سلايدر الرئيسية

– يطرح البنك المركزي الأردني نيابة عن الحكومة،اليوم الأربعاء، الإصدار رقم (28) لعام 2024 من سندات الخزينة الأردنية بالمزاد بقيمة 100 مليون دينار.

ووفق بيانات البنك، فإن تاريخ التسوية يوافق 20 تشرين أول 2024، فيما سيكون تاريخ الاستحقاق للإصدار الحالي هو 20 تشرين أول 2029.

 قال مندوب إدارة الدوريات الخارجية، إن جميع الطرق الخارجية تشهد حركة سير نشطة وانسيابية ولا عوائق أو إغلاقات على الطرق الخارجية.

وبين في حديثه لإذاعة الأمن العام خلال التقرير المروري الصباحي، إنه تم التعامل خلال الـ 24 ساعة الماضية مع حادث تدهور مركبة على طريق اربد عمان تحديدا ما قبل جسر النعيمة باتجاه الشمال نتج عنه إصابتين متوسطتين، تم إسعافهم من قبل مجموعات الدفاع المدني إلى مستشفى الملك عبدالله المؤسس وتم إجراء اللازم ورفع المركبة عن الشارع العام.

وكما تم التعامل مع حادث تدهور صهريج محمل بمادة نفطية (مادة الفيول) على الطريق الصحراوي نزول أرنيبة باتجاه الجنوب وكان الصهريج خارج حرم الشارع العام ،ولم ينتج عنه أي إعاقات ونتج عن الحادث إصابة متوسطة للسائق وتم إسعافه من قبل مجموعات الدفاع المدني إلى مستشفى النديم الحكومي وتم إجراء اللازم وإحضار ونش ورفع الصهريج عن الشارع العام .

وأضاف أنه تم التعامل مع حادث تصادم على طريق المفرق اربد، منطقة الغدير الأبيض باتجاه المفرق، نتج عنه إصابة بسيطة وتم إجراء اللازم من قبل مجموعات الدفاع المدني .

ودعا مندوبا إدارتي السير والدوريات الخارجية السائقين إلى الالتزام بقواعد وأولويات المرور والابتعاد عن السرعات العالية وعدم الانشغال بمشتتات الانتباه كالهاتف النقال، والتتابع القريب وضرورة الالتزام باستخدام ممرات المشاة والجسور لقطع الطرق لتجنب وقوع حوادث الدهس التي ينتج عنها وفيات وإصابات وللمحافظة على انسيابية حركة السير والى عدم التردد بالاتصال على رقم الطوارئ الموحد 911 إذا دعت الحاجة إلى ذلك .

حذر رئيس البنك الدولي أجاي بانجا، من أن اتساع نطاق الحرب التي تشنها إسرائيل في غزة بشكل كبير قد يؤدي إلى تأثيرات كبيرة على الاقتصاد العالمي، ووصف الخسائر الكبيرة في أرواح المدنيين في المنطقة بأنها “غير مقبولة”.

وأضاف بانجا في مقابلة صحفية، مساء الثلاثاء، أن الحرب لها تأثير صغير نسبيا على الاقتصاد العالمي حتى الآن، لكن اتساع الصراع بشكل كبير من شأنه أن يجذب دولا أخرى تساهم بشكل أكبر في النمو العالمي، بما في ذلك الدول المصدرة للسلع الأولية.

وأضاف “أعتقد أن هذه الخسارة الفادحة في الأرواح، النساء والأطفال وغيرهم من المدنيين، أمر غير مقبول من جميع الأطراف”.

وتابع أن التأثير الاقتصادي لهذه الحرب يعتمد بشكل كبير على مدى انتشارها، ذا انتشرت إقليميا، فإنها ستصبح مسألة مختلفة تماما… إذ ستبدأ في الانتقال إلى أماكن تساهم بشكل أكبر بكثير في الاقتصاد العالمي، سواء على صعيد الدولارات، وأيضا من حيث المعادن والنفط وما شابه ذلك. “وكالات”

 أعلنت القيادة العامة للقوات المسلحة الاردنية- الجيش العربي مديرية شؤون الافراد /شعبة التعبئة والتجنيد والجيش الشعبي، بأنه يتوجب على من يرغب بالسفر من الذكور الاردنيين خارج البلاد ضرورة مراجعة فروع وأقسام ومكاتب شعبة التعبئة والجيش الشعبي.

وذلك ضمن مناطقهم السكنية للحصول على دفاتر خدمة العلم المؤجلة لمن أعمارهم 18- 40 سنة وشهادة الإعفاء من الخدمة لمن أعمارهم 40 سنة فما فوق، وتصويب أوضاعهم قبل التوجه الى المطارات والمعابر الحدودية تجنباً لتأخير رحلاتهم .

