17.1 C
عمّان
الإثنين, 23 ديسمبر 2024, 15:50
صحيفة الأمم اليومية الشاملة

عربي دولي

إصابة 14 إسرائيلياً بسقوط صاروخ وسط تل أبيب

abrahem daragmeh

 قال جيش الاحتلال الإسرائيلي السبت، إن محاولات اعتراض صاروخ قادم من اليمن فشلت بعد فترة وجيزة من انطلاق صفارات الإنذار في الأراضي المحتلة، مما أدى إلى سقوطه وانفجاره وسط تل أبيب.

وأضاف أنه جرى رصد مقذوف سقط في المنطقة.

وقالت خدمة الإسعاف الإسرائيلية، إنه أصيب 14 شخصا بجروح طفيفة بعد إطلاق صاروخ باتجاه وسط الأراضي الفلسطينية المحتلة. “رويترز”

Share and Enjoy !

Shares

سوريا .. عقد مؤتمر وطني شامل مطلع 2025

abrahem daragmeh

– كشفت مصادر سياسية في سوريا، أن القيادة الجديدة في دمشق تعمل على عقد لقاء حوار وطني موسع يجمع كافة أطياف الشعب بداية العام المقبل.

وأكد الأمين العام للجبهة الديمقراطية ورئيس المنظمة العربية لحقوق الانسان المحامي محمود مرعي “عقد لقاء يضم عددا من الشخصيات والقوى السياسية في الداخل السوري مع إدارة العمليات السياسية”.

وأضاف “تم بحث عقد مؤتمر وطني يُدعى إليه أكثر من 1200 شخصية من كافة أطياف المجتمع السوري مدينة وعسكرية تصدر عنه تشكيل لجنة دستورية وجمعية تأسيسية بمثابة برلمان ونذهب إلى انتخابات وتشكيل حكومة تمثل كافة أبناء الشعب السوري”.

وأوضح المحامي مرعي “تحدثنا مع إدارة العمليات السياسية بأن سوريا هي دولة مواطنة ويجب الحفاظ على مؤسسات الدولة والسماح للقوى السياسية في الداخل بالعودة إلى افتتاح مكاتبهم “.

وأعلنت إدارة العمليات السياسية في سوريا اليوم عن عقد اجتماع موسع لإطلاق حوار وطني ستحضره كل الهيئات وممثلون عن الشعب السوري . “سكاي نيوز”

Share and Enjoy !

Shares

إصابة سائق حافلة إسرائيلي قرب قبر يوسف بنابلس

abrahem daragmeh

أفاد جيش الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم الأربعاء بإصابة سائق حافلة إسرائيلي، جراء إطلاق نار من قبل فلسطينيين بالقرب من قبر يوسف في نابلس شمالي الضفة الغربية.

وأوضح الجيش الإسرائيلي -في بيان- أنه خلال ساعات الليل دخلت حافلة تقل إسرائيليين إلى منطقة قبر يوسف دون تنسيق مسبق. وأضاف أنه في أثناء خروج الحافلة من المنطقة، تعرضت لإطلاق نار، مما أسفر عن إصابة سائق الحافلة بجروح طفيفة.

في الأثناء، ذكرت صحيفة معاريف الإسرائيلية، أن سائق الحافلة المصاب جندي في الجيش الإسرائيلي.

ويوجد “قبر يوسف”، في الطرف الشرقي لنابلس الخاضعة للسيطرة الفلسطينية، ويعتبره اليهود مقاما مقدسا منذ احتلال إسرائيل للضفة الغربية عام 1967.

ومنذ ذلك الحين، أصبح “القبر” وجهة دائمة للمستوطنين للصلاة فيه وإقامة الطقوس التلمودية.

وحسب المعتقد اليهودي، فإن رفات النبي يوسف بن يعقوب أحضر من مصر ودفن في المكان، لكن علماء آثار نفوا صدق الرواية، مبينين أن عمر المقام لا يتجاوز بضعة قرون، وأنه ضريح لشيخ مسلم اسمه يوسف دويكات.

Share and Enjoy !

