سلايدر الرئيسية
الصحة تعمم على فرق التقصي برصد أي حالة اشتباه بـ”جدري القرود”
– قال أمين عام وزارة الصحة لشؤون الأوبئة والأمراض السارية الدكتور رائد الشبول، إن الجهات المعنية في وزارة الصحة، أصدرت تعميما على المعابر الحدودية والمطارات ولفرق التقصي الوبائي في جميع المستشفيات والمراكز الصحية، بضرورة متابعة أي حالة اشتباه لأعراض مرض “جدري القرود”، مؤكدا على أنه لم يتم رصد أي إصابة مُحتملة بهذا المرض في الأردن حتى الآن.
جدول اياب الدوري ومباريات الوحدات المؤجلة
أصدر الاتحاد الأردني لكرة القدم، جدول مباريات دوري المحترفين 2022، من الأسبوع الثامن وحتى السادس عشر، بالإضافة إلى مواعيد مباريات فريق الوحدات التي تأجلت خلال مشاركته في بطولة دوري أبطال آسيا.
ويراعي الجدول منح الأندية الفترات المناسبة بعد عودة لاعبي منتخب النشامى والمنتخب الوطني ت 23، من الاستحقاق القاري، إلى جانب إقامة المباريات المؤجلة لنادي الوحدات قبل انطلاق مرحلة الإياب، وفترة إقامة مباريات دور الـ 32 من بطولة كأس الاردن، والمقررة من 15-23 آب المقبل.
وسيصدر الاتحاد جدول مباريات الأسابيع المتبقية من دوري المحترفين تباعاً، بعد اتضاح هوية الفرق المتأهلة للأدوار المتقدمة من بطولة كأس الأردن، لتجنب إجراء أي تعديل على الجدول الذي سيراعى منح الفرق المشاركة في البطولتين فترات الراحة المناسبة.
في المقابل، ستبدأ المباريات المقررة على ستاد مدينة الأمير محمد، عند الساعة (8:30) مساء، واللقاءات المقررة على ملعب العقبة عند الساعة (9:30) مساء، وذلك بسبب ارتفاع درجات الحرارة في محافظتي الزرقاء والعقبة خلال أشهر الصيف
الأردن رصد 36 حالة تلوث إشعاعي منذ عام 2010
قال مدير مديرية الأمن النووي م.لؤي الكسواني، السبت، ان الأردن سجل 36 حالة تلوث اشعاعي غير مقصودة منذ عام 2010 حتى 2022 موضحا ان الحالات التي اكتشفت تم اعادتها إلى بلد المنشأ.
وبين الكسواني خلال جولة صحفية نظمتها هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن في الجنوب ، وحضرها موقع خبرني ، وقال ان المواد التي سجل فيها تلوث اشعاعي آنذاك كانت مواد “خردة” ومواسير معدنية وقطع سيارات.
وقال أن عدد مركبات الحدودية المخصصة للكشف الإشعاعي وصل إلى 6 مركبات.
وأشار الى ان توفر 88 كشف اشعاعي في الأردن موزعين على كافة المنافذ الحدودية البرية والجوية والبحرية
الخصاونة يشكل وفداً لاجتماعات جمعية الصحة العالمية
يبدأ الأردن اعتبارا من يوم غد الأحد مشاركته في أعمال الدورة الخامسة والسبعين لجمعية الصحة العالمية التي تُعقد في جنيف خلال الفترة من 22-28 أيار.
حيث شكّل رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة وفداً رسمياً رفيع المستوى برئاسة وزير الصحة الدكتور فراس الهواري للمشاركة في أعمال هذه الدورة واجتماع الدورة العادية السابعة والخمسين لمجلس وزراء الصحة العرب الذي يُعقد في نفس المكان صبيحة يوم غد قبل بدء اجتماعات الجمعية.
ويُشارك الوزير الهواري في اجتماعات جمعية الصحة العالمية لغاية يوم الخامس والعشرين من هذا الشهر فيما تستمر مشاركة باقي أعضاء الوفد الأردني إلى حين الانتهاء من اجتماعات الجمعية يوم 28 أيار وذلك بعد أن تلتحق الأمين العام لوزارة الصحة للشؤون الإدارية والفنية بالوفد لترأسه عن المدة المتبقية لاجتماعات الجمعية.
