سلايدر الرئيسية
الضمان توضح الفئات المستثناة من قرار الحد الأدنى للأجور
– أعلنت المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي عن إلتزامها بتطبيق القرار الصادر عن اللجنة الثلاثية لشؤون العمل المتضمن زيادة الحد الأدنى للأجور للأعوام (2025-2026-2027) ليصبح (290) ديناراً بدلاً من (260) ديناراً.
عقل يرجح رفع سعر البنزين 90 والديزل الشهر المقبل
كشف الخبير في الشأن النفطي هاشم عقل عن ارتفاع طفيف على متوسط أسعار المحروقات خلال الشهر الحالي، مرجحا ارتفاع سعري مادتي الينزين 90 والديزل في تسعيرة الشهر المقبل وانخفاض سعر مادة البنزين اوكتان 95.
وتوقع عقل رفع سعر مادة البنزين اوكتان 90 بنسبة 1% أي ما يعادل 9 فلسات / لتر، ورفع سعر مادة الديزل بنسبة 1.6% أي ما يعادل 11 فلسا/ لتر.
كما توقع خفض سعر مادة البنزين اوكتان 95 بما يعادل 3 فلسات/ لتر.
وقال عقل إن أسعار النفط الخام عالميا تمر بمرحلة استقرار طويلة وإن الأسعار خلال الأسابيع الثلاثة من الشهر الحالي بقيت في نطاق 71-74 دولار وسط ضبابية بشأن نمو الطلب مع قرب نهاية العام.
وأضاف، أن أوبك+ ستحتاج لضبط الإمدادات لرفع الأسعار وتهدئة تقلب السوق جراء المراجعات المستمرة لتوقعاتها لنمو الطلب، فيما خفضت دول منظمة البلدان المصدرة للبترول أوبك وحلفاؤها، المعروفة بتحالف أوبك+، مؤخرا توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط في عام 2024 للشهر الخامس على التوالي.
وبين أن ارتفاع الدولار إلى أعلى مستوى في عامين أثر على أسعار النفط، بعد أن أشار مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) إلى أنه سيكون حذرا بشأن خفض أسعار الفائدة العام المقبل.
وأوضح عقل أن ارتفاع الدولار يجعل النفط أكثر تكلفة لحاملي العملات الأخرى، كما أن إبطاء وتيرة خفض أسعار الفائدة قد تضعف النمو الاقتصادي وتقلص الطلب على الخام.
وقال، “في خطوة لافتة قد تؤدي إلى تقليص العرض أن مجموعة السبع تدرس سبل تشديد سقف الأسعار على النفط الروسي، مثل فرض حظر تام أو تقليص سقف الأسعار”.
واضاف، أن تحالف أوبك+ يشعر بالقلق من زيادة جديدة في إنتاج الولايات المتحدة من النفط عندما يعود دونالد ترامب للبيت الأبيض لأن تلك الزيادة ستعني أن حصة أوبك+ من السوق ستشهد تراجعا أكبر وستقوض جهود التحالف لدعم الأسعار.
وتابع، أن مجموعة أوبك+، التي تضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ومنتجين مستقلين منهم روسيا، تضخ نحو نصف نفط العالم وأرجأت في وقت سابق من هذا الشهر زيادة مقررة للإنتاج كما مددت بعض التخفيضات الأخرى إلى نهاية 2026 بسبب ضعف الطلب وزيادة الإنتاج من الولايات المتحدة وبعض الدول الأخرى من خارج المجموعة.
ووأوضح ان لأوبك سوابق في إساءة تقدير زيادة الإنتاج الأميركي تعود لبدايات ذروة إنتاج النفط الصخري هناك التي دفعت الولايات المتحدة لتصبح أكبر منتج في العالم وتضخ الآن نحو خمس الإمدادات العالمية.
صندوق المعونة الوطنية يقدم الدعم لـ13% من الأسر الأردنية
– يُقدّم صندوق المعونة الوطنية حاليا خدماته في مجال المعونة المالية والشهرية المتكررة والدعم النقدي الموحد إلى ما يقارب 235 ألف أسرة أردنية، مما يشكل 13% من الأردنيين، بموازنات سنوية بتمويل حكومي يزيد على 265 مليون دينار سنويا.
