منوعات

اعتراف شاب مصري بقتل ابن عمه، في تحرش الأخير بشقيقة المتهم، بعدما أبلغت الفتاة شقيقها، الذي قرر الانتقام، فأمسك سكين المطبخ، وتوجه إليه، وعندما شاهده عاجله بعدة طعنات قاتلة.

وكشفت التحريات، حدوث مشاجرة ومصابين ومتوفي بناحية قرية المنيرة دائرة المركز، وتبين أن المعركة حدثت بين أبناء عمومة، بسبب التحرش بشقيقة أحدهم، وأن منفذ الجريمة عامل سدد عدة طعنات منها طعنة في الرقبة، أحدثت أصابة بالغة، ونزيف حاد في جسد نجل عمه فتوفي إثرها.

وتبين من تحريات المباحث، وجود خلاف سابق بين الطرفين لمعاكسة المجني عليه، ابنة عمه، ومحاولة التحرش بها، وعندما شرحت الفتاة العشرينية تفاصيل ما تعرضت له لشقيقها، استشاط غضبًا وقرر الانتقام من ابن عمه.

وتوجه للتشاجر معه في منزله، وطعنه بسلاح أبيض وفر هاربًا، قبل وصول الشرطة إلى مسرح الجريمة، لكنه سقط في أيدي المباحث، بعد ساعات قليلة من الحادث.

تمكنت رجال الجرائم الإلكترونية التابعة لوزارة الداخلية الكويتية، من التوصل لهوية شابين، ظهرا في فيديو وهما يمارسان الشذوذ ويتبادلان القبلات الحارة، بشكل مقزز.
الفيديو انتشر بشكل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، حتى وصل إلى أيدي رجال مباحث الآداب، فتحركوا على الفور وتمكنوا من التعرف على هويتيهما، وانطلقوا إلى حيث يقطنان وألقوا القبض عليهما.
وأفاد مصدر أمني لصحيفة «الراي» بأنه «جارٍ التحقيق مع الشابين تمهيداً لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقهما لما ارتكباه من فعل خادش للحياء العام».

قضت محكمة بمدينة مكناس المغربية بمعاقبة شخص بالسجن 6 أشهر بعد قيامه بابتزاز بائعة هوى، من خلال تصوير مقاطع فيديو إباحية تجمعه بها.

ودانت المحكمة الابتدائية بمكناس، (ف.ج) بتهمة الابتزاز بغرض الحصول على مبالغ مالية، عبر التهديد من خلال تسجيل صور وفيديوهات لامرأة مارس معها البغاء.

وفي التفاصيل التي نشرتها صحيفة “الصباح”، فقد تعرف المتهم على (ع. ب) بإحدى الحانات بالمدينة الجديدة (حمرية) بمكناس، ودعاها لقضاء لحظات حميمية، مقابل 1500 درهم، قبل أن يستقلا سيارة أجرة ويذهبا إلى شقة يستأجرها بحي المنصور.

وأثناء انخراطهما في ممارسة الجنس، وضع هاتفه المحمول في وضعية تسمح لعدسته بتوثيق فيديوهات للمشاهد الجنسية، دون أن تفطن هي لذلك، ومن ثم قام بتحميلها على حاسوبه الشخصي لاستغلالها في ابتزازها.

بعد مرور حوالي ثلاثة أسابيع، اتصل هاتفيًا بالفتاة البالغة من العمر 29 سنة، وهددها بنشر فيديوهات إباحية لهما، غير أنها سارعت إلى قطع الاتصال، ظنًا منها أن الأمر لن يتعدى حدود التهديد ومحاولة الابتزاز.

لكنها تفاجأت بعد أقل من نصف ساعة، بنشرها مقتطفات من المقاطع الإباحية عبر تطبيق (واتساب)، ما أصابها بصدمة كبيرة.

وأخذ في تهديدها بنشر الفيديوهات على مواقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” حال رفضت الرضوخ لطلبه، باستدراج بائعات الهوى إلى شقته لتصوير مشاهد إباحية لهن، فيما يعمل هو على ابتزازهن وطلب مبالغ منهن مقابل عدم فضحهن على مواقع الإنترنت، لكنها رفضت.

فيما اقترح عليه دفع 5000 درهم مقابل حذف الفيديوهات الخليعة بشكل نهائي من هاتفه وحاسوبه المحمولين، وأوهمته بالاستجابة، قبل أن ترتب معه موعدا للقاء به، عصر اليوم التالي، بمقهى بشارع محمد السادس قصد تسليمه المبلغ المتفق عليه.

وذهب بالفعل إلى المكان في الموعد المحدد، لكنه تفاجأ بأنها نصبت كمينًا، حيث ألقى رجال الأمن القبض عليه، وأحيل إلى النيابة العامة.

شهدت مصر واقعة مروعة، بحق طفل عمره 7 سنوات، حيث تعرض للاغتصاب ثم القتل على يد مجرمين اثنين.

وكانت الشرطة تلقت بلاغا من أسرة الطفل، يفيد بتغيبه عن المنزل، وكشفت التحريات أن شابين اصطحبا الطفل في نفس وقت اختفائه، الأمر الذي أثار الشبهة حولهما.

وبعد إلقاء القبض عليهما وبمواجهتهما، اعترفا باصطحاب الطفل إلى منطقة خالية من السكان، وتناوبا على اغتصابه، ثم قتله وإلقاء جثته.