Shares

مجلس الأمن يدعو لعملية سياسية “جامعة” في سوريا

abrahem daragmeh

– دعا مجلس الأمن الدولي الثلاثاء، إلى تنفيذ عملية سياسية “جامعة ويقودها السوريون”، وذلك بعد مرور قرابة عشرة أيام على فرار الرئيس المخلوع بشار الأسد من سوريا، مشددا أيضا على وجوب تميكن الشعب السوري من أن “يحدّد مستقبله”.

وفي بيان صدر بإجماع أعضائه الخمسة عشر ومن بينهم خصوصا روسيا، حليفة الأسد، والولايات المتحدة، ناشد المجلس سوريا وجيرانها الامتناع عن أيّة أعمال من شأنها أن تقوّض الأمن الإقليمي.

وقال المجلس في بيانه إنّ “هذه العملية السياسية ينبغي أن تلبّي التطلعات المشروعة لجميع السوريين، وأن تحميهم أجمعين، وأن تمكّنهم من أن يحدّدوا مستقبلهم بطريقة سلمية ومستقلة وديمقراطية”.

وإذ شدّد أعضاء المجلس في بيانهم على “التزامهم القوي سيادة سوريا واستقلالها ووحدتها وسلامة أراضيها، دعوا جميع الدول إلى احترام هذه المبادئ”.

كما أكّد مجلس للأمن الدولي في بيانه “على ضرورة أن تمتنع سوريا وجيرانها بشكل متبادل عن أيّ عمل أو تدخّل من شأنه تقويض أمن بعضهم البعض”.

وأصدر المجلس بيانه بعدما حذّر المبعوث الأممي لسوريا غير بيدرسن خلال الجلسة نفسها من أنّه رغم الإطاحة بالأسد فإنّ “الصراع لم ينته بعد” في سوريا، في إشارة إلى المواجهات الدائرة في شمال هذا البلد بين فصائل مدعومة من تركيا ومقاتلين أكراد.

كذلك، دعا بيدرسن إسرائيل إلى “وقف جميع الأنشطة الاستيطانية في الجولان السوري المحتل”، مشيرا إلى أنّ رفع العقوبات المفروضة على سوريا أساسي لمساعدة هذا البلد.



وتحاول البلدان الغربية تحديد مقاربة للتعامل مع هيئة تحرير الشام، التنظيم الإسلامي الذي قاد بقية فصائل المعارضة في إطاحتها بالأسد والمدرج في الغرب على قائمة التنظيمات “الإرهابية”.

وفي حين اجتمعت بعثات أجنبية عدة في دمشق مع السلطات الجديدة، تحدّث المبعوث الأممي لسوريا غير بيدرسن أمام مجلس الأمن عن الاشتباكات في شمال البلاد بين القوات الكردية السورية والجماعات المدعومة من تركيا، في أعقاب هجوم الفصائل المعارضة الذي أطاح بشار الأسد من السلطة في 8 كانون الأول.

وقال بيدرسن “وقعت مواجهات واسعة خلال الأسبوعين الماضيين، قبل أن تجري وساطة لوقف إطلاق النار.. انقضت مهلة وقف لإطلاق النار مدته خمسة أيام الآن وأشعر بقلق بالغ حيال التقارير عن تصعيد عسكري.. من شأن تصعيد كهذا أن يكون كارثيا”.

لكن واشنطن أعلنت الثلاثاء، تمديد الهدنة بوساطتها “حتى نهاية الأسبوع”، مشيرة إلى أنها تعمل على “تمديد وقف إطلاق النار إلى أقصى حد ممكن في المستقبل”.

وتعتبر تركيا قوات سوريا الديمقراطية التي شكّلت وحدات حماية الشعب الكردية المتحالفة مع الولايات المتحدة عمودها الفقري، فرعا لحزب العمال الكردستاني الذي تصنّفه أنقرة وواشنطن “منظمة إرهابية”.

وقال القائد العسكري لهيئة تحرير الشام مرهف أبو قصرة، المعروف باسمه الحربي أبو حسن الحموي، الثلاثاء في مقابلة مع وكالة فرانس برس إن مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية في شمال شرق البلاد “ستُضّم” الى الإدارة الجديدة للبلاد، مؤكدا رفض وجود أي فدرالية.

