سلايدر الرئيسية

* الملك يعرب عن فخره بالمستوى الذي وصلت إليه الصناعات الدوائية المحلية.

* الملك يؤكد أهمية إدامة التنسيق بين وزارة الصحة والخدمات الطبية الملكية لإمداد المستشفيات في شمال وجنوب المملكة باحتياجاتها.

* الملك يطمئن على مستوى المخزون الاستراتيجي من المعدات والمستلزمات الطبية في الخدمات الطبية الملكية ووزارة الصحة، والمدة الزمنية الآمنة لتوفرها.

حث جلالة الملك عبدالله الثاني القطاعين العام والخاص على بذل الجهود لتوسيع القدرات المحلية لإنتاج الأدوية والتركيز على المستلزمات الطبية ومستهلكاتها للأغراض المحلية والتصدير.

وأكد جلالة الملك، خلال زيارته التي رافقه فيها سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، إلى قيادة المستودعات الطبية الرئيسية التابعة لمديرية الخدمات الطبية الملكية، اليوم الاثنين، أهمية التعاون بين القطاعين الخاص والعام بما فيه القوات المسلحة الأردنية لرفع جودة ومستويات الإنتاج في الصناعات الدوائية والمعدات الطبية. وأعرب جلالته عن فخره بالمستوى الذي وصلت إليه الصناعات الدوائية المحلية، مؤكدا ضرورة الاعتماد على الدواء الأردني بدل المستورد. ولفت جلالته إلى أهمية إدامة التنسيق بين وزارة الصحة والخدمات الطبية الملكية لإمداد المستشفيات في شمال وجنوب المملكة باحتياجاتها في ظل الظرف الاستثنائي.

وشدد جلالته على ضرورة مواصلة توفير المعدات والمستلزمات الطبية لفحوصات فيروس كورونا المستجد، لضمان صحة المواطنين وسلامتهم.

واطمأن جلالة الملك على مستوى المخزون الاستراتيجي من المعدات والمستلزمات الطبية في الخدمات الطبية الملكية ووزارة الصحة، والمدة الزمنية الآمنة لتوفرها.

وعبر جلالته، بحضور رئيس هيئة الأركان المشتركة اللواء الركن يوسف أحمد الحنيطي، عن ارتياحه لمدى جاهزية المستودعات وتوفر المخزون الطبي الاستراتيجي في المملكة. واطلع جلالة الملك على مركبة إسعاف متقدمة تم تطويرها وتعديلها محلياً، وتستوعب 12 حالة مرضية في حالات الطوارئ.

واستمع جلالته إلى إيجاز قدمه وزير الصحة الدكتور سعد جابر، أشار فيه إلى أن الجهود التي تقوم بها وزارة الصحة والخدمات الطبية الملكية والمستشفيات الجامعية، متكاملة ونعمل معا ضمن فريق واحد لضمان صحة المواطن، لافتا إلى أن المخزون من المستلزمات الطبية والأدوية يكفي لعدة أشهر.

وقال مدير عام الخدمات الطبية الملكية العميد الطبيب عادل الوهادنة إن المخزون الاستراتيجي من جميع المستلزمات والمستهلكات والتجهيزات الطبية اللازمة آمن لإدامة عمل مستشفيات الخدمات الطبية الملكية، مضيفا أن المنظومة الصحية على مستوى الوطن تعمل بتشاركية.

أظهرت الفحوصات التي أجراها مستشفى الزرقاء الحكومي الجديد لــ 100 عينة منذ بداية الأزمة حتى اليوم، خلوها من فيروس كورونا المستجد كوفيد19.

وبين مدير المستشفى الدكتور مبروك السريحين أن المستشفى منذ بداية الأزمة خصص طابقا كاملاً لاستقبال الحالات التي يشتبه في إصابتها بفيروس كورونا، وفحصها وفقا لأعلى المواصفات العالمية ضمن الإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الحكومة لمنع انتشار الوباء، وعزل الطابق عن باقي مرافق المستشفى بكادره ومداخله ومخارجه لمواجهة الوباء.

وأشار إلى ان قسم الطوارئ والإسعاف في المستشفى يستقبل يومياً بين 300 إلى 500 حالة مرضية، فيما يتواجد داخله بين 200 إلى 250 مريضا تم إدخالهم للمعالجة من أمراض عادية.

