14.1 C
عمّان
الأحد, 24 نوفمبر 2024, 9:38
صحيفة الأمم اليومية الشاملة

عربي دولي

بمشاركة أردنية: انطلاق اجتماعات صندوق النقد والبنك الدولي الاثنين

abrahem daragmeh

 تنطلق الاثنين، أعمال الاجتماعات السنوية لصندوق النقد الدولي ومجموعة البنك الدولي لعام 2024 في العاصمة الأميركية واشنطن، بمشاركة أردنية.

ومن المقرر أن يشارك في الاجتماعات من الأردن؛ وزيرة التخطيط والتعاون الدولي زينة طوقان، وزير المالية عبد الحكيم الشبلي، ومحافظ البنك المركزي عادل شركس.

وتستمر أعمال الاجتماعات من 21 إلى 26 تشرين الأول/أكتوبر، بمشاركة نخبة من ممثلي القطاع الحكومي وقطاع الأعمال والمنظمات الدولية والمجتمع المدني والأوساط الأكاديمية.

وستركز الاجتماعات على عدد من القضايا الملحة، بما في ذلك ديناميكيات الاقتصاد الغذائي، تسريع وتيرة المساواة بين الجنسين، آليات تحقيق التنمية المستدامة، والتعقيدات التي تواجه الأسواق المالية العالمية.

وتركز اجتماعات العام الحالي على الجلسة العامة واجتماعات لجنة التنمية ولجنة النقد الدولي واللجنة المالي، كما تتضمن فعاليات أخرى كالإحاطات الإقليمية، المؤتمرات الصحفية، والمنتديات التي تركز على التنمية الدولية، الاقتصاد العالمي، والأسواق المالية.

وتمر مجموعة البنك الدولي، ومن ضمنها المؤسسة الدولية للتمويل، في تحول بارز في سبل تحسين التصدي للتحديات العالمية، إذ إن حجم هذه التحديات “غير مسبوق” في وقت ما زال فيه قرابة 700 مليون شخص عالقون في ربقة الفقر المدقع، بالإضافة إلى 1.2 مليار شخص من فئة الشباب الموجودين في الجنوب العالمي من المتوقع دخولهم إلى سوق العمل خلال العقد المقبل.

وستكون أولويات مجموعة البنك الدولي خلال الاجتماعات السنوية الحالية وخلال الأشهر المقبلة تطوير المؤسسات لدفعها إلى تقديم تأثير أكبر واستخدام القطاع الخاص كمحفز للالتزام بالعمل المناخي والتنمية المستدامة والتركيز على البلدان الهشة وذات الدخل المنخفض وتطوير فرص عمل مجدية والتحول الاقتصادي.

وخلال هذه الاجتماعات؛ يطلق صندوق النقد الدولي عددا من التقارير الاقتصادية الدورية، منها تقرير آفاق الاقتصاد العالمي، تقرير الاستقرار المالي العالمي، وتقرير الراصد المالي.

وتشمل الفعاليات خلال الاجتماعات، الحديث عن الأنظمة الزراعية والغذائية كمحرك للنمو المستدام وخلق فرص العمل في 23 تشرين الأول، وحدثا آخر في اليوم ذاته عن خلق فرص عمل للشباب، وحدثا عن إطلاق العنان لطاقات المرأة في تغيير العالم في 24 تشرين الأول.

والجمعة 25 تشرين الأول، يتحدث كل من رئيس الاجتماعات السنوية ومحافظ سلطة النقد في المالديف أحمد منور، ورئيس مجموعة البنك الدولي أجاي بانغا، والمدير العام لصندوق النقد الدولي كريستالينا غورغييفا في الجلسة العامة للاجتماعات السنوية.

فيما سيركز اللقاء المفتوح على الحوار مع ممثلي المجتمع المدني، في فعالية رئيسية خلال الاجتماعات السنوية، تتيح الفرصةً لممثلي المجتمع المدني للتحاور مع رئيس مجموعة البنك الدولي أجاي بانغا.

Share and Enjoy !

Shares

شهداء وجرحى في غارات للاحتلال على عدة مناطق بغزة

abrahem daragmeh

– تعرض قطاع غزة، فجر اليوم الاثنين، لسلسلة من الهجمات الجوية والبرية والغارات الإسرائيلية التي أسفرت عن سقوط عدد من الشهداء والجرحى وتدمير واسع في البنية التحتية وممتلكات المواطنين.

