25.1 C
عمّان
الثلاثاء, 10 يونيو 2025, 2:58
صحيفة الأمم اليومية الشاملة

عربي دولي

أمريكا تتهم الصين بـ ’سرقة‘ لقاح كورونا

abrahem daragmeh

ندد وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، بمحاولات “متسللين على الإنترنت وجامعي معلومات غير تقليديين” مرتبطين بالصين لسرقة الملكية الفكرية الأمريكية وبيانات متعلقة بأبحاث فيروس كورونا.

وقال بومبيو في بيان: “نهج جمهورية الصين الشعبية على الفضاء الإلكتروني هو امتداد لتصرفاتها غير البناءة طوال فترة وباء كوفيد-19”.

وأضاف “بينما تنسق الولايات المتحدة وحلفاؤها وشركاؤها معا ويتعاملون بشفافية لإنقاذ الأرواح تستمر جمهورية الصين الشعبية في إسكات العلماء والصحفيين والمواطنين ونشر معلومات مغلوطة، مما فاقم من مخاطر هذه الأزمة الصحية”.

وجاءت تصريحات بومبيو بعد يوم من إصدار مكتب التحقيقات الاتحادي(إف.بي.آي) ووزارة الأمن الداخلي بيانا مشتركا للتحذير، مما وصفاه بتهديدات لأبحاث متعلقة بفيروس كورونا من متسللين على صلة بالصين.

وذكر البيان أن (إف.بي.آي) يحقق في محاولات اختراق إلكترونية لمنظمات أميركية شنها “متسللون على الإنترنت” على صلة بالصين.

ورصدت “محاولات للمعرفة والحصول بشكل غير قانوني على معلومات قيمة تحميها الملكية الفكرية وبيانات عن الصحة العامة ترتبط باللقاحات والعلاجات والفحوص من شبكات معلومات وأشخاص على صلة بها تتعلق بأبحاث كوفيد-19”.

ولم يقدم البيان مزيدا من التفاصيل عن أسماء أو طبيعة الأهداف، التي هاجمها المتسللون، فيما استنكرت السفارة الصينية في واشنطن هذه المزاعم ووصفتها “بالأكاذيب”.

Share and Enjoy !

Shares

أكثر من 300 ألف وفاة جراء كورونا في العالم

abrahem daragmeh

لاهاي: أودى فيروس كورونا المستجد بحياة ما يزيد عن 300 ألف شخص في العالم، أكثر من 80 في المئة منهم في أوروبا والولايات المتحدة، وذلك منذ ظهوره في كانون الأول/ديسمبر في الصين، حسب تعداد أجرته وكالة فرانس برس استنادا إلى مصادر رسمية الخميس الساعة 20,30 ت غ.
في هذا الوقت يرى خبراء أوروبيون أن لقاحاً ضد الفيروس قد يكون جاهزاً خلال سنة في سيناريو يقدّمونه على أنه متفائل، فيما اتهم الرئيس الأميركي دونالد ترامب مجددا الصين بعدم كشف كل المعلومات بشأن انتشار الوباء.

وفي المجموع، سُجّلت 300,140 وفاة في العالم (من بين 4,403,714 إصابة)، بينهم 162,654 في أوروبا القارة الأكثر تضررا (1,825,812 إصابة). والولايات المتحدة هي البلد الذي سجّل أكر عدد من الوفيات (85,194)،
واعتبرت الوكالة الأوروبية للأدوية ومقرها لاهاي الخميس أنه نظرا للجهود المبذولة، يمكن التوصل الى لقاح ضد كوفيد-19 بحلول سنة. لكن مدير الاستراتيجية لدى الوكالة الأوروبية ماركو كافاليري قال إنه احتمال “متفائل”.

وهناك حالياً أكثر من مئة مشروع في العالم وأكثر من عشر تجارب سريرية للقاح لمحاولة إيجاد علاج للمرض الذي ظهر في مدينة ووهان الصينية في كانون الأول/ديسمبر.

لكن منظمة الصحة العالمية قالت إن “هذا الفيروس قد لا يختفي أبدا” حتى في حال التوصل الى لقاح.

والمعركة بين المختبرات تثير توترا في مجالات أخرى.

فقد اتهم مكتب التحقيقات الفدرالي الأميركي (اف بي آي) الاربعاء قراصنة معلوماتية لكن أيضا باحثين وطلاب مقربين من الصين بسرقة معلومات معاهد جامعية ومختبرات عامة.

