الثلاثاء, 2 سبتمبر 2025, 23:09
صحيفة الأمم اليومية الشاملة

سلايدر الرئيسية

4 أسباب أجبرت “إسرائيل” على القبول بوقف إطلاق النار في لبنان

abrahem daragmeh

قالت صحيفة لوفيغارو إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أعلن وقف إطلاق النار في لبنان يوم الثلاثاء، وقال إن مدة الاتفاق تعتمد على ما يحدث هناك، وتساءلت عن القضايا العسكرية والدبلوماسية التي يمكن أن تفسر هذا الاتفاق.

ولإلقاء الضوء على ذلك التقت الصحيفة الفرنسية الباحث ديفيد خلفا، المدير المشارك لمرصد شمال أفريقيا والشرق الأوسط، والمسؤول عن “الاجتماعات الجيوسياسية” لمؤسسة جان جوريس،

وقال ديفيد خلفا إن إعلان إسرائيل وقف إطلاق النار بعد تكثيف الضربات على لبنان أمر منطقي من الناحية العسكرية، لأن كل طرف يحاول تسجيل نقاط قبل التوقيع، وهو جزء من الحرب النفسية يسميه الجنرال البوروسي كارل فون كلاوزفيتز “جدلية صراع الإرادات”.

وعند السؤال عن مصلحة إسرائيل في الموافقة على وقف إطلاق النار واختيار التوقيت، قال ديفيد خلفا -حسب تقرير كلوتيلد جيغوس للصحيفة- إن هناك 4 أسباب رئيسية لذلك:

أولها، وفقا لخلفا، هو إضعاف حزب الله عسكريا، وتثبيط رغبته في خلق اتصال بين الجبهة الشمالية والجبهة الجنوبية، لإجبار الجيش الإسرائيلي على حشد قواته ووضعه في حالة من التوتر، كلما هاجم في الجنوب.

ويبدو أن الحال لم تعد كذلك، لأن نعيم قاسم خليفة حسن نصر الله في قيادة حزب الله، أخذ في الاعتبار الضعف العسكري الذي يعاني منه الحزب بعد شهرين من التوغل البري المكثف، فتخلى عن مبدأ الاتصال بين الجبهتين، مما يسمح لإسرائيل بالفصل بين الجبهة الشمالية والجبهة الجنوبية.

والسبب الثاني هو ما يتعرض له الجنود الإسرائيليون المحتشدون على الجبهة من إرهاق، خاصة أن الذين يقاتلون في الشمال هم أنفسهم الذين قاتلوا في الجنوب وهناك حاجة لأن يستريح بعضهم، بعد أن قتل نحو ألف منهم في الاشتباكات خلال العام الماضي، وهي حصيلة فادحة بالنسبة لدولة بحجم إسرائيل.

والعنصر الثالث هو أن الأهداف في الشمال أكثر تواضعا بكثير منها في الجنوب، لأن الهدف جنوبا هو التعجيل بانهيار حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بينما هو في الشمال لا يعدو تحييد الخطر الذي يفرضه حزب الله، مع تدمير التحصينات وشبكة الأنفاق ومخازن الأسلحة وقوات الرضوان الخاصة التابعة للحزب، وهو ما تم احتواؤه الآن إلى حد كبير، حسب ديفيد خلفا.

وأخيرا -كما يقول ديفيد خلفا- هناك عامل سياسي مرتبط بالانتخابات الأميركية على الجانب الإسرائيلي، وهو خوف إسرائيل من أن تتصرف إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن المنتهية ولايتها على غرار إدارة سلفها باراك أوباما الذي سمح بتمرير القرار 2334 الملزم في مجلس الأمن، وهو يدين الاستيطان في الضفة الغربية.

وعلى هذا الأساس يخشى الإسرائيليون قرارا مماثلا فيما يتعلق بلبنان وغزة، من شأنه أن يكون أقل ملاءمة من التوصل إلى اتفاق، مما يشير إلى أن الأمر استباق لهزيمة دبلوماسية.

