سلايدر الرئيسية

– قرَّر مجلس الوزراء الموافقة في جلسته التي عقدها اليوم الثُّلاثاء، برئاسة رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسَّان على الأسباب الموجبة لمشروع نظام القيادات الحكوميَّة لسنة 2024م، وأحاله إلى ديوان التَّشريع والرَّأي للسَّير في إجراءات إقراره حسب الأصول.

ويأتي مشروع النِّظام في إطار منظومة تحديث القطاع العام، ولغايات تطوير منظومة متكاملة لإدارة وتمكين القيادات الحكوميَّة في القطاع العام.

كما يهدف مشروع النِّظام إلى استدامة تلبية الاحتياجات الحكوميَّة من القيادات ذات الكفاءة المؤهَّلة والمدرَّبة بشكل ممنهج يتوافق مع الأولويَّات الوطنيَّة والرُّؤى المستقبليَّة، ولتنظيم سائر الشُّؤون والعمليَّات الخاصَّة بالموضوعات والإجراءات المتعلِّقة بالقيادات الحكوميَّة.

وسيكون مشروع نظام القيادات الحكوميَّة لسنة 2024م، حال إقراره، بديلاً عن نظام التَّعيين على الوظائف القياديَّة رقم (34) لسنة 2021م.

-أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، الثلاثاء، ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على القطاع إلى 41,467 شهيدا و95,921 إصابة منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.

وقالت الوزارة في التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى جراء العدوان الإسرائيلي المستمر لليوم الـ354 على قطاع غزة، إن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 3 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة وصل منها للمستشفيات 12 شهيدا و43 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية.

وبينت أنه ما زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.

وأهابت الوزارة بذوي شهداء ومفقودي الحرب على غزة ضرورة استكمال بياناتهم بالتسجيل عبر الرابط المرفق، لاستيفاء جميع البيانات عبر سجلات وزارة الصحة.

– ضبطت إحدى فرق مكافحة التسول التابعة لوزارة التنمية الاجتماعية متسول من جنسية غير أردنية، اليوم الثلاثاء في الزرقاء، بحوزته مبلغ نقدي 6493 دينارا جمعها من قيامه بأعمال التسول، بالإضافة إلى جهازين خلويين حديثين، وقد جرى تحويله للجهات المختصة وفق المقتضى القانوني.

ودعت الوزارة، في بيان صحفي صادر عنها اليوم الثلاثاء، المواطنين إلى عدم مساعدة المتسولين، سيما وأنهم يلجؤون إلى أساليب تحايل وكسب تعاطف المواطنين من خلال إدعاءهم العوز والمرض، لافتةً إلى ضرورة توجيه مساعداتهم إلى الجهات الخيرية العاملة في المملكة، لضمان وصولها إلى مستحقيها من الفقراء والمحتاجين.

وشدّدت على أهمية وعي المواطنين في جهود مكافحة التسول التي تقوم بها الوزارة بالتعاون مع الجهات الرسمية ذات العلاقة.

وأوضحت أن فرق مكافحة التسول تقوم على مدار الساعة بعملها لضبط المتسولين في كافة أنحاء المملكة، وتستقبل الملاحظات والابلاغ عن  حالات التسول على هاتف الخط الساخن (0793344330).

 قال الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام إنّه عُثر قبل شهرين تقريبا على جثة لأحد الأشخاص داخل إحدى المزارع في لواء فقوع في محافظة الكرك، حيث تبين بعد الكشف عن الجثة تعرضه للقتل بعد إطلاق النار عليه من قبل شخص مجهول. 

وأضاف الناطق الإعلامي أنّ فريقاً تحقيقياً من البحث الجنائي وشرطة الكرك تولى التحقيق في القضية، حيث عمل على مدى شهرين تقريبا من الاستمرار بالتحقيق وجمع المعلومات ومتابعتها لحين حصر الاشتباه بأحد الأشخاص والذي أُلقي القبض عليه وبالتحقيق معه اعترف بقيامه إثر خلافات سابقة بإطلاق النار على المغدور وإخفاء سلاح الجريمة .

