الإثنين, 10 نوفمبر 2025, 9:15
صحيفة الأمم اليومية الشاملة

3 قمم مبكرة بين الفيصلي والرمثا

abrahem daragmeh

  – يتواجه الفيصلي والرمثا في 3 قمم مبكرة في الموسم الكروي الجديد.

وسيتواجه الفيصلي والرمثا في بطولة القدس والكرامة التي سحبت قرعتها يوم امس الخميس.

بعدها سيتواجه الفيصلي والرمثا في مباراة كأس السوبر في مطلع شهر نيسان بصفتهما بطلا الدوري والكأس.

وبعد أيام قليلة فقط ، سيتواجه الفريقان مجددا في الجولة الأولى من الدوري الأردني الذي ينطلق في الثامن من نيسان.

كيلو ورق العنب بـ 23 دينارا

abrahem daragmeh

 تواصل أسعار الخضار والفواكه ارتفاعها في السوق المحلي على الرغم من تأكيد وزارتي الزراعة والصناعة بان الأسعار ستنخفض خلال أيام، بعد تحسن في الكميات الواردة الى السوق المركزي.

أحدث هذه الأسعار المرتفعة كان من نصيب ورق العنب، حيث يباع الكيلو الواحد في الأسواق بـ 23 دينارا.

ضبط مركبة تسير بسرعة 195 كلم في الأزرق

abrahem daragmeh

 ضبطت إدارة الدوريات الخارجية الجمعة، مركبة تسير بسرعة 195 كلم على طريق شويعر – الأزرق.

وقالت الإدارة إن السرعة الكبيرة كانت تعرض حياة السائق ومستخدمي الطريق للخطر.

وأكدت “احذر.. السرعة تقتل”.

مصور فيديو الباص السريع: والدتي وبختني ووالدي طلب مني تقديم شكوى

abrahem daragmeh

خدعة بصرية أم حقيقة، تساءل كثيرون عن فيديو شاهدوه على مواقع التواصل الاجتماعي وبعض وسائل الإعلام، لشاب يلقي نفسه تحت حافلة لنقل الركاب تمر عبر الطريق المخصص للباص السريع.

فما إن انتشر الفيديو، حتى أخذ نشطاء يتهافتون على نشره، ليصبح ” ترند” ويسجل ملايين المشاهدات على اعتباره حقيقة، وأن نجاة الشاب كانت أقرب للمعجزة الإلهية.

محمد عزت رُكب، والبالغ من العمر 29 عاما، حصل على درجتي الدبلوم المتوسط في صناعة الأفلام، ويعمل لدى إحدى شركات الإنتاج الفني؛ يكشف حقيقة الفيديو، حيث عبر، عن استياءه مما يروج عبر وسائل التواصل الاجتماعي من فيديوهات مفبركة وغير حقيقة تأتي في إطار الخداع البصري في قضايا مختلفة، منها ما هو متعلق بالشأن المحلي، ومنها ما هو مرتبط بأحداث إقليمية ودولية، مبينا أن ذلك ولد لديه فكرة إقناع الجمهور بأن ليس كل ما ينشر حقيقي، بل أن معظمه غير حقيقي، وإشاعات يحاول مروجوها تحقيق أهداف ومصالح شخصية.

وأضاف، أن الناس مع التطور التكنولوجي للعالم، والقدرة على صناعة الخيال وتقديمه كمنتج أشبه ما يكون بالحقيقة، وأصبح الأمر مهنة للبعض ممن يملكون القدرة على خديعة الجمهور وصناعة الأفلام دون أن يكشفوا حقيقة الأمر.

وتابع رُكب، أن الفضول أخذه لإقناع الناس بما يقوله، وإن هناك عالمًا فضائيا يبث السموم في بعض الأحيان، ويؤثر على المجتمع، لافتا إلى أن أصحاب الخداع البصري يبحثون أحيانا عن تحقيق مكاسب مادية في ظل تسجيل نسبة مشاهدات عالية، مما قاده إلى تسجيل فيديو الباص السريع، ومعرفة مدى تأثر المشاهدين به، وقدرتهم على التمييز بين الحقيقة والخداع.

وبناء على ذلك، ذهب رُكب لأحد مسارب الباص السريع في العاصمة عمان، وبدأ يلتقط فيديوهات بكاميرته من أكثر من زاوية، منها أثناء قطعه للشارع، والنوم على الطريق، وتصوير الحافلة أثناء مرورها.

وما أن انتهى رُكب من التقاط الفيديوهات، حتى عاد لمكاتب شركة الإنتاج وباشر بمونتاج للفيديو الذي استغرق معه مدة ساعتين فقط، ليخرجه للجمهور بالصورة التي شاهدها الملايين.