وردت بكين الخميس متهمة الولايات المتحدة بالتشهير، ما استدعى ردا من الرئيس دونالد ترامب الذي اتهمها مجددا بإخفاء حجم انتشار الوباء.
وأكد ترامب أن الصينيين “كان بإمكانهم وقف” تفشي الوباء، مشيرا الى انه لا يريد التحدث الى نظيره الصيني شي جينبينغ في الوقت الحالي، مهددا “بقطع كل العلاقات”.

من جانب الأبحاث، أثارت تصريحات لمجموعة سانوفي لصناعات الأدوية عن إعطاء الأولوية في توزيع اللقاحات للولايات المتحدة استياء الأوساط السياسية الفرنسية بما فيها الحكومة، لأن هذا البلد استثمر ماليا لدعم أبحاث الشركة.
والفرنسيون الذين استعادوا بعضا من حرية التنقل الاثنين، سيتمكنون من قضاء عطلة الصيف في تموز/يوليو وآب/اغسطس وسط قيود محددة، كما أعلنت حكومتهم.

في الولايات المتحدة، البلد الأكثر تضررا بالوباء مع 84136 ألف وفاة، أُعيد فتح الشواطئ المحيطة بلوس أنجليس في ولاية كاليفورنيا، من دون السماح للناس بوضع منشفتهم على الرمل أو باللعب بالكرة الطائرة.

في المقابل، مددت العاصمة واشنطن حيث يتأخر تراجع الوباء، عزل السكان حتى الثامن من حزيران/يونيو.

من جهتها، أعادت السلطات التشيلية فرض العزل على سكان سانتياغو حيث ارتفع عدد الإصابات بنسبة 60% في 24 ساعة.
في الصين، أغلقت مدينة جيلين (شمال شرق) التي تضم أربعة ملايين نسمة حدودها جزئيا وأوقفت خطوط النقل بعدما ظهرت إصابات فيها بفيروس كورونا المستجد عززت المخاوف من احتمال حدوث موجة جديدة للوباء.

في ووهان، البؤرة الأولى للوباء، كان الناس يصطفون الخميس للخضوع لفحص كشف الفيروس بسبب قلق بعد ظهور حالات جديدة. وقال رجل في الأربعين لفرانس برس “إنه أمر جيد، إنها طريقة لتحمل المسؤولية حيال الآخرين وأنفسنا”.

في إفريقيا التي نجت نسبيا من الوباء الذي أودى بحياة 2500 شخص في القارة، تدلّ مؤشرات على أن هذه الحصيلة أقل بكثير من الواقع. إذ يثير الارتفاع الكبير في عدد الوفيات لأسباب غامضة بمعظمها في شمال نيجيريا، مخاوف من انتشار واسع للفيروس، مع انتشار أمراض أخرى يمكن أن تهمل في هذه المنطقة التي تعد من الأفقر في العالم.

ويُضعف البلاد أيضاً اعتمادها الكبير على انتاج النفط الذي تراجعت أسعاره بشكل حاد منذ بداية الأزمة الصحية العالمية. وصرّح مدير الغرفة الإفريقية للطاقة ان جي أيوك لوكالة فرانس برس أن “نيجيريا تخسر مبالغ هائلة في هذه الأثناء، إنها كارثة حقيقية”.

وتواجه كثير من الدول ركوداً اقتصادياً مثل إيطاليا حيث ظهر ملايين “الفقراء الجدد”.

قبل الأزمة الصحية، كانت ماريا لوبريتي (65 عاماً) تعمل في مساعدة المشردين وقد جاءت اليوم لطلب المساعدة من مركز توزيع إعانات تابع لمنظمة “كاريتاس” في ضاحية ميلانو. وتقول “أجد نفسي في الوضع نفسه مع هؤلاء الناس الذين يحتاجون إلى مساعدة”.
في الهند تسبب العزل بانتقال العمال من المدن الكبرى الى بلداتهم بعدما حرموا من مداخيلهم بسبب توقف الحركة، حيث عاد الالاف الى مناطقهم وفي بعض الاحيان اضطروا للسير مئات الكيلومترات.

ووجه البابا فرنسيس وشيخ الأزهر أحمد الطيب نداء عالميا للصلاة من أجل انتهاء الوباء.