وأفادت وكالة الانباء الفلسطينية “وفا”، بأن الطيران الحربي الإسرائيلي استهدف منزلًا في منطقة مسجد التوبة بمخيم جباليا شمال القطاع، مما أدى إلى وقوع عدد من الإصابات.

واستمر دوي الانفجارات التي هزت أنحاء مدينة غزة، حيث جاءت هذه الانفجارات نتيجة لغارات مكثفة شنتها الطائرات الحربية الإسرائيلية.

كما قصفت المدفعية الإسرائيلية عدة منازل في مخيم جباليا، وسط أنباء عن إصابات إضافية بين المواطنين.

وفي إطار التصعيد المستمر، قامت قوات الاحتلال الإسرائيلي بتجديد عمليات تدمير المنازل في المناطق الغربية لمخيم جباليا، وكذلك في منطقتي الصفطاوي والتوام شمال القطاع.



وبحسب شهود عيان، نسفت قوات الاحتلال عدة بنايات سكنية في منطقة الصفطاوي، مما أدى إلى تشريد العديد من العائلات.

وفي تطور آخر، شنت طائرات الاحتلال غارة على مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة، مستهدفةً مناطق مأهولة بالسكان، بينما شهد مخيم النصيرات وسط القطاع قصفًا مدفعيًا عنيفًا، مما اسفر عن اصابة عدد من المواطنين والأهالي في هذه المناطق.

وكانت قوات الاحتلال قد استهدفت أمس مدرستين في مخيم جباليا تؤويان نازحين، مما أسفر عن استشهاد وإصابة عدد من المواطنين. وتواصل قوات الاحتلال منذ السابع من أكتوبر 2023 عدوانها المكثف على القطاع، باستخدام كافة الوسائل الجوية والبحرية والبرية. ووفقًا لبيانات وزارة الصحة، ارتفعت حصيلة الشهداء إلى 42,603 شهيدًا، فيما تجاوز عدد الجرحى 99,795، معظمهم من النساء والأطفال. ولا تزال فرق الإنقاذ تعمل على انتشال آلاف المفقودين الذين يُعتقد أنهم ما زالوا تحت الأنقاض.

Share and Enjoy !

Shares

إسرائيل تقدم للبيت الأبيض شروطاً لإنهاء الحرب على لبنان

abrahem daragmeh

– ذكر موقع أكسيوس نقلا عن مسؤولين أميركيين وإسرائيليين، أن إسرائيل قدمت للولايات المتحدة وثيقة الأسبوع الماضي، بشأن شروطها للتوصل إلى حل دبلوماسي لإنهاء الحرب في لبنان.

وأفاد التقرير، إن أحد مطالب إسرائيل هو السماح لجيشها بالمشاركة في “تنفيذ فعال” لضمان عدم إعادة تسليح حزب الله، كما تطالب أيضا بأن تعمل قواتها الجوية في المجال الجوي اللبناني.

وقال مسؤول أميركي بحسب التقرير؛ إن من غير المرجح أن يوافق لبنان والمجتمع الدولي على شروط إسرائيل.

وأضاف التقرير أن آموس هوكستين مبعوث الرئيس الأميركي سيزور بيروت الاثنين، ليبحث مع المسؤولين اللبنانيين إمكانية سبل الحل الدبلوماسي للصراع.

وكشفت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية، أن الحرب على لبنان كلفت خزينة إسرائيل 6.7 مليارات دولار منذ بداية سبتمبر/أيلول الماضي.

وأشارت الصحيفة أن كلفة كل يوم قتال مع اتساع الحرب تتجاوز نصف مليار شيكل أي نحو 135مليون دولار يوميا. “رويترز”

Share and Enjoy !

Shares

مفوضية اللاجئين: إعادة توطين 4818 لاجئاً العام الحالي

abrahem daragmeh

 نجحت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في الأردن، في إعادة توطين 4,818 لاجئا من مختلف الجنسيات، في بلد ثالث منذ مطلع العام الحالي، وفق ما أكدت رولان كايد، مسؤولة في إعادة التوطين في المفوضية في الأردن.

وقالت كايد للمملكة إن عدد اللاجئين في الأردن الذين حصلوا على إعادة توطين في بلد ثالث خلال العام الماضي بلغ 10,761، موضحة أن العديد من الدول تتيح إعادة التوطين سنويا، بما في ذلك الولايات المتحدة الأميركية، وغيرها من الدول الأوروبية وغير الأوروبية.