وبين أن المستشفى يقوم بصرف الأدوية للمصابين بأمراض مزمنة الذين يتعذر وصولهم إلى مستشفيي الأمير حمزة والبشير الحكوميين، بسبب حالة الحظر والإجراءات الاحترازية الوقائية، مشيراً إلى صرف أدوية لأمراض مزمنة لعدد من المواطنين تتراوح بين 800 إلى 1200 مريض يوميا.

– نشر ولي العهد الامير الحسين بن عبدالله الثاني عبر موقع تبادل الصور انستغرام، صورة تجمعه بجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين خلال احدى الزيارات الميدانية.

وعلق ولي العهد على الصورة بقوله: “في الصفوف الأمامية دائماً… دمت لنا سنداً وذخراً يا سيّدي”

أعلنت شركات الاتصالات الثلاث (زين، أورنج، أمنية) عن فتح أبواب معارضها في جميع محافظات المملكة باستثناء فروع المولات، وذلك بدءاً من صباح يوم الثلاثاء.
وأكدت الشركات الثلاث على تطبيق أقصى درجات الحماية وتوفير سبل الوقاية، من منطلق حرصها على صحة وسلامة زبائنها وموظفيها، من خلال وضع آليات لتنظيم عمليات الدخول ومنع حدوث أي اكتظاظ، مع الحفاظ على مسافة كافية بين كل شخص وآخر، بالإضافة إلى توفير وسائل الحماية للزبائن والموظفين، والتي تشمل الكمامات والقفازات والمعقمات، والمواظبة على تنظيف وتعقيم المرافق وجميع الأسطح بشكل دوري.

وأوضحت الشركات أن جميع معارضها ستبدأ باستقبال العملاء من الساعة العاشرة صباحاً وحتى الرابعة عصراً، حيث ستُعطى الأولوية لخدمات دفع الفواتير، والإيداع في المحافظ الإلكترونية، وشحن الخطوط المدفوعة مسبقاً، وتبديل شرائح الاتصال (بطاقات SIM) وتبديل ‘الراوترات’.

وحثت الشركات العملاء الراغبين بالاستفادة من خدماتها، على التقيد بإرشادات وتعليمات وزارة الصحة للحفاظ على السلامة والصحة العامة، من حيث تنظيم الاصطفاف والالتزام بترك مسافة أمان، وتجنب استخدام المركبات للوصول إلى المعارض، والانتظار خارج المعرض في حال وجود عدد من العملاء في الداخل، وارتداء الكمامات والقفازات وتعقيم اليدين عند ملامسة الأسطح.

وجاءت هذه الخطوة بهدف خدمة المشتركين نظراً لأهمية خدمات الاتصالات وزيادة الاعتمادية عليها خلال الظروف الراهنة، لا سيما مع تطبيق أساليب التعلم عن بعد لطلبة المدارس والجامعات، بالإضافة إلى اعتماد الشركات والمؤسسات الرسمية والخاصة لمبدأ العمل عن بعد، حيث يباشر الموظفون أعمالهم من منازلهم.

وسيتسنى لزبائن شركات الاتصالات زيارة المعارض في مناطقهم والاستفادة من خدماتها، مع التأكيد على ضرورة الاستفادة من الخدمات الإلكترونية التي توفرها الشركات، والتي تغنيهم عن الخروج من منازلهم، واقتصار زيارة المعرض للخدمات أو العمليات الضرورية التي تتطلب الحضور إلى المعرض.

 قال الناطق الاعلامي باسم مديرية الامن العام إن احد الاشخاص تقدم بشكوى للبحث الجنائي في محافظة اربد بقيام شخص مجهول بالدخول الى منزله اثناء غيابه وسرقة 39 ألف دينار من داخله.

واضاف الناطق الاعلامي أن خلال التحقيقات وجمع المعلومات وقع الاشتباه باحد الاشخاص بارتكاب السرقة حيث القي القبض عليه وبالتحقيق معه اعترف بالدخول للمنزل بعد علمه بانه لا يوجد احد داخله وسرقة مبلغ 39 ألف دينار وبدلالته تم ضبط كامل المبلغ المسروق وسيتم تحويل القضية للقضاء.

