أفادت هيئة البث الإسرائيلية، بأن تل أبيب تدرس شن هجمة استباقية واسعة ضد إيران.
وكانت شبكة “سي ان ان” قد نقلت عن مصدر اليوم الخميس، قوله إن “إيران تخطّط لتنفيذ ردّ حاسم ومؤلم على الضربات الإسرائيلية قبل الانتخابات الأميركية”.
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه يقوم بإنشاء فرقة جديدة على الحدود الشرقية (مع الأردن) وفقا لما ذكره المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي للإعلام العربي، أفيخاي أدرعي بتدوينة على صفحته بمنصة إكس (تويتر سابقا).
وقال أدرعي بتدوينته: “جيش الدفاع يقوم بإنشاء فرقة جديدة على الحدود الشرقية.. وافق كل من وزير الدفاع، السيد يؤاف غالانت، ورئيس الأركان، الجنرال هرتسي هاليفي على إنشاء فرقة اقليمية شرقية تهدف إلى حماية الحدود الشرقية لدولة إسرائيل، جاء القرار في ختام دراسة فحصت الاحتياجات العملياتية والقدرات الدفاعية في المنطقة وذلك بناء على تخطيط أعمال بناء القوة في جيش الدفاع واستنادا إلى العبر من الحرب وتقييم الوضع، سيتم اخضاع الفرقة إلى مسؤولية القيادة الوسطى”.
وتابع أدرعي قائلا: “تهدف الفرقة إلى تعزيز الجهود الدفاعية في منطقة الحدود والطريق رقم 90 والبلدات وتوفير استجابة للتعامل مع احداث إرهابية وتهريب الأسلحة مع الحفاظ على حدود سلام وتعزيز التعاون مع الجيش الأردني”.
من جهتها نقلت ـCNN عن مصادر حكومية أردنية قولها “إن أي عمل على الأراضي الفلسطينية المحتلة مرفوض لأن إسرائيل هي القوة القائمة بالاحتلال الذي يجب أن يزول”، مشيرة إلى أن “السلام والتعاون وحل الدولتين هو ما سيجلب الامن والاستقرار وليس بناء الجيوش والفرق العسكرية”.
– قال رئيس قسم المرصد الأردني للزلازل غسان سويدان أن المرصد رصد صباح الخميس هزة أرضية في مدينة شرم الشيخ في محافظة جنوب سيناء، أقصى جنوب شرق مصر ، بقوة 4.1 درجة على مقياس ريختر.
وقال وسيدان لـ خبرني أن الهزة وقعت في الساعة 7:35 من صباح الخميس توقيت العاصمة الأردنية عمان.
ووقعت الهزة على بعد 150 كلم جنوب مدينة العقبة ، ولم يبلغ عن شعور أهل العقبة بها.
ووقعت الهزة على بعد 9 كلم شرق شرم الشيخ وبعمق 6 كلم.
بلغ إجمالي إيراد الغاز لشركة البترول الوطنية خلال 9 أشهر الأولى من العام الحالي، قرابة 12.859 مليون دينار بارتفاع بلغت نسبته 2% تقريبا مقارنة مع ذات الفترة من عام 2023.
وتوزع إجمالي الغاز خلال فترة 9 أشهر الأولى من العام الحالي، على 7.71 مليون دينار لإسترداد تكاليف عمليات بترولية، و نحو 2.572 مليون دينار حصة الحكومة، و2.57 مليون دينار حصة شركة البترول الوطنية.
ويشار إلى أن لجنة اعتماد التكاليف الخاضعة لاسترداد كلف العمليات البترولية والمشكلة من قبل وزير الطاقة، باعتماد كلف العمليات البترولية للفترة من أول أيار 2002 ولغاية كانون الأول 2023 بحيث تمت المصادقة على مبلغ 126.77 مليون دينار ككلف عمليات قابلة للاسترداد.
وبلغت ممتلكات الغاز للشركة والتي تمثل تكاليف حفر آبار تمت رسملتها وجاري أطفاؤها ” من بئر 48 إلى بئر 55 بالإضافة إلى بئر 59″، منذ بداية العام وحتى نهاية أيلول الماضي، 5.08 مليون دينار بارتفاع بلغت نسبته 2% تقريبا مقارنة بالفترة ذاتها من عام 2023.
ووفقا لبيانات الشركة ارتفعت ايرادات مشروع حقل حمزة النفطي في أول 9 أشهر من العام الحالي، لتصل إلى 873 ألف دينار مقارنة مع 256 ألف دينار في الفترة ذاتها من العام الماضي.
بالمقابل ارتفعت مصروفات حقل حمزة النفطي في فترة 9 أشهر الأولى من العام الحالي، لتصل إلى 487.9 ألف دينار مقابل 112 ألف دينار تقريبا للفترة ذاتها من عام 2023، والبالغة آنذاك 112 ألف دينار.
