سلايدر الرئيسية
الجمارك: تسجيل 2100 قضية تهريب منذ بداية 2025
أكد مدير عام الجمارك الأردنية اللواء الجمركي أحمد العكاليك أن دائرة الجمارك أنجزت بنجاح 11 مشروعاً ضمن المرحلة الأولى من خطة التحديث الاقتصادي، مشيراً إلى أن هذه الإنجازات تأتي في إطار التزام الدائرة بدورها كمكون رئيسي في المنظومة الاقتصادية الوطنية.
ترامب: إذا تعرضنا لهجوم إيراني سنرد بأقصى قوة ومستويات غير مسبوقة
– توعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إيران، في حالة قامت بهجوم على قوات أمريكية.
وقال ترامب في تصريحات صحفية الاحد، إنّ الولايات المتحدة لم يكن لها أي علاقة بالهجوم على إيران خلال الليلة الماضية
وتابع الرئيس الأمريكي “إذا تعرضنا لهجوم بأي شكل من الأشكال من إيران فإن القوات الأمريكية سترد بأقصى قوة وبمستويات غير مسبوقة”
ويرى أنّ بلاده يمكنها بسهولة التوصل إلى اتفاق بين إيران وإسرائيل وإنهاء هذا الصراع.
الملكية الأردنية: الرحلات الجوية ستسير كما هو مخطط لها دون أي تعديل
أكدت شركة الخطوط الجوية الملكية الأردنية، عدم وجود تغيير على مواعيد رحلاتها وأنها ستسير كما هو مخطط لها دون أي تعديل وحسب مواعيدها المجدولة.
وقالت إن الرحلات التي كانت متجهة إلى الأردن وتم تحويل مسارها بدأت باستئناف مسارها إلى الأردن، بعد قرار إعادة فتح أجواء المملكة.
وأهابت الملكية الأردنية بجميع المسافرين التحقّق من حالة رحلاتهم وآخر التحديثات من خلال الموقع الإلكتروني وتطبيق الملكية الأردنية ،مؤكدة حرصها الكامل على سلامة الركاب واستمرار تقديم أفضل الخدمات الممكنة في ظل هذه الظروف.
ودعت الشركة المسافرين إلى التوجه إلى المطار وإتمام إجراءات السفر في المواعيد المحددة.
9 قتلى ونحو 200 إصابة بضربات صاروخية إيرانية على مواقع اسرائيلية
– أدت موجات من الهجمات الصاروخية الإيرانية على مناطق إسرائيلية إلى مقتل 9 أشخاص على الأقل ليل السبت الأحد، وفق خدمة الإسعاف الإسرائيلية، بعد أن دفعت صفارات الانذار ملايين الأشخاص ليهرعوا إلى الملاجئ.
وكشفت وسائل إعلام عبرية أنّ الضربات الصاروخية الإيرانية أسقطت أكثر من 200 إصابة، بينما تستمر جهود الإنقاذ في إخراج عالقين تحت ردك المباني.
وواصلت إيران شن موجات من الهجمات بالصواريخ والمسيرات على مواقع في الاحتلال الإسرائيلي فجر الأحد، موجهة موجة الصواريخ الثامنة منذ بدء التصعيد، وضربت مبان في تل أبيب.
ونقلت وكالة أنباء فارس شبه الرسمية عن مسؤولين، بأن إيران استخدمت صواريخ عماد وقادر وخيبر في هجوم الجديد على حيفا وتل أبيب، وكشفت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية (إرنا) عن استخدام صاروخ فرط صوتي في الهجوم الأخير على حيفا.
وأعلن مسؤول أمني إيراني رفيع، أن طهران تعد نفسها لمواجهة مستمرة وستصعد هجماتها، في حين أسفرت عمليات القصف الإيرانية الأخيرة عن سقوط 5 قتلى و25 جريحا إضافة لوقوع دمار كبير جراء سقوط وانفجار صواريخ إيرانية في منطقة تل أبيب وفق الإعلام العبري.
وأكد المسؤول الأمني الإيراني، أن طهران لم تبدأ الحرب لكنها “هي من ستحدد نهاية هذا العدوان”، مشيرا إلى أن نتيجة حرب رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بينامين نتنياهو لن تكون أقل من إنهاء حكومته ونظامه السياسي.
