abrahem daragmeh
أعلن وزير الصحة الدكتور سعد جابر تسجيل 23 حالة اصابة جديدة بفيروس كورونا ليصبح العدد التراكمي 831 حالة.
الملك يؤكد أهمية التعافي من كورونا باقصى سرعة .. ومحاربة الفساد اولوية
أكّد جلالة الملك عبدالله الثاني أهمية تعافي الاقتصاد من الآثار الناجمة عن جائحة “كورونا” بأقصى سرعة ممكنة حتى نحمي المواطن الأردني.
ولفت جلالته، خلال لقائه عدداً من الكتاب والصحفيين في قصر الحسينية اليوم الاثنين، إلى إمكانية التعافي السريع نسبياً للاقتصاد، نظرا لنجاح الأردن في الحفاظ على مستوى منخفض من الإصابات بفيروس كورونا ومنع انتشاره.
وشدد جلالة الملك على ضرورة الالتزام بالإجراءات الوقائية، لتبقى المملكة وجهةً مميزةً للسياحة والاستثمار.
وأشار جلالته إلى الخطط المتعلقة بتطوير الزراعة والصناعات الدوائية والمستلزمات الطبية والتركيز على السياحة الداخلية، واستقطاب السياحة الخارجية، منها سياحة المسارات والسياحة العلاجية وصناعة الأفلام، ضمن إجراءات وقائية تفيد بأن الأردن قادر على استقبال الضيوف وحمايتهم.
وبين جلالة الملك أن “كورونا غيرت العالم”، وأن مفهوم إعادة ضبط العولمة الذي تحدث عنه مؤخراً يعني أننا نعيش في عالم جديد، ولا بد من تعاون الدول فيما بينها، وأن تنأى خلافاتها جانباً، كون المعركة الأكبر أصبحت كورونا وتبعاتها.
وأشار جلالته إلى التعاون الذي جرى بين الأردن وباقي دول العالم خلال الفترة الماضية، حيث صدر الأردن الكفاءات الطبية إلى الخليج والمعدات والأدوات لدول عربية وإلى أمريكا وأوروبا، بخاصة إن هذه الدول كانت تساعد الأردن.
وأعرب جلالته عن فخره بإجراءات الدولة في التعامل مع “كورونا” وبتعاون المواطنين، قائلاً “فخور بالشعب الأردني وبمؤسساتنا والقوات المسلحة والأجهزة الأمنية، أعتقد أننا سنخرج من أزمة كورونا في الإقليم أقوى مما دخلناها، وسنكون من أوائل الناس الذين يخرجون منها، ونرتب أمورنا على الأرض”.
ولفت جلالة الملك إلى أهمية التعاون بين المؤسسات، مشيداً بالتنسيق بين مؤسسات الدولة خلال فترة أزمة كورونا، حيث خففت اللجان التي شُكلت الكثير من الحواجز داخل المؤسسات الرسمية ذاتها وبين القطاع الخاص.
وجدد جلالته التأكيد على التمسك بمقولة “الإنسان أغلى ما نملك”، معتبراً أن هذه “سياستنا واستراتيجيتنا باستمرار، فحماية المواطن كانت أولوية”.
وحذر جلالة الملك من التخلي عن الإجراءات الوقائية التي اتبعت في الفترة الماضية، وقال جلالته “صحيح أن الأوضاع في الأردن مطمئنة، لكن هذا لا يعني التراجع عما تعودنا عليه خلال الأسابيع الماضية، ويجب الحذر في عملية الانفتاح حتى لا نعود إلى الوراء خطوتين، ولا بد من الالتزام بالقرارات الحكومية، حتى لا نقع في أي خطأ بالشهور المقبلة”.
وثمّن جلالة الملك دور الصحافة التوعوي خلال أزمة كورونا، والتي عملت مع مؤسسات الدولة وكذلك القطاعات الأخرى، داعياً جلالته إلى مزيد من التعاون بين الجميع بهدف شرح توجهات الحكومة وتهيئة الرأي العام بما يُسهل تفهم الإجراءات، قائلاً جلالته “لا بد من تطوير العلاقة وتجسير أي فجوة لأن أي مسافة بينهما سيدفع الشعب ثمنها”.
