اعتصم مجموعة من موظفي المركز الوطني لحقوق الإنسان داخل أسوار المركز في عمان بعد تجاهل مطالبهم .
ويطالب الموظفون المعتصمون الحكومة بالتدخل لتنفيذ مطالبهم في العدالة بالترفيعات مهددين بنقل اعتصامهم خارج اسوار المركز الوطني لحقوق الانسان .
أكد مدير عام المؤسسة العامة للغذاء والدواء الدكتور نزار مهيدات، وجود 11 مركزاً لأبحاث الأدوية متعمداً في الأردن، تقوم بإجراء الدراسات السريرية أو دراسات التكافؤ الحيوي على المتبرعين.
وقال بتصريحات اذاعية لراديو هلا ، إن هذه المراكز مرخصة المؤسسة العامة للغذاء والداوء، ويشترط عليها توفير البنية التحتية المناسبة والأجهزة والكوادر الطبية التي تشمل أطباء إختصاص وصيادلة وفنيين مختبرات، وذلك للقيام بأعمال التحليل الأولي والمتابعة بشكل يومي.
وأضاف أن قسم من هذه المراكز موجودة في المستشفيات الجامعية “الأردنية والملك المؤسس” والأخرى هي للقطاع الخاص ومنها ما يتم استحداثه.
وبين أن الأردن يعتبر رائداً في استحداث مثل هذه المراكز، وعليه تم استحداث قانونه لها ليتم ضبط العملية من الناحية العلمية والأخلاقية والصحية، مشيرا إلى أن عددها في الأردن ليس بالكبير و اعداد الدراسات التي تُجريها قليلة.
وأوضح المهيدات أن الأدوية المستخدمة في الدراسات هي جزء من الأدوية التي تستخدم في الأسواق، بمعنى أن الدواء الأصيل يكون متداولاً في الأسواق وأثبت فعاليته ومأمونيته وبالتالي يتم استخدامه في الدراسات ليتم مقارنته مع الدواء الجديد الذي تم تصنيعه.
وأشار إلى أنه يتم اختيار المتبرع بعد التأكد من أنه ملائم لإجراء الدراسة، حيث تؤخذ منه عينات من الدم والبول ويتم فحص الأعضاء الرئيسية من وظائف القلب والكبد والكلى وغيرها، حتى يتم التأكد من أن الشخص ملائم ولا يشوبه أي مرض يتعارض مع استخدامه لهذه الأدوية.
وأكد مهيدات أن بعض الأدوية تكون على مرحلة واحدة من الدراسة والبعض على مرحلتين، حيث يتم استخدام أدوية رئيسية أصيلة أو جنيسة يتم تصنيعها فيما يسمى “دراسة التكافؤ الحيوي”، وهذه الدراسات لا تكون علاجية وهي عبارة عن مقارنة الدواء الجنيس المصنع حديثاً مع الدواء الأصيل، حيث يتم جمع الأعراض التي تظهر عند المرضى ومقارنتها مع الأعراض التي ظهرت بالدراسات الأولية على الادوية الاصيلة.
وقال: إن المراكز جميعها لديها لجنة يتم تشكيلها واعتمادها من المؤسسة العامة للغذاء والدواء فيما يسمى “لجنة البحث عن الإنسان”، لذلك فإن أي مخطط للدراسة يتم عرضه في البداية عليها ومن ثم يتم دراسته من اللجنة المختصة، وبعد أخذ الموافقة عليه يتم متابعته بشكل يومي في في المراكز.
وبين المهيدات أنه لم تُسجل حالات وفاة خلال دراسات “التكافؤ الحيوي”، لأنها تكون على أدوية جنيسة لأدوية أصلية، لكن هناك بعض المراكز التي تكون في الأغلب داخل المستشفيات التي تعمل دراسات سريرية على المرضى التي تمثل المرحلة الثالثة من هذه الدراسات، يكون فيها الدواء قد تم تصنيعه وتجريبه في المختبر أو على مستوى الحيوان في المرحلة الأولى وأثبت نجاحه ومأمونيته وتم تصنيفه على أي قائمة من قوائم الأدوية، حيث نتوقع في بعض الأمراض أن تكون لهذه الأدوية آثار جانبية، وعليه يكون استخدامها تحت رقابة صارمة من المؤسسة بكل مراحل الدراسة.