وتابع الناطق الإعلامي أنه جرى العثور على السلاح الناري وأرسل لإدارة المختبرات والأدلة الجرمية، حيث تبين أنه ذات السلاح المستخدم في إطلاق النار على المغدور .   وجرت إحالة القضية للمدعي العام لمحكمة الجنايات الكبرى والذي قرر توقيفه 15 يوماً عن تهمة القتل القصد .  

– قضت سيدة ستينية ، اليوم الثلاثاء ، اثر تعرضها للسقوط من شقة في الطابق الثالث في منطقة ابو سيدو بلواء الأغوار الشمالية.

وقال مدير مستشفى أبو عبيدة الجراح الحكومي، الدكتور مؤيد الشكور، لبترا ، إن السيدة جرى إسعافها الى طوارىء المستشفى لكنها وصلت متوفية جراء تعرضها لإصابات بالغة.

وأضاف انه تم تحويل الجثة الى مركز الطب الشرعي لإقليم الشمال.

 -تشير البيانات إلى احتمالية تأثر بلاد الشام ومصر والعراق وشمال السعودية بكتلة هوائية حارة سريعة التأثير قد تكون الأخيرة لهذا الموسم معلنة انتهاء الأجواء الصيفية بمشيئة الله تعالى.

وتوقع المركز العربي للمناخ أن تقترب من المنطقة كتلة هوائية حارة اعتباراً من يوم الاثنين المقبل الموافق 30/9/2024 لترتفع درجات الحرارة بشكل ملحوظ وتصبح الأجواء حارة نهاراً ولطيفة نسبياً ليلاً .

ومن المتوقع بشكل مبدئي أن تستمر الكتلة الهوائية الحارة بالتأثير على المنطقة لعدة أيام قبل أن تنخفض مجدداً وتعود الأجواء لتصبح خريفية ومعتدلة.

 أكد الناطق باسم وزارة الخارجية وشؤون المغتربين سفيان القضاة، وزارة الخارجية الأردنية تتابع من خلال الخطوط الساخنة أوضاع الأردنيين المتواجدين في لبنان وتجدد دعوتها لهم بضرورة مغادرة الأراضي اللبنانية على الفور حفاظا على سلامتهم وضمان وصولهم الى أرض الوطن.

وقال السفير القضاة عبر إذاعة الأمن العام الثلاثاء، إن 1199 مواطنا اردنيا في لبنان و2541 مرافقا من جنسيات اخرى سجلوا على منصة الخارجية منذ بدء الأزمة، حيث تشير الاحصائية التي وصلت للخارجية الى ان هناك 2600 مواطن في لبنان بينما نعتقد أن العدد الفعلي هو 4 الاف مواطن ولكن ظروف التسجيل في لبنان صعبة .

وأضاف القضاة أن مئات المكالمات ترد من المواطنين من خلال السفارة في بيروت وجميع العاملين يؤكدون ضرورة اتخاذ اقصى درجات الحيطة والحذر واتباع التعليمات الصادرة عن الجهات اللبنانية المختصة، مشيرا الى أن لدى الوزارة خططا جاهزة للتنفيذ في “حالة الصفر” اي اندلاع حرب واسعة -لا سمح الله- وهي عمليات اخلاء تم وضعها بالتعاون مع القوات المسلحة ومركز ادارة الازمات في حال حدوث حالة من الفوضى عند وقوع الحروب، مشددا على انه يجب على الأردنيين هناك الا ينتظروا حتى تسوء الامور، متمنيا السلامة والاستقرار للاهل والأشقاء في لبنان .

