26.8 C
عمّان
الإثنين, 19 مايو 2025, 16:37
صحيفة الأمم اليومية الشاملة

عربي دولي

قوات الاحتلال ومستوطنون يجددون اقتحام الأقصى

abrahem daragmeh

 اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الاثنين، المسجد الأقصى المبارك، لتأمين الاقتحامات الجماعية للمستوطنين، تلبية لدعوات أطلقتها منظمات “الهيكل” المزعوم لمناسبة عيد الفصح العبري.

وأفادت وكالة الانباء الفلسطينية، أن قوات الاحتلال اقتحمت بأعداد كبيرة المسجد الأقصى، في محاولة لإخراج المصلين من باحاته تهيئة لاقتحامات المستوطنين الاستفزازية، وفرضت حصارا على المصلى القبلي، واعتلى القناصة اسطح المسجد الأقصى والبنايات المجاورة له.

وأشارت إلى أن قوات الاحتلال منعت الشبان تحت سن الـ25 عاما من دخول الاقصى، وأغلقت محيط شارع الواد بالبلدة القديمة بالقدس، تزامناً مع اقتحام المستوطنين للمسجد.

يذكر أن قوات الاحتلال الإسرائيلي، أصابت يوم أمس 17 مواطنا، واعتقلت 18 آخرين، خلال اقتحامها المسجد الأقصى، واعتدائها على المصلين والمعتكفين فيه.

وكانت جماعات استيطانية قد دعت إلى تنفيذ اقتحامات واسعة للمسجد الأقصى لمناسبة عيد الفصح اليهودي، الذي بدأ صباح الجمعة ويستمر أسبوعا.

“وفا”

Share and Enjoy !

Shares

تأجيل اجتماع القيادة الفلسطينية “الطارئ” بسبب التزامات عباس

abrahem daragmeh

 تقرر تأجيل اجتماع القيادة الفلسطينية الذي كان من المزمع عقده مساء اليوم الأحد، بسبب وجود التزامات لدى الرئيس الفلسطيني محمود عباس، وفق ما أكد عضو اللجنتين التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، والمركزية لحركة فتح عزام الأحمد الذي أكد أنه لم يتحدد موعد جديد بعد.

وكان الرئيس الفلسطيني قد دعا الخميس الماضي، القيادة للاجتماع يوم الأحد عند الساعة التاسعة مساء.

وكان عضو اللجنتين التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، والمركزية لحركة “فتح” حسين الشيخ، قال الخميس، إنّ القيادة الفلسطينية ستعقد اجتماعا طارئا لبحث العدوان الإسرائيلي المتواصل بحق الشعب الفلسطيني، وإنه سيتم اتخاذ قرارات استراتيجية خلاله.

وأضاف الشيخ، أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي اتخذت قرارا واضحا برفع وتيرة القتل في أراضي دولة فلسطين عبر تعليماتها لجيشها بالقتل دون قيود، مشيرا إلى أن ما يجري مجزرة حقيقية لا يمكن السكوت عليها.

“وكالات”

Share and Enjoy !

Shares

الرئاسة الفلسطينية: استباحة المسجد الأقصى محاولة مرفوضة لتقسيمه

abrahem daragmeh

اكد الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، ان استباحة مئات المستوطنين لباحات المسجد الاقصى، بحماية سلطات الاحتلال الاسرائيلي هو محاولة مرفوضة لتشريع ما يسمى بالتقسيم الزماني والمكاني للمسجد الأقصى.

وحث ابو ردينة أبناء الشعب الفلسطيني على شد الرحال إلى المسجد الأقصى المبارك.

وقال في بيان اليوم الاحد، إن تصريحات رئيس الوزراء الاسرائيلي نفتالي بينيت حول أحقية أي شخص الدخول للمسجد الأقصى والصلاة فيه مرفوضة تماما، محذرا من خطورة ما أقدمت عليه سلطات الاحتلال الإسرائيلي في المسجد الأقصى المبارك صباح اليوم، حيث أغلقت أبواب المسجد أمام المصلين في وقت استباحت فيه مع المستوطنين ساحات الحرم القدسي الشريف.

وأوضح ان ما جرى في الاقصى لن يقبل به الفلسطينيون مهما كان الثمن، لافتا الى ان الشرعية الدولية قررت بما فيها قرارات اليونسكو الاخيرة بأنه مسجد للمسلمين.

واضاف ان الشعب الفلسطيني لن يسمح بتمرير هذه المؤامرة مهما كان الثمن ومهما كانت التضحيات، مشددا على أن ما جرى في المسجد الأقصى هو تصعيد خطير تتحمل الحكومة الإسرائيلية وحدها تداعياته.