وتشير إلى أن نسبة عدد اللاجئين الذين بحاجة إلى إعادة التوطين على مستوى العالم تصل قرابة 1% للأشخاص الذي يصنفون على أنهم “الأكثر احتياجا”.

وتتضمن عملية إعادة التوطين اختيار اللاجئين ومساعدتهم على السفر من البلد الذي فروا إليه والتمسوا الحماية فيه (الأردن على سبيل المثال)، والذهاب إلى بلد آخر دقق ملفاتهم ووافق على قبول الفرد/الأسرة وتوفير الإقامة الدائمة لهم، وفق مفوضية اللاجئين.

وبينت كايد، أن البلد “الثالث”، سيعمل على توفير الحماية والحقوق للاجئ وتعليمه اللغة السائدة فيه ومنحه والعائلة دورات تثقيفية عن البلد لتسيير أمور حياته اليومية لفترة زمنية ولإيجاد عمل يحقق له دخل دائم للاندماج في المجتمع والحصول على إقامة دائمة ثم جنسية بحسب قانون كل بلد.

ولدراسة حالة اللاجئ الذي يحتاج إلى “إعادة توطين”، أوضحت أن المفوضية تشترط أن يكون اللاجئ مسجلا فيها ولديه ملف وأن تكون لديه احتياجات للبدء في دراسة ملفه، ولا يحتاج اللاجئ إلى تسجيل أو التقّدم للحصول على هذا الطلب.

وأشارت كايد، إلى أن عملية إعادة التوطين ” لا تتم من خلال طلب خاص مقدم” من اللاجئين، وإنما تتم دراسة الملفات بحسب الأشخاص الأكثر احتياجا.

وقالت إن حصص كل بلد “ثالث” مستقبل للاجئين لتوطينهم تختلف سنويا من بلد إلى آخر، موضحة أن كل بلد يحدد حاجته سنويا لتوفير الخدمات لهم من تعليم وسكن وعلاج ومصاريف مؤقتة للإقامة، كما يتكفل بمصاريف السفر والمأوى.

وأوضحت كايد أن القرار المتعلق بعدد اللاجئين الذين سيُعاد توطينهم يعود إلى بلدان إعادة التوطين، وليس إلى المفوضية، مبينة أن المفوضية تعطي الأولوية للحالات المتعلقة باللاجئين الذين لديهم احتياجات الحماية ومكامن الضعف الأكثر إلحاحا، لأن مقاعد إعادة التوطين “محدودة للغاية”.

وأضافت أن المفوضية تحدد اللاجئين الذين يعاد توطينهم وفقاً لفئات إعادة التوطين على أساس احتياجات الحماية الخاصة بهم، إذ لا يرتبط تحديد الحالات لغرض إعادة التوطين بتاريخ الوصول إلى الأردن، أو التسجيل لدى المفوضية، أو الجنسية، أو خلفيات أخرى.

وتدرس المفوضية باستمرار حالات الأشخاص الأكثر ضعفا من أجل تقييم مدى مطابقتها لمعايير إعادة التوطين، عبر بيانات ومعلومات يتم مشاركتها من اللاجئ مع مكتب المفوضية أثناء مرحلة التسجيل (أو التجديد)، ومعلومات يتم جمعها من خلال شركاء المفوضية وأثناء الزيارات المنزلية.

“ولا يعني بالضرورة تحديد لاجئ ما على أنه من الفئات الأكثر ضعفاً أنه مؤهلاً لإعادة التوطين”، وفق كايد، التي أكدت أن الإجراءات الداخلية لتأكيد أهلية اللاجئ للحصول على إعادة التوطين لا تعتبر “موافقة نهائية”، وإنما تكتمل مع إجراءات إضافية ونهائية يحددها “البلد الثالث” وتحويل الملف ودراسته لدى بلد التوطين “لا يؤكد إتمام العملية والسفر”، مبينة أن القرار النهائي بقبول اللاجئ من أجل إعادة توطينه يقع على عاتق دول إعادة التوطين نفسها وليس المفوضية.

وبينت أنه “إذا كانت المفوضية تدرس ملف اللاجئ من أجل إعادة التوطين، فإن قسم إعادة التوطين سيتصل به لإجراء مقابلة أو أكثر وبعد الانتهاء من المقابلات والحصول على جميع الوثائق اللازمة، سيتم الاتصال به مجددا عبر الهاتف وإبلاغه إذا جرى إحالة ملفه إلى بلد إعادة التوطين.