وعند السؤال عن احتمال وجود تأثير لإصدار المحكمة الجنائية الدولية مذكرات اعتقال ضد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه السابق يوآف غالانت في الموضوع، أشار ديفيد خلفا إلى أن هناك رابطا غير مباشر، ورأى فيه نوعا من تقديم يد بيضاء للرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب الذي عبر عن رغبته في تولي زمام الأمور في وضع مختلف.

ولأن الإسرائيليين يعتمدون على ترامب لتحييد تأثير مذكرات الاعتقال وغيرها، فهم يدركون أنه من الضروري تقديم يد بيضاء له، وسيكون ذلك بوقف هذه الأعمال العدائية الذي يهم كثيرا الإدارة الأمريكية القادمة.

والأمل الإسرائيلي في النهاية -كما يرى ديفيد خلفا- هو أن تجد حماس نفسها معزولة، لتخفف من شروط وقف إطلاق النار، مع أنه لا شيء يدل على أن ذلك سيحدث، فحماس تشترط الانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية من غزة لإطلاق سراح المحتجزين، وهو شرط يرى فيه الائتلاف اليميني المتطرف الذي يقوده نتنياهو على أنه استسلام سيعجل بسقوطه.

Share and Enjoy !

Shares

توضيح مهم بشأن نظام التوجيهي الجديد في الأردن – فيديو

abrahem daragmeh

 نشرت وزارة التربية والتعليم اليوم الأربعاء، توضيحا حول الخطة الدراسية لمسار التعليم الأكاديمي وفق النظام الجديد لامتحان الثانوية العامة “التوجيهي” بدءا من جيل 2008.

للاطلاع على الخطة بالفيديو:

Share and Enjoy !

Shares

البنك الدولي يخصص 7.5 مليون دولار لتعزيز إدارة الإصلاح في الأردن

abrahem daragmeh

– أكد البنك الدولي، عن التوجه لتقديم تمويل إضافي ثانٍ لبرنامج “تعزيز إدارة الإصلاح” في الأردن بقيمة 7.5 مليون دولار، مما رفع إجمالي التمويل إلى 23.3 مليون دولار، ومدة التنفيذ لمدة 3 سنوات إضافية (2026-2028).

والبرنامج؛ يستفيد من صندوق ائتماني متعدد المانحين في الأردن بهدف تعزيز تنسيق وتنفيذ إصلاح السياسات في الأردن بمصفوفة الإصلاح المحدثة، وتعزيز إدارة الاستثمار العام، والشراكات بين القطاعين العام والخاص، وإدارة المشتريات العامة.

وسكرتاريا الإصلاح في وزارة التخطيط والتعاون الدولي هي الوكالة المنفذة لهذا البرنامج للتنسيق بين الوزارات، والتأكيد من تنفيذ مكوناته، بعد أن أطلقت مصفوفة الإصلاح الخمسية للحكومة الأردنية في عام 2018، بهدف تحفيز النمو والاستثمار والصادرات، وخفض تكاليف الأعمال، ومكافحة تجزئة سوق العمل.

وجرى تحديث البرنامج أولاً في عام 2022 ومرة ثانية في عام 2024، إذ جرى تمديد مصفوفة الإصلاح المحدثة الجديدة لمدة عامين (2026-2027) وتوسيع نطاق إجراءات إصلاح السياسات التي سيتم اتخاذها بموجب إصلاحات السياسات الأصلية الـ 12، وفق قناة المملكة.

ويركز التمديد الجديد للبرنامج إجراء إصلاحات موسعة في السياسة المالية، وكفاءة القطاع العام والحوكمة، بما فيها مشاريع الشراكة بين القطاعين العام والخاص، والمشتريات العامة، وبيئة تمكين الأعمال، وتشجيع الاستثمار والتجارة، والوصول إلى التمويل وسوق رأس المال، وسوق العمل وتنمية المهارات، وشبكات الأمان الاجتماعي، وقطاعات النقل، الطاقة، المياه، الزراعة، والسياحة.

