شكا مواطنون في لواء وادي موسى من انقطاع التيار الكهربائي مساء اليوم الجمعة.
وكما تعمل كوادر توزيع الكهرباء في محافظة معان على إصلاح الخلل.
هل علينا الشهر الكريم في اصعب ظروف ربما لم يشهدها هذا الجيل منذ عشرات السنيين..اذكر انني بدات صيام رمضان منذ نعومة اظفاري في بلدتي العين البيضاء احدى ضواحي محافظة طوباس ..ثم واصلت المسير في مدينة الزرقاء ثم العاصمة عمان وعشت ايام رمضان في واشنطن والبحرين والامارات عندما رافقت المنتخب الوطني لكرة القدم كذلك عشت اياما من الشهر الفضيل اثناء مرافقتي لمنتخبات الجامعة الاردنية واليرموك للمشاركة في بطولة العالم للجامعات التي اقيمت في مدينة ادمنتون في ولاية البرتا الكندية..عشت رمضان هنا وهناك..لكن هذا العام مختلف في كل شيء..سنفقد صلاة التراويح في مسجد عائشة ام المؤمنين قرب البيت وهناك في مسجد الكالوتي حيث الشيخ الرائع رمضان الذي يتجلى في قراءة القران في الشهر الفضيل.. وفي مساجد اخرى كنت احرص على صلاة التراويح فيها..ستغيب عنا لقاءات الاهل والاحبة وليالي الشهر العظيمة ..لكن رمضان سيبقى مهما تغيرت الظروف ومهما غابت طقوسه الجامعة..لكنه سيبقى شهر البركة والخير والاحسان..شهر اوله رحمة واوسطه مغفرة واخره عتق من النار…
قال وزير الصحة الدكتور سعد جابر، إن دبلوماسيين رفضوا مغادرة الاردن والعودة لبلادهم لاعتبارهم الاردن افضل من دولهم العظمى في مواجهة كورونا”.
وأضاف جابر، خلال استضافته على برنامج “خليك مكاني” الذي يقدمه الزميل عمر كلاب عبر شاشة التلفزيون الأردني، “ان الاردن يختلف عن باقي الدول لاننا بدأنا بمواجهة الفيروس مبكرا، مؤكدا انه يقلق من محبة الناس قائلا “فمن يطلع بسرعة ينزل بسرعة، ولن أتغير”.
وتابع، إن الصدق سبيل محبة الناس، مضيفا أن “أهمية الخبرة العسكرية التي انخرط فيها مدة 40 سنة، حيث أن العسكرية تدفع الشخص لوضع خطة محددة وخطة بديلة من أجل الوصول إلى الهدف وهو في هذه الحالة صحة وسلامة الناس”.
وقال، إن “الحكومة تحرق نفسها لأجل المواطنين، وتعمل تحت ضغط عالٍ وهائل ليل نهار”، مشيرا الى ان بعض الوزراء في الحكومة لا ينامون قبل الرابعة فجرا.
وعن الاختراعات الأردنية في ظل كورونا، أكد انه لم تخترع اي جهة اردنية علاج لكورونا.
وكما انتقد وزير الصحة الدكتور سعد جابر تعامل منظمة الصحة العالمية مع فيروس كورونا.
وقال جابر ، إن الصحة العالمية تأخرت بإعلان فيروس كورونا جائحة عالمية، مضيفا أنه لو كان مكان رئيس المنظمة لأعلنها جائحة منذ تفشي الوباء في ايطاليا.
وعن اتهام الصين باخفاء معلومات والتأخر بابلاغها قال جابر إن الصين بدأت إجراءات صارمة مبكرا ومن يستشعر الخطر كان عليه أن يعرف ما يحدث جيدا.
وبين أن الصين حجرت على ٢٢ مليون شخص ومنعتهم من الخروج، ودولة كالصين لا تفعل ذلك إلا إذا كان الأمر خطيرا، موضحا أنها أبلغت منذ البداية عن وجود مرض ينتشر بسرعة.
وأضاف وزير الصحة، انه يسمع اغاني ام كلثوم خلال اجرائه للعمليات الجراحية، مؤكدا ان اغنية “أغدًا ألقاك” من اكثر الاغاني المقربة لها.
ولفت الى انه كان يشاهد توم وجيري مع ابنائه، مشيرا الى انه يحب عدنان ولينا.