وتابع أن الخارجية طلبت في أكثر من بيان عدم السفر في لبنان وتحديدا منذ مطلع آب الماضي، وآخر دعوة وجهت قبل 3 ايام بضرورة مغادرة الاراضي اللبنانية بسرعة حيث تسمح الظروف حاليا بالمغادرة والقدوم الى المملكة بأمان عن طريق البر من سوريا باتجاه الاردن او طيران من خلال بلد ثالث، منوها الى أن جميع الأردنيين في لبنان بخير.

وجدد السفير القضاة دعوته للمواطنين الأردنيين المقيمين والمتواجدين في لبنان إلى ضرورة التسجيل الفوري على الموقع الإلكتروني للسفارة الأردنية في بيروت من خلال الرابط التالي:

https://mfa.gov.jo/ar/embassy/Beirut/form
والتواصل مع الوزارة لطلب المساعدة على مدار الساعة عبر الأرقام التالية:
•الخط الساخن للسفارة الأردنية في بيروت: 0096181699837.
•وحدة مركز العمليات في الوزارة:
•00962799562903
•00962799562471
•00962799562193
أو عبر البريد الإلكتروني لوحدة مركز العمليات: op.ctr@fm.gov.jo

– تبدأ الاجتماعات السنوية للأمم المتحدة الثلاثاء في نيويورك، مع مخاوف من اندلاع حرب إقليمية في الشرق الأوسط، وهو موضوع يهيمن على هذه الدورة للجمعية العامة التي يشارك فيها الرئيس الأميركي جو بايدن للمرة الأخيرة.

وبعد يومين من “قمة المستقبل” التي خصّصت للتحديات الكبرى التي تواجهها البشرية، سيعتلي أكثر من 100 رئيس دولة وحكومة منبر القاعة العامة للأمم المتحدة تواليا خلال أسبوع تخيّم عليه النزاعات الدائرة خصوصا في لبنان وقطاع غزة.

وقال ريتشارد غوان من مجموعة الأزمات الدولية “هذا العام، سيكون التركيز على قضايا الحرب والسلام” لا سيما في غزة وأوكرانيا والسودان.

وبعد مرور عام تقريبا على بدء الحرب في قطاع غزة عقب الهجوم غير المسبوق الذي شنته حركة حماس على إسرائيل في 7 تشرين/أكتوبر 2023، تسود مخاوف من انتشار رقعة الحرب إلى المنطقة برمّتها.

وخلّفت مئات الغارات الإسرائيلية على أهداف لحزب الله في مناطق عدة في لبنان الإثنين 492 شهيدا، بينهم 35 طفلا، وفق السلطات اللبنانية، في أعنف قصف جوي يستهدف هذا البلد منذ بدء تبادل إطلاق النار على جانبَي الحدود قبل نحو عام على خلفية الحرب في غزة.

وسيعتلي جو بايدن الذي أعاد تأكيد العمل “على احتواء التصعيد” الأخير، المنصة صباح الثلاثاء لإلقاء خطابه الأخير أمام الجمعية العامة.

وقال مسؤول أميركي كبير إن الولايات المتحدة تعارض غزوا بريا للبنان وستقدم “أفكارا ملموسة” لشركائها هذا الأسبوع في الأمم المتحدة لتخفيف حدة هذا الصراع.

من جهته، اتّهم الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان الذي تدعم بلاده حزب الله وحركة حماس والذي سيلقي أول خطاب له في الأمم المتحدة، إسرائيل الاثنين بالسعي إلى “توسيع” الصراع في الشرق الأوسط.

– “بؤس” –

وحذّر مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل الإثنين من أن النزاع المتصاعد بين إسرائيل وحزب الله يهدد بإغراق الشرق الأوسط برمّته في “حرب شاملة”، فيما طلبت فرنسا عقد اجتماع طارئ لمجلس الأمن الدولي هذا الأسبوع للبحث في الوضع في لبنان.

والثلاثاء، سيجتمع مجلس الأمم المتحدة لمناقشة الحرب في أوكرانيا بحضور الرئيس فولوديمير زيلينسكي.

