عربي دولي
5 بنود في اتفاق السويداء .. والمحافظ “أدخلنا تعديلات”
– مع عودة الهدوء إلى حد كبير إلى مناطق في السويداء تسكنها أغلبية درزية، بموجب اتفاق التهدئة الذي نص على نشر تعزيزات عسكرية في محيطها، أوضح محافظ السويداء مصطفى البكور بعض التفاصيل.
الإعلام الإسرائيلي يكشف أسباب حرائق القدس
تناولت وسائل إعلام إسرائيلية حملة التحريض، التي قادها بنيامين نتنياهو ووزراء وأعضاء في ائتلافه الحكومي، على الفلسطينيين بالادعاء أنهم المسؤولون عن اندلاع الحرائق في غابات جبال القدس.
وفند مراسلون إسرائيليون ادعاءات نتنياهو ونجله يائير ووزراء في حكومته بعد أن كشفت تقديرات المحققين أن الحرائق نجمت عن إهمال متنزهين إسرائيليين.
مصادر مصرية: سلاح المقاومة نقطة شائكة في المفاوضات
– أبلغ مصدران أمنيان مصريان رويترز الاثنين بأن المفاوضات التي عقدت في القاهرة للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة تشهد تقدما كبيرا.
وقال المصدران إن هناك إجماعا على وقف إطلاق نار طويل الأمد في القطاع المحاصر، إلا أن بعض النقاط الشائكة لا تزال قائمة، ومنها أسلحة حماس.
وكانت قناة القاهرة الإخبارية التابعة للدولة في مصر ذكرت في وقت سابق أن رئيس المخابرات المصرية حسن محمود رشاد من المقرر أن يلتقي بوفد الاحتلال الإسرائيلي برئاسة وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر الاثنين في القاهرة.
وأضافت القناة أن هذا اللقاء يأتي في إطار الجهود القطرية المصرية لاستئناف وقف إطلاق النار بين الاحتلال الإسرائيل وحركة حماس في غزة.
وتقود مصر، إلى جانب قطر والولايات المتحدة، جهودا دبلوماسية لإنهاء الحرب المدمرة في غزة والتي دخلت شهرها الثامن عشر.
وكانت حماس أعلنت في وقت سابق هذا الأسبوع أن وفدها غادر القاهرة السبت بعد إجرائه محادثات مع الوسطاء المصريين.
وقال مسؤول في حماس لوكالة فرانس برس إن الحركة مستعدة لعقد “صفقة” لإنهاء الحرب في قطاع غزة تشمل إطلاق سراح الرهائن المتبقين دفعة واحدة وهدنة لخمس سنوات.
مجلس الأمن يعقد جلسة بشأن القضية الفلسطينية
يعقد مجلس الأمن الدولي اليوم جلسته ربع السنوية المفتوحة حول “الحالة في الشرق الأوسط، بما في ذلك قضية فلسطين” تتبعها جلسة مشاورات مغلقة.
ويترأس الاجتماع وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، فيما سيقدم الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش احاطة شاملة حول الحالة في الشرق الأوسط ولاسيما حل الدولتين.
بكلفة 1.4 مليار دولار .. الاحتلال يعتزم بدء بناء جدار مع الأردن في حزيران
– ترجمة – يعتزم الاحتلال الإسرائلي البدء في بناء سياج جديد على طول الحدود مع الأردن في حزيران المقبل، ومن المتوقع أن يستغرق العمل على بنائه ثلاث سنوات، بكلفة 5.2 مليار شيكل (1.4 مليار دولار).
ووفقًا لما نشرته صحيفة تايمز أوف إسرائيل سابقا وترجمته عمون، سيمتد السياج من حماة جدير على الحافة الجنوبية لمرتفعات الجولان إلى مطار رامون الدولي شمال إيلات، وقد تم بالفعل تطوير جزء من الحدود مع الأردن، بطول 30 كيلومترًا، من إيلات إلى مطار رامون.
ويهدف الاحتلال إلى بناء السياج على أقرب مسافة ممكنة من الحدود الفعلية مع الأردن، مع مراعاة الاعتبارات الأمنية والطبوغرافية، كما يخطط لتطوير مدن جديدة على طول الحدود.
وبحسب الصحيفة، هناك سياج شبكي قديم مزود بأجهزة استشعار على طول جزء من الحدود التي تشترك فيها الأردن مع الاحتلال والضفة الغربية، بينما تقتصر باقي الأجزاء على وجود أسلاك شائكة فقط.
وتبرر إسرائيل اعتزامها لبناء السياج بسبب كثرة حوادث اختراق الحدود المتكررة لتهريب أسلحة وغيرها.
دعوات متكررة لبناء السياج
في آب الماضي، دعا وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس إلى بناء “سياج أمني” بسرعة على طول الحدود الإسرائيلية الأردنية.
وأعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية في تشرين الثاني، أنها بدأت العمل التمهيدي على المشروع.
وكان وجه نتنياهو في عام 2012، مسؤولي جيش الدفاع ووزارة الدفاع بالبدء في التخطيط، وأعلن عن بدء بناء سياج مُجهز بأجهزة استشعار على الحدود الجنوبية مع الأردن عام 2015، وأعلن عام 2016 أنه يعتزم “إحاطة دولة إسرائيل بأكملها بسياج”.
في أيلول 2023، أعلن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، بشكل رسمي أن “إسرائيل” تعتزم بناء سياج حدودي مع الأردن.
وقال نتنياهو في تغريدة له آنذاك: “لقد أقمنا سياجًا على حدودنا الجنوبية (مصر) وأوقفنا التسلل من هناك إلى إسرائيل. وبذلك أوقفنا أكثر من مليون متسلل من أفريقيا، الذين كانوا سيدمرون بلدنا”.
وأضاف: “الآن سنقوم ببناء سياج على حدودنا الشرقية (الأردن) ونضمن عدم التسلل من هناك أيضًا. “سنحمي حدودنا – سنحمي بلادنا!”.
في أيلول 2024، قام نتنياهو في زيارة ميدانية إلى موقع عسكري إسرائيلي يطل على منطقة وادي الأردن الحدودية، وقال إنه يجب العمل على بناء جدار قوي على الحدود مع الأردن لتأمين الحدود الشرقية، مؤكدا أن التحديات تتزايد.