20.1 C
عمّان
الأربعاء, 18 يونيو 2025, 3:43
صحيفة الأمم اليومية الشاملة

عربي دولي

ترامب: أسامة بن لادن حي

abrahem daragmeh

 أعاد الرئيس الأميركي دونالد ترامب نشر تغريدة تزعم بأن “أسامة بن لادن لا يزال على قيد الحياة، ومن قتل في الغارة كان مجرد بديل”، ما أثار جدلا واسعا في الولايات المتحدة.

والتغريدة التي أعاد ترامب نشرها تعود لحساب مرتبط بـ “QAnon”، وهو تشكيل غير معروف الهوية مؤيد لترامب، يروج لنظريات المؤامرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

ونشر الناشطون صورا لتغريدات تثبت إعادة ترامب نشر التغريدة، فيما يبدو أن “تويتر” أغلق حساب “Oscar the midnight rider 1111” الذي نشر المقال.

وفي تعليقه على تغريدة ترامب، قال روبرت أونيل، وهو عضو وحدة “سيل تيم 6″، الفريق الذي قتل أسامة بن لادن، ساخرا: “هل يعقل أننا قتلنا أسامة بن جونسون؟”.

وأضاف في حديث لقناة “سي أن أن” الأمريكية أن “الكثير من الأشخاص سيصدقون ترامب بشكل مباشر، ويمكن أن يصل الأمر إلى نقطة يكون فيها الأمر أكثر من مجرد خطر سياسي”.

وقال أونيل “لا يمكن لشخص أن يغرد تغريدة مماثلة إذا كان لديه هذا العدد من المتابعين في موضوع بهذه الأهمية. هناك أشخاص يعتبرون كلام ترامب مقدسا، ولا يمكن الاتكال على أن يصلوا إلى استنتاجاتهم الخاصة بهذا الشأن”.

وأكد أونيل أن ترامب يعرف ما حصل حينها، ولديه التصريح الأمني الأعلى في البلاد وبالتالي يمكنه الإطلاع على معلومات وصور وكالات الاستخبارات.

Share and Enjoy !

Shares

أونروا تعاني عجزا ماليا قدره نحو 130 مليون دولار في ميزانية 2020

abrahem daragmeh

تعاني وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” من عجز مالي في ميزانيتها العامة للعام الحالي يبلغ نحو 130 مليون دولار، في الوقت الذي وصف فيه مفوض الوكالة الوضع المالي بأنه “خطير”.

وقالت المتحدثة باسم الوكالة الأممية تمارا الرفاعي لـ “المملكة”، الجمعة، إن “أونروا” تبحث عن نحو 130 مليون لتغطية البرامج المدرجة في الميزانية العامة.

وأوضحت أن قيمة “الميزانية البرامجية أو الميزانية العامة” هي 806 ملايين دولار، يضاف إليها ميزانية للمساعدات الطارئة في سوريا والأراضي الفلسطينية المحتلة، وميزانية للاستجابة لجائحة فيروس كورونا المستجد.

نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، قال الخميس خلال الحوار الاستراتيجي الوزاري الثالث لحشد الدعم للوكالة، إن أونروا “تواجه عجزا ماليا خطرا ينذر بتبعات كارثية على اللاجئين الفلسطينيين، إذا لم يتم سداده قبل نفاد المخصصات المالية لدى الوكالة، خصوصاً في ظل ما تفرضه تبعات أزمة جائحة كورونا”.

الرفاعي أشارت إلى أن كل الجهود تصب مبدئيا في محاولات تأمين التمويل، والتوجه خصوصا إلى دول الخليج العربي.

وتبرعت السعودية بمبلغ 25 مليون دولار منذ أسبوعين، وهو الجزء الأول من إعلان السعودية عن دعم قدره 50 مليون دولار، وفق الرفاعي.

الصفدي تحدث الخميس عن تقديم الكويت والمملكة المتحدة ما مجموعة 23 مليون دولار أميركي دعما ماليا إضافياً عاجلا للوكالة لتمكينها من الاستمرار في تقديم الخدمات الأساسية في مناطق عملياتها الخمسة.

تحديد الأولويات

المتحدثة باسم الوكالة تحدثت عن أولوية المفوض العام لـ”أونروا” فيليب لازاريني المتمثلة في استمرار جميع البرامج وتأمين مرتبات جميع العاملين في الوكالة.

