علوم وتكنولوجيا

قام البروفيسور معتز الدبعي –عميد كلية الأعمال في جامعة عمان الأهلية- بنشر مقال علمي مع نخبة من الباحثين العالميين حول تقنية الميتافيرس Metaverseفي المجلة العالمية لإدارة المعلومات “International Journal of Information Management” والتي تحتل المرتبة الأولى في مجال المعلوماتية من قبل الناشر العالمي “Elsevier” بمعامل تأثير 18.958(Impact factor: 18.958) .
و يشكل هذا المقال مرجعا عالميا رئيسا لما يتضمنه من معلومات شاملة ودقيقة حول تقنية الميتافيرس -والتي تعتبر من أهم تقنيات الثورة الصناعية الرابعة-ولتناوله عدة محاور ومن أهمها:

تحليل قدرة تقنية الميتافيرس على توسيع العالم المادي والحقيقي باستخدام تقنيات الواقع الافتراضي الموسعة والمُعزَّزة.

تسليط الضوء على البيئة الافتراضية التفاعلية والألعاب المبتكرة المعززة والتي تعتبر بمثابة تطبيقات ضمن المرحلة التمهيدية لثورة الميتافيرس.

كشف جوانب القدرة التحويلية لتقنية الميتافيرس وكذلك التأثيرات المجتمعية المتعلقة بعوامل التفاعل الاجتماعي الناتجة من التبني لهذه التقنية على نطاق واسع.

تضمن المقال أيضا دراسة للقطاعات التي من المحتمل أن تتأثر بتقنية الميتافيرس ومن أهمها الرعاية الصحية والتعليم والتسويق والسياحة.

ومن الجدير بالذكر أن البروفيسور الدبعي هو خبير وباحث في تكنولوجيا الثورة الصناعية الرابعة وتأثيراتها على المستويات الاقتصادية والاجتماعية المختلفة وله العديد من الأبحاث العلمية الرصينة في هذا المجال

 نصح رئيس المركز الوطني للأمن السيبراني بسام المحارمة، المواطنين باستخدام المصادقة متعددة العوامل لتأمين الحسابات الشخصية على منصات التواصل الاجتماعي والبريد الإلكتروني.

وقال المحارمة، عبر صفحته على الفيسبوك، إن خاصية التحقق من الهوية بخطوتين يتم إيجادها من خلال إعدادات التطبيق.

ولفت إلى توفرها في أغلب التطبيقات سواء كانت تواصل اجتماعي أو البريد الإلكتروني أو غيرها.

 أكدت تيك توك لأعضاء في مجلس الشيوخ الأميركي أنها ستتخذ الخطوات اللازمة لتلبية متطلبات الحكومة الأميركية على صعيد حماية البيانات والوصول إليها خارج الولايات المتحدة، بما في ذلك من موظفي الشركة الأم، مجموعة “بايت دانس” الصينية.

هذه الرسالة التي نشرتها في بادئ الأمر صحيفة “نيويورك تايمز” وأكدت تيك توك على مضمونها، أرسلتها الشبكة الاجتماعية إلى 9 أعضاء جمهوريين في مجلس الشيوخ.

وتجيب الرسالة على أسئلة سبق أن وجهها المسؤولون المنتخبون وتتعلق بالتخزين والوصول إلى بيانات تيك توك.

للرد على طلبات السلطات الأميركية، أشارت تيك توك في منتصف حزيران/يونيو إلى أن جميع البيانات المتعلقة بالمستخدمين الأميركيين للمنصة باتت مخزنة على خوادم مجموعة أوراكل في الولايات المتحدة.

وأكدت الشبكة الاجتماعية، وفق مقال نشره موقع “باز فيد” منتصف الشهر الماضي، أن الموظفين المقيمين في الصين يمكنهم الوصول إلى هذه البيانات، لكن بموجب بروتوكول “متين” للتفويض وعمليات المراقبة الأمنية.

وشددت تيك توك مجددا على أن “الحزب الشيوعي الصيني لم يطلب منا مشاركة هذه البيانات”، مضيفة “لم نمرر أي معلومات عن مستخدمين أميركيين إلى الحزب الشيوعي الصيني ولن نفعل ذلك حتى لو طُلب منا”.

