10.1 C
عمّان
الثلاثاء, 26 نوفمبر 2024, 16:21
صحيفة الأمم اليومية الشاملة

الصحة والجمال

الصحة العالمية: لا يمكن حاليا تحديد مصدر فيروس كورونا.. لكن أصله حيواني

abrahem daragmeh

 أعلنت منظمة الصحة العالمية، الثلاثاء، أنه لا يمكن في الوقت الحالي تحديد مصدر فيروس كورونا الجديد، وكشفت أن مصدره “حيواني”.

وقال المدير الإقليمي لمنطقة غرب المحيط الهادي في المنظمة تاكشي كاساي إنه لم يتم التوصل إلى نتائج تتعلق بمصدر فيروس كورونا، المسبب لوباء “كوفيد-19” حتى الآن.
وأضاف كاساي، خلال مؤتمر صحفي عبر الإنترنت، أن الأدلة المتوفرة حتى اللحظة تشير إلى أن أصل فيروس كورونا الجديد “حيواني”، بحسب ما ذكرت وكالة رويترز.
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قال، الأسبوع الماضي، إن حكومته تحاول تحديد ما إذا كان فيروس كورونا قد نشأ في مختبر في مدينة ووهان بمقاطعة هوبي، وسط الصين.
وحذر ترامب في وقت سابق أيضا، الصين، من مغبة مواجهة عواقب جمة إذا كانت مسؤولة عن عمد عن وباء فيروس كورونا.
كذلك أطلق محامون في الولايات المتحدة دعوى قضائية ضد الصين للمطالبة بتغريمها بمئات المليارات من الدولارات، حيث يتهمون القادة الصينين بالإهمال الذي تسبب بتفشي الفيروس.
وثارت أسئلة كثيرة، في الولايات المتحدة وبعض مناطق العالم، حول مصدر الوباء وأشارت أصابع الاتهام إلى مختبر ووهان للفيروسات، حيث تطرقت العديد من التكهنات حول تسرب الفيروس من هذه المنشأة الحساسة.

غير أن الصين وحكومتها تواصل نفي أي صلة لها بنشر فيروس كورونا، وحتى مختبر الفيروسات ذاته في ووهان، نفى ذلك على لسان مديره.
فقد قال مدير معهد ووهان للسلامة البيولوجية، وان زيمينغ “من المستحيل أن يخرج هذا الفيروس من مختبرنا، لدينا منهج تنظيمي صارم ومنظومة خاصة للبحث العلمي لذلك نحن واثقون من ذلك”.
وعلى صعيد آخر، دقت منظمة الصحة العالمية، الثلاثاء، ناقوس الخطر وحذرت من رفع قيود مكافحة كورونا.
وأوصت المنظمة، بضرورة أن يكون أي رفع لإجراءات العزل العام المفروضة لاحتواء فيروس كورونا تدريجيا، وقالت إنه إذا جرى تخفيف القيود قبل الأوان فستكون هناك عودة للعدوى.سكاي نيوز

Share and Enjoy !

Shares

طرق فعالة لتقوية المناعة

abrahem daragmeh

تعتمد شدة الإصابة بفيروس كورونا على مستوى مناعة الجسم وحالة الجهاز التنفسي، الذي يعتبر الأضعف في الجسم أمام فيروس COVID-19 .

ووفقا لعلماء جمعية الرئة الأمريكية، من أجل مقاومة هذا الفيروس، يجب أولا تنظيف الرئتين. وهذا ممكن عمله في البيت، باستنشاق البخار، خاصة إذا كان الشخص في مكان بارد والهواء جاف، وهذا يحسن عمل أعضاء الجسم فورا.

وهناك طريقة أخرى فعالة لتحسين عمل الجهاز التنفسي وهي تناول الشاي الأخضر. لأنه يحتوي على مادة البوليفينول التي تخفض خطر حدوث التهاب في الرئتين. كما ينصح الخبراء بشربه ولو مرة واحدة كل يوم، ويفضل تناوله مع النعناع، الذي له خصائص علاجية مهمة.

ويشير الخبراء إلى أن بعض التوابل لها خصائص وقائية من مختلف أنواع العدوى. مثل الكركم، دون الإفراط بتناوله. كما من المفيد جدا تناول العسل في حالات انتشار مرض معد.

