كشف مصدر طبي في مستشفى الملك المؤسس عبد الله الجامعي عن تسجيل4 وفيات جديدة بفيروس كورونا، الاثنين.
وأشار المصدر إلى أن الوفيات كانوا ادخلوا الى غرفة العناية الحثيثة منذ أيام ويعانون من أعراض فيروس كورونا وأمراض أخرى مزمنة.
واكد المصدر أن أعمار الوفيات تتجاوز الستينات وخضعوا الى عناية طبية من قبل كادر المستشفى، إلا أن توفاهم الله الاثنين.
وبتسجيل 4 وفيات الجديدة يرتفع أعداد الوفيات بكورونا داخل المستشفى منذ استقباله اول حالة منذ شهرين الى اكثر من 26 وفاة، فيما يتواجد الان داخل المستشفى 104 اصابات بكورونا بينهم 25 على اجهزة التنفس الاصطناعي والعناية الحثيثة.
سلايدر الرئيسية
4 وفيات بفيروس كورونا في مستشفى الملك المؤسس
تعليق الدوام بهيئة النزاهة ومكافحة الفساد 3 أيام
قرر مجلس هيئة النزاهة ومكافحة الفساد تعليق الدوام بالهيئة اعتباراً من صباح يوم غد الثلاثاء ولنهاية دوام يوم الخميس المقبل.
وقال مصدر مسؤول في الهيئة في تصريح صحفي اليوم الاثنين، إن هذا الإجراء جاء لقيامها بتعقيم مبناها ومكاتبها لحماية موظفي الهيئة ومراجعيها من الإصابة بفيروس كورونا، مشيرا الى انه وكإجراء إحترازي تمّ اليوم إجراء فحص شامل لجميع موظفي الهيئة .
عطلة رسمية يوم الانتخابات النيابية
قرر رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة في بلاغ رسمي اصدره، اليوم الاثنين، تعطيل الوزارات والدوائر الرسمية والمؤسسات والهيئات العامة والخاصة يوم الثلاثاء الموافق للعاشر من شهر تشرين الثاني لسنة 2020.
وجاء قرار العطلة لغايات تمكين الموظفين من ممارسة حقهم الانتخابي لاختيار اعضاء مجلس النواب التاسع عشر.
عامل يحول الطعام إلى سم
كتبت صحيفة جمهوريت التركية أن الدهون المتحولة في الأطعمة تزيد من احتمالية الإصابة بأمراض القلب.
تم تصميم الدهون المتحولة المنتجة تجاريًا لإضافة نكهة للأطعمة وإطالة عمرها الافتراضي. الأشخاص الذين يستهلكون طعامًا يحتوي على نسبة عالية من هذا المكون هم أكثر عرضة للإصابة بداء السكري ويكونون أكثر عرضة للإصابة بنوبة قلبية أو سكتة دماغية.
لأسلوب حياة صحي، أوصى الخبراء الذين قابلتهم الصحيفة باتباع نظام غذائي وممارسة الرياضة.
وقالت الطبيبة عائشة بوياجي: “يجب تفضيل حمية البحر الأبيض المتوسط الغنية بزيت الزيتون البكر الممتاز والخضروات والفواكه والحبوب الكاملة والبقوليات والفقيرة في اللحوم ومنتجات الألبان”. بدوره أوضح الدكتور أونير أوزدوجان أنه من الضروري ممارسة الرياضة والامتناع عن الدهون المتحولة منذ الصغر.
فرضت تركيا بالفعل قيودًا على الدهون المتحولة في الغذاء بعد الاتحاد الأوروبي. حددت منظمة الصحة العالمية هدفًا لإزالة هذا المكون من سلسلة الإمداد الغذائي بحلول عام 2023.
منع المرشحين من استخدام الرمز الشريطي
أعلن الناطق الاعلامي باسم الهيئة المستقلة للانتخاب ان الهيئة تابعت قيام عدد من المرشحين باعداد بطاقات تحتوي على شريط الكتروني (باركود) توزع على ناخبيهم ويتم قرائته من خلال قارئ ضوئي يدعي فيها المرشحون انها تستخدم لغايات تنظيم العلاقة بينهم وبين ناخبيهم .
