– التقى رئيس الوزراء الأسبق، رئيس اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية في الطفيلة اليوم، عددا من النشطاء والناشطات، وعددا من الفعاليات النقابية في المحافظة بدعوة من الدكتور غازي المرايات.
اصابات ووفيات كورونا ليوم الجمعة…تفاصيل
أعلنت وزارة الصحة، اليوم، عن تسجيل 31 وفاة و2304 إصابات جديدة بفيروس كورونا في المملكة، ليرتفع العدد الإجمالي إلى 12403 وفاة و1050257 إصابة.
وبلغت نسبة الفحوص الإيجابيّة لهذا اليوم 5.77 بالمئة، بحسب الموجز الإعلامي الصادر عن الوزارة.
وأشار الموجز إلى أن عدد الحالات النشطة حالياً وصل إلى 46829 حالة، بينما بلغ عدد الحالات التي أدخلت، اليوم، إلى المستشفيات 142 حالة، وعدد الحالات التي غادرت المستشفيات 147 حالة، فيما بلغ العدد الإجمالي للحالات المؤكدة التي تتلقى العلاج في المستشفيات 1100 حالة.
وأظهر الموجز، أن نسبة إشغال أسرّة العزل في إقليم الشمال بلغت 27 بالمئة، بينما بلغت نسبة إشغال أسرّة العناية الحثيثة 46 بالمئة، فيما بلغت نسبة إشغال أجهزة التنفس الاصطناعي في الإقليم ذاته 30 بالمئة.
وأضاف، أن نسبة إشغال أسرّة العزل في إقليم الوسط بلغت 26 بالمئة، في حين وصلت نسبة إشغال أسرّة العناية الحثيثة في الإقليم ذاته إلى 47 بالمئة، ونسبة إشغال أجهزة التنفس الاصطناعي إلى 25 بالمئة. وفي إقليم الجنوب، بلغت نسبة إشغال أسرّة العزل 13 بالمئة، ونسبة إشغال أسرّة العناية الحثيثة 18 بالمئة، فيما بلغت نسبة إشغال أجهزة التنفس الاصطناعي في الإقليم ذاته 17 بالمئة.
وأشار الموجز إلى تسجيل 2708 حالات شفاء، ليصل العدد الإجمالي لحالات الشفاء المتوقعة بعد انتهاء فترة العزل (14 يوماً) إلى 991025 حالة.
كما أشار إلى إجراء 39901 فحصاً، ليبلغ العدد الإجمالي للفحوصات التي أجريت منذ بدء الوباء 13282954 فحصاً.
وأظهر الموجز أن عدد متلقي الجرعة الأولى من لقاح كورونا وصل إلى 4302387، فيما وصل عدد متلقي الجرعتين إلى 3892665.
أخبار “سارة” من جنوب إفريقيا حول انتشار متحور أوميكرون
ما زال متحور “أوميكرون” من فيروس كورونا المستجد يثير حالة من التأهب والاحتراز في العالم، في حين تكشف البيانات القادمة من جنوب إفريقيا، حيث جرى رصده لأول مرة، مؤشرا يُوصف بالباعث على “الاطمئنان”.
وبحسب صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية، فإن مسؤولي الصحة في جنوب إفريقيا، يرجحون أن تكون موجة “أوميكرون” الحالية قد وصلت إلى الذروة، وهو ما يعني أن المتحور الجديد يبلغ أقصى مدى له في فترة أقصر.
وذكر المصدر أن ثلاث فرق علمية توصلت، مؤخرا، إلى أن متحور “أوميكرون” يحدث مرضا أقل شدة بـ”كوفيد 19″، لكن العدوى تبقى سريعة الانتشار مقارنة بالمتحورات السابقة.
وشملت هذه الدراسات الثلاث عينات في كل من اسكتلندا وإنجلترا وجنوب إفريقيا، فيما ينتظر الباحثون الحصول على بيانات أوفى حتى يفهموا المتحور الجديد على نحو أفضل.
وذكر الباحثون أن متحور “أوميكرون” أدى إلى تراجع نسبة المصابين بفيروس كورونا الذين يحتاجون إلى دخول المستشفى، فيما أوضحوا أن الأمر يتعلق بالنسبة وليس بالعدد.