إلى ذلك، أوضح مسؤولو المجموعة أنه بينما يمكن لمهندسي “بايت دانس” العمل على خوارزميات النظام الأساسي، فإن البروتوكول الجديد يضمن، بحسب تيك توك، أنهم لن يتمكنوا من القيام بذلك إلا في بيئة الحوسبة الخاصة بمجموعة أوراكل الأميركية، من دون استخراج البيانات منها.

تخضع الشبكة الاجتماعية حاليا للمراجعة من لجنة الاستثمارات الأجنبية في الولايات المتحدة، وهي وكالة حكومية تقيّم مخاطر أي استثمار أجنبي على الأمن القومي للولايات المتحدة.

وخلال فترة ولايته في البيت الأبيض، كان دونالد ترامب قلقا بشأن أمان بيانات المنصة وحاول إجبار “بايت دانس” على بيع شركتها الفرعية لمجموعة أوراكل.

كما أصدر الرئيس الأميركي السابق أوامر تنفيذية تحظر الخدمة، لكن خَلَفه جو بايدن ألغاها بعد أن أصبح رئيسا للولايات المتحدة.

مع ذلك، طلب الرئيس الأميركي الحالي من إدارته قياس المخاطر التي تشكلها بالفعل الملكية الأجنبية للمواقع والتطبيقات على الإنترنت.

“أ ف ب”

أعلن تطبيق “سناب شات” عن ميزة جديدة سوف يتم السماح بها لمستخدميه. وهي ميزة تغيير اسم المستخدم الخاص بهم. بعد مطالبات عديدة بإتاحة تلك الميزة منذ إطلاق التطبيق الشهير في عام 2011.

وأكد التطبيق أنه اعتبارًا من يوم 23 من فبراير الجاري. سيتمكن المستخدمون من تغيير اسم المستخدم الخاص بهم. دون أي تأثير على قائمة أصدقائهم أو رمز Snap أو نقاط Snap أو الذكريات.

وقال متحدث باسم “سناب شات”: “بصفتنا تطبيقًا مبنيًا على سرعة الزوال. فإننا نعلم أن الناس ينمون ويتغيرون، بالتأكيد لدينا على مدى السنوات العشر الماضية، ولا يمكننا أن نكون أكثر حماسًا لتقديم هذه الميزة الأكثر طلبًا لمستخدمي سناب شات”.

وأوضح المتحدث باسم الشركة “عندما أطلقنا Snapchat لأول مرة في عام 2011. قمنا بتصميم نظامنا الأساسي حول حسابات بأسماء مستخدمين فريدة، تشبه إلى حد كبير حسابات البريد الإلكتروني في ذلك الوقت. لإعادة بناء هذا الإطار. كان علينا تطوير طريقة جديدة لتحديد كل مستخدم سناب شات دون مطالبة مجتمعنا بإنشاء ملفات تعريف جديدة من البداية”. وتابع: “الآن قمنا بتطبيق نظام قائم على معرف المستخدم يوفر المرونة عندما يتعلق الأمر بأسماء المستخدمين”.

لتغيير اسم المستخدم الخاص بك، افتح تطبيق Snapchat واضغط على أيقونة Bitmoji في الزاوية اليمنى العليا من الكاميرا للتوجه إلى شاشة الملف الشخصي.

حدد الإعدادات من خلال النقر على أيقونة الترس في الزاوية اليمنى العليا من الملف الشخصي.

انقر على “اسم المستخدم” أسفل الاسم مباشرةً، وحدد “تغيير اسم المستخدم” المميز باللون الأزرق.

اكتب اسم مستخدم جديدًا، واضغط على “التالي”، وقم بتسجيل الدخول مرة أخرى إلى Snapchat للإنهاء.

يقوم تطبيق التواصل الفوري الشهير “واتساب” حالياً باختبار توسيع نطاق خدمة مشغّل الملاحظات الصوتية العالمية. لتشمل مستخدمي “واتساب” عبر الحواسيب.

وتعد قدرة مستخدمي “واتساب” على الاستماع إلى الملاحظات الصوتية الواردة إليهم من أصدقائهم. حتى بعد خروجهم من الدردشة مع الصديق إلى دردشة أخرى. هي جوهر هذه الخدمة.

وتساهم هذه الخدمة عملياً في اختصار الوقت أمام المستخدمين. خاصة أنه في الوقت الراهن لا يمكن لمشغلي “واتساب” الاستماع للملاحظات الصوتية والقيام بمهمة أخرى. وفقاً لموقع سكاي نيوز عربية.

