سلايدر الرئيسية
وظائف شاغرة ومدعوون لإجراء المقابلات (أسماء)
– أعلنت وزارة الصناعة والتجارة عن عدد من الوظائف الشاغرة.
الأردن وتركيا يعقدان اجتماعات اللجنة الاقتصادية الوزارية الثلاثاء
– تعقد اللجنة الأردنية التركية الاقتصادية المشتركة اجتماعاتها على المستوى الوزاري الثلاثاء، برئاسة وزير الصناعة والتجارة والتموين الأردني، يعرب القضاة، ونظيره التركي.
على هامش هذه الاجتماعات، سيُعقد “طاولة مستديرة” موسعة لبحث آفاق التعاون الاقتصادي بين البلدين.
وقد بدأت في عمان، الاثنين، أعمال الدورة الأولى للجنة التحضيرية للجنة الاقتصادية المشتركة، برئاسة الأمينة العامة لوزارة التجارة والصناعة والتموين، دانا الزعبي، عن الجانب الأردني.
وأوضحت الزعبي أن اللجنة ستناقش مجموعة من الموضوعات التي تهدف إلى تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين، لاسيما في مجالات التجارة والاستثمار، بما يتيح الاستفادة من الفرص المتاحة في كلا البلدين، كما تسعى إلى تحفيز القطاعين الأردني والتركي لإقامة شراكات اقتصادية تسهم في خدمة المصالح المشتركة.
15 حافلة كهربائية جديدة تبدأ جولاتها ضمن منظومة النقل العام
طلق أمانة عمان، الثلاثاء، 15 حافلة كهربائية جديدة ضمن منظومتها الحديثة للنقل العام داخل حدود الأمانة.
ويبلغ عدد الحافلات العاملة في نظام الباص سريع التردد وباص عمّان قرابة 300 حافلة، منها 175 حافلة للباص سريع التردد، و131 حافلة لباص عمّان.
ويعتبر الباص سريع التردد أول نظام نقل سريع في مدينة عمّان، حيث يقدم خدمة نقل عام مرنة ومتكاملة، تتيح للمواطنين التنقل بشكل سريع وآمن. يعتمد النظام على حافلات ذات سعة كبيرة تسير على مسارب مخصصة، مع ترددات تصل إلى 3 دقائق، ويشمل محطات حديثة ومتطورة.
ويتم تصميم نظام الباص السريع ليكون جزءًا من شبكة نقل عام متكاملة، حيث لا يقتصر على الحافلات فقط، بل يتكامل مع شبكة من وسائل النقل الأخرى مثل الحافلات العادية والمركبات الصغيرة، بهدف إيصال الركاب إلى أقرب محطة للباص سريع في أقصر وقت ممكن، مما يقلل من فترة الانتظار ويعزز تجربة النقل العام في العاصمة.
ويذكر أن إجمالي عدد مستخدمي وسائل النقل العام في العاصمة خلال الربع الأول من عام 2025 بلغ نحو 7,208,228 راكبًا عبر الباص سريع التردد، و3,593,044 راكبًا عبر باص عمّان.
النائب القبلان يعتذر لموظفي المجلس: لم اقصد الإساءة
– وجه النائب فراس القبلان، اليوم الاثنين، رسالة لموظفي الامانة العامة في مجلس النواب، موضحا فيها حول حديثه عن تقصير موظفين في المجلس بعملهم.
وأكد القبلان في رسالته، أنه لم يقصد الاساءة لأحد في تصرريحاته، وإنما فئة محدودة جدًا لا يتجاوز عددها أصابع اليد، ممن قد ينعكس تقصير بعضهم على صورة الجميع ظلماً.
وقدم القبلان اعتذاره لموظفي المجلس إذا كان حديثه قد فُسِّر بغير مقصدِه، أو أسيء الظن به.
وتاليا رسالة النائب:
إلى الإخوة والأخوات موظفي مجلس النواب الأردني المحترمين…
تحية تقدير واحترام تليق بمقاماتكم وبجهودكم التي نرى أثرها كل يوم.
