منوعات

 رصدت السلطات المعنية بشؤون الغابات في نيبال اليوم الإثنين نمرا على ارتفاع 2500 متر، في واقعة نادرة كانت مدعاة للإثارة و القلق.
ورصدت كاميرا يتم التحكم فيها عن بعد النمر وهو يتجول في غابة بمنطقة داديلدهورا في غرب نيبال.
وقال بيشنو براساد اشاريا، المسؤول بوزارة الغابات والبيئة، في بيان اليوم: “ربما تكون هذه أول مرة يتم فيها رصد نمر على مثل هذا الارتفاع الشاهق في نيبال. هذه مناسبة سعيدة لجميع محبي الحيوانات والمعنيين بشؤون البيئة”.
وعلى الرغم من أنه تم رصد النمور، التي توجد بصورة أساسية في الأراضي المنخفضة في جنوب نيبال المتاخم للهند، على ارتفاعات أعلى في بوتان والهند، إلا أن مثل هذه الحوادث تثير قلق النشطاء والباحثين المعنيين بالحياة البرية.
ويعتقد بعض الخبراء أن التغير المناخي يمكن أن يكون سبب تحرك النمور إلى مناطق مرتفعة، في حين يرجع آخرون سبب توجه النمور إلى أعلى لعدم وجود فرائس لها في المناطق الأصلية التي يعيشون بها.

 كشفت وزارة الداخلية السورية تفاصيل الجريمة التي هزت سوريا، حين قام زوج بذبح زوجته وولديه في قرية بديرة محافظة طرطوس، أول أمس الجمعة.

وكتبت الوزارة عبر صفحتها الرسمية على “فيسبوك” أنه إنه بعد ورود إخبار إلى فرع الأمن الجنائي بطرطوس بحصول جريمة قتل بقرية بديرة بمنزل المدعو أسامة ميخائيل، توجهت على الفور دوريات من الفرع إلى المكان المذكور، وبالدخول إلى المنزل شوهد صاحب المنزل مصابا بجروح قاطعة في معصميه وينزف دما حيث تم إسعافه إلى المشفى الوطني بطرطوس.

وأضافت الوزارة أنه عثر في حمام المنزل على جثة لامرأة مذبوحة بسكين وتبين أنها زوجته، كما عثر بغرفة النوم على السرير جثتين لطفلين تبين أنهما ولدا صاحب المنزل.

وقالت الوزارة أنه بالكشف تبين وجود جرح قاطع في الرقبة بجثة المغدورة وعدة طعنات متفرقة بأنحاء جسمها وعشر طعنات بجثة الطفل عيسى وتسع طعنات بجثة الطفل مارسيل.

وأضافت الوزارة وبالتحقيق مع الزوج أسامة ميخائيل اعترف بإقدامه على طعن زوجته عدة طعنات وقتلها في حمام منزله وطعن ولديه أثناء نومهما، وأن سبب ذلك إصابته بحالة نفسية وإقدامه على محاولة الانتحار بجرح يديه وتقطيع الشرايين والأوتار وتناول كمية كبيرة من حبوب أدوية نوع بانادول.

وأتمت الوزارة أن التحقيقات مستمرة وسيتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.

ونشرت صحيفة الثورة السورية أن المدعو أسامة ميخائيل مهندس زراعي وعمره 38 سنة وكان يعمل في شركة خاصة ثم استقال منذ أكثر من سنة على أمل السفر للخارج.

أقدمت زوجة كويتية “مدمنة” تبلغ من العمر 27 عامًا، على قتل زوجها، ووضعه داخل كيس حيًا قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة.

وحسب صحيفة الأنباء الكويتية، فإن شقيق الزوج

المغدور به، اتصل بعمليات وزارة الداخلية، للإبلاغ عن مقتل شقيقه من مواليد 1989 داخل شقته في منطقة المسايل.

وبحسب مصدر أمني للصحيفة، فإن المبلّغ وهو مواطن قال إنه حين فقد الاتصال بشقيقه لفترة طويلة قام بالتوجه الى حيث يقيم ففوجئ به جثة هامدة وسط بركة من الدماء وقد تم لفه داخل «زولية».

وعن سبب إقدام الزوجة على قتل زوجها، مؤكدًا أنها اعترفت بأنه لم يلبي طلبها بحاجتها إلى “الشبو”- نوع من أنواع المخدرات- الذي أدمنته خلال دراستها، حسب تأكيدها، وعدم تقبلها العلاج منه.

وبعد انكشاف أمر الجريمة، أقرت الزوجة تفصيلا بأنها قتلته عقب خلاف زوجي وتبادلها الضرب مع زوجها يوم الواقعة، ومن ثم قامت بحمل قطعة حديدية وانهالت بها على رأس زوجها الذي كان يمسك برقبتها، على حد زعمها.

