– وول ستريت جورنال نقلا عن مجلس الأمن القومي الأميركي:
- الهجمات تجنبت المناطق السكنية وركزت على الأهداف العسكرية.
- إسرائيل تصرفت دفاعا عن النفس وواشنطن لم تشارك في العملية.
صرح متحدث باسم شركة فلاي دبي بأن الشركة ألغت، السبت، رحلاتها إلى كل من الأردن، وإيران، والعراق، وإسرائيل، وذلك كإجراء احترازي، مع تحويل بعض الرحلات الأخرى. وأكد المتحدث أن الشركة تتابع الوضع عن كثب وتقوم بتعديل جدول رحلاتها تبعاً للتطورات.
وحثت فلاي دبي عملاءها على التواصل مع مركز الاتصال في دبي، أو زيارة مكتب فلاي دبي أو وكيل السفر الخاص بهم؛ للحصول على معلومات حول خيارات إعادة الحجز أو استرداد قيمة التذاكر. كما شددت على أهمية تحديث العملاء لتفاصيل الاتصال الخاصة بهم من خلال إدارة الحجز عبر الموقع الرسمي flydubai.com، حيث يمكنهم أيضاً التحقق من حالة الرحلات والحصول على أحدث المعلومات.
وأكد المتحدث أن الخطوة تأتي ضمن جهود فلاي دبي لضمان سلامة وراحة عملائها، وسيتم الإعلان عن أي تحديثات أخرى في هذا الصدد فور توافرها.
سجل مرصد الزلازل الأردني هزة أرضية، شمال غرب بحيرة طبريا في تمام الساعة ( 7.02) من صباح اليوم بعمق 7 كلم القوه 3.3 ريختر وفق ما أفاد به مرصد الزلازل الاردني لموقع خبرني.
ودوت صفارات الإنذار صباح اليوم في 284 مستوطنة بالشمال المحتل للتحذير من هزة أرضية، واتضح أنه بسبب تفجير مجمع في لبنان بكمية كبيرة من المتفجرات وفقا لوسائل اعلام عبرية .
وأوضح جيش الاحتلال الإسرائيلي أنّ “إيران أطلقت مئات الصواريخ على دولة إسرائيل خلال الهجومين اللذين نفذتهما في نيسان/أبريل وتشرين الأول/أكتوبر، وتقوم بتمويل وتوجيه الأنشطة الإرهابية عبر حلفائها في الشرق الأوسط لمهاجمة إسرائيل”، مضيفا أنّ إيران كانت كذلك تعمل على “تقويض الاستقرار والأمن الإقليميين وكذلك الاقتصاد العالمي”.
وفي بيان منفصل، أوضح المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي دانيال هاغاري أنّ هذه الضربات “أعطت إسرائيل هامش تحرك أكبر” في الأجواء الإيرانية.
وحذر إيران من أنّها ستدفع “ثمنا باهظا” في حال حدوث تصعيد تجديد.
وقال هاغاري “إذا ارتكب النظام الإيراني خطأ ببدء دورة تصعيد جديدة، سنضطر إلى الرد”، مضيفا “رسالتنا واضحة: كل الذين يهدّدون دولة إسرائيل ويحاولون إغراق المنطقة في تصعيد أوسع سيدفعون ثمنا باهظا”.
وكانت إيران قد أطلقت أكثر من 300 صاروخ على إسرائيل في نسيان/أبريل وحوالى 200 صاروخ في تشرين الأول/أكتوبر.
أ ف ب
حضت الولايات المتحدة الأمريكية إيران السبت على التوقف عن مهاجمة إسرائيل لكسر دوامة العنف بعدما شن جيش الاحتلال الإسرائيلي ضربات على الجمهورية الإيرانية ردا على هجوم صاروخي واسع شنته طهران مطلع الشهر.
وقال الناطق باسم مجلس الأمن القومي الأميركي شون سافيت “نحث طهران على وقف هجماتها على إسرائيل لإنهاء دوامة القتال من دون مزيد من التصعيد”.
وشن جيش الاحتلال الإسرائيلي غارات جوية على إيران السبت مستهدفا قواعد عسكرية ومواقع صواريخ وأنظمة دفاعية أخرى في مناطق عدة من البلاد.
وأضاف أن “ردهم (الإسرائيليون) كان دفاعا عن النفس وقد تجنب عمدا المناطق المأهولة وركز حصرا على أهداف عسكرية خلافا لهجوم إيران على إسرائيل الذي استهدف أكثر مدينة إسرائيلية تعدادا للسكان”.