لازاريني توجه مؤخرا إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة، وإلى جامعة الدول العربية طالبا دعما ماليا للوكالة يتناسب مع التفويض الممنوح لها للعمل لمصلحة اللاجئين الفلسطينيين، وفق الرفاعي.

في حال عدم توافر الدعم، فسيضطر المفوض العام لازاريني إلى التوجه للجمعية العامة للأمم المتحدة التي تمنح الوكالة تفويضها، ليطلب من الدول الأعضاء أن تحدد له الأولويات التي سوف يشملها دعمهم المالي، بحسب المتحدثة باسم الوكالة.

الوكالة الأممية أعلنت مطلع العام الحالي أن ميزانيتها في مناطق عملياتها الخمسة تبلغ 1.4 مليار دولار، ثم أطلقت مناشدة عاجلة محدثة استجابة لجائحة كورونا للحصول على 93.4 مليون دولار للفترة الممتدة من آذار/مارس، إلى تموز/يوليو.

وأتبعت الأمر بمناشدة أخرى للحصول على 94.6 مليون دولار للتخفيف من الآثار الأشد سوءا لجائحة كورونا لتغطية تمويل الخدمات المخصصة من شهر أيلول/ سبتمبر الحالي، وحتى كانون الأول/ ديسمبر المقبل.

“التزام متعدد السنوات”

الصفدي أعلن الخميس، أن سلسلة الحوارات التي عقدتها مجموعة ستوكهولم أفضت، للمرة الأولى في تاريخ الوكالة، إلى اعتماد موازنة لعامين اثنين بدلاً من عام واحد، مما “يسهم في ضمان دعم متعدد السنوات ومستدام للوكالة”، فيما شدد لازاريني على الحاجة إلى تحقيق تمويل مستدام يستهدف سنوات عدة.

واتفق المشاركون في الحوار الاستراتيجي على عقد مؤتمر دولي للمانحين بداية العام 2021 من أجل دعم ضمان استمرار الدعم المالي للوكالة، وقال الصفدي إن مؤتمر المانحين “خطوة مهمة” في إطار الدعم الدولي السياسي والمالي للوكالة.

الرفاعي رأت أن “المؤتمر سيقدم رؤية وخطة الوكالة على المدى المتوسط والطويل، وسوف يدعو المانحين إلى الالتزام متعدد السنوات أيضا”.

وتأسست “أونروا” كوكالة تابعة للأمم المتحدة بقرار من الجمعية العامة في عام 1949، وتم تفويضها بتقديم المساعدة والحماية لنحو 5.6 مليون لاجئ من فلسطين مسجلين لديها.

وتُقدم “أونروا” المساعدة للاجئي فلسطين في الأردن ولبنان وسوريا والضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة، وتشمل خدمات “أونروا” التعليم والرعاية الصحية والإغاثة والخدمات الاجتماعية والبنية التحتية وتحسين المخيمات والحماية والإقراض الصغير.

Share and Enjoy !

Shares

عقوبات أوروبية جديدة تطال 7 وزراء سوريين

abrahem daragmeh

 وسّع الاتحاد الأوروبي، الجمعة، قائمة عقوباته ضد النظام السوري، بإدراجه 7 وزراء جدد إليها.

وكان الوزراء الجدد المشمولون بالعقوبات قد تم تعيينهم مؤخرا من قبل رأس النظام السوري بشار الأسد.

وقال المجلس الأوروبي في بيان، إن لائحة المسؤولين المشمولين بالعقوبات ارتفعت إلى 280 شخصًا، فضلا عن 70 مؤسسة وشركة سورية.

وتنص العقوبات على تجميد الأصول المالية لهؤلاء المسؤولين، في دول الاتحاد الأوروبي وحظر سفرهم إليها.

وتشمل العقوبات الأوروبية ضد نظام الأسد، منذ عام 2011، واردات النفط، وحظر بعض الاستثمارات، وتجميد أصول البنك المركزي السوري في دول الاتحاد، وتقييد استيراد المعدات والتقنيات المستخدمة في قمع الشعب، وقطع الاتصالات.  

Share and Enjoy !

