14.1 C
عمّان
الأحد, 24 نوفمبر 2024, 16:55
صحيفة الأمم اليومية الشاملة

عربي دولي

وزير خارجية إيران يحذر إسرائيل: أي ضربة سيتبعها رد قوي

abrahem daragmeh

قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، الثلاثاء، إن أي هجوم على البنية التحتية الإيرانية سيتبعه رد، وحذر إسرائيل من شن أي هجمات على إيران.

وشدد عراقجي على استمرار الحكومة الإيرانية على دعم “محور المقاومة”، محذرا من أن هجوم لإسرائيل سيؤدي “لرد أقوى” من إيران.

وقال عراقجي: “في حال استهداف منشآتنا فإن ردنا سيكون حاسما وفوريا، وأي هجوم على البنية التحتية الإيرانية سيواجه برد قوي”.

وحذر عراقجي إسرائيل من “خوض أي مغامرة مع إيران”.

وقالت مصادر لسكاي نيوز عربية، السبت، إن إسرائيل تريد أن توسع الرد على طهران ليشمل إيران والعديد من أجنحتها في مناطق متعددة.

وأفادت المصادر لسكاي نيوز عربية بأن إسرائيل تريد قصف العديد من النقاط الحيوية التي تؤثر على إيران عسكريا واقتصاديا.

وأطلقت إيران مطلع الشهر الجاري نحو 200 صاروخ على إسرائيل، في ثاني هجوم مباشر لها على الدولة العبرية في أقل من ستة أشهر.

وأعلن الجيش الإسرائيلي أن أنظمة الدفاع الجوي اعترضت معظم الصواريخ، فيما أصاب بعضها قواعد عسكرية من دون أن تتسبب في أضرار كبيرة أو خسائر بشرية.

سكاي نيوز

Share and Enjoy !

Shares

غارات اسرائيلية عنيفة على ضاحية بيروت الجنوبية لليوم الـ16

abrahem daragmeh

 واصل الجيش الإسرائيلي، الثلاثاء، عدوانه الواسع على لبنان، لليوم السادس عشر، من خلال شن غارات عنيفة على الضاحية الجنوبية لبيروت ومدن وبلدات الجنوب اللبناني، بالإضافة إلى محاولاته للتوغل برا في بعض المناطق الحدودية، في حين أعلن حزب الله أن المقاومة ستبقى جاهزة للدفاع عن لبنان وشعبه، مؤكدا استهدافه مواقع عسكرية ومستوطنات إسرائيلية.

يأتي ذلك في وقت، أعلن حزب الله اللبناني، ليل الإثنين – الثلاثاء، إطلاق رشقة صاروخية على قاعدة “غليلوت” التابعة لوحدة الاستخبارات العسكرية 8200 في ضواحي تل أبيب، في حين ذكر الجيش أنه رصد إطلاق نحو خمسة صواريخ من لبنان باتجاه تل أبيب ومناطق في الوسط اعترض بعضها وسقطت البقية في مناطق مفتوحة.

وأصدر الجيش الإسرائيلي إنذارا جديدا بالإخلاء للسكان، في مبان محددة بالضاحية الجنوبية لبيروت التي تتعرض لغارات مكثفة لليوم الثاني، فيما أعلن أربع مناطق شمال إسرائيل “مناطق عسكرية مغلقة”.

كما أعلن أنه سيستهدف قريبا “المنطقة البحرية” في جنوب لبنان، مطالبا الصيادين ورواد البحر بالابتعاد عنه حتى إشعار آخر. “وكالات”

Share and Enjoy !

Shares

13 شهيدا باستهداف الاحتلال نازحين في مخيم البريج

abrahem daragmeh

– في تصعيد جديد ضمن العدوان المستمر على قطاع غزة، استهدفت قوات الاحتلال الإسرائيلي منزلاً في بلوك 3 بمخيّم البريج وسط القطاع، مما أدى إلى استشهاد 9 فلسطينيين وإصابة 25 آخرين بجروح متفاوتة.

وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية “وفا”، أن عمليات البحث والإنقاذ لا تزال جارية لانتشال المزيد من الضحايا من تحت الأنقاض.

كما استشهد 3 فلسطينيين وجرح آخرون عقب قصف إسرائيلي على خيام للنازحين في شارع السكة بمخيم البريج وسط قطاع غزة، نقلوا إلى مستشفى العودة في مخيم النصيرات وسط القطاع.

وفي سياق متصل، ارتقت شهيدة جديدة وأُصيب آخرون في قصف استهدف مسجداً في منطقة خربة العدس شمالي مدينة رفح، جنوب القطاع.

