22.1 C
عمّان
السبت, 4 مايو 2024, 20:49
صحيفة الأمم اليومية الشاملة

زيد نوايسة

التجربة الأردنية في مواجهة كورونا

زيد نوايسة

في حديثه المهم لشبكة (سي بي إس) الأميركية يقدم الملك عبدالله الثاني وصفا لتجربة الأردن في التعاطي والتعامل مع جائحة كورونا والتي أصبحت اليوم مثار إعجاب وإشادة من المنظمات الدولية المعنية وفي مقدمتها منظمة الصحة العالمية والمؤسسات الدولية المالية ومثار إشادة من الإعلام العالمي؛ تلك الوصفة تمثلت بسرعة الاستجابة وعدم التراخي بل اتخاذ قرارات حاسمة وصعبة لا يؤمن بها الأردن ونادرا ما يلجأ لها من ناحية حجز حرية تحرك المواطنين وحظر التجوال على مستوى الدولة ولكنه في سياق أولويات حياة الناس وصحتهم لم يتردد للحظة واحدة ولكن بنفس الوقت كان الملك يتحرك بشكل مباشر لضمان العمل بشكل مواز لإدامة الحياة بأفضل ما يمكن أن
يتحقق في مثل هكذا ظروف استثنائية وتوفير ما يحفظ كرامة الإنسان فهي أولوية ليست خاضعة للنقاش.

تمكن الأردن اليوم من تسوية منحنى الإصابة بوقت قياسي كما يقول خبراء الأوبئة، وهو ما سعى له الأردن كما أشار لذلك الملك، وكان العنصر الجوهري في إدارته للأزمة منذ اللحظة الأولى دون التوقف عند أي كلفة مالية بل إن العلاقات الشخصية المباشرة للملك ساهمت في توفير مخزون مهم من مستلزمات الفحص الطبي والأجهزة المتخصصة التي مكنت فرق الاستقصاء الطبي من التحرك بمرونة عالية وسرعة استجابة وزادت من وتيرة الفحوص العشوائية مما ساهم في إمكانية رفع الحظر بشكل شبه كامل عن المحافظات الجنوبية.

هناك رسالة واضحة في حديث الملك وهي أن المعركة ليست قصيرة مع كورونا وهناك موجات قادمة قد تكون أكثر قسوة، وبالتالي العالم اليوم مدعو للاتحاد والتكاتف سواء على صعيد التعاون في المجال الطبي وتوحيد الجهود وتكثيفها من أجل الوصول للقاح وعلاج، ولكن أيضا هناك تحد كبير وهو الاقتصاد وعمليات التصحيح الاقتصادي التي يحتاجها الجميع حتى تلك التي لم تكن تعاني في الأصل من معضلات اقتصادية بما فيها الدول ذات الاقتصاديات الكبرى وليس فقط الدول الفقيرة في الأصل والملتزمة ببرامج التصحيح الاقتصادي كما هو حال الأردن الذي يستضيف ما يوازي 20 بالمائة من سكانه كلاجئين فرضهم عليه موقعه الجغرافي والإقليمي الملتهب منذ ما يقارب العشر سنوات وقبل ذلك اللجوء الفلسطيني ولكنه كان حريصا على التعامل بسوية مع كل المقيمين.

بمقدار ما شكلت جائحة كورونا من تحد غير مسبوق يرى الأردن أنه استطاع استيعاب مرحلة الذروة وتسوية منحنى الإصابات وهو في وضع مريح، لكن لا مجال للاسترخاء وبنفس الوقت لا بد من الانتقال من مرحلة التحدي لمرحلة استثمار الفرص وهو ما يعمل عليه الأردن من خلال تصدير الفائض من احتياجاته من الأجهزة والمستلزمات الطبية والأدوية وإرسال الكوادر الطبية الأردنية التي أثبتت كفاءتها في مكافحة الفيروس ويمكن أن تساهم في مساعدة الدول التي تعاني من نقص في الجهاز الطبي بما فيها دول متقدمة كالولايات المتحدة.

نحن أمام نموذج أردني محترم تناغمت فيه كل مؤسسات الدولة؛ الجيش والجيش الأبيض والأجهزة الأمنية والحكومة كذراع تنفيذية، ووعي والتزام المواطنين؛ وكل ذلك بإدارة وتوجيه ملكي مباشر وميداني يستحق التقدير والفخر.

هناك عالم مختلف بعد كورونا وهناك ملامح تشير لتشكل جديد للعلاقات والتحالفات الدولية بما فيها الحديث عن تعويضات مالية إذا ثبت أن هناك أطرافا تتحمل مسؤولية التأخر في التعامل مع الجائحة، ويجري الحديث عن نقل الاستثمارات الكبرى من الصين، وعلينا عدم إغفال التطورات المتسارعة في انهيار أسعار النفط وتداعياتها أردنياً، وعلى صناع القرار في الأردن أن يستعدوا للتعامل مع هكذا سيناريوهات قادمة.

