سلايدر الرئيسية

 نفى وزير الدولة لشؤون الاعلام الناطق باسم الحكومة امجد العضايلة اصدار رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز اليوم الاربعاء، قرارات جديدة بشأن حظر التجول.

وأكد العضايلة أن الرزاز لن يعلن قرارات جديدة اليوم.

 عممت وزارة السياحة والآثار، اليوم الأربعاء، دليل إجراءات العمل في المنشآت الفندقية وخدمات الإيواء والمطاعم السياحية، والمتاحف والأماكن المغلقة، والمخيمات والنقل السياحي، ومراكز الغوص والألعاب المائية، وأدلاء السياح، بعد عرضه على لجنة الأوبئة والموافقة عليه.

ويشتمل الدليل على منع الساونا وبرك الجاكوزي والمساج ونوادي الأطفال والحفلات وأعياد الميلاد الخاصة والعامة والنوادي الليلية وغرف تغيير الملابس والمسابح العامة والمشتركة في المنشآت الفندقية، وخدمات الإيواء السياحي، وتقديم خدمة الأرجيلة وإقامة الحفلات بجميع أنواعها داخل المخيمات السياحية.

ويهدف الدليل إلى تنظيم عمل المنشآت وأنشطة القطاع السياحي بعد اتخاذ الحكومة في المرحلة المقبلة قرارا بإعادة النشاط للقطاع السياحي تدريجيا ضمن ضوابط وتعليمات السلامة والوقاية الصحية للحد من انتشار فيروس كورونا.

ويضمن الدليل سلامة العاملين في مكان العمل، والزوار ومتلقي الخدمة السياحية، بالتنسيق مع وزارة الصحة ولجنة الأوبئة والجهات المعنية كافة.

 أصدرت دائرة الافتاء العام، اليوم الأربعاء، فتوى للفئات التي تسقط عنها صلاة الجمعة ولا يتوجب عليهم حضورها؛ حفاظا على صحتهم وحياتهم من انتقال العدوى في ظل انتشار فيروس كورونا.

وبينت الدائرة في الفتوى التي حصلت وكالة الانباء الاردنية على نسخة منها، أن صلاة الجمعة تسقط عن الصبيان الذين لم يبلغوا أربعة عشر عاماً ولم يبلغوا الحلم لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «رُفِعَ الْقَلَمُ عَنْ ثَلَاثٍ عَنِ الْمُبْتَلَى أَوْ قَالَ الْمَجْنُونِ حَتَّى يَبْرَأَ، وَعَنِ الصَّبِيِّ حَتَّى يَبْلُغَ أَوْ يَعْقِلَ وَعَنِ النَّائِمِ حَتَّى يَسْتَيْقِظَ».

ودعت دائرة الافتاء الأهالي لعدم اصطحاب الأطفال إلى صلاة الجمعة في ظلّ هذه الظروف الاستثنائية دفعاً للضرر عنهم وحفاظاً على صحتهم وحياتهم، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: «كَفَى بِالْمَرْءِ إِثْمًا أَنْ يُضَيِّعَ مَنْ يَعُولُ»، كما لا تجب صلاة الجمعة على النساء، ولا يُطالبن بحضورها، لقوله صلى الله عليه وسلم: «تَجِبُ الْجُمُعَةُ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ إِلَّا امْرَأَةً، أَوْ صَبِيًّا، أَوْ مَمْلُوكًا».

وأوضحت ان صلاة الجمعة تسقط عن أصحاب الأمراض المزمنة الذين يخشى على حياتهم إن أصابهم المرض، لاسيما من يعانيون من أمراض القلب، والسرطان، والكلى، والأمراض الرئوية والتنفسية، والسكري والضغط، والسمنة المفرطة؛ لاسيما انهم الأكثر عرضة للضرر من الوباء ، بحسب الدراسات العلمية التي أجرتها الجهات الطبية العالمية المختصة بهذا الشأن، لقوله تعالى (لَيْسَ عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَمَنْ يَتَوَلَّ يُعَذِّبْهُ عَذَابًا أَلِيمًا).