وأضاف المسؤول الإيراني، أن على الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أن يقرر هل سيضحي بأموال دافعي الضرائب الأميركيين لأجل طموحات نتنياهو، مشددا على “نحن ندافع عن شعبنا وبلادنا ضد همجية إسرائيل وسنستمر في ذلك”.
وأكد الحرس الثوري الإيراني، أن عملياته الهجومية ستستمر بشكل أشد وأوسع “في حال استمرار اعتداءات الكيان الصهيوني”. وأشار إلى استهداف منشآت إنتاج وقود المقاتلات ومراكز تزويد الطاقة في إسرائيل بمجموعة من الصواريخ.
خسائر وهجمات منسقة
في غضون ذلك أعلن الإسعاف الإسرائيلي، مقتل 5 أشخاص وإصابة 25، إثر قصف بصاروخ إيراني على تل أبيب وحيفا، وسقط أربعة من القتلى و13 جريحا في حيفا، بينما قتلت اسرائيلية وأصيب 20 آخرون إثر تعرض أحد المواقع للقصف في تل أبيب.
وفي أحدث الهجمات فجر الأحد، أفاد الإسعاف الإسرائيلي بمقتل امرأة وإصابة 20 شخصا ووقع دمار كبير جراء سقوط وانفجار صواريخ إيرانية في منطقة تل أبيب.
ونقلت صحيفة معاريف إصابة 6 مواقع في تل أبيب بشكل مباشر بصواريخ إيرانية وسط مخاوف من وجود محتجزين داخلها.
وتحدثت الإذاعة الرسمية الإسرائيلية عن إصابة مباشرة وقوية لأحد الأبراج العالية في إحدى مدن تل أبيب الكبرى.
كما ذكرت القناة 14 الإسرائيلية وقوع 4 إصابات في رحوفوت و12 إصابة في بات يام جنوبي تل أبيب، في حين أشارت هيئة البث الإسرائيلية إلى أن إسرائيل تتعرض لهجوم مركب بصواريخ من إيران واليمن وطائرات مسيرة.
ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن سماع دوي انفجارات في مناطق مطار بن غوريون وشرق تل أبيب، وسمعت صفارات الإنذار في منطقة نتانيا وهرتسليا شمال تل أبيب الكبرى وذلك بالتزامن مع موجة جديدة من الهجمات الصاروخية الإيرانية.
كما قالت وسائل إعلام إسرائيلية، إن صاروخا أطلق من اليمن باتجاه إسرائيل بالتوازي مع الهجوم الإيراني.
ولفتت وسائل إعلام إسرائيلية غلى أن إسرائيل تتعرض لهجوم واسع ومزدوج بالمسيرات والصواريخ، وأشارت الجبهة الداخلية الإسرائيلية إلى أن صفارات الإنذار دوت في مواقع عدة شمال إسرائيل بسبب تسلل مسيرات، وطالبت جميع الإسرائيليين البقاء في مناطق آمنة.
وأوضحت الإذاعة الاسرائيلية أن إطلاق الصواريخ من إيران واليمن تم تنسيقه مع وصول أسراب من المسيرات لمنطقة تل أبيب الكبرى.
وفي وقت سابق ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت، أن مصابين بعضهم حالاتهم خطِرة جراء سقوط صاروخ على مدينة طمرة بالجليل الغربي.
كما أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية نشوب حريق في منشأة إستراتيجية قرب حيفا، وذكرت القناة 13 الإسرائيلية، أن إيران أطلقت أكثر من 40 صاروخا باليستيا في الموجة الأولى من الهجمات و50 صاروخا باليستيا في الموجة الثانية من الهجمات.
هجوم مركب
وسبق هذا إعلانُ التلفزيون الإيراني، أن القوات الجوية للحرس الثوري شنت هجوما مركّبا على إسرائيل بصواريخ باليستية ومسيرات.
ونقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن مصدر قوله، إن الاستخبارات العسكرية رصدت استعدادات إيرانية لإطلاق مزيد من الصواريخ الليلة.