وأضاف أبو قصرة المعروف باسمه الحربي أبو حسن الحموي، أنّ بناء مؤسسة عسكرية تنضوي ضمنها كل الفصائل المعارضة، يشكل “الخطوة المقبلة” بعد إطاحة الأسد.

وقال أبو قصرة “في أي دولة، يجب أن تنضوي كل الوحدات العسكرية ضمن هذه المؤسسة”. وعما إذا كان سيصار الى حل جناح الهيئة العسكري، أجاب “بالتأكيد..سنكون إن شاء الله من أول المبادرين وسنبقى مبادرين لأي توجه يحقق المصلحة العامة للبلد”.

وكان أبو محمد الجولاني، قائد “هيئة تحرير الشام”، تعهّد “حلّ الفصائل” المسلّحة في البلاد، داعيا إلى “عقد اجتماعي” بين الدولة وكل الطوائف ومطالبا برفع العقوبات المفروضة على دمشق.

أما أبو قصرة فطالب الولايات المتحدة و”الدول كلها” بإزالة فصيله وقائده أحمد الشرع (أبو محمّد الجولاني) عن قائمة “الإرهاب”، واصفا هذا التصنيف بأنه “جائر”.

وبعد هجوم خاطف استمرّ 11 يوما، تمكّنت فصائل معارضة بقيادة هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة قبل فك ارتباطها بتنظيم القاعدة) من دخول دمشق في 8 كانون الأول، وإنهاء حكم عائلة الأسد الذي استمرّ أكثر من نصف قرن.

وتتطلع قوى غربية إلى تواصل مع السلطات الجديدة في سوريا، بهدف تجنّب فوضى على غرار تلك التي سادت في العراق أو ليبيا، بعد سقوط حكم الأسد.

وأوفدت فرنسا التي عاد علمها ليرفرف فوق سفارتها المقفلة منذ العام 2012 مبعوثا وكذلك فعلت المانيا والمملكة المتحدة والأمم المتحدة.

وأجرى دبلوماسيون ألمان محادثات الثلاثاء مع الجولاني للتباحث في “العملية الانتقالية السياسية”، وفق برلين.

وقال الموفد الفرنسي جان-فرنسوا غيوم “تستعد فرنسا لتقف إلى جانب السوريين” خلال المرحلة الانتقالية.

ومن جهته، أعلن الاتحاد الأوروبي أنه “مستعد” لإعادة فتح سفارته في العاصمة السورية فيما أقامت الولايات المتحدة اتصالات بهيئة تحرير الشام.

لكنّ إسرائيل تبدي موقفا أكثر تحفظا تجاه السلطات الجديدة في سوريا، وقد عقد رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو الثلاثاء اجتماعا أمنيا على جبل الشيخ في الجولان السوري المحتل، بعدما سيطرت إسرائيل على منطقة عازلة تراقبها الأمم المتحدة تفصل بين القوات الإسرائيلية والسورية.

ووصفت نائبة وزير الخارجية الإسرائيلي شارين هسكل الجولاني بأنه “ذئب في ثوب حمل”.

ويقصف جيش الاحتلال الإسرائيلي بعنف منذ الثامن من كانون الأول المواقع العسكرية السورية.

وطالب القائد العسكري لهيئة تحرير الشام الثلاثاء المجتمع الدولي بالتدخل لوقف الغارات والتوغل الاسرائيلي في سوريا، مؤكدا أن بلاده لن تكون منطلقا لأي “عداء” تجاه أي من الدول.

في مختلف أنحاء البلاد يعمل السكان على استعادة حياتهم العادية، بعد 14 عاما على اندلاع الحرب في 2011 على خلفية قمع تحركات احتجاجية وتظاهرات مطالبة بالديموقراطية ما أوقع البلاد في حرب أهلية تحولت إلى نزاع معقد قضى فيه نصف مليون شخص ولجأ ستة ملايين آخرين إلى خارج البلاد.

في أسواق دمشق القديمة، أعاد معظم التجار فتح محالهم. واستكمل أصحاب محال سوق الحميدية صباح الثلاثاء طلاء واجهات محلاتهم باللون الأبيض بدلا من ألوان العلم السوري ذي النجمتين الخضراوين الذي كان معتمدا خلال فترة الحكم السابق.

