سلايدر الرئيسية
فتح باب التجنيد لحساب كليات المجتمع العسكرية (رابط)
أعلنت القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي / مديرية شؤون الأفراد وقيادة سلاح الجو الملكي عن حاجتها لتجنيد عدد من الذكور من حملة شهادة الدراسة الثانوية العامة (ناجح) وذلك لحساب كليات المجتمع العسكرية وكلية الأمير فيصل الفنية ضمن برنامج الدبلوم الشامل والبرنامج الفني وبشروط معينة لهذا العام 2024/2025.
111 ألف لاجئ في الأردن بحاجة إلى إعادة توطين
– غادر 4335 لاجئا الأردن خلال العام الحالي لإعادة توطينهم في بلد ثالث، وفق بيانات المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (UNHCR)، حتى الشهر الماضي.
وفي شهر يوليو/تموز، غادر قرابة 420 فرداً الأردن من خلال إعادة التوطين في بلدان ثالثة، وحددت المفوضية 20 لاجئاً يتمتعون بخبرة للحصول على فرصة الاستفادة من فرص عمل في كندا، حيث تهدف شركات البناء الكبرى إلى توظيف اللاجئين المؤهلين.
ويحتاج قرابة 111 ألف لاجئ في الأردن إلى إعادة التوطين، أي ما يقرب من 14% من اللاجئين المسجلين. ومع ذلك، لا يمكن النظر سوى في إعادة توطين 1% بسبب الأماكن المتاحة المحدودة.
وتعمل المفوضية على تحديد اللاجئين الأكثر عرضة للخطر، وتقييم أهليتهم، وتقديم التوصيات إلى البلدان المستقبلة لهم، وتسهيل ترتيبات المغادرة بما يتماشى مع الحصص المتاحة.
وعلى مدار عام 2024، تلقى أكثر من 350 لاجئًا المشورة والمساعدة في إعداد مستنداتهم للانتقال إلى دول ثالثة لمواصلة التعليم وفرص العمل، بحسب المفوضية.
وترى المنظمة الأممية أن إعادة التوطين تعد عملاً مهمًا لتقاسم المسؤولية والتضامن مع الأردن.
ويستضيف الأردن 49839 لاجئا عراقيا مسجلا لدى المفوضية، وأكثر من 1.3 مليون سوري منذ بداية الأزمة السورية في 2011، بينهم 625025 لاجئا سوريا مسجلا لدى المفوضية، وتقول المفوضية إن 693702 لاجئ مسجل لديها من جميع الجنسيات عدا اللاجئين الفلسطينيين الذين يتبعون لوكالة الأونروا، وذلك حتى 4 آب/أغسطس الحالي.
تحسن وتيرة حوالات الأردنيين العاملين بالخارج خلال النصف الأول
أكد ممثل القطاع المالي والمصرفي في غرفة تجارة الأردن فراس سلطان، أن حوالات الأردنيين العاملين في الخارج تشكل رافدا أساسيا للاقتصاد الوطني ودعما لاحتياطيات المملكة من العملات الأجنبية، وتحسين مستوى معيشة المواطنين.
وقال سلطان في بيان، اليوم الأربعاء، أن تحسن وتيرة وأداء حوالات الأردنيين العاملين في الخارج خلال النصف الأول من العام الحالي، يمثل دليلا على قوة الدينار وجاذبيته العالية والثقة الكبيرة بالاقتصاد الوطني.
وبحسب البيانات الأخيرة التي اصدرها البنك المركزي، ارتفعت حوالات الأردنيين العاملين بالخارج خلال النصف الأول من العام الحالي بنسبة 3.6 بالمئة لتصل إلى 1.74 مليار دولار مقابل 1.68 مليار دولار للفترة نفسها من العام الماضي.
وأضاف سلطان أن حوالات الأردنيين العاملين بالخارج تزيد من تراكم رأس المال وتزود الأسر بدخل إضافي يمكنهم استخدامه لتحسين ظروف معيشتهم وتوفير دخل شهري، كما تشكل مصدرا مهما للعملة الأجنبية، علاوة على تحفيزها للنمو والنشاط الاقتصادي.
