قال الناطق الإعلامي باسم المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي، موسى الصبيحي، الأربعاء إنه سيتم صرف الرواتب التقاعدية خلال الأسبوع القادم.
وأضاف الصبيحي، أنه سيتم صرف رواتب متقاعدي الضمان البالغ عددهم (247) ألف متقاعد بفاتورة تقاعدية وصلت إلى حوالي (106) ملايين دينار.
تسجل درجات الحرارة مزيدا من الارتفاع بحيث تُصبح أعلى من معدلاتها بالنسبة لهذا الوقت بحوالي 8-10 درجات مئوية، ويستمر الطقس حاراً وجافاً في مختلف مناطق المملكة، وشديد الحرارة مع ساعات العصر في مناطق الأغوار والبحر الميت والعقبة، بحسب موقع “طقس العرب”.
وتظهر كميات من السحب المُتوسطة والعالية، ويُحتمل هطول زخات محلية من الأمطار في بعض مناطق جنوب المملكة، وتكون الرياح جنوبية شرقية إلى شرقية خفيفة السرعة، تتحول قبل العصر إلى شمالية غربية مُعتدلة السرعة، تنشط في بعض المناطق، وفي خليج العقبة تكون شمالية معتدلة إلى نشطة السرعة، وحالة البحر خفيف الموج. ونصح “طقس العرب” بعدم التعرض مباشرة لأشعة الشمس خلال ساعات الظهيرة والعصر خاصة في مناطق الأغوار والبحر الميت والعقبة.
وفي ساعات الليل يكون الطقس دافئاً على نحو لافت في أغلب المناطق، وتكون الرياح خفيفة مُتغيرة الاتجاه. ونهار غد يطرأ المزيد من الارتفاع على درجات الحرارة وتُصبح أعلى من معدلاتها بالنسبة لهذا الوقت من العام بحوالي 10-12 درجة مئوية.
ويكون الطقس حاراً وجافاً في أغلب المناطق، يتحول ليُصبح شديد الحرارة في مناطق الأغوار والبحر الميت وخليج العقبة.
وتغطي السماء تدريجياً كميات من السُحب المتوسطة والعالية، وتتهيأ الفرصة عصراً لهطول زخات محلية من الأمطار في بعض مناطق جنوب المملكة، رُبما يصحبها الرعد ونشاط كبير في سرعة الرياح الهابطة التي قد تتسبب في تشكل عواصف رملية.
وفي ساعات الليل يكون الطقس دافئاً على نحو لافت في أغلب المناطق، وتكون الرياح شمالية شرقية إلى شرقية مُعتدلة السرعة، تنشط على فترات وتكون مُثيرة للغبار في بعض المناطق.
قال الناطق الاعلامي باسم مديرية الامن العام انه في عصر يوم امس ورد بلاغ لمديرية شرطة محافظة الزرقاء حول وجود مشاجرة امام احد المحال التجارية ،حيث تحركت احدى الدوريات للمكان وفور وصولها قام احد الاشخاص باطلاق عيار ناري باتجاهها ولاذ بالفرار بعد سرقة احدى المركبات التي كانت تقف بالشارع العام دون وقوع اصابات تذكر .
واضاف الناطق الاعلامي ان فريقاً خاصاً من ادارة البحث الجنائي تمكن بعد متابعة التحقيق في القضية من تحديد مكان تواجده ومحاصرته حيث قام بتسليم نفسه والسلاح الناري الذي بحوزته والمركبة التي قام بسرقتها وبوشر التحقيق معه.
قرر مدير صحة جرش الدكتور أحمد القادري إغلاق 39 محلا تجاريا وزع فيها بائع “البوظة” المصاب بكورونا احترازيا.
وأكد القادري أن الإغلاق إجراء احترازي لغاية جمع العينات والتأكد من الفحوصات المخبرية حرصا علي سلامة المواطنين.
وتعمل فرق التقصي الوبائي على سحب عينات من مخالطي الموزع في مختلف مناطق جرش. وكانت العدوى انتقلت للبائع من مخالطين لـ”سائق الخناصري” في المفرق.
