عربي دولي

خرج المتظاهرون العراقيون صباح السبت إلى الشوارع في مدن الجنوب والعاصمة، بعد ليلة دامية شهدتها بغداد إثر مقتل 12 شخصاً بهجوم شنه مسلحون مجهولون.

وقتل 12 متظاهراً على الأقل مساء الجمعة في بغداد، بعد مهاجمتهم من قبل مسلحين مجهولين سيطروا لفترة وجيزة على مبنى يحتله المحتجون منذ أسابيع قرب جسر السنك، بحسب ما أكدت مصادر أمنية وطبية، وسط انعدام أي رد فعل من القوات الأمنية القريبة من المكان، بحسب شهود.

ووسط حالة الهلع، دعا المتظاهرون من خلال وسائل التواصل الاجتماعي الناس إلى الالتحاق بهم والتجمع في ساحة التحرير المركزية بوسط العاصمة.

وبالفعل، وصل المئات إلى الساحة قبل بزوغ فجر السبت.

وقال أحد المتظاهرين لوكالة فرانس برس “جئت بعد الحادثة، وكان هناك الكثير من الأشخاص في التحرير والسنك”، مضيفاً أنه صدم من التدابير الأمنية المتراخية.

وأضاف أن “الشرطة كانت هناك، لكنها لم تفتشني حتى”.

ويشتبه في أن يكون الوافدون الجدد إلى الساحة هم من أصحاب “القبعات الزرقاء” التابعة لـ”سرايا السلام” الجناح العسكري لتيار رجل الدين الشيعي العراقي مقتدى الصدر.

وسبق للصدر أن أعلن تأييده للاحتجاجات، لكن العديد من المتظاهرين الذين يتفاخرون بأن حراكهم عفوي وغير مرتبط بأي جهة سياسية، كانوا حذرين من دعمه.

وقال مصدر في “سرايا السلام” لوكالة فرانس برس إن أحد أفراد “القبعات الزرقاء” قتل في الاشتباك الذي وقع ليلاً، وأنه تم إرسال المزيد من الأعضاء العزل إلى ساحة التحرير “لحماية المتظاهرين”.

وقال المتظاهر نفسه إنه رأى رجالاً في ساحة التحرير يحملون العصي ويرتدون سترات محملة بقنابل حارقة.

وفي مدينة الناصرية الجنوبية، أفاد مراسلو وكالة فرانس برس عن خروج تجمعات ضخمة من المتظاهرين الغاضبين إزاء أحداث بغداد.

وقال أحد هؤلاء “نحن هنا تضامناً مع بغداد”.

وانتشرت القوات الأمنية في المدينة التي تتواصل فيها التظاهرات رغم القمع الدامي الذي وقع الأسبوع الماضي وخلف أكثر من 20 قتيلاً.

وفي الديوانية، خرج الآلاف في ساعة مبكرة السبت، وأيضاً كان هناك انتشار كثيف للقوات الأمنية.

وجاء الهجوم في بغداد بعدما أعرب المتظاهرون عن قلقهم حيال أعمال عنف، إثر تنظيم مؤيدين لفصائل موالية لإيران مسيرة في ساحة التحرير الخميس، مركز الاحتجاجات في وسط العاصمة، في استعراض قوة.

ومنذ انطلاق الاحتجاجات في الأول من تشرين الأول/أكتوبر، قتل 440 شخصاً، معظمهم من المتظاهرين، وأصيب حوالى 20 ألفاً بجروح، وفقاً لتعداد وكالة فرانس برس استناداً إلى مصادر طبية وأخرى من الشرطة.

علق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول ما تردد مؤخرًا عن استمراره في استخدام هاتفًا محمولآ شخصيًا، بالرغم مما يحمل ذلك من مخاطر على سرية اتصالاته.

