وافق وزير العدل الأميركي بيل بار على الادلاء بشهادته في الكونغرس، وسط مزاعم عن ارتكابه تجاوزات في وزارته بهدف توفير الدعم السياسي للرئيس دونالد ترمب، بحسب ما أفادت اللجنة القضائية في مجلس النواب الأربعاء.
وسيدلي بار بشهادته أمام اللجنة القضائية في 31 آذار، وذلك بعد رفض استمر عاما كاملا، حيث أرسلت اللجنة رسالة بهذا الخصوص الى وزارة العدل لتأكيد ما تم التوافق عليه، وعكست الرسالة التي وقعها رئيس اللجنة جيري نادلر وعدة أعضاء ديموقراطيون وجود مخاوف عميقة تحيط بسلوك بار في قضايا قانونية متعلقة بالرئيس.
وقالت رسالة وجهها مجلس النواب الأربعاء الى بار “منذ أن تولى الرئيس ترمب منصبه، حذرناك واسلافك مرارا من ان اساءة استخدام نظام العدالة الجنائية لأغراض سياسية يشكل خطرا على ديمقراطيتنا، حيث أنه غير مقبول من قبل اللجنة القضائية في مجلس النواب”.
واستشهدت الرسالة بتصرفات من “الأسبوع الماضي” تضمنت قرار بار نقض طلب مدعين عامين في وزارته لعقوبة قاسية بحق المستشار السياسي الجمهوري روجر ستون، الذي أدين بالكذب على الكونغرس والتلاعب بالشهود، وسعي بار لخفض العقوبة عنه في ظل مزاعم عن تعرضه لضغوط من قبل ترمب.
رئيسي اسود
وزير العدل الأميركي يوافق على الادلاء بشهادة أمام الكونغرس حول دعم ترمب
امرأة تقتلع عين زوجها لانقطاع علاقتهما منذ 20 عاما
المدينة نيوز: أصدرت محكمة وليستر بمقاطعة ليسيسترشاير شرق بريطانيا، حكمًا يقضي بسجن امرأة لمدة تسعة أعوام، لإدانتها بضرب زوجها بعنف شديد لدرجة أنها تسببت بفقدان عينه اليمنى، وذلك بسبب خلافات عائلية كبيرة عاشتها المتهمة، ومن بينها انقطاع علاقتهما لأكثر من 20 عامًا.
وذكرت صحيفة مترو البريطانية، يوم الأربعاء، أن المتهمة كلير ويلسون 39 عامًا، لم تعترف لهيئة المحكمة بذنبها، وأنكرت وهي تبكي نيتها في التسبب بالأذى لزوجها على الرغم من أنه بات يرتدي عينًا اصطناعية.
وقال المدعي العام جوي كوونج خلال جلسات الاستماع بالمحكمة: ”إن الهجوم وقع صباح 11 آب أغسطس 2018، حيث كان الزوجان في فندق ”بريمير إن“ بمدينة لوبورو البريطانية، وبعدما أسرفا في شرب الكحول داخل غرفتهما في الفندق، انهالت الزوجة بالضرب على زوجها المخمور، من خلال لكمه بيديها وجلده بسلك كهربائي مرارًا وتكرارًا قبل أن تسحق رأسه بطاولة، مما أدى لتمزق مقلة عينه اليمنى وفقدانها للأبد“.
ثم نزل الزوج المتعثر في نهاية المطاف إلى قسم الاستقبال في الطابق السفلي للفندق، وهو مغطى بالدماء للحصول على المساعدة.

وأظهرت التحقيقات أن المتهمة، كانت أدينت سابقاً بضرب زوجها بسكين في عام 2015م، بسبب مشاكل عائلية كبيرة عاشتها، والعلاقة الصعبة التي تجمعها مع زوجها ومن بينها غيابه الدائم عنها، وانقطاع علاقتهما منذ أكثر من 20 عاما، مما أدى لإصابتها بمشاكل عقلية كبيرة.
ينهي حياته شنقًا لحماية عائلته من «كورونا»!
شهدت الهند، واقعة مأساوية، حيق أقدم رجل على الانتحار شنقا لحماية عائلته من فيروس كورونا بعدما اعتقد أنه مصاب، لكن المفاجأة أن الأطباء اكتشفوا أنه غير مصاب بعد ذلك.
وكان الرجل صاحب الـ 50 عاما، يخشى أن ينقل الفيروس إلى أسرته، حيث كان مقتنعًا بأنه مصاب بالكورونا بعد زيارة مستشفى محلي نظرا لأنه يشكو من مشاكل في القلب.
وحاول أفراد عائلته إقناعه بأنه لم يصب بالفيروس، لكنه كان مصرا على أنه مصاب، وذهب إلى المستشفى لإجراء فحوصات تتعلق بأمراض القلب، وأخبره الأطباء أن يرتدي كمامة فأساء فهمهم واعتقد أنه مصاب بكورونا.