ووفقا لرئيس منظمة الصحة العالمية، تيدروس غيبريسوس، يبقى العزل الذاتي في البيت، الطريقة الأكثر فعالية في مكافحة فيروس COVID-19.-(روسيا اليوم)

Share and Enjoy !

Shares

كيف نفرق بين أعراض كورونا والأمراض الموسمية؟

abrahem daragmeh

حذّر أخصائيون في الأمراض الصدرية، من الخلط بين الإصابة بفيروس كورونا المستجد والأمراض الموسمية التي تظهر في بداية فصل الربيع مثل الحساسية والربو والتهابات الملتحمة.
وأفاد الأطباء، بأن أعراض بعض الأمراض التي تظهر في هذه الأيام بسبب تغير المواسم، مثل الرشح وضيق التنفس والعطس، تتشابه مع أعراض الإصابة بفيروس كورونا ما يتسبب في ذعر وهلع بعض العائلات.
وأوضحوا أن ارتفاع درجة حرارة الجسم، والسعال الجاف الشديد والمتواصل، وضيق التنفس، من أبرز الأعراض التي تميز وباء كورونا عن بقية الأمراض الصدرية الموسمية.
وحتى صباح الثلاثاء، تجاوز عدد مصابي كورونا حول العالم مليونا و925 ألفاً، توفي منهم أكثر من 119 ألفاً، فيما تعافى أكثر من 452 ألفاً، بحسب موقع Worldometer.
الأستاذ في قسم الأمراض الصدرية بكلية الطب في جامعة ميديبول بإسطنبول، محمد بايرام، قال إن “الأمراض الموسمية تبدأ بالظهور مع بداية فصل الربيع مثل الحساسية، والربو، وحساسية الأنف، والتهاب الملتحمة، إضافة إلى استمرار بعض الأمراض التي تظهر في الشتاء مثل الإنفلونزا”.
وأضاف بايرام، أن “أعراض بعض الأمراض مثل الربو والحساسية تتشابه مع أعراض وباء كورونا مثل العطس والرشح وضيق التنفس”.

وتابع: “80 في المئة من المصابين بكورونا تظهر عليهم أعراض خفيفة أو بدون أعراض، وأغلب هؤلاء يكونون من الشبان الذين لا يعانون من أمراض أخرى وتمر فترة حضانتهم للمرض بدون سعال شديد أو ارتفاع في درجة الحرارة بل يشعرون فقط ببعض الإرهاق”.

ولفت بايرام إلى أن المشكلة الأساسية لدى المصابين بوباء كورونا من الشباب هي نقلهم العدوى لغيرهم.

** الربو وأعراض كورونا الطفيفة
وأشار بايرام إلى أنه يمكن الخلط بين أعراض المصابين بكورونا بشكل طفيف وبين أعراض الربو مثل السعال والتهاب الجهاز التنفسي العلوي والرشح في حال الإصابة بحساسية الأنف.

وقال: “الأشخاص الذين يعرفون مسبقا أنهم مصابون بالربو يستطيعون التفرقة بين أعراضه وأعراض كورونا”.
وأكد على ضرورة التوجه لإجراء فحص طبي في حال استمرت هذه الأعراض أو زادت لدى مصابي الربو، خاصة إذا كان أحد أفراد العائلة أو المقربين مصاب بكورونا.
وأوضح بايرام، أن ارتفاع درجة حرارة الجسم والسعال من أبرز أعراض كورونا.
ولفت إلى أنه من الصعب إلى حد ما التفريق بين أعراض الإنفلونزا العادية وكورونا لأنهما يشتركان في السعال وارتفاع الحرارة وصعوبة التنفس وآلام العضلات والصداع والإعياء، ويتم التفريق بينهما عبر إجراء الاختبارات اللازمة في المراكز الصحية.
وشدد على ضرورة أن يواصل مرضى الربو وحساسية الأنف علاجهم وأن لا يتوقفوا عن تناول الأدوية اللازمة وإلا سيؤدي ذلك إلا سوء حالتهم الصحية أكثر.

