سلايدر الرئيسية

 كشفت الفحوصات التي خضعت لها أندية المحترفين لكرة القدم، عن إصابة عدد من اللاعبين بفيروس كورونا المستجد.

وحصد فريق الوحدات الرقم الأعلى بعدد الإصابات بواقع 20 إصابة، والجزيرة 3 إصابات، والرمثا إصابة واحدة.

واكد الناطق الإعلامي لنادي الرمثا محمد أبو عاقولة أن الفحوصات كشفت اليوم عن إصابة أحد اللاعبين، فيما اعلن الرمثا قبل ايام عن إصابة لاعبين اثنين آخرين ومدرب الفريق، بحسب بترا.

واكد المنسق الإعلامي لنادي الجزيرة راضي الزواهرة إصابة لاعب ومعالج الفريق وسائق الحافلة.

واكد فريق الوحدات ظهور نتائج إيجابية لفحوصات اللاعبين والمدربين والإداريين.

اطمأن ولي العهد الامير الحسين بن عبدالله الثاني هاتفياً على صحة الفتى الذي تعرض للاعتداء في الزرقاء.

وشدد سموه على ضرورة اتخاذ أشد الإجراءات القانونية بحق مرتكبي الجريمة.

– قال وزير الدولة لشؤون الاعلام / الناطق باسم الحكومة على العايد انه لا نية لفرض حظر شامل طويل في المستقل.

وبين في ايجاز صحفي الأربعاء ان الحظر الشامل يعتمد على التزام الأردنيين والاردنيات ، مبينا انه السبيل الوحيد لخفض الإصابات بفيروس كورونا

واردف العايد :  مستمرون في حظر الخميس والجمعة ، ولا نية لفرض حظر لمدة طويلة لأسبوع او اسبوعين او شهر كما يشاع.

 فسر رئيس الوزراء بشر الخصاونة مقصده من جملة قرارات صعبة التي تحدث بها مؤخرا.

وأوضح الخصاونة خلال مشاركته في مؤتمر صحفي الأربعاء لوزيري الصحة والاعلام : ان الحكومة لن تترد في اتخاذ القرارات المدروسة حتى لو كانت صعبة مؤلمة.

واردف : اغلاق الخميس والجمعة مؤلم للناس ، ولكن تقتضيه أحيانا بعض الضرورات ، وان لا نرسل أبنائنا للمدارس في مراحل التعليم الأساسي هو قرار مؤلم ، وارسالهم أيضا للمدارس في حال نتج عنه تفشي للفيروس هو قرار مؤلم.

وكان الخصاونة قد صرح عقب تأدية الحكومة لليمين الدستورية “لن نسعى في مخاطبة المواطن الأردني إلى تحقيق اعتبارات متعلقة بالشعبوية، وسنأخذ كل القرارات حتى إن كانت مؤلمة ولكنها تستهدف بالنتيجة حماية بلدنا وتحسين أوضاع مواطننا بإذن الله”.

 قال وزير الصحة، نذير عبيدات، الأربعاء، إن لا شك أنه نرى بعض الزيادة في إصابات كوورونا بالأردن، مستدركا أن ذلك أمر متوقع.

وأضاف عبيدات، خلال مؤتمر صحفي، في دار رئاسة الوزراء، أن الأردن لن يقف مكتوف الأيدي في مكافحة الوباء، وأنه يملك نظاما صحيا قويا.

وأوضح أن المركز الوطني لمكافحة الأوبئة كان مطلبا واستجابة لما ورد بكتاب التتكليف الملكي للحكومة، وسيكون له دور مهم ليس فقط في مواجهة الجائحة، وإنما في مواجهة الامراض السارية بشكل عام.

وبيّن أن مهام المركز ستكون وقائية وعلاجية وبحثية، مستدركا أنه لا بد من دور مهم للباحثين الأردنيين في هذا المركز.

وأكد عبيدات، أنه سيتم الاستعجال بوضع التعليمات للمركز ليكون قادرا على القيام بمهامه.

قال رئيس الوزراء بشر الخصاونة ان جريمة الزرقاء هزت وجدات كل اردني ، والتعامل معها سيكون حازما تحت مظلة القانون على الجميع.

وأضاف في مؤتمر صحفي الأربعاء :  وبين انه سيتم رفض هذه الممارسات وتغليظ العقوبات بحق مرتكبي مثل هذه الجرائم.

قرر مدعي عام الزرقاء أيمن مصالحة حظر النشر بقضية جريمة الزرقاء التي ادت الى ايذاء فتى بعمر 16 عاما وبتر يديه وفقء عينيه.

وجاء قرار المدعي العام حفاظا على سرية التحقيق والنظام العام وحقوق الأفراد.

وكان أكد الناطق الاعلامي باسم مديرية الأمن العام أنه سيصار حال انتهاء كافة الاجراءات القانونية اللازمة، إحالة القضية وكافة الأطراف والمضبوطات إلى مدعي عام محكمة أمن الدولة.

أغلقت كوادر قسم صحة البيئة والغذاء في مديرية الشؤون الصحية في محافظة الزرقاء خلال جولاتها الرقابية والتفتيشية اليومية اليوم الأربعاء، بئر مياه ومحطة تحلية مياه ومسبحا.

وقال مدير المديرية الدكتور خليل الرواحنة إن الإغلاقات جاءت بسبب مخالفة المعايير والاشتراطات الصحية اللازمة المنصوص عليها في قانون الصحة العامة، ولن يعاد فتحها إلا بعد تصويب أوضاعها وفق تصريح له لوكالة بترا.

أعربت الملكة رانيا الأربعاء عن تضامنها مع فتى الزرقاء المعتدى عليه واصفة الجريمة بالقبيحة بكل تفاصيلها. وكتبت منشورا جاء فيه: كيف نعيد لك ما أنتزعه المجرمون، وكيف نلملم أشلاء قلب أمك وذويك؟ كيف نحمي أبناءنا من عنف وقسوة من استضعف الخلق دون رادع ولا وازع؟ جريمة قبيحة بكل تفاصيلها… قلوبنا معك، فأنت ابن كل بيت أردني! وأضم صوتي الى الأصوات التي تنادي بأشد العقوبات لمرتكبيها

قالت ممثلة منظمة الأمم المتحدة للطفولة “يونيسف” في الأردن، تانيا شابويزات، إن “المنظمة ستواصل دعم المجتمعات والجهود الوطنية لإنهاء جميع أشكال العنف ضد الأطفال”.‏

وأضافت، في بيان حول حادثة الاعتداء على الطفل البالغ من العمر 16 عامًا في الزرقاء، “نشعر بالصدمة والحزن جراء العنف المروع الذي تعرض له طفل يبلغ من العمر 16 عامًا في الزرقاء، العنف ضد الأطفال غير مقبول على الإطلاق. إنه وباء يهدد المجتمع مثله كمثل جائحة فيروس كورونا”.‏