حذرت هيئة تنظيم قطاع الاتصالات من رسالة متداولة عبر تطبيق “واتس آب”، تزامنا مع رأس السنة الميلادية.
ونفت الهيئة تقديم شركات الاتصالات بطاقات شحن مجانية، بمناسبة بدء عام 2020.
وحذرت الهيئة من التعامل مع الرابط الإلكتروني المرسل في تلك الرسائل.
واصلت البشرية إنجازاتها التقنية، بداية العام الجديد، واستطاعت الابتكارات أن تحدث تحولا بارزا في حياة الناس وما يحصلون عليه من خدمات، لكن الباحثين ما زالوا يطمحون إلى المزيد في السنة القادمة.
وأعلنت شركة “غارتنر” العالمية المختصة في شؤون الذكاء والتقنية والابتكار، توقعاتها بشأن أبرز الخطوات الإنجازات التقنية التي قد تتحقق خلال العام المقبل.
وتنقسم إنجازات التقنية المرتقبة إلى فئتين اثنتين في التقرير، فالأولى تشمل أمورا تقنية تطال الحياة العادية للناس، أما الفئة الثانية فترتبط أساسا بعلوم الفضاء.
وتقول “غارتنر” إن البشر سيزيدون اعتمادهم على الآلات والبرامج خلال العام الجديد، أي أن الأجهزة ستقوم بأعمال إضافية على مستوى الاكتشاف والتحليل والتصميم والقياس والمراقبة.
وفي هذا الإطار، يجري إطلاق مصطلح “أتمتة العمليات الآلية” على إنجاز بعض العمليات المالية من خلال “روبوتات البرامج”، وذلك لأجل إدخال البيانات بشكل تلقائي دون الاعتماد على البشر.
ويتيح هذا التحول إنجاز الكثير من المعاملات، بطريقة سهلة، لكن موظفين كثيرين قد يفقدون عملهم في المستقبل بسبب هذه الطفرة في مجال التقنية.
كذلك يتوقع التقرير أن يستفيد الناس من إنجازات تقنية تتيح عدة تجارب في الوقت نفسه، أي أن تفاعلنا مع الأمور التقنية سيكون مختلفا وأكثر دقة، وذلك بفضل تطور تقنيات الواقع الافتراضي والواقع المعزز، كما أن المستخدم سيكون أكثر تواصلا مع الآلة عوض أن يظل مجرد شخص متلق، حسبما نقل موقع “إنترستينغ إنجينييرينغ”.
وفي غضون ذلك، يرتقب أن يكون العام الجديد فأل خير لمن يريدون تعلم بعض الأمور التقنية كتطوير التطبيقات أو إنجاز عمليات البيع، دون أن يضطروا إلى دفع مقابل مالي حتى يستفيدوا.
وإذا حصل هذا الأمر، فإن البيانات ستكون متاحة على نطاق أوسع، وهذا يفيد من يريدون اقتناص فرص العمل في ضوء الواقع التقني الجديد.
وبفضل تطور الذكاء الصناعي، سيصبح ارتباط الأجهزة بالإنسان أكثر وثوقا، من قبيل ارتداء “إكسسوارات” ترصد مؤشرات الصحة وتنبه إلى الاضطرابات المحتملة.
وبما أن هذا التطور التقني الكبير لا يخلو من العواقب، لأنه ينال من خصوصية الناس، يقول التقرير إن عدة حكومات ودول تتحرك في الوقت الحالي لأجل ضبط الوضع.
وتبعا لذلك، فإن مسألتي خصوصية المستخدم والقدرة على رصده ستثيران المزيد من النقاش خلال العام المقبل.ويراهن العلماء على مزيد من تطور ما يعرف بـ”الحوسبة السحابية”، لأنها تتيح إنجاز عدد من العمليات التقنية دون الاقتصار على الأجهزة المتاحة أمامه بشكل مباشر، وهذا التطور سينطبق أيضا على الإنسان الآلي أو الروبوت لأنه سيصبح أكثر قدرة على العمل بشكل مستقبل، أو التفاعل على نحو متزايد مع البشر عند أداء المهام والأشغال.
تشهد التقنية، تطورا مطردا، مع مرور الوقت، لكن بعض الخدمات تتوقف بشكل نهائي، حين يجري الإعلان عن أخرى أكثر تطورا، وهذا ما سيحصل بالضبط لعدد من خدمات شركة “غوغل” خلال العام 2020.