وبعد دراسة هذه الحالة من قبل الهيئة ومدى قانونيتها فقد قررت الهيئة منع استخدام هذه البطاقات أو ما يشابهها وذلك حرصاً من الهيئة على سلامة العملية الانتخابية ومنع الاستخدام الخاطئ لهذه البطاقات ومنعاً للتشويش على العملية الانتخابية ونشر الشائعات حولها ، وستقوم الهيئة من خلال لجان الانتخاب بتوقيع مفوضي القوائم على التعهدات اللازمة تحت طائلة المسائلة القانونية .
راصد: 33.7% من الأردنيين ينوون المشاركة في الانتخابات
* 19.8% من الأردنيين لم يتخذوا قراراً بعد بالمشاركة في الانتخابات
* 46.5% من الأردنيين لن يشاركوا في الانتخابات
* 57% يبررون عدم مشاركتهم بأن المجلس القادم لن يكون فاعلاً
* 17% يبررون عدم مشاركتهم بأنهم لم يجدوا مرشحة أو مرشحا مناسباً
* 63% من الأردنيين لم يتواصل معهم أي من المترشحين أو المترشحات بشكل مباشر
* 13% من الأردنيين سمعوا عن انتهاكات تتعلق بشراء أصوات من مصادر موثوقة
* 69% من الأردنيين يثقون بإجراءات الهيئة المستقلة للانتخاب
نفذ تحالف راصد لمراقبة الانتخابات دراسة حول توجهات الناخبات والناخبين الأردنيين نحو الانتخابات النيابية 2020، حيث تم تنفيذ الدراسة خلال الفترة الزمنية 22/10 ولغاية 28/10 ، واستهدفت الدراسة عينة مكونة من 2680 مستجيبة ومستجيب باستخدام منهجية المعاينة العشوائية حيث تم تقسيم العينة وفقاً لنسب توزيع الناخبين والناخبات على مستوى الدوائر الانتخابية واعتماد نظام التجمعات السكانية، وكانت نسبة الإناث من العينة المستهدفة 51%، وتم تنفيذ الدراسة من خلال 15 مشرفة ومشرف و70 باحثة وباحث تم تدريبهم وبناء قدرات وفقاً لاستمارة تم بناءها خصيصاً لتنفيذ هذه الدراسة.
وقال الدكتور عامر بني عامر أن هذه الدراسة تهدف إلى قياس توجهات الناخبين قبيل أسبوعان من موعد الاقتراع، وقال بني عامر أن هنالك زيادة بالتفاعل مع العملية الانتخابية وذلك بسبب الزيادة الكبيرة على عدد المترشحين والمترشحات واقتراب موعد الاقتراع وافتتاح مجموعة من المقار الانتخابية، ودعى بني عامر المترشحين والمترشحات إلى تعزيز التواصل مع الناخبين والناخبات حيث بينت الدراسة أن 63% من الناخبين والناخبات لم يتم التواصل معهم بشكل مباشر من قبل أياً من المرشحين أو المرشحات.
وبينت نتائج الدراسة أن 33.7% من الناخبات والناخبين الذين يحق لهم الاقتراع سيشاركون في الانتخابات المقبلة، فيما قال 19.8% منهم أنهم لم يتخذوا قراراً بعد بما يتعلق بمشاركتهم من عدمها، فيما أجاب ما نسبته 46.5% من المستجيبات والمستجيبين أنهم لن يشاركوا.
وبتفصيل الذي أجابوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات فقد تم توجيه سؤال حول السبب الذي يدفعهم للمشاركة حيث قال ما نسبته 49% سيشاركون استجابة لتوجه العائلة أو العشيرة، بينما أجاب ما نسبته 29% بأنهم سيشاركون بهدف دعم مرشح أو مرشحة فقط، بينما وصلت نسبة الذين قالوا بأن سبب المشاركة هو مصلحة شخصية 12% فيما قال 10% أنهم سيشاركون لدعم تيار سياسي.