Shares

العالم يسجّل أكثر من 400 ألف إصابة بفيروس كورونا في 24 ساعة

abrahem daragmeh



أكثر من 1,1 مليون شخص أحصيت وفاتهم في العالم جرّاء الإصابة بكوفيد-19، حسب تعداد أجرته فرانس برس انطلاقاً من مصادر رسمية الجمعة الساعة 15,00 ت. غ.

وفي الإجمال، سجّلت وفاة 1.100.056 شخصا من أصل 38.997.267 إصابة مثبتة. ويلاحظ أنّ نحو وفاة واحدة من أصل خمسة سجّلت في الولايات المتحدة، الدولة الأكثر تضرراً في العالم مع تسجيلها 217.798 وفاة 7.985.356 إصابة. تليها البرازيل مع 152.460 وفاة و5.169.386 إصابة ثم الهند (112.161 وفاة و7.370.468 إصابة) والمكسيك (85.285 وفاة و834.910 إصابات) والمملكة المتحدة (43.293 وفاة و673.622 إصابة).

وتم تسجيل أكثر من 400 ألف إصابة جديدة بوباء كوفيد-19 في أنحاء العالم يوم الخميس وحده، وهو رقم قياسي وفقا لإحصاء أعدته وكالة فرانس برس الجمعة استنادا إلى تقارير قدمتها السلطات الصحية.

وقد أعلن تسجيل 404,758 إصابة جديدة و6086 وفاة.

وهذا الارتفاع في عدد الإصابات المبلغ عنها في كل أنحاء العالم، يمكن تفسيرها جزئيا بزيادة عدد الفحوص التي أجريت منذ الموجة الأولى للوباء في آذار/مارس-نيسان/أبريل.

وضع 17 من بين 27 بلداً في الاتحاد الأوروبي، إضافة إلى المملكة المتحدة، في التصنيف الأحمر للخريطة الأوروبية الجديدة حول قيود السفر لمكافحة كوفيد-19 التي نشرها الخميس المركز الأوروبي للوقاية من الأمراض والسيطرة عليها.

وشمل التصنيف الأخضر في الخريطة أغلب مناطق ثلاث دول فقط في المنطقة الاقتصادية الأوروبية (النروج وفنلندا واليونان)، في حين طغى اللون البرتقالي على خمس دول (إيطاليا وقبرص وإستونيا وليتوانيا ولاتفيا).

ولم يطبّق التصنيف عبر الألوان على خمس دول (ألمانيا والنمسا والسويد والدنمارك وايسلندا) نتيجة “عدم كفاية المعطيات حول الفحوص” لأسباب لم تحدّد. ولم يصدر المركز الأوروبي للوقاية من الأمراض والسيطرة عليها تعليقاً مباشراً على هذا الغياب.

ووفق التوصية التي وضعها المركز، يمكن أن تفرض تدابير تقييدية على المسافرين القادمين من مناطق برتقالية أو حمراء (أو رمادية)، لكن ذلك لا يشمل القادمين من مناطق خضراء.

وجاء في التصنيف الأحمر 16 بلداً أوروبياً بينها فرنسا وإسبانيا وبولندا، إضافة إلى المملكة المتحدة.

والهدف من وضع الخريطة التفصيلية التي تشمل المناطق داخل كل بلد، هو تحديد الوجهات التي تنطوي على تهديد، لكنّها غير إلزامية للدول الأعضاء في الاتحاد.

وتقوم الخريطة على معيارين لتصنيف الدول: معدّل الإصابات الجديدة لكل 100 ألف نسمة خلال آخر أسبوعين، ومعدّل الفحوص الإيجابية (أعلى أو أدنى من 4 بالمئة).

ووفق التفاهم بين الدول الأوروبية الثلاثاء في لوكسمبورغ، سيجري تحديث الخريطة أسبوعيا.

وحتى يصنّف بلد ما في اللون الأخضر، يجب أن يسجل أقل من 25 إصابة يومية جديدة بكوفيد-19 لكل 100 ألف نسمة طوال 14 يوماً، ونسبة فحوص إيجابية أدنى من 4 بالمئة.

ويصنف البلد في اللون الأحمر عند تجاوز الإصابات 50 يومياً لكل 100 ألف نسمة ونسبة فحوص إيجابية أعلى من 4 بالمئة.

