منوعات

مازال الأطباء كل يوم يكتشفون جديداً بشأن فيروس كورونا وما سببه من مشاكل للبشر منذ اكتشافه .

ونشر الأطباء الأمريكيون مقالا في مجلة Cell العلمية جاء فيه أن أمريكية عمرها 71 عاما كانت تواجه مرض “كوفيد – 19” طيلة 105 أيام .

وكشف الأطباء انها  كانت على مدى 70 يوما قادرة على نقل فيروس كورونا إلى آخرين.

وحسب أحد كاتبي المقال طبيب الأمراض المعدية، فنسنت مونستر، فإن اختبار كشف فيروس كورونا كان على مدى أسابيع يظهر نتائج إيجابية لدى مريضة مسنة لم تتجل لديها أعراض واضحة لـ”كوفيد – 19″.

وأراد الطبيب معرفة كم يوما ستظل المريضة قادرة على نقل فيروس كورونا إلى آخرين. 

وبدأ مختبر المستشفى الذي عمل فيه الطبيب يأخذ بشكل منتظم عينات من أجهزة التنفس العلوية لدى المرأة التي تميزت بضعف جهازها المناعي. كما أنها عانت كذلك من سرطان الدم الليمفاوي ونقص غاماغلوبولين الدم.

وتأكد الأطباء من أن فيروس كورونا ما زال يعيش في جسمها على مدى 70 يوما منذ ظهور نتيجة إيجابية أولى لاختبار كشف الفيروس لديها.

وأظهر فحص دمها أنها كانت عاجزة طيلة هذه الفترة عن إنتاج أجسام مضادة رغم أنها خضعت للعلاج باستخدام بلازما الدم المأخوذة لدى أشخاص متعافين من “كوفيد – 19”.

وتعافت الأمريكية من “كوفيد – 19” نهائيا بعد مرور 105 أيام، وفقاً لروسيا اليوم.

ويرى، فنسنت مونستر، أن 70 يوما هي أطول فترة معروفة للخبراء احتفظت خلالها المصابة بـ”كوفيد – 19″ التي لا تظهر عليها أعراض واضحة بقدرة على نقل فيروس كورونا إلى آخرين.

فادت وسائل إعلام تركية، اليوم الثلاثاء، أن جريمة قتل مروعة هزّت مدينة طرسوس التابعة لولاية مرسين جنوبي تركيا، راح ضحيتها ثلاث نساء.

جريمة مروعة تهزّ ولاية مرسين

وفي التفاصيل، ذكرت صحيفة “حورييت” التركية، أن المجزرة وقعت يوم أمس الثلاثاء، بسبب مشاكل عائلية، بين القاتل وأهل زوجته.

و أوضحت أن القاتل المدعو، جيليسار تشانار، وزوجته جيلتكين تشانار، كانا في المرحلة الأولى من الطلاق، وبينه وأهل زوجته الكثير من الخلافات والمشاكل.

وأشارت الصحيفة التركية إلى أن الزوج (المتوقف عن العمل منذ شهر)، قام بقتل زوجته جيلتكين وأختها ميسلينا وأمهما نواري ألتوناي، ثمّ أطلق على نفسه الرصاص في محاولاً الانتحار.

وأشارت الصحيفة التركية إلى أن الزوج (المتوقف عن العمل منذ شهر)، قام بقتل زوجته جيلتكين وأختها ميسلينا وأمهما نواري ألتوناي، ثمّ أطلق على نفسه الرصاص في محاولاً الانتحار.

وبحسب “حورييت” فإن الجيران سارعوا إلى إبلاغ الشرطة والحماية المدنية، منذ اللحظات الأولى من سماع صوت الرصاص.

كما سارعت كلّ من فرقة الشرطة والفرقة الطبية، إلى التواجد في مكان الحادثة، ليتبين أن الزوجة وأمها وأختها قد فارقن الحياة، وفقاً للصحيفة.

فيما تمّ نقل القاتل (جيليسار تشاناز) على وجه السرعة إلى المشفى لتلقي الاستعجالات اللازمة بعد محاولته الانتحار بالرصاص.

موضحةً أنه تمّ نقل جثث الأم وابنتيها إلى المشرحة لعرضهن على الطب الشرعي، دون ذكر تفاصيل أخرى.

المصدر . stepagency

تسبب طفل لا يتجاوز 16 عاماً من عمره في مقتل سيدتين وإصابة آخر خلال حادث سير وقع بمحافظة سوهاج في مصر

وذكرت صحيفة مصرية أن النيابة العامة المصرية قد أُخطرت، في الأول من نوفمبر الجاري، باصطدام سيارة أجرة “ميكروباص” بسيدة ودراجة آلية يستقلها اثنان بشارع الجرجاوية دائرة قسم أول سوهاج، وهروب قائد السيارة، وأسفر الحادث عن وفاة سيدتين وإصابة آخر.

وأكدت تحريات الشرطة تسبب قائد المركبة في وفاة سيدة كانت تستقل الدراجة وأخرى كانت تسير بموقع الحادث وإصابة قائد الدراجة.

وسألت النيابة العامة قائد الدراجة، فشهد باصطدام المركبة به من الخلف بغتة، وسألت شقيقة المتوفاة التي كانت تسير بموقع الحادث، فشهدت أن السيارة صدمت شقيقتها ودفعتها لأمتار، ثم رأتها أسفلها عقب توقفها.

وشاهدت النيابة العامة تصويراً للحادث سجلته إحدى آلات المراقبة، ظهر منه سير المركبة المتسببة في الحادث بسرعة عالية خلال مرور سيدتين بالطريق فصدمت إحداهما، ثم توجهت إلى الناحية الأخرى من الطريق وصدمت دراجة آلية مارة بالطريق.

وأمكن ضبط قائد المركبة وقت الحادث، وهو طفل عمره 16 عاماً، واستجوبته النيابة العامة فيما نُسب إليه من اتهامات، فادعى توقفه خارج المركبة وقت الحادث، وأنه فُوجئ بتحركها وحدها ومن ثَمَّ وقوع الحادث.

وتبين من خلال تقرير مصلحة الطب الشرعي خلو عينة المتهم من أي مواد مخدرة، كما تبين من الاستعلام عن بيانات المركبة ملكيتها لآخر بولاية والده تم استدعائه لسؤاله، وطلبت تحريات الشرطة حول شخص مَن مكَّن الطفلَ المتهم من قيادة المركبة وقت الحادث.

وقررت النيابة العامة، في إطار استكمال التحقيقات، فحص المركبة المتسببة في الحادث بياناً لما بها من أعطال، وضبط وإحضار مالكها الفعلي وشخص مَن مكن الطفل من قيادتها لاستجوابهما.

وأمرت المحكمة المختصة بمدِّ حبس الطفل قائد المركبة لمدة 15 إضافيّاً على ذمة التحقيقات، ويجري استكمالها.

كشف مصادر عن إصابه فنان وعائلته بفيروس كورونا، وتحدث وليد الحلاني انه هوا من نقل العدوه لوالده الفنان عاصي الحلاني ووالدته كوليت الحلاني وشقيقته ماريتا إصيبوا بالفيروس خلال الفترة الماضية ولكنهم تعافوا منه.

دانا لم تصب لتواجدها في فرنسا

الوليد قال إنه هو من نقل العدوى، خلال الفترة الماضية للعائلة، بعد عودته من دولة منتشر فيها فيروس كورونا، وأن أبو الوليد وأم الوليد وشقيقته ماريتا أصيبوا جميعاً، ولكنهم تعافوا وأصبحوا جميعاً بخير.
يشار إلى أن دانا الحلاني، شقيقة الوليد تتواجد في فرنسا، لذلك لم تنتقل إليها العدوى.
آخر أعمال الوليد أغنية باللهجة البدوية بعنوان “قالتلي”، من كلمات وألحان والده عاصي الحلاني، توزيع موسيقي طوني سابا، وقام بتصويرها تحت إدارة المخرج أحمد المنجد.
كلام الوليد جاء في مقابلة مع برنامج “ذا أنسايدر”.

صد طفل من ولاية إنديانا يبلغ من العمر خمس سنوات على شريط فيديو، وهو يبذل قصارى جهده للتصدي لمسلح يبلغ ضعف حجمه.

متابعات: تلقى سكان مدينة ويلبة الإسبانية صدمة بعد تلقيهم خبر اعتقال الشرطة شخصا ألقى رأس رجل مجهول الهوية داخل كيس بلاستيكي في القمامة.
وبمجرد اكتشاف الرأس المقطوع من قبل أحد سكان الحي، الذي شاهد عملية التخلص من الكيس من طرف صاحبه، حسب صحيفة (إلدياريو دي سيبيا) الإسبانية، سارعت الشرطة إلى القبض على المشتبه به، الذي لم يُبد أي مقاومة للاعتقال، تلاه تفتيش بيته حيث تم العثور على بقايا جثة الضحية، حسب موقع (العين الإخبارية).
وقالت الشرطة إنها فتحت تحقيقا لمعرفة ملابسات هذه الجريمة ودوافعها وعلاقة الشخص الذي وُجدت في بيته بقايا الجثة بعملية القتل.
وحسب مصادر مقربة من هذه القضية، تبيّن منذ ساعات أن الشرطة تعرفت على هوية القتيل بشكل كامل، دون أن تكشفها للرأي العام بعد.
وأكدت بعض الشهادات النادرة في الحي الذي شهد الجريمة، بالمدينة الواقعة بإقليم الأندلس المستقل ذاتيا في جنوب غرب إسبانيا، أن شخصا كان يحمل رأسا مقطوعا كان يُخيف به الأطفال على قارعة الطريق في ليلة الهالوين، واعتقدوا أنه يتسلى برأس غير حقيقي.
غير أن هناك من انتبه إلى أن الأمر غير ذلك ويتعلق بمأساة حقيقية ونبه إليه الناس الذين سارعوا إلى طرد الشخص المشبوه من حيهم لينتهي في آخر المطاف إلى السجن.

فتحت السلطات الروسية تحقيقاً في جريمة قتل بالقوس والنشاب راح ضحيتها الاثنين رجل عرّفت عنه وسائل إعلام محلية بأنه مستثمر يملك مصانع عدة للحوم الباردة، داخل حمّام ساونا في منزله قرب موسكو.

وأعلنت لجنة التحقيق الروسية أن “عدداً من الرجال المقنّعين دخلوا ليل الثاني من نوفمبر إلى الـ+بانيا+ (حمّام الساونا الروسي التقليدي) في منزل الضحية، فقيّدوا صاحب المنزل وزوجته وطلبوا تسليمهم الأموال الموجودة في البيت”.

وأضاف البيان أن زوجة الضحية نجحت في أن تحرّر نفسها وأبلغت الشرطة التي وجدت الرجل مقتولاً.

وتابع “بتفتيش مسرح الجريمة، عثر المحققون على القوس والنشاب الذي اغتيل به الرجل”.

وتمكن الجناة من الهرب بسيارة الضحية التي عُثر عليها قرب مدينة إيسترا الواقعة في شمال غرب موسكو.

وأفادت وكالات الأنباء الروسية بأن الشرطة أوقفت أحد هؤلاء مساء الاثنين.

ولم يورد البيان اسم المغدور لكنّ وسائل الإعلام الروسية كشفت أنه فلاديمير ماروغوف الملقّب “ملك النقانق”، وفق وكالة “إنترفاكس”.

وبحسب قاعدة بيانات “سبارك” من “إنترفاكس”، امتلك ماروغوف عدداً من مصانع تحويل اللحوم، وكان لا يزال في عند مقتله شريكاً في ملكية أحدها ويحمل اسم “أوزيوركي كولباسي”.

المصدر أ ف ب

أعلن مسؤولون حكوميون في إثيوبيا، أمس، أن أشخاصاً يشتبه في أنهم متمردون مسلحون نفَّذوا عملية قتل جماعي للمدنيين في منطقة أوروميا.

ووقعت المذبحة، التي وصفتها السلطات المحلية بأنها “هجوم إرهابي وحشي”، مساء أول من أمس، في حي جوليسو غربي ووليجا بمنطقة أوروما، حيث قام مسلحون بجمع وإعدام مدنيين، معظمهم من عرقية الأمهرة، حسبما أفادت بيانات مكتب الاتصال التابع للحكومة الإقليمية وحزب الازدهار بإقليم أمهرة.

ولم يعرف العدد الرسمي للقتلى. ووفقاً لمنظمة العفو الدولية، قُتل ما لا يقل عن 54 شخصاً من جماعة الأمهرة العرقية.

وقالت اللجنة الإثيوبية لحقوق الإنسان، وهي هيئة حكومية، إن 32 شخصاً قُتلوا، لكن عدد القتلى قد يكون أعلى من ذلك بكثير.

وجاء في بيان الحكومة الإقليمية أن “نساء وأطفالاً وكبار سن وشباباً تعرضوا للقتل والاختطاف والإصابات”.

وتشتبه السلطات المحلية في أن الجماعة المتمردة المسلحة والحركة العرقية القومية “جيش تحرير أورومو” تقف وراء المذبحة، لكن لم تعلن أي جماعة مسؤوليتها عن الهجوم.

وأفاد ديبروز موشينا، من منظمة العفو الدولية، بأن الهجوم وقع بعد فترة وجيزة من مغادرة القوات الحكومية للمنطقة بشكل غير متوقع وبدون تفسير، الأمر الذي يطرح “أسئلة يجب الإجابة عنها”.

وندد رئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد، أمس، بالهجوم “المفجع”، قائلاً إنه نشر قوات أمنية في المنطقة.

وقال أبي في بيان: “أعداء إثيوبيا يتوعدون إما بحكم البلاد أو تدميرها، وهم يبذلون كل ما في وسعهم لتحقيق ذلك. ومن تكتيكاتهم تسليح المدنيين وتنفيذ هجمات بربرية على أساس الهوية”.

يشار إلى أن عرقية الأمهرة هي ثاني أكبر طائفة عرقية بعد أورومو في إثيوبيا، وهناك صراع طويل الأمد بين العرقيتين، حيث يتهم الأورومو الأمهرة بتهميشهم.

المصدر:

• د ب أ

فيديو.. أول لقطات لأحد منفذي الهجوم المسلح في #فييناhttps://t.co/obZ7tlEXxh#البيان_القارئ_دائما pic.twitter.com/qgzHrVcjbX

— صحيفة البيان (@AlBayanNews) November 2, 2020

أظهرت لقطات فيديو جرى تداولها على وسائل التواصل الاجتماعي، شخصا مسلحا يطلق النار في منطقة بالعاصمة النمساوية فيينا، فيما أظهرت صور مقتله في وقت لاحق.

ويمكن مشاهدة رجل يرتدي زيا أبيض بالكامل وهو يطلق النار من بندقية تبدو آلية في شارع ضيق، فيما يمكن سماع أصوات أعيرة نارية متداخلة.

وظهر في صورة لاحقة وهو ملقى على الأرض بعد تبادل إطلاق النار مع الشرطة.

وكلات