ويضم الوفد في عضويته كل من المندوب الدائم للمملكة في جنيف ومدير ادارة المشاريع والتخطيط والتعاون الدولي ومدير مديرية الأمراض غير السارية في وزارة الصحة والسكرتيرين الأول والثاني في المندوبية الأردنية بجنيف.
وستركز اجتماعات جمعية الصحة العالمية هذا العام على عنوان “الصحة من أجل السلام والسلام من أجل الصحة” وستتضمن تعيين المدير العام القادم لمنظمة الصحة العالمية.
وستناقش جمعية الصحة الاستراتيجيات العالمية بشأن سلامة الأغذية، وصحة الفم، والبحوث والابتكار في مجال السل، كما سيناقَش تقرير الفريق العامل المعني بالتمويل المستدام لمنظمة الصحة العالمية.
ويتضمن جدول الأعمال أيضاً مناقشة العديد من الموضوعات الرئيسية الأخرى مثل استعداد منظمة الصحة العالمية للطوارئ الصحية والاستجابة لها، وتنفيذ خارطة طريق 2023-2030 لخطة العمل العالمية للوقاية من الأمراض غير السارية ومكافحتها.
كما سيتم مناقشة خطة عمل عالمية مشتركة بين القطاعات بشأن الصرع وغيره من الاضطرابات العصبية 2022-2031، وغيرها من المواضيع التي تهتم بها جمعية الصحة العالمية.
الأردن وألمانيا تستضيفان المؤتمر الإقليمي للطاقة المستدامة
اعلن وزير الطاقة والثروة المعدنية الأردني ، الدكتور صالح الخرابشة ، والوزير الاتحادي الألماني للشؤون الاقتصادية والعمل المناخي ، الدكتور روبرت هابك ، اليوم تكثيف التعاون بين الحكومتين في مجال سياسة الطاقة وذلك في إطار برنامج الشراكة الاردنية الالماني في مجال الطاقة.
ويستضيف كلا البلدين حوار الطاقة المستقبلية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وأوروبا (MEFED) الذي سيعقد يومي 08 و 9 حزيران 2022 في مركز الملك الحسين بن طلال للمؤتمرات على البحر الميت.
ويعقد المؤتمر تحت الرعاية الملكية السامية لجلالة الملك عبد الله الثاني، كما سيتم التنسيق خلال التحضير للمؤتمر مع المفوضية الأوروبية ، والاتحاد من أجل المتوسط، وجامعة الدول العربية ، والإسكوا ، والمنظمة الدولية. وكالة الطاقة (IEA) ، والوكالة الدولية للطاقة المتجددة (IRENA) ، والمركز الإقليمي للطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة (RCREEE) ، ومرصد الطاقة المتوسطية (OME). ويدعم هذا الحدث غرفة التجارة والصناعة العربية الألمانية (Ghorfa) ، والاتحاد الألماني للشرق الأدنى والشرق الأوسط (NUMOV) ، ومبادرة شمال إفريقيا والشرق الأوسط للشركات الألمانية (NMI).
ويجمع المؤتمر وزراء الطاقة وممثلين رفيعي المستوى في مجال الطاقة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وأوروبا. وسيناقشون معًا السبل الكفيلة بتحقيق إمدادات مستدامة من الطاقة ومثبتة في المستقبل وتكثيف التعاون بين المنطقتين.
وتهدف الدول والمؤسسات المشاركة إلى تكثيف طموحاتها لمكافحة تغير المناخ وكذلك لتأمين التزود الطاقة بأسعار معقولة من خلال تنويع مصادر التزود. (العمل المناخي ضرورة ملحة للعالم بأسره.
وقال الوزير الخرابشة إن الإمكانات الابتكارية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وأوروبا يمكن أن تساعد في مواجهة هذا التحدي). (لقد أظهرت الأحداث السياسية الأخيرة ضعف إمدادات الطاقة لدينا، وهكذا أصبحت الطاقات المتجددة أكثر مسألة تتعلق بأمن الطاقة.
من جانبه اوضح الدكتور روبرت هابيك ، نائب المستشار والوزير الاتحادي للشؤون الاقتصادية والعمل المناخي في ألمانيا، أن الإمكانات الكبيرة للطاقات المتجددة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تظهر أن أوروبا والشرق الأوسط وشمال إفريقيا مقدران مسبقًا على التعاون ووضع مجالات عمل مشتركة).