والاثنين، دعا الرئيس الأوكراني الذي من المقرر أن يتحدث أمام الجمعية الأربعاء، “كل الدول إلى مواصلة دعم جهودنا المشتركة من أجل مستقبل سلمي”.

وأضاف زيلينسكي الذي سيعرض على بايدن والكونغرس “خطة النصر” التي أعدّتها كييف لإنهاء الحرب الدائرة منذ عامين ونصف عام بينها وبين موسكو، أن الرئيس الروسي فلاديمير “بوتين سرق الكثير، لكنه لن يسرق مستقبل العالم”.

وقال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إن “السلام يتعرض للهجوم من كل الجهات”، داعيا إلى “وضع حد للمآسي التي تواجهها البشرية”.

أ ف ب

– يلقي جلالة الملك عبدالله الثاني، خطابا في الجلسة الافتتاحية لاجتماعات الجمعية في دورتها التاسعة والسبعين، التي تبدأ اليوم الثلاثاء في نيويورك.

وعقد جلالة الملك، على هامش الاجتماعات، لقاءات مع قادة دول ورؤساء وفود مشاركين، حيث أكد أن التصعيد الدائر في المنطقة يتطلب جهدا دوليا موحدا وعاجلا للتهدئة ومنع توسع دائرة الصراع، ويجب وقف الحرب الإسرائيلية على لبنان.

كما شدد جلالته على ضرورة التوصل إلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار في غزة، كمتطلب أساسي لوقف التصعيد في المنطقة، داعيا إلى مضاعفة المساعدات الإغاثية للقطاع.

وحذر جلالة الملك من الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة على الفلسطينيين في الضفة الغربية والانتهاكات على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، مشيرا إلى أن المنطقة ستبقى رهينة العنف ما لم يتم إيجاد أفق سياسي لتحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين.

وسيلقي في الجلسة الصباحية الثلاثاء 17 متحدثا رئيسيا :رئيس الدورة التاسعة والسبعين لاجتماعات الجمعية العامة للامم المتحدة فيليمون يانغ الكلمة الافتتاحية، ومن ثم كلمة أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة، ويليه الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، ثم الرئيس الأمريكي جو بايدن، والتركي رجب طيب إردوغان، ثم سيلقي جلالة الملك عبدالله الثاني خطابا، ويليه رئيس جمهورية جواتيمالا سيزار برناردو أريفالو دى ليون، ثم أمير دولة قطر الشيخ  تميم بن حمد آل ثاني، وزعماء وقادة آخرون. وفيما سيلقي 18 متحدثا كلماتهم في الجلسة المسائية الثانية اليوم.

 استشهد أربعة فلسطينيين وأصيب آخرون، فجر اليوم الثلاثاء، في غارة للاحتلال الإسرائيلي على مدينة خان يونس، جنوب قطاع غزة.

وأفادت وكالة الانباء الفلسطينية “وفا”، بأن المسعفين انتشلوا جثامين خمسة شهداء، وعددا من الجرحى، إثر غارة إسرائيلية استهدفت منزلا لعائلة حرب في محيط إسكان القلعة بمدينة خان يونس، وقد جرى نقلهم إلى مستشفى ناصر في المدينة.

كما استشهد مواطنان وأصيب 5 آخرين بجروح جراء قصف استهدف منزلا لعائلة “أبو جربوع” في منطقة التحلية في خان يونس.

وشنت الطائرات الحربية الإسرائيلية غارة فجر اليوم، على حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة، فيما أطلقت آليات الاحتلال النار على منازل المواطنين في حيي تل الهوا والصبرة بمدينة غزة.

وتواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة برا وبحرا وجوا منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر من 2023، ما أسفر عن استشهاد 41,455 مواطنا، وإصابة 95,878 آخرين، غالبيتهم من الأطفال والنساء، فيما لا يزال آلاف المفقودين تحت الأنقاض.