العقبة- قال مدير مديرية الشؤون الصحية بمحافظة العقبة، الدكتور صائب أبو عبود، إن جميع نتائج المخالطين ومخالطين المخالطين لإصابة أحد موظفي الجمارك بالعقبة والبالغ عددها 1250 عينة فحص لفيروس كورونا المستجد جاءت جميعها سلبية.
واكد ابو عبود ان الوضع الوبائي بمحافظة العقبة في احسن حالاته ولا يوجد اي اصابة منذ بدء الجائحة باستثناء موظف الجمارك الذي تم اتخاذ اجراءات فورية لحجره وفحص جميع من كان معهم.
واشار ابو عبود ان جميع العينات العشوائية التي تقوم بعا فرق الاستقصاء الوبائي في العقبة على المعابر الحدودية لزوار العقبة ولكافة المؤسسات الحكومية والخاصة اظهرت نتائجها سلبية، مؤكدا ان فرق الاستقصاء الوبائي تعمل ليل نهار على اخذ عينات عشوائية من كافة سكان وزوار العقبة وتظهر جميع نتائجها سلبية ولله الحمد مما يؤكد ان الوضع الوبائي في العقبة تحت السيطرة وهو في افضل حالاته.
وقال ابو عبود ان المنشاءات الاكثر ازدحاماً والاماكن الساخنة تخضع لعمليات تعقيم كاجراء وقائي احترازي وتتابع باستمرار خاصة قبل ونهاية عطل نهائية الاسبوع كون العقبة المقصد الوحيد لسياحة الاردنيون، مشيرا ان فرق الاستقصاء الوبائي تجمع عينات عشوائية من تلك الاماكن وجميع نتائجها سلبية.
سلايدر الرئيسية
العقبة: نتائج جميع العينات للمخالطين سلبية
الرزاز يتحدث عن الموجة الثانية لكورونا في الاردن
يتحدث رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز في كلمته الأسبوعية بعد قليل عن جملة من القضايا المحلية أبرزها إجراءات الحكومة للتعامل مع الموجة الثانية من فيروس كورونا المستجد، إضافة إلى الاستثمار في قطاعي الزراعة والثروة المعدنية\
تحدث رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز في كلمته الأسبوعية عن جملة من القضايا المحلية أبرزها إجراءات الحكومة للتعامل مع الموجة الثانية من فيروس كورونا المستجد، إضافة إلى الاستثمار في قطاعي الزراعة والثروة المعدنية.
وفيما يلي كلمة الرزاز:
سوف أبدأ بموضوع يؤرق المواطن الأردني اليوم وهو الموجة الثانية من جائحة الكورونا التي تجتاح العالم. كافة دول العالم اليوم تواجه الموجة الثانية من الجائحة ووتيرة الإصابات أعلى بكثير مما كانت عليه سابقا
في الأشهر الست الأولى كان عدد الإصابات في العالم 10 ملايين، وفي الأسابيع الست الأخيرة لوحدها تضاعف العدد الى ما يزيد عن 20 مليون. منظمة الصحة العالمية ترجح أننا لن نتخلص من الجائحة قبل عامين من الان
حتى الدول التي لم تشهد إصابات تذكر في الأشهر الأربعة الأولى تنتشر فيها العدوى ويرتفع عدد الإصابات، الا أننا في (الأردن) بوضع أفضل بكثير من غالبية دول العالم في التصدي للفيروس
علينا أن ندرك بأننا نخوض نزالاً طويل الأمد. وأن نعدّ أنفسنا لمواجهة أثار صحية واجتماعية واقتصادية تتطلب الصبر والجلد والمثابرة والتكافل في مواجهة هذا الخصم الشرس بل أننا عملنا سوياً ويد بيد متضامنين متكافلين لا نقبل الهزيمة، ومصمّمون على النجاح، نعنى بالجميع، نتخذ إجراءاتنا مبكرا، نجتهد، نخطئ ونصيب، ونصحح الخطأ ونمضي قدما
ما ساعدنا على الحد من انتشار الفايروس حتى الان ليس أننا نمتلك الحل السحري أو معصومون عن الخطأ لا سمح الله.