 ارتفع عدد أسطول مركبات التكسي الأصفر في الربع الثالث من العام الحالي بنسبة 0.9% عن عدده في الربع الثاني من العام ذاته، ليصل إلى 5384 مركبة ضمن اختصاص هيئة تنظيم النقل البري، بحسب مؤشر الأداء الربعي، الصادرة عن الهيئة.

وبحسب البيانات التي اطلعت عليها “المملكة”، بلغ مجموع أسطول النقل العام للربع الثالث من العام الحالي، 41757 مركبة، بارتفاع نسبته 0.2% عن الربع الثاني من 2024.

وشهد أسطول مركبات التطبيقات الذكية ارتفاعا، بنسبة 0.7% عن الربع الثاني من العام الحالي، ليصل إلى 11870 مركبة في الربع الثالث من العام الحالي. واستقر عدد المركبات فئة متوسط عمومي عند 3662 مركبة، للربع الثالث على التوالي.

كما استقر عدد مركبات السرفيس العمومي، عند 1002 مركبة، في الربع الثالث من العام الحالي، فيما استقر عدد الحافلات العمومي عند 799 حافلة، خلال الفترة ذاتها.

وبشأن شركات النقل في الربع الأول من العام الحالي، فقد بلغ عدد شركات نقل البضائع العامة، 148 شركة، و117 شركة لنقل الحاويات، في حين بلغ عدد شركات نقل النفط الخام ومشتقاته 30 شركة.

وارتفع عدد الرؤوس القاطرة في الربع الثالث من العام الحالي، إلى 29255 رأسا، كما ارتفع عدد المقطورات الى 23340 مقطورة

وتوزعت النسبة المئوية لملكية الشاحنات، على 83.5% للأفراد و16.5% للشركات، أما معدل عمر أسطول الشحن، فقد استقر في الربع الثالث من العام الحالي، عند 19 سنة.

 أكد وزير الاتِّصال الحكومي، النَّاطق الرَّسمي باسم الحكومة الدكتور محمَّد المومني، أن الحكومة تسعى لتغيير طريقة العمل الحكومي من خلال الجولات في الميدان، لافتا إلى ان رئيس الوزراء سيواصل جولاته الميدانية.

واستعرض المومني خلال مؤتمر صحفي عقب انتهاء جلسة مجلس الوزراء المنعقدة في محافظة الكرك اليوم الثلاثاء، أبرز ما تم مناقشته خلال اجتماع الحكومة برئاسة رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان، وبحضور نواب وأعيان المحافظة، ورؤساء البلديات، ورئيس مجلس المحافظة، وممثلي مختلف القطاعات.

وقال، إن الوزراء قدّمموا عرضاً لأبرز المشاريع التنموية والخدمية القائمة والمستقبلية في محافظة الكرك، كلٌ حسب قطاعه، مع الإطار الزمني المتوقع للتنفيذ والأموال المرصودة لتلك المشاريع .

وأضاف أنه تقرر إنشاء منطقة تنموية للصناعات الزراعية في غور المزرعة والحديثة بالكرك في موقع مجمع الصناعات الزراعية، ما يعني أن هناك حوافز ستقدم لهذه المنطقة على صعيد تخفيض أسعار الطاقة الكهربائية لاستثمارات للصناعات الصغيرة والمتوسطة، وشمولها ببرامج الفروع الانتاجية وبرامج التشغيل الوطني في وزارة العمل لدعم الاردنيين الذين سيشتغلون في هذه المنطقة ، ودعم بنسبة 50 % بأجور المناولة في الحاويات والأمل أن تبدأ هذه المنطقة بالتصدير للخارج .

هذا، وأقر مجلس الوزراء الأسباب الموجبة لنظام معدِّل لنظام مجلس الأمن الغذائي، ومذكرة تفاهم بين المواصفات والمقاييس ونظيرتها في كازاخستان، ووافق على مذكرة تفاهم بشأن التعاون في مجال الأمن السيبراني بين المركز الوطني للأمن السيبراني الأردني ونظيره في جمهورية إيطاليا.

 حذر نائب رئيس الوزراء، وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، مما يجري في شمال غزة، بحيث لم يدخل شاحنة مساعدات واحدة إلى شمال القطاع منذ شهر ونصف.

وقال الصفدي، في مؤتمر صحفي، على هامش مؤتمر مستقبل فلسطين، المنعقد في تركيا، الثلاثاء، إن الاحتلال يسعى إلى إفراغ شمال القطاع من سكانه، عبر استهداف المستشفيات، واستخدام سلاح التجويع ضد المدنيين، مشددا أن وقف العدوان على غزة وإدخال المساعدات الإغاثية على غزة، أولوية قصوى الآن.