وشدد على أن الولايات المتحدة لم تشارك في الضربات الإسرائيلية مؤكدا أن “هدفنا هو في تسريع المسار الدبلوماسي وخفض التصعيد في منطقة الشرق الأوسط”.
وقال مسؤول كبير في الإدارة الأميركية إن الرئيس جو بايدن وفريق الأمن القومي في البيت الأبيض عملوا مع “الإسرائيليين في الأسابيع الأخيرة لحثهم على القيام برد محدد الأهداف ومتناسب مع خطر متدن لإلحاق أضرار مدنية”.
وقال المسؤول لصحافيين “ويبدو أن هذا ما حصل بالتحديد مما يظهر هذا المساء”.
وأكد أن الرئيس بايدن شجع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو على “تصميم رد يسهم في ردع المزيد من الهجمات على إسرائيل مع خفضه مخاطر تصعيد إضافي، وهذا هو هدفنا.
أ ف ب
أكد البيت الأبيض، السبت، علمه بتنفيذ إسرائيل ضربات موجهة على أهداف “عسكرية” في إيران “دفاعا عن النفس”.
كما قال مسؤول أميركي طلب عدم ذكر اسمه لرويترز إن إسرائيل أبلغت الولايات المتحدة قبيل شن هجمات على أهداف في إيران.
وأضاف المسؤول أن الولايات المتحدة لا تشارك في العملية الإسرائيلية.
– نفّذ جيش الاحتلال الإسرائيلي فجر السبت ضربات على إيران استهدفت بطاريات ومصانع صواريخ، بينما أكّدت طهران تعرضها لهجوم إسرائيلي “الحق أضرارا محدودة”.
وحذر جيش الاحتلال الإسرائيلي طهران من أنها “ستدفع ثمنا باهظا” إذا بدأت جولة جديدة من التصعيد.
وكانت إسرائيل تعهّدت الردّ على الهجوم الإيراني بالصواريخ البالستية الذي استهدفها في الأول من تشرين الأول/أكتوبر. وكان ذلك الهجوم الإيراني الثاني على إسرائيل، بعد هجوم في 13 نيسان/أبريل.
وأعلن جيش الاحتلال قبيل السادسة صباحا انتهاء الضربات الجوية على أهداف عسكرية في إيران.
وأضاف أنه “بناء على معلومات استخبارية، قصفت طائرات سلاح الجو الإسرائيلي منشآت أنتجت فيها الصواريخ التي أطلقتها إيران على إسرائيل خلال العام المنصرم”.
وأكدت طهران أن هجوما إسرائيليا استهدف مواقع عسكرية في طهران ومناطق أخرى في البلاد و”تسبب بأضرار محدودة”.
وكان المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أفيخاي أدرعي أعلن فجرا أن الجيش “يهاجم (…) بشكل موجّه بدقة أهدافا عسكرية في إيران وذلك ردّا على الهجمات المتواصلة للنظام الإيراني ضد إسرائيل على مدار الأشهر الأخيرة”.
وأتى ذلك على خلفية الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة المتواصلة منذ سنة والتي توسعت منذ أكثر من شهر الى لبنان مع حرب مفتوحة بين إسرائيل وحزب الله. ويشكّل حزب الله وحماس جزءا من “محور المقاومة” بقيادة إيران.
وأكّد جيش الاحتلال الإسرائيلي السبت أنه “على أهبّة الاستعداد هجوميا ودفاعيا” بعد إعلانه بدء الهجوم.
وقال في بيان “النظام الإيراني وحلفاؤه في المنطقة لم يتوقفوا عن مهاجمة إسرائيل منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر (2023) – على سبع جبهات – بما في ذلك عبر هجمات انطلاقا من الأراضي الإيرانية (..). من حقّ إسرائيل وواجبها أن تردّ. جيش الدفاع على أهبة الاستعداد هجوميا ودفاعيا”.
وفتح حزب الله اللبناني غداة اندلاع الحرب في قطاع غزة “جبهة إسناد” لحركة حماس ضد إسرائيل.
ونفّذت إيران هجومها الأول على إسرائيل، ردّا على غارة إسرائيلية على القنصلية الإيرانية في دمشق قتل فيها قادة وعناصر في الحرس الثوري الإيراني. وجاء الهجوم الثاني ردّا على مقتل الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله ومعه قيادي في الحرس الثوري في غارات إسرائيلية في الضاحية الجنوبية لبيروت في 27 أيلول/سبتمبر ومقتل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس اسماعيل هنية في هجوم نسبت الى إسرائيل في طهران في 31 تموز/يوليو.
أ ف ب