التقى المستشار في الديوان الأميري الشيخ فيصل الحمود المالك الصباح مساء اليوم مع أخيه الشيخ الدكتور محمد بركات الزهير وزير الدولة للشؤون الاقتصادية السابق وعضو مجلس الأعيان الأردني الأسبق وشيخ عشائر الجبور بني صخر خلال جمع طيب مع مجموعة من الأصدقاء والشباب الكويتي والأردني ولقاء رمضاني وأحاديث إيجابية عن الشباب وتطلعاتهم وآرائهم ومدى متانة العلاقات الكويتية الأردنية وما يجمع البلدين والقيادتين والشعبين من علاقات أخوية وودية ممتدة
عربي دولي
الشيخ فيصل الحمود يلتقى أخيه الشيخ د محمد بركات الزهير
أوكرانيا تستأنف عمليات إجلاء مدنيين عبر 9 ممرات إنسانية
أعلنت أوكرانيا، اليوم الخميس، استئناف عمليات إجلاء مدنيين عبر 9 ممرات إنسانية بما فيها من مدينة ماريوبول المحاصرة في جنوب شرق البلاد، بعد يوم من تعليقها بسبب “انتهاكات” روسية لوقف إطلاق النار، بحسب كييف.
وقالت نائبة رئيس الوزراء الأوكراني إيرينا فيريشتشوك، على تلغرام، “من المقرر فتح 9 ممرات إنسانية اليوم (الخميس)”.
“أ ف ب”
استشهاد شابين نتيجة العدوان الإسرائيلي على جنين
– أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية اليوم الخميس، عن استشهاد شابين متأثرين بإصابتهما نتيجة العدوان الإسرائيلي على محافظة جنين.
وأفادت الوزارة أيضا بإصابة 6 مواطنين برصاص الاحتلال الإسرائيلي (الحي)، خلال عدوانه صباح اليوم على محافظة جنين، بينهم 3 إصابات حرجة جداً.
الى ذلك قال المركز الفلسطيني للإعلام، إن مواجهات بين فلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي إندلعت في قرية النبي صالح غربي رام الله، عقب إغلاق الفلسطينيين مدخل قرى بني زيد الغربية وإشعال الإطارات المطاطية.
الاحتلال يتراجع عن (ذبح القرابين) بالأقصى
– قالت حكومة الاحتلال ، يوم الأربعاء، إن جماعات المستوطنين “لا تنوي ذبح القرابين” داخل المسجد الأقصى، فيما أبعدت شرطة الاحتلال المستوطن المسؤول عن المخطط، بعد وقت قريب من تهديد المقاومة بأنها ستمنع ذلك “مهما كان الثمن”.
وذكر المتحدث باسم رئيس حكومة الاحتلال أوفير جندلمان، وفق متابعة وكالة “صفا”، أن “المزاعم التي ادعت بأن هناك يهودًا ينوون ذبح القرابين في الحرم الشريف كاذبة تمامًا”.
وزعم جندلمان أن تنظيمات فلسطينية وجهات أخرى روّجت ذلك “بغية التحريض وتأجيج الخواطر وارتكاب عمليات”.
وفي السياق، قالت قناة الجزيرة القطرية إن شرطة الاحتلال قررت إبعاد المسؤول عن نشر دعوات تقديم القرابين في باحات الأقصى عن البلدة القديمة في القدس، حتى منتصف مايو/ أيّار المقبل.
وجاءت تصريحات المتحدث باسم رئيس حكومة الاحتلال رغم نشر “جماعات الهيكل” المزعوم على مختلف منصاتها إعلانًا يدعو المتطرفين إلى المبادرة الفردية لتقديم “قربان الفصح” في المسجد الأقصى مساء الجمعة القادم.
ونفذت تلك الجماعات، الإثنين الماضي، محاكاة لـ”تقديم القربان” في منطقة القصور الأموية الملاصقة للسور الجنوبي للأقصى.
وجاء التراجع الإسرائيلي بعد وقت قريب من توجيه حركة المقاومة الإسلامية (حماس) تحذيرًا إلى “قادة الاحتلال والجماعات الصهيونية من تنفيذ مخطط ذبح القرابين فيما يُسمّى عيد الفصح، وممارسة طقوسهم الاستفزازية في باحات المسجد الأقصى المبارك”.
وقالت الحركة في بيان، وصل وكالة “صفا”: “نحذّر الاحتلال الصهيوني من تنفيذ مخطّط “ذبح القرابين” في المسجد الأقصى، ونؤكّد أنَّ شعبنا لن يسمح بذلك مهما كان الثمن”.
