تحقق الأجهزة الأمنية في واقعة اشتباه بالانتحار شنقاً لفتى يبلغ من العمر ١٣ عاماً في منطقة العيص بالطفيلة فجر اليوم.
وتم نقل الجثمان إلى الطبيب الشرعي للوقوف على أسباب الوفاة.
قال مدير الشؤون الصحية في محافظة المفرق الدكتور هاني عليمات ان فرق الاستقصاء الوبائي جمعت (325) عينة من مناطق الباسلية والتي شملت مناطق الخناصري، فاع، الحرش اضافة لأخذ عينات من مناطق منشية بني حسن، الدجنية وبويضة الحوامدة نظرا لوجود مخالطين لهم صلة بسائق الخناصري.
وأضاف عليمات ان كوادر الاستقصاء الوبائي بدأت اليوم الجمعة من خلال (12) فريقا بمسح كافة مناطق الباسلية مشيرا الى ان عدد العينات من المنطقة سيصل الى الفي عينة. وحسب عليمات فان عدد المصابين المخالطين للسائق في المنطقة ضمن محافظة المفرق وصل الى (18) حالة (16) في منطقة الخناصري وحالة في الحرش وأخرى في فاع ليصل اجمالي الاصابات بالمرض في بلدية الباسلية بما فيهم السائق الى (19) مصابا. وكان محافظ المفرق ياسر عبد الرحمن العدوان قرر ليل امس الخميس عزل مناطق بلدية الباسلية عن باقي المناطق في محافظة المفرق الى جانب عزل كل منطقة من المناطق الاربع والتي تضم مناطق الخناصري وفاع وبريقا والحرش في اعقاب تسجيل (15) اصابة.
أغلقت كوادر اللجنة الأمنية في محافظة الزرقاء أحد المحال التجارية في الزرقاء، بسبب ضبط 1200كيلوغرام من المواد الغذائية الفاسدة وغير الصالحة للاستهلاك البشري، وتم إتلاف الكمية المضبوطة.
وأوضح محافظ الزرقاء، حجازي عساف، لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، أن كوادر اللجنة الأمنية في محافظة الزرقاء، وخلال قيامهم بالجولات الميدانية اليومية للرقابة على الأسواق، ضبطوا موادا غذائية غير صالحة للاستهلاك البشري تقدر كميتها بحوالي 1200 كيلو غرام؛ حيث تم على الفور إتلاف تلك المواد الغذائية المضبوطة حسب الأصول، وإغلاق المحل التجاري بالشمع الأحمر، وتحويل مالكه للقضاء لاتخاذ الإجراءات القانونية الرادعة بحقه.
وشدد العساف على أنه لن يكون هناك أي تهاون في تطبيق القانون ومراعاة صحة وسلامة المواطنين من خلال الرقابة اليومية على الأسواق للتأكد من صلاحية المواد الغذائية المختلفة للاستهلاك وعدم التهاون في لقمة عيش المواطن.
![]() ![]() ![]() |
أعلنت اليوم الخميس وزارة التعليم العالي والبحث العلمي أنها ستبدأ بإستقبال متلقي الخدمة خلال ساعات أوقات الدوام الرسمي من الساعة العاشرة صباحاً، وحتى الساعة الثالثة بعد الظهر إعتباراً من صباح يوم الأحد القادم الموافق 10 / 5 / 2020، وذلك بهدف الاستفادة من خدمات محددة وهي تصديق الوثائق والشهادات العلمية، إضافة إلى إستلام شهادات المعادلة الصادرة عن لجنة معادلة الشهادات غير الأردنية، والتي أعلنت الوزارة عن جاهزيتها سابقاً.
وأكدت الوزارة ضرورة التزام متلقي الخدمة بمعايير السلامة العامة المتمثلة بإرتداء القفازات والكمامات، ومراعاة التباعد الإجتماعي حيث لن يتم السماح لأي شخص لا يلتزم بهذه المعايير بدخول حرم الوزارة، كما أضافت الوزارة أن هناك عدد من الخدمات الأخرى التي يمكن لمتلقي الخدمة الحصول عليها إلكترونياً من خلال زيارة الموقع الإلكتروني للوزارة على الرابط التالي:
www.mohe.gov.jo.
سهير الدراغمه اربد
رعى متصرف لواء الكورة الدكتور خلف بني خالد مسا اليوم، حملة للتبرع بالدم في مستشفى الأميرة راية في منطقة دير ابي سعيد، بالتنسيق مع ادارة المستشفى والعديد من الفعاليات الرسمية والشعبية ومؤسسات المجتمع المدني،
وأكد بني خالد على إن هذة الحملة تأتي استجابة سريعة لتلبية حاجة مستشفى الأميرة راية الحكومي لوحدات دم يستفاد منها للحالات المرضية التي تحتاج ذلك من ابناء الكورة،
والتي جاءت بعد زيارة المستشفى لتفقد سير العمل صباح يوم الأربعاء حيث تم التواصل مع كافة الفعاليات الشعبية والرسمية في اللواء لتنظيم حملة سريعة مساء نفس اليوم والتي قوبلت بالاستجابة والقبول من المواطنين.