وأضاف ،”اليوم الوضع في غزة أسوأ مما كان عليه في الماضي، وإسرائيل تريد أن تجعل غزة منطقة غير صالحة للحيلة لتهجير أهلها”.

وقال الصفدي، ما فعلته إسرائيل على مدار عام دمر البنى التحتية في غزة وجعلت القطاع منطقة غير قابلة للحياة، مضيفا “نطالب العالم بتحمل مسؤولياته بوقف العدوان على الشعب الفلسطيني وبالزام اسرائيل إدخال المساعدات الى غزة وفرض السلام والعالم يدرك ان حل الدولتين هو السبيل الوحيد لتحقيق السلام والحكومة الاسرائيلية تمنع ذلك، بينما العالم كله ملتزم بحل الدولتين إلا إسرائيل”.

وحذر من اعتداءات إسرائيل على المقدسات الإسلامية في القدس المحتلة.

وبين أن جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، هو الوصي على المقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس، ونتابع الأوضاع هناك بشكل مستمر وهناك سياسة اسرائيلية ممنهجة لتغيير الوضع التاريخي والقانوني الدائم في المقدسات وتغيير الهوية العربية الاسلامية والمسيحية وهذا خط احمر للأردن والعرب والمسلمين.

وفيما يتعلق بلبنان، قال الصفدي، إن إسرائيل شردت مليون و200 ألف لبناني من بلادهم ومن مناطق سكناهم، مشيرا الى ان مجلس الأمن لا يقوم بدوره في حفظ الأمن والسلم سواء في غزة أو لبنان، مضيفا أن الحكومة الإسرائيلية لا تتحدث إلا بلغة الحرب والدمار.

وتابع، “رسالتنا إلى العالم إذا لم يوضع حد للعقائدية المتطرفة التي تقتل الأطفال والنساء وتدمر مرافق الحياة وتحرمهم غذائهم ودوائهم فنحن أمام تصعيد خطير في المنطقة برمتها”.

 ضبطت الأجهزة الأمنية، مرافق مريض في مستشفى الأمير حسين في البقعة، بعد أن اعتدى على طبيب بالضرب المبرح وأدخله قسم العناية الحثيثة.

وقررت مدعي عام عين الباشا القاضي بزعة المجالي توقيف المعتدي على ذمة التحقيق، ليصار اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة..  

-ترجمة-  قُتل مستوطن يبلغ من العمر 30 عامًا يوم الثلاثاء وأصيب أربعة آخرون في عملية إطلاق نار على مركبات على الطريق بالقرب من تقاطع يفنه قرب أسدود.

وبحسب صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، أصيب مستوطن يبلغ من العمر 42 عاما بجروح متوسطة بشظايا الزجاج بعد إطلاق النار عليه أيضًا في سيارته فيما أصيب ثلاثة آخرون بجروح طفيفة، بما في ذلك طبيب صدمته سيارة أثناء تقديم المساعدة.

وأعلنت شرطة الاحتلال عن استشهاد منفذ العملية.

وتجري الشرطة عمليات بحث في المنطقة بقوات كبيرة، وباستخدام طائرة هليكوبتر أيضًا، خوفًا من وجود منفذ آخر.

 قال نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، الثلاثاء، إن إيجاد الاستقرار في المنطقة يتطلب التوصل إلى حل يضمن السلام وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على خطوط الرابع من حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، مؤكدا أنه السبيل الوحيد لتحقيق السلام الشامل والدائم الذي تقبله الشعوب ويشكل حقا وضرورة لها.

وأضاف خلال جلسة بعنوان “الدبلوماسية العالمية ومستقبل فلسطين”، ضمن مؤتمر “مستقبل فلسطين” الذي تنظمه تركيا، أن إسرائيل لا تحقق إلا الدمار فقط في المنطقة ولا تبحث عن السلام والاستقرار لدول المنطقة، فهي دمرت غزة وهي توسّع عدوانها على لبنان.

وأضاف أنه منذ 30 أيلول/سبتمبر لم تدخل غزة شاحنة مساعدات واحدة إلى القطاع المحاصر من الاحتلال الإسرائيلي الذي يستمر في قصف الملاجئ والمستشفيات والمدارس.

وأشار الصفدي إلى أن إسرائيل توسع سيطرتها على المزيد من الأراضي الفلسطينية المحتلة من خلال بناء المزيد من المستوطنات، داعيا إلى إيقاف العدوان الإسرائيلي الذي يتسبب في قتل آمال السلام، مبينا أنه ما تمارسه إسرائيل هو “جريمة حرب”.