دعا ممثل قطاع المواد الغذائية في غرفة تجارة الأردن رائد حمادة، الحكومة إلى ضرورة الاستجابة للمطالب المتكررة بخصوص تخفيض ضريبة المبيعات على المطاعم غير المصنفة سياحيا أسوة بما حصلت عليه المطاعم السياحية.
وأكد حمادة، في بيان الثلاثاء، أن تخفيض ضريبة المبيعات على المطاعم غير المصنفة سياحيا من 16 إلى 8%، ضرورة ملحة لتنشيط القطاع وتحقيق المنافسة العادلة بين المنشآت التي تعمل تحت مظلة القطاع.
وكانت الحكومة خفضت خلال أزمة جائحة كورونا، ضريبة المبيعات من 16 إلى 8% على قرابة 1500 مطعم مصنف سياحي.
وقال حمادة إن هناك 750 مطعما غير مصنف سياحيا ينتظر شموله بالقرار من أجل تنشيط الحركة التجارية ودعم استقرار العاملين لدى المطاعم، حيث يصل عددهم قرابة 10 آلاف موظف وعامل.
وبين حمادة أن الاستجابة لمطالب المطاعم في تخفيض ضريبة المبيعات يسهم في تخفيض قوائم أسعار المأكولات التي تقدمها تلك المطاعم مما يعني أن المواطن في الدرجة الأولى سيستفيد من تبعات هذا القرار.
وأوضح أن الأثر المالي في تخفيض الضريبة في هذه الشريحة من المطاعم لا يذكر مقابل زيادة القدرة الشرائية للمواطنين خصوصا وأنها تقدم مأكولات تعكس الموروث الأردني إلى جانب أن أغلب مرتاديها هم من أصحاب الدخول المحدودة والمتدنية.
واعتبر حمادة أن الاستمرار في تجاهل مطالب المطاعم غير المصنفة سياحيا بهذا الخصوص غير عادل ويتعارض مع قانون المنافسة، مبينا أن غرفة تجارة الأردن تلقت وعودا من الجهات المعنية بالاستجابة لهذا المطلب إلا أن ذلك لم يتحقق حتى اليوم.
وأكد أن قطاع المطاعم والحلويات بدأ يستعيد نشاطه، بعد قرارات الحكومة بإلغاء كل الإجراءات التي رافقت أزمة جائحة فيروس كورونا، وموسم الصيف وعودة المغتربين الأردنيين ووجود حركة سياحية نشطة.
وأشار حمادة، إلى وجود حاجة ماسة لتوفير المزيد من النوافذ التمويلية بشروط ميسرة لتمويل احتياجات القطاع وبما يساعد على التوسع وتوفير المزيد من فرص العمل، إضافة إلى ضرورة توحيد عمل الجهات الرقابية والتفتيش على المنشآت للحد من التضارب وتداخل الصلاحيات فيما بينها.
استقرت أسعار الذهب في السوق المحلية، اليوم الثلاثاء لليوم الثاني على التوالي.
وبلغ سعر بيع غرام الذهب عيار 21 الأكثر رغبة من الأردنيين بالسوق المحلية عند 35,50 دينارا لغايات شراء المواطنين من محلات الصاغة.
كما بلغ سعر بيع الغرام من الذهب عياري 24 و18 لغايات الشراء من محلات الصاغة عند 41,90 و 31,60 دينارا على التوالي. ويوجد ما يقارب 850 تاجرا وصانع ذهب في عموم مناطق المملكة.
قال مدير وحدة القبول الموحد في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي مهند الخطيب، إن عدد طلبات القبول الموحد المقدمة عبر الموقع الإلكتروني بلغت حتى الساعة 9:30 صباحا نحو 4332 طلبا.
وكشف في تصريحات اذاعية لـ”راديو هلا” ، أن مجلس التعليم العالي سيقر الأعداد المتوقعة للقبول الأسبوع القادم، مبينا أن المجلس ينتظر قوائم بالأعداد المتوقعة من الجامعات.
وأكد الخطيب عدم وجود فرق في عملية المنافسة تتعلق بموعد تقديم طلب القبول الموحد، داعيا الطلبة إلى التروي في اختيار التخصصات.
وعن سبب عدم إغلاق التخصصات الراكدة والمشبعة في طلبات القبول الموحد، قال إنه “لا يمكن لمجلس التعليم العالي أن يتخذ قرارات أكاديمية بحتة بمعزل عن المتغيرات الاجتماعية والاقتصادية التي تأخذ المصلحة الوطنية العليا”.