ويشمل التصنيف البرتقالي المناطق التي تسجّل أقلّ من 50 إصابة يومية لكل 100 ألف نسمة لكن تتجاوز نسبة الفحوص الإيجابية فيها 4 بالمئة، أو يسجل إصابات تراوح بين 25 و150 لكلّ 100 ألف نسمة لكن مع نسبة فحوص إيجابية أدنى من 4 بالمئة.

اعلنت

فرنسا حظر تجول في باريس ومدن كبرى أخرى من التسعة مساء حتى السادسة صباحاً، في حين يواجه سكان لندن قيودًا جديدة على إقامة التجمعات في الأماكن المغلقة، وأغلقت هولندا الحانات والمطاعم هذا الأسبوع، كما أغلقت جمهورية التشيك وأيرلندا الشمالية المدارس، كما حددت بولندا ساعات عمل محدودة في المطاعم والصالات الرياضية وحمامات السباحة المغلقة.

فرنسا تسجل رقماً قياسياً جديداً
تجاوز عدد الإصابات الوبائية المسجلة في 24 ساعة بفرنسا 30 ألفا، وذلك للمرة الأولى منذ إطلاق الاختبارات على نطاق واسع حسب أرقام هيئة الصحة العامة الفرنسية الصادرة الخميس.

وتم تسجيل 30,621 إصابة مثبتة، حسب الموقع الإلكتروني لوكالة الصحة. وتشكل هذه الأرقام سابقة منذ إطلاق اختبارات على نطاق واسع. وفي 9 تشرين الأول/أكتوبر، اجتاز عدد الإصابات عتبة 20 ألف إصابة يومية.

لندن.. من حالة تأهب متوسطة إلى عالية
أعلنت الحكومة البريطانية الخميس فرضها إجراءات مشددة في العاصمة لندن، التي انتقلت من حالة تأهب متوسطة إلى حالة تأهب عالية ابتداء من منتصف ليل الخميس-الجمعة.

سيعني هذا أن الملايين من سكان العاصمة لن يستطيعوا بعد الآن الاجتماع مع أي شخص من خارج أسرهم أو دائرة دعمهم في أي مكان مغلق سواء في منزل أو مكان عام، كذلك سيمنع أي تجمع لأكثر من ستة أشخاص في الأماكن المفتوحة بما فيها الحدائق، وسيتوجب على السكان تقليل رحلاتهم خارج منازلهم قدر المستطاع.

وفقاً لعمدة لندن صادق خان فإن لندن تقترب من تسجيل معدل 100 إصابة لكل 100 ألف شخص.

“فوضى كورونا” في ألمانيا
سجّلت البلاد الخميس أعلى حصيلة على الإطلاق للإصابات الجديدة التي بلغت 6638 حالة في خلال 24 ساعة.

وبعدما كانت ألمانيا قدوة على المستوى الأوروبي في إدارتها جائحة كوفيد-19، تشهد اليوم خلافاً بشأن المناطق الخطرة فيها و”فوضى كورونا” الناجمة عن القيود المفروضة خلال العطل.

وأذعنت بعض الولايات أخيراً للمطالب، فخففت التدابير التي تعرضت لانتقادات مفادها أنها سببت للألمان إرباكاً بالعطل الخريفية.

في حين بادرت بعض الولايات، لا سيّما تلك الأقلّ اكتظاظا بالسكان، إلى فرض فحوص ينبغي إجراؤها خلال أقل من 48 ساعة مرفقة في بعض الأحيان بحجر منزلي للوافدين من مناطق ألمانية “خطرة”، أي تلك التي تسجّل فيها يوميا 50 إصابة جديدة على الأقلّ لكلّ 100 ألف نسمة.

وفي حال لم تتوافر هذه الشروط، يتعذر استقبال الزائرين في الفنادق أو منشآت “اير بي اند بي”.

الوضع في الولايات المتحدة
في الولايات المتحدة، تتزايد الحالات الجديدة يوميًا في 44 ولاية، مع تسجيل أكبر الزيادات في الغرب الأوسط والسهول الكبرى، حيث تزداد المقاومة للكمامات والقيود الصحية الأخرى.

وتسجل الوفيات اليومية ارتفاعا في 30 ولاية.