وطالب ابو ردينة الإدارة الأميركية بالخروج عن صمتها ووقف هذا العدوان الذي سيشعل المنطقة بأسرها، كما طالب المجتمع الدولي بالتحرك العاجل لتوفير الحماية الدولية لشعبنا كخطوة أولى نحو إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإقامة الدولة الفلسطينية على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.

(وفا)

Share and Enjoy !

Shares

الاحتلال يبدأ الانسحاب من المسجد الأقصى وتفتح أبواب المصلى القبلي

abrahem daragmeh

 فتحت قوات الاحتلال الاسرائيلي بوابات المصلى القبلي في المسجد الأقصى الأحد، وذلك عقب اقتحام الاحتلال ومستوطنيه للمسجد الأقصى المبارك.

وقال تلفزيون فلسطين إنه يتم التضييق على الدخول للمسجد الأقصى ويتم السماح بدخول كبار السن والسيدات بعد تدقيق هوياتهم.

وأضاف أن قوات الاحتلال بدأت بالانسحاب من المسجد الأقصى، وذلك من خلال باب المغاربة.

Share and Enjoy !

Shares

الهلال الأحمر الفلسطيني: قوات الاحتلال تمنعنا من دخول ساحات الأقصى

abrahem daragmeh

قال الهلال الأحمر الفلسطيني الأحد، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي تمنع طواقم الإسعاف التابعة له من الوصول للمصابين داخل ساحات المسجد الأقصى المبارك.

وتتنظر طواقم الاسعاف السماح لها بالدخول لساحات المسجد وستبقى تنتظر لحين ذلك.

وأصيب عدد من المصلين واعتُقل آخرون، صباح الأحد، خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي المسجد الأقصى المبارك، لتأمين الاقتحامات الجماعية للمستوطنين، تلبية لدعوات أطلقتها “منظمات الهيكل” لمناسبة ما يسمى عيد الفصح العبري.

Share and Enjoy !

Shares

أكثر من 500 مستوطن يقتحمون المسجد الأقصى بحراسة شرطة الاحتلال

abrahem daragmeh

 ‏بدأ ما يزيد عن 500 مستوطن صباح اليوم الأحد، اقتحام باحات المسجد الأقصى المبارك ‬⁩من جهة باب المغاربة، تحت حراسه مشددة من قوات الاحتلال.

وأضافت مصادر اعلام فلسطينية، أن أكثر من 500 جندي من شرطة الاحتلال دخلوا باحات المسجد لحماية المستوطنين ومحاصرة المرابطين داخل المصليات وإغلاق الأبواب عليهم.

وبحسب المصادر، نفذ عملية الاقتحام للمسجد الاقصى مستوطنون واعضاء الكنيست وحاخامات، بعد محاصرة كل البوابات وحجز الشبان والفتيات في سطح قبة الصخرة.

ومنذ ‏اللحظات الأولى لعملية الاقتحام، قامت قوات الاحتلال بقمع الشبان الفلسطينيين المتواجدين في باحات الأقصى‬⁩، وذلك بهدف إبعادهم عن مسار المقتحمين وإخراجهم من ساحات الأقصى.

Share and Enjoy !

Shares

العراق.. حادث يودي بحياة 11 معلما – فيديو

abrahem daragmeh

 لقي 11 معلما في مدرسة واحدة مصرعهم وأصيب 2 آخرين نتيجة حادث مرور مروع على طريق بغداد الحلة.

وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقاطع فيديو وصور الضحايا، مشيرين إلى أن الحادث حصل أثناء عودتهم من زيارة كربلاء المقدسة، بسبب السرعة الشديدة وعدم الانتباه من قبل سائق سيارة تعرف محليا بـ “الجكسارة”.

Share and Enjoy !

Shares

وفد أمني مصري يصل تل أبيب لمنع التصعيد في القدس

abrahem daragmeh

 أفادت وسائل اعلام دولية وعبرية، بأن طائرة مصرية حطت مساء الجمعة، في مطار بن غوريون الإسرائيلي، للقاء مسؤولين إسرائيليين في محاولة لمنع التصعيد في القدس والحفاظ على التهدئة.

وقالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، إنه ليس من الواضح من كان عليها، ولا يستبعد أن يكون هذا مسؤولا أمنيا رفيع المستوى.

وتشهد الأراضي الفلسطينية المحتلة توترا شديدا في ظل اعتداءات إسرائيلية وانتهاكات متكررة للمسجد الأقصى.