وأضافت كايد أنه “في حال لم تتمكن المفوضية من إحالة ملف اللاجئ إلى بلد إعادة التوطين، سيتم إبلاغه أنه غير مؤهل حالياً لإعادة التوطين، ولم يعد لديه حالة إعادة توطين نشطة”.

وأكدت على أن المفوضية ممثلة بقسم إعادة التوطين، تهتم بالدرجة الأولى بموضوع “الحفاظ على وحدة العائلة”، وتحرص على دراسة ملف التوطين للعائلة كلها مع بعضها البعض، خاصة الأفراد غير المتزوجين منهم، كما تحرص على ألا يحدد التوطين بجنسية دون جنسية أخرى أو ديانة دون أخرى.

وأشارت إلى أن كل دولة تعمل على حدا بوضع وإدارة برامج ومعايير الأهلية المتعلقة بلم شمل الأسرة، ولا يتم تقديم طلبات التسجيل في هذه البرامج من خلال المفوضية، بل من خلال الإجراء الذي يضعه البلد المعني، وقد تختلف معايير ومدى أهلية اللاجئين لإعادة شملهم بأسرهم استنادا إلى التشريعات الوطنية للدولة.

وعن الفرق بين إعادة التوطين إلى بلد ثالث والعودة الطوعية للاجئين إلى بلدهم الأصلي، قالت كايد إن إعادة التوطين تخضع لمعايير وشروط تحددها المفوضية وبلد التوطين وتحتاج إلى دراسة، فيما أن العودة الطوعية فإنها خيار للاجئ لعودته إلى وطنه الأصل، والمفوضية لا تفرضه على اللاجئ ولا تقبل بأن يعود اللاجئ إلى وطنه في حال شكل هذا الأمر خطر على حياته وعائلته.

وأشارت إلى أنه في حال الموافقة على التوطين من قبل البلد الثالث وسفر اللاجئ إلى هذا البلد سيتم إغلاق ملف اللاجئ في مفوضية اللاجئين.

وأكدت كايد أن المفوضية أو بلد التوطين لا يفرضون أي مبالغ مالية على طالبي اللجوء لإعادة توطينهم في بلد ثالث، مشددة على أن “جميع خدمات المفوضية مجانية بما فيها إعادة التوطين”، ومحذرة من جهات غير رسمية تحتال على اللاجئين وتدّعي تقديم هذه الخدمة مقابل رسوم مالية.

وأوضحت أن المفوضية تقدم توصيات ونصائح للاجئين الذين يرفضون “إعادة التوطين” وفي حال أصروا على مواقفهم، فإن ملفهم في قسم إعادة التوطين يغلق لكنه يبقى مفتوحا في المفوضية يتلقى جميع الخدمات المقررة له.

وعن مدة إنجاز ملف إعادة التوطين، قالت كايد إن إعادة التوطين هي عملية طويلة لجميع الأشخاص المشمولين بولاية المفوضية ويختلف وقت التحضير من دولة إلى أخرى، نظرا لاختلاف قوانين الهجرة والأولويات والموارد، ومن الصعب تحديد المدة الزمنية التي ستستغرقها من وقت اكتمال مقابلة إعادة التوطين مع المفوضية حتى وقت المغادرة إلى البلد الثالث في حال الموافقة.

Share and Enjoy !

Shares

الأمم المتحدة تدعو لوقف فظائع الاحتلال الممنهجة في غزة

abrahem daragmeh

 قالت القائمة بأعمال وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية جويس مسويا، الليلة الماضية، إن الفلسطينيين يعانون أهوالا لا توصف تحت الحصار الذي تفرضه القوات الإسرائيلية عليهم، لاسيما في شمال غزة.

وشددت المسؤولة الأممية، في بيان، على ضرورة حماية المدنيين والجرحى والمرضى والعاملين في مجال الرعاية الصحية والمرافق الصحية، بموجب القانون الدولي الإنساني، مشيرة إلى أن الناس محاصرون تحت الأنقاض ويمنع المستجيبون الأوائل من الوصول إليهم، فيما يتم تهجير عشرات الآلاف من الفلسطينيين قسرا.

وأضافت ان الإمدادات الأساسية تنفذ ويتم قصف المستشفيات التي أغرقتها أعداد كبيرة من المرضى.