ورغم أن المتهمة أكدت ارتكابها الجريمة عن غير سبق تعمد وبشكل منفرد، إلا أن رجال المباحث يقومون بفحص كاميرات منزلية في محيط منزل الزوج للتأكد من عدم وجود شركاء للمتهمة.

وبحسب مصدر أمني فإن المتهمة- 27 عاما- قالت إن شجارا وقع بينها وبين زوجها مساء يوم الاثنين بسبب الحاجة الى الشبو

وشرحت المتهمة لرجال المباحث كيفية ارتكابها للجريمة، حيث قامت بضرب زوجها وحينما وجدته بلا حراك قامت بوضع الجثة في كيس بلاستيك ومن ثم لفته في «زولية».

وفجرت المتهمة مفاجأة، حيث قالت إن زوجها ربما كان حيا وقت وضعه داخل الكيس.

يشار الى أن شقيق المجني عليه أبلغ عن افتقاده لأثر شقيقه وعدم رده على الهاتف النقال أو الواتسابات، فدخلت الشكوك في نفسه وقام بكسر باب الشقة ليكتشف مقتل شقيقه، وأبدى شكوكا في زوجة شقيقه التي ارتبط بها قبل نحو عام ونصف العام لتقوم الأجهزة الأمنية بضبط الزوجة بتقنية الأقمار الاصطناعية واعترافها بارتكاب الجريمة بسبب خلاف مع زوجها.

في مشهدٍ مؤثّر، احتفل الطاقم الطبي العامل بمستشفى في ولاية سيدي بلعباس غربي الجزائر، بعيد ميلاد طفل مصابٍ بفيروس “كورونا” المستجدّ، وذلك لإدخال الفرحة عليه ورفع معنوياته ومساعدته على التعافي.
وانتشر مقطع فيديو على وسائل التواصل يظهر كيف أشاع عددٌ من الأطباء والممرضين أجواء الفرح والبهجة داخل غرفة الطفل المصاب، عندما قاموا بتجهيز احتفال صغير له بعيد ميلاده، فاشتروا له كعكة الميلاد وزيّنوا غرفته وغنّوا له: “عيد ميلاد سعيد، سنة حلوة يا جميل”، متمنين له الحياة السعيدة وطول العمر، وذلك بالرغم من ضغوط العمل اليومية التي يواجهونها في مكافحة الفيروس وعلاج المصابين.
وظهر الطفل المصاب سعيداً بهذه اللفتة الإنسانية، وهو يتعامل مع كعكة العيد، ثمّ قدم الشكر لكل الذين شاركوه فرحته، ووجه دعوة إلى الجزائريين لملازمة بيوتهم والتزام إجراءات الحجر الصحي، من أجل حماية أنفسهم من هذا الفيروس. وبحسب ما ذكرت قناة “العربية”، فقد أحصت السلطات الصحيّة بالجزائر، حتى يوم أمس السبت، 1825 إصابة و275 حالة وفاة بالفيروس التاجي، وسجلت تراجعاً نسبياً في عدد الإصابات والوفيات اليومية مقارنة بالأيام الماضية.

مثل مزارع مغربي أمام المحكمة، على خلفية اتهامه باغتصاب سيدة متزوجة، انتقاما من زوجها.
وأفاد زوج المجني عليها للشرطة، بأن خلافًا وقع بينه وبين المتهم، ليهجم الأخير على مسكنه لاغتصاب زوجته في غيابه.

ونفى المتهم المنسوب إليه، وأكد أنه يعرف المشتكي ولم يكن يعلم أنه متزوج ولا يعرف زوجته ولم يسبق له أن اقتحم أي منزل من المنازل.

ومن جانبها قضت المحكمة بتأخير البت في القضية.

تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، صورا للفنان العالمي جاكي شان وهو يرفع القرآن الكريم مما فسره البعض أن أعتنق الإسلام.

ويحتفل اليوم النجم العالمى جاكى شان بعيد ميلاده الـ 66، فهو أحد النجوم الذين استطاعوا تقديم عديد من الأعمال الأكشن التى برع فى تقديمها بحرفية شديدة.

ومثلما كان جاكى شان نجما فى السينما، إلا أنه كانت تحيطه كثير من الشائعات ولعل من أبرزها اعتناقه الدين الإسلامى، حيث انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، صورا مفاجئة ترصد احتفاء خاصا بالممثل العالمى جاكي شان، حيث قيل إنها تكشف عن اعتناقه دين الإسلام ونطقه بالشهادتين.