وأوضحت وزارة التنمية الاجتماعية، في ردها على سؤال نيابي ، أنها حسَّنت وصول الفقراء إلى الخدمات من خلال التوزيع الجغرافي لمراكز الخدمة، بحيث تم الوصول إلى 80% من منتفعي الصندوق الذين يقطنون على مسافة أقل من 5 كيلومترات من أقرب مكتب. بالإضافة إلى ذلك، تم إتاحة الخدمة الرئيسة كخدمة إلكترونية متصلة وقنوات دفع متعددة (حسابات بنكية، محافظ إلكترونية، بطاقات بريدية مدفوعة مسبقا)، حيث وصلت نسبة المنتفعين الذين يتلقون خدمات إلكترونية إلى 75%.
وأشارت الوزارة إلى أن صندوق المعونة الوطنية يجري دراسات ربع سنوية لمعرفة تأثير المعونات على الأمن الغذائي، حيث أظهرت النتائج أن 91% من الأسر المستفيدة حققت مستويات أمن غذائي مقبولة نتيجة تلقي المساعدات النقدية.
وأكدت وزارة التنمية الاجتماعية أن مكافحة الفقر في الأردن مسؤولية مشتركة بين الوزارات والمؤسسات العامة، وكل جهة لها أدوار محددة بموجب التشريعات والسياسات والاستراتيجيات.
وأشارت إلى أن تقديم التدخلات للأسر الفقيرة ومحدودة الدخل يتطلب تدخلات متعددة الأبعاد، مثل توفير الاحتياجات الأساسية كالمسكن وتوفير الخدمات الصحية والتعليمية. كما أن مؤسسات القطاع الخاص ومنظمات وجمعيات المجتمع المدني تسهم في مكافحة الفقر من خلال برامج المسؤولية المجتمعية ودعم المشاريع والمبادرات المجتمعية.
ونفذت الوزارة عددا من المشاريع بهدف تعزيز إنتاجية الأسرة الفقيرة والمحتاجة، من ضمنها مشروع الأسر المنتجة الذي بلغ عدد مشاريعه 5911 مشروعا بقيمة إجمالية بلغت 11,781,000 دينار خلال الفترة الممتدة منذ 1985 لغاية تشرين الثاني 2024.
سقوط طيّارين من البحرية الأميركية فوق البحر الأحمر
أعلن الجيش الأميركي، اليوم الأحد، أن طيّارين اثنين من البحرية الأميركية قد تم إسقاطهما فوق البحر الأحمر في حادثة تبدو أنها نتيجة “نيران صديقة”.
وتم إنقاذ الطيارين، لكن أحدهما أصيب بجروح طفيفة، وفقا للأسوشيتد برس.
وجاء في بيان القيادة المركزية: “أطلق الطراد الحربي يو إس إس غيتيسبيرغ، وهو جزء من مجموعة حاملة الطائرات يو إس إس هاري إس ترومان، النار بالخطأ على طائرة من طراز إف/إيه-18، والتي كانت تحلق من على متن حاملة الطائرات هاري ترومان”.
وكانت القوات الأميركية تنفذ ضربات جوية استهدفت الحوثيين في اليمن وقت وقوع الحادث، ولم يقدم بيان القيادة المركزية الأميركية تفاصيل إضافية حول طبيعة المهمة.
وكان الجيش الأميركي نفذ ضربات ضد أهداف في العاصمة اليمنية صنعاء، بينها منشأة لتخزين الصواريخ و”مرفق قيادة وتحكم”، بحسب ما ذكرت القيادة الوسطى الأميركية “سنتكوم”.
وقالت القيادة الوسطى الأميركية “سنتكوم” في بيان إن القوات الأميركية أسقطت أيضا خلال العملية طائرات مسيرة هجومية عدة فوق البحر الأحمر إضافة إلى صاروخ كروز مضاد للسفن.
وأضافت أن “هذه الضربات جاء
ت بهدف تعطيل وإضعاف عمليات المسلحين في المنطقة، بما في ذلك الهجمات التي تستهدف السفن الحربية الأميركية وسفن الشحن التجارية”.
وتابعت “تعكس هذه الضربات التزام القيادة الوسطى المستمر بحماية الأفراد الأميركيين وشركاء التحالف، بالإضافة إلى الشركاء الإقليميين وحماية الملاحة الدولية”. “سكاي نيوز”