سلايدر الرئيسية

 أكد الناطق الاعلامي باسم اللجنة الوطنية للأوبئة الدكتور نذير عبيدات أن الوضع الوبائي في الأردن مستقر ومسيطر عليه.

وقال في مداخلة مع قناة المملكة الجمعة، إن وباء فيروس كورونا لم ينته، ولا توجد أي ضمانة لعدم تسجيل أي اصابات محلية خلال الفترة المقبلة.

وأضاف أن هناك بروتوكول للتعامل مع الأحياء التي تسجل بها اصابات بحيث يتم عزل البيت المسجل به اصابات أو مجموعة بيوت أو بعض العمارات، مؤكداً عدم وجود أي حي معزول في الأردن حالياً.

وبين أن بروتوكول فك العزل عن المناطق المعزولة واضحاً، وهو عدم تسجيل أي اصابة بالمنطقة لمدة 14 يوماً.

وحول فرار سائق شاحنة من مركز حدود العمري، بين عبيدات أن السائقين المحجورين على الحدود هم من تكون نتيجة فحصه سلبية.

 – سُجِّلت في الأردن الجمعة، (7) حالات إصابة بفيروس كورونا المستجدّ، جميعها غير محليّة.

وتوزعت الاصابات على النحو الآتي:حالة واحدة بين الأردنيين القادمين من الخارج، الذين يقيمون في فنادق الحجر قادم من (مصر)، و(6) حالات لسائقي شاحنات قادمين عبر حدود العمري، منهم (3) أردنيين، و(3) من جنسيّات أخرى تمّ التعامل معهم وفق البروتوكول المتّبع.

– وبذلك يرتفع إجمالي عدد حالات الإصابة في المملكة إلى (1008) حالة.

كما سُجِّلت أيضاً (11) حالة شفاء لهذا اليوم في مستشفى الأمير حمزة، فيما تمّ إجراء (7678) فحصاً مخبريّاً اليوم، وبذلك يصبح إجمالي عدد الفحوصات التي أجريت حتى الآن (318410) فحصاً.

 اندلع حريق الجمعة، في مرج الحمام، وسط تضاريس جبلية وعرة، ما ادى الى استخدام الدفاع المدني لطائرات اخماد الحرائق.

واشتمل الحريق على مساحات شاسعة من المزارع والغابات في المنطقة.

اطمأن جلالة الملك عبدالله الثاني على صحة مالك كشك الثقافة العربية بائع الكتب الاشهر في العاصمة حسن ابوعلي الذي يرقد على سرير الشفاء.

وثمن ابو علي خلال حديثه هذه اللفتة الكريمة من جلالة الملك، مؤكدا انها ليست غريبة عن الهاشميين.

وتعافى ابو علي من ماء سال الى رئتيه خلسة.

كشك ابوعلي الرابض في دخلة البنك العربي وحبيبة وسط البلد يزوره ويرتاده المشاهير ابرزهم جلالة الملكة رانيا العبدالله .

أقدم خمسيني على الانتحار باطلاق النار على نفسه في منطقة الحرش بالقرب من بلدية الحرش بمحافظة المفرق شمالي شرق الأردن صباح الجمعة .

وقال مصدر أمني تم اسعاف المذكور من قبل كوادر الدفاع المدني الى مستشفى الملك طلال العسكري ومالبث حتى فارق الحياه

الحقيقة الدولية

أعلنت السلطات الصحية السعودية اليوم الجمعة، تسجيل 45 وفاة و4301 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد خلال الساعات الـ24 الماضية.

 قالت دراسة طبية أردنية إن ضغوطات نفسية بسبب جائحة الكورونا قد تؤدي إلى الجلطة القلبية، مشيرة إلى أن ظهور علامات القلق أو الخوف أو الوحدة على مرضى القلب أو ممن لديهم عوامل خطر تصلب الشرايين يجب أخدها على محمل الجد.

وتعتبر الدراسة التي اجرتها مجموعة أطباء القلب الاردنية للأبحاث، الأولى على مستوى العالم، ونشرت نتائجها المجلة الدولية لأمراض القلب أمس الخميس لأهميتها على المستوى العالمي.

