الثلاثاء, 9 سبتمبر 2025, 17:11
صحيفة الأمم اليومية الشاملة

سلايدر الرئيسية

طبيب اردني: القطط والكلاب ليست مصدرا لجدري القرود

abrahem daragmeh

 قال استشاري العلاج الدوائي السريري للأمراض المعدية الدكتور ضرار بلعاوي، الأربعاء، إن فيروس جدري القردة ينتقل عبر القوارض وخاصة السناجب والجرذان.

وأضاف بلعاوي عبر رؤيا ، أن الفيروس ليس بجديد بل تم اكتشافه في السابق، مبينا أن القوارض هي من تنقل الفيروس للقرود وليس العكس.

واعتبر أن هنالك مبالغة في الحذر من التعامل مع الحيوانات الأليفة مثل الكلاب والقطط، وهي التي تعتبر ناقلا للمرض وليست مصدرا.

ولفت إلى أنه لا داع للهلع من مرض جدري القرود ويوجد أدوية أجيزت لعلاجه بنسبة بلغت 85%.

Share and Enjoy !

Shares

البنك المركزي يلغي ترخيص أحد البنوك

abrahem daragmeh
 قرر مجلس إدارة البنك المركزي الأردني، إلغاء الترخيص الممنوح لبنك الكويت الوطني – الأردن، اعتبارا من نهاية اليوم الأربعاء الموافق 25/5/2022.

ويأتي ذلك استنادا لأحكام المادة (12/ز) من قانون البنك المركزي الأردني رقم (23) لسنة 1971 وتعديلاته، وسندا لأحكام المادة (18/و) من قانون البنوك رقم (28) لسنة 2000 وتعديلاته.

إلى ذلك، أعلن بنك الكويت الوطني – الأردن، عن إتمام تنفيذ اتفاقية بيع جميع الأعمال المصرفية التابعه له في الأردن، لصالح بنك الاستثمار العربي الأردني، وذلك اعتبارا من اليوم الأربعاء 25/5/2022.

وأكد أنه سيتم في تمام الساعة الواحدة من ظهر اليوم، تحويل مجمل موجودات ومطلوبات البنك تلقائيا إلى بنك الاستثمار العربي الأردني، بما في ذلك حسابات وودائع وقروض عملاء البنك.

Share and Enjoy !

Shares

الملك يوجه خطابا للأردنيين الاربعاء بمناسبة عيد الاستقلال

abrahem daragmeh

 يوجه جلالة الملك عبدالله الثاني، ظهر اليوم الأربعاء، خطابا للأردنيين بمناسبة عيد استقلال المملكة السادس والسبعين.

Share and Enjoy !

Shares

21 قتيلاً بينهم 18 طفلاً حصيلة إطلاق النار بتكساس

abrahem daragmeh

 أعلن السناتور الأميركي رولاند غوتييريز أنّ 18 طفلاً وثلاثة بالغين قضوا الثلاثاء، في عملية إطلاق نار نفّذها في مدرسة ابتدائية بولاية تكساس شاب يبلغ من العمر 18 عاماً أردته الشرطة.

وقال السناتور عن ولاية تكساس لشبكة “سي إن إن” التلفزيونية الإخبارية إنّ الشرطة “أبلّغتني لتوّها بأنّ 18 طفلاً قضوا بالإضافة إلى ثلاثة بالغين”، من دون أن يوضح ما إذا كان مطلق النار في عداد هذه الحصيلة أم لا.

وكانت حصيلة سابقة أفادت بمقتل 14 طفلاً ومدرسّ برصاص المهاجم الذي أردته الشرطة.

“أ ف ب”

Share and Enjoy !

Shares

مؤتمر صحفي لإعلان قوائم الحجاج الأردنيين للموسم الحالي الأربعاء

abrahem daragmeh

 يعقد وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية، الدكتور محمد الخلايلة، اليوم الاربعاء ، مؤتمراً صحفياً للإعلان عن الترتيبات المتعلقة بموسم الحج للعام ١٤٤٣ هـ، وكذلك قوائم الحجاج الذين تم اختيارهم للحج هذا العام ممن سجلوا تسجيلاً أولياً ، وذلك في تمام الساعة الواحدة بعد الظهر في قاعة المؤتمرات الكبرى في مسجد الشهيد الملك المؤسس بمنطقة العبدلي.

Share and Enjoy !