وسجلت الولايات المتحدة خلال الأسبوعين الماضيين ارتفاعاً من حوالي 40 ألف إصابة كمعدل يومي، ​​إلى أكثر من 52 ألفًا، وفقًا لجامعة جونز هوبكنز. كانت الحالات قد بلغت ذروتها في الولايات المتحدة خلال الصيف عند ما يقرب من 70 ألف حالة في اليوم.

وسجل معدل الوفيات استقراراً نسبيًا خلال الأسبوعين الماضيين، عند حوالي 720 وفاة يوميًا، وهو أقل بكثير من الذروة في البلاد والتي تجاوزت 2200 وفاة يوميًا في أواخر نيسان/ أبريل.

Share and Enjoy !

Shares

ريمديسيفير لم يقلص فرص النجاة من كورونا

abrahem daragmeh

خلصت تجربة سريرية لمنظمة الصحة العالمية إلى أن عقار ريمديسيفير، الذي تنتجه شركة جيلياد ساينسز، ليس له تأثير يذكر على مدة بقاء مرضى كوفيد-19 في المستشفى أو فرصهم في النجاة.

والدواء المضاد للفيروسات من بين أول الأدوية التي استخدمت كعلاج لمرض كوفيد-19 الذي يسببه فيروس كورونا، وكان أحد الأدوية التي استخدمت في الآونة الأخيرة لعلاج الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من العدوى.

والنتائج من تجربة “سوليداريتي” التي أجرتها منظمة الصحة العالمية، والتي شملت تقييم آثار أربعة أدوية محتملة، هي ريمديسيفير، وهيدروكسي كلوروكين، وعقار مضاد لفيروس (اتش.آي.في) مكون من خليط من عقاري لوبينافير وريتونافير، وعقار إنترفيرون، على 11266 مريضا بالغا في أكثر من 30 دولة.

وقالت منظمة الصحة العالمية يوم الخميس إن الدراسة وجدت أن الأدوية لم يكن لها تأثير يذكر على ما يبدو على معدل الوفيات أو مدة بقاء مرضى كوفيد-19 في المستشفى.

كانت بيانات من دراسة أميركية لريمديسيفير أجرتها جيلياد قد أظهرت أن العلاج قلص مدة التعافي من كوفيد-19 بواقع خمسة أيام بالمقارنة مع المرضى الذين تناولوا دواء وهميا في تجربة شملت 1062 مريضا.

وقالت جيلياد لرويترز إن “بيانات (منظمة الصحة العالمية) تبدو متناقضة، في حين توجد أدلة أقوى من دراسات عديدة عشوائية ومحكومة نشرت في دوريات… تؤكد فائدة ريمديسيفير”.

وكانت إدارة الغذاء والدواء الأميركية قد أجازت استخدام ريمديسيفير للطوارئ في الأول من مايو، وأجازت عدة دول استخدامه بعد ذلك.

Share and Enjoy !

Shares

تعرف إلى آخر إحصائيات كورونا في العالم

abrahem daragmeh

 أظهرت بيانات مجمعة لحالات فيروس كورونا، أن إجمالي عدد الإصابات في أنحاء العالم تجاوز 38.4 مليون حتى صباح اليوم.

وبينت أحدث البيانات المتوفرة على موقع جامعة “جونز هوبكنز” الأمريكية، عند الساعة 0530 بتوقيت جرينتش.. أن إجمالي الإصابات بلغ 38 مليوناً و442 ألف حالة.

كما أظهرت البيانات أن عدد المتعافين اقترب من 26.6 مليون، بينما تجاوز عدد الوفيات المليون و91 ألف حالة.

وتتصدر الولايات المتحدة دول العالم من حيث عدد الإصابات، تليها الهند ثم البرازيل وروسيا والأرجنتين وكولومبيا.

كما تتصدر الولايات المتحدة دول العالم من حيث أعداد الوفيات، تليها البرازيل والهند والمكسيك والمملكة المتحدة وإيطاليا

Share and Enjoy !