وبما يتعلق بالأسباب التي دفعت المستجيبون والمستجيبات لاتخاذ قرار عدم المشاركة فقد تبين أن 57% منهم لا يؤمنون بأن المجلس القادم سيكون فاعل، فيما قال 17% أنهم لم يجدوا مرشح ومرشحة مناسباً، فيما قال 12% أنه غير مهتم بالشأن السياسي، بينما قال 8% أن سبب عدم مشاركتهم هو عدم إيمانهم أن مشاركتهم ستطور العملية الديمقراطية، فيما أجاب 4.8% أن عدم مشاركتهم لأنهم يتخوفون من أن تكون الانتخابات غير نزيهة، فيما قال 1.2% أن قانون الانتخاب غير مناسب.
وقدمت الدراسة نتائج مرتبطة بالعاصمة عمان حيث أظهرت أن 22.3% من الناخبات والناخبين في العاصمة عمان ينوون المشاركة في الانتخابات، فيما بينت النتائج أن 15.3% لم يحسم قراره بعد المشاركة من عدمها، بينما وصلت نسبة الذين لا ينوون المشاركة في العاصمة عمان 62.4% من مجموع الناخبات والناخبين، وبخصوص الإجراءات المرتبطة بجائحة كورونا قال 16% ممن ينوون المشاركة ربط مشاركته بالآليات المتبعة والإجراءات الخاصة بجائحة كورونا،
وبخصوص تواصل المرشحين والمرشحات مع قواعد الانتخابية بشكل مباشر فقد أجاب 63% أنه لم يتواصل معهم أي من المرشحين والمرشحات، بينما قال 28% من المستجيبون والمستجيبات أنه تم التواصل معهم من قبل مرشحة أو مرشح واحد فقط، وتواصل أكثر من مرشح أو مرشحة مع 9% من المستجيبون والمستجيبات.
وبخصوص الانتهاكات المتعلقة بشراء الأصوات فقد بينت النتائج أن 40% من المستجيبون والمستجيبات لم يسمعوا عن انتهاكات تتعلق بشراء أصوات، فيما قال 47% بأنهم سمعوا عن عمليات شراء أصوات بشكل عام، فيما قال 13% فقط أنهم سمعوا عن عمليات شراء أصوات من مصادر موثوقة.
أما بما يتعلق بثقة الناخبين والناخبات بإجراءات الهيئة المستقلة للانتخاب فقد وصلت نسبة الذين يثقون بإجراءات الهيئة بشكل كبير إلى 18%، فيما وصلت نسبة الذين يثقون بشكل متوسط إلى 33%، بينما الذين يثقون بشكل محدود فقد وصلت نسبتهم إلى 18%، بينما كانت نسبة الذين لا يثقون 31%.
وأظهرت النتائج المستخلصة على مستوى العاصمة عمان أن 17% من المستجيبين والمستجيبات على مستوى العاصمة قالوا بأن مخرجات الانتخابات ستكون أفضل بشكل كبير لو كانت على أساس حزبي، فيما قال 24% من المستجيبين أن المخرجات ستكون أفضل بشكل متوسط، بينما كان 59% من المستجيبين أن المخرجات تكون أفضل بشكل محدود لو كانت الانتخابات على أساس حزبي.
وفي ذات السياق اتفق 49% من المستجيبين والمستجيبات على مستوى العاصمة عمان على أن زيادة عدد الأحزاب ساهمت في إضعاف انخراط المواطنين بها، فيما قال 27% من المستجيبين والمستجيبات أنهم لا يتفقون مع أن زيادة عدد الأحزاب أضعفت انخراط المواطن بها، بينما كان 24% من المستجيبين والمستجيبات محايدون.