وبحسب موقع “فوربس”، فإنه من المحتمل أن يجري إغلاق تطبيق “هانغ آوت” التابع لغوغل، وهو منصة للتراسل والتواصل، بحلول يونيو 2020، وذلك لأجل نقل المستخدمين صوب تطبيق جديد.
وأورد المصدر أن تطبيق غوغل الجديد سيحمل اسم “هانغ آوتس تشات آند ميت”، في يونيو المقبل، بعدما تأخر الإطلاق مدة طويلة.
وفي تحول آخر، أكدت شركة “غوغل” أن خدمتها “غوغل كلاود برينت” التي تتيح الطباعة عن بعد، لن تظل مستمرة بعد 31 من ديسمبر 2020، وبالتالي، فإن على المستخدمين أن يجدوا بدائل لأنفسهم قبل حلول هذا التاريخ، مثل الاستعانة بنظام التشغيل Chrome OS أو الاستفادة من بعض التطبيقات المختصة في الطباعة.
وأطلقت الشركة خدمة الطباعة عن بعد في سنة 2010، حتى تتيح للمستخدمين أن يقوموا بطباعة وثائق مخزنة سحابيا، لكن غوغل لاحظت أن الخدمة لم تعمل على النحو الذي كان مأمولا.
وتتجه غوغل إلى إغلاق منصة تطوير التطبيقات الذكية “فابريك”، في مارس 2020، علما إن مسألة الإيقاف كانت مرتقبة في العام المشارف على نهايته.وفي سبتمبر 2020، ستوقف الشركة العالمية خدمة “غوغل هاير” التي كانت تساعد الشركات الصغرى والمتوسطة في مسألة التوظيف، لكن منصة التقنية لم تكشف السبب الذي دفعها إلى اتخاذ هذا القرار.
ففي عام 2015، بدأت الشبكة الاجتماعية الأكثر شعبية في السماح للمستخدمين المحتملين بالتسجيل في تطبيق مسنجر باستخدام أرقام هواتفهم فقط، دون الحاجة إلى لوجود حساب “فيسبوك”.
أما الآن، فإن المستخدم أصبح “بحاجة إلى إنشاء حساب فيسبوك لاستخدام مسنجر”، وفقا لما أكدته الشركة على موقع VentureBeat، حيث أوضحت “فيسبوك” أن هذا التغيير ناجم عن كون الغالبية العظمى من الأشخاص الذين يستخدمون مسنجر، يستخدمون حسابات على المنصة الرئيسية لـ”فيسبوك” للتسجيل في مسنجر، وهي بهذا الإجراء تريد فقط تبسيط العملية.
وقال متحدث باسم الشركة إن القاعدة الجديدة ستنطبق على المستخدمين الجدد الذين يرغبون بالاشتراك في مسنجر، بينما أولئك القدماء الذين استخدموا التطبيق عبر أرقام هواتفهم دون حساب “فيسبوك”، سيستمرون في استخدام مسنجر دون الحاجة للقيام بأي تغييرات.
ومع ذلك، أبلغ عدد من المستخدمين عن صعوبات تتعلق بتسجيل الدخول في التطبيق بعد الإعلان عن التغييرات الجديدة.
حذرت خبيرة الجيولوجيا الكويتية، فريال بوربيع، من زلزال مدمر سيضرب البلاد، مشيرة إلى أن الزلازل الخفيفة والمتوسطة التي تعرضت لها الكويت وبعض جيرانها تعتبر مؤشرا على قدوم زلزال كبير.
ونقلت صحيفة “الراي” عن بوربيع قولها: “تكرار حدوث زلازل صغيرة أو متوسطة القوة، سواء في الكويت أو في جوارها، على حزام زاغروس، يجب ألا يمر مرور الكرام، لأن ذلك نذير بحدوث الزلازل القوية والمدمرة”.
ولفتت الخبيرة إلى أن عموم الناس يعتقدون أن الكويت في مأمن من مخاطر الزلازل، ويرجع السبب في هذا الاعتقاد إلى أن تاريخ الكويت لم يسجل زلازل قوية مدمرة فيها، إلا أن المتخصصين لهم رؤية مختلفة تعتمد على دراساتهم للتاريخ الجيولوجي، وكذلك على تسجيلات الشبكة الوطنية الكويتية لرصد الزلازل، التي بدأ تشغيلها منذ مارس 1997، وقد سجلت العديد من الزلازل المتوسطة والصغيرة، التي تقع مراكزها داخل الكويت بالإضافة إلى زلازل حزام زاغروس الممتد من جنوب غربي إيران إلى شرق تركيا، عبر العراق.