أود أن أوضح — بكل محبة — أنني حين تحدثت لوسائل الإعلام لم أقصد الإساءة لأحد منكم، لا قدّر الله، فأنتم شركاء في النجاحات، وجزء أصيل من صناعة صورة المجلس وهيبته أمام الشعب. وإنما كنت أقصد فئة محدودة جدًا لا يتجاوز عددها أصابع اليد، ممن قد ينعكس تقصير بعضهم على صورة الجميع ظلماً.
لقد تكلمت بحرقة الغيور على المجلس، وبهدف إعادة المستشارين المجمدين إلى ميدان العمل ليكونوا مساندين للجان المجلس العشرين، وليساهموا بخبراتهم في تجويد العمل التشريعي والرقابي — فهذا مطلب مصلحة عامة لا انتقادًا لأشخاصكم.
وإن كان كلامي قد فُسِّر بغير مقصدِه، أو أسيء الظن به — فأنا لكم من المعتذرين لا المتعاليين. فأنتم زملاء ميدان ولسنا إلا امتدادًا لجهودكم، ولولا تفانيكم وصبركم وإخلاصكم لما استطاع أي نائب، وأنا منهم، أن يؤدي عمله كما ينبغي.
لكم كل الود والتقدير،
ولكم منّا الشكر على ما تقدّمونه بصمتٍ وولاء لهذا البلد وهذا المجلس.
أخوكم
فراس القبلان
ترامب يخضع لتصوير بالرنين المغناطيسي
كشف الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه خضع لتصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) خلال زيارته في أكتوبر الماضي إلى مركز والتر ريد الطبي العسكري، دون أن يوضح سبب الفحص.
وقال ترامب للصحفيين على متن طائرة “آير فورس وان”، الإثنين: “أجريت فحص الرنين المغناطيسي، وكانت النتيجة مثالية. لقد قدّمت لكم التقرير الكامل”.
وكان البيت الأبيض قد نشر في وقت سابق من الشهر الجاري ملخصا من صفحة واحدة لتقرير طبي أعلن أن ترامب يتمتع بـ”صحة عامة ممتازة”، مشيرا إلى أن الزيارة تضمنت “فحوصات تصوير متقدمة وتحاليل مخبرية وتقييمات وقائية”، دون توضيح سبب إجراء الفحوصات التصويرية.
ولم يقدّم ترامب نفسه أي تفاصيل إضافية، مكتفيا بالقول عندما سئل عمّا كان الأطباء يبحثون عنه: “يمكنكم سؤال الأطباء، لكنني أعتقد أنهم قدّموا تقريرا حاسما.. لم يسبق لأي رئيس أن قدم لكم مثل هذه التقارير”.
ويبلغ ترامب من العمر 79 عاما، وقد لاحظ الصحفيون في الأشهر الأخيرة تورما في كاحليه وكدمة دائمة على يده اليمنى، كانت أحيانا تُغطّى بالمكياج.
وكان البيت الأبيض قد أعلن في يوليو الماضي أن ترامب يعاني من قصور وريدي مزمن، وهو مرض يرتبط بتورم الساقين، مؤكدا في الوقت نفسه أن الرئيس يتمتع بـ”صحة ممتازة” بشكل عام.
الخلايلة: أكثر من 27 ألف مسجل للحج ولا تمديد للتسجيل
قال وزير الأوقاف محمد الخلايلة، الاثنين، إن عدد المسجلين لموسم الحج لعام 1447 هجريا (2026 ميلاديا) عبر بوابة الحج الإلكترونية، مع انتهاء فترة التسجيل الأولي مساء الأحد، بلغ 27,709 مواطنين ومواطنات.
وأضاف الخلايلة أن الكوتا المخصصة لحجاج الأردن تبلغ 8 آلاف حاج وحاجة، بالإضافة إلى 4500 حاج وحاجة من مسلمي الـ 48. وأشار إلى أن الوزارة بصدد إنهاء استعداداتها لموسم الحج.
وأكد الخلايلة أن الوزارة ستعلن أسماء الحجاج الذين انطبقت عليهم أسس اختيار الحجاج خلال الأشهر المقبلة، موضحا أن اختيار الحجاج سيكون وفق معياري العمر (الأكبر سنا) والقرعة، بهدف تنويع بعثة الحج الأردنية بين كبار وصغار السن.