وقال الباحث الرئيسي في المجموعة الدكتور أيمن حمودة، لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إن هيئة التحرير في المجلة التي تصدر في الولايات المتحدة ارتأت أن تنشر الدراسة الأردنية دون اتباع التأخير المعتاد في نشر الدراسات، والذي قد يستغرق بضعة أشهر، نظراً لأهميتها والحاجة لاطلاع الأطباء والمهتمين عليها في شتى أنحاء العالم، اذ أن الهدف هو وقاية الناس ولأن بعض الدول لا تزال تحت الحظر او أنها تعود لفرضه مرة ثانية.

وأضاف إن جائحة كورونا ( كوفيد-19) تسببت بخسائر بشرية فادحة على مستوى العالم، مشيرا الى أن أهم خطوة اتخذتها غالبية حكومات الدول في القارات الست للسيطرة على انتشار المرض، كانت فرض الحظر والحجر والعزل ووقف حركة المواصلات العالمية.

وأكد حمودة على ان الدول التي تبنت هده الخطوات مبكراً – كالأردن – استطاعت كبح جماح هده الجائحة الى حد بعيد، ما جعلها تتميز عن كثير من دول أخرى.

وبين انه على الرغم من الحاجة الملحة للحظر والحجر والعزل ووقف حركة المواصلات، الا انها شكلت لدى البعض مصدراً لضغوطات نفسية من قلق وخوف ووحدة واضطراب النوم، إضافة إلى ضغوطات مالية واقتصادية من فقدان لوظيفة او هبوط في الدخل المالي.

وأشار حمودة الى ان الدراسة التي أجرتها مجموعة القلب أظهرت ان عدم تحمل البعض للضغوطات النفسية والاقتصادية قد يؤدي للإصابة بالجلطة القلبية الحادة .

وأكد ان انتشار مرض كورونا في العالم أدى إلى فيض من آلاف الدراسات السريرية والمخبرية حول المرض نشرت في عشرات المجلات الطبية المحكمة.

وأشارت بعض تلك الدراسات إلى اصابة عدد من مرضى الكورونا بأمراض القلب والشرايين كالجلطة القلبية وهبوط عضلة القلب والوفاة المفاجئة، اما في الاشخاص غير المصابين بالفيروس والذين هم تحت الحجر أو الحظر فقد اقتصرت الدراسات المنشورة على وصف أثر الضغوطات النفسية والاقتصادية على الاداء الوظيفي للفرد واضطراب النوم لديهم، لكن الانتباه إلى أثر تلك الضغوطات على التسبب بالجلطة القلبية لم يُنشَر سابقاً ولم يتعرض لبحثه الا مجموعة اطباء القلب الأردنية للأبحاث.

وقال الدكتور حمودة ان المجموعة قامت باجراء الدراسة على 55 شخصاً من غير المصابين بمرض الكورونا أُدخلوا المستشفى بسبب الجلطة القلبية الحادة تحت أثر القلق او الخوف أو الوحدة او فقدان الدخل المالي او الوظيفة وغيرها من المحفزات.

وتبين للباحثين- حسب الباحث الرئيس في الدراسة الدكتور حمودة- ان الغالبية من هؤلاء الاشخاص كانوا ممن لديهم عوامل خطر الإصابة بتصلب الشرايين كالتدخين والسكري والضغط والكولسترول، أو ممن أصيبوا سابقا بأمراض القلب والشرايين.

وتكمن اهمية الدراسة في انها الوحيدة على مستوى العالم التي تتطرق لهذا الموضوع، كما انها ستوجه انتباه اطباء القلب في شتى أنحاء العالم لدراسة هذه الظاهرة التي يمكن تجنب حدوثها في بعض الأفراد ممن لديهم استعداد للإصابات القلبية.

وبين حمودة انه ومع انخفاض عدد حالات الجلطة القلبية بشكل عام وبشكل واضح في الاردن والعالم، الا ان عددا لا بأس به من تلك الحالات تنتج عن محفزات نفسية لا بد من الانتباه لها لدى الاشخاص المعرضين للجلطة الحادة.

