سلايدر الرئيسية

توفي شخصان واصيب 3 بحادث تدهور مركبة في البادية الشمالية اليوم الجمعة.

تفاصيل اوفى لاحقا..

لأول مرة منذ انتشار فيروس كورونا، تنضم منظمة الصحة العالمية إلى قائمة المتفائلين بقرب التخلص من الكابوس.

مدير برامج الطوارئ في المنظمة، مايك رايان، توقع عودة العالم إلى الوضع الطبيعي العام المقبل مع ظهور اللقاحات المضادة لفيروس كورونا.

مسؤول الصحة العالمية قال إن هذه اللقاحات، بالإضافة الى الإجراءات الحالية، ستمكن من تفادي الإغلاق وتحقيق السيطرة الفعالة على المرض.

تصريحات “غريبة” على المنظمة العالمية التي استمرت لأشهر لا تصدر سوى تحذيرات، وأنباء متشائمة، تقوي موجة أمل بقرب الخلاص من الفيروس خلال الأشهر المقبلة تسود العالم حاليا، بعد الإعلان عن لقاحات بفعالية تجاوزت 90 في المئة.

وقد سارعت العديد من الدول لوضع خطط للاستفادة من اللقاحات في أقرب الآجال، إذ قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن تسليم لقاح فيروس كورونا سيبدأ الأسبوع المقبل.

وأكد ترامب أن العاملين في الخطوط الأمامية والعاملين في المجال الطبي وكبار السن سيكونون أول المستفيدين من اللقاح، بينما يتوقع أن تشمل الفئة التالية العاملين في المجالات الأساسية والوظائف التي لا يمكن إنجازها من المنزل.

ووسط هذا التفاؤل تشتد المنافسة بين منتجي اللقاحات فقد أعلنت روسيا التوصل لاتفاق مع الهند يهدف إلى إنتاج أكثر من 100 مليون جرعة سنويا من اللقاح الروسي سبوتنيك المضاد لفيروس كورونا.

وستعمل مجموعة هيتيرو الهندية بموجب الاتفاق على إنتاج أكثر من 100 مليون جرعة من اللقاح داخل الهند سنويا.

سكاي نيوز عربية

بلغ سعر بيع غرام الذهب عيار 21 الأكثر رغبة من المواطنين بالسوق المحلية اليوم الجمعة، عند 70ر36 دينار لغايات شراء المواطنين من محلات الصاغة، مقابل 20ر35 دينار لجهة البيع.

ووفقا لأمين سر النقابة العامة لأصحاب محلات تجارة وصياغة الحلي والمجوهرات ربحي علان، بلغ سعر بيع الغرام من الذهب عياري 24 و18 لغايات الشراء من محلات الصاغة عند 20ر44 و 60ر32 دينار على التوالي.

وبين أن سعر الليرة الرشادي وزن 7 غرامات بلغ 263 دينارا، فيما بلغ سعر الليرة الإنجليزي وزن 8 غرامات 298 دينارا.

واشار علان الى أن سعر المعدن الأصفر بالسوق العالمية بلغ حتى ظهر اليوم الجمعة عند 1810 دولارات للاونصة. الواحدة، مبينا ان هذا السعر هو الأقل للذهب منذ ثلاثة أشهر ماضية.(بترا)

قال نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، الجمعة، إن “ضعف الإنجاز، وشح الفرص، وتراجع الأمل، وغياب السلام الشامل، والاستقرار في منطقة جنوب المتوسط تهديد لأمن أوروبا”.

وأضاف خلال كلمة له في المنتدى الإقليمي الخامس لوزراء خارجية الدول الأعضاء في الاتحاد من أجل المتوسط، أن “الاستقرار والرخاء في الضفة الجنوبية من المتوسط تعزيز للاستقرار والأمن في الضفة الشمالية”.

“ما زال التعاون في الاتحاد من أجل المتوسط بين دول شمال وجنوبي المتوسط في فرق كبير بينها، ويحتاج إلى المزيد من العمل”، وفق الصفدي الذي أشار إلى أن “الفجوات لا يجب أن تحبطنا بل على العكس يجب أن تكون حافزا لنا لكي نتعامل مع الموقف ونضع برامج صلبة”.

وقال “من إسبانيا انطلق مسار برشلونة قبل 25 عاما في إطار رؤية شاملة أدركت مركزية مأسسة التعاون الحوار بيننا سبيلا لتجاوز التحديات المشتركة وتعزيز التنمية والاستقرار والرخاء وتحقيق السلام الشامل، وجهدا لبناء ركائز التعاون في المجالات السياسية والاقتصادية والتنموية والثقافية”.