وبين أن حوالات الأردنيين العاملين بالخارج تعتبر أحد أهم الأدوات المالية الداعمة لاستقرار الاقتصاد الوطني لما لها من دور في تحسين مستوى الإنفاق الداخلي إضافة إلى أنها عنصر أساسي في وزيادة حجم الودائع في البنوك، وتنشيطها للعديد من القطاعات التجارية والخدمية. بترا
وفاة و 4 اصابات بحوادث سير على طرق خارجية
تعاملت كوادر إدارة الدوريات الخارجية والدفاع المدني مع عدد من حوادث السير خلال فترة الاربع وعشرين ساعة الماضية، نتج نها وفاة و 4 اصابات .
وفي التفاصيل، قال مندوب إدارة الدوريات الخارجية في التقرير المروري اليومي عبر إذاعة الامن العام الاربعاء، إن حادث تصادم وقع ما بين مركبتين “خصوصي ونقل مشترك” ما بعد دبة حانوت بداية طلوع راس النقب باتجاه عمان، ما ادى الى وفاة سائق المركبة الخصوصي وتم اخلائه الى مركز صحي القويرة .
وأفاد بوقوع حادث تدهور مركبة خصوصي على طريق الازرق نتج عنه اصابتين تم اسعافهما الى مركز صحي الازرق وحالتهما متوسطة، كما وقع تصادم مركبتين على طريق الهاشمية في الزرقاء ونتج عنه اصابتين متوسطتين تم اسعافهما الى الامير هاشم العسكري، وتم رفع الاثر المروري في موقع الحادثين وفتح الطريق أمام حركة السير.
وبين أن القاسم المشترك في جميع الحوادث المذكورة هو عدم أخذ الاحتياطات المرورية اللازمة من قبل السائقين .
وأشار الى التعامل مع عدد من الحوادث الأخرى نتج عنها أضرار مادية فقط، بالاضافة الى ضبط سرعات أعلى من المقررة على طرق خارجية ومخالفات المسير بعكس اتجاه السير .
إدارة الترخيص تطرح أرقاما مميزة بالمزاد العلني الإلكتروني
– أعلنت إدارة ترخيص السواقين والمركبات اليوم الأربعاء وبالتنسيق مع وزارة المالية واستنادا إلى أحكام نظام لوحات المركبات وتعديلاته رقم 52 لسنة 2006 ، عن طرح مجموعة من الأرقام الأكثر تميزا والمبينة في الجدول أدناه للبيع بالمزاد العلني الإلكتروني من خلال الموقع الإلكتروني لإدارة ترخيص السواقين والمركبات.
وتاليا الأرقام المطروحة بالمزاد:
الملك: لن نسمح بأن يكون أي تصعيد بالمنطقة على حساب الأردنيين
أكد جلالة الملك عبدالله الثاني، اليوم الثلاثاء، أن الأردن ماض بثبات بتنفيذ التحديث السياسي والاقتصادي والإداري ولن تعيقه التحديات الإقليمية.
وتحدث جلالته لدى لقائه سياسيين وإعلاميين في قصر الحسينية عن أهمية الاستحقاق الدستوري المتمثل بالانتخابات النيابية المقبلة، لافتا إلى ضرورة الاستمرار بمسيرة التحديث السياسي بعزم وإصرار للوصول إلى مرحلة حزبية أكثر نضوجا.
وفي السياق ذاته، شدد جلالة الملك على أن إنجاح التحديث مسؤولية تشاركية يتحملها الجميع، فالدولة تهيئ البيئة المناسبة، والأحزاب تقدم البرامج الواقعية، والمواطن يختار الأكفأ.
وفي معرض الحديث عن المستجدات الإقليمية الراهنة، أكد جلالته أن الأردن لا يقبل أن يكون مستقبل المنطقة رهينة لسياسات الحكومة الإسرائيلية اليمينية المتطرفة.
ولفت جلالة الملك إلى سعي الأردن للتوصل إلى التهدئة في الإقليم، داعيا الأطراف الفاعلة في العالم إلى التحرك الفوري لوقف الحرب على غزة، والإجراءات الأحادية في الضفة الغربية وتحديدا في القدس والمسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف، لتجنب انزلاق المنطقة نحو حرب إقليمية.