وبيّن الخلايلة أن المجموعة التي سيتم اختيارها وفقا لمعيار القرعة ستشمل المسجلين على بوابة الحج الإلكترونية من مواليد 31/12/1980 فما دون، ولم يسبق لهم أداء فريضة الحج.
كما أكد الخلايلة عدم تمديد التسجيل الأولي لموسم الحج لهذا العام، مشيرا إلى أن إعلان أسماء المقبولين لأداء الفريضة سيتم بعد الانتهاء من الترتيبات لموسم الحج المقبل.
ويشار إلى أن وزارة الأوقاف أعلنت عن بدء التسجيل الأولي للراغبين بأداء فريضة الحج لموسم الحج 1447 هجريا (2026 ميلاديا) في 5 تشرين الثاني، واستمر لمدة 22 يوما حتى الساعة التاسعة من مساء يوم الأحد 26 كانون الأول.
المملكة
مكافحة الفساد: توقيف موظف سابق في مستشفى الجامعة الأردنية أسبوعا
– قرر مدعي عام النزاهة ومكافحة الفساد القاضي قيس الغزاوي توقيف موظف سابق لدى مستشفى الجامعة الأردنية أسبوعا في مركز إصلاح وتأهيل ماركا بجنحة الإحتيال وإعداد واستعمال مصدقة كاذبة وإهدار المال العام.
وكانت هيئة النزاهة ومكافحة الفساد أحالت الى الادعاء العام في وقت سابق هذه القضية للسير بها وفقا للقانون.
كواليس الشجار .. ماذا قال نجوم ريال مدريد لاستفزاز يامال؟
– شهدت مباراة الكلاسيكو بين ريال مدريد وبرشلونة توترا كبيرا بعد نهايتها، إثر مشادة حادة بين نجم ريال مدريد فينيسيوس جونيور ولاعب برشلونة لامين يامال، شارك فيها عدد من اللاعبين من الفريقين.
وفاز ريال مدريد على غريمه برشلونة بنتيجة 2-1، ليعزز صدارته لجدول ترتيب الدوري الإسباني بفارق 5 نقاط.
وسجّل هدفي الفريق الملكي كيليان مبابي وجود بيلينغهام، بينما أحرز فيرمين لوبيز هدف برشلونة الوحيد بعد تمريرة من ماركوس راشفورد في الدقيقة 38، قبل أن يحسم بيلينغهام اللقاء بهدفه في الدقيقة 43.
شجار بسبب كلمات يامال
وكما هو معتاد في مباريات الكلاسيكو، اشتعلت الأجواء في الدقائق الأخيرة، إذ حصل بيدري على البطاقة الصفراء الثانية في الدقيقة 100 بعد تدخله على أوريليان تشواميني، لتندلع مشاجرة بين لاعبي الفريقين على مقاعد البدلاء، أسفرت عن إنذارين في صفوف ريال مدريد، أحدهما لحارس المرمى أندري لونين الذي كان على دكة الاحتياط.
وبعد صافرة النهاية، دخل فينيسيوس في مشادة كلامية مع لامين يامال أثناء توجه اللاعبين إلى النفق المؤدي لغرف الملابس، حيث أظهر البرازيلي غضبا واضحا ووجّه كلمات حادة نحو اللاعب الشاب البالغ من العمر 18 عاما، قبل أن يتدخل الأمن لإبعاده.
وأظهرت لقطات للجماهير أن الخلاف بدأ بين يامال ومدافع ريال مدريد داني كارفاخال، قبل أن يتدخل إدواردو كامافينغا لفضّ الاشتباك، ثم تطورت الأحداث بمشاركة عدد من اللاعبين من كلا الفريقين.
وظهر كارفاخال وهو يقول ليامال: “أكثرت الكلام خارج الملعب.. تحدث الآن”، في إشارة إلى تصريحات يامال التي أشعلت فتيل الصراع قبل المباراة.
وقال يامال في لقاء قبل المباراة بأيام: “أن برشلونة دائما ما يهزم ريال مدريد.. وأن “الملكي” يعتمد على التحكيم ثم يشتكي”.
ومثله أشار فينيسيوس بيده في إشارة “لكثرة الحديث” نحو يامال، وبدا كأن يامال يشير للأخير بلقائه خارج أرض الملعب، “لتصفية الحسابات”، وهو ما أثار غضب فينيسيوس الذي هم للهجوم على الشاب الإسباني، قبل أن يوقفه رجال الأمن.