وأوضح أن الأعراض الخاصة بالحساسية مثل العطس والرشح غير شائعة كثيرا في وباء كورونا.
وقال بايرام، إن “الحالات الصعبة في كورونا يصاحبها أعراض مثل السعال وارتفاع الحرارة وآلام العظام والعضلات والصداع والإسهال”.

** السعال وضيق التنفس أبرز أعراض كورونا
من جانبه، قال البروفيسور آقغول آقبينار أنطوني، الذي عاد لتركيا بعد عمله 12 عاما بالمعهد الوطني للصحة في الولايات المتحدة، إن “تشابه أعراض الأمراض الموسمية، مع أعراض كورونا يتسبب في ذعر وهلع لدى بعض العائلات”.
وأضاف أنطوني: “طبقا للمعلومات الصادرة عن منظمة الصحة العالمية ومركز مكافحة الأمراض والوقاية منها بالولايات المتحدة، فإن الأعراض الرئيسية التي تفرق بين الأمراض الموسمية ووباء كورونا، هي ضيق التنفس”.
وأشار إلى أن وباء كورونا لا يسبب العطس المتكرر مثل الإنفلونزا والحساسية.
وتابع: “من ضمن أعراض وباء كورونا أيضاً الإسهال أحياناً وهو ليس من الأعراض الشائعة للإنفلونزا والحساسية وإن كان نادر الحدوث لدى الأطفال المصابين بنزلات البرد”.

وأوضح أنطوني، أن السعال الذي يسببه وباء كورونا يكون جافاً وشديدا، بينما لا يكون بهذه الشدة في حالات الإنفلونزا ونزلات البرد.

(الأناضول)

Share and Enjoy !

Shares

عالِمة تكشف عن موعد طرح “لقاح كورونا”

abrahem daragmeh

أبو ظبي- في الوقت الذي يتفشى فيه فيروس كورونا المستجد في مختلف أنحاء العالم، يتسابق العلماء للوصول إلى لقاح يهزم الوباء ويعيد الحياة إلى طبيعتها.

وفي هذا الصدد، قالت عالمة في جامعة أوكسفورد البريطانية إن اللقاح قد يكون جاهزا بحلول شهر سبتمبر المقبل.

وقالت البروفيسورة في علم اللقاحات سارة غيلبيرت، إنها “واثقة بنسبة 80 بالمئة” بأن اللقاح الذي تعمل على تطويره مع فريقها سيكون ناجحا ويهزم فيروس كورونا.

وأوضحت أن اختبار اللقاح الجديد على البشر سيبدأ بعد نحو أسبوعين، لافتة إلى أنهما عملت طوال الفترة الماضية على مدار 7 أيام في الأسبوع لتطوير اللقاح سريعا.

وأضافت: “أعتقد أن هناك فرصة كبيرة لنجاح اللقاح”، مشيرة إلى أنها بنت هذا الاستنتاج على “أشياء أخرى قام بها فريقها بهذا النوع من اللقاحات”.

وتابعت: “الأمر ليس مجرد حدس، فمع مرور كل أسبوع لدينا المزيد من البيانات لنفحصها. أعتقد بنسبة 80 بالمئة أن اللقاح سيعمل. هذه هي وجهة نظري الشخصية”.

واستطردت: “تطوير اللقاح بحلول الخريف ممكن إذا سارت الأمور على أكمل وجه”، لكنها حذرت من أنه “لا يمكن لأحد أن يعد بأن الأمور ستسير بهذه الطريقة”، حسب ما ذكرت صحيفة “تايمز” البريطانية. – سكاي نيوز

Share and Enjoy !

Shares

مختصون: علاج كورونا بالطب الشعبي وهم هدفه الكسب المادي

abrahem daragmeh

حذر مختصون من استخدام وصفات الطب الشعبي التي انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي وتزعم أنها تشفي من فيروس كورونا المستجد.

ووصف مختصون في احاديثهم ، تلك المزاعم الطبية الشعبية بصفة الدجل التي تفرغ الطب الشعبي من مضمونه، وتهدف للربح المادي، متخذة من عجز الابحاث الطبية عن اكتشاف العلاج ذريعة لتكون هي المخلص المنتظر من الوباء.