وقال البابا الخميس “لن نصلّي ضدّ بعضنا البعض، هذا التقليد الديني ضدّ ذلك، لا! جميعنا متّحدون بصفتنا كائنات بشريّة وإخوة ونرفع الصلاة إلى الله كلٌّ بحسب ثقافته وتقليده ومعتقداته وإنما كإخوة وهذا ما يهمّ”.

من جهته، دعا شيخ الأزهر الى “المشاركة في هذا النداء والتضرع بصدق إلى الله تعالى ليرفع هذا البلاء عن البشر، وأن يُوفق الأطباء والعلماء في جهودهم للوصول إلى دواء ينهي هذه الجائحة”.

(أ ف ب)

Share and Enjoy !

Shares

استشهاد شاب برصاص الاحتلال جنوب الخليل

abrahem daragmeh

استشهد ظهر الخميس شاب فلسطيني برصاص الاحتلال بعد أن أطلق الجنود النار عليه بزعم أنه دهس جنديًا قرب مستوطنة بالخليل.

وذكرت القناة “12” العبرية أن مركبة فلسطينية دهست جندياً قرب موقع عسكري على مدخل مستوطنة “نغوهوت” جنوب الخليل فأصيب بجراح متوسطة، أما سائق المركبة فقد استشهد متأثرًا بإصابته.-(صفا)

Share and Enjoy !

Shares

منظمة الصحة العالمية: كورونا قد يعيش معنا دائما

abrahem daragmeh

في تصريحات جديدة تبدو أكثر واقعية، وربما أكثر تشاؤما، قال رئيس الطوارئ في منظمة الصحة العالمية إنه من المحتمل أن يستمر فيروس كورونا لفترة طويلة، محذرا أنه من المستحيل التنبؤ بموعد السيطرة على الجائحة.

وأوضح د. مايكل رايان في مؤتمر صحفي، الأربعاء “هذا الفيروس ربما لا يختفي”، وقال إن عدد المصابين بكوفيد-19 حاليا منخفض نسبيا.

وأفاد أنه دون لقاح، قد يستغرق الأمر سنوات ليطور الناس مستويات كافية من المناعة ضد الفيروس.

وأشار ريان إلى أن المخاطر المتعلقة بمرض كوفيد-19، وهو المرض التنفسي الذي يسببه فيروس كورونا المستجد، لا تزال كبيرة على “المستويات الوطنية والإقليمية والعالمية”.

وقال: “أعتقد أنه من المهم توضيح ذلك. هذا الفيروس ربما يصبح فيروسا وبائيا آخرا في مجتمعاتنا”، مشيرا إلى أن أمراضا كانت مستجدة سابقا مثل نقص المناعة المكتسب لم تختف أبدا، لكن العلاجات الفعالة طورت لتسمح للناس بالتعايش مع المرض”.
وتابع رايان أنه مازال هناك أمل أيضا، مع تطوير المناعة، في تطوير لقاح فعال، لكن حتى ذلك الحين، سيتطلب إنتاج الجرعات وتوزيعها عالميا على الافراد المستعدين للتحصين “قدرا هائلا من العمل”.

وقال: “كل خطوة واحدة من تلك الخطوات محفوفة بالتحديات”، بحسب ما نقلت “أسوشيتد برس”.

من جانبها، أقرت ماريا فان كيرخوف، المسؤولة التقنية عن كوفيد-19 في منظمة الصحة العالمية، بأن بعض الناس “يشعرون ببعض اليأس” لكنها أشارت إلى أن وقف الفيروس حتى دون تدخلات طبية محتمل.

وقالت “مسار هذا التفشي في أيدينا. لقد رأينا بعض الدول تخضع الفيروس تحت السيطرة”.

Share and Enjoy !

Shares

أعادة فتح أبواب المدارس بـ فر نسا

abrahem daragmeh

أعادت آلاف المدارس فتح أبوابها، الثلاثاء، مع بروتوكول صحي غير مسبوق، في خطوة رحبت بها الحكومة لكنها تثير مخاوف من وباء كوفيد-19 الذي “لا يزال يسبب العدوى”.

ومع إعادة فتح المدارس للأولاد من بين 3 إلى 10 سنوات، وهو قرار اعترض عليه علماء وبعض النواب، تواصل الحكومة رفع تدابير العزل الذي بدأ الإثنين في فرنسا، لاستقبال التلاميذ بعد حوالي شهرين.

