سلايدر الرئيسية

 بحثت وزيرة الطاقة والثروة المعدنية المهندسة هالة زواتي، الخميس، مع السفير العراقي حيدر العذاري تعزيز سبل التعاون والشراكة بين البلدين في مجال الطاقة.

وأكدت زواتي، خلال اللقاء، أن الوزارة على استعداد للبدء بتنفيذ مشروع الربط الكهربائي بين الأردن والعراق.

كما ناقش الطرفان آخر المستجدات بشان مشروع مد أنبوب النفط الناقل من البصرة الى ميناء العقبة، ونقل النفط عبر الصهاريج.

أعلنت الخطوط الجوية الملكية الأردنية تحقيقها أرباحاً صافية قبل الضريبة 12.971 مليون دينار للسنة المنتهية في 31 كانون أول 2019، مقابل صافي خسارة بلغ 5.818 مليون دينار للسنة المنتهية في 31 كانون أول 2018.

وقالت الشركة في افصاح لهيئة الأوراق المالية الخميس، إن التحسن في الأداء المالي للشركة يعزى إلى النتائج الايجابية من ارتفاع لأعداد المسافرين 40 ألف مسافر مقارنة مع 2018 وبمعدل اشغال لمقاعد الطائرات لم يسبق للشركة أن حققته في الأعوام الماضية وبلغ 74.2% للعام 2019، مقارنة بـ 73.8% للعام 2018.

وأضافت أن الأرباح بعد الضريبة تبلغ 10.375 مليون دينار في العام 2019، مقارنة مع خسارة تبلغ 5.857 في العام 2018.
ولفتت الشركة في افصاحها إلى انخفاض النفقات التشغيلية 28 مليون دينار لتبلغ 547 مليون دينار بالمقارنة مع 575 مليون دينار، وذلك نتيجة تراجع فاتورة الوقود التي دفعتها الشركة.

وأشارت إلى أن مجمل الربح التشغيلي بلغ 113.2 مليون دينار في العام 2019 مقارنة بـ 88.8 مليون دينار في العام 2018.

 التقى رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزّاز، الخميس، ممثلي قطاع النقل، لبحث القضايا المتعلقة بعمل القطاع.

وقال الرزاز، خلال اللقاء، إن “الحكومة بصدد وضع أولوياتها للمرحلة المقبلة، وهذا اللقاء يأتي للتأكيد على على أهمية قطاع النقل ومساهمته في دعم الاقتصاد الوطني وتوفير فرص التشغيل”.

وأضاف، أن “قطاع النقل عصب الجسد الاقتصادي وعلينا الاستفادة من الموقع الجغرافي للمملكة لزيادة فاعليته”.

عمان – الامم – استقبل وزير الدولة لشؤون الإعلام – الناطق الرسمي باسم الحكومة أمجد العضايلة في دار رئاسة الوزراء اليوم، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الأردن نايف بن بندر السديري.
وجرى خلال اللقاء، بحث أوجه التعاون المشترك بين البلدين الشقيقين، واستعراض العلاقات الثنائية وما تشهده من تطور مستمر في مختلف المجالات.

وأكد السديري أهمية الدعوة المقدمه من المملكة لشقيقتها الأردن لحضور اجتماعات وقمة مجموعة العشرين التي تستضيفها المملكة العربية السعودية هذا العام .

عمّان – الامم – تنظم مبادرة معامل التأثير والاستشهادات المرجعية العربية “ارسيف Arcif”، السبت المقبل، حفلاً لتكريم الجامعات والمجلات والباحثين الأردنيين الأكثر تأثيراً علمياً، وفق نتائج التقرير السنوي لعام 2019.

ويشهد الحفل تكريم 33 أردنياً، من بين 100 مؤلف وباحثهم أكثر تأثيراً في العالم العربي، الى جانب تكريم المجلات العلمية الأردنية، التي حصلت على مراتب عليا على المستوى العربي.

وتأتي قائمة الـ 100 مؤلف وباحث الأكثر تأثيراً واستشهاداً في العالم العربي من بين 13 ألف مؤلف وباحث جرى الاستشهاد بأعمالهم، من أصل 105 آلاف باحث ومؤلف خضعت أعمالهم للمراجعة وفق المعايير العالمية التي يعتمدها معامل “ارسيف Arcif”.