وحذر عضو اللجنة الوطنية للأوبئة ومسؤول ملف كورنا في اقليم الشمال الدكتور وائل هياجنة،  من التعامل مع الوصفات الشعبية المزعومة والبدائل المنتشرة على مختلف وسائل التواصل الإجتماعية، واصفا معظم المروجين لهذه الوصفات بالدجالين الباحثين عن الكسب المادي.

واشار الدكتور هياجنة إلى أن لجنة الأوبئة تستقبل يوميًا عشرات الاستفسارات عن الوصفات غير الخاضعة لأبحاث طبية، مؤكدًا أن وصفات البدائل الطبية لا تعتمد إلا بمصادقة مؤسسة الغذاء والدواء الأردنية.

واضاف، أن الخطورة تكمن بشعور الأمان الوهمي الذي تمنحه هذه الوصفات والبدائل للمواطنين، الأمر الذي يؤدي بهم للتقاعس عن الإجراءات الصحية المتفق عليها عالميًا ويؤدي بالمصابين لعدم اللجوء إلى العلاج والحجر في حال التحقق من إصابتهم بالفيروس.

ولفت إلى أن الدراسات العلمية لم تثبت فعالية النباتات والبدائل الطبية في قتل الفيروسات، مؤكدا أن أزمة كورونا اشبه بالمنعطف الخطير الذي لا يحتمل المغامرة.

ويوافقه في الرأي مدير عام مؤسسة الغذاء والدواء الدكتور نزار مهيدات، الذي أكد أنه لم تثبت الدراسات العلمية أن البدائل الطبية ومستحضرات الأعشاب والنباتات الرائج استخدامها كالثوم والبصل والزنجبيل وغيرها لها فاعلية في قتل فيروس كورونا أو الحد من نشاطه.

واوضح بان تناول بعض النباتات والوصفات قد يتفاعل مع النظام الغذائي أو مع بعض الأمراض المصاب بها الإنسان أو مع الأدوية العلاجية الكيميائية مما يؤدي الى حدوث بعض الأعراض الخطيرة والتي تهدد حياة الانسان وتضاعف احتمالية الموت.

وشاطرته الرأي خبيرة التغذية العلاجية المهندسة شهد ياسين التي قالت، أن ثمة تبعات سلبية لتناول الوصفات الشعبية والبدائل الطبية من النباتات على جسم الإنسان خاصة التي يصفها أناس ليسوا من ذوي الاختصاص فتلك الوصفات تعيق امتصاص بعض العناصر الغذائية المهمة وخصوصًا ان بعض النباتات الطبيعية الرائجة تقلل من فاعلية بعض الأدوية.

وذكرت المهندسة ياسين أمثلة ومنها عصير الليمون والجريب فروت والذي يتعارض مع أدوية الضغط والسكري وأدوية خفض الكلسترول، وشرب الزنجبيل يتعارض مع الأدوية المميعة للدم أو شرب كمية كبيرة من القرفة والتي تتعارض مع أدوية تنظيم السكري وأخذ المكملات الغذائية من كبسولات زيت السمك (الأوميغا – 3) تضر المصابين بفرط عمل الغدة الدرقية.

واشارت ياسين الى ان نظام جهاز المناعة في جسم الإنسان نظام معقد ومدى كفاءته مرتبطة بالممارسات الغذائية والصحية على مدى الحياة، ولن يتم تغييره بفترة قصيرة بتناول خلطة من الأعشاب أو سن ثوم نيء صباحاً أو أي من المزاعم الطبية التي سادت وسائل التواصل الإجتماعي.

ويوافقها الرأي رئيس الجمعية الأردنية للنباتات الطبية الدكتور سمير الحلو الذي أكد على أن انتشار المعلومات المضللة حول التشافي من فيروس كورونا بالوصفات غير الخاضعة لدراسة تقود المواطنين للامبالاة وعدم التقيد بالنصائح والتعليمات المتفق عليها عالميًا لمواجهة فيروس كورونا المستجد.

وأكدت منظمة الصحة العالمية من خلال النشرة الطبية الصادرة على موقعها الإلكتروني أنها عاكفة على تقييم البحوث الجارية بشأن مواجهة فيروس كورونا، استعدادًا منها لنشر أحدث النتائج.