البنك الدولي وافق على تمويل المشروع البالغة قيمته 6.5 مليون دولار، في أيلول 2019، ضمن صندوق ائتماني متعدد المانحين (مدعوم من حكومات المملكة المتحدة وهولندا وألمانيا والنرويج وكندا)، كما وافق على تقديم تمويل إضافي لمشروع “تعزيز إدارة الإصلاح” في الأردن تبلغ قيمته 9.3 مليون دولار.

ولنهاية أيار الماضي، أنجز الأردن 72% من “مشروع تعزيز إدارة الإصلاح” الذي أُطلق بالتعاون مع البنك الدولي، لتنسيق ومتابعة مصفوفة إصلاح أعلنت الحكومة الالتزام بها، ما معدله إنجاز 290 إجراء إصلاحيا من أصل 403 من إجمالي المشروع.

ووفق بيانات للبنك، فإن أكثر من 25% من المستفيدين من هذه الإجراءات المنجزة “نساء”، ضمن مصفوفة الإصلاح التي أعلنت في مؤتمر (مبادرة لندن) في 2019، حيث أسهم المشروع بشكل مباشر في استكمال 116 إجراء إصلاحيا من أصل 265 إجراء جديدا حتى إعداد التقرير.

وأكد البنك الدولي في تقرير تقييمي، أن المشروع يتقدم بثبات نحو تحقيق الهدف الإنمائي له من خلال تعزيز تنسيق وتنفيذ إصلاحات السياسات في الأردن مع التركيز على مصفوفة الإصلاح 2018-2024، حيث عززت سكرتاريا الإصلاح التي أطلقت في وزارة التخطيط والتعاون الدولي “القدرة المؤسسية لإجراء حوار السياسات والإدارة اليومية”.

وحتى حزيران الماضي، بلغت مدفوعات البنك الدولي لتمويل المشروع 7.35 مليون دولار من أصل 15.8 مليون دولار، وبنسبة تمويل بلغت 47% من إجمالي المنحة، حيث يتوقع البنك أن ترتفع مدفوعاته للبرنامج في العام 2024.

وبهدف متابعة وتنسيق وتسهيل عملية تنفيذ مصفوفة الإصلاحات، جرى إنشاء وحدة دعم تنفيذ الإصلاحات الاقتصادية (سكرتارية) في وزارة التخطيط في أواخر عام 2019، التي تقوم أيضا بتوفير المساعدات الفنية اللازمة للوزارات والدوائر الحكومية المعنية بتنفيذ الإصلاحات، والتواصل والتشاور مع الجهات ذات العلاقة بشكل دوري لترتيب أولويات الإصلاح، وإعداد تقارير دورية عن التقدم بسير العمل.

وأوضح البنك أن الوحدة في وزارة التخطيط، تواصل دعم الوزارات والإدارات والوكالات المنفذة للإصلاح في إصلاح سياسات ذات الصلة عبر 12 ركيزة من مصفوفة الإصلاح باستخدام صندوق دعم الإصلاح.

وتدعم وحدة دعم الإصلاح بشكل فعال أيضا، تنفيذ العمليات الرئيسية التي يمولها البنك الدولي مثل برنامج الاستثمارات الشامل والشفافة والمراعية للمناخ، ومشروع الفرص الاقتصادية للأردنيين واللاجئين السوريين.

وتمتد مصفوفة الإصلاح المحدثة لمدة عامين، لتعمل على توسيع القطاعات المغطاة من 9 إلى 12 ركيزة، حيث جرت إضافة ركائز جديدة أبرزها كفاءة القطاع العام والحوكمة، والسياحة، وجرى تقسيم ركيزة المياه والزراعة الأصلية إلى ركيزتين منفصلتين، ليصبح إجمالي ركائز الإصلاح التي سيغطيها المشروع 44 مجالا إصلاحيا.