وقال رئيس مبادرة “ارسيف” أ.د. سامي الخزندار، في تصريح صحافي، إن “التكريم، الذي تنظمه مبادرة ارسيف، يأتي دعماً لجهود الجامعات والمجلات و الباحثين الأردنيين ممن حققت أعمالهم مراتب متقدمة على مؤشر ارسيف للإنتاج العلمي باللغة العربية”.

وبين الخزندار أن “مبادرة ارسيف، تسعى إلى اظهار المشهد العلمي الأردني والعربي، بعدما غيّبته مؤشرات الإنتاج الغربية، وألحقته بها في علاقة تبعية أفقدته مكانته على المستوى العالمي”.

ويشهد الحفل أيضا تكريماً لأعلى الجامعات والمجلات والباحثين الأردنيين ترتيباً على مؤشر “ارسيف Arcif” لعام 2019، فيما يتضمن التكريم، الذي يترأس فعالياته أ.د. سلطان أبو عرابي، كلمة لراعي الحفل رئيس الوزراء الاسبق أ. د. عدنان بدران، يعقبها محاضرة حول الأبعاد الحضارية لمؤشرات الإنتاج العلمي العربي يلقيها أ.د. سامي الخزندار.

ويشارك في الحفل رجال دولة ونواب ورؤساء جامعات وعمداء كليات والعديد من مسؤولي هيئة الاعتماد وصندوق البحث العلمي والشخصيات الأكاديمية، فضلاً عن 30 رئيس تحرير مجلة علمية.

ويعد معامل التأثير والاستشهادات المرجعية العربية “ارسيف Arcif” أداة منهجيـة لقياس الأهمية النسبية للمجلات العلمية ومقارنتها في مجال حقلها المعرفي، ويستخرج وفـق معـادلات معيارية صارمة تستند لمقاييـس عالمية.

وكشف معامل “ارسيف Arcif”، منذ تأسيسه عام 2013، النقاب عن حقائق عديدة، على الصعيد العلمي والأكاديمي العربي، ظلت طويلاً طي الغياب، نتيجة لعدم وجدود مؤشرات قياس قادرة على تظهير حقائق الانتاج العلمي العربي.

عمان – الامم – التقى وزير الداخلية سلامة حماد اليوم سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الأردن نايف بن بندر السديري،وجرى خلال اللقاء بحث اوجه التعاون الثنائي بين البلدين الشقيقين ، خاصة في المجالات الامنية والشرطية وسبل دعمها وتعزيزها.
وثمن الوزير حماد دور المملكة العربية السعودية الداعم ووقوفها المستمر الى جانب الأردن في مختلف المجالات ، مشددا على ان هذا الدعم ياتي في اطار العلاقات التارايخية بين البلدين وتطابق الرؤى ووجهات النظر تجاه مختلف القضايا والتحديات التي تواجه الامتين العربية والاسلامية.
من جانبه اكد السفير السديري، ان وحدة المصير المشترك بين البلدين تستدعي توحيد الجهود ولا سيما في النواحي الامنية وتبادل الخبرات بما يحقق الامن والاستقرار في البلدين والمنطقة.
وفي نهاية اللقاء اتفق الجانبان على مواصلة التنسيق والتشاور وتفعيل علاقات الشراكة التي تربط البلدين الشقيقين في شتى المجالات.