 حاولت فتاة مصرية، الانتحار 3 مرات بعد تعرضها للابتزاز من خلال نشور صور إباحية لها على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”.

كانت أجهزة الأمن بوزارة الداخلية تلقت بلاغًا يفيد بتعرض فتاة تدعى “ميادة”، تبلغ من العمر 16 عامًا، للابتزاز ونشر صورها على مواقع التواصل الاجتماعي وفبركة صور جنسية على وجهها.

وقال محامي الفتاة، إن موكلته ترقد في العناية المركزة بعد محاولتها الانتحار للمرة الثالثة خلال شهر، نتيجة نشر صورها هي وأسرتها على موقع التواصل الاجتماعي من قبل “الهاكرز”.

وقالت الفتاة، إنها كانت تحتفظ بصورها على حسابها الشخصي، قبل سرقته، لتكتشف بعد مرور فترة بوجود صفحة على “فيسبوك” بها صورها وصور جنسية أخرى.

وأشارت إلى أن الصور انتشرت في محيط أسرتها الريفية، قائلة: “أنا أهل البلد كانوا هيقتلوني وأهلي مش عارفين يطلعوا من بيوتهم”.

ونقلت صحيفة “الوطن” عن محامي الفتاة، إن الواقعة تعود إلى ما قبل 3 شهور عندما فوجئ والد موكلته بوجود صفحة إلكترونية باسم ابنته بها صور جنسية، وتطالب راغبي المتعة بالتواصل معها مقابل مبالغ مالية.

وأشار إلى أن القائم على الصفحة قام بابتزاز أقارب الفتاة، فيما قام الأب بالتعدي بالضرب على ابنته، التي نفت أي علاقة لها بالصور، لافتة إلى سرقة الحساب الخاص بها.

وقال المحامي إن الفتاة تناولت أقراص مخدرة في محاولة منها للانتحار، بسبب قيام أهل البلدة بالحديث مع أشقائها بشكل غير لائق.

قررت النيابة العامة، في مصر، إحالة عاطل متهم بقتل عشيقته حرقًا بسبب خلافات بينهما، إلى محكمة الجنايات.

وكانت الشرطة قد ألقت القبض على الجاني، لاتهامه بقتل عشيقته باشعال النار بها، داخل شقتها.

وبالتحريات تبين أن المجني عليها نشبت بينها خلافات وبين عاطل تربطه بها علاقة غير شرعية، مما دفعه لسكب مادة مشتعلة عليها، وإشعال النار بها.

تجردت أم مصرية من مشاعر الإنسانية ، وعرضت رضيعتها بعد ولادتها بساعات للبيع، مقابل مبلغ 150 ألف جنيه.

وكشفت التحريات أن الطفلة نتيجة زواج عرفي، وأن الزوجين رغبا في عرضها للبيع لرغبتهما في تأسيس منزل وإتمام زواجهما رسميًا.

وتم إتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة تجاه الزوج والزوجة.

لقي ما لا يقل عن 24 شخصا مصرعهم غرقا في الهند، الأربعاء، إثر سقوط حافلة كانت تقلهم في نهر غربي البلاد.وقالت الشرطة إن الحافلة سقطت في النهر، بينما كانت عائدة من حفل زفاف، مشيرة إلى أن السائق فقد السيطرة عليها إثر انفجار أحد إطاراتها بينما كانت على الطريق السريع.

وأوضح ضابط الشرطة راجندرا كومار أن السائق فقد السيطرة على الحافلة عندما انفجر الإطار، ما أدى إلى سقوطها في النهر وغرق من كانوا على متنها باستثناء 5 أشخاص نجوا من الحادث وتم نقلهم إلى المستشفى لتلقي العلاج.

ووقع الحادث بالقرب من مدينة كوتا في ولاية راجستان، الواقعة على بعد حوالي 500 كيلومتر جنوب نيودلهي، بحسب ما ذكرت “الأسوشيتد برس”.

 الجدير بالذكر أن حوادث الطرق شائعة جدا في الهند، حيث يلقى ما يقرب من 150 ألف شخص حتفهم كل عام بسبب القيادة المتهورة، والطرق غير الممهدة، والمركبات المكتظة بالركاب.

وفي سبتمبر عام 2018، سقطت حافلة تقل حجاجا كانوا في طريقهم إلى معبد هندوسي من تلال جنوبي البلاد، مما أسفر عن مقتل 55 شخصا.

أقدم رجل في مصري في القاهره على هتك عرض طفل في مصعد البناية التي يسكن بها، ولم يتوقف إلا عندما صرخ الطفل للاستغاثة.

وعلى الفور أوقف المتحرش المصعد في الدور الأول ليلوذ بالفرار، بعد فعلته.

وبالتحقيق تبين أن الطفل كان يقف أمام مسكنه، واستدرجه شخص لا يعرفه إلى المصعد وبدأ التحرش به.

وعندما صرخ الطفل أوقف الجاني المصعد ولاذ بالفرار عبر الدرج، وتوارى عن الأنظار.

في موقف غريب من نوعه، أقدم زوج في دبي، على تهديد زوجته بالزواج مرة أخرى، حال لم تلتزم بقانون السير.

وعانى الرجل من عدم التزام زوجته بقانون السير وارتكابها مخالفات بشكل متكرر.

وأبلغ الرجل زوجته أنه في حالة عدم التزامها وإصرارها على ارتكاب المخالفات فسوف يتزوج بأخرى، ما دفعها إلى التقيد بقانون السير.