وعن ذلك، قال ” ترامب ” عبر حسابه الرسمي على ” تويتر ” : ” تزعم قناة سي إن إن للأخبار الزائفة أنني لا أزال أستخدم هاتفًل نقالآ شخصيًا للمكالمات، وهذه معلومات وتقارير خاطئة تمامًا ” .

وتابع: ” لم يكن لدي هاتف محمول شخصي منذ سنوات، لا أستخدم سوى الهواتف التي اعتمدتها ومنحتها الحكومة ” .

يُذكر أن ” سي إن إن ” كانت قد كشفت أن ” ترامب ” لا يزال يستخدم الهاتف النقال الشخصي، الذي كان لديه حتى قبل توليه منصب الرئاسة.

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لطالبة أمريكية مسلمة من اصول اردنية تفتح أبواب المسجد لإنقاذ زملائها أثناء حادث إطلاق نار وقع الثلاثاء الماضي بمدرسة أوشكوش ويست الثانوية في ولاية ويسكونسن الامريكية .

ويظهر في الفيديو الطالبة دعاء أحمد وهي متوجهة إلى باب المسجد وتدخل الرمز السري لفتحه لزملائها الهاربين من حادثة الطعن وإطلاق النار، وتبقى في الخارج حتى دخول آخر الهاربين. 

ولحظة وقوع الحادثة لم تكن تعرف دعاء ماذا يجري، فشعرت بشيء من القلق، على غرار بقية طلاب المدرسة. وبتوجيه من المعلمين، بدأ الطلاب في الفرار مذعورين، وحينها سمعت أحد الطلاب وهو يدعو الآخرين للتوجه إلى “مسجد قمر” القريب من المدرسة، لكن المسجد في هذ الفترة عادة ما يكون مغلقا. هنا تمالكت نفسها وقامت بعمل بطولي، لقد تمكنت من إدخال الرقم السري للمسجد، وبقيت في الخارج حتى ضمنت دخول نحو 100 طالب إلى المسجد.
وقالت دعاء أحمد “أشعر بالامتنان للغاية لأنني تمكنت من إدخال كلمة السر والسماح لكثير من الأشخاص بالدخول”.

ويقول سعد أحمد والد دعاء: إنه يشعر بالفخر عندما يشاهد الفيديو “لقد تحلت (أبنتي)برباطة جأش، لا أدري ماذا سيكون رد فعلي في هذا الموقف”.

ودعاء أحمد امريكية مسلمة من أصول أردنية تدرس بمدرسة أوشكوش ويست الثانوية في ولاية ويسكونسين، التي شهدت الثلاثاء حادث إطلاق نار،بعد إقدام طالب على طعن أحد حراس المدرسة بحسب واشنطن بوست التي بثت الخبر

أدى آلاف الفلسطينيين صلاة الفجر اليوم الجمعة، في الحرم الابراهيمي بمدينة الخليل، وقد توافدت جموع المصلين من كافة مناطق الخليل والضفة الغربية.

وقال مفتي الخليل الشيخ ماهر مسوده:” انا اشعر بسرور غامر بهذا اليوم، واتمنى بان يستمر هذا التوجه دائما للحرم الابراهيمي، والخليل ستبقى محمية بأهلها”.

وعبر مدير الحرم الابراهيمي الشيخ حفظي ابو اسنينة عن سعادته لرؤية الكم الهائل من الوافدين لصلاة الفجر في الحرم، وقال:” هذا المسجد هو مسجد اسلامي خالص، ومقام الانبياء، لا بد من المرابطة في هذا المكان وتفويت الفرصة على المحتل الءي ييعى جاهدا لجعله لقمة للمستوطنين”.

وعلى جنبات ومداخل الشوارع المؤدية للحرم انتشر العشرات من المتطوعين، بهدف مساعدة القادمين للصلاة وتخفيف الأزمات.

وكان بضمنهم متطوعي جمعية الهلال الاحمر، حيت انتشر نحو ٨٠ متطوعا.