Shares

عيد الاستقلال .. 76 عاماً من العمل والإنجاز جعلت الأردن واحة أمن واستقرار

abrahem daragmeh

 يحتفل الأردنيون، اليوم الأربعاء، بالعيد السادس والسبعين لاستقلال المملكة الأردنية الهاشمية، متطلعين بعزيمة وأمل نحو مستقبل أكثر إشراقاً وإنجازاً لوطنهم، عاقدين العزم على مواصلة مسيرة العمل والعطاء لدولتهم العزيزة التي دشنت مئويتها الثانية، بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني، وعلى يمينه سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد.

ويفخر الأردنيون في عيد الاستقلال، بوطنهم ومليكهم، ويمضون قُدماً لتعزيز مسيرة بناء الأردن، بخطى واثقة، نحو التحديث السياسي ومسارات الإصلاح الاقتصادي والإداري، ضمن منظومة متكاملة ومتناغمة.

وفي كل عام، يُباهي أبناء الأردن وبناته العالم بهذا اليوم الوطني الأغر، بما حققّوه من إنجازات وطنية، وما سطّروه بقيادتهم الهاشمية من قصص نجاح، جعلت من الأردن واحة أمن واستقرار، وليكون عيد الاستقلال، محطة احتفال بـ (الإنجاز) وانطلاقة جديدة في مسيرة إصلاح مستمرة ترتكز على قيم ومبادئ ثابتة، مُستلهمة من مبادئ ومنطلقات الثورة العربية الكبرى.

وتشهد محافظات المملكة، على مدى 3 أيام، احتفالات بهذه المناسبة العزيزة على قلوب الأردنيين.

وفي هذه الذكرى الخالدة خلود الوطن، تسطع صفحات مُشرقة من المجد والسعي الدؤوب لحياة فُضلى، كما تفتح هذه الذكرى العزيزة على قلوب الأردنيين، سفر البذل والعطاء، لتقرأ في صفحته الأولى ملحمة الكفاح والنضال، مُدركين جميعاً أن الاستقلال مشروع إرادة وحرية، قاده الهاشميون وحولهم شعبهم الوفي، للنهوض الشامل والسيادة المطلقة على امتداد خارطة الوطن العزيز.

وفي يوم الاستقلال، يُجدّد الأردنيون العهد، ويُرسّخون العقد، ويضربون المثل الأعلى في الإصرار على الإنجاز والمحافظة عليه، ومنذ ذلك التاريخ، استندت الدولة الأردنية إلى قواعد راسخة في الإصلاح والعدالة والعيش المشترك وقبول الآخر وسيادة القانون، لتحقيق التنمية الشاملة والعيش الكريم لأبنائها، كما أرسى المغفور له بإذن الله، الملك عبدالله الأول المؤسس قواعد إنشاء دولة المؤسسات، وأسندها المغفور له بإذن الله الملك طلال بن عبدالله بدستور حضاري، ورفع بنيانها وزاد من شأنها باني نهضة الأردن الحديث، المغفور له بإذن الله، جلالة الملك الحسين بن طلال، طيب الله ثراهم.

ستة وسبعون عاماً تفصل يومنا هذا عن ذلك اليوم المُكلّل بالمجد والفخار، حين التأم فيه المجلس التشريعي الأردني في 25 أيار من العام 1946، وتُلي فيه نص القرار التاريخي لإعلان استقلال المملكة بما يلي: “تحقيقاً للأماني القومية وعملاً بالرغبة العامة التي أعربت عنها المجالس البلدية الأردنية في قراراتها المُبلغة إلى المجلس التشريعي، واستناداً إلى حقوق البلاد الشرعية والطبيعية وجهادها المديد وما حصلت عليه من وعود وعهود دولية رسمية، وبناء على ما اقترحه مجلس الوزراء في مذكرته رقم 521 بتاريخ 13 جمادى الآخرة 1365 الموافق 15/5/1946، فقد بحث المجلس التشريعي النائب عن الشعب الأردني أمر إعلان استقلال البلاد الأردنية استقلالاً تاماً على أساس النظام الملكي النيابي، مع البيعة بالمُلك لسيد البلاد ومُؤسس كيانها، الملك المغفور له بإذن الله عبدالله بن الحسين، طيب الله ثراه، لتبقى هذه اللحظات عالقة في ذاكرة تاريخ الوطن، كمحطات مضيئة لا تمحو الأيام عبيرها، وستبقى في الوجدان أنشودة وطن يتغنى بها المخلصون من أبنائه وبناته.