وفيما ارتفعت أسعار بعض المواد، انخفضت أسعار معظم السلع الغذائية والأساسية في ظلّ رفع الضرائب بشكل موقت.

قال أبو عماد الذي حوّل سيارته الصغيرة إلى دكان لبيع الخضار في ساحة السبع بحرات في وسط دمشق “الخير جاء دفعة واحدة، سقط النظام وانخفضت الأسعار وتحسّنت الحياة ونتمنى ألا يكون ذلك موقتا وأن يستمر على طول”.

لكن المديرة العامة للمنظمة الدولية للهجرة إيمي بوب قالت الثلاثاء لفرانس برس إنها لا توصي حاليا بعودة جماعية إلى سوريا قبل أن يستقرّ الوضع في البلاد بعد إطاحة الأسد.

وفيما كان بشار الأسد يقدّم نفسه على أنه حامي الأقليات في البلاد ذات الغالبية السنية، تترقب الكثير من الدول والمنظمات التي رحّبت بسقوطه، كيف ستتعامل السلطات الجديدة مع هذه الأقليات.

وتحدثت بوب عن تقارير تفيد بأن أفرادا من الطائفة الشيعية هربوا من البلاد “ليس لأنهم تعرضوا لتهديد فعلا، بل لأنهم قلقون إزاء أي تهديد محتمل”.

وقال أحمد الشرع الاثنين خلال لقائه أعضاء من الأقلية الدرزية التي تقدّر بنسبة 3% من السكان، إنّ “سوريا يجب أن تبقى موحّدة، وأن يكون بين الدولة وجميع الطوائف عقد اجتماعي لضمان العدالة الاجتماعية”.

وخلال لقائه دبلوماسيين بريطانيين في دمشق، أشار إلى “ضرورة عودة العلاقات”، مؤكدا في الوقت ذاته على “أهمية إنهاء كافة العقوبات المفروضة على سوريا حتى يعود النازحون السوريون في دول العالم إلى بلادهم”.

وقد بدأ البعض بالعودة في مدنهم المدمرة كما الحال في معرة النعمان في غرب سوريا حيث خلفت المعارك التي اندلعت اعتبارا من 2012 دمارا هائلا.

ويقول الشرطي جهاد شاهين البالغ 50 عاما “النشاط يعود إلى المدينة … تم تنظيف هذا الحي ونحن هنا لحماية الناس وممتلكاتهم. سنعيد البناء بأفضل مما كان عليه من قبل”.

لكن كفاح جعفر المسؤول المحلي في “مديرية المناطق المحررة” يقول إن الأمر يتطلب وقتا.

ويقول “لا مدارس ولا خدمات اساسية. في الوقت الحالي نحاول تنظيم أنفسنا لمساعدة الناس بأفضل طريقة. لكن الأمر سيستلزم جهدا والكثير من المساعدة، فالمدينة تفتقر إلى كل شيء”.

وفي سجن صيدنايا قرب دمشق أنهى 120 مسعفا تركيا الثلاثاء عمليات بحث كانوا باشروها الاثنين عن أقبية أو زنزانات يعتقد أنها مخفية تحت الأرض في هذا السجن السيئ السمعة، وفق ما أعلن مدير الوكالة التركية لإدارة الكوارث أوكي ميميش.

وقال ميميش إنّ “كامل المبنى تم تفتيشه ومسحه ضوئيا ولم يتم العثور على أي شخص حي”.

وهذا السجن الذي اعتبرته منظمة العفو الدولية بمثابة “مسلخ بشري”، يقع شمال العاصمة السورية، وقد أصبح رمزا لانتهاكات حقوق الإنسان في ظل حكم عائلة الأسد، وخصوصا منذ اندلاع الحرب الأهلية السورية في العام 2011.



أ ف ب

Share and Enjoy !

Shares

الشرع: الجميع سيخضع للقانون ويطالب برفع العقوبات عن سوريا

abrahem daragmeh

– تعهد أحمد الشرع قائد “هيئة تحرير الشام”، التي تولت السلطة في سوريا بعد فرار الرئيس المخلوع بشار الأسد، “بحل الفصائل” المسلحة في البلاد، داعيا إلى “عقد اجتماعي” بين الدولة وكل الطوائف ومطالبا برفع العقوبات المفروضة على دمشق.