قالت الولايات المتحدة، إن السلطات الإيرانية، قد تكون قتلت أكثر من ألف شخص في الحملة التي شنتها لإخماد الاحتجاجات التي اندلعت في إيران، بعد رفع الحكومة أسعار الوقود.

وقال الموفد الأميركي الخاص لشؤون ايران بريان كوك “يبدو أن النظام قد يكون قتل أكثر من ألف مواطن إيراني منذ بدء الاحتجاجات”. وأقر كوك بصعوبة تأكيد المعلومات، لكنه قال: “نعلم بالتأكيد أن هناك عدة مئات قتلوا”.

وأضاف: “عدة آلاف من الإيرانيين أصيبوا بجروح و7 آلاف على الأقل أوقفوا”.

واعتبر هوك أن الحملة التي أعقبت الاحتجاجات أظهرت أن النظام وجد نفسه مضطرا للاعتماد على القوة الوحشية، وبدا أنه يخسر التأييد حتى ضمن الطبقة العاملة التي تشكل قاعدة تقليدية له.

وقال هوك: “هذه هي الأزمة السياسية الأسوأ التي يواجهها النظام في 40 عاما”.

وتفوق تقديرات كوك حصيلة الـ208 قتلى التي أعلنتها منظمة العفو الدولية، على الرغم من أن المنظمة أشارت إلى أن العدد قد يكون لكنها تلتزم الحذر بسبب صعوبة تأكيد المعلومات.

وكانت الولايات المتحدة ناشدت الإيرانيين، الذين باستطاعتهم الالتفاف على قطع الانترنت إرسال صور عن التظاهرات.

وقال هوك إن الولايات المتحدة تلقت صورا ومقاطع فيديو من 32 ألف شخص، وهي ارتكزت في تقديراتها على هذه المواد، اضافة إلى تقارير من مجموعات خارجية.

ورفضت إيران حصيلة القتلى المرتفعة التي أعلنتها مصادر أجنبية ووصفتها بأنها “أكاذيب مطلقة”، وأكدت حتى الآن فقط مقتل أربعة من رجال الأمن على أيدي “مثيري الشغب” ومدني واحد.

من جانبه وصف الرئيس الأميركي دونالد ترامب قمع الاحتجاجات في إيران بأنه “وحشي” وقال إن الولايات المتحدة سترد “بقوة” على أي تهديد من إيران لمصالحها في المنطقة.

وقال ترامب خلال اجتماع مع دبلوماسيين من الأمم المتحدة في البيت الأبيض “إنهم يقتلون العديد من الأشخاص ويعتقلون الالاف من مواطنيهم في قمع وحشي”.

وأضاف أنه “وضع مروع” محذرا من أن أي تهديد من إيران “سيتم الرد عليه بشكل قوي جدا”.

وكانت منظمة العفو الدولية “أمنستي”، أعلنت قبل أيام آخر إحصائية للقتلى، وقالت إن 208 أشخاص، على الأقل قتلوا، في إيران، جراء قمع الحركة الاحتجاجية التي بدأت منتصف تشرين الثاني/نوفمبر إثر رفع السلطات أسعار الوقود.

وأوضحت المنظمة، في بيان، أن “عدد الأشخاص الذين يعتقد أنهم قتلوا خلال التظاهرات في إيران، التي اندلعت في 15 تشرين الثاني/نوفمبر، ارتفع إلى 208 على الأقل، بناء على تقارير موثوق بها تلقتها المنظمة”.

وكانت المنظمة ذكرت قبل أسبوع أن عدد القتلى بلغ 143 قتيلا.