وأكد على ان الوقاية والتدخل المبكر هما السبيل الأمثل لتفادي المضاعفات إضافة إلى الاقلاع عن التدخين والعلاج المبكر للضغط والسكري والكولسترول وممارسة الرياضة المنتظمة، موضحا ان تلك الخطوات أثبتت الكثير من الدراسات فعاليتها في الوقاية من المحفزات النفسية للجلطة القلبية.

وتدعو الدراسة المواطنين والأطباء إلى التنبه المبكر لأي اعراض مزعجة كالقلق او الخوف او الغضب او الشعور بالوحدة ، قد تظهر لدى أي فرد في العائلة ممن يسري عليهم الحظر او الحَجر كي يتم التدخل المبكر في أوانه بتوفير الدعم النفسي والمعنوي لمثل هؤلاء الاشخاص قبل أن تتفاقم الأمور وتنتهي بإصابة قلبية حادة.

وشارك في الدراسة العديد من أطباء القلب وأطباء الإقامة الأردنيين في عدة مستشفيات، ويتوقع باحثو الدراسة نشر تقرير آخر موسع يتضمن المزيد من الحالات التي تشمل الجلطات الدماغية إضافة إلى الجلطات القلبية.

 تقرّر اليوم الجمعة إحالة قضيّة ثالثة تتعلّق بتسريب وثائق ومخاطبات رسميّة إلى وحدة الجرائم الإلكترونيّة في مديريّة الأمن العام، لاتخاذ ما يلزم من إجراءات قانونيّة بحقّ الموظّفين الذين تورّطوا بتسريبها، والتي قد تكون تمّت في إحدى الجامعات الرسميّة.

ويأتي القرار بناء على تنسيب وزير الدّولة لشؤون رئاسة الوزراء سامي الداوود، الذي جدّد التأكيد على أنّ هذا الإجراء يتمّ في ضوء تزايد حالات تسريب الوثائق ونشرها بشكل يخالف التشريعات النافذة وينتهك خصوصيّة الأشخاص، مشدّداً أن لا تهاون مع من يثبت قيامه بتسريب أي وثيقة رسميّة غير مصرّح بتداولها، وكذلك لن يتمّ غضّ النظر عن أي وثيقة يتمّ تسريبها بشكل مخالف.

وتعدّ هذه القضيّة الثالثة التي تقوم الحكومة بإحالتها إلى وحدة الجرائم الإلكترونيّة خلال أسبوعين، في إطار إجراءاتها الجادّة والصارمة بحقّ كلّ من يقوم بتسريب الوثائق الرسميّة والمخاطبات بين الوزارات والمؤسّسات الرسميّة خصوصاً وأنّ هذا الفعل يشكّل مخالفة صريحة يعاقب عليها القانون، ويتنافى مع مبادئ الأمانة الوظيفية.

سلم سائق شاحنة نفسه الى الجهات الأمنية في حدود العمري صباح الجمعة بعد التضيق عيله من قبل الشرطة لإتمام عمليه حجرة لمدة 14 يوم.

وكان السائق غادر الحجر الصحي دون إبلاغ أحد وتوجه بإحدى المركبات الخاصة إلى منزله الكائن في الحي الشرقي بمدينة اربد وفور مشاهدة سكان العمارة له قاموا بإبلاغ الجهات المختصة.

يذكر ان السائق دخل الأردن يوم الثلاثاء الموافق 16-6-2020 قادماً من الإمارات عبر الحدود السعودية.

أقدم وافد يحمل الجنسية الهندية على الانتحار ليل الخميس الجمعة شنقا بمنطقة التجمعات الصناعية في الضليل بالزرقاء.

وقال مصدر أمني أن الأجهزة الأمنية عثرت على جثة العامل معلقة على برج اتصالات في المنطقة المشار اليها.

وبحسب معلومات lلمصادر فإن المنتحر كان يحب زميلة له في العمل ، ولدى مصارحتها بذلك رفضت الفتاة الإرتباط به ، ما انعكس سلبا على أداء المنتحر بالعمل ، دفع الإدارة لفصله من العمل.

وعلى إثر ذلك أقدم المنتحر على فعلته.