للاطلاع على مزيد من المعلومات حول المؤتمر من خلال الموقع الالكتروني
www.mena-europe-energy.org
قطاع الملابس: هدوء واضح بعد رمضان .. وننتظر العيد
– قال ممثل قطاع الألبسة والأقمشة والأحذية والمجوهرات في غرفة تجارة الأردن، أسعد القواسمي، إن أسعار الألبسة ستستمر في استقرارها لموسم الصيف الحالي، إذا تم تثبيت العمل بالقوائم الاسترشادية لتخمين البضائع.
وأضاف ، السبت، ان تجار القطاع يستعدون لموسم عيد الأضحى وموسم الحج المقبلين، معولين على عودة المغتربين بالتزامن معهما، بحسب بترا.
وأشار إلى أن الطلب على الملابس تراجع بعد انقضاء شهر رمضان، ودخل في مرحلة “هدوء واضح” بسبب ضعف القوة الشرائية للمواطنين وانخفاض السيولة لديهم، بعد عطلة عيد الفطر واتجاههم لتسديد احتياجاتهم والسفر.
وبين أن حجم مستوردات الألبسة والأقمشة والأحذية وتبعاتها، بلغ منذ بداية العام الحالي نحو 90 مليون دينار، وهو أعلى بنسبة 10 بالمئة تقريباً من ذات الفترة من العام الماضي.
ولفت القواسمي إلى أن معظم البضائع تأتي للقطاع من دول الشرق الأقصى تليها تركيا، والدول العربية، وأوروبا على الترتيب، مؤكداً أن أسعار الشحن العالمي متذبذبة خلال هذه الفترة، ويتوقع انخفاضها خلال الفترة المقبلة.
ويضم قطاع الألبسة قرابة 11500 منشأة تجارية، تعمل في محافظات المملكة كافة، فيما يبلغ حجم العمالة فيه نحو 53 ألف موظف.
الأشغال تحذر من الغبار: سنقطع الطرق في حال تدني مدى الرؤية
حذرت وزارة الأشغال العامة والإسكان، اليوم السبت، المواطنين سالكي الطرق الخارجية من احتمالية تدني مدى الرؤية الأفقية بين الحين والآخر بسبب تشكل الغبار وخصوصًا على الطرق شرق المملكة، وذلك وفق المعلومات الواردة من إدارة الأرصاد الجوية.
ودعت الوزارة، في بيان صحفي، صادر عن وحدة الإعلام والاتصال، المواطنين إلى أخذ أقصى درجات الحيطة والحذر والتأني خلال القيادة على الطرق الخارجية، واتباع قواعد القيادة الآمنة والالتزام بتوجيهات كوادرها العاملة في الميدان وكوادر الشركاء في مديرية الأمن العام.
وأكدت جاهزية كوادرها المزودة بالمعدات اللازمة للتعامل مع الظروف الجوية كافة ومعالجة الملاحظات بمختلف محافظات المملكة.
واضافت ان كوادرها العاملة في الميدان تجري وبشكل مستمر جولات ميدانية تفقدية، لضمان ديمومة الخدمات المقدمة للمواطنين.
وأشارت الى أنه سيتم قطع الحركة المرورية في أي طريق بحال تدني مدى الرؤية الأفقية عليه حفاظا على سلامة المواطنين سالكي الطرق بشكل احترازي ومؤقت في حال استدعت الحاجة ذلك، حسب تقييم كوادرها العاملة في الميدان بالتنسيق مع الشركاء في مديرية الأمن العام.
الدوريات: لا إغلاقات على الطرق الخارجية بسبب الغبار
قال نائب مدير إدارة الدوريات الخارجية العقيد علي القضاة، إنه لا يوجد إغلاقات على الطرق بسبب الأجواء المغبرة، مشيرا لانتشار الدوريات لمتابعة كافة التطورات المتعلقة بالحالة الجوية.
وأضاف في تصريح لـ”المملكة” السبت، أن الإعاقة موجودة بمدى الرؤية في بعض الطرق ولكنها تسمح بالمسير بحذر.
وبين أن هناك خططا للتعامل مع الحالة الجوية بحال تطورها عبر إغلاق الطرق.