وألقى المغفور له بإذن الله، الملك المؤسس خطاباً في صبيحة ذلك اليوم، قال فيه “وإننا في مواجهة أعباء ملكنا وتعاليم شرعنا وميراث أسلافنا لمثابرون على خدمة شعبنا والتمكين لبلادنا والتعاون مع إخواننا ملوك العرب ورؤسائهم لخير العرب جميعاً ومجد الإنسانية كلها”، كما صادق المغفور له بإذن الله على قرار إعلان الاستقلال، مُصدّراً أول إرادة ملكية سامية، مُوشحة بالعبارة التالية “مُتكلاً على الله تعالى أوافق على هذا القرار شاكراً لشعبي واثقاً بحكومتي”.

وعمّت المملكة احتفالات رسمية وشعبية في ذلك اليوم، وألقى المغفور له جلالة الملك المؤسس في الاستعراض العسكري الذي جرى في مطار ماركا وسُمّي فيما بعد قاعدة الملك عبدالله الأول كلمة قال فيها: “جيشنا الباسل يسرّنا أن نرى في مجالك عزة الوطن والقدرة القومية في الدفاع عن الحوزة وصيانة الحق، وأن تكون تحيّتك لنا رمزاً لطاعة الجندي وفنائه المطلق في خدمة العلم والوطن والقيادة”.

ومع الاستقلال الناجز، أخذت المملكة أدواراً مهمة وبارزة، وتبوأت مكانة متقدمة إقليمياً وعالمياً، عبر توظيف استقلالها في الدفاع عن الأُمتين العربية والإسلامية، وخدمة قضاياهما العادلة.

وأنجز الأردن دستوراً جديداً للدولة، والذي صادق عليه المجلس التشريعي في 28 تشرين الثاني 1946، وفي 4 آذار 1947 تم تشكيل أول حكومة في عهد الاستقلال، وجرت في 20 تشرين الأول 1947 أول انتخابات برلمانية على أساس الدستور الجديد.

وفي حرب العام 1948، سطّر الجيش العربي المصطفوي الذي لم يكن يتجاوز تعداده 4500 جندي، أروع بطولات التضحية والفداء في الدفاع عن فلسطين والقدس، وقدم مئات الشهداء على أراضيها، وفي إحدى المعارك على أبواب القدس القديمة صدّت القوات الأردنية هجوماً عنيفاً شنّته القوات الإسرائيلية مساء 16 تموز (يوليو) 1948 لتكون خسائر العدو في تلك المعركة نحو 225 قتيلاً و145 جريحاً.

وفي كانون الثاني 1948، وافق مجلس الأمة على قرارات مؤتمر “أريحا” الذي نادى بالوحدة الأردنية الفلسطينية، وتشكّل المجلس النيابي الأول بعد الوحدة في نيسان 1950، ثم تشكّلت أول وزارة موحّدة للضفتين برئاسة سعيد المفتي، وصادق الملك المؤسس على قرار الوحدة الصادر عن المجلس بتاريخ 24 نيسان من العام ذاته.

وبقي الملك المؤسس يذود عن حمى الأمة العربية حتى اللحظات الأخيرة من حياته، إلى أن أقدمت يد غادرة على اغتياله على عتبات المسجد الأقصى في القدس، واستشهد، طيب الله ثراه، يوم الجمعة 20 تموز 1951، لينضم إلى قافلة الشهداء الذين بذلوا أرواحهم في سبيل مبادئهم وقيمهم وثوابتهم العربية النبيلة الأصيلة.

واعتلى جلالة الملك طلال عرش المملكة في العام 1951، وكان أول ضابط عربي يتخرج من كلية ساند هيرست البريطانية، إذ تحققت في حقبته إنجازات تعزز الاستقلال ودعائم المجتمع القائم على الحرية المسؤولة أمام القانون، حيث تم إصدار الدستور الأردني في 8 كانون الثاني 1952، كأول دستور وحدوي عربي، ونصّ على إعلان ارتباط الأردن عضوياً بالأمة العربية، وتجسيد الفكر القومي للثورة العربية الكبرى، مُلبّياً آمال وتطلعات الشعب الأردني انسجاما مع وحدة الضفتين في العام 1950، وتنامي الشعور الوطني والوعي القومي في الوطن العربي.