واستكمالاً لتوجهات الناخبين على مستوى العاصمة عمان فقد قال 80% من المستجيبين والمستجيبات أنه لا يوجد ضرورة أبداً لأن يكون المواطن عضواً بحزب سياسي حتى يمارس دوره بالمشاركة السياسية، فيما قال 9% أن هنالك ضرورة كبيرة، بينما قال 7% هنالك ضرورة متوسطة، وأخيراً قال 4% أن هنالك ضرورة محدودة لأن يكون المواطن عضواً في حزب سياسي حتى يمارس دوره بالمشاركة السياسية.
وبما يتعلق بأثر جائحة كورونا على نسبة المشاركة فقد عبر 53% عن رأيهم بأن الجائحة ستعمل على تخفيض نسب المشاركة بشكل كبير، بينما قال 18% أن الجائحة ستعمل على تخفيض نسب المشاركة بشكل متوسط، و5% قالوا بأن الجائحة ستعمل على تخفيض نسب المشاركة بشكل محدود، فيما قال 1% فقط أن الجائحة ستزيد من نسب المشاركة، و23% قالوا بأن الجائحة لن تؤثر على نسبة المشاركة في الانتخابات.
وبخصوص تأثير الشعارات الدينية يرى المستجيبون والمستجيبات أن تؤثر على سلوكهم التصويتي دائماً بنسبة 16% فيما يرى 21% أن الشعارات الدينية تؤثر على سلوكهم التصويتي أحياناً، فيما يرى 56% أن الشعارات الدينية لا تؤثر في سلوكهم التصويتي، بينما وصلت نسبة الذين يرون أن الشعارات الدينية نادراً ما تؤثر في سلوكهم التصويتي إلى 7%.
وعلى صعيد الشعارات المرتبطة بالقضية الفلسطينية يرى 58% أن سلوكهم التصويتي لا يتأثر إذا استعمل المترشحون أو المترشحات شعارات مرتبطة بالقضية الفلسطينية، بينما يرى 19% أن سلوكهم التصويتي يتأثر دائماً، و18% يرون أن سلوكهم التصويتي يتأثر أحياناً، فيما يرى 5% أنهم نادراً ما يتأثر سلوكهم التصويتي إذا ما استعمل المترشحون أو المترشحات الشعارات المرتبطة بالقضية الفلسطينية.
تصريح هام من صندق المعونة حول دعم الخبز
بلغ عدد الأسر التي تسلمت الدعم النقدي من برنامج دعم الخبز مليونا و 100 ألف أسرة، بحسب مدير عام صندوق المعونة الوطنية عمر المشاقبة.
وقال المشاقبة الاثنين، ان صندوق المعونة ينظر حاليًا بما تبقى من طلبات التظلمات المقدمة من أرباب الأسر ليتم دراستها واتخاذ القرار بخصوصها. وبين ان الصندوق سيقوم بايصال الدعم النقدي للأسر التي تم دراسة طلب تظلمها قبل نهاية شهر تشرين الثاني الحالي، مؤكدًا ان باب التظلمات أغلق بعد فتحه لمدة 3 أشهر بحسب بترا .
واشار المشاقبة الي ان الصندوق يتابع الحالات التي تواجه مشكلة باستقبال الدعم النقدي من خلال المحافظ الالكترونية، حيث يتم حل هذه المشاكل بالتنسيق مع البنك المركزي ومزودي الخدمة.
33.7% من الأردنيين ينوون المشاركة في الانتخابات
نفذ تحالف راصد لمراقبة الانتخابات دراسة حول توجهات الناخبات والناخبين الأردنيين نحو الانتخابات النيابية 2020، حيث تم تنفيذ الدراسة خلال الفترة الزمنية 22/10 ولغاية 28/10 ، واستهدفت الدراسة عينة مكونة من 2680 مستجيبة ومستجيب باستخدام منهجية المعاينة العشوائية حيث تم تقسيم العينة وفقاً لنسب توزيع الناخبين والناخبات على مستوى الدوائر الانتخابية واعتماد نظام التجمعات السكانية، وكانت نسبة الإناث من العينة المستهدفة 51%، وتم تنفيذ الدراسة من خلال 15 مشرفة ومشرف و70 باحثة وباحث تم تدريبهم وبناء قدرات وفقاً لاستمارة تم بناءها خصيصاً لتنفيذ هذه الدراسة.
