30.1 C
عمّان
الأحد, 13 يوليو 2025, 20:40
صحيفة الأمم اليومية الشاملة

سلايدر الرئيسية

7 اصابات بحوادث تصادم وتدهور على طرق خارجية

abrahem daragmeh

– قال النقيب ايمن الحراحشة من الدوريات الخارجية، إنه تم التعامل خلال الـ 24 ساعة الماضية مع حادث تدهور على الطريق الصحراوي باتجاه عمان، نتج عنه اصابتين وعوائق على مسارب الشارعين.

وأضاف خلال التقرير المروري على اذاعة الامن العام، انه تم التعامل مع حادث تصادم على طريق الممر التنموي باتجاه عمان، نتج عنه 4 اصابات تم اسعافهم الى المستشفى، كما تم التعامل مع مركباتهم التي كانت خارج الحرم العام.

هذا، وتم التعامل مع حادث تصادم على جسر مادبا، نتج عنه اصابة واحدة تم اسعافها الى مستشفى النديم.

ونوه إلى استمرار اعمال الصيانة على طريق العدسية ناعور.

Share and Enjoy !

Shares

مدعوون للامتحان التنافسي والتعيين (أسماء)

abrahem daragmeh
 دعت وزارات ومؤسسات حكومية ،الخميس، المرشحين التالية اسماؤهم الى الحضور لغاية استكمال اجراءات التعيين، وكما دعت آخرين لحضور الامتحان التنافسي .

وتاليا الاسماء والتفاصيل:

Share and Enjoy !

Shares

وفد مصري يتوجه إلى تل أبيب لمحاولة التوصل لهدنة

abrahem daragmeh

 قال مصدران أمنيان مصريان لرويترز، إن وفدا أمنيا مصريا سيتوجه إلى إسرائيل الخميس، في محاولة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة.

يأتي ذلك بعد أن دخل اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله، حيز التنفيذ فجر الأربعاء، على أمل أن يضع حدا لقتال استمر أكثر من عام ويمهد لاتفاق مماثل ينهي الحرب على غزة.


رويترز

Share and Enjoy !

Shares

قمة أردنية قبرصية يونانية في نيقوسيا

abrahem daragmeh

 عقد جلالة الملك عبدالله الثاني والرئيس القبرصي نيكوس خريستودوليدس ورئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس، اليوم الاربعاء، قمة ثلاثية في نيقوسيا.

Share and Enjoy !

Shares

الفراية يوعز بالإفراج عن 486 موقوفاً إداريا

abrahem daragmeh

– أوعز وزير الداخلية مازن الفراية للحكام الإداريين بالإفراج عن 486 موقوفاً إداريا.

وبحسب بيان للوزارة اليوم الأربعاء، يأتي هذا الاجراء بهدف إتاحة الفرصة لهؤلاء الموقوفين للانخراط في المجتمع وتمكينهم من مزاولة حياتهم الطبيعية بين أسرهم وعائلاتهم، وذلك بعد ان تمت دراسة ملفاتهم والاكتفاء بالمدد التي امضوها.

Share and Enjoy !

Shares

مسارات جديـدة لباص عمّان

abrahem daragmeh

 – أعلنت شركة رؤية عمّان للنقل، المشغل لخدمة باص عمّان والباص سريع التردد، عن إجراء تعديلات جديدة على بعض المسارات وتعرفة الرسوم الخاصة بها، اعتبارا من الأحد المقبل الموافق الأول من كانون الأول، لضمان تقديم أفضل خدمة ممكنة.

وتشمل هذه التعديلات، التي أعلنت عنها الشركة عبر صفحتها على مواقع التواصل الاجتماعي، تعديل أجرة مسار (1) مجمع المحطة / المنارة لتصبح 0.5 دينار، وتعديل مسار (7) مجمع المحطة – الونانات وتعديل أجرته لتصبح 0.5 دينار.

كما شملت تعديل مسار (42) المستشفى الإسلامي / محطة صويلح ليدخل مجمع الحسين للأعمال وصولاً لنهاية المسار، وتعديل مسار (51) ليصبح دوار الجمرك – دوار خلدا ودخوله لدوار المدينة الطبية ومجمع الحسين للأعمال.