وأشارت إلى أن هؤلاء معذورون في عدم حضورهم صلاة الجمعة، لأن حضورهم في ظل انتشار الوباء خطر على حياتهم وصحتهم، لقوله تعالى: (وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ)، مؤكدة ان من كان عمله يقتضي العناية بالمرضى والقيام برعايتهم فإنه معذور بتركه صلاة الجمعة، وقيامه بحفظ النفس الإنسانية مقدم على حضور الصلاة.

واكدت الدائرة في فتواها أنه لا تجب صلاة الجمعة على كل من بلغ سنا يخشى عليه عند إصابته بالمرض من مضاعفات خطيرة قد تؤدي إلى الوفاة، حيث تشير الدراسات الطبية التي أجريت على المرضى ونسب الوفاة في العالم إلى ازدياد نسبة الوفاة لمن زادت أعمارهم عن خمسين عاما.

كما دعت المصلين إلى الالتزام بالإجراءات الوقائية التي تمنع نشر العدوى وانتقالها للآخرين لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (لا ضرر ولا ضرار)، لأن في هذه الإجراءات إحياء للنفس البشرية التي أمر الإسلام بحفظها، وعدها من الضرورات الخمس التي يجب صيانتها عند الأذى، ومن هذه الإجراءات إحضار سجادة خاصة للصلاة، والقراءة من المصحف الخاص بالمصلي، والوضوء في المنزل، والمحافظة على التباعد الجسدي، وعدم مصافحة المصلين لأن في ذلك وقايةً للمصلين من انتشار الوباء، ومحافظةً على حياتهم، وحرصاً على صحتهم.

ونبهت إلى جواز التباعد بين المصلين في صلاة الجمعة، وصلاة المصلين صحيحة باتفاق العلماء، فتراصّ الصفوف في الصلاة من السنة وليس من شروط أو واجبات الصلاة، فينبغي في ظلّ هذه الظروف الإبقاء على مسافة أمان كافية بين المصلين لضمان عدم انتشار المرض حيث أن هذا الوباء الخطير ينتقل بالتقارب والتلامس.

وحرمت دائرة الافتاء على كل من أصيب بمرضٍ معدٍ أو اشتبه في اصابته به أن يحضر صلاة الجماعة إن كان سينقل المرض للآخرين من خلال مُخالطتهم، ويجب عليه أن يأخذ بالاحتياطات الصحية اللازمة، كالحجر الصّحي، ويحرم عليه إخفاء إصابته بالمرض حتى لا يؤذي الآخرين.

أعلن صندوق المعونة الوطنية ان الحكومة قررت رفع عدد الأسر المستفيدة من برنامج دعم عمال المياومة والعاملين بشكل غير منتظم “تكافل 2″، إلى ربع مليون أسرة.

وقال مدير عام الصندوق عمر المشاقبة اليوم الاربعاء، إن الصندوق أرسل رسائل نصية لقرابة 30 ألف أسرة جديدة لإعلامهم باستفادتهم من البرنامج الحكومي لدعم عمال المياومة “تكافل 2” ومطالبتهم بفتح محافظ إلكترونية لاستقبال الدعم النقدي.

وبين أن عدد الأسر المستفيدة من البرنامج الحكومي لدعم عمال المياومة والعاملين بشكل غير منتظم بلغ أكثر من 230 ألف أسرة، داعيا الأسر للاسراع بفتح المحافظ الإلكترونية لإيداع الدعم النقدي يوم الاحد المقبل.

وأشار إلى ان الصندوق استقبل 9 آلاف تظلم، وبعد دراستها تبين أن أسس وشروط الاستهداف من البرنامج الحكومي لدعم عمال المياومة والعاملين بشكل غير منتظم “تكافل 2” تنطبق على 6 آلاف أسرة.

وحولت اللجنة المكلفة بإدارة صندوق “همة وطن” مبلغ 27 مليون دينار لحساب أمانات صندوق المعونة الوطنية، اضافة إلى تبرع اللجنة المكلفة لإدارة حساب الخير بمبلغ 766 ألف دينار لتنفيذ البرنامج الحكومي الذي أطلقته الحكومة يوم 16 نيسان الماضي، لدعم عمال المياومة “العاملين بأجر يومي” والمتضررين من حظر التجول الذي فُرض للحد من انتشار فيروس كورونا.