وأوضح، أن الفيديو كان مكشوفا لأهل الاختصاص والخبرة، لأنهم يعلمون أنه مجرد خدعة بصرية، لكن هناك الكثير ممن صدقوا المشهد، واعتبروه حقيقة بمن فيهم والدته التي وبخته على فعلته، ووالده الذي طلب منه تقديم شكوى لدى الجهات المختصة ضد سائق الحافلة الذي لم يتوقف أو يغير مسربه عندما وقع أمام الحافلة كما لو أنها حقيقة.

وأضاف، أنه ولدى متابعته لردود فعل نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وجدها تنقسم بين من استخدم بحقه ألفاظ سلبية، وبين من اعتبر أمر نجاته معجزة إلهية.

وأشار إلى أنه لم يكن لديه مخاوف من تعرضه للمساءلة القانونية، لأن نواياه كانت سليمة، والفيديو ليس حقيقيا، بل مجرد تأكيد للجمهور أن الخدعة في زمن التكنولوجيا يمكن أن تقنع أصحابها بشيء غير صحيح، ويصبح حقيقة.

ودعا رُكب المواطنين إلى أن يدركوا بأن صناعة الخدعة لا تحتاج كلفة مالية أو وقتا وجهدا، موضحا أن فيديو الباص السريع التقطه لوحده من خلال تثبيته للكاميرا من عدة زوايا، مع قيام زميلة له بالتقاط مقاطع صورية من الكواليس، ما يعني أن إنتاج فيديو مبني على الخدعة والكذب يمكن أن ينفذ بوقت قصير ويتماشى مع حدث معين، وهذا ما كان يشهده في كثير من الأحداث التي يروج لها داخل الأردن على أنها حقيقية وهي في الواقع مجرد أكاذيب.

وناشد رُكب، نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام بعدم التعامل مع الفيديوهات أو الصور قبل التأكد من صحتها، لأننا أصبحنا اليوم أمام فضاء الـ (سوشيال ميديا) الذي أصبح منبعا لـ”الفبركات” ويضر بمصالحنا الوطنية وفي حياتنا الإجتماعية.

(بترا – معاذ البطوش)

بايدن يضل بجغرافيا العالم .. زلة جديدة تخصم من رصيده

abrahem daragmeh

 تكررت في الأونة الأخيرة أخطاء الرئيس الأمريكي جو بايدن سواء من خلال التصريحات الصحفية أو طريقة التعامل مع الصحفيين والإعلاميين.

والخميس، تعرض الرئيس بايدن إلى موقف محرج خلال حديث عن انسحاب بلاده، من أفغانستان، إذ أشار أولا إلى أوكرانيا ثم العراق قبل أن يتدارك الأمر، ليثبت مرة أخرى صحة قرار مغادرة البلاد بعد حملة عسكرية استمرت 20 عاما.

وقال بايدن، في مقابلة مع قناة “أن بي سي” الأمريكية، “لم تكن لدينا أدنى فرصة لتوحيد أوكرانيا. هذا هو، عفوا، العراق. أفغانستان! كان من المستحيل تحقيق ذلك “.

وبانتظام ينزلق الرئيس بايدن، الذي بلغ من العمر 79 عامًا في تشرين الثاني الماضي ، في زلات لسانه. لذلك أخطأ في نطق اسم الزعيم الروسي فلاديمير بوتين ، وخلط بين كلمتي “تطعيم” و “تصعيد” ، وكذلك سوريا مع ليبيا والعراق مع إيران ، ودعا مراراً نائب الرئيس كامالا هاريس رئيس الدولة.

وتعرضت إدارة بايدن لانتقادات من جميع الجهات بسبب الفوضى والخسائر والسقوط المفاجئ للحكومة العميلة، التي رافقت انسحاب القوات الأمريكية والموظفين المدنيين من أفغانستان العام الماضي.

والشهر الماضي، وقع الرئيس الأمريكي من حيث لا يعلم، في أخطاء سلفه دونالد ترامب، الذي عُرف بتوجيه عبارات نابية للصحفيين.

بايدن ضُبط وهو يشتم صحفيا في شبكة “فوكس نيوز” واصفا إياه بأنه “ابن عاهرة غبي”، وذلك على هامش جلسة لالتقاط الصور في البيت الأبيض، في ختام لقاء مع مراسلي وسائل الإعلام، حيث لم يدر أن حديثه مسموع بوضوح.

فبينما كان الصحفيون يهمون بالمغادرة سأل مراسل شبكة “فوكس نيوز”، المفضلة لدى المحافظين، الرئيس بايدن إن كان التضخم يشكل عبئا سياسيا قبل الانتخابات النصفية، ليرد الرئيس الديمقراطي الذي لم يكن على الأرجح يعلم أن مكبر الصوت لديه، لا يزال مفتوحا بتهكم: “إنه ميزة عظيمة، المزيد من التضخم”، قبل أن يُسمع وهو يتمتم: “يا له من ابن عاهرة غبي”.