ومنذ السابع من تشرين الأول 2023، تواصل قوات الاحتلال عدوانها على غزة من البر والبحر والجو، ما أسفر حتى الآن عن استشهاد 41,909 فلسطينيين وإصابة 97,303 آخرين، بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء. الأعداد مرشحة للارتفاع في ظل وجود آلاف المفقودين تحت الأنقاض، فيما تواجه فرق الإنقاذ صعوبات هائلة في الوصول إلى جميع المناطق المتضررة.

تستمر هجمات الاحتلال في تفاقم الأزمة الإنسانية في القطاع المحاصر، وسط مطالبات دولية بوقف فوري لإطلاق النار وحماية المدنيين الأبرياء.

Share and Enjoy !

Shares

مخاوف داخل إدارة بايدن من توسع الصراع في المنطقة قريباً

abrahem daragmeh

 قال مسؤولون أميركيون، لشبكة سي إن إن، إنه بعد أسبوعين من رفض إسرائيل لمقترح كانت تقوده الولايات المتحدة لوقف إطلاق النار مع حزب الله اللبناني، لا تحاول واشنطن إحياء المقترح واستسلمت لمحاولة تشكيل وتقييد العمليات الإسرائيلية في لبنان وضد إيران بدلا من وقف الأعمال العدائية.

وأثار عجز الولايات المتحدة عن وقف حملة القصف الإسرائيلية المكثفة والعملية البرية في لبنان، والتي أسفرت عن استشهاد أكثر من 1400 شخص في أقل من 3 أسابيع ونزوح أكثر من مليون شخص آخرين، تساؤلات بشأن ما إذا كانت حكومة بنيامين نتنياهو تتجاهل دعوات إدارة جو بايدن لمزيد من ضبط النفس كما فعلت في غزة، مما جعل البيت الأبيض يبدو مرة أخرى عاجزا.

وقال المسؤولون الأميركيون إن المخاوف داخل إدارة بايدن تتزايد، من أن ما وعدت به إسرائيل سيكون عملية محدودة ستنمو قريبا إلى صراع أوسع نطاقا وأطول أمدا، كما تعثرت الجهود التي تقودها الولايات المتحدة للتفاوض على وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس.

وكما هو الحال مع غزة، يقول المسؤولون الأميركيون إن إسرائيل كانت تخطط في البداية لتوغل بري أكبر بكثير في لبنان قبل أن تقنعها الولايات المتحدة بتقليص حجمه لكنهم يعترفون أيضا بما تعلموه خلال العام الماضي، وهو أن نفوذ الولايات المتحدة محدود عندما يتعلق الأمر بالعمليات العسكرية الإسرائيلية.

وقال مسؤول أميركي كبير، متحدثًا بشرط عدم الكشف عن هويته لوصف المناقشات الخاصة: “لم نتمكن من منعهم من اتخاذ إجراء، ولكن يمكننا على الأقل محاولة تشكيله”.



وكان مقترح وقف إطلاق النار، الذي طرحته الولايات المتحدة مع فرنسا، دعا إلى توقف لمدة 21 يوما في القتال بين إسرائيل وحزب الله لإعطاء الجانبين مساحة للعمل على صفقة أكبر لإعادة المدنيين الإسرائيليين واللبنانيين إلى منازلهم في شمال إسرائيل وجنوب لبنان.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية ماثيو ميلر، الاثنين: “نحن ندعم قدرتهم على استهداف المسلحين، وتدمير البنية التحتية لحزب الله، وقدرته، لكننا ندرك تماما المرات العديدة في الماضي حيث دخلت إسرائيل في ما بدا وكأنه عمليات محدودة وبقيت لأشهر أو لسنوات، وفي نهاية المطاف، هذه ليست النتيجة التي نريد أن نراها”.

كما أقر كبار المسؤولين الأميركيين بأن الولايات المتحدة لديها نفوذ محدود على ما تقرر إسرائيل القيام به ضد إيران في أعقاب الهجوم الصاروخي الذي شنته طهران الأسبوع الماضي.

وقال المسؤول إن الولايات المتحدة كانت تحث إسرائيل على عدم التصعيد المفرط بشن ضربة انتقامية لكنهم حذروا من أن ما تراه إسرائيل هجوما متناسبا قد لا يتماشى مع ما قد يعتبره بقية العالم – بما في ذلك الولايات المتحدة – ردا مدروسا.

وقال الرئيس جو بايدن الأسبوع الماضي، إنه لن يدعم إسرائيل في ضرب المنشآت النووية الإيرانية، لكن ليس من الواضح ما إذا كانت الولايات المتحدة نجحت في إقناع إسرائيل بسحب هذا الخيار من على الطاولة.

وصرح الدبلوماسي الإسرائيلي السابق ألون بينكاس، “النفوذ الوحيد الذي يتمتع به الأميركيون الآن هو استدعاء وزير الدفاع إلى واشنطن وكسب الوقت”.