وأوضح البيان أن العشرات قتلوا في مدينة شهريار بمحافظة طهران وهي “احدى المدن الاعلى في حصيلة القتلى”

وذكرت تقارير صحفية محلية أن العديد من أحياء وسط المدينة قد طوقت للتحقيقات التقنية، مشيرة إلى أن الضحيتين 40 و45 سنة، توفيا متأثرين بجراحهما في وقت لاحق من الليل.
وقال توماس أجنيفيك المتحدث باسم الشرطة “لدينا حاليا حوالي 10 دوريات في الموقع”.
وأضاف “كان هناك العديد من الشهود وتحدثنا مع بعضهم”.
ولم يصب أحد آخر أثناء إطلاق النار، لكن عدة نوافذ في مطعم قريب قد تعرضت لأضرار.
وفي حين أن معدلات جرائم القتل في السويد لا تزال منخفضة مقارنة بالعديد من البلدان الأخرى، فقد ازدادت معدلات القتل بالأسلحة النارية والقتل العمد المرتبطة بعنف العصابات خلال العقد الماضي.

.

لقى ما لا يقل عن 58 شخصا مصرعهم، بعد انقلاب قارب يحمل عشرات المهاجرين في المحيط الأطلسي قبالة موريتانيا، وفقا لما ذكرته وكالة الهجرة التابعة للأمم المتحدة، الأربعاء.

وقالت وكالة الهجرة في بيان، إن القارب الذي كان يحمل ما لا يقل عن 150 شخصا كان به القليل من الوقود بينما كان يقترب من موريتانيا.

وذكرت أن السلطات الموريتانية ساعدت الناجين في مدينة نواذيبو شمالي البلاد، وفق ما نقلت “الأسوشيتد برس”.
وقال ناجون إن القارب الذي كان على متنه نساء وأطفال غادر غامبيا في 27 نوفمبر.

وتم نقل عدد غير معروف من الجرحى إلى المستشفى في نواذيبو، وعلقت لورا لونغاراروتي، رئيسة بعثة المنظمة الدولية للهجرة في موريتانيا على الحادث قائلة: “تقوم السلطات الموريتانية بتنسيق الاستجابة بكفاءة عالية مع الوكالات الموجودة حاليا في نواذيبو “.
ولم يصدر أي بيان فوري من السلطات في غامبيا، وهي دولة صغيرة في غرب إفريقيا، انطلق منها كثير من المهاجرين على أمل الوصول إلى أوروبا.

وعلى الرغم من صغر حجم غامبيا، وصل أكثر من 35 ألف مهاجر غامبي إلى أوروبا بين عامي 2014 و2018، وفقا للمنظمة الدولية للهجرة.

اعتبر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه قام برحلة ناجحة إلى لندن لحضور قمة قادة دول الناتو، لكنه اتهم “وسائل الإعلام المزيفة ببذل كل ما بوسعها للتقليل من شأن رحلتي الناجحة للغاية”.

وأضاف في تغريدة اليوم الخميس على تويتر: “لقد ضغطت بنجاح فائق على قادة دول الناتو، حتى جعلتهم يدفعون 130 مليار دولار سنويا و 400 مليار دولار إضافية لمدة 3 سنوات.لا توجد زيادة بالنسبة للولايات المتحدة، فقط الاحترام العميق!”.

وأضاف: “توفر القيادة الأمريكية للعالم قوة، ويجب أن نستمر في إظهار القوة والفوز على جميع الجبهات – البرية والجوية والبحرية والفضائية!”.

ويأتي حديث ترامب عن النجاحات التي حققها في قمة الناتو التي عقدت خلال اليومين الماضيين في لندن، على الرغم من مغادرته القمة غاضبا يوم أمس، وتأكيده أنه ألغى مؤتمره الصحفي على هامش القمة بعد أن ذكرت وسائل إعلام أنه قرر مغادرة العاصمة البريطانية مبكرا ردا على سخرية بعض الزعماء منه.

وعقد رؤساء دول وحكومات التحالف مؤتمرا صحفيا حول نتائج القمة، لكن ترامب قرر المغادرة مبكرا بعد الكشف عن سخرية رئيسي وزراء كندا جاستن ترودو وبريطانيا بوريس جونسون والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون منه ومن مؤتمراته الصحفية.