في حين تراجعت إيرادات حقل السرحان منذ بداية العام وحتى نهاية أيلول لتصل إلى 29.9 الف دينار مقارنة مع 2.4 مليون دينار سجلت في الفترة ذاتها من عام 2023، تزامن أيضا مع تراجع مصروفات المشروع لتصل إلى 27.7 الف دينار، بعد أن كان قد سجلت نحو 1.7 مليون دينار للفترة ذاتها من العام الماضي.
وتُجري شركة البترول الوطنية دراسة تكاملية لحقل الريشة من خلال بيوت خبرة عالمية، على أن يتم تقديم التقرير النهائي لهذه الدراسة والمتضمنة لحساب احتياطيات الغاز بمختلف تصنيفاتها خلال منتصف الربع الرابع من العام الحالي.
وأبرمت شركة البترول الوطنية عدة اتفاقيات بيع وشراء كميات من الغاز تتراوح بشكل تصاعدي خلال عام 2024 من 4 إلى 20 مليون قدم مكعب يوميا.
وحملت المسودة التي نشرها راديو كان تاريخ يوم السبت. وقال المتحدث باسم الأمن القومي بالبيت الأبيض شون سافيت “هناك تقارير ومسودات كثيرة متداولة. ولا تعكس المرحلة الراهنة للمفاوضات”.
لكن سافيت لم يرد على سؤال حول ما إذا كانت النسخة التي نشرها راديو كان تشكل على الأقل الأساس لمزيد من المفاوضات.
وذكر راديو كان أنه جرى عرض المسودة على قادة إسرائيل. ولم يعلق مسؤولون إسرائيليون بعد.
وتفاقم الصراع في لبنان بشدة في الأسابيع الخمسة الماضية وشهدت تلك الفترة سقوط معظم ضحايا مواجهات العام بأكمله والذي يبلغ عددهم وفقا لوزارة الصحة اللبنانية 2800.
ولم يعلق حزب الله على الفور على مقترح وقف إطلاق النار المسرب.
لكن الأمين العام الجديد لحزب الله نعيم قاسم قال في وقت سابق من الأربعاء إن الجماعة المدعومة من إيران ستوافق على وقف إطلاق النار ضمن معايير معينة إذا أرادت إسرائيل وقف الحرب لكن إسرائيل لم توافق حتى الآن على أي مقترح قابل للنقاش.
رويترز + أ ف ب
خبرني – يعتقد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بضرورة تأجيل حفل زفاف ابنه أفنير، المقرر أواخر نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل، بسبب الوضع الأمني والتهديدات التي تشكلها الطائرات المسيرة.
وذكرت هيئة البث الإسرائيلية، الأربعاء، أن نتنياهو “أعرب في اجتماعات مغلقة عن اعتقاده أنه يجب تأجيل حفل الزفاف بسبب الوضع الأمني وأنه قد يكون هناك خطر غير ضروري على الحاضرين”.
وأضافت الهيئة أن “تهديد الطائرات بدون طيار شغل رئيس الوزراء بالأيام الأخيرة”.
وأشارت إلى أن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي “امتنع عن التعليق”.
ومن المقرر إقامة حفل الزفاف في 26 نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل، بحسب الهيئة.
والاثنين الماضي تساءل نتنياهو في محادثات مغلقة في البرلمان: “إلى أين نذهب إذا وصلت طائرة بدون طيار إلى هنا الآن؟ أنا خائف بشكل أساسي من الطائرات بدون طيار”.
ومتحدثا إلى المشاركين في المحادثة المغلقة دون أن تكشف الهيئة عن هويتهم، تابع نتنياهو: “أكثر ما أخشاه الطائرات المسيرة، ففي مواجهة الصواريخ لدينا منظومات جيدة لرصدها واعتراضها”.
يذكر أن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي أعلن سابقاً أن طائرة بدون طيار أطلقت من لبنان أصابت زجاج غرفة نوم نتنياهو في منزله بمدينة قيساريا، شمال إسرائيل، في وقت سابق هذا الشهر، لكنه وزوجته سارة لم يكونا في المنزل.
-أكد وزير الطاقة والثروة المعدنية صالح الخرابشة، إيمانه المُطلق بأن الأردن سيكون له دور كبير جداً في صناعة الهيدروجين الأخضر، موضحاً أن أنظار العالم كلها تتجه إلى تطوير هذه الصناعة لتكون في المستقبل بديل عن الوقود الأحفوري.
إعلان
وبيّن الخرابشة، على هامش اجتماع الطاولة المستديرة الثالث، للمستثمرين المحتملين في مجال الهيدروجين الأخضر في الأردن المُنعقد الأربعاء، أن لقاء المستثمرين يأتي استجابة لمتطلبات الاستراتيجية الوطنية للهيدروجين الأخضر، لافتاً إلى ما حققه الأردن من نجاحات بملف الطاقة المتجددة.