قال الناطق الاعلامي باسم مديرية الامن العام ان معلومات وردت للعاملين في الامن الوقائي حول قيام اشخاص بتصنيع مواد معقمة مقلدة وبيعها في العاصمة ولواء الرصيفة ، فقد قاموا على إثرها بمداهمة معملين يقومان بتصنيع معقمات طبية مقلدة وغير مطابقة للمواصفات الطبية، حيث دوهم المعمل الاول في العاصمة وضبط داخله سبعة اشخاص استخدموا احدى الشقق لتصنيع مواد التعقيم الطبية المقلدة حيث وضبط داخل الشقة كميات كبيرة من تلك المواد المقلدة .
فيما ضبط شخص داخل معمل غير مرخص في لواء الرصيفة يقوم بتصنيع المواد المعقمة المقلدة وضبط كمية من تلك المواد داخل المعمل .
واضاف الناطق الاعلامي انه وردت كذلك معلومات حول قيام احد الاشخاص باستخدام مشغل ألبسة في لواء الرصيفة لصناعة الكمامات غير الصحية وغير المطابقة للمواصفات حيث جرى اتخاذ الاجراءات القانونية وتحديد موقع المشغل وبتفتيشه عثر على كمية كبيرة من الكمامات المصنعة من الاقمشة وتحمل علامات تجارية عالمية وغير مطابقة للمواصفات الطبية وجرى القاء القبض على الشخص المتورط وبوشرت التحقيقات .

واهاب الناطق الاعلامي بكافة الاخوة المواطنين عدم التعامل وشراء مواد التعقيم والكمامات الا من الصيدليات المرخصة تفادياً لعدم وقوعهم ضحية للاحتيال من قبل مثل هؤلاء الاشخاص الذين يسعون فقط للربح المادي دون الالتفات لصحة وسلامة المواطن.

اجرت وزارة الصحة بالتعاون مع الخدمات الطِّبية الملكية حتى اليوم 15 ألف فحص في 66 يومًا للكشف عن فيروس كورونا بكلفة مليون دينار.

وكالة الأنباء الأردنية “بترا” تتبعت هذه الفحوصات وكلفة كلِّ واحد منها، وتبين أنَّها بدأت قبل 66 يومًا أي مع بداية شهر شُباط الماضي، واستمرت بوتيرة عالية حتى اليوم، حيث تبلغ كُلفة الفحص الواحد 50 دينارًا حسب أرقام رسمية.

وقال النَّاطق الإعلامي باسم اللجنة الوطنية للأوبئة الدكتور نذير عبيدات لـ”بترا” اليوم الاثنين، إنَّ هذه كلفة الفحص الواحد، وأجري 15 ألف فحص حتى اليوم، وهذه الكلفة لإجراء الفحص تتحملها الوزارة.

وبين أنَّ الكادر الطِّبي الذي يعمل مع الحالات المصابة بفيروس كورونا في مستشفى الملك المؤسس في محافظة إربد والأمير حمزة في العاصمة عمَّان يبلغ 15 طبيبًا استشاريًا وأخصائيًا.

وأشار إلى وجود 6 أطباء أخصائيي صدرية و3 أطباء عناية حثيثة وتخدير في الأمير حمزة، و6 استشاريين صدرية وعناية حثيثة في الملك المؤسس، بالإضافة إلى 100 طبيب مقيم في كلا المشفيين يتناوبون بنظام “الشِّفتات” بشكل منتظم ودوري لمدة 24 ساعة.

ولفت إلى أنَّ كل أولئك يدعمهم كادر خدمات مساندة من ممرضين وغيرهم، بالإضافة إلى الكوادر التي تقدم الخدمات اللازمة للمرضى والأطباء.

وتبدأ اللجنة الوطنية للأوبئة بإجراء فحوصات عشوائية في مناطق متعددة من المملكة لم تسجل أية إصابات بفيروس كورونا المستجد، أو تلك التي سجَّلت إصابات قليلة، وستشمل خط الدِّفاع الأول في المملكة “المستشفيات والأطباء وكوادر الدفاع المدني”.

وبلغ عدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد في المملكة حتى مساء الخامس من آذار 345 حالة، شُفي عدد منها، و5 وفيات.

 قال مدير الشؤون الصحية في محافظة عجلون الدكتور تيسير عناب: إن الفحوصات التي اجريت لمتعاملين مع مخالط مصاب كورونا، اظهرت 40 فحصا نتائجهم سلبية من اصل 132.

واضاف اليوم الاثنين أن نتائج العينات الاخرى ستظهر اليوم وسيتم الاعلان عنها، مبينا أنه تم أخذ 20 عينة جديدة لمخالطين من كفرنجة وبلدة الهاشمية، وسيتم اخذ عينات من منطقة باعون.