وأجمع المختصون على وجوب اتباع التعليمات والإرشادات المنشورة على المواقع الصحية الرسمية مثل موقع منظمة الصحة العالمية وموقع وزارة الصحة، وعدم الانسياق خلف الشائعات الطبية التي تصدر من جهات غير مسؤولة وليسوا من ذوي الإختصاص

Share and Enjoy !

Shares

أطعمة يمكن تناولها قدر ما تشاء دون اكتساب وزن زائد

abrahem daragmeh

بينما ينعدم وجود أطعمة خالية تماما من السعرات الحرارية، إلا أن هناك أطعمة يمكنك الاستمتاع بتناولها بحرية دون الحاجة إلى القلق بشأن اكتساب وزن زائد.البرتقال © البرتقال البرتقال

ووفقا لخبيرة التغذية الدكتورة ليزا يونغ، تقع هذه الأطعمة بشكل عام في واحدة من فئتين: الفواكه أو الخضروات غير النشوية.

وتقول يونج إن هناك أسبابا لعدم زيادة الوزن من تناول هذه الأطعمة، وهي أن معظمها تتكون من الماء، ويحتوى ايضا على سعرات حرارية منخفضة وألياف ما يساعد على الشعور بالشبع والبقاء ممتلئا.الكرفس © الكرفس الكرفس

وعلى الرغم من أن هذه الفواكه والخضروات ليست غنية بالبروتين، إلا أنها مليئة بالكثير من الفيتامينات ومضادات الأكسدة والعناصر الغذائية الأخرى التي لها فوائد عديدة للصحة.

ومن بين هذه الأطعمة:

– الخس:

تحتوي معظم أنواع الخس على نحو 10 إلى 2 سعرة حرارية لكل وجبة. وعلى الرغم من أن الخس لن يضيف الكثير من البروتين إلى نظامك الغذائي، إلا أنه سيضيف الكثير من الفيتامينات والعناصر الغذائية مثل حمض الفوليك والحديد والفيتامينات (أ) و(س).

– البرتقال:

معظم الناس يعرفون أن البرتقال غني بفيتامين (س)، ولكن الحمضيات تملك فوائد أخرى عديدة.الخس © الخس الخس

وبما أن فيتامين (س) مهم في إنتاج الكولاجين، فإن البرتقال يساعد في الحفاظ على البشرة خالية من التلف وتبدو جيدة. كما أنه منخفض السعرات الحرارية؛ حيث أن حبة برتقال متوسطة الحجم تحتوي على نحو 80 سعرة حرارية فقط.الطماطم © الطماطم الطماطم

وإذا كنت لا تأكل تلك القشرة البيضاء التي تغطي الثمرة، فيجب أن تبدأ في تناولها، حيث أنها تحتوي على الكثير من الألياف، ما يساعد على خفض مستويات الكوليسترول والسكر في الدم.

– الفراولة:

هناك كمية أكبر من فيتامين (س) في وجبة واحدة من الفراولة. بالإضافة إلى ذلك، فإن الفراولة مشبّعة أيضا بالبوليفينول، وهو نوع من مضادات الأكسدة.

وتعد الفراولة أيضا مصدرا جيدا للبوتاسيوم والألياف، وهي خالية من الدهون والصوديوم وخالية من الكوليسترول، ما يجعلها صحية للقلب.

ويحتوي كوب واحد من الفاكهة على نحو 50 سعرة حرارية فقط.

– الشمام:

يحتوي الشمام على بيتا كاروتين، وهو شكل من أشكال فيتامين (أ)، والذي يعزز صحة العيون، أكثر من العديد من الفواكه المماثلة الأخرى مثل البرتقال والفواكه والخوخ والمانغو.

ويوفر كوب واحد فقط من الفاكهة البوتاسيوم بالإضافة إلى أكثر من 100% من القيمة اليومية الموصى بها من الفيتامينات(أ) و(س).

وبالإضافة إلى ذلك، بما أن الماء يشكل 90 % من الشمام، فهناك 55 سعرة حرارية فقط في وجية واحدة منه.