واتخذت المملكة بعهده، طيب الله ثراه، قراراً يقضي بجعل التعليم إلزامياً ومجانياً، فكان له الأثر الكبير في النهضة التعليمية فيما بعد، وتمّ في عهده إبرام اتفاقية الضمان الجماعي العربي، وتأليف مجلس الدفاع المشترك، وأنشئ في عهده ديوان المحاسبة.

ومنذ أن تسلم جلالة المغفور له بإذن الله الملك الحسين بن طلال سلطاته الدستورية في الثاني من أيار عام 1953، بدأ عهد البناء والتقدم والتحديث، رغم ما كانت تشهده المنطقة والإقليم من ظروف طارئة، استقبل على إثرها الأردن نحو مليون لاجئ فلسطيني بعد نكبة 1948 ليتضخم عدد السكان بشكل كبير.

وتصدّرت القضية الفلسطينية إثر الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية حينها، أولويات جلالة الملك الحسين، حيث سعى جلالته إلى حشد موقف عربي ودولي موحّد للتعامل مع هذا العدوان وتبعاته على الأردن والمنطقة.

وفي لحظات حاسمة من تاريخ الأردن الحديث، اتخذ المغفور له قراراً تاريخياً في العام 1956 بتعريب قيادة الجيش العربي، وعزل الجنرال كلوب، بعد أن تكوّنت قناعة أكيدة لجلالته بأن بقاء قائد إنجليزي للجيش العربي الأردني سيحدّ من دور الضباط العرب ويؤثر على الاستراتيجية الدفاعية للبلاد.

وخلال الفترة بين 1961 وقبيل حرب حزيران 1967، وبعد أن تجاوز الأردن فترة بالغة من الأحداث، بدأ الاقتصاد الأردني يشق طريقه ضمن خطط تنموية مدروسة، حيث رأت النور صناعات كان لها الأثر في تأمين العمل لعشرات الآلاف من العمال، كما ظهر جيل جديد من رجال الأعمال والتجار وأصحاب المهن الحرة، فضلاً عن وضع حجر الأساس للجامعة الأردنية، وإنشاء مصفاة البترول في الزرقاء عام 1961، وإنشاء قناة الغور الشرقية عام 1966 بموازاة نهر الأردن بطول 65 كيلومتراً، فيما ضاعف ميناء العقبة من شحناته الصادرة والواردة، فضلاً عن تطور قطاع النقل الجوي والسياحة.

وبعد حرب 1967، أدّت الجهود الدبلوماسية الأردنية بقيادة الملك الحسين، إلى استصدار القرار الأممي رقم 242 في تشرين الثاني من العام 1967، واشتمل على معادلة انسحاب شامل مقابل سلام شامل والاعتراف بحق الجميع في العيش بسلام في المنطقة.

وسجّل الجيش العربي الأردني في العام 1968، أروع البطولات وأسمى معاني الفداء والذود عن حمى الوطن وصون كرامته، إذ تمكّن الجيش العربي المصطفوي، من إلحاق أول هزيمة بالجيش الإسرائيلي في معركة الكرامة الخالدة، والتي رفض الملك الحسين، طيب الله ثراه، وقف إطلاق النار فيها حتى انسحاب آخر جندي إسرائيلي من الأراضي الأردنية.

وفي العام 1988، اتخذ الأردن قراراً بفك الارتباط القانوني والإداري مع الضفة الغربية، بناء على توصيات القمة العربية في الرباط، لتكون منظمة التحرير الفلسطينية ممثلا شرعيا ووحيدا للشعب الفلسطيني، وفي الوقت ذاته استمر الأردن بواجباته القومية استناداً إلى ثوابته ورؤى قيادته الهاشمية، خاصة في رعاية المقدسات الإسلامية والمسيحية التي تسكن الوجدان الهاشمي.

وجرت أول انتخابات نيابية في العام 1989، بعد قرار فك الارتباط، واستؤنفت المسيرة الديمقراطية في المملكة.

وفي العام 1994، وقّع الأردن معاهدة سلام مع إسرائيل، تضمنت الاعتراف بدور الأردن في محادثات المرحلة النهائية بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل، خاصة فيما يتعلق بالقدس واللاجئين والنازحين.