وفي بيان باسم تحالف الفصائل المسلّحة التي تقودها الهيئة، قال الشرع، إنه “يجب أن تحضر لدينا عقلية الدولة لا عقلية المعارضة، سيتم حل الفصائل وتهيئة المقاتلين للانضواء تحت وزارة الدفاع وسيخضع الجميع للقانون”.

وأضاف أنّ “سورية يجب أن تبقى موحدة، وأن يكون بين الدولة وجميع الطوائف عقد اجتماعي لضمان العدالة الاجتماعية”.

وبحسب البيان فقد أدلى الشرع بتصريحه هذا خلال اجتماع مع عدد من أبناء الطائفة الدرزية في سورية.

ونقل البيان عن الشرع قوله إنّ “ما يهمّنا هو ألا تكون هناك محاصصة”، مؤكدا أنه “لا توجد خصوصية تؤدي إلى انفصال”.

وخلال لقائه دبلوماسيين بريطانيين في دمشق، شدد الشرع على ضرورة رفع العقوبات الدولية المفروضة على بلاده، لتسهيل عودة اللاجئين الذين فروا بسبب الحرب.

وقال زعيم هيئة تحرير الشام إن “دور بريطانيا الهام دوليا وضرورة عودة العلاقات”، مؤكدا كذلك على “أهمية إنهاء كافة العقوبات المفروضة على سورية حتى يعود النازحون السوريون في دول العالم إلى بلادهم”.



وبعد هذا الوفد الدبلوماسي البريطاني، من المقرر أن تصل إلى دمشق الثلاثاء بعثة دبلوماسية فرنسية في خطوة غير مسبوقة منذ 12 عاما.

من جهته، وبعد مرور أكثر من أسبوع على إطاحته، خرج الرئيس المخلوع عن صمته الإثنين، مؤكدا أنه لم يفر من سورية إلا بعد سقوط دمشق بأيدي مسلحي المعارضة، واصفا قادة البلاد الجدد بـ”الإرهابيين”.

وبعد هجوم خاطف استمر 11 يوما، تمكنت فصائل معارضة بقيادة هيئة تحرير الشام من دخول دمشق في 8 كانون الأول/ديسمبر، وإنهاء حكم عائلة الأسد الذي استمر أكثر من نصف قرن وعرف بالقمع الوحشي. وفر الأسد إلى روسيا.

وأكد مسؤول المساعدات الإنسانية في الأمم المتحدة أثناء زيارته دمشق أن سورية تحتاج إلى “تدفق كبير للدعم”.

وقال توم فليتشر إن “سبعة من كل عشرة سوريين يحتاجون إلى المساعدة حاليا”، موضحا أن الأمم المتحدة مستعدة لتكثيف نشاطها. “وكالات”

Share and Enjoy !

Shares

بايدن: لن أتوقف حتى أعيد كل المحتجزين من غزة

abrahem daragmeh

– ألقى الرئيس الأميركي جو بايدن كلمة خلال حفل استقبال في البيت الأبيض بمناسبة عيد الحانوكا، مساء الاثنين، حيث أعلن عن دعمه للمجتمع اليهودي والإسرائيلي بينما تعهد بمواصلة جهوده للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار الذي من شأنه أن يؤدي إلى الإفراج عن المحتجزين الذين ما زالوا لدى حركة حماس في غزة.

وقال بايدن: “أعلم أن عيد الحانوكا هذا العام يحل على قلوب ما زالت مثقلة للغاية، إنه عيد الحانوكا الثاني منذ أهوال السابع من تشرين الأول، حيث كان هناك أكثر من ألف قتيل، ومئات المحتجزين، وعنف لا يوصف، وأكثر من ذلك بكثير”.

وأضاف: “لا تزال صدمة ذلك اليوم وتداعياته مستمرة، ولقد نجحت في تحرير أكثر من مئة محتجز، ولن أتوقف حتى أعيد كل واحد منهم إلى منزله”.