وفيما سياق تعليقه على مداخلات عدد من الكتاب والصحفيين حول الصحافة الورقيّة، أكد جلالة الملك أنه يقدر التحديات التي تواجهها الصحافة، والتي تحتاج إلى الاهتمام والمساعدة.
وفيما يتعلق بمكافحة الفساد، شدد جلالته على أهمية العمل بشفافية، وقال “سيادة القانون ومحاربة الفساد أولوية، وأغلبية الأردنيين يرغبون هذا التوجه، ولا أحد فوق القانون”.
وبالنسبة للقضية الفلسطينية، شدد جلالة الملك على أن موقف الأردن ثابت لم يتغير، مؤكداً جلالته وقوف الأردن إلى جانب الأشقاء الفلسطينيين، وأننا على تواصل مع الفلسطينيين ومع الأطراف العربية والعالمية.
وتناول الكتاب والصحفيون، خلال اللقاء، جملة من القضايا المحلية والإقليمية والدولية، حيث أشادوا بأداء أجهزة الدولة خلال أزمة كورونا، مؤكدين أهمية أن تستجيب الحكومة للتوجيهات الملكية بقرارات سريعة.
وأشاروا إلى أن نتائج دمج الأجهزة الأمنية ظهرت خلال أزمة كورونا، فيما أكد عدد من الكتاب أهمية المحافظة على الثقة التي تولدت في أثناء فترة الأزمة.
ودار حوار بين جلالة الملك والكتاب والصحفيين.
وحضر اللقاء رئيس الديوان الملكي الهاشمي، ومستشار جلالة الملك للاتصال والتنسيق، ومستشار جلالة الملك للسياسات والإعلام.
وحضر اللقاء ماهر ابو طير، ومحمد خروب، وفهد الخيطان، وفايز الفايز، ويوسف ضمرة، وعوني الداوود، وحسين الرواشدة.
الأردن يواصل مساعيه لمنع إسرائيل من ضم “ثلث دولة فلسطين المحتلة”
واصل وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي اليوم اتصالات المملكة المستهدفة بلورة موقف دولي يحول دون تنفيذ قرار اسرائيل ضم ثلث دولة فلسطين المحتلة ويوجد أفقاً حقيقياً لإطلاق مفاوضات فاعلة لتحقيق السلام العادل على أساس حل الدولتين ووفق القانون الدولي.
وبحث الصفدي الخطر الذي يمثله تنفيذ قرار الضم على حل الدولتين وعلى فرص تحقيق السلام الإقليمي العادل مع نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية الأيرلندي سايمون كوفني الذي اتخذت بلاده موقفا حازما ضد الضم.
وأكد الصفدي وكوفني رفض قرار الضم خرقاً للقانون الدولي وتقويضاً لحل الدولتين.
وثمن الصفدي الموقف الإيرلندي والجهود التي تقوم بها أيرلندا في سياق الاتحاد الأوروبي وعبر محافل ثنائية ودولية اخرى للحؤول دون تطبيق القرار والتحذير من تبعاته.
وكانت سبل منع قرار الضم في مقدم القضايا التي بحثها الصفدي مع وزير خارجية فنلندا بيكا هافيستو في اتصال هاتفي اليوم.
وأكد الصفدي ضرورة بذل كل جهد ممكن لمنع قرار الضم وانقاذ فرص تحقيق السلام العادل من الخطر غير المسبوق الذي يمثله قرار الضم إن نفذ.
وشكر الصفدي وزير الخارجية الفنلندي على مواقف بلاده الرافضة لقرار الضم والمتمسكة بحل الدولتين على أساس القانون الدولي سبيلاً وحيداً لحل الصراع.
وأكد الصفدي خلال محادثاته مع الوزيران الأيرلندي والفنلندي أهمية الدور الأوروبي في جهود منع تنفيذ الضم وحل الصراع وتحقيق السلام العادل الذي تقبله الشعوب واعتمدته كل الدول العربية خياراً استراتيجياً.