Share and Enjoy !

Shares

ماذا سنفعل لو لم يظهر علاج أو لقاح؟

عبد الرحمن الراشد

هناك كثير من الأسئلة التي لا نرتاح لطرحها، ولا التفكير فيها، مع هذا ستفرض نفسها علينا مهما حاولنا التهرب والنسيان. نحن نتمنى أن نستيقظ في صباح قريب، ونسمع أنه تم تطوير علاج لـ«كورونا» لينتهي الكابوس ونخرج من منازلنا ونعود إلى حياتنا الطبيعية. حتى الآن، لا شيء من هذا حدث، حتى أكثر المتفائلين لا يعدنا أن نسمع به قبل العام المقبل.

لذلك سنعود ونعيد التفكير من الصفر. فغسل اليدين، والجلوس في البيت مناسب لشهر وشهرين وثلاثة، لكنه يبقى اعتقالاً منزلياً يساوي بين المصابين والأصحاء. الجيد أن الحجْر المنزلي يؤسس بين الناس عادات صحية جديدة، لو استمروا في الالتزام بها، مثل النظافة والتباعد، قد تنقذ حياتهم من دون الحاجة إلى حبس الناس في بيوتهم وقطع أرزاقهم.

الحلول غير العلاجية ساعدت في تقليل الخطر، لكنها فشلت في إنهاء الوباء. أولها الحجْر المنزلي. نظرياً، لو التزم به الجميع ولم يخرجوا من منازلهم، لانتهى الوباء. ساهم في تقليص عدد المصابين ولم يوقف الجائحة. والثاني الفحص الطبي. نظرياً، لو تم فحص كل السكان، وعزل المصابين منهم، لتوقف انتشار الفيروس. يبدو الأمر سهلاً لولا أنه لا توجد أجهزة فحص كافية. فالولايات المتحدة، أكبر بلد يجري الاختبارات، حتى الآن فحص 4 ملايين شخص، وبقي 300 مليون نسمة من سكانه!

العالم محبط وعاجز أمام هذا الوباء، والفيروس مستمر يجتاح البيوت والحدود ويعبر المحيطات، وآخر أرض غزاها هي «سان بيير وميكلون»، تابعة لفرنسا، جزر تقع شرق كندا سجلت أول إصابة بـ«كورونا» هذا الشهر.

من أين للناس مداخيل لتأمين معيشتهم حتى نهاية العام، وربما أبعد من ذلك؟ وكيف ستستطيع الحكومات والشركات تأمين مرتبات لعامليها، وهي نفسها بلا مداخيل؟ كيف ستعمل المخابز؟ ومن سيجلب لها الدقيق؟ ومن سيزرعه؟ إلى آخر سلاسل الإمداد الطويلة، التي لو انقطعت فيها حلقة لانقطع الخبز.

من الصعب، إن لم يكن من المستحيل، استمرار الحجْر لأشهر مقبلة، في ظل عجز العلماء والمختبرات عن توفير الحل الطبي. ستعود الحكومات لتتخذ القرار الصعب في الأسابيع القليلة المقبلة. ستضطر أن تختار بين السماح بالعودة إلى الحياة الطبيعية، والمخاطرة، أو الإبقاء على الحجْر إلى نهاية العام، بما قد يعنيه من انهيارات اقتصادية. إنهاء الحجْر، والسماح بخروج الناس يعني نقل المسؤولية من الدولة إلى الفرد، الذي عليه أن يحمي نفسه. حالياً، بقوة القانون وأجهزة الأمن تتم حماية الناس، أو بالأصح حمايتهم من أنفسهم. ستصبح المسؤولية عليهم للتصرف بأقصى قدر من الحذر لتجنب الوباء، وفي الوقت نفسه تمكينهم من مصدر رزقهم، وإعادة دوران العجلة الاقتصادية. هل هذا الطرح آمن بما فيه الكفاية؟ الدراسات المتاحة تعطي إجابات متناقضة، ما بين التحذير من وفيات بعشرات الملايين، وقيل مئات الملايين، وانهيار النظام الصحي. والرأي الآخر، يعتقد بقدرة المجتمعات على الخروج والتعايش بحذر مع الخطر إلى اليوم الذي يكون الوباء قد زال، أو يكون العلماء قد توصلوا إلى الحل الطبي.