وأدركنا جميعاً أن حصول المواطن على المعلومة الدقيقة وفهمه للمخاطر يسهم في زيادة وعيه بإجراءات الوقاية، وهو شرط أساسي للنجاح. وهنا لم تأل الحكومة جهداً في نشر جميع المعلومات المتعلقة بالإصابات وأماكنها وشرح أهمية لبس الكمامة والتباعد وغيرها من إجراءات السلامة
الرزاز: يبقى الشرط الآخر للنجاح هو الالتزام الكامل بالإجراءات ومساهمة مؤسسات المجتمع المدني والمواطنين انفسهم في نشر الوعي حول أهمية التزام الجميع. ورأينا أمثلة رائعة من مؤسساتنا وشبابنا وحتى مصابينا لنشر الوعي والالتزام
نقدم التحية لكل من التزم عن حرص ووعي وفهم للمخاطر و لمن لم يلتزم نقول، من حق الإنسان أن يصدّق أو لا يصدّق أي شيء، فقناعات الإنسان حقه ولا يستطيع أي شخص فرض قناعات أخرى عليه؛ لكن ليس من حق الإنسان أن يتصرّف بطريقة تعرّض حياة الآخرين للخطر، أكان عن قناعة، أو مجرد تراخٍ في الالتزام
اليوم وفي مواجهة الموجة الجديدة من الجائحة، سننجح معاً إن شاء الله، كما نجحنا في الموجة الأولى
في الأيام الأخيرة، أغلقنا حدود جابر مؤقتاً لضمان سلامة الإجراءات، كما أتخذنا إجراءات في معبر العمري تضمنت تنقلات وإعادة النظر بآليات العمل جميعها
اضطررنا لعزل لواء الرمثا والنتائج بدت مطمئنة والحمد لله، وفي حال استمرار الوضع بالتحسن سنقوم بفك عزل اللواء اعتباراً من يوم الثلاثاء المقبل
نراقب بعض البؤر في العاصمة عن كثب، ونستمر في زيادة عدد فرق التقصي الوبائي التي تضاعفت من 25 الى 95 في الأسابيع الأخيرة وفي فحوصاتها الموجهة للبؤر المحتملة والفحص العشوائي لاستباق تفشي العدوى
اليوم نحن مستعدون أكثر، فبرعاية وتوجيهات سيدنا، افتتحنا عدة مراكز صحية ومستشفيات، طوّرنا على المستشفيات السابقة، كما قمنا بزيادة أسرة العناية الحثيثة وأجهزة التنفس
مرة أخرى أدعو جميع اخواني واخواتي لتحميل تطبيق أمان الذي طور بأيادي متطوعين أردنيين يحفظ الخصوصية وينبه مخالطي المصابين لاجراء اللازم لكسر سلسلة العدوى بشكل سريع
للحد من الأثر الاجتماعي والاقتصادي نتدرج في آلية الحظر على مستوى الحي أو اللواء أو المحافظة ولن نتوانى عن أي إجراء من شأنه حماية مواطنينا
بدء العام بموعده في 9/1 وفي ضوء تطورات الوضع الوبائي سيكون هناك مجموعة بدائل جاهزة تعتمد على مستوى الخطورة فحسب المنطقة بعض المدارس الحكومية والخاصة ستداوم كالمعتاد مع الالتزام بالمتطلبات الصحية بعضها بشكل جزئي والاقلية في الأماكن التي يتم عزلها، سيكون التعلم فيها عن بعد ووجهت معالي وزير التربية والتعليم بعقد مؤتمر صحفي يشرح فيه تفاصيل الاجراءات الصحية المطلوبة
كما وجهت وزير التربية والتعليم أيضا بفتح باب التسجيل ومعادلة الشهادات لأبنائهم في المدارس حتى قبل عودتهم من خلال الرابط الخاص في وزارة التربية والتعليم
الرزاز: بالنسبة لأبنائنا المغتربين العائدين لأرض الوطن، فالعملية مستمرة، ففي هذا الأسبوع وجهت وزيرة السياحة لرفع عدد الغرف الفندقية المتاحة لاستقبال عدد أكبر من أبنائنا المغتربين.