من جهته، قلل مدرب ريال مدريد، تشابي ألونسو، من أهمية الواقعة في المؤتمر الصحفي بعد المباراة قائلا: “الخلاف في الدقائق الأخيرة؟ أعتقد أنه يعكس حماس المباراة وأهميتها. إنها منافسة صحية بين لاعبين يريدون الفوز.”
راصد: النواب قدموا 24 استجواباً في عام .. لم يناقش أيا منها
* النواب اقرّ 15 تشريعاً في عامه الأول
* النواب قدم 28 اقتراحاً بقانون أحيلت على 7 لجان دائمة
* النواب قدموا 1125 سؤالاً برلمانياً في عام ناقشوا 5% منها فقط
* 14 نائباً قدموا نصف أسئلة المجلس
* 11 نائباً قدموا نصف مداخلات المجلس
* 21 سيدة برلمانية قدمنّ 208 أسئلة
الامم – أصدر مركز الحياة – راصد تقريره السنوي حول أداء مجلس النواب العشرين في عامه الأول، خلال الفترة 18-11-2024 ولغاية 15-9-2025، من خلال منهجية تم تطويرها تتضمن العمل النوعي بدلًا من الاكتفاء بالمؤشرات الكمية، ويُعد هذا التقرير الأول من نوعه في الأردن الذي يقيس أداء النواب وفق معايير “العمق الرقابي” و“الأثر التشريعي والسياسي”، مستندًا إلى نموذج تطويري يتماشى مع معايير الاتحاد البرلماني الدولي (IPU) ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD)، وأوضح “راصد” أن المنهجية الجديدة جاءت لتواكب متطلبات التحديث السياسي وتزيد من شفافية عمل المجلس، إذ تم تصنيف اسئلة الرقابة البرلمانية إلى أربع فئات (شكلي، مقبول، متقدم، نوعي) بناءً علي لعمق الرقابي والأثر.
وعلى مستوى النتائج العامة، أظهرت مخرجات التقرير أن مجلس النواب عقد خلال العام الأول دورة عادية أولى بدون عقد أي دورة استثنائية، حيث تبين أنه عقد خلال العام الأول 22 جلسة خلال 37 يوم عمل منهم أيام عمل صباحية ومسائية، توزعت على 25 يوماً تشريعياً و11 يوماً رقابياً ويوم واحد تشريعي رقابي، وعلى صعيد الأداء التشريعي فقد تم إقرار 15 تشريعاً على مدار العام الأول بالإضافة إلى مناقشة تقريري ديوان المحاسبة لعامي 2022 و2023، كما قدم المجلس 28 اقتراحاً بقانون أحيلت إلى سبع لجان دائمة،
وبينت نتائج التقرير أن مستوى النشاط النيابي تصاعد مقارنة بالمجلسين الثامن عشر والتاسع عشر، حيث بيّن التقرير ارتفاع نسبة النواب الذين تقدموا بأسئلة من 47٪ في العام الأول للمجلس الثامن عشر إلى 56٪ في العام الأول للمجلس التاسع إلى 78٪ في المجلس الحالي، كما تضاعف عدد الاقتراحات بقانون أكثر من ثلاث مرات عن الأعوام الأولى في البرلمانين السابقين، ويشير “راصد” إلى أن هذا التحسن يعكس حيوية نسبية في المشهد النيابي، لكنه ما يزال بحاجة إلى تراكم مؤسسي يضمن ديمومته.