الحكومة أعلنت في مؤتمر لندن في شباط 2019، عن التزامها بخطتها للإصلاح الاقتصادي والنمو ضمن مصفوفة إصلاح على مدى 5 سنوات (2018-2022) وجرى تمديدها لاحقا إلى 2024، تستند إلى مجموعة إصلاحات سياسية وهيكلية تتعلق بأهم قضايا السياسة الاقتصادية التي تواجه الأردن.

Share and Enjoy !

Shares

الملك والسيسي يؤكدان ضرورة الوقف الفوري للحرب على غزة

abrahem daragmeh

 عقد جلالة الملك عبدالله الثاني وأخوه الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي لقاء في القاهرة، الأربعاء، أكدا خلاله ضرورة الوقف الفوري للحرب الإسرائيلية على غزة.

وشدد الزعيمان، خلال لقاء ثنائي تبعه موسع، على ضرورة مضاعفة المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة دون اعتراض أو تأخير وضمان وصولها للحد من تفاقم الكارثة الإنسانية، لافتين إلى الدور المحوري لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في هذا الإطار.

كما أكدا أهمية البناء على مخرجات القمة العربية والإسلامية غير العادية التي عقدت أخيرا في الرياض، للتوصل إلى تهدئة شاملة بالمنطقة ومنع توسع دائرة العنف، معربين عن التطلع إلى نجاح مؤتمر القاهرة الوزاري لدعم الاستجابة الإنسانية في غزة الذي سيعقد في الثاني من كانون الأول المقبل.

وأعرب جلالة الملك عن تقديره لجهود الشقيقة مصر لاستعادة الاستقرار في الإقليم، فيما ثمن الرئيس السيسي الجهود الأردنية المستمرة لتقديم الدعم إلى الأشقاء الفلسطينيين.

وجدد الزعيمان تأكيدهما على الرفض الكامل لتصفية القضية الفلسطينية أو تهجير الفلسطينيين من أراضيهم، مشددين على أن قيام الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية هو متطلب أساسي لتنفيذ حل الدولتين وضمان استعادة الاستقرار في المنطقة.

وأكد جلالة الملك ضرورة وقف الإجراءات الإسرائيلية أحادية الجانب ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية، والاعتداءات المتكررة على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس.

وشدد الزعيمان على ضرورة الحفاظ على سيادة لبنان وسلامة أراضيه، ووقوف البلدين مع الشعب اللبناني الشقيق.

وعلى صعيد العلاقات الثنائية، عبر جلالة الملك والرئيس السيسي عن اعتزازهما بمتانة العلاقات بين البلدين الشقيقين، وحرصهما على الارتقاء بمستوى التعاون في جميع المجالات.

وحضر اللقاء نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، ومدير مكتب جلالة الملك، علاء البطاينة، ومدير المخابرات العامة اللواء أحمد حسني، والسفير الأردني في القاهرة أمجد العضايلة.

وحضره من الجانب المصري وزير الخارجية بدر عبدالعاطي، ورئيس المخابرات العامة اللواء حسن رشاد، وعدد من كبار المسؤولين.

وكان في استقبال ووداع جلالة الملك في مطار القاهرة الدولي الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي.

Share and Enjoy !

Shares

الأردن يشتري 120 ألف طن من القمح في مناقصة دولية

abrahem daragmeh

 طرحت الأردن مناقصة دولية لشراء ما يصل إلى 120 ألف طن من قمح الطحين الذي يمكن توريده من مناشئ اختيارية، حسب ما أعلنه متعاملون أوروبيون اليوم الأربعاء.

وأضافوا، أن الموعد النهائي لتقديم عروض الأسعار في المناقصة هو الخميس الموافق الثالث من ديسمبر المقبل، وفق وكالة رويترز.

واشترت الأردن أمس الثلاثاء، نحو 60 ألف طن من قمح الطحين الصلد للتوريد من مناشئ اختيارية في مناقصة دولية.