بحث وزير الداخلية سلامة حماد لدى لقائه في مكتبه بالوزارة اليوم الخميس السفير السعودي في عمان نايف بن بندر السديري اوجه التعاون الثنائي بين البلدين الشقيقين سيما في المجالات الامنية والشرطية وسبل دعمها وتعزيزها.
واكد وزير الداخلية في بداية اللقاء ان العلاقات التي تربط البلدين الشقيقن عميقة متجذرة وآخذة بالنماء والتطور يوما بعد يوم وذلك بفضل الدعم الذي تتلقاه من قيادتي البلدين وحرصهما الشديد على مأسستها في مختلف المجالات وبشكل يضمن تحقيق مصالحهما المشتركة.
وثمن حماد دور المملكة العربية السعودية الداعم ووقوفها المستمر الى جانب الاردن في مختلف المجالات مشددا على ان هذا الدعم ياتي في اطار العلاقات التارايخية بين البلدين وتطابق الرؤى ووجهات النظر تجاه مختلف القضايا والتحديات التي تواجه الامتين العربية والاسلامية.
وبين وزير الداخلية ان الظروف التي تمر بها المنطقة تستدعي التكاتف ومواصلة التنسيق والتشاور حفاظا على استقرار المنطقة وتجنيبها المزيد من التحديات والصعوبات التي قد تنشأ في حال عدم تفعيل منظومة العمل العربي المشترك وغياب التعاون بين الدول العربية.
واكد الوزير حماد ، ضرورة تفعيل اواصر التعاون الامني بين الاردن والسعودية وفي مجالات التدريب والتاهيل وحماية الحدود المشتركة ومراقبتها لمنع اية اختراقات امنية قد تحدث اضافة الى تبادل الخبرات والزيارات بين الطرفين .
من جانبه اكد السفير السعودي ان وحدة المصير المشترك بين البلدين تستدعي توحيد الجهود ولا سيما في النواحي الامنية وتبادل الخبرات بما يحقق الامن والاستقرار في البلدين والمنطقة.
وفي نهاية اللقاء اتفق الجانبان على مواصلة التنسيق والتشاور وتفعيل علاقات الشراكة التي تربط البلدين الشقيقين في شتى المجالات.

هنأ وزير الدولة لشؤون الإعلام أمجد عودة العضايلة، الإذاعة الأردنية والإذاعات المحلية الأخرى، بمناسبة اليوم العالمي للإذاعة الذي يصادف اليوم الخميس، الموافق للثالث عشر من شباط في كل عام.
وأكد العضايلة خلال مداخلة هاتفية على برنامج البث المباشر عبر أثير الإذاعة الأردنية، صباح اليوم الخميس، أهمية دور الإذاعة الأردنية بشكل خاص والإذاعات المحلية عموما في خدمة قضايا الإنسان والمجتمعات، وتلبية حاجات الأفراد، وايصال رسالة الدولة للمواطنين.
وأشار إلى أن دور الإذاعة لا يقل أهمية عن أية وسيلة إعلام أخرى، نظرا لانتشارها الكبير وقدرتها على الوصول لكل شخص وفي أي مكان، خصوصا في ظل التطور التقني الهائل وانتشار التطبيقات الذكية، التي اصبحت تتيح للأفراد الاستماع للإذاعات في أي وقت، مضيفا أن الإذاعات تعد من اقدم وسائل الإعلام التي لا تزال تحافظ على مكانتها وواكبت التطور التكنولوجي والرقمي.
واوضح العضايلة أن الأردن لديه تجربة مهمة على مستوى الإذاعات، إذ يوجد عبر الأثير الأردني 42 إذاعة محلية، مما اسهم بتنوع المحتوى بشكل يلبي طموحات ورغبات جميع أفراد المجتمع الأردني، مضيفا ان ما نفخر به في الأردن، مساحة الحريات والتعبير التي تتيح للإعلام بمختلف وسائله أن يمارس دوره.
وأشار إلى التطور الحاصل على مستوى الإذاعة الأردنية وخصوصا برنامج البث المباشر الذي استمر على مدار عقود، وواكب أحداثا مهمة على مستوى الدولة، مبينا “يعد من أهم البرامج التي كنا نستمع لها لمعرفة آراء وتطلعات المواطنين”.
وشدد على أن الحكومة تتطلع لتطوير المحتوى الإعلامي للإذاعة الأردنية والإذاعات الأخرى، بما يواكب هموم وتطلعات المواطنين، لاسيما في جانب التوعية والتثقيف، والتربية الإعلامية.
وختم العضايلة مداخلته “اتمنى للإذاعة الأردنية العريقة (أم الإذاعات)، وكل الإذاعات المحلية الأخرى التوفيق، واثمن حرصها على أداء رسالتها بمهنية ومسؤولية وطنية واهتمام بإبراز قضايا المجتمع والمواطن”.
يذكر أن المؤتمر العام لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة “اليونسكو” أعلن في دورته السادسة والثلاثين يوم الثالث عشر من شباط عام 2011، هواليوم العالمي للإذاعة، وتمّ اِختيار هذا التَّاريخ تزامُناً مع ذِكرَى إِطلاق إِذاعة الأُممِ المُتّحِدة عام 1946.