أثار المنشور واسع الانتشار عبر موقع فيسبوك وغيره من منصات التواصل الاجتماعي، مشاعر البهجة لدى الكثيرين، نظرا لتأكيده على أن وجود الممثل العالمى فى هذا المكان الملهم، لم يكن إلا من أجل الإعلان عن اعتناقه الإسلام ونطقه للشهادتين، ما نتج عنه شعور بالفخر والزهو لدى الكثير من رواد مواقع التواصل الاجتماعى، دون التأكد من الخبر الذى تبين أنه زائف.

ولكن حقيقة الأمر تبين وجود جاكى شان، بالفعل بين مجموعة من مسلمى ماليزيا، وتحديدا في العاصمة كوالالمبور، إلا أن ذلك لم يكن من أجل الكشف عن اعتناقه الإسلام كما ظن الكثيرون، بل لمجرد التكريم.

جاء سفر جاكى شان المفاجئ للعاصمة الماليزية، من أجل حضور حفل تكريم تم دعوته إليه، للحصول على لقب داتوك، وهو المعروف باسم لقب فارس بالنسخة المحلية، ذلك فى تقليد متبع هناك تسلم خلاله النجم العالمى نوط الشرف من رجل دين.

تلقت الأجهزة الأمنية المصرية بلاغا بمصرع شخصين وإصابة 3 آخرين، وذلك أخذا بالثأر، حيث توجهت الى مسرح الجريمة لكشف ملابسات الواقعة.

وتبين أن مشاجرة وقعت بين شابين أطلق أحدهما النار على الآخر فسقط قتيلا، وتوجه أهل القتيل ليأخذوا بالثأر ولاحقوا القاتل وقتلوه بالأسلحة البيضاء وأصابوا ثلاثة آخرين، بعد دقائق قليلة من الجريمة الأولى.

ولا تعد هذه الجريمة هي الأولى في مصر من جرائم الثأر فهذة الجرائم متواجدة بكثرة وخاصة في جنوب مصر.

–

ذكرت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام أن صيدلية واقعة على طريق عام الشويفات بمحافظة جبل لبنان، تعرضت لعملية سطو مسلح مساء الأحد، من قبل شخصين ملثمين، أطلق أحدهما النار تحذيرا خلال العملية.

وفى التفاصيل، دخل شخص إلى الصيدلية سائلا عن أدوية تعقيم ضد فيروس “كورونا” وعن أسعارها، فى ما يبدو أنها كانت عملية استطلاع، ثم خرج ليعود مع شخص آخر كان ينتظره فى الخارج، وبادر أحدهما إلى إشهار مسدس وأطلق ثلاث طلقات تحذيرية مرت بالقرب من صاحب الصيدلية الذى كانت ابنته إلى جانبه.

وعندما سألا عن مكان النقود، عمد صاحب الصيدلية إلى تسليمهما الدرج الذى يضع فيه المال، خوفا على ابنته، فأخذاه منه ولاذا بالفرار.

وعلى الفور حضرت عناصر من قوات أمن الشويفات فى قوى الأمن الداخلى إلى الصيدلية، وباشروا التحقيقات، وفقاً لموقع “اليوم السابع”.

وأفادت الوكالة أن أصحاب الصيدليات فى مناطق الشويفات، خلدة، عرمون وبشامون، سيغلقون أبواب صيدلياتهم طيلة يوم الاثنين، وينفذون وقفة احتجاجية عند الثانية عشرة ظهرا أمام الصيدلية المسروقة التى تعرضت للسرقة، تضامنا مع صاحبها، وللمطالبة بتأمين الحماية لهم بعد موجة السرقات التي طالت عددا من الصيدليات في مناطق عدة.

قدمت فتاة في مصر على قتل شقيقتها التي تبلغ من العمر 11 عاما بعدما خنقته لتقوم بعد ذلك بإلقاء جثتها في خزان مياه بجوار المنزل الذي تسكن فيه عائلتهما.

وارتكبت الفتاة التي تدرس في الصف الأول الثانوي الواقعة، لمرورها بحالة نفسية سيئة في الآونة الأخيرة، وحدوث مشادة كلامية بينها وبين شقيقتها المجني عليها لخلافات بينهما، لتتعدى على الأخيرة بخنقها حتى الموت وإخفاء جثتها في خزان مياه بجوار منزلهما.

أصبحت سيدة مصرية قامت تعنيف طفلتها حديث الساعة، إذ انتشرت مجموعة من الصور المروعة للطفلة التي بدا عليها آثار التعذيب.

وتعدت الأم المجرمة على طفلتها ذات الـ 6 أشهر، بالضرب والحرق، مرجعة السبب لكرهها لخلفة البنات.

وتفاعلت الشرطة المصرية فور تداول الصور، وتم التعرف إلى هوية الأم، وجرى القبض عليها، واقتيادها إلى القسم للتحقيق معها