– الكرفس:

ما يقرب من 95 % من الكرفس يتكون من الماء، ولكن هذا لا يعني أن هذه الخضار ليس لها فوائد صحية كبيرة.

ويحتوي الكرفس على البوتاسيوم والفولات والألياف و30% من احتياجاتك اليومية من فيتامين (ه)، ولا يوفر سوى ستة سعرات حرارية فقط في وجبة واحدة.

ومن الأفضل تناول الكرفس عندما يكون طازجا، حيث تفقد هذه الخضار العديد من مضادات الأكسدة الخاصة بها في غضون خمسة إلى سبعة أيام من شرائها.

– التوت الأزرق:

تشتهر هذه الفاكهة باحتوائها على مضادات الأكسدة أكثر من أي فاكهة أخرى، وللحصول على الألياف، يحتوي كوب من التوت الأزرق على 14% من القيمة اليومية الموصى بها، ولا يوفر إلا نحو 85 سعرة حرارية.

الخيار:

هو فاكهة تتكون في الغالب من الماء، ويحتوي على 16 سعرة حرارية فقط لكل وجبة، فيما تحتوي البذور والقشرة على معظم القيمة الغذائية للثمرة، لذلك من الأفضل عدم تقشيرها.

وتوفر القشرة والبذور كلا من الألياف وشكلا من فيتامين (أ) المعروف باسم “البيتا كاروتين”، والذي يُعرف بأنه جيد للعينين.

– الطماطم:

تشتهر الطماطم بأنها تحتوي على اللايكوبين، وهو كاروتين يساعد على مكافحة الأمراض المزمنة ويمنح الثمرة لونها الأحمر.

وإلى جانب اللايكوبين، تحتوي الطماطم على نسبة عالية من الفيتامينات (أ) و(س) و(ب 2)، وكذلك الفولات والكروم والبوتاسيوم والألياف.

ومع جميع العناصر الغذائية التي تفتخر بها، تحتوي حبة الطماطم متوسطة الحجم على نحو 25 سعرة حرارية فقط.

وكالات

Share and Enjoy !

Shares

اكتشاف مادة فعالة في مكافحة فيروس كورونا

abrahem daragmeh

 اكتشف علماء من معهد مونتريال للدراسات السريرية في كندا، قدرة مادة كيرسيتين الموجودة في المنتجات النباتية، على مكافحة فيروس SARS-CoV-2 .

ويذكر أن علماء المعهد بدأوا بدراسة خصائص مادة كيرسيتين بعد انتشار وباء الالتهاب الرئوي الشاذ في 26 دولة عام 2003.، واكتشفوا أنها قادرة على توفير حماية كافية للجسم من مجموعة واسعة من الفيروسات..

وعندما أعلن عن تفشي فيروس كورونا بمدينة ووهان الصينية في نهاية ديسمبر عام 2019 ، افترض علماء المعهد أن مادة كيرسيتين ستكون فعاله ضده. لذلك بدأ علماء من كندا والصين في شهر فبراير 2020 باختبارها سريريا في مكافحة فيروس COVID-19 على أكثر من 1000 مريض.

ووفقا لما جء في موقع روسيا اليوم قال العلماء، “إذا كانت نتائج الاختبار إيجابية، فسوف نحصل على مادة مضادة لفيروس كورونا المستجد. خاصة وأن إنتاج مادة كيرسيتين أمر سهل جدا ورخيص، وبالتالي استخدامها في علاج المرضى لن يكلفهم كثيرا”.

ووفقا للمعلومات المتوفرة حاليا ، تعمل مادة كيرسيتين ضد الأمراض الفيروسية بطرق مختلفة. فمثلا يمكنها كبح إنتاج السيتوكينات الالتهابية، المؤثرة في المضاعفات الخطرة لفيروس COVID-19. ولكن قبل كل شيء تقلل تكاثر الفيروس بارتباطها بالمستقبلات الخلوية لأنزيم ACE-2 المحول للأنجيوتنسين.، حيث عن طريقها يتوغل فيروس كورونا المستجد إلى الخلايا.

