منوعات

شهدت مدينة إب اليمنية واقعة مأساوية كانت ضحيتها فتاة، حينما تعرضت لأزمة صحية دفعتها إلى إجراء الفحص المختبري لتبلغ الطبيبة المعالجة أسرتها بأن النتيجة تؤكد ان الفتاة حامل ما أصابهم جميعًا بالصدمة.

‏وثار أفراد أسرة الفتاة وبدأ الجميع بممارسة أشد أنواع العنف اﻷسري ضدها لتؤكد لهم أنها ما تزال عذراء ولكن دون جدوى، وبعد الضرب المبرح قاموا بطعنها لمحاولة قتلها ولتطهير أسرتهم من عارها.

وفي ذلك الوقت، تدخل زوج شقيقتها بقوة ومنعهم من قتلها وأقنعهم بفحصها في عدة مشافي خاصة وعامة فى مدينة إب وبعد الفحوصات اتضحت نتيجة تلك المشافى أن الفتاة ما تزال عذراء وليست حاملًا.

لم يعلم شاب خليجي وصديقته أنهما سيكونا في قبضة الأمن بمجرد وصولهما إلى سطح مهجور معتقدين أن هذا المكان بعيد عن أعين الجميع، إلا أن أحد الأشخاص رآهما وأبلغ الجهات الأمنية.

وبذات القصة ببلاغ ورد بوجود أشخاص في منزل مهجور، وبوصول رجال الأمن لموقع البلاغ، وجدوا سيارة أمام المنزل، وبالتدقيق على أرقام لوحتها، تبين أن السيارة مسروقة، ومكن صاحب المنزل رجال الأمن من الدخول وعند صعودهم إلى السطح عثروا على شاب وفتاة ممددين على فراش وهما في حالة تعاط، وبجانبهما 4 أكياس كيميكال وشبو وأدوات تعاط.

وأقر كل من الشاب والفتاة بمعلومات مغلوطة بشأن بياناتهما، لكن تبين لاحقا أنهما كويتيان، وأن الفتاة مطلوبة لتنفيذ حكم بالسجن واجب النفاذ مدة سنتين، وصادر بحقها أمر ضبط وإحضار، فيما اعترف الشاب بقيامه بسرقة السيارة التي كانت بحوزتهما.

اقدم رجل مصري على قتل زوجته بطعنات متفرقة في جسدها، ثم ترك السكين المستخدم في الجريمة في رأسها وذهب للعمل.

وتفاجأ جيران المجني عليها بوجودها غارقة في دمائها داخل الشقة، ليبلغوا الشرطة على الفور.

وبالتحقيقات تبين أن الزوج يعاني من أزمة نفسية، بعد وفاة والديه، حيث أصبح يتناول الأدوية النفسية.

وأمرت النيابة العامة بحبس المتهم الذي أقر بفعلته على ذمة التحقيقات، وعرضه على إحدى المصحات النفسية لتوقيع الكشف الطبي عليه.

 أقدم عامل مصري على قتل زوجته بتهشيم رأسها باستخدام فأس، إثر خلاف نشب بينهما على ملكية منزل.

وتلقت الشرطة المصرية بلاغًا يفيد باعتداء رجل 38 عاما، على زوجته 28 عاما بفأس بسبب خلافات على ملكية منزل، لتتوفى متأثرة بإصاباتها.

وتم القبض على المتهم، وتحرر محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة للتحقيق.

 تخلصت حسناء مراهقة بريطانية، من حياتها بالانتحار بسبب عدم تحملها الحجر الصحي في المنزل لتجنب الإصابة بعدوى فيروس كورونا المستجد.
وكشفت عائلة الشابة إيميلي أوين، البالغة من العمر 19 عاما، إنها كانت تعاني من «إغلاق عالمها، وإلغاء الخطط ولم تتحمل أن تظل عالقة في الداخل».
وحذرت إيميلي المقربين لها قبل أيام من انتحار أعداد كبيرة من الناس خلال تفشي هذا الفيروس.
وتوفيت إيميلي، التي كانت تخطط للعمل التطوعي لمساعدة الآخرين الذين يكافحون من أجل التأقلم، في المستشفى يوم الأحد بعد أن عثر عليها في حالة حرجة يوم الأربعاء 18 مارس.

وكانت المراهقة قلقة في شأن الفيروس وآثار العزلة على الصحة العقلية، وتشتبه عائلتها في أن الخوف من المجهول ربما دفعها إلى الانتحار.