وشنت إيران هجوما جديدا في وقت متأخر من مساء السبت على إسرائيل، وذلك بعد يوم من إطلاقها دفعات صاروخية استهدفت مناطق مختلفة وخلفت 3 قتلى وعشرات الجرحى ودمارا كبيرا شمل تل أبيب.
وقال الجيش الإسرائيلي، إن منظومات الدفاع الجوي التابعة له، تعمل على اعتراض الصواريخ الإيرانية، وطلب من الإسرائيليين دخول المناطق المحمية حتى إشعار آخر.
وقالت القناة 12 الإسرائيلية، إن الجيش يشن هجمات على أهداف عسكرية في طهران بالتوازي مع دوي صفارات الإنذار في إسرائيل.
ونقلت القناة نفسها عن مصدر أمني بأن سلاح الجو الإسرائيلي يشن غارات في إيران واليمن في وقت واحد.
ومنذ فجر الجمعة، بدأت إسرائيل، وبدعم ضمني من الولايات المتحدة، هجوما واسعا على إيران بعشرات المقاتلات، سمته “الأسد الصاعد”، وقصفت خلاله منشآت نووية وقواعد صواريخ بمناطق مختلفة واغتالت قادة عسكريين بارزين وعلماء نوويين.
ومساء اليوم نفسه، بدأت إيران بعملية سمتها “الوعد الصادق 3″، الرد على الهجوم بسلسلة من الضربات الصاروخية الباليستية والطائرات المسيّرة، بلغ عدد موجاتها حتى الآن سبعا، ما أدى بحسب وسائل إعلام إسرائيلية، إلى مقتل 3 إسرائيليين وإصابة 172، فضلا عن أضرار مادية كبيرة طالت مباني ومركبات.
والهجوم الإسرائيلي الحالي على إيران يعد الأوسع من نوعه، ويمثل انتقالا واضحا من “حرب الظل” التي كانت تديرها تل أبيب ضد طهران بالتفجيرات والاغتيالات، إلى صراع عسكري مفتوح.
رويترز + أ ف ب
إعادة فتح الأجواء الأردنية .. وطائرات غيرت مسارها في طريقها للمملكة
– أعلن رئيس هيئة تنظيم قطاع الطيران المدني هيثم مستو، الأحد، عن إعادة فتح الأجواء الأردنية منذ الساعة الرابعة فجرا، بعد إجراء تقييم الأمن وللمخاطر للأجواء.
وأضاف، أن عددا من الشركات حولت مسارها عند إغلاق الأجواء، وهي حاليا في طريقها للعودة إلى المطارات الأردنية، مثل الملكية الأردنية.
وتابع أنه الهيئة أبلغت جميع شركات الطيران بقرار إعادة فتح الأجواء الأردنية.
من جابنه، قال الرئيس التنفيذي لشركة الملكية الأردنية ، صباح الأحد، إن الأجواء الأردنية “مفتوحة”، و”لا تغيير على مواعيد الرحلات الجوية”.
مستو، أشار في وقت سابق وجود تواصل كامل مع سلطات الطيران خارج المملكة ومع الأجهزة الأمنية، لتزويد الطائرات بتوجيهات محددة للابتعاد عن الأجواء الأردنية في حال وجود أي مؤشرات على تزايد المخاطر.
وأكد إعلام الطائرات المتوجّهة إلى الأردن أو العابرة لأجوائه بضرورة التزود بوقود احتياطي، لتمكينها من تحويل مساراتها إلى مطارات أخرى في حال حدوث أي طارئ مفاجئ.
وبين مستو أن الأردن على تواصل دائم مع أكثر من سلطة طيران في دول مجاورة، وعند حصول أي تطور أو مؤشرات، يُتخذ القرار بشكل سريع.
المملكة
10 اصابات إثر تدهور حافلة ركاب في العقبة
– قال الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام إنّ فرق الإنقاذ والإسعاف في مديرية دفاع مدني العقبة تعاملت اليوم مع حادث تدهور تعرضت له حافلة ركوب متوسطة بمنطقة القويرة.