صدرت الارادة الملكية السامية اليوم الأربعاء ، بالموافقة على ترفيع عدد من ضباط الأجهزة الأمنية والأمن العام.

واشتملت الموافقة على ترفيع 12 ضابطا من رتبة عقيد الى رتبة عميد في الأمن العام، بالاضافة الى ترفيعات اخرى شملت عدد كبير من ضباط الأجهزة الأمنية.

والذين تم ترفيعم من رتبة عقيد الى عميد هم:

عبد الكريم عواد الغويري

مهند علي شحادة البطاينة

ياسين علي الغويري

منهل هاني حجرات

فراس سليم الخطيب

محمد أمين المعايطة

سمير محمد الحديدي

عماد محمد ربيحات

عاهد عبدالرحيم الشريدة

عواد راضي الشرفات

فراس عقيل الدويري

ابراهيم محمد الدهون

قال وزير الأشغال العامة والإسكان فلاح العموش الأربعاء، إن نسبة الإنجاز في الطريق الصحراوي بلغت 90%.

وأضاف لـ المملكة أن العمل في مشروع الطريق الصحراوي سينتهي منتصف شهر آب المقبل.

” واجهتنا بعض المعيقات في تنفيذ مشروع الطريق الصحراوي إلا أن كوادر الوزارة تجاوزتها” وفق العموش

وكانت وزارة الأشغال أعلنت في في يناير 2020 عن أنجاز نحو 75% من المشروع بعد فتح 246 كم أمام حركة السير في الأجزاء الثلاثة من المشروع، منها 156 كم على الجانب المتجه من العقبة إلى عمّان، و89 كم بالاتجاه المعاكس.

ويبلغ إجمالي كلفة المشروع 324 مليون دولار، منها 138 مليون منحة من الصندوق السعودي، و 105 ملايين قرض من الصندوق نفسه، والباقي تموله خزينة الدولة، فيما يبلغ طول الطريق 220 كلم.

– قرر مجلس الوزراء، الموافقة على منح خصم على ضريبة الابنية والاراضي والمعارف المفروضة عن السنة الحالية والسنوات السابقة للمباني السكانية سواء اكانت مستغلة من مالكيها أو مؤجرة بنسبة 10% في حالة الدفع النقدي و15% في حالة الدفع الالكتروني، وذلك حتى نهاية العام.

كما قرر مجلس الوزراء الموافقة على منح خصم على ضريبة الابنية والاراضي والمعارف للمباني التجارية المفروضة عن السنة الحالية والسنوات السابقة بنسبة 20% في حالة الدفع النقدي و25% في حالة الدفع الالكتروني، وذلك حتى نهاية العام.

وقررت الحكومة اعفاء غرامات ضريبة الابنية والاراضي المتحققة عن السنوات السابقة في حال التسديد، قبل نهاية العام الحالي.

 أكدت وزارة التنمية الاجتماعية انها ستقوم بتكثيف فرق مكافحة التسول امام المساجد يوم الجمعة المقبل ، خلال الفترة التي سيسمح للمواطنين فيها بحرية التنقل ،وخلال اوقات الصلاة.

وقالت الوزارة على لسان الناطق الاعلامي باسمها اشرف خريس “ان فرق مكافحة التسول بالتعاون مع مديرية الامن العام، ستشدد رقابتها على المتسولين في تلك الاماكن بمختلف مناطق المملكة ولمنع انتشار المتسولين مهيبة بالمواطن عدم التعامل مع المتسولين حرصا على الحماية الشخصية والصحية ، وتحقيقا للتباعد الاجتماعي ، خشية انتقال فايروس كورونا اثناء المخالطة لاسمح الله مع اتخاذ كافة التدابير الصحية والوقائية للازمة “.

واشار خريس ، ان فرق مكافحة التسول ضبطت منذ بدء تشغيلها في الثامن من الشهر الماضي نحو 210 متسولين.

وبين ان إجراءات الوزارة المتخذة في هذا السياق منصوص عليها في قانوني العقوبات، ومراقبة سلوك الأحداث، وخلاصتهما ضبط من يتسول وتقديمه لمؤسسات انفاذ القانون.