 تداول رواد التواصل الاجتماعي عبر موقعي فيسبوك وتويتر، صور للطفلة الإيرانية الشهيرة أناهيتا هاشم مروجين شائعة وفاتها بفيروس كورونا بين الرواد.

ونشرت أناهيتا مقطع فيديو عبر حسابها على إنستجرام بجوار والدتها في المنزل مؤكدين أن الطفلة بخير وبصحة جيدة وتحافظ على نظامها الغذائي ولا يوجد أي مشاكل صحية في العائلة.

وظهرت الطفلة في الفيديو وهى تلعب وتلتقط الصور بجوار والدتها، مؤكدة أنها بخير وأن مقطع الفيديو المتداول عن وفاتها ما هو إلا طفلة تشبهها أما أناهيتا بخير حاليا.

جدير بالذكر أن الطفلة الإيرانية أناهيتا هاشم زاد تعتبر من مشاهير موقع إنستجرام ويتابعها الآلاف من الرواد.

نشر مغردون عبر موقع التدوينات القصيرة “تويتر”، فيديو صادم يوثق لحظة انتحار شاب مصري من داخل الحجر الصحي من أعلى عمارة بمنطقة الفروانية.
وأكد النشطاء أن شاباً مصرياً قفز من نافذة عمارة الفروانيه، المخصصة للعزل الصحي ضد فيروس كورونا بالكويت، بقصد الانتحار.
وأظهر المقطع قفز الشاب من الطابق الخامس باتجاه الشارع مباشرةً، فيما تجمع عشرات من الناس بينهم رجال تابعين للشرطة الكويتية لمتابعة الحادث.
وأحدث الفيديو موجة جدل وغضب بين النشطاء، مشيرين إلى أن حالة العمال النفسية سيئة بسبب توقف أعمالهم خاصة العمالة اليومية.
وكانت السلطات الكويتية، فرضت الحجر الصحي على عمال وافدون داخل عمارة كاملة، بعد أن ثبت إصابة أحد العاملين معهم بفيروس كورونا.
و أصدر مجلس الوزراء الكويتي، أول أمس، قرارا بفرض حظر تجول جزئيا على البلاد من الساعة 5 مساء حتى 4 فجراـ في إطار تشديد الإجراءات لمواجهة تفشي وباء كورونا.
وقال نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية، أنس الصالح في مؤتمر صحفي :”كنا نريد تجنب هذا الإجراء، لكن عدم الالتزام بالإجراءات المفروضة، دفعنا لاتخاذ هذا القرار”.

 تنبأت كثير من الأعمال الدرامية بأحداث مشابهة لما نعيشه الآن، من انتشار وباء أو فيروس معدٍ يعطل الحياة العامة، إلا أن ثمة فيلما ربما يكون الأقرب إلى الواقع.

تقرير لصحيفة “نيويورك بوست” الأميركية، وصف فيلم Contagion للنجم الأميركي مات ديمون، والذي أنتج عام 2011، بأنه العمل السينمائي الذي تنبأ بأزمة كورونا الحالية في 2020.

ويحكي الفيلم قصة رجل يحاول التنقل من مكان لآخر، بعدما اجتاح فيروس قاتل جميع أنحاء العالم، وقد حل الفيلم في المركز الثالث في قائمة الأكثر مشاهدة خلال الأيام الأخيرة على iTunes.

وقد حرص منتجو الفيلم على أن يكون واقعيا قدر الإمكان، واستطاعوا فعل ذلك من خلال استشارة عدد من خبراء الأوبئة، بحسب “نيويورك بوست”.

تقول لوري غاريت، إحدى خبراء الصحة الذين استشارهم صانعو الفيلم، “كان هدفهم محاولة إظهار كصورة حقيقية للناس يمكن استحضارها لاحقا، على أمل أن تحفز القادة السياسيين على التحرك”.

وفي النص الأولي للفيلم، كان المرض مرتبطا بفيروس الإنفلونزا الذي قتل الملايين في عام 1918. إلا أنه تحور ليصبح “H1N1” المعروف باسم “إنفلونزا الخنازير” والذي ظهر في عام 2009، ولحسن الحظ كانت إصاباته محدودة في الواقع.

لذلك تم تعديل النص ليركز على فيروس افتراضي أصله هونغ كونغ، وقد تم تصميمه بمساعدة خبير من مركز كولومبيا للعدوى والحصانة.

وفي الفيلم، بدأت العدوى عندما سقطت قطرة من خفاش على قطعة فاكهة، أكلها خنزير، وبعد تقديم هذا الخنزير للاستهلاك الآدمي، انتقل الفيروس للبشر.