وأوضح نجل المنتحر، أن والده بحث عن أعراض الفيروس عبر الإنترنت، وأقتنع بأن أعراضه مطابقة للوباء، فاتخذ إجراءً صارمًا بشنق نفسه خارج المنزل.
تسجيل 242 وفاة بيوم واحد في مقاطعة خوبي الصينية
ارتفع عدد الوفيات الناجمة عن فيروس كورونا المستجد في الصين إلى 1355 وفاة، بعد تسجيل 242 وفاة في يوم واحد في مقاطعة خوبي.
كما ارتفع عدد الإصابات إلى نحو 60 ألفا، بعد تسجيل 15 الف إصابة جديدة في المقاطعة.
وقالت السلطات في مقاطعة خوبي اليوم الخميس، إن عدد الوفيات ارتفع في المقاطعة إلى 1310، فيما ارتفع عدد المصابين إلى 48,2 ألف، وتم شفاء نحو 3441 حالة.
وكان المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم جيبريسوس، قد صرح، أمس الأربعاء، بأن عدد حالات الإصابة بفيروس كورونا الجديد في الصين بات مستقرا، لكنه نبه إلى متابعة التراجع المحتمل في انتشار الوباء “بحذر شديد”.
وحذرت المنظمة من سرعة تفشي فيروس كورونا الجديد، معتبرة أنه أصبح العدو رقم واحد للبشرية.
الى ذلك، أعلن مندوب الصين لدى الأمم المتحدة، تشانغ جون، أن بلاده تعاملت مع انتشار فيروس “كورونا” المستجد بطريقة شفافة و”مسؤولة للغاية”، بعد انتقادات لبطء تحركها في مواجهة الفيروس القاتل. وقال تشانغ أمس الأربعاء، أمام لجنة الأمم المتحدة للتنمية الاجتماعية “تبنينا دائما سلوكا منفتحا وشفافا ومسؤولا للغاية في مواجهة الوباء”.
وأضاف “لقد أبلغنا منظمة الصحة العالمية والبلدان المعنية ومناطق هونغ كونغ وماكاو وتايوان بكل المعلومات عن الوباء بمجرد توفرها، وتشاركنا معهم التسلسلات الجينية للفيروس، وتواصلنا بفعالية مع البلدان الأخرى.
أطباء الصحة يحتجون على التقاعدات الواسعة في الوزارة ويحذرون من خطورتها
عمان- الامم- أبدى اطباء من وزارة الصحة استيائهم الشديد من عدم تفهم الحكومه والجهات المسؤولة لخطورة حركة التقاعدات التي أعلن عنها اليوم.
واعتبروا ان ما يجري هو هدم ممنهج للقطاع العام وتقويض لدور وزارة الصحة الريادي في الحفاظ على الأمن الصحي للمواطن الاردني، لافتين ان جلالة الملك عبدالله الثاني كان أعلن ” انه يساري في التعليم والصحة” .
وأوضح الاطباء ان يسارية الصحه تتجلى بتمكين القطاع العام وعماد هذا القطاع هو وزارة الصحة وعمودها الفقري هو العنصر البشري الذي بدونه لا يمكن للعمليه الصحيه ان تكتمل،مطالبين الحكومة باعادة النظر بهذه التقاعدات التي تهدم القطاع العام .
وأعرب الاطباء عن نيتهم رفع كتاب للتحذير من خطورة هذه التقاعدات للديوان الملكي العامر ولمجلسي النواب والأعيان.
113 ألف عبوة صبغة منتهية الصلاحية بالزرقاء
ضبطت كوادر قسم صحة البيئة والغذاء في مديرية الشؤون الصحية في محافظة الزرقاء اليوم الاربعاء، 113 ألف عبوة صبغة شعر منتهية الصلاحية في أحد المستودعات بالوسط التجاري في الزرقاء.
وبين مدير المديرية الدكتور محمد الطحان، أن الكوادر الصحية وخلال جولاتها التفتيشية والرقابية على صالونات التجميل تبين لها وجود عبوات صبغة منتهية الصلاحية، إذ تم التعرف على المستودع الرئيس المورد لهذه الصبغات.
وتابع، ان الكوادر ضبطت داخل المستودع 113 ألف عبوة منتهية الصلاحية وغير صالحة للاستعمال بسبب الأضرار الصحية التي قد تسببها، مشسرا إلى التحفظ على الكمية المضبوطة لغاية إتلافها حسب الأصول، فيما تم تحويل مالك المستودع للنائب العام لاتخاذ الإجراءات القانونية بحقه.
