سلايدر الرئيسية

عمان- بلغ سعر بيع غرام الذهب عيار 21 الأكثر رغبة من المواطنين بالسوق المحلية اليوم السبت عند 30 ر39 دينار لغايات شراء المواطنين من محلات الصاغة، مقابل 70ر37 دينار لجهة البيع.
واكد أمين سر النقابة العامة لأصحاب محلات تجارة وصياغة الحلي والمجوهرات ربحي علان، ان اسعار المعدن الأصفر بالسوق العالمية أغلقت تداولاتها الأسبوعية أمس الجمعة عند 1950 دولارا للأونصة الواحدة.
واشار الى وجود استقرار على اسعار الذهب بالسوق العالمية حيث تذبذبت بالأيام الاخيرة بين 1930و1960 دولارا للأونصة الواحدة، متوقعا ان تبقى بهذا المستوى خلال الشهرين المقبلين وحتى اجراء الانتخابات الرئاسية الامريكية ما لم تقع احداث سياسية واقتصادية كبيرة بالعالم.
ولفت علان في تصريح لوكالة الانباء الاردنية (بترا)، ان سعر بيع الغرام من الذهب عياري 24 و18 لغايات الشراء من محلات الصاغة بلغ عند 90ر46 و90ر34 دينار على التوالي.
واشار الى أن سعر الليرة الرشادي وزن 7 غرامات بلغ 277 دينارا، فيما بلغ سعر الليرة الإنجليزي وزن 8 غرامات 316 دينارا، موضحا ان الطلب والعرض محليا ضعيفان.
ويوجد ما يقارب 850 تاجرا، وصانع ذهب في عموم المملكة برأسمال أردني خالص يبلغ اكثر من 5 مليارات دينار في حده الادنى

قال عضو اللجنة الوطنية للأوبئة بسام حجاوي، السبت، إن اللجنة تدرس التوصية بعزل المصابين بفيروس كورونا المستجد ممن أعمارهم دون 15 عاما منزلياً، وذلك في محاولة “للتخفيف” من أعداد المصابين في المستشفيات و”إعطاء الأولوية لمن يحملون أمراضا أخرى”. 

الحجاوي أوضح لـ “المملكة”: “نفكر في هذه الفئة من الأطفال في العزل المنزلي الذين هم 15 سنة وما دون. لا تستطيع عزل هذه الفئة في المستشفى وتحت إجراءات لوحده لأن ذلك سيؤثر على نفسيته والالتزام سيكون ضعيفا”.

“نفكر في دراسة الموضوع لعزل المنزلي لمن هم دون 15 عاما لأن أسرته ووالدته الأقدر على التعامل معه في المنزل. وخاصة للذين لا تظهر عليهم أعراض… أو بأعراض خفيفة”، وفق الحجاوي.

وقال إن الغاية من ذلك أن “شفاء (الطفل من المرض) يكون أفضل وهناك مراقبة من الأهل …  وللتخفيف على النظام الصحي”، لكي يستوعب أعدادا أخرى من المصابين، حيث يشهد الأردن ارتفاعا متزايدا في حالات الإصابة بالفيروس.   

وتحدث الحجاوي عن آلية عزل الطفل، الذي “يوضع في غرفة لوحده فيها حمام في منزله، وأداواته الشخصية. وهناك إجراءات على الأم اتباعها من حيث كيفية تقديم الطعام مع توفير تباعد اجتماعي”.

“على الأسرة التعهد بمنع الزيارات للمنزل والالتزام بـ 14 يوما لحين شفاء الطفل”، وفق الحجاوي الذي دعا الأسر للتواصل مع وزارة الصحة “في حال ظهور أعراض على أطفالهم الماصبين”.

عزل منزلي للكوادر الصحية

الحجاوي قال إن هناك دراسة أخرى “لعزل المصابين بكورونا من الكوادر الصحية منزلياً أو في المستشفى الذي يعمل به المصاب”.

“ندرس إمكانية أن يكون الطبيب أو الممرضة أو القابلة أو العامل الصحي يعزل في المستشفى أو في منزله، وهو الأقدر على التعامل مع الفيروس”، وفق الحجاوي. 

 أكد مدير مستشفى الأمير بسمة محمد بني ياسين، اصابة طبيب مقيم في المستشفى بفيروس كورونا.

وقال بني ياسين، في تصريح ، اليوم، السبت، إنه تم سحب عينة للطبيب الأسبوع الماضي، وظهرت نتيجته ايجابية مساء أمس الجمعة.

وبين أنه تم حصر ثلاثين مخالطاً للطبيب، وبانتظار نتائج فحوصاتهم.