وشدّدت حماس على أنَّ ذلك “يمثّل تصعيداً خطيراً يتجاوز كل الخطوط الحُمْر، كما أنَّه اعتداء مباشر على عقيدة ومشاعر شعبنا وأمَّتنا في هذا الشهر الفضيل، نحمّلهم (قادة الاحتلال والجماعات الصهيونية) مسؤولية تداعياته كافّة”.
وقالت إنَّ “جماهير شعبنا الفلسطيني بكل مكوّناته؛ أهلنا المرابطين في القدس، والثائرين في عموم الضفة الغربية المحتلة، والصامدين في قطاع غزّة، والداخل المحتل، وفي الشتات، لن يسمحوا بتنفيذ هذا المخطط الإجرامي، وسيقفون بكلّ قوّة وبسالة لإحباطه، والتصدّي له”.
وأضافت حماس على أنه “في هذه اللّحظة التاريخية والأيام المباركة، نجدّد دعوتنا إلى أبناء شعبنا الأبيّ، من أجل شدّ الرّحال والرّباط في المسجد الأقصى المبارك، وأن يكونوا على أهبة الاستعداد للدفاع عن الأقصى والمقدسات، والوقوف سدّاً منيعاً كالبنيان المرصوص، ردعاً للمتطرّفين وكبحاً لجماحهم، وانتصاراً وحماية للقدس والأقصى، فدونَهما يُبذل الغالي والنفيس، وترخص الدماء والأرواح والأنفس”.
ومن المقرر أن يُعقد اجتماع فصائلي تشاوري عصر اليوم في مكتب قائد حركة حماس بقطاع غزة يحيى السنوار.
وقال مصدر قيادي لوكالة “صفا” إن الاجتماع “ستشارك فيه الفصائل كافة دون استثناء لبحث الموقف في ظل التهديدات الصهيونية باقتحام المسجد الأقصى يوم الجمعة وذبح القرابين”.
جلسة خاصة لطلب الإفراج عن أحمد مناصرة
تعقد اليوم الاربعاء، في محكمة بئر السبع المركزية بفلسطين المحتلة، عند الساعة الواحدة ظهراً، جلسة استئناف خاصة بطلب الإفراج الفوري عن المعتقل أحمد مناصرة (19 عاما).
خلال الشهر الماضي أطلقت حملة للمطالبة بالإفراج الفوري عن المعتقل مناصرة، شهدت زخما كبيرا في الساعات الماضية، مع قرب موعد جلسة الاستئناف.
ولد المعتقل مناصرة بتاريخ 22 كانون الثاني/ يناير 2002، في القدس، وهو واحد من بين عائلة تتكون من عشرة أفرد، له شقيقان وهو أكبر الذكور في عائلته، إضافة إلى خمس شقيقات.
قبل اعتقاله عام 2015 كان طالبًا في مدرسة الجيل الجديد في القدس، في الصف الثامن، وكان يبلغ من العمر في حينه 13 عامًا.
قصة أحمد لم تبدأ منذ لحظة الاعتقال فقط، فهو كالمئات من أطفال القدس الذين يواجهون عنف الاحتلال اليوميّ، بما فيه من عمليات اعتقال كثيفة ومتكررة، حيث تشهد القدس أعلى نسبة في عمليات الاعتقال بين صفوف الأطفال والقاصرين.
ففي عام 2015، ومع بداية “الهبة الشعبية” تصاعدت عمليات الاعتقال بحقّ الأطفال تحديدًا في القدس، ورافق ذلك عمليات تنكيل وتعذيب ممنهجة، وكان أحمد جزءًا من مئات الأطفال في القدس الذين يواجهون ذات المصير.
بتاريخ 12 أكتوبر/ تشرين الأول 2015، تعرض أحمد وابن عمه حسن الذي استشهد في ذلك اليوم بعد إطلاق النار عليه وأحمد، لعملية تنكيل وحشية من قبل المستوطنين، وفي حينه نشرت فيديوهات لمشاهد قاسية له كان ملقى على الأرض ويصرخ وهو ومصاب، ويحاول جنود الاحتلال تثبيته على الأرض والتنكيل به، وتحولت قضيته إلى قضية عالمية.
وشكّل هذا اليوم نقطة تحول في حياة أحمد، بعد اعتقاله وتعرضه لتحقيق وتعذيب جسديّ ونفسيّ حتّى خلال تلقيه العلاج في المستشفى، ونتيجة ذلك أصيب بكسر في الجمجمة، وأعراض صحية خطيرة.
لاحًقا أصدرت محكمة الاحتلال بعد عدة جلسات حُكمًا بالسّجن الفعلي بحقّ أحمد لمدة 12 عامًا وتعويض بقيمة 180 ألف شيقل، جرى تخفيض الحكم لمدة تسع سنوات ونصف عام 2017.