وأضاف، “أننا نتطلع إلى أن تكون المملكة مركزاً إقليمياً لإنتاج الطاقة الخضراء”، مشيراً إلى أن وزارة الطاقة وقعت 13 مذكرة تفاهم واتفاقية إطارية واحدة مع العديد من الشركات العالمية.
وأشار الخرابشة إلى أنه لغايات تحسين الظروف وتطوير البنية التحتية المشتركة لإنتاج الهيدروجين الأخضر تم العمل مع البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، من أجل تقليل الكلف، وبالتالي تحسين القدرة التنافسية لهذه المشاريع التي نعمل على إنشائها في الأردن.
وقال إن صناعة الهيدروجين الأخضر تُمثل فرصة ممتازة في الأردن لاستقطاب شركات عالمية لإنتاج وتطوير هذه الصناعة، إذ يمكن تحويل الهيدروجين الأخضر إلى مشتقات مختلفة مثل الأمونيا الخضراء المستخدمة في قطاعات الصناعة والزراعة أو مشتقات أخرى لاستخدامها في قطاعات الطاقة والنقل، ومؤكدا أن صناعة الهيدروجين الأخضر تعتمد على الطاقة المتجددة.
من جانبه قال الخبير الأول للطاقة بمجموعة البنك الدولي والمسؤول عن ملف الطاقة بمكتب البنك الدولي في الأردن محمد قمح، أن البنك الدولي يشارك بالعديد من الدراسات الفنية والمنح المقدمة لإعداد التشريعات واللوائح الناظمة والمطلوبة لملف التحول الطاقي، وعلى الأخص ملف الهيدروجين الأخضر.
وبيّن قمح، أن إعداد التشريعات الخاصة بهذه الصناعة الحديثة أمر مهم جداً، مؤكداً على تفضيل المستثمر للدول التي لديها بيئة تشريعية ثابتة وواضحة وتشجّع الاستثمار.
من جهتها قالت مديرة منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط في البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية جريتشن بيري، إن البنك يطمح إلى تيسير الحوار وسبل التعاون في الأردن بين الأطراف المعنية، ودعم الحكومة والمطورين في اختيار النموذج المناسب للبنية التحتية المشتركة للتخطيط الامثل للاستثمار في مشاريع الهيدروجين الأخضر.
وبيّنت بيري أن البنك سوف يستمر بالعمل لتطوير هذا قطاع الطاقة عن كثب مع وزارة الطاقة والثروة المعدنية، مضيفة أن الأردن غني بالفرص الاستثمارية في هذا القطاع.
وعبرت عن سعادتها بتنظيم هذه الفعالية وبحضور مستثمرين في قطاع الهيدروجين الأخضر، وعن سرورها بتسهيل سبل التعاون والحوار بين المطورين المحتملين والحكومة لاكتشاف إمكانيات وفرص الاستثمار.
وقدم المستشار الدولي (شركة ILF) المُعينة من قبل البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية عرضاً حول تفاصيل المشروع ومسار الجولات مع أصحاب المصلحة الرئيسيين، إلى جانب إعداد المنتجات المتعلقة بالجوانب الرئيسية للمهمة.
وأضاف المستشار أن استراتيجية الهيدروجين التي وضعتها وزارة الطاقة والثروة المعدنية تُعزز رؤية التحديث الاقتصادي واستراتيجية الطاقة في الأردن، مع التركيز على جعل الأردن مركزاً إقليمياً لإنتاج الهيدروجين الأخضر والأمونيا، ومنوهاً إلى أن المشروع يهدف لدعم المطورين من خلال توفير بيئة ملائمة للاستثمار.
وأضاف المستشار أن وزارة الطاقة تمنح المرونة في التخطيط وتنفيذ مثل هذه المشاريع، بناء على الخطة المقترحة في الاستراتيجية، إذ ستتضمن مكونات البنية التحتية الرئيسية (المهندسون، إمدادات الطاقة، مركز إمدادات المياه، تخزين وتداول الأمونيا، محطة التصدير، فحص مواقع توليد الطاقة المتجددة المحتملة، النقل الجزيئي مقابل النقل الكهربائي، الى جانب البنية التحتية لخطوط الأنابيب لتحلية المياه واستقبالها والتخلص من المحلول الملحي، وخط أنابيب المنتج والتخزين).
يذكر أن 7 من المستثمرين قاموا بتقديم دراسات الجدوى الأولية لمشاريعهم، 3 منهم في الم
راحل النهائية من أعداد الدراسة، حيث يتوقع أن يصل حجم الاستثمار في مشاريع الهيدروجين الأخضر تحت الدراسة إلى 28 مليار دولار بحلول 2030.