وتحدث الصفدي عن مساهمة الاتحاد في “عدة مجالات من ضمنها البيئة، وتقديم الفرص لآلاف الأشخاص، وأيضا دعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة والجامعات التي تعمل لتحقيق رؤية متحدة، ووضع آلية للمرة الأولى لتمكين المرأة”.

وأشار إلى أن “عمل على اتفاق لوضع الأولويات التي تأخذنا نحو تحقيق أهدافنا”.

“ظهرت لدينا الصعوبات، علينا التعامل معها، ووضع الآليات اللازمة لتحقيق أهدافنا” وفق الصفدي.

واستضافت مدينة برشلونة المنتدى الذي ضم الممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية للاتحاد الأوروبي، جوزيف بوريل.

مندوبا عن الملك، نقل رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف حسن العيسوي، تعازي جلالة الملك عبدالله الثاني إلى عشيرة الفاخوري بوفاة الحاج توفيق شاكر فاخوري.

وأعرب العيسوي، في اتصال هاتفي مع نجله شاكر، عن تعازي ومواساة جلالة الملك لأسرة الفقيد، سائلا الله أن يتغمده بواسع رحمته.

علق مساعد الأمين العام للرعاية الصحية الأولية في وزارة الصحة الدكتور غازي شركس، على أعداد الإصابات في فيروس كورونا المستجد في الأردن.

واكد شركس في تصريحات اعلامية، أن اليوم الجمعة هو الأخير من الأسبوع الوبائي 47، مشيرا إلى أن المعطيات تشير لبوادر استقرار وربما انخفاض الحالة الوبائية.

وأضاف، انه من المتوقع أن يكون عدد الاصابات للاسبوع 47 أقل من الاسبوعين السابقين ونتابع اعداد الاسبوع القادم للتأكد من سير المنحنى الوبائي.

وفيما يخص حالات العزل المنزلي التي اشار اليها بعض خبراء الأوبئة، أكد شركس أن وزارة الصحة تتواصل مع الحالات الايجابية وتعطيها ارشادات العزل المنزلي والالتزام، حيث تسهم عدم مخالطتهم للاخرين بإنخفاض عدد الحالات، مشيرا الى انه من الصعب مراقبة كل معزول منزليا بسبب عددهم الكبير.

وبين الدكتور شركس، أن سبب إنخفاض عدد الإصابات يعود الى زيادة التزام المواطنين بإرتداء الكمامة وكذلك الأثر المتراكم للحظر الاسبوعي يوم الجمعة، مؤكدا أهمية الاستمرار في اتباع وسائل الوقاية للمحافظة على انخفاض المنحنى الوبائي والتفاؤل والحذر وعدم التراخي حتى لا تحصل أي انتكاسة.

قال نقيب الصيادلة زيد الكيلاني، الجمعة، إن فيتامين سي ودي متوفرة بكميات كافية في الصيدليات، حيث “تضاعف” الطلب عليها خلال أزمة فيروس كورونا المستجد.

وقال الكيلاني عبر المملكة، “في موسم الشتاء يزيد الطلب على فيتامين سي والزنك.. فيتامين دي في الأونة الأخيرة يشهد ارتفاعا في الطلب”.

“أستطيع القول إن مع وجود وباء كورونا زاد الطلب أضعاف مقارنة مع السنوات السابقة”، وفق الكيلاني الذي قال: “في فترة ليست بعيدة شهدت الصيدليات شح في فيتامين سي والزنك لكن تم تعويضها عبر سماح مؤسسة الغذاء والدواء استيراد كميات وسماح لمصانع محلية بالإنتاج”.

وتحدث عن توفر بكميات لفيتامين سي ودي في السوق المحلي، قائلا: “أريد أن أطمئن الجميع أن فيتامين سي ودي والزنك وكافة أصناف الفيتامينات ومقويات المناعة متوفرة في الصيدليات بكميات”.

“الفيتاميات هي مكملات غذائية وليست دواء ولا تحتاج إلى وصفة طبية”، وفق الكيلاني.

حذر أخصائي الأمراض الصدرية والتنفسية الدكتور محمد حسن الطراونة من المدخنين في زمن كورونا، حيث يؤدي التدخين إلى احتمال كبير للإصابة بالالتهاب الرئوي الذي قد يكون خطيرا، ويسبب الوفاة في بعض الحالات.

قال الطراونة إن التدخين يؤثر على كل أعضاء الجسم وينتج عن اختراق السجائر حوالي 7000 مادة مسرطنة.

وأكد ن المدخنين أكثر عرضة للإصابة بالأمراض التنفسية وخصوصا انسداد القصبات الهوائية المزمن وأمراض أخرى مرتبطة بالتدخين.