Shares

برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار يعلن عن المجالات البحثية الجديدة لمشاريع الدورة الرابعة من البرنامج

abrahem daragmeh

أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة : أعلن اليوم برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار (UAEREP) عن المجالات البحثية التي ستستهدفها الدورة الرابعة من البرنامج، الذي يساهم بشكل مباشر في الارتقاء بكفاءة الأبحاث والعمليات القائمة حالياً في مجال الاستمطار. ومن المتوقع أن يتمّ فتح أبواب تقديم المشاركات اعتباراً من أوائل عام 2021.
وقد تولى فريق يضمّ نخبة من أبرز الخبراء والباحثين الدوليين في مجال أبحاث الغلاف الجوي، اختيار المجالات التي سينتناولها البرنامج، استناداً إلى نتائج المشاريع البحثية التسعة الحاصلة على منحة برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار ما بين عامي 2015 و2017، والنتائج الصادرة عن الملتقى الدولي الرابع للاستمطار، فضلاً عن توصيات اجتماع خبراء المنظمة العالمية للأرصاد الجوية (WMO) الذي عقد في جنيف وورشة تحديث المجالات البحثية للدورة الرابعة من البرنامج.
تساهم المجالات البحثية الجديدة بإعطاء الأولوية للتقنيات الناشئة والابتكارات الجديدة، فضلاً عن تعزيز التعاون بين مختلف المؤسسات متعددة الجنسيات لدفع عملية تطوير علوم الاستمطار. وتضم قائمة المجالات الجديدة، تطوير أنظمة النمذجة للتنبؤ بالطقس باستخدام الذكاء الاصطناعي والنمذجة العددية المتقدمة، وتقييم فعالية الاستمطار باستخدام مخرجات تجارب غرف محاكاة السحب والأساليب الإحصائية، والابتكارات الجديدة في أنظمة الاستمطار من خلال دمج أدوات القياس العددية الجديدة، فضلاً عن الاستفادة من نماذج الاستمطار المتطورة، وغيرها…
وسيواصل البرنامج دعم المجالات البحثية التي كان يستهدفها سابقاً، بهدف مساعدة الفائزين على تحقيق الأهداف المتوخاة من مشاريعهم. ويمكن الاطلاع على المعلومات ذات الصلة بالمجالات البحثية للمشاريع الحالية عبر الرابط الالكتروني التالي: www.uaerep.ae.
وفي هذا السياق، قال سعادة الدكتور عبدالله المندوس، مدير المركز الوطني للأرصاد، رئيس الاتحاد الآسيوي للأرصاد الجوية: “ستساهم المجالات البحثية الجديدة التي أعلن عنها برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار في تعزيز البحوث في مجال الاستمطار ودفعها نحو مستويات جديدة من التأثير والتطور.” وأضاف: “نرحب بانضمام الباحثين الجدد، والتقنيين ورواد الأعمال إلى البرنامج، لكي يساهموا بجلب منظور جديد يساعد في إثراء بحوث الاستمطار، فضلاً عن دعم تطوير حلول مدفوعة بالطلب لمواجهة التحديات المتنامية في مجال الأمن المائي.”
من جهتها، قالت السيدة علياء المزروعي، مديرة “برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار”: “توفر المجالات البحثية الجديدة التي وضعها خبراؤنا وعلماؤنا الدوليون مجالات غير مستكشفة لتوليد مجموعة من المعارف والابتكارات الجديدة في مجال علوم الاستمطار. كما تسمح في الوقت عينه في الاستفادة من المخرجات والخبرات المكتسبة من المشاريع التسعة التي سبق أن فازت بمنحة البرنامج، ما سيساعدنا على توجيه جهودنا البحثية المستقبلية نحو مجالات أوسع نطاقاً وأكثر تأثيراً لمواجهة تحديات الأمن المائي الأكثر إلحاحاً، خاصة في المناطق القاحلة.”
تجدر الإشارة إلى أن برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار، وهو مبادرة عالمية تمّ إطلاقها في عام 2015، يدعم الأبحاث العلمية المبتكرة والاقتراحات التكنولوجية التي تعزز علوم الاستمطار، لا سيما في المناطق القاحلة.

Share and Enjoy !

Shares

شفاء ميلانيا ترامب من كورونا واصابة بارون

abrahem daragmeh

 قالت السيدة الأمريكية الأولى، ميلانيا ترامب، إن نتائج اختباراتها لكورونا جاءت سلبية، كما أشارت إلى أن  نتيجة ابنها كانت إيجابية لكن تحولت إلى سلبية.

قالت صحيفة “واشنطن بوست” إن ميلانيا ترامب، السيدة الأولى الأمريكية، تواجه وقتا صعبا وهى تنأى بنفسها عن زوجها الرئيس الأمريكي في الطريقة التي تعامل بها بعد إصابة كليهما بفيروس كورونا قبل نحو أسبوعين.