عمان- ارتفع عدد وفيات فيروس كورونا في العالم ليبلغ 195585حالة وفاة، فيما تجاوز عدد الإصابات المليونين و 804453 إصابة، على ما أفاد موقع الإحصاء العالمي (وورلدميترز).
ووفق الموقع، ارتفع عدد حالات الشفاء لتبلغ 776306 حالات، بحسب آخر تحديث لموقع الاحصاء العالمي، رصدته وكالة الأنباء الأردنية (بترا) عند تمام الساعة 10:05 من مساء الجمعة.
ولا تزال الولايات المتحدة الأميركية تحتل المركز الأول عالمياً من حيث الإصابات بعدد وصل إلى 906110 إصابات، تليها إسبانيا بـ 219764 إصابة، وإيطاليا بـ 192994 إصابة، وفرنسا بـ 159828 إصابة، وألمانيا بـ 154159 إصابة.
وفيما يتعلق بعدد الوفيات؛ لا تزال الولايات المتحدة في المركز الأول بـ 51130 وفاة، ثم إيطاليا بـ 25969 وفاة، وإسبانيا بـ 22524 وفاة، وفرنسا بـ 22245 وفاة، فبريطانيا بعدد بلغ 19506 حالات وفاة.
برلين: كشفت تقارير صحافية ألمانية الجمعة أن وزارة العمل أوصت بوضع اللاعبين كمامات طبية على أرض ملاعب كرة القدم، في حال عودة المنافسات كما هو متوقع الشهر المقبل، بعد توقفها لأسابيع بسبب فيروس كورونا المستجد.
وأبدت رابطة البوندسليغا الخميس استعدادها لمعاودة منافسات الدرجتين الأولى والثانية اعتبارا من التاسع من أيار/مايو خلف أبواب موصدة في وجه المشجعين ومع اعتماد إجراءات صحية صارمة، في حال نيل الضوء الأخضر من السلطات الصحية والسياسية.
وترتبط هذه الخطوة بموافقة نهائية يرجح أن تصدر عن اجتماع بين المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل ومسؤولي مختلف المقاطعات المحلية، يعقد الخميس المقبل في برلين.
وفي حال الموافقة على ذلك، ستكون ألمانيا الأولى بين البطولات الوطنية الخمس الكبرى في أوروبا، التي تستأنف مباريات اللعبة بعد توقفها منذ منتصف آذار/مارس. وتعد ألمانيا من أقل دول القارة تأثرا بـ”كوفيد-19″، وسجلت فيها نحو خمسة آلاف حالة وفاة، وهو رقم منخفض نسبيا مقارنة بدول مثل إيطاليا وإسبانيا وفرنسا وإنكلترا.
وأشارت مجلة “در شبيغل” الألمانية الجمعة إلى أن وزارة العمل أعدت حزمة من التوصيات، تشمل ارتداء اللاعبين “كمامات لا تسقط عن وجههم في حال الركض بسرعة، أو الارتقاء للكرات الرأسية أو الالتحامات المباشرة”.
وأضافت الوزارة: “في حال سقطت الكمامة، يجب وقف المباراة فورا”، وأنه نظرا لأن هذه الكمامات ستبتل جراء تعرق اللاعبين “يجب استبدالها كل 15 دقيقة كحد أقصى”.
لكن هذه التوصية لقيت ردود فعل متفاوتة، وإن كانت بمعظمها غير محبذة لها.
ونقلت صحيفة بيلد عن المدير الرياضي لنادي لايبزيغ ماركوس كرويشه: “ربما يمكن (للاعبين) الركض وهم يضعون كمامة مرة واحدة، لكن ليس لمرات متتالية”.
وأضاف: “هي فكرة مثيرة للاهتمام، لكن بالنسبة إلي، غير قابلة للتطبيق”.
من جهته، رأى طبيب باير ليفركوزن كارل-هاينريخ ديتمار أن هذه الكمامات لن تكون ضرورية، نظرا لأن رابطة الدوري تعتزم إجراء فحوص دورية للاعبين لكشف “كوفيد-19”.
وتابع: “وضع كمامة هو غير مريح ويعيق التنفس (…) هذا لن يصلح في كرة القدم، لكن لا أعتقد أنه ضروري. مع الاختبارات، احتمال الإصابة سيكون ضئيلا جدا”.
كما شكك طبيب المنتخب الألماني تيم ماير، المشارك في اللجنة الخاصة المكلفة النظر في كيفية استئناف مباريات الدوري المحلي، بإمكانية تطبيق توصية من هذا النوع.