وفي السابق كان البيت الأبيض يهرع لشرح أي زلة لبايدن أو التراجع عنها، لكن هذه المرة بدا أن البيت الأبيض لم يجد أي مشكلة في التأكيد على ما تفوه بايدن بحق دوسي، حيث تضمن محضر الجلسة تعليق الرئيس بالكامل، ما يعني أن العبارة ستجد طريقها للحفظ في السجل الرسمي التاريخي.

ونشرت مراسلة صحيفة “نيويورك تايمز” كايتي روجرز، على حسابها في تويتر صورة مأخوذة من محضر الجلسة، تظهر ورود الشتيمة التي أطلقها بايدن.

وتعيد الواقعة إلى الأذهان سيرة ترامب مع الصحفيين في البيت الأبيض، حيث وردت على لسانه مرار شتائم للمراسلين، على مدى مأموريته التي استمرت 4 سنوات، ونالت “نيويورك تايمز”، نصيب الأسد من ألفاظ الرئيس الجمهوري النابية.

تراجع أسعار النفط وسط مخاوف من التضخم الأميركي

abrahem daragmeh

 تراجعت أسعار النفط، الجمعة، حيث أذكى ارتفاع التضخم في الولايات المتحدة المخاوف بشأن رفع كبير لأسعار الفائدة فيما يترقب المستثمرون نتيجة المحادثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران التي قد تؤدي إلى زيادة المعروض العالمي من الخام.

وتراجعت العقود الآجلة لخام برنت 58 سنتا أو 0.6% إلى 90.83 دولار للبرميل بحلول الساعة 0730 بتوقيت جرينتش، بينما انخفض خام غرب تكساس الوسيط 45 سنتا أو 0.5% إلى 89.43 دولار للبرميل.

وتتجه أسعار النفط أيضا إلى أول انخفاض أسبوعي لها بعد تحقيق مكاسب لسبعة أسابيع متتالية على الرغم من ارتفاع كل من خام برنت والخام الأميركي في وقت سابق إلى أعلى مستوى في سبع سنوات.

وقال وارن باترسون رئيس وحدة أبحاث السلع الأولية في آي.إن.جي “من المرجح أن تضع بيانات التضخم التي أعلنت أمس مزيدا من الضغط على مجلس الاحتياطي الاتحادي الأميركي فيما يتعلق برفع أسعار الفائدة. هذا التوقع يلقي بثقله على النفط وعلى السلع الأولية عموما إلى حد ما”.

وقالت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) إن الطلب العالمي على النفط قد يرتفع بشكل أكبر هذا العام. وتتوقع أوبك زيادة في الطلب تصل إلى 4.15 مليون برميل يوميا هذا العام إذ يسجل الاقتصاد العالمي تعافيا قويا من الجائحة.

رويترز

الصحة العالمية: سنواجه المزيد من المتحورات “المثيرة للقلق”

abrahem daragmeh

 أكّدت كبيرة علماء منظمة الصحة العالمية، الجمعة، أن العالم لم يصل لنهاية الوباء حتى الآن.

وقال: “نعلم أننا سنواجه المزيد من المتحورات المثيرة للقلق”.

ولفت إلى رصد نحو 11-12 ألف وفاة يوميا بسبب فيروس كورونا معظمها لأشخاص غير ملقحين”.

رويترز

وزيرة خارجية ألمانيا: الأردن شريك رئيسي ولن نتخلى عن دعمه في تقديـم الآفاق لشعبه

abrahem daragmeh

 قالت وزيرة الخارجية الألمانية آنالينا بيريوك، إن الأردن يتحمل شدة ووطأة الأزمات والصراعات في منطقة الشرق الأوسط “كما لا تتحملها أي دولة أخرى”.

وأضافت، في رسالة نشرتها الخارجية الألمانية وهي في طريقها إلى الأردن، الخميس، أن “الأردن شريك رئيسي لألمانيا، ليس فقط لأنه وسيط دبلوماسـي ذكـي وعامل استقرار، ولكـن أيضا لأن الأردن الآمن والمزدهر هو الوحيـد القادر على تقديـم الآفـاق لشعبه”.

“باعتبارها ثاني أكبر مانـح للمساعدات الإنسانية والتعاون الإنمائي، تدعم ألمانيا هذا ولن تتخلى عن الأردن في هذه المهمة في المستقبل”، وفق الوزيرة الألمانية.

وأكدت بيريوك، أن الأردن “أصبح ملاذا لملايين الأشخاص في العقود الأخيرة”.

ورحبت السفارة الألمانية في عمّان، بزيارة الوزيرة، حيث كتبت عبر منشور على صفحات التواصل الاجتماعي الخاصة بها: “‏يتطلع فريق السفارة إلى الترحيب بوزيرتنا الجديدة للخارجية الاتحادية بيريوك ‎في زيارتها الأولى إلى الأردن، حيث ستلتقي بوزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، وستزور مخيمًا للاجئين الفلسطينيين تُديره وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينين (أونروا) وبدعم مالي من ألمانيا”.