توجد هذه المادة في البصل والبرتقال والحمضيات الأخرى والتفاح مع القشرة، الفلفل الأصفر والأخضر والهليون، وفي ثمار الكرز والعنب والملفوف والشاي بنوعيه الأخضر والأسود.

بالإضافة إلى أن مادة كيرسيتين مضادة للفيروسات، فهي مادة مضادة للأكسدة ويمكن استخدامها في تخفيض ضغط الدم، ومستوى الغلوكوز والكوليسترول والدهون الثلاثية في الدم. وكذلك في تخفيض خطر الإصابة بالزهايمر وغيره من الاضطرابات العصبية التنكسية.

المصدر: ميديك فوروم

Share and Enjoy !

Shares

الصحة العالمية : ترد على ان الغرغرة بالماء المالح أو الخل دور في القضاء على فيروس كورونا

abrahem daragmeh

فندت منظمة الصحة العالمية، الأربعاء، ما يتداوله بعض الناس في وسائل التواصل الاجتماعي بشأن استخدام بخاخ الأنف الذي يأتي مع محلول ملحي في القضاء على فيروس كورونا.

وقالت منظمة الصحة العالمية في تدوينة لها على حسابها في فيسبوك، إن رش الأنف من الداخل بالماء المالح، كما يعتقد البعض، لا يمنع من الإصابة بفيروس كورونا.

وأكدت المنظمة الدولية أنه لا يوجد دلائل على أن استخدام بخاخ الأنف بصورة منتظمة يقي من الإصابة بفيروس كورونا، الذي تسبب حتى الآن بإصابة أكثر من مليون و400 ألف شخص في العالم.

وذكرت منظمة الصحة العالمية أن هناك أدلة محدودة على أن غسل الأنف بالماء المالح بانتظام، يسرع من شفاء نزلات البرد العادية.

لكن المنظمة أكدت في الوقت نفسه، أن استخدام بخاخ الأنف بالمحلول الملحي بصورة مستمرة لا يمنع الإصابة بالتهابات الجهاز التنفسي على وجه الخصوص.

ويهاجم فيروس كورونا الجهاز التنفسي للإنسان، خصوصا الرئتين، مما يجعل المصاب يشعر بصعوبة في التنفس وجفاف في الحلق.وسبق أن نفت منظمة الصحة العالمية أن يكون للغرغرة بالماء المالح أو الخل دور في القضاء على فيروس كورونا، وقالت إنه لا يوجد دليل يشير إلى أن المياه المالحة تقضي على المرض.

Share and Enjoy !

Shares

حتى تقوي المناعه ابتعد عن5 أكلات : فيديو

abrahem daragmeh

أثناء فترة العزل المنزلى هناك بعض الأكلات والمشروبات التى ينصح بتجنبها، وذلك للحفاظ على صحة الجهاز المناعى وحمايته من فيروس كورونا، وحسب ما ذكره موقع piedmont فهى:

Share and Enjoy !

Shares

كيف تتجنب نقل فيروس كورونا لمنزلك أو سيارتك؟

abrahem daragmeh

في حين أجبر انتشار فيروس كورونا في معظم بلدان العالم الناس على البقاء في منازلهم، قد يضطر البعض للخروج لشراء الحاجيات الأساسية مثل الطعام أو الأدوية، الأمر الذي يفرض عليهم أخذ الحيطة والحذر تجنبا لنقل الفيروس إلى بيوتهم.

ويتوجب على الشخص عند خروجه من منزله توخي الحذر من الأسطح التي يلامسها في الأماكن العامة، كعربات التسوق ومقابض الأبواب والرفوف، من أجل تقليل فرص التعرض للفيروس وجلبه إلى المنزل.

وغسل اليدين بالصابون لمدة تزيد عن 20 ثانية، هي الطريقة المثلى التي يجب اتباعها حال عودتك للمنزل، بحسب موقع CNET الذي ذكر 5 طرق للحفاظ على منزلك معقما وخاليا من فيروس كورونا المستجد بناء على آراء خبراء ومختصين بشؤون الصحة:

استخدام المناديل المعقمة للأسطح

فكر في الأشياء التي تلمسها عدة مرات في اليوم كمقابض الأبواب، والمغاسل، ومقابض الخزائن، وأبواب الثلاجة، وأجهزة التحكم عن بُعد، ونظرا لأن المنزل هو المكان الذي تشعر فيه بالراحة والاسترخاء، فقد لا تكون حذرا وصارما بشأن غسل يديك في مساحتك الخاصة كما هو الحال في الأماكن العامة، لكن يتوجب عليك تعقيم تلك الأماكن مرة على الأقل في اليوم للتخلص من الجراثيم والفيروسات.