وأعاد جلالته التأكيد على موقف الأردن الرافض لمحاولات تهجير الأشقاء الفلسطينيين بالضفة الغربية وغزة.
وجدد جلالة الملك التأكيد على أننا لن نسمح بأن يكون أي تصعيد بالمنطقة على حساب الأردنيين أو أمن الأردن وأمانه، من أي طرف كان.
وركز جلالته على أهمية دور السياسيين والإعلاميين في إيضاح الحقائق ومواجهة أية محاولات للتشويش على الأردن.
وبدورهم، أكد الحضور أن مواقف الأردن الثابتة، بقيادة جلالة الملك، تجاه الأشقاء الفلسطينيين، محط اعتزاز كل أبناء الوطن وبناته، لافتين إلى الجهود الإغاثية والإنسانية الكبيرة التي يقدمها الأردن للأهل في غزة.
وأشاروا إلى الجهد الدبلوماسي الأردني في الدفع باتجاه وقف الحرب على غزة، ودعوة المجتمع الدولي لزيادة المساعدات الإنسانية للقطاع وضمان وصولها، للحد من تفاقم الوضع الإنساني المأساوي، مؤكدين ضرورة التصدي لمحاولات التشكيك بمواقف الأردن.
كما أكدوا أهمية التحديث السياسي والاقتصادي والإداري الذي ينتهجه الأردن، وضرورة البناء على المنجزات التي تم تحقيقها.
وحضر اللقاء رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف حسن العيسوي، ونائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، ومدير مكتب جلالة الملك، الدكتور جعفر حسان.
أبو كركي: زلزالية الأردن تتراوح بين الضعيفة والمتوسطة ولا داع للهلع
– أكد استاذ الجيوفيزياء وعلم الزلازل والبيئة في الجامعة الأردنية، الدكتور نجيب أبو كركي، عدم وجود أي تقنية أو علم يمكنه التنبؤ بوقت ومكان وقوع الزلازل على الإطلاق ولو قبل 5 دقائق من وقوعها.
جاء ذلك خلال محاضرة توعوية، عقدتها وزارة الطاقة والثروة المعدنية الثلاثاء ضمن برنامج زائر الشهر، بعنوان ” الزلازل: أسباب حدوثها وكيفية التصرف عند وقوعها”.
وقال أبو كركي، إن زلزالية الأردن تتراوح بين الضعيفة والمتوسطة، ولا يوجد ما يدعو للهلع عند وقوع أي زلزال في الأردن أو في دول الجوار، داعيا إلى الحذر دوماً وبناء الخطط المسبقة تحسباً لأي طارئ قد يحدث لا قدر الله.
وحول الزلزال الذي سُجل أخيرا في سوريا، أكد أنه وقع في منطقة نشاط زلزالي طبيعي معروف لأهل الاختصاص على مدار التاريخ، مشيرا أنها منطقة معروفة بنشاطها الزلزالي.
من جهته، قدم المهندس شادي الزعبي من مرصد الزلازل الأردني ملخصاً عن مهام المرصد، مشيرا إلى وجود 23 محطة رصد زلزالي تغطي مختلف مناطق المملكة.
وقال إن المرصد يقوم برصد وتحليل وتحديد مواقع وقوع الزلازل محليا وإقليميا وعالمياً، وتوثيقها في سجل تاريخي يتضمن مواقع حدوث الزلازل وقوتها وتأثيرها.
وبيّن الزعبي أن المرصد يقدم المعلومات الزلزالية للطلاب والمعاهد والمراكز البحثية، ويمتلك خارطة زلزالية شاملة تغطي المملكة والإقليم.
بدوره، قدم مندوب الدفاع المدني ملخصا لأهم الإجراءات التي يجب اتباعها لحظة وقوع الزلازل، وطرق الوقاية من آثارها.
ودعا إلى الاحتماء بالأجسام الصلبة وعدم التحرك لحظة وقوع الزلزال لحين سكون الهزة الأرضية، ومن ثم المشي بتلاصق مع الجدران لأنها تعتبر في هذه الحالة نقاط قوة في الغرف، ومن ثم الانتقال إلى مخارج الطوارئ بسلاسة والوصول إلى ساحات الإخلاء بعيداً عن المباني.