 تفقد وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الدكتور محمد الخلايلة اليوم الاثنين، سير العمل في مديريتي أوقاف الكرك ومعان، في سياق الإجراءات الحكومية الاحترازية الرامية لمكافحة وباء كورونا وتقديم الدعم للفئات المحتاجة.
وأشار الوزير الخلايلة خلال الجولة التي رافقه فيها مدير عام صندوق الزكاة الدكتور عبد السميرات، إلى أنه وتنفيذا للتوجيهات الملكية السامية في التواصل مع المواطنين بمختلف المواقع وخاصة في المناطق الأشد فقرا؛ فإن هذه الجولات تعكس اهتمام الوزارة بتفقد أحوال الأسر المحتاجة ودعمها وتحسين المستوى المعيشي لها ضمن الإمكانات المتاحة.
وبين أهمية التكافل الاجتماعي كمفهوم يجب تطبيقه وتعزيزه بين فئات المجتمع الأردني خصوصا في ظل الظروف الراهنة، مؤكدا حرص صندوق الزكاة على إيصال الصدقات والتبرعات العينية والنقدية للأسر الفقيرة والمحتاجة والمتعطلين عن العمل في جميع المحافظات.
وسلم الوزير الخلايلة إلى محافظ معان الدكتور محمد الفايز ومدير مديرية أوقاف معان الشيخ بلال البحري مبلغ 20 ألف دينار، و500 طرد خيري لتوزيعها على الأسر الفقيرة والمحتاجة والمتعطلين عن العمل من عمال المياومة من أبناء محافظة معان، فيما تسلم مدير مديرية أوقاف الكرك حمود النوايسة مساعدات مالية بواقع 20 ألف دينار لتوزيعها على مستحقيها.
وأوعز وزير الأوقاف إلى المعنيين بإيصال المساعدات للأسر المستفيدة في منازلهم منعا للتجمعات، بالإضافة إلى المباشرة بتفعيل عمل مديريات الأوقاف كفروع لصندوق الزكاة للتخفيف على المواطنين.
ودعا وزير الأوقاف إلى استمرار إغلاق المساجد وعدم فتحها، حفاظا على حياة الناس ومنعا لتعريضهم للخطر، والالتزام بالإجراءات والتعليمات الصادرة عن الجهات الرسمية، موضحا أن إغلاق المساجد ليس أمرا سهلا بالنسبة لنا كوزارة ومواطنين، ولكن الضرورات تبيح المحظورات.
وأشار إلى ضرورة استغلال إغلاق المساجد في إجراء الصيانة اللازمة لها من قبل لجان رعاية المساجد ومتابعة النظافة من قبل المؤذنين بشكل منتظم ودوري.
وأكد محافظ معان أهمية التعاون بين الجهات الرسمية في المحافظة، خاصة في هذه الظروف التي تستوجب الوقوف صفا واحدا وتفقد الفئات المحتاجة والمتعطلين عن العمل، وتلمس احتياجاتهم وتسليم المعونات اللازمة لهم.

واصلت المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي من خلال كوادرها وبالتعاون مع القوات المسلحة الأردنية وجمعية الهلال الأحمر توزيع كوبونات تسوّق مدفوعة لعمال المياومة لشراء احتياجاتهم من أسواق المؤسسة الاستهلاكية العسكرية.
وقال الناطق الرسمي باسم المؤسسة موسى الصبيحي: إن التوزيع في فروع المؤسسة جرى وفقاً لكشوفات أسماء العمال المستحقين ومناطق سكنهم المثبتة في طلباتهم المقدّمة عبر المنصة الإلكترونية التي أطلقتها المؤسسة قبل عشرة أيام، مبيناً ان هذه الكوبونات ممولة بالكامل من الضمان وبالتعاون مع المؤسسة الاستهلاكية العسكرية.
وبيّن الصبيحي أن هذه الكوبونات من فئة 25 ديناراً يمنح كوبون واحد للأسرة المكونة من 1 إلى 4 أفراد، وكوبونان للأسرة المكونة من 5 إلى 10 أفراد، وثلاثة كوبونات للأسرة التي يزيد عدد أفرادها على 10، مبيناً أن الضمان تقوم بالتحقق من مدى استحقاق المتقدمين وفقاً لقاعدة بيانات السجل الوطني الموحد لدى صندوق المعونة الوطنية.
وأضاف أن ما تم توزيعه من كوبونات حتى اليوم بلغ 24 ألفا وُزّعت في مختلف محافظات المملكة بنسبة 40 بالمئة من الدفعة الأولى من الكوبونات البالغة 60 ألفا.