يبدأ صندوق المعونة الوطنية بصرف المعونة المالية الشهرية المتكررة للمنتفعين من برامج الصندوق عن شهر أيار يوم الأحد المقبل وقبل عيد الفطر.
وقال مدير عام الصندوق عمر المشاقبة لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) اليوم الثلاثاء، إن عملية تسليم المعونة المالية الشهرية المتكررة للمنتفعين من الصندوق ستتم عبر مكاتب البريد المنتشرة في محافظات المملكة.
وبين المشاقبة أنه سيتم توزيع المنتفعين بحسب الحروف الأبجدية من الاسم الأول للمنتفع على الأيام المحددة للصرف، على أن يتم إصدار جدول التوزيع في الأيام المقبلة.
وأضاف إن عملية الصرف لهذا الشهر ستكون قبل موعدها المحدد لما يتطلبه عيد الفطر من مصاريف إضافية وإنفاق.
الامم – طالب عدد من الصحفيين ضرورة ايجاد الية لهم تمكنهم من العمل خلال الحظر الشامل الذي قررته الحكومة اول ايام عيد الفطر السعيد ونهاية كل اسبوع.
وقال بيان صادر عن مجموعة من الصحفيين ؛ ان عمل الاعلاميين خلال ايام الحظر يسهل لهم من معرفة نجاح خطط الحكومة ،وكتابة التقارير الاخبارية اللازمة من نبض الشارع ، وتسليط الضوء على السلبيات لتفاديها.
وعزز البيان ؛ ما يحصل في دول العالم والسماح لاغلبية الصحفيين بالعمل ،وعدم شمولهم بالحظر الشامل ،مؤكدين ان مؤشر تراجع الحريات العامة في الاردن ربما يتحسن بحال تم السماح لهم بالعمل خلال هذه الازمة.
وختم البيان ؛ ان الاعلام عين الحكومات ورفع التضييق عنه يساعد في ايجاد الحلول بدلا من التفرد بالقرار
انتقد رئيس بلدية الزرقاء المهندس عماد المومني اعمال الحفريات العشوائية والمتكررة في شوارع الزرقاء التي ينفذها مقاولين تابعين لسلطة المياه والتي تشكل اليوم تحدي كبير وازمة ضاغطة على مدينة الزرقاء حيث اصبحت من الازمات الممتده وذات الاثر السلبي الناجم عن الاستهتار وعدم الالتزام في حين تتحمل البلدية الوزر الكبير من اثارها دون ذنب منها .
وقال المومني في منشور كتبه على صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك ان سلطة المياه لا يردعها وازع عن الحفريات العشوائية والمتكررة لنفس الموقع التي تعيث فيها في شوارع الزرقاء.
واضاف ان مقاولين ينفذون الاعمال دون اي التزام بالمواصفات الفنية والهندسية والسلطة تقف مكتوفة الايدي ولم تنل شرف ضيف الشرف .
ولفت المومني ان البلدية عندما تقوم بواجبها لوقف هذه المهزلة تؤلب السلطة الاهالي على البلدية حيث شكا المومني من مرارة حفريات مشروع الالفية وكيف تحملت البلدية وصبرت وتجرعت المرارة التي لم يسلم منها شارع في المدينة لافتا الى انفاق مبلغ 16 مليون دينار على اصلاحها على امل ان تنطوي ازمة المياه في الزرقاء لكنهم اعادونا الى المربع الاول .
وشدد المومني انه سيكون للبلدية اجراءات وقرارات حازمة وحاسمة في قادم الايام .
وتضرع المومني بالشكر الى الله برحمته من ان يجمع على الزرقاء مصيبتين سلطة المياه وكورونا .
عمر ضمرة- شهد حلول شهر رمضان المبارك هذا العام غيابا لبعض العادات والسلوكيات المجتمعية التي كانت ملازمة لشهر الرحمة والمغفرة، بينما حلت بدلا منها عادات أخرى، وذلك بسبب حظر التجول والإجراءات الاحترازية الوقائية التي اتخذتها الحكومة لمنع انتشار فيروس كورونا.