نشرت مجلة «التايم» الأميركية عدة خدع بحثية مضحكة يقدمها محرك البحث «غوغل» لمستخدميه بغرض تسليتهم والترفيه عنهم.
وهذه الخدع هي:
1 – جملة do a barrel roll:
إذا قمت بكتابة جملة «do a barrel roll» على محرك بحث «غوغل»، فستُفاجأ بدوران الصفحة بشكل كامل تماماً، وكأنك تلعب مع أصدقائك لعبة «لف الزجاجة» المعروفة.
2 – كلمة Askew:
عند قيام الشخص بالبحث عن كلمة «Askew» بمعنى استمالة، سيفاجأ بميل النتائج الظاهرة على الشاشة.
3 – مصطلح Zerg Rush:
عرف مصطلح «Zerg Rush » من خلال لعبة «starcraft» التي انتشرت في تسعينات القرن الماضي، وكان هذا المصطلح يعبر عن هجوم اللاعبين على الخصم بطريقة ساحقة في وقت قصير.
فإذا قمت بكتابة « Zerg Rush» على محرك بحث «غوغل» ستظهر لك دوائر صغيرة وتبدأ في «الهجوم على نتائج البحث» ومحوها تدريجيا.
4 – جملة Blink HTML:
قم بكتابة كلمة blink، والتي تعني غمز أو طرف العين تليها كلمة HTML، وستجد أن النتائج البحثية تظهر وتختفي أكثر من مرة وكأنك تغمز بعينيك أكثر من مرة.
5 – غوغل في عام 1998:
إذا قمت بكتابة «Google in 1998» في محرك البحث سيظهر لك شكل متصفح غوغل كما بدا عليه في عام 1998.
6 – تغيير شعار غوغل لاسمك:
إذا أردت تغيير شعار «غوغل» ليصبح اسمك مكانه، كل ما عليك فعله هو كتابة جملة «funnygoogle»، وبعد ذلك ستظهر لك شاشة تحتوي على مستطيل يمكنك كتابة اسمك بداخله ليصبح هو الشعار في الحال.
أنشئ في دبي خلال أسبوعين مبنى باستخدام التكنولوجيا ثلاثية الأبعاد.
وجرت كل أعمال الإنشاء في الهواء الطلق وذلك بغية استعراض إمكانات التكنولوجيا التي ليست بحاجة إلى ضبط الرطوبة ودرجة الحرارة.
واستخدم العمال طابعة واحدة ثلاثية الأبعاد نقلت من مكان إلى آخر برافعة. كما استخدموا مواد خاصة صنعت من مادة الجبس.
وأنشئ المبنى على أساس عادي حيث تم تعزيز المواد المطبوعة للأعمدة بالخرسانة والحديد. وأرضية البناية عبارة عن ألواح عادية. أما نوافذها وسقفها فأضيفت إليها بعد طباعة الجدران.
وبلغ ارتفاع المبنى ذي الطابقين 9.5 متر، ومساحته 640 مترا مربعا.
وسيستخدم المبنى كمرفق إداري في بلدية دبي.
يذكر أن الطباعة ثلاثية الأبعاد تعتبر وسيلة سهلة، ومنخفضة التكلفة وفعالة لصناعة الأشياء.
لن يقتصر استخدام هذه التقنية على إدخال التطور في مجال الهندسة المعمارية فحسب، فسرعة الطباعة ثلاثية الأبعاد وكلفتها المنخفضة تساهمان في توفير حلول للمشاكل الاجتماعية من خلال المساعدة على تطوير مساكن للجميع بأسعارٍ معقولة.
فيستي
ا
كشفت تقارير تقنية، أن شركة “أبل” سمحت لشركات بأن تطوّر إكسسوار “فلاش” خاص بهواتف آيفون “11”، وهو ما سيتيح للمستخدمين أن يلتقطوا صورا أكثر احترافية في المستقبل.
ويكتسي هذا التطور أهمية كبيرة، لأن مستخدمي هاتف آيفون ظلوا يعتمدون على “فلاش” خارجي، أي بالاستناد إلى طرف ثالث عن طريق تطبيقات ذكية مساعدة.
وحين يلجأ المستخدم إلى جهاز “فلاش” خارجي يجري إلحاقه بالهاتف دون أن يكون معتمدا من “أبل”، فإنه لا يستفيد من مزايا التصوير الموجودة في الهاتف، ولا تستفيد الصورة من عملية المعالجة المحترفة، لكن هذا الأمر سيضحي جزءا من الماضي.