وطالبت مسويا بضرورة وقف هذه الفظائع، وأن يتم احترام القانون الدولي الإنساني، داعية الاحتلال الإسرائيلي إلى ضرورة الامتثال للتدابير المؤقتة الصادرة عن محكمة العدل الدولية.

الى ذلك، قالت المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية، فرانشيسكا ألبانيز إن عمليات الإعدام بحق الفلسطينيين ليست حوادث معزولة على الإطلاق، موضحة في منشور لها على موقع اكس أن إعدام المدنيين جزء من ممارسات الاحتلال الممنهجة في غزة.

Share and Enjoy !

Shares

مسؤول بصحة غزة: لا نستطيع إحصاء أعداد الشهداء

abrahem daragmeh

 قال مسؤول في صحة غزة، السبت، بان الكوادر لا تستطيع إحصاء أعداد الشهداء فالأرقام مفزعة وما نعلنه هو لمن نتمكن من انتشالهم.

وتابع : الوضع الحالي في شمال غزة أقسى من الأيام الأولى للحرب

واضاف : استغاثات تصلنا عن تنفيذ الاحتلال عمليات إعدام لمدنيين اعتقلهم شمالي القطاع

Share and Enjoy !

Shares

صواريخ من لبنان تصيب مبان في حيفا

abrahem daragmeh

– اطلقت رشقة صاروخية من جنوب لبنان باتجاه الاراضي الفلسطينية المحتلة اليوم السبت، بعد محاولة استهداف رئيس وزراء الاحتلال الاسرائيلي بطائرة مسيرة انفجرت في منزله بقيساريا.

واصيبت مبان بشكل مباشر في مدينة حيفا المحتلة إثر الرشقة الصاروخية.

ودوت صفارات الإنذار في مدينة حيفا وخليجها ونحو 20 موقعا في شمال الاحتلال الإسرائيلي.

وفي ذات الوقت انفجرت صواريخ اعتراضية في أجواء قرى حدودية من القطاع الأوسط في جنوب لبنان.

Share and Enjoy !

Shares

الإحتلال يؤكد إصابة منزل نتنياهو في قيساريا بمسيرة من لبنان

abrahem daragmeh

 – أكد ديوان رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي أن طائرة مسيرة أطلقت من لبنان وأصابت بشكل مباشر منزل بنيامين نتنياهو في قيساريا.

وقال موقع واللا العبري، إن المسيرة التي أصابت منزل نتنياهو بقيساريا انفجرت رغم مطاردة مروحيات عسكرية إسرائيلية لها طيلة الوقت. فيما نقلت وسائل إعلام عبرية أن انفجار الطائرة المسيرة بمنزل نتنياهو أحدث دويا كبيرا.

وكانت دوت انفجارات صباح اليوم السبت في حيفا والكرمل وقيساريا، في حين تم تفعيل صفارات الإنذارات في تل أبيب، وسط أنباء عن هجوم واسع ينفذه حزب الله بالصواريخ والمسيرات.

ونقلت وسائل إعلام عبرية، أن دوي انفجار في مدينة قيساريا جنوب حيفا عقب إنذار بتسلل مسيرات، وأكدت حصول أضرار في مبنى بالمدينة بعد اعتراض طائرة مسيرة.



وبادرت شرطة الاحتلال لإغلاق شوارع في مدينة قيساريا، ومنعت وسائل الإعلام من الاقتراب من موقع سقوط مسيرة.

وقالت هيئة البث الإسرائيلية إن المسيرة حلقت مسافة 70 كيلومترا من لبنان وأصابت مبنى في قيساريا بشكل مباشر.

ونقل موقع “واللا” حصول ” استنفار كبير للطائرات الحربية والمروحيات في سماء مدينة قيساريا شمال تل أبيب”.

وأضاف أن قوات كبيرة جدا من الشرطة الإسرائيلية تتوجه إلى مكان سقوط المسيرة في قيساريا.

ويشار إلى أن قيساريا تقع على شاطئ البحر إلى الجنوب من حيفا تحديدا، وهجّرت العصابات الاسرائيلية أهلها خلال حرب النكبة في 1948.

وتضم قيساريا منزل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، والعديد من رجال الأعمال.

وقالت يديعوت أحرونوت إن مكتب نتنياهو يرفض الإفصاح عن مكانه وقت انفجار المسيرة في قيساريا.

في السياق ذاته، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بحصول انفجارات في سماء مدينة حيفا وخليجها.