قبل نقله إلى السجون احتجزته سلطات الاحتلال لمدة عامين في مؤسسة خاصّة بالأحداث في ظروف صعبة وقاسية، ولاحقًا نقل إلى سجن “مجدو” بعد أن تجاوز عمر الـ 14 عامًا.
اليوم أحمد يواجه ظروفًا صحية ونفسية صعبة وخطيرة في العزل الانفرادي في سجن “ايشل بئر السبع”، وستكون جلسة المحكمة اليوم محاولة جديدة لإنقاذه، حتى يعود إلى أحضان عائلته ويتلقى الرعاية والعلاج المناسبين.
وتعتقل سلطات الاحتلال في سجونها 160 طفلاً، من بين قرابة 4600 أسير وأسيرة، وفق هيئة شؤون الأسرى والمحررين
شهيد و17 إصابة برصاص الاحتلال في نابلس
استشهد، اليوم الأربعاء، الشاب الفلسطيني محمد حسن محمد عساف (34 عاماً) من قرية كفر لاقف في قلقيلية، وأصيب 17 آخرون بجروح مختلفة، بينهم حالة حرجة، خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي مدينة نابلس وبلدات بيتا وعوريف واللبن الشرقية. وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، عن استشهاد الشاب عساف بعد إصابته برصاصة في الصدر أطلقها عليه جيش الاحتلال الإسرائيلي، خلال العدوان على مدينة نابلس صباح اليوم. وأفاد مدير الاسعاف والطوارئ في الهلال الأحمر في نابلس أحمد جبريل، بأن خمسة مواطنين أصيبوا بالرصاص الحي، وخمسة بـ”المطاط”، ومواطن بحروق جراء إصابته بقنبلة غاز، إضافة إلى إصابة شاب برضوض بعد أن دعسته دورية احتلالية، وثمانية آخرين بحالات اختناق، خلال المواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في محيط قبر يوسف. وكانت قوات الاحتلال اقتحمت بلدات بيتا واللبن الشرقية وعوريف جنوب نابلس، إضافة إلى المنطقة الشرقية من مدينة نابلس لحماية المستوطنين المقتحمين لقبر يوسف، وأطلقت خلال اقتحاماتها الرصاص وقنابل الغاز والصوت باتجاه المواطنين ممن حاولوا التصدي لهم. وأشار جبريل إلى أن ستة مواطنين أصيبوا بالرصاص الحي، أحدهم برصاصة في الصدر وحالته خطيرة خلال مواجهات مع قوات الاحتلال في بيتا، جنوب نابلس. وأضاف، أن مواطنا أصيب بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط بالعين، وآخر بحجر في رأسه. وكانت قوات الاحتلال قد فتشت عدة منازل في بيتا واللبن الشرقية وعوريف، وعاثت بها خرابا واعتقلت خمسة مواطنين من بيتا، وهم: جمال دويكات، واسلام نعيم دياب، أيسر طايل جاغوب، ورائد عبد الرحمن برهم، وايهاب اسماعيل حمايل، ونضال يوسف جميل شحادة من عوريف. ومن اللبن الشرقية، اعتقلت قوات الاحتلال الشقيقين بدر وعمرو محمود ضراغمة، واحتجزت الشاب أحمد سمير ضراغمة، بعد أن اعتدت عليه بالضرب المبرح، ودمرت صالون الحلاقة الخاصة به. “وفا” |
حاملة طائرات نووية أمريكية تدخل بحر اليابان
– أفاد مصدر في جيش كوريا الجنوبية اليوم الثلاثاء، أن حاملة الطائرات الأمريكية “يو إس إس أبراهام لينكولن” التي تعمل بالطاقة النووية تبحر في المياه الدولية بالبحر الشرقي (بحر اليابان).
وأكد المعهد البحري الأمريكي (USNI) أن حاملة الطائرات “أبراهام لينكولن”، التي تحمل حوالي 80 طائرة، تبحر في بحر اليابان، وهي المرة الأولى لإبحار حاملة طائرات أمريكية في هذا المكان منذ 4 سنوات و5 أشهر.
وفي نوفمبر 2017، أرسلت الولايات المتحدة ثلاث حاملات طائرات، وهي “يو إس إس رونالد ريغان” و”يو إس إس نيميتز” و”يو إس إس ثيودور روزفلت” إلى منطقة عمليات البحر الشرقي، المسماة بمسرح العمليات الكوري، في استعراض غير مسبوق للقوة ضد كوريا الشمالية.
تأتي الخطوة الأخيرة وسط مخاوف من أن بيونغ يانغ قد تنخرط في أعمال استفزازية، مثل إطلاق صاروخ باليستي عابر للقارات أو تجربة نووية في الفترة التي تصادف أحداثها السياسية الكبرى في وقت لاحق هذا الشهر.