قالت شركة مياه الأردن (مياهنا)، إنها اضطرت إلى تأخير ضخ المياه لمناطق محددة في العاصمة عمان وفي محافظة الزرقاء صباح اليوم الأربعاء، لمدة 12 ساعة، بسبب توقف بعض المصادر المزودة لمحطة الزارة ماعين، مرجحة استئناف الضخ مساء اليوم، وحسب برنامج دور المياه المعد مسبقا.
وذكرت الشركة ان المناطق التي ستتأخر أدوارها في عمان هي؛ سحاب، الرجم الشامي خشافية الدبايبة، خشافية الشوابكة، وقرية أبو صياح، وفي الزرقاء، شومر العالي، ضاحية المدينة، حي حمزة، الدويك، حي الجبر خلف سجن بيرين، حي القمر، رحمه العالي، حي الملك طلال العالي، وضاحية مكة.
أثارت التجربة الأردنية في التعامل مع فيروس كورونا المستجد إعجاب الكثيرين في العالم، إذ إن البلد لم يسجل أي إصابات او وفيات لليوم الثامن على التوالي، وأبقى على حالات العدوى في أضيق نطاق ممكن في زمن قياسي خلال الأسابيع الماضية.
ومنذ بداية تفشي الفيروس في الأردن، اتخذت الحكومة إجراءات استباقية ووضعت خطة صارمة لمكافحة الوباء، الذي ظهر لأول مرة في البلاد في 2 مارس، وكان المصاب شابا قد عاد لتوه من إيطاليا.
وفي 14 مارس، أعلن رئيس الوزراء عمر الرزاز عن وقف جميع الرحلات الجوية القادمة والمغادرة إلى الأردن بدءا من 17 مارس باستثناء حركة الشحن التجاري، في حين أغلق قطاع التعليم بجميع مستوياته يوم 15 مارس ولمدة أسبوعين.
وفي 17 مارس، وصل عدد الحالات المؤكدة بالمرض إلى 40 حالة، الأمر الذي دفع الحكومة الأردنية إلى تفعيل قانون الدفاع الصادر سنة 1992.
وبموجب هذا القانون تم تعطيل جميع المؤسسات والإدارات الرسمية والقطاع الخاص باستثناء القطاعات الحيوية والقطاع الصحي، ومنع المواطنين من مغادرة المنزل إلا في حالات الضرورة القصوى.
وبعد ذلك توالت أوامر الدفاع ردا على عدم تجاوب الكثير من الناس بالتزام منازلهم، إلى أن فرضت الحكومة في 26 مارس حظرا على التنقل، وفرضت غرامات قاسية على المخالفين.
وكان العاشر من أبريل يوما فاصلا في المعركة مع الوباء، بعد تطبيق إجراءات صارمة كان من بينها عزل بعض المدن، إذ لم يسجل في هذا اليوم أي اصابات جديدة ولا أي وفيات، بينما أعلن عن شفاء 9 مصابين.
وفي العاشر من أبريل فرض الأردن حظرا شاملا للتجول، لمدة 48 ساعة، بسبب ارتفاع عدد المخالفات للحظر، وتسجيل مئات المخالفات لمارّة وسيارات.
وفي منتصف أبريل أعلن الرزاز عن مجموعة من الإجراءات “للتخفيف عن المواطنين”، مشيرا في الوقت نفسه إلى أنه لن يتم رفع الحظر.
ومع انحسار الفيروس رويدا رويدا بعد منتصف أبريل، بدأت الحكومة في تخفيف الحظر أكثر فأكثر، ليشمل قطاعات اقتصادية وإنتاجية مثل الألبسة وأجهزة الهاتف والمجوهرات.
لكن الحكومة مددت تعطيل عمل الوزارات والدوائر الرسمية والمؤسسات والهيئات العامة حتى نهاية شهر رمضان في إطار الجهود لاحتواء فيروس كورونا المستجد.
وفي أواخر أبريل شهدت المدن الأردنية عودة للحركة بشكل كبير، بعد أسابيع من حظر التجوال وإغلاق المحال، وفي العاصمة عمان، ازدحمت الشوارع بالسيارات والمارة.
ومنذ 28 أبريل الماضي لم يسجل الأردن أي إصابات بفيروس كورونا من الداخل، واستقر عدد المصابين عند 471 شخصا، في حين بلغ عدد الوفيات 9 أشخاص.(سكاي)
سعادة أردنيّـة ، بعد أن أعلن مسؤول ملف كورونا في وزارة الصحة، الدكتور عدنان اسحق، امس الثلاثاء، نتائج فحص الكشف عن فيروس كورونا المستجد لـ 4 طلاب عائدين من الخارج اشتُبه بإصابتهم بالفيروس، والتي جاءت سلبية.
ولقد ترقّب الأردنيـون نتائج الفحوصات للطلبة، على وقع التمنّي لهم ، أن يكونوا سليمين ، ولا يحملون الفيروس ، إلا أن تمّ التأكد من ذلك بعد إجراء الفحوصات الطبيّة اللازمة لهم .
الأمنيات الأردنية أن يتمتع الطلبة الأردنيين ، بموفور الصحة والعافية ، وأن تكون نتائج فحوصاتهم سلبية .
ومن جهته أكّد مدير مستشفى الأمير حمزة الدكتور عبد الرزاق الخشمان – في وقت سابق – أن “حالة الطلبة المرضى طبيعية جداً ، وسيتم إخراجهم اليوم من المستشفى ليتم نقلهم إلى الفنادق للحجر عليهم.