وتضمنت أيضا؛ تعديل مسار (52) دوار المدينة الرياضية / دوار خلدا / مجمع الحسين للأعمال ليصبح نهاية المسار داخل المجمع، إضافة إلى تعديل مسار (67) ليصبح محطة الباص السريع/ماركا – الحزام الدائري وتعديل أجرته لتصبح 0.5 دينار.

Share and Enjoy !

Shares

4 أسباب أجبرت “إسرائيل” على القبول بوقف إطلاق النار في لبنان

abrahem daragmeh

قالت صحيفة لوفيغارو إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أعلن وقف إطلاق النار في لبنان يوم الثلاثاء، وقال إن مدة الاتفاق تعتمد على ما يحدث هناك، وتساءلت عن القضايا العسكرية والدبلوماسية التي يمكن أن تفسر هذا الاتفاق.

ولإلقاء الضوء على ذلك التقت الصحيفة الفرنسية الباحث ديفيد خلفا، المدير المشارك لمرصد شمال أفريقيا والشرق الأوسط، والمسؤول عن “الاجتماعات الجيوسياسية” لمؤسسة جان جوريس،

وقال ديفيد خلفا إن إعلان إسرائيل وقف إطلاق النار بعد تكثيف الضربات على لبنان أمر منطقي من الناحية العسكرية، لأن كل طرف يحاول تسجيل نقاط قبل التوقيع، وهو جزء من الحرب النفسية يسميه الجنرال البوروسي كارل فون كلاوزفيتز “جدلية صراع الإرادات”.

وعند السؤال عن مصلحة إسرائيل في الموافقة على وقف إطلاق النار واختيار التوقيت، قال ديفيد خلفا -حسب تقرير كلوتيلد جيغوس للصحيفة- إن هناك 4 أسباب رئيسية لذلك:

أولها، وفقا لخلفا، هو إضعاف حزب الله عسكريا، وتثبيط رغبته في خلق اتصال بين الجبهة الشمالية والجبهة الجنوبية، لإجبار الجيش الإسرائيلي على حشد قواته ووضعه في حالة من التوتر، كلما هاجم في الجنوب.

ويبدو أن الحال لم تعد كذلك، لأن نعيم قاسم خليفة حسن نصر الله في قيادة حزب الله، أخذ في الاعتبار الضعف العسكري الذي يعاني منه الحزب بعد شهرين من التوغل البري المكثف، فتخلى عن مبدأ الاتصال بين الجبهتين، مما يسمح لإسرائيل بالفصل بين الجبهة الشمالية والجبهة الجنوبية.

والسبب الثاني هو ما يتعرض له الجنود الإسرائيليون المحتشدون على الجبهة من إرهاق، خاصة أن الذين يقاتلون في الشمال هم أنفسهم الذين قاتلوا في الجنوب وهناك حاجة لأن يستريح بعضهم، بعد أن قتل نحو ألف منهم في الاشتباكات خلال العام الماضي، وهي حصيلة فادحة بالنسبة لدولة بحجم إسرائيل.

والعنصر الثالث هو أن الأهداف في الشمال أكثر تواضعا بكثير منها في الجنوب، لأن الهدف جنوبا هو التعجيل بانهيار حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بينما هو في الشمال لا يعدو تحييد الخطر الذي يفرضه حزب الله، مع تدمير التحصينات وشبكة الأنفاق ومخازن الأسلحة وقوات الرضوان الخاصة التابعة للحزب، وهو ما تم احتواؤه الآن إلى حد كبير، حسب ديفيد خلفا.

وأخيرا -كما يقول ديفيد خلفا- هناك عامل سياسي مرتبط بالانتخابات الأميركية على الجانب الإسرائيلي، وهو خوف إسرائيل من أن تتصرف إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن المنتهية ولايتها على غرار إدارة سلفها باراك أوباما الذي سمح بتمرير القرار 2334 الملزم في مجلس الأمن، وهو يدين الاستيطان في الضفة الغربية.

وعلى هذا الأساس يخشى الإسرائيليون قرارا مماثلا فيما يتعلق بلبنان وغزة، من شأنه أن يكون أقل ملاءمة من التوصل إلى اتفاق، مما يشير إلى أن الأمر استباق لهزيمة دبلوماسية.