وقال ديفيد ليفكوفيتز (38 عاما) الذي رافق ابنته البالغة السادسة من العمر إلى مدرستها في مرسيليا (جنوب) “وضعت علامات على الأرض للمسافة. واستقبلت مديرة المدرسة التلاميذ عند المدخل وفي الداخل وضع جميع الراشدين الكمامات”.

وفي منطقة سان-جورج-دو-مون التي تعد ألفي نسمة (وسط فرنسا) حاولت معلمة وضعت كمامة طمأنة التلاميذ مذكرين الأهل بالقواعد. وقالت لوالدة أحد التلاميذ “لا يمكنكم الدخول”.

ورحب وزير التربية جان ميشال بلانكيه بهذه الخطوة “الأولى” التي ستمهد لإعادة فتح بعض المدارس (11-14 عاما) الأسبوع المقبل.

وقال خلال زيارة لمدرسة في بيليزو في المنطقة الباريسية “من الأهمية بمكان باستئناف النشاط خصوصا أولادنا الذين هم بحاجة إلى ذلك”.

ولتهدئة الخواطر تركت الحكومة للأهل خيار إعادة أولادهم إلى المدرسة وهي عملية ستطال طوال الأسبوع 1,5 مليون تلميذ.

لكن النقابات تدين قرارا “سابقا لأوانه” في الوقت الذي لا يزال الفيروس يتفشى فيه في فرنسا.

(أ ف ب)

Share and Enjoy !

Shares

“الصحة العالمية” : كورونا مخادع ولا لقاح له

abrahem daragmeh

حذرت منظمة الصحة العالمية من أن كورونا تصنف كفيروسات “محير للغاية”، مشيرة إلى أنه “من الصعب إنتاج لقاحات مضادة لها”.

كما قالت متحدثة باسم المنظمة الصحة العالمية، إن تفشي مرض “كوفيد 19” في إفريقيا “في تصاعد”.

Share and Enjoy !

Shares

مقتل جندي اسرائيلي

abrahem daragmeh

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم الثلاثاء، عن مقتل جندي جراء إصابته بحجر في رأسه أثناء مواجهات مع الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة.

وأشار جيش الاحتلال في بيان له إلى أن الجندي قتل جراء مواجهات وقعت أثناء اقتحام القوات الإسرائيلية بلدة يعبد في جنين الليلة الماضية.

وأضاف أن الجندي من مقاتلي لواء النخبة “غولاني” يبلغ من العمر 21 عاما من سكان رامات غان بتل أبيب.

وقال المتحدث باسم الجيش أفيخاي أدرعي في البيان، إن قوات الجيش تعمل في هذه الساعة في قرية يعبد في حملة اعتقالات في المنزل الذي ألقيت منه الحجارة التي قتلت الجندي.

Share and Enjoy !

Shares

بالفيديو.. مدمرة إيرانية تقصف سفينة بالخطأ.. وأنباء عن مقتل العشرات

abrahem daragmeh

ذكرت وسائل إعلام إيرانية، ليل الأحد الاثنين، أن مدمرة تابعة للجيش الإيراني قصفت بالخطأ سفينة حربية إيرانية، وسط أنباء عن مقتل 30 جنديا وإصابة العشرات بجروح.

وأفادت وكالة أنباء فارس بأن استهداف سفينة الإمداد الحربية الإيرانية “كوناراك” تم خلال في مناورة في مياه بحر عمان قرب خليج هرمز.

وأشارت تقارير إلى أنه جرى نقل الطاقم المتضرر من السفينة إلى ميناء تشابهار، ولم يتم الإعلان حتى الآن عن حصيلة القتلى الرسمية.
وانتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو لنقل الجرحى من العسكريين الإيرانيين بعد أن جرى استهداف الفرقاطة بصاروخ أطلقته فرقاطة جمران، الأحد.

وأضافت التقارير أن سفينة الإمداد الحربية الإيرانية “كوناراك” غرقت بعد استهدافها، ومقتل 30 من طاقمها وإصابة العشرات بجروح.

يذكر أن سفينة كوناراك إيرانية الصنع، وتعمل في المنطقة الثالثة لعمليات البحرية الإيرانية منذ عامين.

Share and Enjoy !

Shares

بؤرة تفشي فيروس كورونا تعود للصين

abrahem daragmeh

عادت بؤرة تفشي فيروس كورونا في الصين إلى الواجهة مجدداً، الأحد بعد أن أظهرت بيانات لجنة الصحة الوطنية تسجيل 14 إصابة جديدة مؤكدة بالوباء وهو أعلى عدد منذ 28 إبريل/نيسان، بينها أول حالة منذ ما يزيد عن شهر في مدينة ووهان، التي ظهر فيها الفيروس لأول مرة في ديسمبر الماضي.