وقال ماير في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية “د ب أ”: “كانت ثمة اقتراحات أيضا بأن على اللاعبين الحفاظ على مسافة فاصلة في ما بينهم لدى اصطفافهم في مواجهة ركلة حرة لكن عند ذلك، ستصبح اللعبة غير أصلية من وجهة نظر المشجعين”.
وتابع: “لا أعتقد أن أحدا سيقبل أن يتنافس اللاعبون وهم يرتدون كمامات”.
وأشارت “در شبيغل” إلى أن من بين التوصيات الأخرى التي تقدمت بها وزارة العمل، الحجر الصحي على كامل أفراد كل فريق من الدوري في فندق، طوال الفترة التي يتطلبها إنهاء مباريات الموسم الحالي.
وتأمل السلطات الكروية الألمانية في التمكن من إنهاء الموسم بحلول نهاية حزيران/يونيو، علما بأن المنافسات توقفت قبل انطلاق المرحلة 26 (من أصل 34).
وسبق للاعبين أن أبدوا وجهات نظر متفاوتة بشأن فكرة أن يكونوا معزولين عن محيطهم في الفترة المتبقية من الموسم، ففي حين رأى البعض أنه سيكون من الصعب عليهم البقاء بعيدا من عائلاتهم لهذه الفترة، رأى آخرون أن هذا قد يكون الحل الوحيد للتمكن من إتمام الموسم بشكل صحي وآمن.
(أ ف ب)
كراكاس – رويترز: قال مسؤول أن فنزويلا تلقت مواد تستخدم في صناعة تكرير النفط عبر شحنات جوية من إيران لمساعدتها في إعادة تشغيل وحدة تكسير بالحفز في مصفاة كاردون البالغة طاقتها 310 آلاف برميل يوميا، والضرورية لإنتاج البنزين.
وتشير الشحنات إلى مرحلة جديدة في التعاون بين عضوي «أوبك» الخاضعين لعقوبات أمريكية مُنهِكة، في ظل تدني مستويات إنتاج النفط وصادرات البلدين منه في السنوات الأخيرة لأسباب منها الضغوط التي تفرضها واشنطن. وأعلن إرلينغ روخاس، نائب وزير النفط الفنزويلي لشؤون التكرير والبتروكيميائيات، نبأ وصول المواد على تويتر. وقال «شكرا لدعم حلفائنا في جمهورية إيران الإسلامية.»
يذكر أن وحدة التكسير بالحفز في مصفاة كاردون خارج الخدمة منذ 2019. كما أن وحدتي التهذيب والتقطير في المصفاة معطَّلتان منذ يناير/كانون الثاني، وفقا لوثيقة داخلية لشركة «بي.دي.في.إس.إيه» تم الإطِّلاع عليها.
وقال روخاس إن الطائرة جلبت مواد حفز، وهي كيماويات تسهل عملية التكسير الضرورية لإنتاج البنزين. وقال روخاس «سنتجاوز الصعاب،» مضيفا أن الدعم المقدم من إيران «يثير جنونهم في البيت الأبيض». وتعاني فنزويلا من نقص حاد في وقود السيارات بسبب الانهيار شبه التام لشبكة مصافيها البالغة طاقتها 1.3 مليون برميل يوميا في ظل ضعف الاستثمار وأعمال الصيانة لسنوات، فضلا عن العقوبات الأمريكية التي تجعل من الصعب مبادلة الخام بالبنزين. وحسب بيانات من خدمة تتبع رحلات الطيران «فلايت رادار24» هبطت يومي الأربعاء والخميس طائرات آتية من طهران في مطار لاس بيدراس في شبه جزيرة باراغوانا في غرب فنزويلا حيث تقع مصفاة كاردون.
وتُشغل الطائرات شركة الطيران الإيرانية الخاصة «ماهان إيرلاينز»، التي سبق لواشنطن أن فرضت عقوبات منذ عام 2011، بدعوى أنه قدمت دعما ماليا وغير مالي للحرس الثوري الإيراني. ولم يذكر روخاس متى قد يستأنف تشغيل وحدة التكسير في مصفاة كاردون.
وتحاول السلطات أيضا إعادة تشغيل وحدة التكسير في مصفاة إلباليتو الواقعة في وسط فنزويلا وتبلغ طاقتها 146 ألف برميل يوميا.