ونتج عن الحادث إصابة عشرة أشخاص بجروح ورضوض في مختلف أنحاء الجسم، حيث عملت فرق الإسعاف على تقديم الإسعافات الأولية اللازمة للمصابين ونقلهم إلى مركز طبي القويرة لتلقي العلاج اللازم، وفُتح تحقيق مروري بالحادث.

وزير الداخلية للأردنيين: لا داع للهلع
رصد – دعا وزير الداخلية مازن الفراية، الأردنيين إلى اتباع ارشادات الأجهزة الأمنية، وسط ما تشهده اجواء المملكة من تصعيد جراء تبادل القصف الجوي بين ايران والاحتلال الاسرائيلي، مؤكدا أن لا داع للهلع.
وقال الفراية خلال زيارته جسر الملك حسين اليوم السبت، إن قدر الأردن أن يكون جزءا من المنطقة، فيما تقوم القوات المسلحة الأردنية بحماية حدود المملكة برا وجوا وبحرا.
وأضاف أن الأجهزة الأمنية وجهت المواطنين إلى كيفية التعامل مع أي متساقطات جراء القصف المتبادل، فيما أظهر المواطن الأردني تفهما وتعاونا كبيرين مع هذه التعليمات.
وبين أن ما هو مطلوب منا هو اتباع التعليمات الصادرة عن الأجهزة الأمنية وترك التعامل مع أي حالة للأجهزة المختصة المدنية والأمنية.
وأكد أنه لا يوجد أي داع للهلع والخوف، وكل ما هو مطلوب اتباع التعليمات التي تصدر تباعا عن الاجهزة الأمنية سواء عبر صافرات الانذار، او ما يعلن من قبل جهاز الأمن العام من إرشادات حول آلية التصرف في الظروف المختلفة.
وتمنى الفراية أن يتوقف ما يجري لأنه لا يصب في مصلحة الأمن، بل يضر بأمن المنطقة بشكل عام ويجرها إلى ما لا يحمد عقباه.
ما هي المباني التي يمكن استخدامها كملاجئ في الأردن؟
كشف الخبير الأمني الدكتور بشير الدعجة عن مبان يمكن استخدامها كملاجئ في الأردن خلال حالات الخطر وسط ما تشهده المنطقة من توتر عسكري وتبادل للضربات الجوية بين إيران والاحتلال الاسرائيلي، وفي ظل عدم توفر ملاجئ في المملكة.
وقال الدعجة ، إنه يمكن استخدام بعض المنشآت القائمة كملاجئ مؤقتة، مثل الأقبية في العمارات السكنية، والكراجات في المولات الكبرى، بالإضافة إلى الأنفاق الموجودة في الشوارع ومنها في عمّان، كنفقي الدوار الرابع والدوار الخامس، وكذلك الطوابق السفلية المتكررة للمباني الحكومية.
لكنه أوضح أن هذه المواقع لا توفر حماية كاملة، ولا تلبي متطلبات البقاء لفترات طويلة في ظل الحروب المعقدة، خصوصاً مع تطور الأسلحة والطائرات المسيرة القادرة على اختراق معظم المنشآت.
وأوضح أن هذه الأماكن قد تفي بالغرض للحماية المؤقتة من سقوط الشظايا وانفجارات الاعتراضات الجوية، لكنها غير مهيأة للحياة الطويلة أو الطوارئ الممتدة، إذ تفتقر إلى دورات المياه، وأنظمة التهوية، وتخزين الغذاء، والخدمات الطبية.
ودعا الدعجة، إلى ضرورة وضع استراتيجية وطنية شاملة لإنشاء ملاجئ آمنة للمواطنين في الأردن، خاصة في ظل غياب ملاجئ مجهزة للتعامل مع الحروب التقليدية أو الكيميائية أو التكنولوجية الحديثة.
وقال، إن الأردن لا يملك حتى اليوم ملاجئ مخصصة ومجهزة لحماية المواطنين في حال اندلاع نزاعات مسلحة أو هجمات بالصواريخ والطائرات المسيرة، وهو أمر مقلق في ظل ما يشهده الإقليم من تصعيد بين إيران وإسرائيل، وسقوط أجسام غريبة داخل أراضي المملكة، بعضها على طرقات وأخرى قرب منازل مواطنين.