في اليوم الذى خرج فيه الرئيس ترامب من المستشفى، وقام بخلع الكمامة خارج البيت الأبيض قبل دخوله، قام مكتب ميلانيا، التي أصيبت معه بفيروس كورونا، بنشر بيان تفصيلي عن الإجراءات الاحتياطية التي تم اتخاذها منذ اذار الماضي لحماية العاملين، من الطهاة والخدم ومنسقي الظهور ومديرات المنزل، في مقر الإقامة التنفيذي.

Share and Enjoy !

Shares

الصحة العالمية: لا نعلم متى تنتهي جائحة كورونا

abrahem daragmeh

 قال المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط الدكتور أحمد المنظري، إن المنظمة لا تعلم متى ستختفي جائحة كوفيد-19 نهائيا، مؤكدا أن التزام الجميع بالاستمرار في اتخاذ الإجراءات الصحية الوقائية، إلى جانب استخدام اللقاحات المتوقع انتاجها عالميا بالفترة المقبلة، سيمكّننا من تخطي عقبة الجائحة والتقليل من الإصابات.

وأضاف المنظري، إن ملياري جرعة من اللقاحات ضد مرض كوفيد-19، والمتوقع توفيرها العام 2021 ستُعيننا على الحدّ من الإصابات بالفيروس، لكنها لن تغنينا عن الاستمرار باتباع الإجراءات الصحية الوقائية من لبس الكمامة، وغسل اليدين، والتباعد الجسدي، وغيرها من الإجراءات، لحين السيطرة على هذه الجائحة.

حديث المنظري، جاء ردا على سؤال لوكالة الأنباء الأردنية، خلال مؤتمر صحفي عقده المكتب الإقليمي، عبر تقنية الاتصال المرئي، في ختام أعمال الدورة 67 للجنة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، مساء اليوم الثلاثاء، بمشاركة وزيرة الصحة والسكان المصرية الدكتورة هالة زايد، ومدير الطوارئ الصحية الإقليمي للمكتب الإقليمي لشرق المتوسط في منظمة الصحة العالمية الدكتور ريتشارد برينان.

واستعرض المنظري، في بيان تلاه بداية المؤتمر، أهم فعاليات وقرارات الدورة 67 للجنة الإقليمية لشرق المتوسط، التي انطلقت أعمالها أمس، وبمشاركة وزراء الصحة وممثلين من 22 بلداً في الإقليم، كما قدّم إحاطة حول مستجدات الوضع الإقليمي لجائحة كوفيد-19.
وأكّد المنظري أن القرارات المهمة للدورة 67 ستمثل أساسَ عمل المنظمة على الصعيدين الإقليمي والوطني في المرحلة المقبلة والتي ستشرع بتنفيذها على الفور.

ومن أبرز هذه القرارات، وفق المنظري، الدعوة إلى مواصلة العمل وتنفيذ الخطط الوطنية بشأن الجائحة وتحديثها بانتظام، وضمان الإبلاغ عن البيانات للمنظمة بدقة وفي الوقت المناسب طبقاً للوائح الصحية الدولية 2005.

كما تضمنت القرارات اعتماد انشاء لجنة فرعية إقليمية معنيّة باستئصال شلل الأطفال والتصدّي للفاشيات الناجمة عنه لدعم الجهود المكثّفة لاستئصاله في الإقليم، وتوفير الدعم الضروري لبلدان الإقليم التي لا يزال يتوطّن فيها فيروس شلل الأطفال.

وبشأن الوضع الوبائي إقليميا، قال المنظري إن المنظمة أُبلغت حتى الآن عن أكثر من 6ر2 مليون إصابة مؤكدة بكوفيد-19 في جميع بلدان الإقليم، وتخطى عدد الوفيات 66 ألفا، ولا تزال هذه الأرقام في ارتفاع بنسب تثير القلق الشديد في عديد البلدان.

إلى ذلك، هنأ المنظري في بيانه بانتخاب وزيرة الصحة المصرية الدكتور هالة زايد رئيسة للدورة 67 للجنة الإقليمية لشرق المتوسط.