وبمجرد إطلاق هذه الخدمة، سيكون بوسع المستخدمين الاستماع إلى الرسائل الصوتية أثناء التنقل في “واتساب”. دون أن تتوقف تلك الملاحظات وهو ما يوفر الكثير من الوقت.

وكان “واتساب” قد بدأ في طرح هذه الخدمة في الإصدار التجريبي له في الهواتف التي تعمل بنظام “أي أو أس”، أي هواتف آيفون. ولا يعرف على وجه التحديد متى سيتم إدراجها في هواتف “أندرويد”، رغم تقارير تحدثت عن أن “واتساب” يختبر هذه الخاصية لهذه الأجهزة.

ونشر الموقع صورة من الإصدار التجريبي لـ”واتساب”، يظهر الفرق بين الوضع الراهن. والخدمة الجديدة التي ستظهر بجانب الرسائل الصوتية.

ولا يعرف متى ستطلق هذه الخدمة رسمياً، لكن يعتقد أن ذلك لن يستغرق وقتاً طويلاً

كشفت وكالات أنباء، أن موقع التواصل الاجتماعي تويتر، يطور خاصية جديدة تسمى “أرتيكلز”. تتيح للمستخدمين نشر تغريدات طويلة ومقالات من خلال تطبيق تويتر. وهي خاصية غير مسبوقة بالنسبة للموقع الذي لا يسمح بنشر أكثر من 250 حرفاً لكل تغريدة.

أفضل مادة توصل إليها خبراء العلاقات الزوجية! يمنح الرجل القوة

يعمل على المساحة الواسعة. يمكن استخدامها لمساحات واسعة حتى 80 متر مربع

ورصدت “جين مانشون وونج”، الكاتبة المتخصصة في التكنولوجيا ومتابعة الخصائص المنتظرة في موقع تويتر. وجود هذه الخاصية التجريبية على الموقع.

وقال متحدث باسم تويتر لموقع “سي نت” المتخصص في موضوعات التكنولوجيا: “دائماً نبحث عن طرق جديدة لمساعدة الأشخاص في بدء المحادثات والاستمرار فيها. الموقع سيعلن المزيد من تفاصيل هذه الخاصية في القريب العاجل”.

وأعلن تويتر في وقت سابق، توفير خاصية “المجتمعات” لمستخدمي الأجهزة التي تعمل بنظام التشغيل أندرويد. وذلك بعد فترة كانت الخاصية متاحة فقط لمستخدمي الأجهزة الذكية التي تعمل بنظام التشغيل آي.أو.إس أو أجهزة الكمبيوتر الشخصي.

ويمكن من خلال خاصية “المجتمعات”، للأشخاص، توجيه التغريدات بشكل مباشر إلى مستخدم محدد. بدلاً من توجيهها إلى كل متابعيهم.

أعلنت شركة آبل العملاقة، عن إطلاق ميزة طال انتظارها لمستخدمي هواتف آيفون. تسمح باستخدام تقنية التعرف على الوجه بوجود الكمامة.

وظهرت هذه الميزة في التحديث التجريبي الجديد (IOS 15.4 Beta) الذي أطلقته آبل مؤخراً. وسيكون متاحاً للمطورين والأشخاص الذين يستخدمون الإصدارات التجريبية من تحديثات آيفون، وفقاً لموقع “العربية. نت”.

يعمل على المساحة الواسعة. يمكن استخدامها لمساحات واسعة حتى 80 متر مربع

الوصفة السحرية التي ادهشت الاطباء في علاج الام الركبة

وكان يمكن إلغاء قفل شاشة هواتف آيفون بوجود الكمامة فقط عندما يكون المستخدم مرتدياً لساعة آبل. لكن الخيار الجديد الذي وفرته آبل يلغي الحاجة لوجود الساعة.

هذا وتعمل تقنية التعرف على الوجه “Face ID” من خلال التعرف على المنطقة المحيطة بالعين خلال ارتداء الكمامة أو قناع الوجه.

حتى النظارات الطبية

كما يمكن استخدام الميزة الجديدة حتى في حال ارتداء الكمامة والنظارات الطبية. لكنها لن تعمل في حال ارتداء نظارات شمسية.