وكان السابع من شباط 1999، يوم حزن وأمل عند الأردنيين، الذين أسموه بيوم الوفاء والبيعة، الوفاء للملك الحسين باني الأردن الحديث، والبيعة لجلالة الملك عبدالله الثاني، وريث العرش الهاشمي ومعزز الإنجاز وحامي حمى الأردن.

وبهذا التاريخ، تسلّم جلالة الملك عبد الله الثاني سلطاته الدستورية، ملكاً للمملكة الأردنية الهاشمية، حيث تولى جلالته مسؤولياته تجاه شعبه الذي اعتبره عائلته.

ومنذ اعتلائه العرش، كان جلالة الملك عبدالله الثاني حريصاً على أن يكون الأردن أنموذجا في المنطقة، فكانت التنمية بأبعادها المختلفة، والنمو الاقتصادي، والرعاية الاجتماعية، في مقدمة أولويات أجندة عمل جلالته، والتي يتم تحقيقها في مناخ يكفل الإصلاحات السياسية والديمقراطية والترابط الاجتماعي، من أجل تمكين الأردنيين من المساهمة في تطوير بلدهم.

وشهد عام 2021، تشكيل اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية، حدد جلالته خلالها مهمة اللجنة بوضع مشروع قانون جديد للانتخاب ومشروع قانون جديد للأحزاب السياسية، والنظر بالتعديلات الدستورية المتصلة حكماً بالقانونين وآليات العمل النيابي، وهو ما تُرجم واقعاً، حيث تم إقرار جميع التشريعات، التي من شأنها مواكبة التحديث وتعزيز وتعظيم المشاركة السياسية وتعزيز تمكين الشباب والمرأة.

ووجّه جلالة الملك في رسالته إلى الأردنيين بمناسبة عيد ميلاده الستين، إلى وضع رؤية جديدة للاقتصاد الوطني للسنوات المقبلة، تكون عابرة للحكومات، لاستكمال ما تم بناؤه منذ توليه سلطاته الدستورية، والتي ركزت بمجملها على تنويع الاقتصاد وتحريره ودمجه بالعالمية.

ويولي جلالة الملك، القائد الأعلى للقوات المسلحة- الجيش العربي، القوات المسلحة والأجهزة الأمنية جُل اهتمامه، ويحرص على أن تكون هذه المؤسسات في الطليعة إعداداً وتدريباً وتأهيلاً، لتكون قادرة على حماية الوطن ومكتسباته، والعمل على تحسين أوضاع منتسبيها العاملين والمتقاعدين.

ويكرّس جلالة الملك جهوده الدؤوبة مع الدول الفاعلة للتأكيد على مركزية القضية الفلسطينية، وضرورة إنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي وفق حل الدولتين، وهي جهود ترافقت مع دعم ملكي متواصل للأشقاء الفلسطينيين على الصعيد السياسي والإنساني.

كما يبذل جلالته جهوداً كبيرة باعتباره وصياً وحامياً وراعياً للمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، من منطلق الوصاية الهاشمية على هذه المقدسات، للحفاظ على هويتها العربية ومقدساتها الإسلامية والمسيحية، ودعم وتثبيت سكانها، مسلمين ومسيحيين، والتصدي لكل الإجراءات الإسرائيلية الأحادية التي تستهدف تغيير هوية المدينة وعروبتها.

ويُوظّف الأردن طاقاته وإمكاناته للتصدي لمخاطر التطرف والإرهاب، وخاصة من خلال المبادرات التي تهدف إلى تعزيز الحوار بين الديانات، والمذاهب، والحضارات المختلفة وتبيان الوجه الناصع الحقيقي للدين الإسلامي الحنيف ورسالته السمحة العظيمة.

(بترا – مازن النعيمي)

Share and Enjoy !