وكانت دائرة الأرصاد الجوية حذرت في تقريرها، من خطر تدني مدى الرؤية الأفقية بسبب الغبار في العديد من المناطق، وانعدامها أحيانا في مناطق البادية، ومن خطر التعرض المباشر لأشعة الشمس فترة الظهيرة في الأغوار والبحر الميت والعقبة.
جدري القرود يستنفر بلد عربي
أعلنت السلطات الصحية في المملكة المغربية حالة استنفار، للحيلولة دون تسلل أي حالة حاملة لفيروس جدري القرود، المنتشر حديثا في العالم.
وبحسب معطيات من مصادر مغربية، فإنه على الرغم من عدم رصد وزارة الصحة المغربية لأي إصابة بالفيروس، إلا أنها تشدد إجراءات المراقبة في هذا الصدد.
وأكدت المصادر ذاتها، أن لجان المراقبة الصحية التابعة للوزارة، تقوم بعمليات مراقبة مكثفة على مستوى جميع النقاط الحدودية للمملكة، سواء الجوية أو البحرية أو البرية.
ويأتي هذا الاستنفار، خوفاً من أي تسلل محتمل لهذا الفيروس إلى داخل التراب الوطني المغربي، أو على الأقل الكشف المبكر عنها، بغرض اتخاذ الإجراءات الصحية اللازمة للحد من انتشاره بين المغاربة.
وتؤكد أن المركز الوطني لعمليات الطوارئ العامة بوزارة الصحة والحماية الاجتماعية، وفي إطار منظومة اليقظة الصحية الدولية، يتابع جميع التوصيات الصادرة عن منظمة الصحة العالمية وجميع المنظمات الصحية الدولية بخصوص المرض الفيروسي جدري القرود، كما تتابع المنظومة الوطنية للمراقبة الوبائية جميع تطورات البيانات الوبائية وتوصيات منظمة الصحة العالمية.
وأشار المتحدث إلى أن منظمة الصحة العالمية لم تعلن بعد عن المرض الفيروسي جدري القرود كحالة طوارئ صحية عامة.
وتعليقا على تفشي جدري القرود عالميا، كشفت منظمة الصحة العالمية في بيان لها، تفاصيل مهمة حول الفيروس، قائلة بأنه ينتقل إلى البشر من طائفة متنوعة من الحيوانات البرية، ولكن انتشاره على المستوى الثانوي محدود من خلال انتقاله من إنسان إلى آخر، وتابعت أن جدري القرود فيروس نادر يحدث أساسا في المناطق النائية من وسط أفريقيا وغربها بالقرب من الغابات الاستوائية التي تتميز بالأمطار.
وكُشِف لأول مرّة عن جدري القردة بين البشر في عام 1970 بجمهورية الكونجو الديمقراطية (المعروفة باسم زائير في وقتها) لدى صبي عمره 9 سنوات كان يعيش في منطقة استُؤصِل منها الجدري في عام 1968.
وأُبلِغ منذ ذلك الحين عن حدوث معظم الحالات في المناطق الريفية من الغابات الماطرة الواقعة بحوض نهر الكونجو وغرب أفريقيا، وخصوصاً في جمهورية الكونجو الديمقراطية التي رُئِي أنها موطونة به، والتي اندلعت فيها فاشية كبرى للمرض في عامي 1996 و1997.
وأُبلغ في خريف عام 2003 عن وقوع حالات مؤكّدة من جدري القردة في المنطقة الغربية الوسطى من الولايات المتحدة الأمريكية، مما يشير إلى أنها أولى الحالات المُبلّغ عنها للإصابة بالمرض خارج نطاق القارة الأفريقية، وتبيّن أن معظم المرضى المصابين به كانوا قد خالطوا كلاب البراري الأليفة مخالطة حميمة.
واندلعت في عام 2005 فاشية لجدري القردة في ولاية الوحدة بالسودان وأُبلِغ عن وقوع حالات متفرقة في أجزاء أخرى من أفريقيا. وفي عام 2009، قامت حملة توعية في أوساط اللاجئين الوافدين من جمهورية الكونجو الديمقراطية إلى جمهورية الكونجو بتحديد وتأكيد حالتين للإصابة بجدري القردة، فيما جرى احتواء 26 حالة ووفاتين في إطار اندلاع فاشية أخرى للمرض بجمهورية أفريقيا الوسطى في الفترة الواقعة بين أغسطس/ آب وأكتوبر/ تشرين الأول 2016.