أول ما ظهرت أخبار الفيروس كان كل شيء بشأنه غامضاً، واليوم توجد معلومات علمية تسهم في اتخاذ قرارات صحيحة لمواجهته وتقليل الخطر. في البداية ومع الغموض سادت معلومات خاطئة أدت إلى الاستهانة به في البداية، ولهذا انتشر. كان يعتقد، خطأ، أن 3 أيام كافية للتعرف على المصاب بين الأصحاء، وعزله. وكان الخطأ الأعظم فتح الصين حدودها ومطاراتها مع العالم عندما ظهرت الإصابات في البيوت والشوارع وتحول المرض إلى وباء. أكثر من 7 ملايين شخص غادروا إلى أنحاء العالم، وبينهم آلاف حملوا الفيروس.

وقد أخذ «كورونا» العالم على حين غرة؛ حيث لم تكن هناك معدات طبية كافية، فاضطرت الهيئات الصحية لإبقاء غالبية المصابين في منازلهم بالحجْر الطوعي الذي زاد من انتشاره. ومعظم الحكومات تأخرت في التعامل مع الخطر جزئياً، لأنها اعتقدت أنها في مأمن، والأسوأ من ذلك انتشار المزاعم القائلة إن الفيروس لا يستحق كل هذه المخاوف والاستعدادات، وإنه ليس بأخطر من أمراض الإنفلونزا السنوية، والدفع إلى التهاون به. لكن اتضح لاحقاً أن فيروس «كورونا» مثل الحريق، في بدايته يمكن أن يطفئه كوب ماء، وعندما ينتشر قد لا تستطيع أن تطفئ نيرانه سيارات الإطفاء.

Share and Enjoy !

Shares

حظر التجول الشامل يدخل حيز التنفيذ

abrahem daragmeh

دخل حظر التجول الشامل لمدة 24 ساعة حيز التنفيذ اعتباراً من منتصف ليلة الخميس الجمعة، وسيستمر حتى منتصف ليلة الجمعة/ السبت.

وأكدت الحكومة أن حظر التجول يشمل كافة الحاصلين على تصاريح الكترونية باستثناء الكوادر الطبية في القطاعين العام والخاص وبعض المسؤولين وموظفي الميدان في مؤسسات معينة تم ابلاغهم بالاستثناء.

وخفضت الحكومة حظر التجول الشامل من 48 ساعة الى 24 ساعة لحلول شهر رمضان المبارك.

Share and Enjoy !

Shares

الملك: الأردن يقف إلى جانب السعودية لمواجهة كورونا

abrahem daragmeh

 تبادل جلالة الملك عبدالله الثاني مع أخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة، خلال اتصال هاتفي اليوم الخميس، التهاني بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك.

وأكد جلالة الملك، خلال الاتصال، عمق ومتانة العلاقات الأخوية والتاريخية التي تربط بين البلدين والشعبين الشقيقين.

وتناول الاتصال سبل تعزيز التعاون للتصدي لوباء فيروس كورونا المستجد، والآثار الإنسانية والاقتصادية الناجمة عنه.

وأعرب جلالة الملك عن تقديره للدعم المتواصل الذي تقدمه المملكة العربية السعودية للأردن، مؤكدا جلالته وقوف الأردن إلى جانب الأشقاء في السعودية لمواجهة هذا الوباء.

Share and Enjoy !

Shares

الملكة تهنئ بحلول شهر رمضان

abrahem daragmeh

هنأت جلالة الملكة رانيا الأردنيين بحلول شهر رمضان المبارك عبر موقع التواصل الاجتماعي “إنستغرام” قائلة: “في غمرة هذه الظروف يطل علينا شهر رمضان محملا بالرحمة وفيض الغفران، ونفتقد فيه لمة الأهل والخلان، وكلنا أمل أن يبدل الله عسرنا يسرا ويجمعنا معا بصحة وسلامة”.

Share and Enjoy !

Shares

ارتفاع أسعار الذهب عالميا

abrahem daragmeh

ارتفعت أسعار الذهب بالسوق الأميركية العالمية اليوم الخميس، لتوسع مكاسبها لليوم الثاني على التوالي، مسجلة أعلى مستوى في أسبوع بفضل عمليات شراء المعدن كملاذ آمن، في ظل توقعات إجراء المزيد من التحفيز النقدي من البنوك المركزية العالمية للحد من الأضرار الاقتصادية الناجمة عن جائحة فيروس كورونا.
وارتفعت أسعار معدن الذهب بنسبة 1.1 بالمئة إلى 1,731.89 دولار الأعلى في أسبوع، من مستوى افتتاح تعاملات اليوم عند 1,712.70 دولار، وسجلت أدنى مستوى عند 1,707.02 دولار.
وحقق المعدن الثمين”الذهب” ارتفاعا بنسبة 1.6 بالمئة، في ثاني مكسب خلال الثلاثة أيام الأخيرة، ضمن عمليات التعافي سريعا من أدنى مستوى في أسبوعين عند 1,659.81 دولار للأونصة.
وبلغت حيازات الذهب لدى صندوق SPDR Gold Trust اكبر صناديق المؤشرات العالمية المدعومة بالذهب زادت بالأمس بنحو 9.07 طن متري، في ثالث زيادة يومية على التوالي، ليرتفع الإجمالي إلى 1042.46 طن متري، والذي يعد أعلى مستوى منذ شهر أيار 2013.