ووفقا للهلال الأحمر الفلسطيني، أصيب 224 شخصا على الأقل جراء المواجهات مع القوات الإسرائيلية بالضفة الغربية والقدس منذ صباح امس الجمعة.

المصدر: “RT”

Share and Enjoy !

Shares

موسكو تحذر واشنطن من “عواقب لا يمكن التنبؤ بها”

abrahem daragmeh

 حذّرت روسيا «رسمياً» الولايات المتحدة من «عواقب لا يمكن التنبؤ بها» إذا استمرت واشنطن في تسليح أوكرانيا، الأمر الذي يرفع خطر صدام مباشر مع حلف «الناتو».

ونقلت صحيفة «واشنطن بوست» الأميركية أمس (الجمعة) عن روسيا القول في مذكرة دبلوماسية أُرسلت إلى واشنطن، تقول: «ندعو الولايات المتحدة وحلفاءها إلى وقف التسليح غير المسؤول لأوكرانيا، الأمر الذي ينطوي علي عواقب لا يمكن التنبؤ بها على الأمن الإقليمي والدولي».

وعندما التقى رئيس وكالة الاستخبارات الأميركية «سي آي إيه» ويليام بيرنز، الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في موسكو في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، لم يكن أحد يدرك حقيقة الرسالة التي حملها إليه.

وكانت قعقعة السلاح لا تزال عاجزة عن إقناع بعض المتشككين بنيّات روسيا تجاه أوكرانيا. لكن بيرنز ذهب ليحذّر الرئيس الروسي من مغبة القيام بمغامرة عسكرية، بدا أن الاستخبارات الأميركية على معرفة كاملة بتفاصيلها.

وأول من أمس (الخميس)، عادت قعقعة السلاح، لكن هذه المرة من النووي الروسي، لتحظى باهتمام مدير «سي آي إيه»، الذي عبّر عن «قلق متزايد» بشأن استعداد الكرملين لإطلاق بعض ترسانته النووية في الوقت الذي يواجه فيه «يأساً محتملاً» في أوكرانيا.

وحذّر بيرنز في كلمة له أمام طلاب جامعة جورجيا التقنية، من أن العالم «يجب ألا يقلل من شأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الذي زادت شهيته للمخاطرة (مع إحكام قبضته على روسيا)».

وقال: «بالنظر إلى اليأس المحتمل للرئيس بوتين والقيادة الروسية في ضوء النكسات التي واجهوها عسكرياً حتى الآن، لا يمكن لأيٍّ منَّا أن يتعامل باستخفاف مع التهديد الذي يمثله اللجوء المحتمل إلى الأسلحة النووية التكتيكية أو الأسلحة النووية منخفضة القوة».

وأضاف: «من الواضح أننا قلقون للغاية». وأشار إلى أن بوتين لديه «اعتقاد صوفيٌّ تقريباً بأن مصيره هو استعادة نفوذ روسيا» كقوة عظمى في العالم، بما في ذلك وضع أوكرانيا تحت نفوذ الكرملين.

وكان بوتين قد أعلن وضع «قوات الردع النووي»، في حالة تأهب قصوى للمرة الأولى في 27 فبراير (شباط) الماضي، بعد 3 أيام على بدء غزوه لأوكرانيا، رداً على ما سماها «التصريحات العدوانية» لحلف شمال الأطلسي، والعقوبات الاقتصادية من الغرب.

– دول البلطيق

حذّر أحد أقرب حلفاء بوتين، أول من أمس، من أن روسيا ستضع رؤوساً حربية نووية على حدودها مع دول البلطيق، إذا قررت السويد وفنلندا الانضمام إلى حلف الناتو. وقال ديمتري ميدفيديف، نائب رئيس مجلس الأمن الروسي: «لا يمكن أن يكون هناك مزيد من الحديث عن وضع منطقة خالية من الأسلحة النووية في منطقة البلطيق، تجب إعادة التوازن».

وقال ميدفيديف إن روسيا ستضع رؤوساً حربية في كالينينغراد، وهو جيب روسي على بحر البلطيق يبعد 500 كيلومتر عن برلين وأقل من 1400 كيلومتر من لندن وباريس. وقلل وزير دفاع ليتوانيا من أهمية التهديد الروسي، واصفاً إياه بأنه ليس جديداً.

ورغم ذلك، حذّر مدير الـ«سي آي إيه» من أن التهديدات النووية الروسية تستحق المراقبة. وقال بيرنز: «لقد تعلمت على مر السنين ألا نقلل من تصميم بوتين الذي لا يلين، خصوصاً فيما يتعلق بأوكرانيا».