وأوضح أن “هذا الأمر مرتبط بسوق عمل خاص وليس سوق عمل حكومي فقط إضافة إلى ارتباطه بأعضاء هيئة تدريس”، مضيفا “وإن كنا كمجلس سنأخذ قرارا بغلق تخصصات، فسنغلق أكثر من 90% من التخصصات الموجودة في الجامعات الرسمية”.
وأشار إلى اتخاذ مجلس التعليم العالي قرار بخفض القبول بجميع التخصصات الراكدة والمشبعة بنسبة 50%، ما سيؤدي إلى خفض عدد الطلبة الملتحقين بهذه التخصصات.
ونوه بوجود 38 ألف طالب أردني يدرسون تخصص الطب داخل وخارج المملكة، مبينا أن معدل خريجي تخصص الطب سيتراوح خلال الأعوام الخمسة المقبلة بين 2000-2500 خريج سنويا.
واعتبر أن تخصصات “المستقبل” هي؛ الأمن السيبراني، علم البيانات، تحليل البيانات، علم الذكاء الاصطناعي، هندسة الطاقة المتجددة، التكنولوجيا المالية، إدارة المخاطر، التسويق الرقمي، الإعلام الرقمي، منصات التواصل الاجتماعي، علم البيئة السحابية، لافتا إلى توجه الحكومة الأردنية برفع كل أنظمتها على البيئة السحابية والتخلص من قضية “السيرفرات” المحلية.
وأضاف أن “التخصصات الرقمية الجديدة هي تخصصات المستقبل والتي “نحتاج لعشرات السنوات لتلبية جاحة سوق العمل منها محليا وإقليميا وعالميا”.
حذرت وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة من روابط وهمية خبيثة، تخدع الأهالي بأنها تقدم مساعدات مالية لأبنائنا الطلبة تدّعي تقديم دعم مالي بسبب الدخول المدرسي ،
ونصحت الوزارة المواطنين بالرجوع إلى المواقع الإلكترونية أو الصفحات الرسمية الحكومية على مواقع التواصل الاجتماعي للتأكد من صحه تلك الأخبار، وعدم تداول تلك الروابط أو الدخول إليها والمساعدة في عدم نشرها وتداولها، حيث تعمل هذه الروابط عند فتحها على اختراق بياناتهم
أكد دليل حفظ وترشيد استهلاك الطاقة، الصادر عن وزارة الطاقة والثروة المعدنية، أهمية ترشيد استهلاك الطاقة وتجنب هدرها في مختلف مجالات استهلاكها، ولاسيما خلال الفترات التي ترتفع فيها الأحمال الكهربائية في فصل الصيف.
وبحسب الدليل المنشور على موقع الوزارة الإلكتروني فان الاستخدام الأمثل للطاقة يمكننا من الحصول على كفاءة عالية بأقل طاقة ممكنة، واستخدام الأجهزة والمعدات بأعلى كفاءة.
ودعا الدليل إلى إغلاق النوافذ والأبواب لمنع دخول الهواء الساخن إلى الداخل، والحرص على سد الثقوب لمنع دخول الهواء الساخن بوضع الحشوات حول إطارات الأبواب والنوافذ ومراوح الشفط وأية أماكن أخرى تمر فيها الأسلاك والأنابيب من خلال الجدران.
كما دعا إلى إسدال الستائر للنوافذ لمنع دخول أشعة الشمس أثناء عمل جهاز التبريد, وتركيب النوافذ من الزجاج العاكس للحرارة والمزدوج لتقليل انتقال الحرارة إلى داخل الغرفة.
وركز الدليل على الاهتمام بتنظيف فلتر أجهزة التكييف، فمن الصعب أن يمر الهواء خلال فلاتر غير نظيفة وبالتالي تستهلك المكيفات مزيدا من الطاقة وترفع من قيمة فاتورة الاستهلاك, والتأكد من إطفاء المكيفات عند الخروج من الغرفة أو المكتب.
وشدد الدليل الإرشادي على ضبط ثرموستات المكيف (جهاز ضبط الحرارة) عند درجة 24 مئوية، وهي الدرجة الأنسب للتبريد المريح، حيث أن ضبط درجة حرارة المكيف لدرجات حرارة أقل من درجة الحرارة المريحة سيزيد من استهلاك الطاقة بنسبة قد تصل إلى 5 بالمئة لكل درجة.