وقال عدد من المواطنين لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) ان شهر رمضان المبارك هذا العام له طابع خاص بسبب تزامنه مع ظروف حرجة يواجهها العالم بأسره، نظرا لما فرضته جائحة كورونا على الحكومات والمجتمعات من ضرورة اتخاذ إجراءات احترازية لمنع انتشار الفيروس مثل منع التجمعات وإغلاق المساجد والمقاهي وإيقاف المهرجانات الفنية والثقافية.
وقال إبراهيم أحمد (موظف متقاعد) ان جائحة كورونا أثرت على عادات وممارسات المواطنين الرمضانية، حيث لم يعد بالإمكان التواصل مع الأصدقاء والأقارب بعد الإفطار إلا من خلال الهاتف ومواقع التواصل الاجتماعي، حيث أثبتت هذه المواقع منذ بدء تفشي الجائحة فعاليتها في التواصل بين الأقارب والأصدقاء من خلال إجراء مكالمات الفيديو للاستعاضة بها عن الزيارات.
وتابع ان اختفاء موائد الرحمن لا يشكل أي عائق أمام فاعلي الخير لمد يد العون والمساعدة للفقراء والمحتاجين والأسر العفيفة، بل قد يشكل غيابها فرصة لتوجيه الدعم المادي الذي تستغله الأسرة العفيفة بشكل ملائم لاحتياجاتها ونفقاتها الضرورية بحيث تعينها على مواجهة ظروفها الصعبة .
من جهته، لفت الشيخ سعود الحماد الى ان المسلمين في هذا العام يفتقرون لطقس مهم من طقوس شهر رمضان المبارك، حيث ان إغلاق المساجد وعدم إقامة الصلاة فيها منعا لانتشار الفيروس، حرمهم من أداء صلاة التراويح جماعة، والتي كانت جزءاً لا يتجزأ من أجواء وعادات رمضان الدينية، مبينا أنه يصلي بالبيت جماعة مع زوجته وولديه.
وأضاف ان صلة الرحم والإفطارات والسهرات الرمضانية مع الأقارب غابت أيضا هذا العام بسبب حظر التجول والالتزام بالتعليمات الحكومية لمنع التجمع لأكثر من عشرة أشخاص ومنع الاختلاط بغية منع انتشار الفيروس.
من جانبها قالت أمل علي (ربة بيت) ان حظر التجول يعتبر فرصة إيجابية لاجتماع أفراد العائلة مع بعضهم البعض وتعزيز تواصلهم الذي كانت تفتقر اليه خلال السنوات الماضية، بسب لجوء كل فرد من عائلتها للقاء مع أصدقائه بعد الإفطار بعيدا عن العائلة.
وأوضحت ان ظروف الحظر أوجدت بيئة ملائمة لأفراد عائلتها ليفهم كل منهم الآخر بشكل جيد، وكذلك فرصة لمساعدتها في إعداد بعض الأطعمة والمأكولات وحتى الحلويات، الأمر الذي أضفى مزيداً من البهجة والمتعة على الأجواء الأسرية وزاد في تمتين الروابط الأسرية فيما بينهم.
بدوره، أشار الشاب أسامة محمد إلى أنه يقضي ساعات حظر التجول في متابعة كل ما هو جديد حول الفيروس والأخبار الاقتصادية ومطالعة الكتب من خلال جهاز الحاسوب الذي يمتلكه، مشيرا إلى أنه قرأ العديد من الكتب المختلفة في الأدب والتاريخ منذ بدء شهر رمضان المبارك، الأمر الذي أضاف إليه الكثير، وأثرى مخزونه الثقافي والمعرفي.
وقال “بالرغم من إجراءات حظر التجول ومنع التجمعات وإغلاق المقاهي ومراكز التسوق في ساعات المساء، والتي كانت سمة بارزة في السنوات الماضية لشهر رمضان، إلا أن كثيرا من أصدقائي الشباب تمكنوا من التكيف مع هذه الظروف وأوجدوا لأنفسهم عادات أخرى انعكست إيجابا على حياتهم وأسرهم”.
— (بترا)