وفي وقت سابق من الاثنين، ذكرت شبكة سي إن إن، أن كبار الوزراء الإسرائيليين أعربوا عن تفاؤل حذر بشأن احتمالات المفاوضات لإطلاق سراح الإسرائيليين الذين ما زالوا محتجزين في غزة، حيث قال وزير الخارجية جدعون ساعر في اجتماع لحزبه: “أنا أكثر تفاؤلاً مما لو سألتني قبل شهر”، مع تحذيره من أن الصفقة لم تنته بعد.

في الأسبوع الماضي، قال مستشار الأمن القومي لبايدن جيك سوليفان للصحفيين في القدس المحتلة، إنهم “يتطلعون إلى الانتهاء” من صفقة المحتجزين ووقف إطلاق النار في غزة بعد اجتماعات مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وكبار المسؤولين الإسرائيليين.

والاثنين، أشار بايدن إلى وقف إطلاق النار الشهر الماضي، بين إسرائيل ولبنان كـ”دليل إضافي على التزامه بالسلام في المنطقة”.

وقال: “لقد قلت مرات عديدة من قبل، إن التزامي بسلامة الشعب اليهودي وأمن إسرائيل وحقها في الوجود كدولة قومية مستقلة كان ولا يزال قويا”.

وتم تقديم بايدن من قبل اثنين من أبرز الأعضاء اليهود في إدارته، نائب مستشار الأمن القومي آن نيوبرغر ودوج إمهوف – الذي أشاد الأخير بـ “قيادة بايدن الثابتة والتزامه” بعمله في سن أول استراتيجية وطنية على الإطلاق لمكافحة معاداة السامية في العام الماضي.

من جانبه، تناول الرئيس الأميركي أيضًا معاداة السامية المتزايدة في أعقاب عملية السابع من تشرين الأول، وقال: “أعلم أن المجتمع اليهودي يعاني أيضًا من موجة حقيرة من معاداة السامية في الولايات المتحدة وفي جميع أنحاء العالم، إنه أمر غير أخلاقي وخاطئ ويجب أن يتوقف الآن”.

الدوحة

قال مسؤول مطلع على المحادثات لرويترز الاثنين، إن فريقا فنيا إسرائيليا موجود في الدوحة لإجراء محادثات مع وسطاء قطريين بشأن “القضايا المتبقية” في اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح المحتجزين.

واكتسبت جهود مصر وقطر والولايات المتحدة للتوصل إلى هدنة في غزة وإطلاق سراح المحتجزين زخما في الأسابيع الأخيرة، لكن دون حدوث أي انفراجة.

وقد قادت الدول الثلاث، لأكثر من عام، جولات من المحادثات غير المثمرة حتى الآن للتوسط في إنهاء الحرب المستمرة منذ 14 شهرا.

وفي الجولات السابقة، أعاقت الخلافات بشأن المطالب الجديدة التي قدمتها إسرائيل بشأن وجودها العسكري المستقبلي في غزة التوصل إلى اتفاق، حتى بعد أن قبلت حماس نسخة من الاقتراح الذي قدمه بايدن في أيار.

وفشلت جولة من المحادثات في منتصف تشرين الأول، في التوصل إلى اتفاق، حيث رفضت حماس اقتراح وقف إطلاق النار قصير المدى.

“سي إن إن + رويترز”

Share and Enjoy !

Shares

15 شهيدا جراء قصف الاحتلال عدة مناطق في غزة

abrahem daragmeh

– استشهد 6 مواطنين فلسطينيين وأصيب آخرون فجر اليوم، جراء قصف طائرات الاحتلال الإسرائيلي منزلا في مخيم النصيرات، وسط قطاع غزة.

وبحسب مصادر فلسطينية، استشهد مواطنان وأصيب 8 آخرون، إثر قصف إسرائيلي استهدف بلدة بني سهيلا شرق مدينة خانيونس، جنوب قطاع غزة.

كما استشهد 6 مواطنين جراء قصف طائرات الاحتلال الإسرائيلي على منزل بحي الشجاعية، شرق مدينة غزة.

واستشهد مواطن جراء إصابته برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي في منطقة المشروع شرقي مدينة رفح، جنوبي قطاع غزة.