أنتقل الآن من مجابهة التحديات الآنية إلى الجانب الاستراتيجي والاستفادة من الفرص المتاحة التي ستسهم بشكل مباشر في زيادة منعتنا وفي تعافي اقتصادنا الوطني من خلال إصلاحات جذرية في قطاعات هامة كالزراعة والتعدين
أبدأ بقطاع الزراعة، حيث أن لهذا القطاع مكانة خاصة في وجدان الأردنيين، ناهيك عن أنه يحقق أمننا الغذائي وحمى الأردن بمنتجات الفواكة والخضار الطازجة والدواجن واللحوم والألبان خلال الأزمة (كورونا)، وساهم في الإنتاج والتنمية في المناطق الريفية البعيدة عن المدن
: لقد عملت وزارة الزراعة على مدى الأشهر الماضية، وبالتعاون مع جميع شركاء القطاع من القطاع الخاص والاتحادات والغرف والنقابات والجمعيات المعنية، على تطوير الإستراتيجية الوطنية للتنمية الزراعية
الاستراتيجية تتضمن خطة متكاملة تهدف إلى الارتقاء بهذا القطاع من الزراعة التقليدية إلى الصناعة الزراعية التي تتضمن تنمية الحراج والمراعي والعمل مع التعاونيات لمساعدة صغار المزارعين على الاستفادة من كافة التقنيات
وعلى مدى هذا الأسبوع سيقدم معالي وزير الزراعة المعالم الرئيسية للإستراتيجية والمشاريع التي بدأنا بتنفيذها على أرض الواقع وببرنامج زمني واضح
: تم زيادة الخدمات المتاحة لكبار المزارعين بما فيها إستخدام التكنولوجيا والتركيز على المحاصيل الإستراتيجية وتطوير سلسلة الإنتاج والتسويق والتصنيع الزراعي والتصدير الى الخارج.
أما قطاع التعدين، فلم يحظى هذا القطاع بالعناية التي يستحقها منذ سنوات طويلة، بالرغم من أن حوالي 20 بالمئة من صادراتنا هي من هذا القطاع والإمكانيات فيه هائلة
: ولهذا قامت وزارة الطاقة والثروة المعدنية بإعداد مسح شامل قامت به كوارد وطنية متخصصة تحدد نوعية وأماكن تواجد الثروات المعدنية المختلفة في انحاء المملكة مما سيفتح المجال ضمن اسس واضحة وشفافة للاستثمار فيها
كما وافق مجلس الوزراء على نظام “مشاريع إستغلال البترول والصخر الزيتي والفحم الحجري والمعادن الإستراتيجية” الذي يهدف الى تحفيز الإستثمار وفق أسس ومبادئ تقوم على الشفافية والوضوح
ستقوم هيئة الاستثمار بالبدء في هذا الاسبوع بالتعاون مع الوزارة بتسويق هذه الفرص الاستثمارية للثروات المعدنية، مما سيتيح استحداث فرص عمل للشباب الأردنيين في محافظات عديدة
الامتحان الحقيقي للدول والشعوب يكون في الشدائد، ونحن لها. قد نواجه ظروفاً تكون الخيارات فيها صعبة، وخيارات أحلاها مر. ولكن كل مر سيمر، وسوف يمر بمشيئة الله، لكن ليس بالتمني، ولكن بإرادة وعزم وتصميم الأردنيين جميعا بقيادة وتوجيهات سيدنا أطال الله في عمره
إصابة 6 أشخاص بالتسمم بسبب الشاورما في المفرق
أصيب ستة أشخاص من عائلة واحدة بحالات تسمم جراء تناولهم وجبات شاورما من أحد المطاعم في محافظة المفرق صباح اليوم الأحد.
وقال محافظ المفرق ياسر العدوان انه تم نقل المصابين الى مستشفى المفرق الحكومي لتلقي الإسعافات الأولية والعلاجات اللازمة، لافتا إلى أنه تم إغلاق المطعم احترازيا.