ولكن لن تشمل هذه الميزة جميع مستخدمي هواتف آيفون. بل ستقتصر في الوقت الحالي على إصدارات آيفون 12 وآيفون 13، بمختلف أنواعها.

كذلك، أشار التقرير إلى “من المحتمل أن تعمد آبل في المستقبل بتوسيع هذه الميزة لتشمل باقي إصدارات هواتف آيفون”.

أعلن مؤسس موقع “فيسبوك، الرئيس التنفيذى لشركة “ميتا”، مارك زوكربيرغ عن تحديث جديد عبر محادثات ماسنجر يمكن المستخدمين من استقبال إشعار حال تم التقاط صورة سكرين شوت من الطرف الآخر.
وقال زوكربيرغ إنه تم تحديث ميزة المحادثات السرية في Messenger بإمكانية تنبيه المرسل عندما يأخذ المستلم لقطة شاشة من محادثة.

وشارك منشورا مع زوجته بريسيلا تشان يعرض ميزة اكتشاف لقطة الشاشة، إلى جانب الميزات الأخرى القادمة إلى خدمة المراسلة وتحديث جديد للمحادثات المشفرة ووجود ملفات جديدة من GIF.

 واجه اغلب مستخدمي موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك التابع لشركة ميتا الأمريكية، في الأردن وأميركا ،عطلا مفاجئ، منعهم من فتح حساباتهم.

وأبلغ مستخدمو فيسبوك خصوصا عبر الحاسوب عن بعض المشاكل التي عانوا منها ، مثل مشاكل في فتح حساباتهم، وتحميل الأخبار الجديدة وصفحات المتابعة على حسابهم الخاص عبر التطبيق.

– اعتذرت شركة فيسبوك المالكة لموقع التواصل الاجتماعي للمستخدمين عن اضطراب الخدمات لمدة ساعتين يوم الجمعة.

وأرجعت الشركة الأمريكية العملاقة السبب في ثاني انقطاع على مستوى العالم خلال أسبوع إلى عطل آخر خلال تغيير ضبط إعدادات.

وأكدت الشركة أن منصتها للتواصل الاجتماعي وتطبيقات إنستجرام وماسنجر وورك بليس تأثرت بأحدث انقطاع،بحسب وكالة رويترز اليوم السبت.

وقالت المجموعة،، أن بعض مستخدميها يواجهون مشاكل في الوصول إلى خدماتها، بعد أيام فقط من انقطاع كبير فيها.

وقال متحدث باسم المجموعة “ندرك أن بعض الأشخاص والشركات يواجهون مشاكل في الوصول إلى منتجات فيسبوك”. وأضاف “نعمل على إعادة الأمور إلى طبيعتها في أسرع وقت ممكن ونعتذر عن أي إزعاج”.

ولم تقدم فيسبوك تفاصيل حول سبب أو نطاق المشكلة، وقد توجه مستخدمون إلى موقع تويتر للتعبير عن إحباطهم.

وتساءل مستخدم في تغريدة “ما الذي حصل لـ أنستقرام ؟، وتذمر آخر لأنه “بالكاد مضت أربعة أيام على العطل الأول”.

ولم يتمكن مئات ملايين المستخدمين من الوصول إلى فيسبوك وأنستقرام وواتسآب لأكثر من 6 ساعات يوم الإثنين الماضي، في أكبر تعطل في تاريخ المجموعة.

وفي مقال اعتذاري، قال نائب رئيس إدارة البنية التحتية في فيسبوك سانتوش جاناردهان إن انقطاع الإثنين كان بسبب “تغييرات في الإعدادات” على أجهزة التوجيه التي تنسق مرور الشبكة بين مراكز البيانات.

وانتقدت الصحفية الفلبينية الفائزة بجائزة نوبل للسلام ماريا ريسا، موقع فيسبوك للتواصل الاجتماعي، واصفة إياه بأنه تهديد للديمقراطية.

وقالت ريسا إن فيسبوك يعجز عن منع خطاب الكراهية والمعلومات المغلوطة، مؤكدة أنه “يتحيز ضد الحقائق”.

وأضافت الصحفية ومديرة موقع (رابلر) الإخباري الفلبيني لرويترز في مقابلة بعد إعلان فوزها بالجائزة إن خوارزميات فيسبوك “تعطي أولوية لنشر الأكاذيب الممزوجة بالغضب والكراهية أكثر من الحقائق”.