ودعا إلى اختيار القدرة المناسبة لجهاز التكييف المناسب للمساحة المراد تبريدها وتظليل المكيف من الخارج إن أمكن والذي يؤدي إلى خفض استهلاك الطاقة, وعند شراء مكيف جديد يفضل أن يكون بناء على كفاءته في استهلاك الطاقة والبحث عن المكيفات التي تحمل ملصق الطاقة.
حذر مدير المركز الوطني للأمن السيبراني بسام المحارمة، من وجود ثغرة خطيرة في كاميرات المراقبة من نوع “Hikvision” تمكن المهاجم من التجسس على الكاميرات.
وقال المحارمة في تغريدة عبر تويتر الثلاثاء، إن الحل هو تحديث برمجية الكاميرا وتغيير كلمة السر الاصلية.
واشار الى انه يفضل استشارة الاخصائيين في هذا المجال، تجنبا للتعرض الى التجسس.
وتاليا تغريدة المحارمة في موقعنا:
ثغرة خطيرة في كاميرات المراقبة من نوع Hikvision تمكن المهاجم من التجسس على الكاميرات.
— Bassam Maharmeh (@BassamMaharmeh) August 23, 2022
الحل هو تحديث برمجية الكاميرا وتغيير كلمة السر الاصلية. (يفضل استشارة الاخصائيين في هذا المجال)#المركز_الوطني_للأمن_السيبراني
@NCSCJO https://t.co/rt6i1kXg3r
أنعم جلالة الملك عبدالله الثاني القائد الأعلى للقوات المسلحة، اليوم الاثنين، بوسام مئوية الدولة الأولى على كوكبة من رفاق السلاح المتقاعدين العسكريين والمحاربين القدامى.
ويأتي التكريم الملكي، الذي أقيم في القيادة العامة للقوات المسلحةالأردنية – الجيش العربي بحضور عدد من أصحاب السمو الأمراء، تقديرا لدور رفاق السلاح الكبير وتفانيهم في خدمة الوطن، والحفاظ على منجزاته.
وقال رئيس هيئة الأركان المشتركة اللواء الركن يوسف أحمد الحنيطي، في كلمة خلال حفل التكريم، إن المتقاعدين العسكريين والمحاربين القدامى نماذج خالدة مشرّفة في خدمة وطنهم وأمتهم، حملوا على أكتافهم أمانة المسؤولية وبذلوا الغالي والنفيس في سبيل رفعة الوطن ونهضته، ولا يزالوا يقدمون أقصى ما لديهم.
وشدد خلال الحفل، الذي حضره رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة، ومدير المخابرات العامة اللواء أحمد حسني ومدير الأمن العام اللواء الركن حسين الحواتمة، على أن الاهتمام الملكي بالمتقاعدين العسكريين يعزز التقدير المستمر لما قدمه الآباء والأجداد من تضحيات وبطولات وأدوار في سبيل نهضة الوطن والدفاع عن الأمتين العربية والإسلامية.
واعتبر اللواء الركن الحنيطي أن المتقاعدين العسكريين ثروة وطنية تتوحد بقسم وعهد الجندية، مؤكدا أن جهودهم وأداءهم وكفاءتهم العالية وخبراتهم المتراكمة ساهمت بشكل فاعل في النهوض بتنمية المجتمع.
وأشار إلى أن المتقاعدين العسكريين هم رديف القوات المسلحة والسند الحقيقي لها، فهم يستحقون كل الدعم والرعاية.
من جهته، قال مدير الإعلام العسكري العقيد الركن مصطفى الحياري إنه وبفضل التوجيهات الملكية، فإن المتقاعدين العسكريين يحظون برعاية من قبل أجهزة الدولة في مختلف المجالات، وباهتمام حثيث من قبل القيادة العامة للقوات المسلحة.
وأشار إلى أن حفل التكريم يأتي استكمالا للجهود التي تبذلها القوات المسلحة بإيلاء المتقاعدين العسكريين الاهتمام الكبير، والحرص على الالتقاء بهم بشكل متواصل وتقديم كل التسهيلات الممكنة لهم.
وتسلم، خلال الحفل، مكرمون وذوو وممثلو مكرمين من جلالة الملك وسام مئوية الدولة الأولى.
أسماء المكرمين في الرابط التالي: