منوعات

أعلنت المديرية امن لبنان أ، أقدم المواطن (ع. ط.، مواليد عام 1976) على الانتحار بواسطة مسدس حربي امام مستشفى رياق، وبقيت أسباب انتحاره غامضة.

وأشارت في بيان، إلى أنه نتيجة المتابعة الحثيثة، وبعد الاستقصاءات والتحريات المكثفة التي قامت بها مفرزة استقصاء البقاع في وحدة الدرك الإقليمي، توافرت معلومات لهذه المفرزة حول اقدام (ع. ط.) على قتل زوجته قبل انتحاره واخفاء الجثة في محيط منزله، وهو من أصحاب السوابق بجرم قتل.

وعلى الفور، انتقلت قوة من المفرزة مع قوة أخرى من فصيلة رياق الى المحلة، ولدى معاينة المكان تبين وجود “ريغار” صرف صحي مصبوب بالباطون حديثاً، فجرى إزالة الغطاء عنه حيث عثر بداخله على /5/ أكياس تحتوي جثة زوجته وتدعى:(ش. غ.، مواليد عام 1977، سورية). كما جرى التوصل الى أن (ع. ط.) قتلها وقطّعها ووضع الجثة داخل اكياس على مرأى ولديه القاصرين (حوالى 4 و 6 سنوات) من زوجته الأولى.

باستماع افادتي الطفلين من قبل فصيلة رياق بحضور مندوبة الاحداث، اكدا حصول عملية القتل من قبل والدهما، بحسب البيان.

اعتقل رجل بولاية فلوريدا الأمريكية، بتهمة القتل غير العمد بعد أن أطلق النار على شقيقه التوأم حتى الموت.

وذكرت صحيفة “تامبا باي تايمز”، أن توماس باركنسون فريمان البالغ من العمر 23 عامًا، كان جالسًا في سيارة متوقفة مع شقيقه في جولفبورت ، بالقرب من تامبا، مساء الأحد عندما وقع إطلاق النار.

وقالت الشرطة في بيان، إن توماس وشقيقه ماتياس كانا يمزحان عندما أخرج الأخير مسدسًا ووجهه إلى شقيقه. ورد الأول بسحب مسدس آخر وإطلاق النار عليه في وجهه.

وأظهرت التحقيقات أن توماس لم يكن يتصرف دفاعًا عن النفس عندما أطلق النار عليه، لأنه “أخبر المحققين أنه لم يكن خائفًا وأنه لا يعتقد أن ماتياس كان لديه أي نية لإطلاق النار عليه”.

تم نقل ماتياس إلى مستشفى قريب وأعلن وفاته.

لم يؤد موظف في متجر بمدينة شيكاغو الأمريكية سوى عمله، لكنه تلقى أسوأ شيء يمكن أن يتصوره بسبب مطالبته للزبائن بارتداء الكمامة في ظل جائحة كورونا، وكانت عشرات الطعنات.

وفي التفاصيل التي أوردها موقع “ذا بليز” الإخباري الأميركي، فقد قالت شرطة مدينة شيكاغو الأمريكية إن أختين طرحا موظف متجر في المدينة أرضا وطعناه 27 مرة، لمجرد أنه طالبهما بارتداء القناع الواقي واستخدام مطهر اليدين الذي يقدمه المتجر.

ووقع الحادث المروع، الأحد الماضي، في متجر ملابس رياضية في شيكاغو.

وقالت الشرطة إن جيسكا هيل 21 عاما وشقيقتها جيلا (18 عاما) دخلتا المتجر في حدود السادسة مساءً، ولم ترتديا حينها القناع الطبي الواقي.

وطلب أحد الموظفين منهما أن ترتديا القناع الطبي وأن تضعا مطهرا على يديهما.

لكن الشقيقتين رفضتا الأمر ودخل في جدال مع الموظف سرعان ما تحول إلى شجار، فطعناه في صدره وظهره وذراعيه.

وقالت شرطة المدينة إن الموظف نقل إلى مستشفى “جبل سيناء” في المدينة لتلقي العلاج، فيما تم القبض على المرأتين في مكان الحادث وتم علاجهما من جروح طفيفة، وفق “سكاي نيوز عربية”.

ويقول ممثلو الادعاء إن فيديو المراقبة وأقوال الشهود أظهرت أن الموظف لم يستفز الأختين، مضيفين أن الضحية نقل إلى المستشفى وتلقى العلاج، حيث أصيب بثقوب “في جميع أنحاء جسده”، كما ذكر تقرير آخر أن الرجل في حالة حرجة.

أعلنت وزارة الصحة في كوستاريكا الثلاثاء وفاة 30 شخصاً مسمومين بالميثانول بعد تناولهم كحولاً مغشوشاً في أحد الأحياء الشعبية في العاصمة سان خوسيه.

وقالت الوزارة إنّه من أصل 65 شخصاً تسمّموا بالميثانول من جراء تناولهم الكحول المغشوش، توفي حتى اليوم 30 شخصاً هم 27 رجلا وثلاث نساء.

وكانت حصيلة سابقة أوردتها الوزارة السبت أفادت بمصرع 20 شخصاً في واقعة التسمّم بالكحول المغشوش التي رصدت السلطات الصحية والأمنية أول المؤشرات على حصولها في مطلع تشرين الأول/أكتوبر الجاري حين سجّلت أولى الوفيات الناجمة عن التسمّم بالميثانول في حيّ لا كاربيو الشعبي في جنوب العاصمة سان خوسيه.

وسجّلت العشرات من حالات التسمّم الأخرى المشتبه بها في أجزاء مختلفة من البلاد.

وتسمّم هؤلاء بعد تناولهم كحول قصب السكّر المعروف باسم غوارو.

ودهم محقّقو وزارة الصحة والشرطة أكثر من 300 مؤسسة تجارية لجمع عيّنات من مشروب غوارو لفحصها مخبرياً.

وصادرت السلطات لغاية اليوم أكثر من 16 ألف زجاجة من هذا المشروب الكحولي.

كشف مصدر بإدارة البحث الجنائي المصري بمديرية أمن سوهاج ، اليوم الثلاثاء، عن تفاصيل جديدة في واقعة العثور على 4 جثث في منزل بقرية المغاربة بمركز جرجا جنوبي المحافظة.

وأضاف المصدر أن وراء ارتكاب الجريمة زوج المجني عليها “والد طفلين من الضحايا”، وأنه ارتكب الواقعة انتقامًا من زوجته لقتلها ابنة الجيران التي عثر عليها معلقة في بئر صرف صحي بالمنزل، بسبب الخلافات المالية مع والدتها.

وأشار المصدر، أن المتهم قتل زوجته بإطلاق الرصاص عليها وقتل ابنه وابنته بساطور، وفر هاربًا بعد ارتكاب الواقعة.

ولفت المصدر إلى أن مركز شرطة جرجا تلقى بلاغًا بمقتل أم وطفليها في منزل بقرية المغاربة، وبالاتتقال لمسرح الجريمة ومعاينة المكان، جرى العثور على طفلة مقتولة ومعلقة في بئر الصرف الصحي بالمنزل.

كما جرى العثور على “سمير. ا” 14 عامًا، “أسماء. أ” ٨ أعوام، ووالدتهما “شيماء. ع” ٣٠ عامًا، جثثًا هامدة غارقين في دمائهم يرتدون كامل ملابسهم، وجثة طفلة أخرى تقيم بذات الناحية تدعى “رودينا. م” معلقة داخل بئر صرف صحي بذات المنزل.

جرى نقل الجثث لمستشفى جرجا العام، وحرر محضر بالواقعة، وتولت النيابة العامة التحقيقات.

منذ انتشار صورة جديدة، للفنان #كاظم_الساهر مع الفتاة التونسية التي سبق أن نشرت صورتهما منذ أشهر،
وقيل إنها الفتاة التي يعيش معها قصة حب، حتى انتشر خبر زواجه منها بسرعة البرق.
واستند متابعون في مواقع التواصل إلى تأكيد من صحافي عراقي يدعي حيدر التميمي. وبدأت تنتشر للساهر
صورة مع امرأتين مختلفتين، والقول إ ّن كل واحدة منهما هي زوجته.
واللافت أن الفتاتين تحملان اسم سارة، إلا أن الأولى تونسية والثانية مغربية. واختلط الأمر على الجمهور بين
السارتين وتساءلوا زوجة كاظم من تكون؟
وما لا يعرفه كثيرون، أن سارة المغربية هي مهندسة ديكور، نفّ ذت ديكور منزل الساهر في المغرب. وهي من
أشد المعجبات به، وتحضر حفلاته باستمرار. وكانت حاضرة في حفله الأخير في الولايات المتحدة الأميركية.
أما الفتاة الثانية، وهي التي انتشرت صورتها إلى جوار الساهر، فهي سارة التونسية. ويوجد في الصورة ابنه

مصادر موثوقة أكدت لـ لنهار أن كل الأخبار التي نشرت في الساعات الـ24 الماضية غير صحيحة، وأن الساهر

دخل طفل من الرابعة من عمره في حالة من الغيوبة لمدة أيام، من جراء إصابته بفيروس كورونا المستجد “كوفيد-19″، في حالة جديدة تظهر الخطر الذي يمثله الوباء على الأطفال.

ووجه غريغوري تشودي عبر “سكاي نيوز”، مساء الاثنين، تحذيرا إلى الآباء من خطر مرض “كوفيد-19″، الذي يسببه الفيروس، على أطفالهم.

ونشر تشودي صورة ابنه كايس الراقد في أحد مستشفيات بلجيكا بعد دخوله في الغيبوبة.

وأضاف الأب أنه لم يعتقد أن ابنه قد يصاب بالفيروس عندما عانى من ارتفاع كبير في درجة الحرارة.

وفي البداية، أوصى الأطباء الوالدين بإبقاء الطفل في المنزل، لكن خلال أيام تدهورت حالة كايس وظهرت بقع غريبة على جلده.

وبعد إجراء فحص فيروس كورونا عليه، تبين أن الطفل مصاب بالوباء.

وساء الأمر كثيرا، فدخل الطفل الصغير في حالة من الغيبوبة، وعاش الوالدان في حالة من الرعب وكانا يخشيان وفاته من جراء الوباء، ومما زاد في حيرتهما أنه لم يكن يعاني من مشكلات طبية.

وقال شودي إنه يريد من الآباء الآخرين أن يدركوا أن الأطفال معرضون للإصابة بالفيروس وليس فقط كبار السن.

وبدأ الطفل الصغير في الخروج من الغيبوبة بعد أن ظل فاقدا للوعي لمدة 6 أيام، وفق سكاي نيوز عربية.

وكان هناك اعتقاد سائد بأن كورونا لا يصيب أو يصيب بشكل جزئي الأطفال والشباب، لكن بمرور الوقت ثبت أن هذا الأمر غير صحيح.

قرر المحامي العام لنيابات المنتزه في الإسكندرية، المستشار أشرف المغربي، حبس ربة منزل 4 أيام على ذمة التحقيق في اتهامها بقتل زوجها عمدًا؛ بسبب “مصروف البيت”.

البداية، عندما حضرت المدعوة “ن.ي” 35 عامًا – ربة منزل، إلى ديوان قسم شرطة المنتزه أول، لتسليمها نفسها، وتعترف بقتل زوجها المدعو “ع.م” 38 عامًا – سائق “توكتوك”.

انتقل المقدم أحمد جاب الله، رئيس مباحث قسم شرطة أول المنتزه، رفقة المذكورة وسيارة الإسعاف إلى منزلها بمنطقة الفلكي، لفحص البلاغ.

تبين من الفحص وجود جثة رجل في العقد الرابع من العمر مسجاة على أرضية المطبخ، وبها إصابة بجرح طعني نافذ في الناحية اليسرى من الصدر.

جرى نقل الجثة إلى مشرحة الإسعاف بكوم الدكة، وحرر المحضر اللازم بالواقعة.

روت المتهمة أمام ضباط المباحث تفاصيل جريمتها، مشيرةً إلى حدوث مشاجرة بينها وزوجها بسبب مصروف المنزل، تطورت إلى تعدي زوجها عليها بالضرب.

وأضافت الزوجة أنها تركته ودخلت المطبخ لغسيل أطباق الطعام، إلا أنه تبعه وحاول خنقها من الخلف، ما دفعها إلى طعنه بسكين مطبخ كانت تقوم بغسله، دفاعا عن نفسها.

وبإحالة المتهمة إلى النيابة العامة، أمرت بحبسها 4 أيام على ذمة التحقيق، بتهمة القتل العمد، وتشريح جثة المجني عليه، وطلب تحريات المباحث حول الواقعة. ​

نشر مصري، يدعى صلاح مهران، على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، فيديو، لسقوط طفل من الطابق الثالث، على مقعد دراجة نارية، وكان يتواجد أثناء لحظة سقوطه بعض الأشخاص الذين سارعوا للاطمئنان عليه ومساعدته على النهوض.

وعلق “مهران” على الفيديو: “ستر ربنا، طفل 6 سنين وقع من الدور الثالث وربنا كتبله عمر جديد لأنه وقع على كرسي موتوسيكل واقف تحت البلكونة”.

مأساة عائلة.. طفل يقتل نفسه بالخطأ في عيد ميلاده

لقي طفل أمريكي في الثالثة من عمره مصرعه في حفل عيد ميلاده بعد العثور على مسدس يخص أحد أفراد الأسرة وأطلاق النار على صدره عن طريق الخطأ.

وقع الحادث بعد ظهر يوم السبت في بورتر، على بعد 48 كيلومترا من وسط مدينة هيوستن، في ولاية تكساس.

وقال مكتب مأمور مقاطعة مونتغومري: “كانت العائلة والأصدقاء قد اجتمعوا في وقت سابق للاحتفال بعيد ميلاد الطفل البالغ من العمر ثلاث سنوات، وأثناء لعب الورق، سمعوا طلقة نارية.. وتم تحديد موقع الطفل وهو مصاب بعيار ناري في صدره.. ونقل الطفل إلى مركز إطفاء قريب، حيث أعلن وفاته”.

ونقل مكتب المأمور عن أسرة الطفل القتيل أن “مسدسا سقط من جيب أحد أفراد الأسرة”، وأنه قد يكون الطفل التقطه وأطلق النار على نفسه بالخطأ”، وفق “سكاي نيوز عربية”.

يشار إلى أنه في الولايات المتحدة، غالبا ما يجد الأطفال الأسلحة النارية كالبنادق والمسدسات ويقتلون أنفسهم والآخرين بالخطأ..

وهذا الحادث هو خامس إطلاق نار عرضي مميت على الأقل يقدم عليه طفل في تكساس هذا العام، وفقا لإحصاء لمجموعة الناشطين “كل بلدة من أجل السلامة من الأسلحة النارية”، مما يعني أن ولايتي تكساس وتينيسي هما من أكثر الولايات الأميركية من حيث عدد عمليات إطلاق النار من هذا النوع في العام 2020.

وفي كل عام، يحصل مئات الأطفال الأمريكيين على أسلحة نارية ويطلقون النار على أنفسهم أو على أي شخص آخر عن غير قصد.

وتشير التقديرات إلى وقوع ما لا يقل عن 229 حادث إطلاق نار غير مقصود من قبل الأطفال في عام 2020، مع 97 حالة وفاة و139 إصابة.

وتقول المنظمة إن ما يقدر بنحو 4.6 مليون طفل أمريكي يعيشون في منازل بها مسدس واحد على الأقل.