وقال الدكتور عامر بني عامر أن هذه الدراسة تهدف إلى قياس توجهات الناخبين قبيل أسبوعان من موعد الاقتراع، وقال بني عامر أن هنالك زيادة بالتفاعل مع العملية الانتخابية وذلك بسبب الزيادة الكبيرة على عدد المترشحين والمترشحات واقتراب موعد الاقتراع وافتتاح مجموعة من المقار الانتخابية، ودعى بني عامر المترشحين والمترشحات إلى تعزيز التواصل مع الناخبين والناخبات حيث بينت الدراسة أن 63% من الناخبين والناخبات لم يتم التواصل معهم بشكل مباشر من قبل أياً من المرشحين أو المرشحات.
وبينت نتائج الدراسة أن 33.7% من الناخبات والناخبين الذين يحق لهم الاقتراع سيشاركون في الانتخابات المقبلة، فيما قال 19.8% منهم أنهم لم يتخذوا قراراً بعد بما يتعلق بمشاركتهم من عدمها، فيما أجاب ما نسبته 46.5% من المستجيبات والمستجيبين أنهم لن يشاركوا.
وبتفصيل الذي أجابوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات فقد تم توجيه سؤال حول السبب الذي يدفعهم للمشاركة حيث قال ما نسبته 49% سيشاركون استجابة لتوجه العائلة أو العشيرة، بينما أجاب ما نسبته 29% بأنهم سيشاركون بهدف دعم مرشح أو مرشحة فقط، بينما وصلت نسبة الذين قالوا بأن سبب المشاركة هو مصلحة شخصية 12% فيما قال 10% أنهم سيشاركون لدعم تيار سياسي.
وبما يتعلق بالأسباب التي دفعت المستجيبون والمستجيبات لاتخاذ قرار عدم المشاركة فقد تبين أن 57% منهم لا يؤمنون بأن المجلس القادم سيكون فاعل، فيما قال 17% أنهم لم يجدوا مرشح ومرشحة مناسباً، فيما قال 12% أنه غير مهتم بالشأن السياسي، بينما قال 8% أن سبب عدم مشاركتهم هو عدم إيمانهم أن مشاركتهم ستطور العملية الديمقراطية، فيما أجاب 4.8% أن عدم مشاركتهم لأنهم يتخوفون من أن تكون الانتخابات غير نزيهة، فيما قال 1.2% أن قانون الانتخاب غير مناسب.
وقدمت الدراسة نتائج مرتبطة بالعاصمة عمان حيث أظهرت أن 22.3% من الناخبات والناخبين في العاصمة عمان ينوون المشاركة في الانتخابات، فيما بينت النتائج أن 15.3% لم يحسم قراره بعد المشاركة من عدمها، بينما وصلت نسبة الذين لا ينوون المشاركة في العاصمة عمان 62.4% من مجموع الناخبات والناخبين، وبخصوص الإجراءات المرتبطة بجائحة كورونا قال 16% ممن ينوون المشاركة ربط مشاركته بالآليات المتبعة والإجراءات الخاصة بجائحة كورونا،
وبخصوص تواصل المرشحين والمرشحات مع قواعد الانتخابية بشكل مباشر فقد أجاب 63% أنه لم يتواصل معهم أي من المرشحين والمرشحات، بينما قال 28% من المستجيبون والمستجيبات أنه تم التواصل معهم من قبل مرشحة أو مرشح واحد فقط، وتواصل أكثر من مرشح أو مرشحة مع 9% من المستجيبون والمستجيبات.