إلى ذلك استعرض الصفدي المستجدات في الجهود المستهدفة اطلاق تحرك دولي فاعل لرفض الضم والعمل على منعه مع أمين عام اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية الدكتور صائب عريقات.
وأكد الصفدي وعريقات استمرار تنسيق الجهود في مواجهة قرار الضم الذي سيقتل العملية السلمية وإطلاق مفاوضات جادة لحل الصراع على أساس حل الدولتين وفق قرارات الشرعية الدولية والمرجعيات المعتمدة.
وجرى خلال الاتصالات تأكيد التضامن في مواجهة جائحة كورونا وتبعاتها الاقتصادية والاجتماعية.
الى ذلك شارك الصفدي اليوم في حوار مجموعة العمل العالمي المنبثقة عن المنتدى الاقتصادي العالمي الذي نظمه المنتدى الاقتصادي العالمي لبحث المستجدات الدولية مثل جائحة كورونا المستجد والطرق الأفضل للتعامل مع تبعاتها الاقتصادية والاجتماعية والتحديات التي فرضتها على عالمنا، بدعوة من رئيس المنتدى الاقتصادي العالمي بورغي بريندي وبمشاركة وزراء خارجية البرازيل وكندا وهولندا وإسبانيا والسويد وتركيا ووزير الدولة للشؤون الخارجية الألماني، ومسؤلين حكوميين وممثلي مراكز بحثية وعلمية واقتصادية.
ويأتي تشكل المجموعة لبحث آليات التعاون في ظل التغيرات والمستجدات العالمية لتتواءم مع الظروف العالمية المتغيرة والتحديات الاقتصادية والإنسانية لضمان الأمن والسلم والازدهار للشعوب
الملك: أهمية تعافي الاقتصاد من الآثار الناجمة عن كورونا بأقصى سرعة ممكنة
أكّد جلالة الملك عبدالله الثاني أهمية تعافي الاقتصاد من الآثار الناجمة عن جائحة “كورونا” بأقصى سرعة ممكنة حتى نحمي المواطن الأردني.
ولفت جلالته، خلال لقائه عدداً من الكتاب والصحفيين في قصر الحسينية اليوم الاثنين، إلى إمكانية التعافي السريع نسبياً للاقتصاد، نظرا لنجاح الأردن في الحفاظ على مستوى منخفض من الإصابات بفيروس كورونا ومنع انتشاره.
وشدد جلالة الملك على ضرورة الالتزام بالإجراءات الوقائية، لتبقى المملكة وجهةً مميزةً للسياحة والاستثمار.
وأشار جلالته إلى الخطط المتعلقة بتطوير الزراعة والصناعات الدوائية والمستلزمات الطبية والتركيز على السياحة الداخلية، واستقطاب السياحة الخارجية، منها سياحة المسارات والسياحة العلاجية وصناعة الأفلام، ضمن إجراءات وقائية تفيد بأن الأردن قادر على استقبال الضيوف وحمايتهم.
وبين جلالة الملك أن “كورونا غيرت العالم”، وأن مفهوم إعادة ضبط العولمة الذي تحدث عنه مؤخراً يعني أننا نعيش في عالم جديد، ولا بد من تعاون الدول فيما بينها، وأن تنأى خلافاتها جانباً، كون المعركة الأكبر أصبحت كورونا وتبعاتها.
وأشار جلالته إلى التعاون الذي جرى بين الأردن وباقي دول العالم خلال الفترة الماضية، حيث صدر الأردن الكفاءات الطبية إلى الخليج والمعدات والأدوات لدول عربية وإلى أمريكا وأوروبا، بخاصة إن هذه الدول كانت تساعد الأردن.
وأعرب جلالته عن فخره بإجراءات الدولة في التعامل مع “كورونا” وبتعاون المواطنين، قائلاً “فخور بالشعب الأردني وبمؤسساتنا والقوات المسلحة والأجهزة الأمنية، أعتقد أننا سنخرج من أزمة كورونا في الإقليم أقوى مما دخلناها، وسنكون من أوائل الناس الذين يخرجون منها، ونرتب أمورنا على الأرض”.
