سلايدر الرئيسية
النشامى يلتقي منتخب مالي الثلاثاء
يلتقي المنتخب الوطني لكرة القدم، نظيره منتخب مالي، عند الساعة التاسعة من مساء الثلاثاء، في المباراة الودية التي تقام في تونس.
انخفاض أسعار الذهب محليا إلى 82.70 دينارا للغرام
– انخفضت أسعار الذهب 30 قرشا للغرام الواحد في السوق المحلي اليوم الاثنين، وفق التسعيرة اليومية الصادرة عن النقابة العامة لاصحاب محلات صياغة وتجارة الحلي والمجوهرات.
وبلغ سعر غرام عيار 21 الأكثر طلبًا من المواطنين 82.70 دينارا لغايات البيع من محلات الصاغة، مقابل 79.30 دينارا لجهة الشراء.
وبلغ سعر الغرام الواحد من الذهب عيارات 24 و18 و14 لغايات البيع من محلات الصاغة عند 94.70 و73.20 و55.60 دينارا على التوالي.
11 فقرة .. تفاصيل المشروع الأميركي حول غزة في مجلس الأمن
– مع استمرار الخلافات بين واشنطن وتل أبيب حول مشروع القرار الأميركي حول قطاع غزة، يرتقب أن يصوت مجلس الأمن ليل اليوم الاثنين على هذا المشروع.
فما الذي تضمنته مسودة هذا القرار الأميركي؟
أعدت الولايات المتحدة مشروع القرار الخاص بالقوة الدولية، والمؤلف من 11 فقرة، استنادا إلى خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب المكونة من 20 بنداً لوقف الحرب في غزة، ويفترض بهذه القوة أن تحل محل الجيش الإسرائيلي فور دخولها القطاع.
ونصّ مشروع القرار، على السماح بنشر “قوة استقرار دولية” في القطاع الفلسطيني، وعلى منح “لجنة سلام” يفترض أن يترأسها ترامب تفويضاً بإدارة غزة مؤقتاً حتى نهاية كانون الأول/ديسمبر 2027، وفق وكالة فرانس برس.
كما نص على تثبيت وقف إطلاق النار، إذ شدد البند الأول على ضرورة الحفاظ على اتفاق وقف النار من قبل الدول الموقّعة عليه.
دولة فلسطينية
في حين تضمّن البند الثاني تعديلاً لافتاً، إذ نصّ على أنه بعد انتهاء عملية الإصلاح داخل السلطة الفلسطينية والتقدّم في إعادة تطوير غزة، قد تتوافر الشروط اللازمة لبلورة مسار موثوق نحو تقرير المصير الفلسطيني وقيام دولة فلسطينية.
كما أشار البند إلى أن واشنطن ستنشئ مسار حوار بين إسرائيل والفلسطينيين للاتفاق على أفق سياسي يضمن التعايش السلمي والمزدهر. وشهد البند نفسه تعديلاً آخر، إذ جرى التأكيد على أن مجلس السلام سيكون بمثابة إدارة انتقالية، وليس حكومة انتقالية.
المنظمات الإنسانية
فيما حُذفت من البند الثالث الفقرة التي كانت تنص على أن أي منظمة يثبت إساءة استخدامها للمساعدات تعتبر غير مؤهلة لتقديم أي دعم مستقبلي أو مستمر.
تعديل على البند الخامس
كذلك أضيفت كلمة انتقالية في وصف السلطة المشرفة، إذ نصت المسودة على أن الكيانات التشغيلية للقطاع ستعمل تحت سلطة وإشراف مجلس السلام الانتقالي، على أن يتم تمويلها من خلال المساهمات الطوعية من المانحين وآليات التمويل التابعة لمجلس السلام والحكومات.
الانسحاب الإسرائيلي
إلى ذلك، أدخلت تعديلات على البند السابع الذي يتعلق بالانسحاب الإسرائيلي من غزة، بحيث أشار إلى أن الانسحاب سيبدأ مع تحقيق القوة الدولية السيطرة والاستقرار.
بعدما نص سابقاً على أن “القوات الإسرائيلية ستنسحب وفق معايير ومراحل وجداول زمنية مرتبطة بعملية نزع السلاح، يجري الاتفاق عليها بين الجيش الإسرائيلي والقوة الدولية والضامنين والولايات المتحدة، مع الإبقاء على وجود أمني محيط إلى حين التأكد من زوال أي تهديد إرهابي متجدد”.
وكانت تعديلات على مشروع القرار الأميركي نشرت يوم الخميس الماضي، للمرة الثالثة.
في حين رأت مصادر سياسية إسرائيلية أن المقترح الأميركي الجديد يتضمن بنودا “غير مواتية لإسرائيل”، مثل الحديث عن مسار للدولة الفلسطينية، وبندا يحرمها من حق الاعتراض على الدول التي سترسل قوات حفظ السلام، وفق ما نقلت “صحيفة يديعوت أحرونوت”. وقال مسؤول أمني إسرائيلي “لن ننسحب من غزة قبل أن نتأكد أن لا بندقية واحدة يمكن أن تُوجَّه مجدداً نحو إسرائيل”.