 سجلت في منطقة اغوار الكرك اليوم السبت 9 اصابات جديدة بفيروس كورونا لاشخاص خالطوا مصابين سابقين.

ووفق مصدر ، تم اخلاء المصابين لمناطق الحجر المقررة، فيما بدأت فرق التقصي الوبائي العاملة في المنطقة لحصر مخالطي المصابين التسعة لاخذ عينات منهم وفحصها للتأكد من وضعهم الصحي.

وباشرت الجهات المختصة بتعقيم منازل المصابين والمناطق المحيطة بها منعا لانتشار العدوى.

الرمثا – عقّمت الجهات المعنية في لواء الرمثا فرع أحد البنوك بعد إصابة إحدى موظفاته بفيروس كورونا تسكن في مدينة إربد.

ووفق مديرة صحة لواء الرمثا الدكتورة اخلاص السعد، ان فرق التقصي الوبائي بدأت بسحب عينات من المخالطين للموظفة، فيما تم تعقيم مبنى البنك بشكل كامل.

واشارت السعد الى ان فرق التقصي الوبائي قامت بسحب عينات من مصابة بفيروس كورونا في الرمثا بعد اصابتها امس، مشيرة الى ان مصدر العدوى معروف وهي مخالطة لوالدها المصاب.

ولفتت الى ظهور نتائج 80 عينة صباح اليوم وكانت نتائجها سلبية.

وقالت انه تم رفع العزل عن 3 منازل في لواء الرمثا بعد مرور 14 يوما على عزلها وثبوت عدم اصابة قاطنيها بكورونا في الفحص الاخير، ليتبقى عدد المنازل المحجورة في اللواء 6 منازل.

 أكدت نقابة الاطباء البيطريين الأردنيين أن الحيوانات المصابة بفيروس كورونا لا تنقله إلى الإنسان أو إلى الحيوانات الأُخرى.

ورجحت النقابة أن يكون الكلب الذي قيل إنه مصاب بكورونا في اربد، سليم وغير مصاب موضحة أن نتيجة الفحص الأولي كانت إيجابية لكن نتيجة الفحص الثاني ظهرت سلبية، إضافة الى أن نتيجة فحص مالك الكلب كانت سلبية.

وقالت النقابة اليوم السبت، إن التقارير العلمية الصادرة من منظمة الصحة الحيوانية ومنظمة الصحة العالمية أشارت إلى حدوث إصابات نادرة في الحيوانات الأليفة وبعض النمور والأُسود بفيروس كوفيد 19 في دول مختلفة من العالم كالولايات المتحدة الأمريكية وبلجيكا وهونج كونج.

وأضافت أن المثبت علمياً أن مصدر كل هذه الإصابات كان نتيجة مخالطة هذه الحيوانات لبشر مصابين بالفيروس، مشيرة الى أن الحيوانات المصابة لا تنقل الفيروس إلى الإنسان ولا إلى الحيوانات الأُخرى ولا يبدو أن هنالك دور ملموس للحيوانات المختلفة خصوصاً الأليفة في إنتشار الفيروس.

وبينت أنه إذا وجدت إصابات في الحيوانات الأليفة فإن الأُسلوب الأمثل للتعامل مع هذه الحالات هو عزل الحيوانات المصابة في مراكز متخصصة أو في عزل منزلي بعيدا عن أفراد العائلة والتعامل بحذر مع هذا الحيوان المصاب مع العلم أن الحيوانات المصابة في معظمها لم تظهر عليها علامات مرضية، وإذا ظهرت أعراض مرضية فإنها في الغالب أعراض تنفسية خفيفة.

علمت مصادرر مطلع، تسجيل 4 إصابات بفيروس كورونا لعامين في وزارة السياحة والاثار.

وقال المصدر إن من بين الإصابات “عامل البوفيه” التابع لمكتب الوزيرة، الإضافة إلى سائق يتبع مكتب الوزيرة، فيما الاصابتين الأخرتين لموظفين من لجان الرقابة في الوزارة.

قال مدير مديرية الشؤون الصحية لمحافظة معان، أمجد أبو درويش، السبت، إن فرق التقصي الوبائي تجري فحوصا لمخالطي الدرجة الثانية لمصابين بفيروس كورونا المستجد في قضاء إيل التابع للمحافظة.

وأضاف أبو درويش: “تم تثبيت فرق للتقصي الوبائي في مناطق قضاء إيل بمحافظة معان والتي ظهرت فيها 9 إصابات بفيروس كورونا خلال اليومين الماضيين”.