Share and Enjoy !

Shares

مصدر إسرائيلي يؤكد تقدم مفاوضات صفقة التبادل

abrahem daragmeh

 ذكرت صحيفة “إسرائيل اليوم” نقلا عن مصدر مطلع تأكيده تقدم في مفاوضات صفقة التبادل، مشيرا إلى أنه قد تستكمل المباحثات بعد الأعياد اليهودية نهاية الشهر الجاري.

Share and Enjoy !

Shares

هآرتس: سلاح الجو الإسرائيلي يستعد لمهمة كبرى

abrahem daragmeh

– نقلت صحيفة هآرتس أن مسؤولا كبيرا في الجيش الإسرائيلي أخبر صحفيين الأسبوع الماضي أن سلاح الجو يستعد لما أسمها المهمة الكبرى المقبلة.

وكشف المسؤول العسكري أن المهمة المقبلة قد تحظى بدعم إدارة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب الجديدة خصوصا أنها تستهدف إيران وفق الصحيفة.

وتناولت وسائل إعلام إسرائيلية أمس الأحد احتمالية تنفيذ هجوم على إيران في ظل ما وصفته بـ”فرصة تاريخية” للجيش الإسرائيلي، بالإضافة إلى تصاعد التوترات الداخلية بسبب تدخل السلطة التنفيذية في شؤون السلطة القضائية.

وفيما يتعلق بالملف الإيراني، وصف أور هيلر، مراسل الشؤون العسكرية في قناة 13، الوضع الحالي بأنه فرصة محتملة لإسرائيل لتوسيع عملياتها العسكرية نحو إيران.

وأشار إلى أن الأنظار تعود شرقا بعد العمليات المكثفة في غزة ولبنان وسوريا، وأكد أن الجيش الإسرائيلي يرى الآن فرصة لتوجيه ضربة للمنشآت النووية الإيرانية.

من جانبه، أوضح يوسي يهوشوع، محلل الشؤون العسكرية في قناة “آي 24” وصحيفة “يديعوت أحرونوت”، أن هناك إجماعا متزايدا في إسرائيل حول هذه الفرصة، خاصة مع وجود ممر عبر سوريا يسهل العملية العسكرية.

لكنه أشار أيضا إلى مخاوف من أن الضربات الإسرائيلية في المنطقة قد تدفع إيران إلى تسريع برنامجها النووي، وأضاف أن الجيش الإسرائيلي يعيد توجيه موارده تحضيرا لعمل عسكري، مشيرا إلى الحاجة الماسة لدعم أميركي لتحقيق ذلك.

في السياق ذاته، لفت ألون بن دافيد، محلل الشؤون العسكرية في قناة 13، إلى أن سلاح الجو الإسرائيلي يركز بشكل كبير على إيران كهدف رئيس في الفترة المقبلة.

وقبل يومين ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية أن إسرائيل تستعد لمهمة كبيرة قادمة قد تحظى بدعم الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب.

ويعمل الجيش الإسرائيلي -حسب الصحيفة- على صياغة خطط محدثة لمهاجمة المنشآت النووية في إيران.

وكشفت الصحيفة أن سلاح الجو الإسرائيلي أسقط منذ اندلاع الحرب حوالي 83 ألف قنبلة على مختلف جبهات القتال، من بينها أكثر من 1800 قنبلة ثقيلة الوزن أسقطت خلال أسبوع واحد على أهداف الجيش السوري، ودمرت حوالي 80% من منظومة الدفاع الجوي السورية.

يذكر أن إسرائيل كثفت هجماتها الجوية على سوريا في الأيام الأخيرة عقب إسقاط نظام بشار الأسد مستهدفة مواقع عسكرية بأنحاء متفرقة من البلاد، في انتهاك صارخ للسيادة السورية.

كما سبق أن أعلنت انهيار اتفاقية فض الاشتباك مع سوريا لعام 1974، وانتشار جيش الاحتلال في المنطقة العازلة منزوعة السلاح بهضبة الجولان السورية التي تحتل معظم مساحتها منذ عام 1967، في خطوة نددت بها الأمم المتحدة ودول عربية.

Share and Enjoy !

Shares