ويلعب الممثل جود لو دور مدون معدوم الضمير، والذي توازيه شخصيات مثل أليكس جونز وجيم باكر في الحياة الحقيقية، بحسب الصحيفة الأميركية، يؤكد وجود نبات يدعى “فروسيثيا” يستطيع قتل الفيروس.

كما يعرض الفيلم مجموعة من ردود الفعل النفسية التي أعقبت تفشي الفيروس، بجانب نظريات المؤامرة التي تبادلتها أطراف داخل الفيلم، الأمر الذي يحدث الآن على أرض الواقع.

أحالت محكمة النيابة المصرية واقعة اختطاف وقتل وهتك عرض طفلة، للجنايات بعد أن ارتكبها طفلان، بعد أن استدرجا زميلتهما، لمنطقة بعيدة ثم قتلاها بعد اغتصابها.

وتعود الجريمة الى ارتكاب طفل مصري لم يتعدى ال13 عشر عدة حوادث مجمعة ، حيث غرر بطفلة عمرها 10 سنوات لاعطائها المصحف خاصتها، ثم اعتدى عليها وآخر جنسيا وقتلاها حتى لا ترشد عليهما.

وكشف ضابط التحريات صحة الواقعة، وقيام المتهمين باستدراج الطفلة على اتفاق مسبق فيما بينهما بالتعدي على الطفلة المجني عليها جنسيا، ثم التقط كل منهما قطعة زجاجية كانت ملقاة أرضا وسددا إليها عدة ضربات بالوجه والصدر والرقبة ومناطق أخرى متفرقة بجسدها، قاصدين من ذلك قتلها رغبتة منهما في إخفاء أثر جريمتهما فأحدثا بها الإصابات التي أودت بحياتها.

 اعترف عامل متهم بقتل زوجته ببولاق الدكرور، بارتكاب الجريمة، بسبب تكرار المشادات الكلامية والخلافات الأسرية بينهما، مما دفعه للتشاجر معها والاعتداء عليها بيد الهون، مما أسفر عن مقتلها.

تلقى قسم شرطة بولاق الدكرور بلاغا يفيد مقتل سيدة داخل مسكنها ببولاق الدكرور.

انتقل رجال المباحث إلى محل الواقعة، وتم العثور على جثة عاملة نظافة، وكشفت التحريات أن زوجها وراء ارتكاب الجريمة، وفراره هاربا.

بإعداد كمين للمتهم، تمكن رجال المباحث من القبض عليه، وحرر محضر بالواقعة، وتولت النيابة التحقيق.

وتأتى عقوبة القتل المرتبط بجناية فى القانون فى الفقرة الثانية من المادة 2344 من قانون العقوبات، حيث نصت على أنه “ومع ذلك يحكم على فاعل هذه الجناية (أى جناية القتل العمد) بالإعدام إذا تقدمتها أو اقترنت بها أو تلتها جناية أخرى”.

وأوضحت أن هذا الظرف المشدد يفترض أن الجانى قد ارتكب، إلى جانب جناية القتل العمدى، جناية أخرى وذلك خلال فترة زمنية قصيرة، مما يعنى أن هناك تعددًا فى الجرائم مع توافر صلة زمنية بينها.

وتقضى القواعد العامة فى تعدد الجرائم والعقوبات بأن توقع عقوبة الجريمة الأشد فى حالة الجرائم المتعددة المرتبطة ببعضها ارتباطًا لا يقبل التجزئة (المادة 32/2 عقوبات)، وأن تتعدد العقوبات بتعدد الجرائم إذا لم يوجد بينها هذا الارتباط (المادة 33 عقوبات)، وقد خرج المشرع، على القواعد العامة السابقة، وفرض للقتل العمد فى حالة اقترانه بجناية أخرى عقوبة الإعدام، جاعلًا هذا الاقتران ظرفًا مشددًا لعقوبة القتل العمدى، وترجع علة التشديد هنا إلى الخطورة الواضحة الكامنة فى شخصية المجرم، الذى يرتكب جريمة القتل وهى بذاتها بالغة الخطورة، ولكنه فى نفسه الوقت، لا يتورع عن ارتكاب جناية أخرى فى فترة زمنية قصيرة.

شروط التشديد:

يشترط لتشديد العقوبة على القتل العمدى فى حالة اقترانه بجناية أخرى ثلاثة شروط، وهى: أن يكون الجانى قد ارتكب جناية قتل عمدى مكتملة الأركان، وأن يرتكب جناية أخرى، وأن تتوافر رابطة زمنية بين جناية القتل والجناية الأخرى