وإذا كان هناك مريض في المنزل، فيتعين عليك مسح الأسطح بشكل متكرر، علما أنه بعد مسحها بالمواد المعقمة، بجب تركها في الهواء لمنح المادة المعقمة الوقت الكافي لقتل أي بكتيريا.

تعقيم قطع الأثاث بالبخاخات المطهرة

بالنسبة لقطع الأثاث التي لا يمكن استخدام المناديل المعقمة لمسحها وتطهيرها، يمكن استعمال البخاخات المطهرة على السجاد والأرائك لقتل الفيروسات والجراثيم غير المرئية.

ويمكن رش تلك المناطق بالبخاخات المعقمة وتركها لتجف قبل الجلوس أو المشي على تلك الأسطح. كما ينبغي أيضا الحرص على رش الأسطح الأخرى في المنزل، كالطاولات والأسرّة والفراش.

تنظيف الأرضيات باستخدام خليط من المبيضات

حال خروج الشخص من المنزل، يعلق في حذائه ملايين الجراثيم والفيروسات من الأماكن التي زارها، وإذا لم يتم خلع الأحذية عند الدخول إلى المنزل فإنها تقوم بنشر الفيروسات داخله.

ويوصي مركز السيطرة على الأمراض باستخدام كوب واحد من المبيض ممزوجا بخمسة غالونات من الماء لمسح وتنظيف الأرضيات، كما يمكن مزج نصف كوب من الخل الأبيض مع غالون واحد من الماء ومسح الأرضيات ذات المسامات، كالخشب على سبيل المثال.

استخدام بيروكسيد الهيدروجين للتعقيم

تقول مراكز السيطرة على الأمراض في الولايات المتحدة أن نسبة 3 بالمئة من بيروكسيد الهيدروجين قادرة على تعطيل فيروس الأنف المسبب الرئيسي للزكام، وذلك خلال 8 دقائق.

وفي حال صبّ المادة مباشرة على الأسطح مثل الحوض أو المنضدة أو المراحيض، ستحتاج إلى تركها لمدة 10 إلى 15 دقيقة، وهذا سيمنحها الوقت للقيام بعملها بالكامل، وبعد ذلك افرك المنطقة ثم اشطفها بالماء.

المطهرات طويلة الأجل لحماية المنزل

يتم تداول منتجات معقمة في الأسواق على أنها تقوم بحماية الأسطح لمدة 24 ساعة، ورغم من عدم إدراج تلك المنتجات في قائمة وكالة حماية البيئة الأميركية، إلا أنها فعالة بشكل كبير ضد الفيروسات بشكل عام، وإذا ما تم استخدامها بشكل يومي، فيمكن أن تساعد في منع الجراثيم والفيروسات من العيش على الأسطح في المنزل والمحافظة عليه محميا طول اليوم.

ما يتوجب عليك استخدامه لتنظيف سيارتك؟

عندما تكون في الخارج، فأنت تكون عرضة للجراثيم والفيروسات التي يمكن أن تتبعك إلى سيارتك.

ونظرا لطبيعة استخدام السيارة من قبل عدة أشخاص في العائلة الواحدة، أو حتى اعتياد أي مالك على الانتقال من مكان لآخر قبل ركوب السيارة مرة أخرى، فمن المحتمل أن ينتقل فيروس كورونا عبر الأيدي للأماكن الأكثر عرضة للاتساخ داخل السيارة.

هذه الأماكن هي ببساطة الأجزاء الأكثر استخداما داخل السيارة والتي يجب تنظيفها بمواد معقمة مثل الكلور أو تلك التي تحتوي الكحول بنسبة لا تقل عن 70 في المئة للتأكد من القضاء على الفيروسات عليها.

Share and Enjoy !

Shares