مصدر في السياحة: وقف “أردنا جنة” ليوم الجمعة فقط
قال مصدر في وزارة السياحة، إن برنامج ” أردنا جنة ” لن يتم ايقافه بشكل كامل وأن ايقاف الرحلات سيكون ليوم الجمعة فقط؛ بسبب الحظر الشامل في العاصمة عمان والزرقاء.
وأشار المصدر أنه وبناء على توصيات ومشاورات مع لجنة الاوبئة تقرر ايقاف البرنامج ليوم الجمعة القادم، بسبب إعلان الحظر الشامل والاستمرار بالبرنامج لبقية الأيام وكالمعتاد بالتعاون مع المكاتب السياحية.
من جهته أكد أمين سر جمعية وكلاء السياحة و السفر كمال دياب أن مخاطباتنا مع وزارة السياحة أكدت بأنه لم يتم ايقاف البرنامج وهو مستمر باستثناء يوم الجمعة، والذي ستتوقف فيه الرحلات السياحية الى العقبة وكافة مناطق المملكة بسبب الحظر الشامل بالعاصمة عمان والزرقاء حسب الوضع الوبائي وزيادة أعداد الاصابات بفيروس كورونا.
لجنة الأوبئة تكشف أسباب تسجيل إصابات جديدة بكورونا
عمان- اعتبر الناطق باسم اللجنة الوطنية للأوبئة، الدكتور نذير عبيدات، أن أعداد الإصابات بفيروس كورونا، في عمّان، تثير القلق.
وقال عبيدات، لإذاعة “حياة اف ام” إن “أعداد الإصابات في عمّان تثير القلق”، مشددا على ضرورة مراقبة الوضع الوبائي، بالتزامن مع الانتباه والالتزام.
وحول ما إذا كانت أعداد إصابات كورونا ستزيد في عمّان خلال الأيام القادمة، نوّه عبيدات، إلى أنه “ليس بالضرورة” حدوث ذلك.
وربط عبيدات، بين التراخي على الحدود، وعدم التزام المواطنين، مع تدهور الوضع الوبائي في الأردن.
وذكر أن عدم الالتزام والتهاون والتراخي، من قبل المواطنين، وما سبقه من التراخي على الحدود، أسباب أدت إلى تسجيل إصابات جديدة.
وأشار عبيدات، إلى أن طبيعة المنافذ الحدودية، صعّبت من مهمة تطبيق البروتوكول الصحي بحذافيره.
يشار إلى أن لجنة الأوبئة أعدت، في وقت سابق، بروتوكولا صحيا، للمعابر الحدودية، تضمن اشتراط عدم مخالطة سائقي الشاحنات الأردنيين، لنظرائهم الأجانب، عبر نظام “الباك تو باك”.
ضبط 16 راكبا داخل ثلاجة شحن في المفرق
أعلنت إدارة الدوريات الخارجية عن ضبط مركبة شحن “ثلاجة” قام سائقها بتحميل عدد زائد من الركاب عن الحد المقرر ، بواقع 16 راكبا، في المفرق .
وفي بيان صادر عن الإدارة ، وصل ، فإن العاملين في محطة سهل الدبة الأمنية (فرع دوريات المفرق) ، ضبطوا مركبة شحن (ثلاجة) ترتكب مخالفة تحميل ركاب زيادة عن الحد المقرر بواقع (16)راكب وبعد التدقيق عليهم تبين ان 4 أشخاص لا يحملون اثباتات شخصية ومخالفون لأمر الدفاع (11).
وأشارت الى أنه تسليم المركبة لمركز أمن المدينة المفرق.
183 مليون دولار حجم تمويل خطة الأمم المتحدة لدعم لاجئين في الأردن
أنفقت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين 183.5 مليون دولار من مجموع موازنتها السنوية البالغة 426.7 مليون دولار للعام الحالي، مخصّصة لتأمين احتياجات لاجئين يقطنون في الأردن، وبعجز تمويلي بلغ 243.2 مليون دولار.