وتتبع الوزارة وفق خريس اجراءات توعوية ، باعتبار ” التسول محرم شرعا ” بحسب الفتوى الصادرة من دائرة الإفتاء العام ، وايضا ما تقوم به وسائل الاعلام من توعية حول الحقائق حول المتسولين ، وهدفهم الحصول على المال والكسب، باية طريقة.

وكانت دائرة الإفتاء العام أصدرت فتوى تحرم التسول، كما أوقعت المادة 381 من قانون العقوبات على المتسول البالغ عقوبة الحبس تبعاً لحالة التكرار.

ودعت دائرة الإفتاء المواطنين إلى عدم التصدق على المتسولين في فتوى أصدرتها ، وقالت إنه “لا ينبغي تشجيع المتسولين؛ بالتصدق عليهم”.

وبين خريس أن التسول ليس له علاقة بالفقر، وانما وسيلة سريعة للحصول على المال والكسب ، لافتا ان الدراسات الاجتماعية للمتسولين المضبوطين والتي اجرتها الوزارة سابقا تشير الى ان كل المتسولين الذين تم ضبطهم أصحاء وقادرون على العمل وأن غالبيتهم مقتدرون، وليسوا بحاجة إلى المال ، ولكنهم لكنهم اتخذوا التسول كمهنة كسبها سريع و سهل ، أما الاطفال منهم فذووهم هم من يتسول بواسطتهم من باب كسب عطف الاخرين، معتبرا أن استخدام الاطفال والنساء في التسول نوع من الاتجار بالبشر ويستوجب تكييف الاعمال قانونا بهذا الاطار.

وشدد على ان مسؤولية مكافحة التسول لا تناط بالوزارة وحدها، وانما هي ملقاة على كافة أجهزة الدولة في التعاطي مع ملف التسول، مهيبا بالجهات الشريكة تفعيل القوانين التي تحد من تفشي هذه الظاهرة ، موضحا ان الدور الذي يقع على عاتق الوزارة هو ضبط المتسولين وتسليمهم لجهات انفاذ القانون .

وينظم الاعمال المتعلقة بالتسول والتي تتشابه في سياقها قوانين وانظمة من بينها الاتجار بالبشر والبيع العشوائي وقانون العقوبات، وقانون الاحداث وغيرها والتي تتطلب تظافر الجهود للوقوف بوجه هذه الظاهرة.

واهاب بجهات انفاذ القانون تغليظ العقوبات على المتسولين وعدم التهاون معهم للحد من انتشار مثل هذه الظاهرة.

قال مدير إدارة شرطة الأحداث في مديرية الأمن العام العقيد بلال العواملة، الأربعاء، إن شرطة الأحداث تعاملت مع 1366 قضية منها 447 قضية جنائية و919 قضية مخالفة لقانون الدفاع وذلك منذ بدء جائحة كورونا وحتى الأول من شهر حزيران/ يونيو حالي.

وأضاف أنه تم إيداع 200 قضية لقضاء الأحداث، كما تم اجراء 247 تسوية داخل أقسام وفروع شرطة الأحداث.

وأشار العواملة إلى “تعديلات مرتقبة على قانون الأحداث لعام 2020 من خلال التركيز على العدالة الإصلاحية بحيث يكون هناك عقوبات غير سالبة للحريات وعقوبات خدمة مجتمعية”.(المملكة)

 استكملت الشرطة المجتمعية في قيادات أمن الأقاليم ومديريات الشرطة والمراكز الأمنية مبادرة مسافة أمان في المساجد والكنائس للمساهمة في عملية تنظيم الصلاة داخلها.

وجاء الهدف من مبادرة مسافة أمان حفاظاً على سلامة المواطنين وتحقيقاً لمبدأ التباعد الاجتماعي ومنعاً لانتشار الوباء على نطاق واسع، فقد

حيث حرصت المبادرة على ضمان التباعد الاجتماعي وترك مسافة أمان كافية بين المصلين في المساجد والكنائس ووضع بوسترات توعوية على المداخل توضح خطورة التزاحم وأهمية ارتداء أدوات السلامة العامة اثناء القدوم والصلاة داخل المساجد والكنائس ، وتُهيب مديرية الأمن العام بالاخوة المصلين الالتزام بكافة التعليمات الصادرة حول متطلبات السلامة العامة .