ويُعتقد بحسب المتعاملين أن الأردن اشترى الشحنة من شركة كارجيل مقابل 268.9 دولار للطن بما يشمل التكلفة والشحن، وذلك للتوريد في النصف الثاني من يناير المقبل.

Share and Enjoy !

Shares

الأردن يرحب بوقف اطلاق النار في لبنان

abrahem daragmeh

 رحبت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين بإعلان وقف إطلاق النار في الجمهورية اللبنانية الشقيقة برعاية أمريكية-فرنسية، معتبرة أنها خطوة مهمة يجب أن تستتبع بجهد دولي يسهم في وقف العدوان على قطاع غزة والاعتداءات الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة.

وأكد الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير د. سفيان القضاة دعم المملكة للبنان الشقيق وأمنه واستقراره وسيادته وسلامة مواطنيه، وضرورة تنفيذ قرار مجلس الأمن ١٧٠١ بالكامل، ودعم تمكين المؤسسات الوطنية اللبنانية، وضمان إعمار ما دمرته الحرب وتقديم المساعدات الاقتصادية اللازمة للبنان.

وشدد السفير القضاة على ضرورة وقف العدوان الإسرائيلي على غزة خطوةً أولى نحو خفض التصعيد الذي يهدد الأمن والسلم الدوليين، وإدامة إيصال المساعدات الإنسانية الكافية والمستدامة إلى جميع أنحاء القطاع.

Share and Enjoy !

Shares

الملك يغادر أرض الوطن في زيارة إلى مصر وقبرص

abrahem daragmeh

 غادر جلالة الملك عبدالله الثاني أرض الوطن، اليوم الأربعاء، في زيارة إلى جمهورية مصر العربية تتبعها زيارة إلى جمهورية قبرص.

ويعقد جلالة الملك في القاهرة لقاء مع الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي.

وفي العاصمة القبرصية نيقوسيا، يترأس جلالته الوفد الأردني المشارك في القمة الثلاثية الأردنية القبرصية اليونانية الرابعة.

وأدى سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، اليمين الدستورية نائبا لجلالة الملك، بحضور هيئة الوزارة.

Share and Enjoy !

Shares

ارتفاع أسعار الذهب في السوق المحلية 40 قرشاً

abrahem daragmeh

– ارتفعت أسعار الذهب في الأسواق المحلية 40 قرشا للغرام الواحد، بحسب التسعيرة الصباحية الصادرة عن النقابة العامة لأصحاب محلات بيغ وصياغة الحلي والمجوهرات، اليوم الأربعاء.

ووصل سعر غرام الذهب عيار 21 إلى 53.70 دينارًا لجهة البيع مقابل 51.70 لجهة الشراء.

هذا، وسجل سعر غرامي 24 و 18 على التوالي 61.90 دينارًا و47.70 دينارًا لجهة البيع مقابل 59.60 و 44.20 لجهة الشراء.

Share and Enjoy !

Shares

حماس تبلغ الوسطاء “جاهزيتها” لاتفاق هدنة في غزة

abrahem daragmeh

– أكد مصدر قيادي في حماس، الأربعاء، أن حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية “جاهزة” لإبرام اتفاق مع إسرائيل بشأن هدنة في قطاع غزة، بعد بدء سريان وقف إطلاق النار بين الإسرائيليين وحزب الله في لبنان.

وقال القيادي الذي طلب عدم كشف اسمه لوكالة فرانس برس، إن وقف إطلاق النار في لبنان “انتصار وإنجاز كبير للمقاومة”.

وشدد على أن الحركة أبلغت “الوسطاء في مصر وقطر وتركيا أن حماس جاهزة لاتفاق وقف إطلاق النار وصفقة جادة لتبادل الأسرى، إذا التزم الاحتلال، لكن الاحتلال يعطل ويتهرب من الوصول لاتفاق ويواصل حرب الإبادة”. “أ ف ب”

Share and Enjoy !

Shares