وبينما صنفت الصين رسمياً الخميس الماضي كل مناطق البلاد باعتبارها قليلة المخاطر فيما يتعلق بانتشار المرض، مثلت تلك الأرقام الجديدة التي نشرت اليوم قفزة في الإصابات. وتسبب تسجيل 11 إصابة في مدينة شولان في إقليم جيلين شمال شرق البلاد، في زيادة هذه الأرقام.

وعلى ضوء تلك المعطيات المستجدة، رفع المسؤولون في جيلين اليوم مستوى الخطر في مدينة شولان من متوسط إلى مرتفع وهو مستوى الخطر الذي أعلنته في السابع من مايو أيار عندما لم تسجل سوى حالة واحدة بين 11 أعلنت في البلاد لامرأة، وكانت الإصابات الجديدة التي تم الإعلان عنها اليوم لأفراد من أسرتها أو مخالطين لها.

** الأولى منذ الثالث من إبريل

كما أشارت لجنة الصحة الوطنية إلى أن الحالة الجديدة في ووهان مركز انتشار المرض هي الأولى منذ الثالث من إبريل/نيسان وكانت من قبل إصابة لم تظهر عليها أعراض.

وبخلاف الحالة في ووهان والحالات الإحدى عشرة في شولان، كانت الحالتان الباقيتان قادمتين من الخارج.

إلى ذلك، قالت اللجنة إنه تم تسجيل 20 إصابة جديدة دون أعراض وهو أعلى عدد منذ أول مايو/أيار وبزيادة عن 15 حالة سُجلت قبل يوم. وأضافت أنه لم يتم تسجيل حالات وفاة.

هذا ووصل العدد الإجمالي لحالات الإصابة المؤكدة بفيروس كورونا في الصين إلى 82901 حالة حتى التاسع من مايو/أيار بينما استمر عدد حالات الوفاة دون تغيير عند 4633.

** ثغرات في النظام الصحي

يذكر أن تفشي الفيروس كشف عن “ثغرات” في نظام الرعاية الصحية العامة في الصين، وفق ما أقر مسؤول كبير في أجهزة الصحة، السبت، قائلا إن السلطات بصدد إجراء إصلاحات لتحسين آليات الوقاية من الأوبئة ومكافحتها.

وواجهت الصين انتقادات في الداخل والخارج لتقليلها من خطر الفيروس والتستر على معلومات بشأن الوباء عند ظهوره للمرة الأولى في مدينة ووهان بوسط الصين في كانون الأول/ديسمبر.

ومذاك أصاب الفيروس نحو أربعة ملايين شخص في أنحاء العالم، وأودى بأكثر من 274 ألفا، وشل الاقتصاد العالمي.

وأصرت بكين على أنها تشاركت على الدوام المعلومات مع منظمة الصحة العالمية ودول أخرى في الأوقات المناسبة.

لكن لي بين، نائب مدير اللجنة الوطنية للصحة، أقر في خطوة قلما تحدث، أن نظام الرعاية الصحية لم يكن مستعدا بشكل مناسب، ما ترك ثغرات في الاستجابة الصينية ضد لوباء. وقال في إيجاز صحافي إن “تفشي فيروس كورونا المستجد كان اختبارا كبيرا كشف أن الصين لا يزال لديها ثغرات في النظام الرئيسي للوقاية من الأوبئة ومكافحتها وفي أجهزة الرعاية الصحية وسواها من سبل الرد (على طوارئ ما)”.

هذا وستقوم سلطة الصحة الصينية ببناء جهاز قيادة “مركزي وموحد وفاعل” يسمح لها بالاستجابة بشكل أسرع وأكثر فعالية لأي أزمة صحة عامة في المستقبل.

Share and Enjoy !

Shares

روسيا… 88 وفاة وأكثر من 11 ألف إصابة جديدة بكورونا

abrahem daragmeh

موسكو- أعلنت السلطات الصحية الروسية اليوم الأحد، تسجيل 88 وفاة و11012 إصابة بفيروس كورونا خلال الـ24 ساعة الأخيرة، لترتفع بذلك الحصيلة العامة إلى 209688 إصابة، و1915 حالة وفاة. (روسيا اليوم)

Share and Enjoy !

Shares