وبيّن تقرير “راصد” حول أداء مجلس النواب العشرين أن المجلس سجّل نشاطًا رقابيًا ملحوظًا في عامه الأول، إذ قدّم النواب 1125 سؤالاً برلمانياً، شارك في طرحها نحو 78٪ من أعضاء المجلس، ما يعكس اتساع دائرة استخدام أدوات الرقابة، وأجابت الحكومة على 89٪ من الأسئلة النيابية خلال العام الأول، ووفق التقرير، قدمنّ 21 سيدة برلمانية 208 سؤالاً نيابياً، وبتحليل نوعية الأسئلة، أظهرت المنهجية أن 2.3٪ فقط من الأسئلة كانت نوعية وذات طابع وطني أو قانوني دقيق، في حين كانت نسبة الأسئلة المتقدمة 66،04٪ بينما كانت نسبة الأسئلة المقبولة 16.9٪ والأسئلة الشكلية 14.76٪، ويشير ذلك إلى أن الكثرة العددية لم تُترجم دائمًا إلى جودة في المضمون، إذ بقيت شريحة واسعة من الأسئلة ذات طبيعة خدمية أو محلية، وفي ذات السياق يبين التقرير أن 5٪ فقط من مجمل الأسئلة نوقشت فعليًا تحت القبة، في حين تم الاكتفاء بالردود الخطية في أغلب الحالات.
وفيما يتعلق بالاستجوابات، سجّل العام الأول تقديم 24 استجوابًا فقط من خلال 14 نائبًا (10 نواب و4 نائبات)، أجيب على اثني عشرة منها دون أن يُناقَش أي استجواب داخل الجلسات العامة، أما الاقتراحات برغبة فبلغت 46 اقتراحًا قُدمت من 16 نائبًا، أُحيلت إلى 13 لجنة دائمة، وهو رقم مرتفع مقارنة بالمجالس السابقة التي لم يتجاوز فيها عدد الاقتراحات اقتراحين برغبة في العام الأولى للبرلمان التاسع عشر، في حين لم يقدم نواب البرلمان الثامن عشر في عامه الأول أي اقتراح برغبة.
وعلى صعيد المذكرات قدم المجلس خلال عامه الأول فقد قدم المجلس 70 مذكرة منهم 36 مذكرة إبان الدورة العادية الأولى و34 مذكرة بعد انتهاء الدورة العادية الأولى، وبتوزيع المذكرات حسب متبنيها فقد قدمت 9 لجان نيابية 27 مذكرة، قدمت اللجنة الإدارية 8 مذكرات تلتها التربية والتعليم ب 7 مذكرات ثم لجنة الاقتصاد والاستثمار بـ 4 مذكرات، فيما قدمت لجنتي الصحة والبيئة والزراعة والمياه مذكرتين لكل منهما، أما على صعيد الكتل النيابية فقد قدمت كتلتين 14 مذكرة، حيث قدمت كتلة عزم 9 مذكرات، فيما قدمت كتلة الميثاق 5 مذكرات، و29 مذكرة تم تنبيها من قبل نواب أفراد وصل عددهم إلى 22 نائباً، أما على صعيد التزام البرلمانيين والبرلمانيات بحضور الجلسات البرلمانية فبلغ معدل الغياب 12 برلماني وبرلمانية على مستوى الجلسة.
ويرى “راصد” أن البرلمان العشرين شهد نشاطًا رقابيًا كمياً، لكنه ما يزال يفتقر إلى التراكم المؤسسي في المتابعة والنتائج، وهنا فإن راصد يؤكد على ضرورة الانتقال من الأسئلة الكمية إلى الأسئلة النوعية وأن يتم العمل على تطوير آليات تقديم الأسئلة لضمان عدم التكرار وأن يتم وضع أداة يمكن لكل كتلة أن تتبع أسئلة أعضاءها، ويخلص التقرير إلى أن التحدي الحقيقي يتمثل في تحويل الكثرة الكمية إلى أثر سياسي ملموس، بحيث يصبح السؤال النيابي أداة ضغط فاعلة تُغيّر السلوك الحكومي لا مجرد إجراء شكلي لتسجيل المواقف.
رئيس مجلس النواب يعمم على فتح أبواب المجلس أمام المواطنين
اصدر رئيس مجلس النواب مازن القاضي، الاثنين، قرارا يقضي بتجميد ما يعرف بـ”البطاقات الإلكترونية” داهل مجلس النواب.
وفي تفاصيل القرار الأول للرئيس مازن القاضي فإنه مع إلغاء البطاقات الإلكترونية التي كانت تستخدم داخل طوابق مجلس النواب ستكون الأبواب مشرعة أمام المواطنين.
وأكد القاضي في تعميمه على أن تكون كافة أبواب مكاتب أعضاء مجلس النواب مفتوحة أمام المواطنين بما في ذلك مكتبه الشخصي.