سيرت هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، اليوم الثلاثاء 3 ديسمبر ، قافلة مساعدات غذائية وعيادات طبية متنقلة لإغاثة النازحين في منطقة تماس بين القوات المشتركة والمليشيات الحوثية غرب محافظة تعز ، ضمن برنامج الإستجابة الإنسانية لتخفيف المعاناة عن كاهل المواطنين في الساحل الغربي اليمني.
وشملت المساعدات سلال غذائية متكاملة لكافة الأسر النازحة من القرى والتجمعات السكانية في منطقة البرح إلى منطقة الغليل .

فيما تولت ثلاث عيادات متنقلة بكامل طواقمها ومستلزماتها استقبال كافة الحالات المرضية في أوساط النازحين وأهالي القرى المجاورة .

وثمن عاقل ومندوب النازحين الدور الإنساني الكبير لدولة الإمارات العربية المتحدة في إغاثتهم كمئات الألاف من النازحين والمحتاجين على طول إمتداد مديريات الساحل الغربي والسهل التهامي .

مؤكدا أنهم اعتادوا على الهلال الأحمر الإماراتي كمصدر رئيسي للغذاء في ظل انقطاع السبل عنهم منذ نزوحهم إلى هذه المنطقة – الغليل – التابعة لمديرية موزع.
وفي السياق عبر عدد من المواطنين عن سعادتهم باستمرارية المساعدات الغذائية ووصول العيادات المتنقلة وتقديم الخدمات الطبية المجانية لهم مؤكدين أن صنيع الإمارات سيظل في الذاكرة ومن يشكر الناس لا يشكر الله .

يشار إلى أن دولة الإمارات، وعبر ذراعها الإنسانية هيئة الهلال الأحمر ، تمد النازحين والأسر الأشد فقرا والمنكوبين والأسر المتظررة من المليشيات الحوثية ، بمساعدات غذائية متكاملة وفق مسح دقيق ومتجدد يشمل كافة المديريات والمناطق المحررة في الساحل الغربي.

تشهد فرنسا والعاصمة باريس على الخصوص، الخميس، أكبر إضراب مفتوح في تاريخ البلاد، ضد سياسات حكومة الرئيس إيمانويل ماكرون بخصوص الرواتب والتقاعد.

ويستعد العديد من القطاعات للاشتراك في الإضراب المفتوح، اعتبارا من الخميس احتجاجا على إصلاحات إدارة الرئيس ماكرون.

ويشارك في الإضراب موظفو شركتي سكك الحديد، والخطوط الجوية الفرنسية، وأفراد الشرطة، والأطباء، والممرضون، وموظفو قطاع الصحة، والطلاب، وموظفو البريد، والموظفون العموميون.

كذلك، يشارك في الإضراب المحامون، والفلاحون، وطواقم الإسعاف، وسائقو سيارات الأجرة، والمعلمون، وموظفو إنتاج وتوزيع الكهرباء، وسائقو النقل، وغيرهم.

ونتيجة الإضراب، لن تعمل كافة خطوط مترو الأنفاق والحافلات، وسيتم إغلاق 65 بالمئة من المدارس بعموم البلاد، ولن تبيع شركة السكك الحديدية الوطنية الفرنسية تذاكر القطار في 5 – 8 ديسمبر / كانون الأول.

وتم إلغاء رحلات 90 بالمئة من القطارات السريعة، و97 بالمئة من القطارات الأخرى، و30 بالمئة من رحلات الخطوط الجوية الفرنسية.

وألغى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون زياراته الخارجية لفترة من الوقت، للتركيز على حل المشاكل الناجمة عن الإضرابات والمظاهرات

وبهذا الإضراب، يواجه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أكبر أزمة منذ توليه منصب الرئاسة الفرنسية، بعد احتجاجات السترات الصفراء.