كذلك تم تفعيل صفارات الإنذار في محيط تل أبيب، في حين أبلغ سكان عن تشويش في نظام “جي بي إس”.

وقالت الجبهة الداخلية الإسرائيلية إنه تم إطلاق صفارات الإنذار في نهاريا وعكا وحيفا والكرمل.

وأعلن الجيش الإسرائيلي تفعيل صفارات الإنذار في منطقة غليلوت قرب تل أبيب خشية تسلل مسيرة من لبنان.

ومن رام الله نقل الصحفي محمد خيري عن تقارير إسرائيلية قولها إن أعدادا كبيرة من الإسرائيليين دخلت الملاجئ وسط أنباء عن تنفيذ حزب الله هجوما واسعا بالصواريخ والمسيرات.

وقال إن سلاح الجو يستنفر مروحياته ومقاتلاته في سماء تل أبيب، في حين يتم تناقل صور لمبان استهدفت بالمسيرات.

ونقلت القناة 12 الإسرائيلية سماع دوي انفجارين في محيط طبريا شمالي إسرائيل عقب انطلاق صفارات الإنذار.

وقد تم تفعيل صفارات الإنذار في طبريا ومحيطها وعدة مواقع في الجليل وجنوب الجولان.

وأفادت القناة 12 الإسرائيلية بتسلل 3 مسيرات من لبنان إلى مناطق نهاريا وعكا وخليج حيفا “والجيش ينجح في اعتراض إحداها”.

ويأتي هجوم حزب الله بعد يوم من إعلان الجيش الإسرائيلي أن 3 جنود من وحدة ماغلان أصيبوا بجروح خطيرة خلال معارك في جنوب لبنان.

وأضاف الجيش أن ضابط احتياط من وحدة الدعم العملياتي في لواء غولاني أصيب أيضا بجروح خطيرة في مواجهة (مع حزب الله) على الحدود اللبنانية، مساء الخميس.

Share and Enjoy !

Shares

نتنياهو يوافق على بنك أهداف لضربها داخل إيران

abrahem daragmeh

– نقلت شبكة “إيه بي سي” الأميركية عن مصدر إسرائيلي قوله إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وافق على مجموعة أهداف لضربها داخل إيران، ردا على إطلاق طهران نحو 200 صاروخ باليستي على إسرائيل مطلع أكتوبر/تشرين الأول الجاري.

وأشار المصدر -الذي لم يتم الكشف عن هويته- أنه رغم الموافقة على مجموعة الأهداف فإنه لم يتم تحديد جدول زمني للهجوم.

ونقلت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية قبل يومين عن مسؤولين أن إسرائيل وافقت على تحديث أهداف عسكرية بإيران، وذلك في ظل تصريحات أميركية تطالب إسرائيل بتجنب قصف المنشآت النفطية أو النووية.

ووفق مسؤول تحدثت إليه نيويورك تايمز، فإن الأهداف العسكرية في إيران تشمل منصات إطلاق الصواريخ والمسيّرات ومصانعها، وتشمل أيضا مباني حكومية.

وقال المسؤولون إن الأهداف قد تشمل أيضا مختبرات أبحاث نووية إيرانية، مع تجنب مواقع التخصيب.

وأفادت هيئة البث الإسرائيلية أول أمس الثلاثاء بأنه تم التوصل إلى توافق كامل على طريقة وتوقيت وقوة الرد على هجوم إيران خلال المشاورات الأمنية.

وأضافت الهيئة الرسمية أن خطة ضرب إيران تنتظر موافقة المجلس الوزاري المصغر لتنفيذها.

** تطمينات لواشنطن

وكان نتنياهو طمأن الرئيس الأميركي جو بايدن خلال اتصال هاتفي بينهما قبل أيام بأن إسرائيل ستضرب منشآت عسكرية وليست نفطية أو نووية في إيران، وفق ما أوردت صحيفة واشنطن بوست.

لكن الصحيفة ذاتها نقلت عن مسؤول إسرائيلي قوله إن نتنياهو لن ينتظر الضوء الأخضر من واشنطن بخصوص الرد على طهران.

يأتي ذلك وسط توقعات بأن إسرائيل ستنفذ قريبا ضربة للرد على الهجوم الصاروخي الذي شنته إيران عليها مطلع أكتوبر/تشرين الأول الجاري.