وأضاف: «لقد أزعجني ما سمعته». ورغم قلقه، قال بيرنز إن الاستخبارات الأميركية لم ترَ بعد دليلاً على أن موسكو تستعد لإطلاق أي جزء من ترسانتها النووية. وأضاف: «بينما رأينا بعض المواقف الخطابية من جانب الكرملين، والانتقال إلى مستويات أعلى من التأهب النووي، لم نشهد حتى الآن الكثير من الأدلة العملية على عمليات نشر أو ترتيبات عسكرية، من شأنها أن تعزز هذا القلق».

– تصعيد غير ضروري

وفيما وصف مسؤولون دفاعيون أميركيون في وقت سابق، قرار روسيا وضع قواتها النووية في حالة تأهب قصوى، بأنه «تصعيد غير ضروري»، قالوا أيضاً إنهم لم يروا بعد أي شيء يتطلب رداً أميركياً. وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) جون كيربي، أول من أمس (الخميس): «من الواضح أننا نراقب ذلك عن كثب… لم نرَ شيئاً في الفضاء أعطانا سبباً لتغيير موقف الردع النووي بأي طريقة ملموسة».

وأضاف: «إنه ليس بالشيء الذي نأخذه كأمر مسلَّم به». لكن يذكر أن الحزمة الجديدة من المساعدات الأميركية التي بدأ البنتاغون بإرسالها إلى أوكرانيا، تتضمن معدات مصممة لحماية القوات الأوكرانية من التعرض للإشعاعات النووية والهجمات البيولوجية والكيميائية. وحذّر بيرنز في كلمة له أمام طلاب في جامعة اتلانتا، من أن «الفصل الأخير من حرب بوتين لم يُكتب بعد»، قائلاً إنه من غير المرجح أن تحيد روسيا عن «استراتيجياتها الشريرة الحالية».

وقال: «لا يساورني شك في الألم القاسي والضرر الذي يمكن أن يستمر بوتين في إلحاقه بأوكرانيا، أو الوحشية القاسية التي تُستخدم بها القوة الروسية». وأشار إلى ما جرى في بوتشا ويجري في ماريوبول وخاركيف، الذي «يذكّره بما جرى في غروزني».

ووصف مدير «سي آي إيه» الصين بأنها «شريك صامت في عدوان بوتين» على أوكرانيا، مضيفاً أن بكين تمثل تهديداً للولايات المتحدة والغرب في حد ذاتها. وقال بيرنز إن الصين «هي التحدي الأكبر الذي نواجهه، وهو من نواحٍ كثيرة الاختبار الأكثر عمقاً الذي واجهته وكالة الاستخبارات المركزية على الإطلاق… كجهاز استخبارات، لم نضطر أبداً إلى التعامل مع خصم له نفوذ أكبر في مجالات أكثر».

“الشرق الأوسط”

Share and Enjoy !

Shares

موقف محرج وغريب لبايدن – فيديو

abrahem daragmeh

 

أقدم الرئيس الأميركي على تصرف “غريب”، أثار السخرية على نطاق واسع، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وخاصة من قبل المعارضين له.

وبعد خطاب له يوم الخميس، في جامعة ولاية كارولينا الشمالية الزراعية والتقنية، مد بايدن يده للسلام، دون وجود أي أحد جواره، وكأنه يسلم على “شبح”، حسب ما وصف البعض، مما أثار استغراب وسخرية الناشطين على وسائل التواصل الاجتماعي.

وبعد الكلمة، استدار بايدن ووقف لثانيتين ومد يده للسلام، دون أن يكون أحد إلى جانبه، قبل أن يتوجه للنزول من المنصة، في مشهد “غريب”.

كما بدا الرئيس الأميركي “حائرا” على المنصة، كما أنه استدار بظهره للجمهور بطريقة غريبة، بدت وكأنه لم يكن على ما يرام، وفقال لموقع “نيويورك بوست”.

ولاقت الحركة تشكيكا من وسائل الإعلام الجمهورية، حول قدرات بايدن العقلية والإدراكية، ووصفته إحدى المحطات بمريض “الخرف”.

وكتب أحد المساندين للحزب الجمهوري على تويتر: “لا أحد يصدق كلامك، حتى الشبح الذي حاولت مصافحته”.

وكان خطاب الرئيس الأميركي حول أزمة سلسلة التوريد، كما حاول الضغط على الكونغرس لزيادة التمويل لإنتاج الرقائق الإلكترونية.

Share and Enjoy !

Shares