وبخصوص الانتهاكات المتعلقة بشراء الأصوات فقد بينت النتائج أن 40% من المستجيبون والمستجيبات لم يسمعوا عن انتهاكات تتعلق بشراء أصوات، فيما قال 47% بأنهم سمعوا عن عمليات شراء أصوات بشكل عام، فيما قال 13% فقط أنهم سمعوا عن عمليات شراء أصوات من مصادر موثوقة.
أما بما يتعلق بثقة الناخبين والناخبات بإجراءات الهيئة المستقلة للانتخاب فقد وصلت نسبة الذين يثقون بإجراءات الهيئة بشكل كبير إلى 18%، فيما وصلت نسبة الذين يثقون بشكل متوسط إلى 33%، بينما الذين يثقون بشكل محدود فقد وصلت نسبتهم إلى 18%، بينما كانت نسبة الذين لا يثقون 31%.
وأظهرت النتائج المستخلصة على مستوى العاصمة عمان أن 17% من المستجيبين والمستجيبات على مستوى العاصمة قالوا بأن مخرجات الانتخابات ستكون أفضل بشكل كبير لو كانت على أساس حزبي، فيما قال 24% من المستجيبين أن المخرجات ستكون أفضل بشكل متوسط، بينما كان 59% من المستجيبين أن المخرجات تكون أفضل بشكل محدود لو كانت الانتخابات على أساس حزبي.
وفي ذات السياق اتفق 49% من المستجيبين والمستجيبات على مستوى العاصمة عمان على أن زيادة عدد الأحزاب ساهمت في إضعاف انخراط المواطنين بها، فيما قال 27% من المستجيبين والمستجيبات أنهم لا يتفقون مع أن زيادة عدد الأحزاب أضعفت انخراط المواطن بها، بينما كان 24% من المستجيبين والمستجيبات محايدون.
واستكمالاً لتوجهات الناخبين على مستوى العاصمة عمان فقد قال 80% من المستجيبين والمستجيبات أنه لا يوجد ضرورة أبداً لأن يكون المواطن عضواً بحزب سياسي حتى يمارس دوره بالمشاركة السياسية، فيما قال 9% أن هنالك ضرورة كبيرة، بينما قال 7% هنالك ضرورة متوسطة، وأخيراً قال 4% أن هنالك ضرورة محدودة لأن يكون المواطن عضواً في حزب سياسي حتى يمارس دوره بالمشاركة السياسية.
وبما يتعلق بأثر جائحة كورونا على نسبة المشاركة فقد عبر 53% عن رأيهم بأن الجائحة ستعمل على تخفيض نسب المشاركة بشكل كبير، بينما قال 18% أن الجائحة ستعمل على تخفيض نسب المشاركة بشكل متوسط، و5% قالوا بأن الجائحة ستعمل على تخفيض نسب المشاركة بشكل محدود، فيما قال 1% فقط أن الجائحة ستزيد من نسب المشاركة، و23% قالوا بأن الجائحة لن تؤثر على نسبة المشاركة في الانتخابات.
وبخصوص تأثير الشعارات الدينية يرى المستجيبون والمستجيبات أن تؤثر على سلوكهم التصويتي دائماً بنسبة 16% فيما يرى 21% أن الشعارات الدينية تؤثر على سلوكهم التصويتي أحياناً، فيما يرى 56% أن الشعارات الدينية لا تؤثر في سلوكهم التصويتي، بينما وصلت نسبة الذين يرون أن الشعارات الدينية نادراً ما تؤثر في سلوكهم التصويتي إلى 7%.
وعلى صعيد الشعارات المرتبطة بالقضية الفلسطينية يرى 58% أن سلوكهم التصويتي لا يتأثر إذا استعمل المترشحون أو المترشحات شعارات مرتبطة بالقضية الفلسطينية، بينما يرى 19% أن سلوكهم التصويتي يتأثر دائماً، و18% يرون أن سلوكهم التصويتي يتأثر أحياناً، فيما يرى 5% أنهم نادراً ما يتأثر سلوكهم التصويتي إذا ما استعمل المترشحون أو المترشحات الشعارات المرتبطة بالقضية الفلسطينية.