وأطلقت إيران خلال الهجوم نحو 200 صاروخ باليستي على إسرائيل قالت إنه انتقام لاغتيال زعيم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسماعيل هنية في طهران واغتيال زعيم حزب الله اللبناني حسن نصر الله مع جنرال في الحرس الثوري (الإيراني) في غارة إسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية.

وإثر هذا القصف الصاروخي الإيراني -وهو الثاني من نوعه في أقل من 6 أشهر على إسرائيل- توعد وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت بشن هجوم “فتاك ودقيق ومفاجئ” على إيران.

وقال بايدن إنه لن يدعم شن هجوم على المواقع النووية الإيرانية، كما ساد التوتر أسواق النفط بسبب احتمال توجيه ضربة إسرائيلية إلى حقول النفط الإيرانية.

ويرى محللون أن الضربة الإسرائيلية على منشآت النفط في إيران قد تؤدي إلى ارتفاع أسعار الطاقة، في حين أن الهجوم على برنامجها للأبحاث النووية قد يمحو أي خطوط حمراء متبقية تحكم صراع إسرائيل مع طهران، مما يؤدي إلى مزيد من التصعيد والمخاطرة بدور عسكري أميركي أكثر مباشرة.

Share and Enjoy !

Shares

غارات أميركية بقاذفات بي2 على اليمن

abrahem daragmeh

 أفادت وسائل إعلام تابعة لجماعة أنصار الله (الحوثيين) في اليمن بأن موجات من الغارات الأميركية البريطانية استهدفت البلاد في وقت مبكر من صباح اليوم الخميس.

وأوضحت وسائل الإعلام أن 9 غارات استهدفت مناطق عدة في شمال العاصمة صنعاء وجنوبها، إضافة إلى منطقتي كهلان والعيلا شرقي مدينة صعدة.

من جانبه، قال وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن إن القوات الجوية الأميركية نفذت ضربات دقيقة على 5 مواقع لتخزين الأسلحة تحت الأرض بمناطق يسيطر عليها الحوثيون باليمن.

وأضاف أوستن أن الضربات استهدفت مرافق للحوثيين استخدموها لاستهداف السفن، مؤكدا أن واشنطن لن تتردد في اتخاذ أي إجراء لردع الهجمات الحوثية وحماية حرية الملاحة.

وأوضح وزير الدفاع الأميركي أن الضربات تمت بموافقة الرئيس جو بايدن، وشاركت فيها قاذفات “بي2” التي تعد أكبر بكثير من الطائرات المقاتلة التي استُخدمت حتى الآن لاستهداف منشآت الجماعة وأسلحتها، وهي قادرة على حمل حمولة أثقل بكثير من القنابل.

وأشار الوزير الأميركي إلى أن هذا القصف شكّل “استعراضا فريدا لقدرة الولايات المتحدة على استهداف المنشآت التي يسعى خصومنا إلى إبقائها بعيدة عن متناولنا، بغض النظر عن مدى عمقها تحت الأرض أو صلابتها أو تحصينها”.

في المقابل، قال نائب رئيس الهيئة الإعلامية للحوثيين نصر الدين عامر إن الولايات المتحدة ستدفع ثمن عدوانها، مؤكدا أن موقفهم المتضامن مع غزة ولبنان لن يتزحزح.

بدورها، أصدرت القيادة العسكرية المركزية الأميركية (سنتكوم) المسؤولة عن القوات الأميركية العاملة في منطقة الشرق الأوسط بيانا أكدت فيه أن لا مؤشرات أولية على أن غاراتها على مواقع الحوثيين الأربعاء أوقعت إصابات في صفوف المدنيين.

وتضامنا مع غزة في مواجهة حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية المستمرة على القطاع منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، باشرت جماعة الحوثي منذ نوفمبر/تشرين الثاني الماضي استهداف سفن شحن إسرائيلية أو مرتبطة بها في البحر الأحمر بصواريخ ومسيّرات.

وردا على هذه الهجمات، بدأت واشنطن ولندن منذ مطلع العام الجاري شن غارات جوية وهجمات صاروخية على مواقع للحوثيين باليمن، وهو ما قابلته الجماعة بإعلان أنها باتت تعدّ السفن الأميركية والبريطانية كافة ضمن أهدافها العسكرية، وبتوسيع هجماتها إلى السفن المارة بالبحر العربي والمحيط الهندي أو أي مكان تصل إليه أسلحتها.

Share and Enjoy !

Shares