أكّد وزير العدل الدكتور بسام التلهوني أنّ الوزارة حريصة كلّ الحرص على متابعة شؤون المحامين وقضاياهم، ومعالجة المعيقات أمام أداء دورهم بالشراكة والتعاون مع نقابة المحامين، باعتبارها الجسم المؤسّسي الذي يمثّلهم.
وأضاف التلهوني في تصريحات صحفيّة اليوم الخميس، إنّ القضاء والمحاماة هما “جناحا العدالة”، وأساس المحاكمة العادلة، مشدّداً على أنّ دور المحامي أساسيٌّ لسير العدالة وجودة عمليّة التقاضي.
وحول ملاحظات نقابة المحامين بشأن نقل محكمة استئناف عمّان إلى مبنى جديد؛ أوضح أنّه تمّ تشكيل لجنة تضمّ ممثلين عن المجلس القضائي، ووزارة العدل والنقابة، من أجل دراسة الملاحظات، والوصول إلى حلول تخدم المصلحة العامّة.
وأكّد انّ قرار نقل المحكمة جاء في ضوء طلب المجلس القضائي المستند إلى توصيات اللجنة الملكيّة لتطوير القضاء، بهدف تعزيز التخصّص القضائي، وتوحيد محاكم البداية في مبنى قصر العدل؛ وانطلاقاً من دور وزارة العدل في تقديم الدعم اللوجستي لتسهيل مهمّة المحامين والجهاز القضائي في الوصول إلى العدالة من خلال مرافق ملائمة لعمليّة التقاضي، وفق رؤية المجلس القضائي واستراتيجيّته، وفي ضوء الإمكانات الماديّة المتاحة.

قال عميد شؤون الطلبة في الجامعة الأردنية الدكتور محمد الزيود، الخميس، إن استدعاء الطالبات للعمادة جاء بغرض التواصل والاستماع إلى مطالبهن التي عبرن عنها مؤخرا على مواقع التواصل الاجتماعي على خلفية بث برنامج حول السكنات الداخلية في التلفزيون الأردني.

وأكد الزيود، أن العمادة تسعى بكامل طاقتها الى خدمة الطالبات وتوفير بيئة آمنة مريحة تضمن لهن الأداء الأكاديمي المميز، ومشيرا الى أنها ترحب بالنقد البناء الذي يصب في مصلحة الطالبات والجامعة الأم.

ودعت العمادة من وسائل الإعلام المختلفة توخي أقصى درجات الدقة والأمانة والمصداقية في نقل الأخبار بالتيقن منها من مصادرها الرسمية كون ما تم نشره مؤخرا من صور ومعلومات حول السكنات الداخلية يعود لأكثر من سنتين ماضيتين.

وبين، أنه تم إجراء صيانة رئيسية للسكنات تجاوزت كافة جوانب الخلل، مشيرا الى أن العمل على التحسين والتطوير على بيئة السكنات مستمر بما يلبي حاجات ورغبات الطالبات الكريمات.

وأكد على ضرورة تقدير العمل والإنجاز والبعد عن التشكيك والإحباط واغتيال المؤسسات الوطنية وعلى رأسها الجامعة الأردنية التي تتعرض من حين إلى آخر الى هجمة غير مبررة وغير موضوعية الهدف منها النيل من مؤسسة الجامعة الاردنية وإنجازاتها التي أوصلتها إلى مراتب عالمية وإقليمية مرموقة.

ودعت العمادة المؤسسات الإعلامية بكافة أنواعها الى التفضل بزيارة أي مرفق من مرافق الجامعة بدون أي ترتيب مسبق للاطلاع على جودة مرافقها وخدماتها بما في ذلك السكنات الداخلية.