وتستعد كوريا الشمالية للاحتفال بالذكرى السنوية الـ 110 لميلاد مؤسسها الراحل كيم إيل سونغ يوم الجمعة، والذكرى السنوية الـ90 لتأسيس الجيش الثوري الشعبي لكوريا الشمالية يوم 25 أبريل.
ومن جانب آخر، تبدأ كوريا الجنوبية والولايات المتحدة اليوم الثلاثاء تدريب طاقم عمل إدارة الأزمات(CMST) وهو التدريب التمهيدي للتدريبات الرئيسية، في الفترة من 12 إلى 15 أبريل، وإجراء تدريب مركز القيادة المشتركة في النصف الأول وهو التدريب الرئيسي، في الفترة من 18 إلى 28 من نفس الشهر.
المصدر: “يونهاب”
استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال في عسقلان
استشهد عامل فلسطيني، فجر اليوم الثلاثاء، برصاص ضابط من الشرطة الإسرائيلية في ورشة بناء مدينة عسقلان (أشكلون)، وذلك بزعم تنفيذ عملية طعن، حيث أصيب الضابط بجروح وصفت بالطفيفة.
وبحسب بيان صدر عن المتحدث باسم الشرطة الإسرائيلية، فإن العامل ثام بطعن ضابطا في الشرطة الإسرائيلية يبلغ من العمر (37 عاما)، وأصابه بجروح طفيفة في يده، نقل على إثرها إلى مستشفى “برزيلاي” في عسقلان للعلاج.
ووفقًا لمزاعم الشرطة، فإن ضابط الشرطة طلب من العامل إبراز هويته وتصريح عمله الذي يملكه، إلا أنه بادر بطعن الضابط بسكين، حيث قام بإطلاق النار تجاه العامل الذي استشهد في المكان على الفور.
وأشارت الشرطة إلى أن الضابط كان ضمن دورية تقوم بالبحث عن عمال فلسطينيين يعملون بدون تصاريح في مواقع بناء بالمنطقة التي وقع فيها الحدث.
“alquds.com”
الصحة العالمية تتعقب سلالتين شقيقتين لأوميكرون
أكدت منظمة الصحة العالمية، الاثنين، أنها تعمل على تعقب ودراسة عشرات الإصابات بسلالتين جديدتين، منبثقتين عن متحور “أوميكرون” الخاص بفيروس كورونا.
وذكرت المنظمة أنها تعمل على دراسة السلالتين شديدتي الانتقال، للتأكد إن كانا يحملان أعراضا أكثر حدة وخطورة من مرض كوفيد-19، مقارنة بالسلالات الأربع السابقة المتحورة عن “أوميكرون”.
وأضافت المنظمة سلالتي “BA.4″ و”BA.5” الشقيقتين، إلى قائمة السلالات الأخرى التي تعمل على تتبعها، المنبثقة من متحورة أوميكرون الأصلية “BA.1” وأيضا “BA.2″، وهما السلالتان الطاغيتان عالميا في الوقت الحالي، بالإضافة إلى “BA.1.1″ و”BA.3”.
وقالت المنظمة إنها تعمل على تعقب السلالتين بسبب “طفراتها الإضافية التي يجب دراستها بشكل أعمق لفهم تأثيرها على احتمالية التهرب من المناعة”.
يذكر أن الفيروسات تتحور دوما، لكن هناك طفرات معينة قد تؤثر على قدرة الفيروس على التفشي في جسد المصاب أو تهربه من المناعة الأولية التي قد تمنحها اللقاحات، أو قد تؤثر على شدة العدوى أو المرض.
فعلى سبيل المثال، تشكل سلالة “BA.2” اليوم قرابة 94 في المئة من الحالات المرتبطة وهي أكثر قابلية للعدوى من شقيقاتها، لكن المؤشرات الأولية تدل على أنها لا تسبب بالضرورة أعراضا أكثر حدة.
وقد سجل نظام “GISAID” لتعقب الأمراض عشرات الحالات فقط من سلالتي “BA.4” و”BA.5″، وفقا للمنظمة.
وأعلنت وزارة الأمن الصحي البريطانية، الأسبوع الماضي، تسجيل سلالة “BA.4” في جنوب أفريقيا والدنمارك وبوتسوانا واسكتلندا وإنكلترا، منذ 10 وحتى 30 مارس الماضي.
أما سلالة “BA.5” فقد وثقت في جنوب أفريقيا ابتداء من الأسبوع الماضي، لكن بوتسوانا، أكدت، الاثنين، تسجيل أربع حالات من سلالتي “BA.4″ و”BA.5” بين أشخاص تتراوح أعمارهم ما بين 30 إلى 50 عاما، سبق أن تلقوا تطعيما كاملا وأصيبوا بأعراض خفيفة.