ولفت جلالة الملك إلى أهمية التعاون بين المؤسسات، مشيداً بالتنسيق بين مؤسسات الدولة خلال فترة أزمة كورونا، حيث خففت اللجان التي شُكلت الكثير من الحواجز داخل المؤسسات الرسمية ذاتها وبين القطاع الخاص.
وجدد جلالته التأكيد على التمسك بمقولة “الإنسان أغلى ما نملك”، معتبراً أن هذه “سياستنا واستراتيجيتنا باستمرار، فحماية المواطن كانت أولوية”.
وحذر جلالة الملك من التخلي عن الإجراءات الوقائية التي اتبعت في الفترة الماضية، وقال جلالته “صحيح أن الأوضاع في الأردن مطمئنة، لكن هذا لا يعني التراجع عما تعودنا عليه خلال الأسابيع الماضية، ويجب الحذر في عملية الانفتاح حتى لا نعود إلى الوراء خطوتين، ولا بد من الالتزام بالقرارات الحكومية، حتى لا نقع في أي خطأ بالشهور المقبلة”.
وثمّن جلالة الملك دور الصحافة التوعوي خلال أزمة كورونا، والتي عملت مع مؤسسات الدولة وكذلك القطاعات الأخرى، داعياً جلالته إلى مزيد من التعاون بين الجميع بهدف شرح توجهات الحكومة وتهيئة الرأي العام بما يُسهل تفهم الإجراءات، قائلاً جلالته “لا بد من تطوير العلاقة وتجسير أي فجوة لأن أي مسافة بينهما سيدفع الشعب ثمنها”.
وفيما سياق تعليقه على مداخلات عدد من الكتاب والصحفيين حول الصحافة الورقيّة، أكد جلالة الملك أنه يقدر التحديات التي تواجهها الصحافة، والتي تحتاج إلى الاهتمام والمساعدة.
وفيما يتعلق بمكافحة الفساد، شدد جلالته على أهمية العمل بشفافية، وقال “سيادة القانون ومحاربة الفساد أولوية، وأغلبية الأردنيين يرغبون هذا التوجه، ولا أحد فوق القانون”.
وبالنسبة للقضية الفلسطينية، شدد جلالة الملك على أن موقف الأردن ثابت لم يتغير، مؤكداً جلالته وقوف الأردن إلى جانب الأشقاء الفلسطينيين، وأننا على تواصل مع الفلسطينيين ومع الأطراف العربية والعالمية.
وتناول الكتاب والصحفيون، خلال اللقاء، جملة من القضايا المحلية والإقليمية والدولية، حيث أشادوا بأداء أجهزة الدولة خلال أزمة كورونا، مؤكدين أهمية أن تستجيب الحكومة للتوجيهات الملكية بقرارات سريعة.
وأشاروا إلى أن نتائج دمج الأجهزة الأمنية ظهرت خلال أزمة كورونا، فيما أكد عدد من الكتاب أهمية المحافظة على الثقة التي تولدت في أثناء فترة الأزمة.
ودار حوار بين جلالة الملك والكتاب والصحفيين.
وحضر اللقاء رئيس الديوان الملكي الهاشمي، ومستشار جلالة الملك للاتصال والتنسيق، ومستشار جلالة الملك للسياسات والإعلام.
الحكومة تحل مجلس نقابة الأطباء وتعين لجنة (أسماء)
قرر مجلس الوزراء في جلسته التي عقدت أمس برئاسة رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز، الموافقة على حل مجلس نقابة الأطباء الاردنية ، وتعيين لجنة لممارسة صلاحياته ومهامه برئاسة وزير الصحة وعضوية عدد من المختصّين.
ويأتي القرار استنادا لأحكام المادة (75) من قانون نقابة الأطباء الأردنية رقم (13) لسنة 1972.