Share and Enjoy !

Shares

وزير الصحة : تسجيل حالتين بـ فايروس كورونا

abrahem daragmeh

أعلن وزير الصحة الدكتور سعد جابر تسجيل تسجيل اصابتي كورونا جديدتين في الأردن ليرتفع اجمالي عدد الاصابات 437 حالة مؤكدة.

وكانت تفاصيل الاصابات وفق جابر كالتالي: الأولى لسائق شاحنة من جنسية عربية على الحدود، والثانية لطالب قادم من بريطانيا عزل لمدة 20 يوماً في أحد فنادق عمان وكانت نتيجته سلبية، واليوم تأكدت اصابته.

كما أعلن عن تسجيل 3 حالات شفاء.

ولفت جابر إلى أنه تم اجراء 3200 فحص كورونا في الأردن.

وأعلن عن فتح عيادات الطب البشري وعيادات طب الاسنان والمختبرات الطبية ومراكز الأشعة اعتباراً من يوم الاثنين المقبل.

Share and Enjoy !

Shares

العضايلة: قرار حكومي قريب بعودة بعض المؤسسات الرسمية للعمل

abrahem daragmeh

قال وزير الدولة لشؤون الاعلام أمجد العضايلة إنه سيتم اعتماد بعض الاجراءات خلال شهر رمضان المبارك، وهي وقت الخروج من الساعة الثامنة صباحا وحتى السادسة مساء، مع منع خروج المواطنين باستثناء المصرح لهم.

وأضاف خلال ايجاز صحفي الخميس، ضرورة عدم اقامة التجمعات والولائم بأي شكل من الأشكال، مذكراً بوجود حظر تجول شامل الجمعة الأول من رمضان.

وبين أن ساعات الدوام للموظفين المصرح لهم بالعمل من 10 صباحاً وحتى 3 بعد الظهر، وبإمكان ادارات المؤسسات تعديل دوام بعض الموظفين بما يقتضيه طبيعة العمل.

وأشار إلى أن الحكومة ستتخذ قريبا قرارا بإعادة بعض المؤسسات والدوائر للعمل اللازمة لادامة العمل.

وشدد على أن المحافظات التي تم تعديل اجراءات حظر التجول فيها شهدت مخالفات وفي حال تكرارها سيتم اعادة حظر التجول كما كان فيها.

ولفت إلى أن الحكومة ستفرض رقابة صارمة على الأسواق خلال شهر رمضان المبارك، وستقوم باغلاق أي منشأة تحتكر سلع أو ترفع الأسعار أو غير الملتزمة بإجراءات السلامة العامة.

وأكد أنه تم تشكيل لجنة لادارة حساب وزارة الصحة، وأخرى لادارة حساب الخير لتبرعات وزارة التنمية الاجتماعية، واصدار تعليمات ادارة صندوق همة وطن، وسيتم اعلان الأسماء اللجان المشكلة.

وأعلن أن منطقة جنوب وادي عربة شهدت نشاطا زلزاليا متدني التأثير ولم يسبب أي أضرار تذكر.

ووجه العضايلة التهنئة لجلالة الملك ولولي العهد وللأسرة الهاشمية وللشعب الأردني بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك.

Share and Enjoy !

Shares

الملك يهنئ الأردنيين بشهر رمضان

abrahem daragmeh

قال جلالة الملك عبدالله الثاني خلال اتصال هاتفي مع التلفزيون الأردني مساء الخميس، إن غدا هو أول أيام شهر رمضان المبارك، وبهذه المناسبة أبارك لكل الأردنيين الذين يقدمون أروع صور البذل والعطاء في التزامهم لبلدهم ووطنهم.

وأضاف جلالته أسأل الله أن يتقبل قيامنا وصومنا، وكل عام وانتم بخير.

Share and Enjoy !

Shares

مفتي المملكة: الجمعة أول ايام رمضان

abrahem daragmeh

– أعلن مفتي المملكة سماحة الشيخ عبدالكريم الخصاونة إن يوم غد الجمعة هو أول أيام شهر رمضان المبارك، وذلك بعد ثبوت رؤية الهلال.

وبين أن دائرة الافتاء قامت بالتعاون مع الأجهزة المختصة برصد هلال شهر رمضان المبارك، وجعل الله تعالى الأهلة مواقيت للناس وللحج.

وأكد أن مجلس الافتاء اجتمع الخميس، وبعد أن اطلع على نتائج التحري لتولد هلال شهر رمضان المبارك، ثبت أن يوم غد الجمعة هو أول أيام شهر رمضان المبارك.

Share and Enjoy !

Shares