ووفق تقرير المفوضية صدر مؤخرا حول تمويل عملياتها في الأردن واطلعت “المملكة” على نسخة منه، فإن مجموع ما أنفقته الأمم المتحدة خلال السبعة أشهر الأولى من العام الحالي غطى ما نسبته 43% من إجمالي احتياجات مالية مخصصة للاجئين للعام الحالي، وبنسبة عجز 57%.
التمويل لا يشمل مساعدات للفلسطينيين في الأردن؛ لأن الأمم المتحدة حددت المساعدات لهم عبر وكالتها الخاصة بغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا”.
ويعيش في الأردن، الذي يعتبر ثاني أعلى دولة في العالم بعدد اللاجئين، مقارنة مع عدد السكان، 748.729 لاجئا، منهم 658,756 سوريا، 66,842 عراقيا، 14,691 يمنيا، 6,083 سودانيا، 747 صوماليا، و1.610 من جنسيات أخرى، بحسب آخر تحديث للمفوضية في 11 آب/ أغسطس الحالي.
في 22 حزيران/ يونيو الماضي، أقرت الحكومة الأردنية خطة استجابتها للأزمة السورية للأعوام 2020-2022، والبالغة قيمتها 6.6 مليار دولار.
وفي 30 حزيران/ يونيو الماضي، عقد المؤتمر الرابع حول “دعم مستقبل سوريا والمنطقة” في بروكسل، حيث تعهد المانحون بتقديم 5.5 مليار دولار لعام 2020، وتعهدات متعددة السنوات تقارب 2.2 مليار دولار لعام 2021 وما بعده، لكل من سوريا والمنطقة.
المفوضية، أشارت في بيانها إلى أنها واصلت متابعة احتياجات اللاجئين خلال فترة حظر تجول فرضته الحكومة الأردنية للحد من انتشار فيروس كورونا في الأردن، حيث عملت مع منظمة الصحة العالمية وشركائها تحت إدارة وزارة الصحة.
وأوضحت أنها مستمرة في تطبيق تدابير تعزيز النظافة والتوعية بالنظافة الصحية لدى الموظفين واللاجئين في جميع أنحاء الأردن، بما في ذلك المخيمات.
وأشارت المفوضية إلى أنها عملت على تحديث احتياجاتها العامة للاستجابة لحالة الطوارئ لكوفيد-19، كجزء من خطة الاستجابة الإنسانية العالمية للأمم المتحدة، حيث تبلغ المتطلبات المالية الإضافية للأردن 79 مليون دولار أميركي حتى نهاية عام 2020.
وتصدّرت الولايات المتحدة قائمة الجهات المانحة الرئيسية لعمليات المفوضية في الأردن، بتمويل بلغ نحو 80 مليون دولار، ثم الاتحاد الأوروبي بنحو 28 مليون دولار، ثم المملكة المتحدة بنحو 12 مليون دولار، ثم كندا 8 ملايين دولار، إضافة إلى اليابان وأستراليا وإيرلندا وسويسرا.
وفيما يستضيف الأردن أكثر من 1.3 مليون سوري منذ بداية الأزمة في 2011، يبلغ عدد المسجلين في المفوضية أكثر من 658 ألف لاجئ مسجل لدى الأمم المتحدة، من أصل أكثر من 5 ملايين لاجئ سوري في الأردن ودول مجاورة.
وبحسب التقرير، فإن 83.2% من اللاجئين في الأردن يعيشون في مناطق حضرية خارج المخيمات، فيما يعيش 16.8% في مخيمات الأزرق، الزعتري، والمخيم الأردني الإماراتي.
المفوضية، تدعم خطة الاستجابة الوطنية للحكومة الأردنية، حيث تبرعت بـ 1.2 مليون دولار لوزارة الصحة لشراء المعدات الطبية الأساسية، إضافة إلى 6 سيارات إسعاف، وتوصيل الأدوية مباشرة إلى منازل اللاجئين، والحفاظ على تشغيل الخدمات الأساسية، بما في ذلك الخدمات الطبية العيادات والمستشفيات داخل مخيمات اللاجئين.