وتضم اللجنة التي يرأسها وزير الصحة الأعضاء التالية أسماؤهم: 1- الدكتور محمد عبد رسول سليمان الطراونة/ قطاع خاص.
2- الدكتور محمد محمود عبد اللطيف البربراوي/ قطاع الجامعات.
3- الدكتور معاذ أحمد محمود عربيات/ قطاع خاص.
4- الدكتور إبراهيم هاني عبد المجيد الزيود/ وزارة الصحة.
5- الدكتورة ميسم وعد عكروش/ قطاع خاص.
6- الدكتور يلدار أمين محمود شفاقوج/ وزارة الصحة.
7- الدكتور عصام حمزة ” محمد سعيد” الشريدة/ قطاع خاص.
8- الدكتور شوقي صبحا/ ممثل مكتب النقابة في القدس.
مؤتمر صحفي حول مستجدات الحالة الوبائية عند الخامسة
يعقد وزيرا الصحة والدولة لشؤون الإعلام ومدير عمليات خلية أزمة كورونا مؤتمرا صحفيا قرابة الخامسة من مساء اليوم الاثنين في رئاسة الوزراء.
وسيتناول المؤتمر جهود وزارة الصحة في المرحلة المقبلة للتوسع في إجراء فحوص الإصابة بكورونا، ومستجدات الحالة الوبائية، بالإضافة إلى المرحلة التالية من خطة عودة الأردنيين في الخارج، والإجراءات المرتبطة بها.
ويشارك في المؤتمر الصحفي مجموعة من الصحفيين يمثلون وسائل إعلام محلية وعربية ودولية بحسب الآلية التنظيمية التي أُعلن عنها سابقا، ووفقا للدليل الإرشادي لعودة العمل في مؤسسات القطاع العام.(بترا)
الدفعة الثانية لمستحقي قروض اسكان الجيش لشهر حزيران (اسماء)
نشرت القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي اليوم الاثنين كشف الدفعة الفرعية رقم (2) لمستحقي القروض الاسكانية لشهر حزيران.
وقالت القيادة العامة إنه تم تحويلها الى بنك القاهرة عمان وفروعه داخل المملكة.
واضافت، على المذكورين مراجعة البنك لاستلام مستحقاتهم.
وتاليا الاسماء:
تفاصيل.. القرارات الجديدة عن لجنة الأوبئة
قال الناطق باسم اللجنة الوطنية للأوبئة الدكتور نذير عبيدات، الاثنين، إن اللجنة قامت بتحديث معايير الخروج من المستشفيات لمرضى فيروس كورونا المستجد، حيث سمحت التعليمات المحدثة بإخراج المرضى إذا انقضت 10 أيام على وجود المريض في المستشفى، ومن ثم اختفاء الأعراض لفترة لا تقل عن 5 أيام.
وأضاف ، أنه “أصبح هناك إمكانية لإخراج المريض في حال اختفاء أعراض كورونا ومرور فترة معينة على وجوده في المستشفى، بغض النظر عن نتائج فحص (PCR)”.
وأوضح عبيدات أن “الدراسات بيّنت أن استمرار ظهور الفحص الإيجابي لفترة طويلة بالرغم من اختفاء الأعراض ليس بسبب وجود فيروس نشط، بل بسبب وجود مادة بروتينية تحوي معلومات جينية”، مؤكداً أن المريض في هذه الحالة “لا ينقل العدوى للآخرين”.
الموافقة على تكفيل الزميل نضال فراعنة
قررت المحكمة المختصة اليوم الاثنين الموافقة على تكفيل الزميل نضال فراعنة.
وكان اوقف الفراعنة قبل نحو 70 يوما.
وطالب أكثر من مائة صحفي وناشر في المواقع الإخبارية الإلكترونية، بتكفيل الزميل نضال فراعنة، ناشر موقع جفرا نيوز.
ووجه الصحفيون والناشرون كتاب إلى رئيس الوزراء، وزير الدفاع، د. عمر الرزاز، مشددين على البعدين القانوني والإنساني في قضية فراعنة.