الزميل عدنان برية يعلن ترشحه لعضوية مجلس نقابة الصحافيين
اعلن الزميل عدنان برية ترشحه لعضوية مجلس نقابة الصحافيين وذلك عبر إعلانه على حسابه الخاص بمواقع التواصل الاجتماعي ( الفيس بوك ) وكتب الزميل برية …. إعلان ترشح لعضوية مجلس نقابة الصحافيين الزملاء والزميلات الأكارم.. تحية إجلال وإكبار.. انطلاقاً من قيم العمل النقابي الحُر، وإيماناً بوحدانية القضية المهنية، واستناداً إلى وعيّ عميق بجملة التحديات، وانحيازاً لتطلعات الصحافيين والصحافيات، وتفهماً لضرورة استعادة دور نقابة الصحفيين، في الراهن والمستقبل، أتقدم إليكم بطلب ترشحي لعضوية مجلس النقابة، مستأذناً ثقتكم ودعمكم. وإذ أخطو هذه الخطوة، فإني أُسندها بمبادئ أساسية مُلزِمة: أولاً: قائمة انتخابية برامجية، صريحة ومُعلنة ومُتوافقة، فقهاً وقولاً وعملاً، ويقترن فيها الترشّح بما سبق من فعلٍ وعمل. ثانياً: رؤية عمل متكاملة، تصِف وتشخّص وتُعالج وتُقيّم، وفق خطة تنفيذية محددة. ثالثاً: مجلس استشاري، بعضوية حرّة ومفتوحة، للاستئناس والاسترشاد بتوجهات الهيئة العامة في مختلف الملفات. رابعاً: الانحياز المطلق والصريح للهيئة العامة ومصالحها، دون سواها، باعتبارها الهدف والغاية. خامساً: اعتماد الشفافية والنزاهة والمكاشفة في مرحلتي الترشح والعمل النقابي. والله ولي التوفيق..
أخوكم/ عدنان برية 0790791607
محتجون يغلقون الطريق في وسط الكرك .. والدرك يتدخل
أغلق مواطنون وتجار مدخل وسط مدينة الكرك الشرقي بالاتجاهين احتجاجا على منع الباصات العاملة على خطوط المحافظة الداخلية من المرور عبر شارع الملك طلال وسط مدينة الكرك.
وعلل المحتجون وقفتهم بأن قرار منع مرور الباصات سيؤدي الى ركود التجارة ما سيلحق بهم خسائر كبيرة، حيث أدى القرار الى اغلاق بعض التجار لمحالهم التجارية.
وفرقت قوات الدرك تجمهر المحتجين وذلك للحفاظ على انسيابية السير.
الصحة العالمية: كورونا عدو البشرية الأول
حذرت منظمة الصحة العالمية من سرعة تفشي فيروس كورونا الجديد، معتبرة أنه أصبح العدو رقم واحد للبشرية.
وقال تيدروس أدهانوم جيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية في جنيف: “إذا لم يشأ العالم أن يستيقظ ويعتبر الفيروس العدو رقم واحد للبشرية فأعتقد أننا لن نتعلم من دروسنا.. ما زلنا في استراتيجية الاحتواء ويجب ألا نسمح للفيروس بأن يكون له مجال في الانتقال على الصعيد المحلي.
وأعلن غابريسوس للصحفيين أنه تم الاتفاق على إطلاق اسم “Covid-19” على المرض الذي يسببه فيروس كورونا.
وجاءت هذه الخطوة بعدما طالب باحثون بالاتفاق على اسم رسمي للمرض لتجنب التشتت أو وسم أي بلد أو مجموعة من الأشخاص، بحسب ما نقلته شبكة “بي بي سي”.
وقال رئيس المنظمة العالمية: “كان علينا أن نصطلح على اسم للمرض لا يشير إلى منطقة جغرافية أو حيوان أو شخص محدد أو مجموعة من الأشخاص، وفي نفس الوقت سهل اللفظ وعلى صلة بالفيروس”.
وأكد غابريسوس أن وجود اسم محدد للمرض يحول دون استخدام أسماء أخرى قد تكون غير دقيقة أو قابلة لوسم أشخاص أو بلدان، كذلك يسهل على المختصين الإشارة للمرض في المستقبل.
وأعلنت السلطات الصينية اليوم الأربعاء، أن فيروس كورونا المستجد أودى بحياة 1113 شخصا في جميع أنحاء البلاد.
وقالت لجنة الصحة الوطنية بالصين في بيان: “حتى منتصف الليل من يوم 11 فبراير حصلت لجنة الصحة الوطنية في الصين على بيانات من 31 إقليم تفيد بأن عدد المصابين بلغ 44653 إصابة مؤكدة، ووفاة 1113 شخصا “، فيما أكد البيان شفاء 4740 شخصا.