يذكر أن تمرير المشروع الأميركي يتطلب الحصول على تأييد تسعة أصوات وعدم استخدام أي من الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن (روسيا، الصين، فرنسا، بريطانيا والولايات المتحدة) حق النقض “الفيتو”. ومن شأن قرار مجلس الأمن أن يمثل فعليا انتقالا للمرحلة الثانية من الاتفاق المدعوم من الولايات المتحدة والذي تم التوصل إليه في أكتوبر الماضي، وأدى إلى وقف إطلاق النار بعد عامين من الحرب.
البلبيسي: الدعوة لارتداء الكمامة ليس تلميحا لخطورة الوضع الوبائي
* البلبيسي: ذروة الإصابات الفيروسية تكون في الأسبوع الـ 50 من كل العام
* البلبيسي: لا علاقة بين تأخّر الموسم المطري وانتشار الفيروسات
* البلبيسي ينصح بعدم الإفراط باستخدام المضادات الحيوية ويدعو إلى أخذ مطعوم الإنفلونزا
– أكد رئيس المركز الوطني لمكافحة الأوبئة والأمراض السارية عادل البلبيسي، أن الوضع الوبائي في المملكة طبيعي ولا يوجد ما يدعو للقلق، مشددا على أن الدعوة لارتداء الكمامات توعوية ولا تحمل أي إلماح بوجود خطر وبائي.
وكشف البلبيسي، عن نتائج دراسة تحليلية لبيانات وزارة الصحة عن انتشار الفيروسات للأعوام 2023 و2024 و2025.
وأظهرت نتائج الدراسة أن هناك فروقات في انتشار الفيروسات الشائعة، الإنفلونزا والمخلوي (RSV) وكورونا، في الفترة المشار إليها، إذ ظهر أن الإنفلونزا والمخلوي يشتدان في الأسبوع الـ 50 من كل عام (آخر أسبوعين من العام) وتستمر لأسابيع قليلة من العام الذي يليه، بينما ينتشر كورونا بشكل متذبذب طوال العام بنسب ضئيلة تتراوح بين 2% و3%.
وقال البلبيسي إن حالات الإصابة بكورونا فردية، مؤكدا أنها ضمن النسب الطبيعية وفق الدراسات والتحليلات البيانية.
وأردف يقول إن “المركز أجرى 4 آلاف فحص PCR لكشف كورونا؛ كانت نتيجة الإصابة 2%”، مشيرا إلى أن المصابين لا يجرون فحوصات.
وبيّن أن النتائج أظهرت إصابة 1% من المفحوصين بالإنفلونزا من حجم الفحوصات و3.5% بالمخلوي، موضحا أن أعراض الإصابة متشابهة.
البلبيسي ينصح بعدم الإفراط باستخدام المضادات الحيوية ويدعو إلى أخذ مطعوم الإنفلونزا
ومع تشابه أعراض الإصابة، دعا البلبيسي إلى ضرورة عدم الإفراط في استخدام المضادات الحيوية، موجها دعوته إلى الأطباء أقسام الطوارئ والصيادلة والمواطنين.
ويدعو رئيس المركز الوطني للأوبئة إلى ضرورة أخذ مطعوم الإنفلونزا في هذه الفترة خاصة لفئات كبار السن والأطفال والنساء الحوامل وممن يعانون من نقص المناعة وأصاحب الأمراض المزمنة والكوادر الطبية.
وتابع يقول، إن أخذ مطعوم الإنفلونزا للفئات سابقة الذكر، يجب أن يكون “شبه إجباري”.
البلبيسي: دعوات “مركز الأوبئة” بارتداء الكمامات توعوية ولا تحمل أي إلماح بوجود خطر وبائي
وشدد البلبيسي على أن دعوات المركز المتكررة بارتداء الكمامة تأتي في سياق نشر التوعية وتمكين المجتمع صحيا، ولا تحمل أي إلماح ضمني لخطر وبائي.
وعدد البلبيسي حزمة من الإرشادات في هذه الفترة على المواطنين الالتزام بها، كارتداء الكمامات في الأماكن المغلقة والمزدحمة وممن يعانون من أعراض مرضية، إضافة إلى غسل اليدين جيدا، واتباع سلوكيات غذائية ترفع المناعة ولعب الرياضة.
وكرر مؤكدا ضرورة عدم اللجوء إلى المضادات الحيوية بشكل مفرط، مشيرا إلى أنه لا ضير من المسكنات وأدوية خفض الحرارة.
البلبيسي: لا علاقة بين تأخّر الموسم المطري وانتشار الفيروسات
وعن شيوع فكرة تربط انتشار الفيروسات بتأخر الموسم المطري، أكد البلبيسي أن لا علاقة بين تأخر الموسم المطري وانتشار الفيروسات، مبينا أن ظروف تأخّر المطر تؤدي إلى زيادة انتشار الفيروسات وزيادة أعراض التحسس.
وأشار إلى أن بدء الموسم المطري لن يحد من انتشار الفيروسات، مبينا أنه وبحسب الدراسة التحليلية المشار إليها فإن ذروة الإصابة بالأمراض الفيروسية ستكون في الأسبوع الـ 50 من العام الحالي وتمتد إلى الأسابيع القليلة الأولى من العام المقبل.
المملكة