Shares

نقابة الصحفيين : الاستقلال يعزز تكاتف الشعب خلف القيادة الهاشمية

abrahem daragmeh

.
الامم-راشد فريحات.
اشاد مجلس نقابة الصحفيين الاردنيين بالانجازات التي تحققت في مختلف المجالات التنموية والسياسية والاجتماعيــة
واكد المجلس في بيان له اليوم ان ذكرى استقلال المملكة الــ 76 يجسد اسمى معاني الكرامة والحرية مشيدا بدور الهاشميين على مر التاريخ حيث اصبح الاردن انموذجا يحتذى بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني من اجل رفعة الوطن ونهضته .
وهنأ المجلس جلالة الملك عبدالله الثاني وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد والأسرة الأردنية الواحدة بهذه المناسبة الغالية على قلوب الاردنيين جميعا مشيدا بالدور الكبير الذي تقوم به قواتنا المسلحة الأردنية وأجهزتنا الأمنية في رعاية مسيرة الاستقلال وتعزيز دعائمه.
واشار أن ذكرى الاستقلال هي دافع لبذل مزيد من الجهد لمواصلة البناء الذي أرسى قواعده الهاشميون في المملكة بمزيد من الفخر والامتنان والتقدير للقادة الذين تعاقبوا عليها منذ التأسيس مستلهمين منها الدروس والعبر حول القدرة على مواجهة التحديات وقوة الإرادة والعزيمة الأمر الذي يعينهم على المضي قدما للمستقبل بمزيد من العمل والإنجاز.
وعبر المجلس عن اعتزازه وفخره بمناسبة عيد استقلال المملكة مستذكرا محطات الانجاز والعطاء خلال ستة وسبعين عاما مضت من عمر الدولة الأردنية مؤكدا ان الأردنيين سطروا خلال مسيرة الاستقلال أروع معاني الانتماء والوفاء لوطنهم وقيادتهم الهاشمية ما جعل الاردن إنموذجا في المنطقة والعالم في التسامح والتكافل واحترام الحقوق وسيادة القانون.
واشار المجلس الى إن الاستقلال يعزز تكاتف الشعب الاردني الواحد خلف جلالة الملك لاستكمال مسيرة النضال والكفاح لتحقيق الهدف والغاية من أجل الحرية والكرامة والنهضة والتقدم في كافة المجالات وتحويل الأزمات والتحديات إلى فرصٍ.
حفظ الله الاردن وشعبه وقيادته من كل مكروه وادام علينا نعمة الامن والامان.

Share and Enjoy !

Shares

بلدية الزرقاء : توزع شعار الاستقلال على مركبات في الطرقات

abrahem daragmeh

 الامم – الزرقاء – مريم القطشان -نفذت بلدية الزرقاء مبادرة توزيع شعار الاستقلال وصور جلالة الملك واعلام الاردن اليوم الثلاثاء على ميدان الجيش.

وقام محافظ الزرقاء حسن الجبور و رئيس بلدية الزرقاء المهندس عماد المومني بتوزيع الاعلام والصور وشعار الاستقلال على المركبات والمواطنين.

وتأتي هذه المبادرة ضمن احتفالات المملكة بعيد الاستقلال السادس والسبعين.

Share and Enjoy !

Shares

الصفدي: المنظومة الدولية اثبتت انها هشة وأي أزمة تتجاوز محيطها

abrahem daragmeh

 قال نائب رئس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين، أيمن الصفدي، الثلاثاء، إنّ المنظومة الدولية اُثبتت انها هشة وأن أي أزمة تتجاوز محيطها ويجب العمل بشكل شمولي.

وجاء حديث الصفدي، خلال مشاركته في جلسةٍ حواريةٍ بشأن منطقة الشرق الأوسط، على هامش المنتدى الاقتصادي العالمي “دافوس”، الذي يقام في سويسرا تحت شعار “التاريخ عند نقطة تحول: السياسات الحكومية واستراتيجيات الأعمال”.

Share and Enjoy !

Shares

ولي العهد السعودي يزور الأردن قريبا

abrahem daragmeh

يخطط ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان لزيارة خارج منطقة الخليج قريباً، حيث من المتوقع أن تشمل الأردن، وتركيا، وقبرص، واليونان، ومصر.

ووفق رويترز، من المتوقع أن يناقش ولي العهد السعودي خلال الزيارة عدداً من القضايا الاقليمية والدولية، ويشهد توقيع اتفاقيات متعلقة بالطاقة والتجارة وفقاً لما قالت أربعة مصادر على دراية بخطة الزيارة.

هذا وما زال السعوديون يناقشون التواريخ المحددة للزيارة مع المسؤوليين في البلدان المنوي زيارتها.

وقال مصدر مسؤول تركي أن ولي العهد السعودي قبل دعوة الرئيس التركي رجب طيب اردوغان لزيارة تركيا، ويعمل الطرفان على تنسيق الزيارة.

Share and Enjoy !

Shares