بدروها، قالت زايد إن المجالات التي تمر التركيز عليها، خلال مناقشات اللجنة الإقليمية بدروتها 67، هي تبني خطة عمل للتصدي لزيادة حالات الإصابات بالأمراض غير السارية عقب الجائحة، والتوجه نحو حلول خلاقة ومبتكرة لإيصال خدمات الرعاية الصحية الأساسية خلال الجائحة، فضلا عن تعزيز قدرة الدول على تصنيع الأدوية والمستلزمات الطبية وتلبية احتياجاتها ذاتيا.

يُشار إلى أن أعمال الدورة 67 للجنة الإقليمية كانت انطلقت، أمس بمشاركة مدير عام منظمة الصحة العالمية الدكتور تيدروس أدهانوم غيبريسوس، والمدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط الدكتور أحمد المنظري.

Share and Enjoy !

Shares

الموجة الثانية من وباء كورونا.. الفيروس لا يرحم الشباب

abrahem daragmeh

يبدو أن الوجه المرعب للموجة الثانية لجائحة كورونا، بدا جليا في وحدة العناية المركزة بمستشفى وارينغتون، في العاصمة البريطانية، لندن.

وخلال جولة لمراسل “سكاي نيوز” داخل وحدة العناية المركزة، كشفت أن العديد من المرضى ليسوا من كبار السن، الأمر الذي يشي بخطورة الموجة الثانية وقوتها.

وكما ذكر المراسل في وصفه لما شاهده “كان هناك شاب آسيوي (28 عاما)، يكافح من أجل التنفس، ويبدو عليه الضيق الشديد، وكان جسده يرتفع ويهبط على السرير، كانت ملامح وجهه تعتصر بألم، وهو عاجز عن الكلام، وقال الأطباء إن حالته خطيرة”.

وأضاف “في السرير المقابل، ترقد امرأة شابة، تبدو وكأنها بين 30 و 40 عامًا، وتعمل مديرة مدرسة وتجلس منتصبة، حيث كانت تتنفس دون مساعدة، وتبتسم”.

وتقول الممرضة المسؤولة عنها إن “هذه المرأة مريضة بالسرطان بالإضافة إلى “كوفيد 19″، وهما مرضان يهددان الحياة في نفس الوقت”.

وتحدث أحد المرضى إلى “سكاي نيوز”، ويدعى مارك أندرسون هامرسلي (57 عاما)، قائلا: “أعاني من مرض السكري وزيادة الوزن، وهذه من عوامل الخطر لدي”.

ونجح هامرسلي في تفادي الإصابة خلال الموجة الأولى من الوباء، لكنه لم ينج من الثانية، وهو لا يزال في مراحل المرض الأولى، ويتنفس بصعوبة بمساعدة جهاز اصطناعي.

وعلى سرير آخر، كانت ترقد سيدة عجوز تدعى سوزان بوستوك، حيث تتنفس باستخدام جهاز، وتعتقد سوزان أنها ستموت، دون هذا الجهاز.

وتقول سوزان: “لقد فعلت كل ما قيل لي. التباعد الاجتماعي وكل الاحتياطات، لا يجب على الناس أن يستخفوا بالأمر”.

وفي السياق، يثني المدير في هيئة الخدمات الطبية البريطانية، أليكس كرو، على فريقه، ويقول إن الأطباء والممرضين “مثابرون” و”مرنون” ، وهما خاصيتان رئيسيتان لتجاوز الأزمة التي تلوح في الأفق.

يذكر أن لم يتم تسجيل وفيات من جراء مرض “كوفيد 19″، في هذا المستشفى بين شهري يوليو وأغسطس مع انحسار الوباء في بريطانيا، لكن في الأسبوع الماضي وحده كانت هناك 8 حالات وفاة، الأمر الذي أشار إلى خطورة الوضع في ظل الحديث عن موجة ثانية من الوباء.

ويقول كرو إن الأمر يبدو وكأننا “عدنا كثيرًا إلى حيث كنا في وقت سابق من هذا العام”.

وأضاف “أعتقد أننا أكثر استعدادًا بكثير مما كنا عليه في السابق، لذلك نحن نفهم الاحتياجات والإجراءات المطلوبة للمرضى”.

وأشار إلى “التحديات التي تواجهها المستشفيات هي الأمور التقنية، خلال التصدي للفيروس القاتل”.

Share and Enjoy !

Shares