لكن عدم دخول نسبة كبيرة من مصابي “أوميكرون” إلى المستشفيات ربما يكون ناجما عن نسبة التلقيح في البلدان المشمولة بالدراسة، لا سيما في إنجلترا واسكتلندا، أو الحصول على المناعة بفعل إصابات سابقة بالعدوى.
وبما أن متحور “أوميكرون” ينتقل بشكل أسرع بين الناس، فمن الطبيعي أن يزداد عدد من يحتاجون إلى دخول المستشفيات، وهو ما يعني المزيد من الضغط على أنظمة الرعاية الصحية، بحسب خبراء.
وفي جنوب إفريقيا، ظهر أن من أصيبوا بأوميكرون كانوا أقل عرضة لدخول المستشفى بنسبة 70 في المئة مقارنة بمن أصيبوا بمتحورات سابقة من فيروس كورونا المستجد.
ويرجح الباحثون أن يكون 70 في المئة من سكان جنوب إفريقيا قد أصيبوا، في وقت سابق، بفيروس كورونا، في حين جرى تطعيم نحو 30 في المئة.
وفي الولايات المتحدة، بلغ معدل الإصابات اليومية بفيروس كورونا، خلال الأسبوع الماضي، 154 ألف حالة في اليوم، وهو ما جعل هيئات الصحة الأميركية تتوقع تزايدا في عدد من يدخلون المستشفيات بسبب كورونا.
في هذا الإطار، منحت هيئة الغذاء والدواء الأميركية، ترخيص الاستخدام الطارئ لحبات دواء عن طريق الفم، ضد الحالات الخطرة من مرض “كوفيد 19″، بعدما قامت شركة “فايزر” بتطوير العقار.
وتركز سياسة البيت الأبيض إزاء متحور “أوميكرون” على تسريع التلقيح، ولا سيما منح الجرعات المعززة، إضافة إلى زيادة قدرات الفحص، فيما شدد الرئيس الأميركي، جو بايدن، في وقت سابق، على أن “أوميكرون” يدعو إلى القلق وليس إلى الفزع.
(وكالات)
استشهاد فلسطينية دهسها مستوطن قرب رام الله
استشهدت مسنة فلسطينية، الجمعة، بعد أن دهسها مستوطن على مدخل بلدة سنجل شمال رام الله.
واستشهدت غدير أنيس مسالمة (55 عاما) بعد أن دعسها مستوطن أثناء تواجدها على مدخل البلدة ولاذ بالفرار من المكان.
(وفا)
الشباب الأكثر إصابة بكورونا في الأردن منذ بدء الجائحة
كشفت الأرقام الرسمية الصادرة عن وزارة الصحة، عن تصدر فئة الشباب (من سن 25 إلى 34 عاماً) لأكثر الفئات التي أصيبت بفيروس كورونا في الأردن.
ووفق قراءة للأرقام الوبائية، ، فقد بلغت نسبة إصابة الشباب في الفئة العمرية (25-34) 23,4% من مجمل إصابات كورونا، منذ بدء تأثير الجائحة على المملكة، وبعدد إصابات وصل حتى أمس الخميس 221032 حالة.
في حين حلّت الفئة العمرية (35-44 عاماً) المركز الثاني بعدد إصابات كورونا في الأردن، بنسبة بلغت 18,8%، وبعدد إصابات وصل إلى 177871 إصابة.
بينما حلت فئة الأطفال من سن (10 – 17) عاماً، في المركز الثالث كأكثر الفئات إصابة بكورونا في الأردن بنسبة بلغت 14,2%.
وتشير الأرقام إلى أن فئة الأطفال من سن (0 – 5) سنوات، الأقل بمعدل إصابات كورونا في الأردن، بنسبة 1,9%، وبمجمل إصابات وصل إلى 18290 إصابة حتى أمس الخميس.
رسالة تدمي القلوب من جواد إلى شقيقه معاذ الكساسبة
نشر جواد الكساسبة، شقيق الشهيد البطل معاذ الكساسبة، رسالة مؤثرة، في الذكرى السابعة التي تصادف في مثل تاريخ اليوم من العام 2014، لسقوط طائرة معاذ الحربية من نوع “إف-16″، في أثناء تنفيذ مهمة عسكرية على مواقع تابعة لعصابة “داعش” الإرهابية، في محافظة الرقة شمال سوريا.