وأوضح أن “فرق التقصي الوبائي قامت بأخذ مسحات لجميع مخالطي المصابين من الدرجة الثانية للتأكد من نتائجها”.

قال الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام عامر السرطاوي، السبت، إنه على إثر متابعة أحد الاشخاص المطلوبين وبحقه 11 طلباً امنياً من بينها إطلاق عيارات نارية باتجاه مركز امن ذيبان، فقد تم فجر اليوم تحديد مكان تواجده برفقة عدد من الاشخاص في محافظة مأدبا حيث توجهت قوة امنية للمكان لإلقاء القبض عليه.

واضاف الناطق الاعلامي ان ذلك الشخص المطلوب وفور مشاهدته للقوة الامنية قام بإطلاق عيارات نارية باتجاههم مما ادى لإصابة أحد رجال الامن العام (وهو قيد العلاج)، ونفذت على الفور قواعد الاشتباك وتم الرد عليه ومن معه بالمثل ما أدى إلى إصابة الشخص المطلوب ووفاته وإصابة شخص آخر ممن كانوا برفقته وجرى ضبط سلاح ناري وبوشرت التحقيقات.

أعلنت منظمة الصحة العالمية الجمعة، أنّ عدد الوفيات الأسبوعية الناجمة عن فيروس كوفيد-19 والبالغة حوالي 50 ألف شخص مرتفعة بشكل غير مقبول، مع اقتراب تسجيل مليون حالة وفاة في العالم.

وقالت المنظمة إنه على الرغم من أن معدلات الوفيات والإصابات بفيروس كورونا المستجدّ في العالم تعد في حالة استقرار بدلاً من أن ترتفع بشكل كبير، فإن الأرقام العالمية تنطوي على زيادات مفاجئة على المستويات الإقليمية والمحلية الأدنى.

وأودى الفيروس القاتل بحياة ما يقرب من 947 ألف شخص في أرجاء العالم منذ ظهوره في الصين في كانون الأول/ديسمبر الماضي، وفقا لمصادر رسمية، فيما تم تسجيل أكثر من 30.2 مليون إصابة.

وقال المدير التنفيذي لبرنامج الطوارئ الصحية في منظمة الصحة العالمية مايكل راين “نضيف اسبوعياً ما بين 1.8 مليون ومليوني إصابة (…) ووفيات بمعدل ما بين 40 الى 50 الفا”.

وأضاف “لحسن الحظ أنّ (الأعداد) لا ترتفع بشكل مطرد. إنّه رقم مرتفع إلى حد كبير (…) ليس هذا ما نسعى اليه”.

وتابع “على الرغم من أن هذه الأرقام ثابتة على المستوى العالمي، فإن ذلك يغطي حقيقة أنه على المستوى الإقليمي ودون الإقليمي في بعض البلدان، نشهد ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة”.

وقال رايان إنّه على الرغم من أن نسبة وفاة المصابين انخفضت مع تحسن تقنيات العلاج “لا يمكننا التسليم بـ 50 ألف حالة وفاة أسبوعيا كرقم مقبول”.

الجمعة، استعدت أجزاء كبيرة من أوروبا لفرض قيود جديدة واسعة النطاق لوقف تفشي فيروس كورونا وفرضت إسرائيل إغلاقًا ثانيًا على مستوى البلاد.

وقالت ماريا فان كيركوف، المديرة الفنية لمنظمة الصحة العالمية بشأن كوفيد-19، إن المنظمة التابعة للأمم المتحدة ترى “اتجاهات مقلقة في نصف الكرة الشمالي” من حيث عدد الحالات ودخول المستشفيات والعناية المركزة رغم أننا “لم نبدأ حتى موسم الإنفلونزا بعد”.

وفيما يجري حاليًا اختبار 36 لقاحًا على البشر، قالت المسؤولة الأميركية إن بعض الدول تعلمت طوال فترة الوباء أنه يمكنها التغلب على الفيروس بالإجراءات المتاحة.

وأضافت “مع اقترابنا من 30 مليون حالة ومليون حالة وفاة، لا يزال أمامنا طريق طويل لنقطعه”.

وتابعت “لكننا في وضع مختلف عما كنا فيه في كانون الثاني/يناير”.

وقالت “نحن نعرف الكثير الآن وتظهر لنا الدول أنها تستطيع استخدام الأدوات التي لديها الآن لكسر سلاسل انتقال العدوى وإنقاذ الأرواح”.

بدوره، أعرب المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، عن أسفه أنّ وباء “كوفيد-19 أظهر أن العالم في شكل جماعي كان غير مستعد في شكل مؤسف”.

أ ف ب