وتبعا لذلك، فإن الفلاش لن يلعب دور الإضاءة فقط، بل سيساعد على التقاط صور أكثر جودة في الأماكن المظلمة وذات الإضاءة المحدودة.
وأوقع موقع مجلة “فوربس” الأميركية نقلا عن مصادر لم يذكر اسمها، أن “أبل” تعكف على تحديد المواصفات المطلوبة في إكسسوار “الفلاش” الذي سيجري تصميمه حتى يعمل عن طريق موصل.وفي حال نجح هذا المشروع، فإن “أبل” ستتفوق على منافستها الكورية الجنوبية “سامسونغ”، لأن الشركتين ظلتا معتمدتين على تقنيات “فلاش” من طرف ثالث.
أوردت مجلة “بي سي جو” أن هناك العديد من مواقع الويب توفر للمستخدم وظيفة عملية تتمثل في إمكانية تسجيل الدخول بها بواسطة بيانات الدخول الخاصة بشبكة فيسبوك بدلا من إجراءات التسجيل الطويلة، ولكن سرعان ما ينسى المستخدم الصفحات، التي قام بتسجيل الدخول بها.
ولذلك تنصح المجلة الألمانية بضرورة التحقق من بروفايل فيسبوك بصورة منتظمة، نظرا لأن مثل هذه الخدمات تتمكن من الوصول إلى البروفايل والاطلاع على الاسم وصورة البروفايل، وربما قد تصل إلى قائمة الأصدقاء والمحتويات، التي حازت على إعجاب المستخدم.
وللتحكم في إمكانية وصول مثل هذه الخدمات يمكن للمستخدم تصفح قائمة الإعدادات حتى قائمة “التطبيقات ومواقع الويب”، وفي العرض التالي سيتم تحت بند “نشط” إظهار مواقع الويب والتطبيقات، التي تم تسجيل الدخول فيها بواسطة بيانات فيسبوك، وعندئذ يمكن للمستخدم تقييد وصول هذه الخدمات إلى معلومات معينة أو إزالتها على الفور، إذا لم يعد بحاجة إليها.
وعادة ما ينتقد خبراء أمان تكنولوجيا المعلومات خدمات تسجيل الدخول، التي توفرها شركتا غوغل وأبل إلى جانب فيسبوك، نظرا لأنها قد تتيح للقراصنة إمكانية الوصول إلى خدمة تسجيل الدخول وإحداث أضرار جسيمة بسبب الوصول إلى جميع الخدمات، التي قام المستخدم بتسجيل الدخول بها.
وعند استعمال وظيفة تسجيل الدخول الأحادي (SSO) والتي تعرف أيضا باسم التسجيل المبسط لدى شبكة فيسبوك أو الشركات الأخرى، فإنه يتعين على المستخدم تأمين الحساب بأفضل صورة ممكنة من خلال اعتماد كلمة مرور صعبة تضم ثمانية علامات على الأقل من بينها أرقام وحروف كبيرة وصغيرة وعلامات خاصة، حسبما نقلت وكالة الأنباء الألمانية.
وتعمل وظيفة المصادقة ثنائية العامل على توفير أفضل حماية لحسابات الويب، ويتم تعيينها في إعدادات الأمان بشبكة فيسبوك، وهنا يتعين على المستخدم إدخال كود ثان إلى جانب اسم المستخدم وكلمة المرور، وعادة ما يتم إرسال هذا الكود الإضافي عن طريق الرسائل النصية القصيرة أو يتم إنشاؤها بواسطة تطبيق خاص.
انتشر على مواقع التواصل، فيديو يحذر مستخدمي الهواتف الذكية من مشاركة مواقع بيوتهم على تطبيقات مثل واتساب.
وحسب التحذير المزعوم، فإن تحديثا جديدا للهواتف الذكية يفتح كاميرا الهاتف ويصور المكان الذي تريد مشاركته عبر واتساب مثلا.
واستعان الفيديو بمشاهد مركبة للإيحاء بصدق التحذير، تظهر فيها خرائط جوجل في مكان ما، ثم تقترب الكاميرا أكثر لتنقل مشاهد حية من داخل مكان ما.
والحقيقة، أن الفيديو مفبرك بالكامل، فمشاركة الموقع لا تنقل صورا للمكان الذي يوجد فيه صاحب الهاتف من خلال الكاميرا.
أما المشاهد المستخدمة في الفيديو فهي تنقسم إلى جزءين تم تركيبهما معا: الأول من خرائط جوجل لأحد أحياء مدينة نجران، والثاني لمشاهد من مستشفى الملك خالد في مدينة نجران تم تصويرها بكاميرا 360 درجة.