واعتبر أن المدخنين أكثر عرضة للالتهابات الرئوية من غير المدخنين، مرجعا ذلك إلى أن التدخين يؤثر على الأنسجة والأغشية داخل الرئة والقصبات الهوائية ويضعف المناعة ويزيد من إفراز البلغم مما يكون وسط جيد لنمو البكتيريا.

ودعا الطراونة المدخنين بالإقلاع عن التدخين لما يسببه من أضرار بالغة في الجسم، خصوصا في ظل انتشار جائحة كورونا.

أنفقت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، 231.3 مليون دولار من مجموع موازنتها السنوية البالغة 426.7 مليون دولار للعام الحالي، مخصّصة لتأمين احتياجات لاجئين يقطنون في الأردن، وبعجز تمويلي بلغ 195.4 مليون دولار.

ووفق تقرير المفوضية صدر مؤخرا حول تمويل عملياتها في الأردن، واطلعت عليه “المملكة”، فإن مجموع ما أنفقته الأمم المتحدة منذ مطلع العام الحالي، غطى ما نسبته 52% من إجمالي احتياجات مالية مخصصة للاجئين للعام الحالي، وبنسبة عجز 54%.

والتمويل لا يشمل مساعدات للفلسطينيين في الأردن؛ لأن الأمم المتحدة حددت المساعدات لهم عبر وكالتها الخاصة بغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا”.

ويعيش في الأردن، الذي يعتبر ثاني أعلى دولة في العالم بعدد اللاجئين، مقارنة مع عدد السكان، 751805 لاجئين، منهم 661997 سوريا، 66801 عراقي، 14675يمنيا، 6039 سودانيا، 742 صوماليا، و1551 من جنسيات أخرى، بحسب آخر تحديث للمفوضية في 10 تشرين الثاني/ نوفمبر الحالي.

وفي 22 حزيران/ يونيو الماضي، أقرت الحكومة الأردنية خطة استجابتها للأزمة السورية للأعوام 2020-2022، والبالغة قيمتها 6.6 مليار دولار.

وفي 30 حزيران/ يونيو الماضي، عقد المؤتمر الرابع حول “دعم مستقبل سوريا والمنطقة” في بروكسل، حيث تعهد المانحون بتقديم 5.5 مليار دولار لعام 2020، وتعهدات متعددة السنوات تقارب 2.2 مليار دولار لعام 2021 وما بعده، لكل من سوريا والمنطقة.

المفوضية، أشارت في بيانها إلى أنها واصلت متابعة احتياجات اللاجئين خلال فترة حظر التجول الذي فرضته الحكومة وما بعد؛ للحد من انتشار فيروس كورونا في الأردن، حيث عملت مع منظمة الصحة العالمية وشركائها تحت إدارة وزارة الصحة.

وبلغ عدد إصابات فيروس كورونا المستجد بين اللاجئين السوريين في مخيمات مخصصة لهم في الأردن 807 إصابات، وفق مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، التي أشارت إلى تعافي 597 حالة من المرض، فيما بلغت الحالات قيد العلاج 209.

وبحسب تقرير للمفوضية صدر مطلع الأسبوع الحالي، واطلعت “المملكة” عليه، فإن عدد حالات الوفاة في مخيمات اللاجئين السوريين كافة بلغت وفاة في مخيم الزعتري في محافظة المفرق شمالي الأردن، فيما بلغ عدد الفحوص منذ انتشار أزمة كورونا في الأردن 23575 فحصا.

وأوضحت المفوضية، أنها مستمرة في تطبيق تدابير تعزيز النظافة والتوعية بالنظافة الصحية لدى الموظفين واللاجئين في جميع أنحاء الأردن، بما في ذلك المخيمات.

وأشارت إلى أنها عملت على تحديث احتياجاتها العامة للاستجابة لحالة الطوارئ لكوفيد-19، كجزء من خطة الاستجابة الإنسانية العالمية للأمم المتحدة، حيث تبلغ المتطلبات المالية الإضافية للأردن 79 مليون دولار أميركي حتى نهاية عام 2020.

وفيما يستضيف الأردن أكثر من 1.3 مليون سوري منذ بداية الأزمة في 2011، يبلغ عدد المسجلين في المفوضية نحو 661 ألف لاجئ مسجل لدى الأمم المتحدة، من أصل أكثر من 5 ملايين لاجئ سوري في الأردن ودول مجاورة.

وبحسب التقرير، فإن 83.1% من اللاجئين في الأردن يعيشون في مناطق حضرية خارج المخيمات، فيما يعيش 16.9% في مخيمات الأزرق، الزعتري، والمخيم الأردني الإماراتي، و46.8% من مجموع اللاجئين تقل أعمارهم عن 17 عاما.