وعند السؤال عن احتمال وجود تأثير لإصدار المحكمة الجنائية الدولية مذكرات اعتقال ضد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه السابق يوآف غالانت في الموضوع، أشار ديفيد خلفا إلى أن هناك رابطا غير مباشر، ورأى فيه نوعا من تقديم يد بيضاء للرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب الذي عبر عن رغبته في تولي زمام الأمور في وضع مختلف.

ولأن الإسرائيليين يعتمدون على ترامب لتحييد تأثير مذكرات الاعتقال وغيرها، فهم يدركون أنه من الضروري تقديم يد بيضاء له، وسيكون ذلك بوقف هذه الأعمال العدائية الذي يهم كثيرا الإدارة الأمريكية القادمة.

والأمل الإسرائيلي في النهاية -كما يرى ديفيد خلفا- هو أن تجد حماس نفسها معزولة، لتخفف من شروط وقف إطلاق النار، مع أنه لا شيء يدل على أن ذلك سيحدث، فحماس تشترط الانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية من غزة لإطلاق سراح المحتجزين، وهو شرط يرى فيه الائتلاف اليميني المتطرف الذي يقوده نتنياهو على أنه استسلام سيعجل بسقوطه.

Share and Enjoy !

Shares

توضيح مهم بشأن نظام التوجيهي الجديد في الأردن – فيديو

abrahem daragmeh

 نشرت وزارة التربية والتعليم اليوم الأربعاء، توضيحا حول الخطة الدراسية لمسار التعليم الأكاديمي وفق النظام الجديد لامتحان الثانوية العامة “التوجيهي” بدءا من جيل 2008.

للاطلاع على الخطة بالفيديو:

Share and Enjoy !

Shares

البنك الدولي يخصص 7.5 مليون دولار لتعزيز إدارة الإصلاح في الأردن

abrahem daragmeh

– أكد البنك الدولي، عن التوجه لتقديم تمويل إضافي ثانٍ لبرنامج “تعزيز إدارة الإصلاح” في الأردن بقيمة 7.5 مليون دولار، مما رفع إجمالي التمويل إلى 23.3 مليون دولار، ومدة التنفيذ لمدة 3 سنوات إضافية (2026-2028).

والبرنامج؛ يستفيد من صندوق ائتماني متعدد المانحين في الأردن بهدف تعزيز تنسيق وتنفيذ إصلاح السياسات في الأردن بمصفوفة الإصلاح المحدثة، وتعزيز إدارة الاستثمار العام، والشراكات بين القطاعين العام والخاص، وإدارة المشتريات العامة.

وسكرتاريا الإصلاح في وزارة التخطيط والتعاون الدولي هي الوكالة المنفذة لهذا البرنامج للتنسيق بين الوزارات، والتأكيد من تنفيذ مكوناته، بعد أن أطلقت مصفوفة الإصلاح الخمسية للحكومة الأردنية في عام 2018، بهدف تحفيز النمو والاستثمار والصادرات، وخفض تكاليف الأعمال، ومكافحة تجزئة سوق العمل.

وجرى تحديث البرنامج أولاً في عام 2022 ومرة ثانية في عام 2024، إذ جرى تمديد مصفوفة الإصلاح المحدثة الجديدة لمدة عامين (2026-2027) وتوسيع نطاق إجراءات إصلاح السياسات التي سيتم اتخاذها بموجب إصلاحات السياسات الأصلية الـ 12، وفق قناة المملكة.

ويركز التمديد الجديد للبرنامج إجراء إصلاحات موسعة في السياسة المالية، وكفاءة القطاع العام والحوكمة، بما فيها مشاريع الشراكة بين القطاعين العام والخاص، والمشتريات العامة، وبيئة تمكين الأعمال، وتشجيع الاستثمار والتجارة، والوصول إلى التمويل وسوق رأس المال، وسوق العمل وتنمية المهارات، وشبكات الأمان الاجتماعي، وقطاعات النقل، الطاقة، المياه، الزراعة، والسياحة.