وقال الكساسبة في منشور له عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”: “تخيل أننا نعتقد أن رفاتك الطاهر في الأراضي السورية الشقيقة ولكن يساورنا شك بأنك في غير موقع ليروي دمك الطاهر بقاعاً عدة و تنتشر كرامتك بين الناس. الحديث طويل وله شجون ولكن لنا فيك ذكرى ولكننا لا نحييها إلا بالكلام والكتابة لأنك قضية لم تنتهي ولم تقفل الى حين يعلمه الله”.
وتاليا نص المنشور:
“معاذ البطل …… معاذ الشهيد
قبل سبعة أعوام من الآن كان البطل الشهيد يتجهز للقيام بغارة جوية بأوامر عسكرية مباشرة له وبقيادته انطلق إلى أوكار الظلام إلى شمال سوريا حيث الرقة وحيث نهر الفرات وبحيرة الأسد التي لم نكن قد سمعنا بها من قبل إلا بعد وقوع حادثة إسقاط طائرة البطل أثناء قيامه بمناورة فطالته يد الغدر والخيانة بصاروخ غادر وربما غير صاروخ رغم أنه الطيار المحترف بشهادة زملائه وقادته وشهاداته والكؤوس التي تحصل عليها أثناء خدمته وتدريباته وطلعاته، وبشهادة علم ولاية كولورادو الأمريكية التي زارها وطار بأجوائها وقد أرسل العلم إلينا حاكم الولاية بعد استشهاده ولكن القدر أقوى من كل ذلك وربما أن الطائرة عُمّيت أجهزتها ووقع البطل أسيراً بيد شراذم الأرض ولَمَمِها الذين ما جمعهم الا الإجرام والانتقام من الإنسانية جمعاء وكانوا سببا في تشريد الناس وادّعاء الإسلام وهو منهم براء، لا أتحدث بهذا الحديث لأن الشهيد هو شقيقي و لكن لأنه حق وأنهم خوارج وخراب.
ما جرى قد جرى بقدر الله ونحتسبك شهيداً مكرّماً و نسأل الله لك القبول في الشهداء و لكن ما أود قوله هو توجيه هذا النداء لك يا معاذ:
ليكن في علمك أننا لم نألُ جهداً في البحث عنك وعن حقيقة ما حدث معك ولا مجيب ولا صدى حتى الآن لا رسمياً و لا شخصياً، تخيل يا معاذ أني غبطت أهل أحد الشهداء وهم يقفون على قبر شهيدهم وهم موقنون بأن ابنهم تحت هذا الثرى قبل عدة أيام حيث مرت الذكرى الخامسة لشهداء قلعة الكرك، ولكن عزاءنا في كرامتك ومحبة الناس لك ومقولة أن الشهيد تأخذه الأرض كل الأرض في باطنها، ربما هنا وربما هنا أو هناك، تخيل أننا نعتقد أن رفاتك الطاهر في الأراضي السورية الشقيقة ولكن يساورنا شك بأنك في غير موقع ليروي دمك الطاهر بقاعاً عدة و تنتشر كرامتك بين الناس. الحديث طويل وله شجون ولكن لنا فيك ذكرى ولكننا لا نحييها إلا بالكلام والكتابة لأنك قضية لم تنتهي ولم تقفل الى حين يعلمه الله.
رحمك الله رحمة واسعة وغفر الله لك وأسكنك فسيح جناته وتقبلك قبولاً حسناً في الشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا”.
https://www.facebook.com/jawad.alkasassbeh/posts/10157851893776065
ارتفاع عدد المتقاعدين في الأردن لـ103% خلال 10 سنوات
كشفت البيانات الرسمية، عن نسبة المتقاعدين الأردنيين إلى غيرهم في المملكة، حتى نهاية العام الماضي,
وتشير البيانات ذاتها، إلى ازدياد العدد التراكمي للمتقاعدين من 128,130 في عام 2010 الى 260,051 في عام 2020، أو بنسبة 103.0%.
وتكشف البيانات الصادرة عن دائرة الاحصاءات، أن معظم هؤلاء الأفراد المتقاعدين هم أردنيون (حوالي 97%).