البنك الدولي وافق على تمويل المشروع البالغة قيمته 6.5 مليون دولار، في أيلول 2019، ضمن صندوق ائتماني متعدد المانحين (مدعوم من حكومات المملكة المتحدة وهولندا وألمانيا والنرويج وكندا)، كما وافق على تقديم تمويل إضافي لمشروع “تعزيز إدارة الإصلاح” في الأردن تبلغ قيمته 9.3 مليون دولار.

ولنهاية أيار الماضي، أنجز الأردن 72% من “مشروع تعزيز إدارة الإصلاح” الذي أُطلق بالتعاون مع البنك الدولي، لتنسيق ومتابعة مصفوفة إصلاح أعلنت الحكومة الالتزام بها، ما معدله إنجاز 290 إجراء إصلاحيا من أصل 403 من إجمالي المشروع.

ووفق بيانات للبنك، فإن أكثر من 25% من المستفيدين من هذه الإجراءات المنجزة “نساء”، ضمن مصفوفة الإصلاح التي أعلنت في مؤتمر (مبادرة لندن) في 2019، حيث أسهم المشروع بشكل مباشر في استكمال 116 إجراء إصلاحيا من أصل 265 إجراء جديدا حتى إعداد التقرير.

وأكد البنك الدولي في تقرير تقييمي، أن المشروع يتقدم بثبات نحو تحقيق الهدف الإنمائي له من خلال تعزيز تنسيق وتنفيذ إصلاحات السياسات في الأردن مع التركيز على مصفوفة الإصلاح 2018-2024، حيث عززت سكرتاريا الإصلاح التي أطلقت في وزارة التخطيط والتعاون الدولي “القدرة المؤسسية لإجراء حوار السياسات والإدارة اليومية”.

وحتى حزيران الماضي، بلغت مدفوعات البنك الدولي لتمويل المشروع 7.35 مليون دولار من أصل 15.8 مليون دولار، وبنسبة تمويل بلغت 47% من إجمالي المنحة، حيث يتوقع البنك أن ترتفع مدفوعاته للبرنامج في العام 2024.

وبهدف متابعة وتنسيق وتسهيل عملية تنفيذ مصفوفة الإصلاحات، جرى إنشاء وحدة دعم تنفيذ الإصلاحات الاقتصادية (سكرتارية) في وزارة التخطيط في أواخر عام 2019، التي تقوم أيضا بتوفير المساعدات الفنية اللازمة للوزارات والدوائر الحكومية المعنية بتنفيذ الإصلاحات، والتواصل والتشاور مع الجهات ذات العلاقة بشكل دوري لترتيب أولويات الإصلاح، وإعداد تقارير دورية عن التقدم بسير العمل.

وأوضح البنك أن الوحدة في وزارة التخطيط، تواصل دعم الوزارات والإدارات والوكالات المنفذة للإصلاح في إصلاح سياسات ذات الصلة عبر 12 ركيزة من مصفوفة الإصلاح باستخدام صندوق دعم الإصلاح.

وتدعم وحدة دعم الإصلاح بشكل فعال أيضا، تنفيذ العمليات الرئيسية التي يمولها البنك الدولي مثل برنامج الاستثمارات الشامل والشفافة والمراعية للمناخ، ومشروع الفرص الاقتصادية للأردنيين واللاجئين السوريين.

وتمتد مصفوفة الإصلاح المحدثة لمدة عامين، لتعمل على توسيع القطاعات المغطاة من 9 إلى 12 ركيزة، حيث جرت إضافة ركائز جديدة أبرزها كفاءة القطاع العام والحوكمة، والسياحة، وجرى تقسيم ركيزة المياه والزراعة الأصلية إلى ركيزتين منفصلتين، ليصبح إجمالي ركائز الإصلاح التي سيغطيها المشروع 44 مجالا إصلاحيا.

الحكومة أعلنت في مؤتمر لندن في شباط 2019، عن التزامها بخطتها للإصلاح الاقتصادي والنمو ضمن مصفوفة إصلاح على مدى 5 سنوات (2018-2022) وجرى تمديدها لاحقا إلى 2024، تستند إلى مجموعة إصلاحات سياسية وهيكلية تتعلق بأهم قضايا السياسة الاقتصادية التي تواجه الأردن.

Share and Enjoy !

Shares