ومن المقرر أن يلتقي وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت مع نظيره الأميركي لويد أوستن، الأربعاء، وهي الزيارة التي قد تأمل إدارة بايدن أن تكسب الوقت للتشاور والتخطيط قبل أن تنفذ إسرائيل ردها المحتمل ضد إيران.

وقال بينكاس إنه مع وجود غالانت في واشنطن، فإن الولايات المتحدة تعتقد على الأرجح أن إسرائيل ستنتظر حتى تشن هجوما، وأضاف: “هذا منطقي في لعبة محاكاة العلوم السياسية، وليس في السياسة الإسرائيلية”.

وكان نتنياهو في نيويورك عندما نفذت إسرائيل الضربة الضخمة في بيروت التي اغتالت زعيم حزب الله حسن نصرالله.

وقال بينكاس إن الهجوم على إيران، على الرغم من أنه أكثر تعقيدا من ضرب دولة مجاورة، لا يزال من الممكن تنفيذه مع وجود وزير الدفاع في الخارج، خاصة بالنظر إلى العلاقة المريرة بين نتنياهو وغالانت.

وصرح غالانت بأن إسرائيل تنسق بشكل وثيق مع الولايات المتحدة وهي تستعد للرد على إيران، لكن إسرائيل ستتخذ في النهاية قرارها الخاص بشأن كيفية الرد، وقال الأحد: “كل شيء على الطاولة”.

“اللحظة المناسبة” للدبلوماسية

وذكر مسؤولون أن الولايات المتحدة لا تزال تريد أن ترى استئناف محادثات وقف إطلاق النار في لبنان، ويستمر المسؤولون الأميركيون في الاعتقاد بأن الصراع لا يمكن حله إلا دبلوماسيا.

وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارين جان بيير، الاثنين: “سنجري مشاورات منتظمة مع الإسرائيليين واللبنانيين وغيرهم بشأن اللحظة المناسبة للضغط من أجل التوصل إلى مثل هذا الاتفاق”.

لكن أحد كبار المسؤولين في الإدارة الأميركية قال: “يتعين على الإسرائيليين أن يتجاوزوا بعض الأمور قبل أن نتمكن من إعادة النظر في هذه المحادثات”.

وذكر ذلك المسؤول ومصدر آخر أنه ليس من الواضح حتى الآن من ستتعامل معه الولايات المتحدة في أي محادثات لوقف إطلاق النار، فقد مات نصرالله وأعضاء آخرون من كبار قيادات حزب الله الآن نتيجة للعمليات الإسرائيلية في لبنان.

وبينما أعرب أحد المسؤولين الأميركيين عن أمله في أن تتمكن الحكومة اللبنانية من التوصل إلى اتفاق، قال مسؤول آخر: “إننا نتطلع إلى أن يتمكن حزب الله من التوصل إلى اتفاق”.

وفي حين أن الحكومة اللبنانية لا تزال قادرة على ممارسة المزيد من السيطرة على حزب الله، إلا أنها تعاني من فراغ مماثل في السلطة، حيث كانت بدون رئيس أو حكومة تتمتع بصلاحيات كاملة منذ 2022.

وقال أوستن، الجمعة، إنه يعتقد أن الحكومة اللبنانية لديها فرصة مهمة لإثبات “أنها تريد رعاية شعبها” وسحب الدعم بعيدًا عن حزب الله، خاصة الآن بعد أن “تم تجريد سلسلة القيادة الخاصة بالجماعة حقًا على المستوى الاستراتيجي والعملياتي”.

لكن أحد المسؤولين أشار إلى أن الحملة الجوية الإسرائيلية على بيروت قد تجعل من الصعب على حكومة لبنانية فعّالة الخروج من تحت الأنقاض، وقال: “ما يحدث في بيروت ليس ما أردناه”.

واجتمع أوستن وأعضاء كبار آخرون في فريق الأمن القومي لبايدن – بمن فيهم وزير الخارجية أنتوني بلينكن، ورئيس هيئة الأركان المشتركة، ومديرة الاستخبارات الوطنية- في المكتب البيضاوي في 30 أيلول لعدة ساعات، لمناقشة تكثيف إسرائيل للعمليات في لبنان.

وقال بايدن للصحفيين، الاثنين، إنه “سيكون مرتاحا لإيقاف إسرائيل للحملة في لبنان التي هددت بإشعال المنطقة”.

وتقول المصادر إن بايدن عرض، خلف الأبواب المغلقة، دعمًا للقضاء على البنية التحتية لحزب الله على طول حدود إسرائيل وفي جنوب لبنان، طالما ظلت عمليات إسرائيل محدودة.

وبينما كانت الولايات المتحدة تدعم هذه الاستراتيجية بشكل عام، أعرب العديد من المسؤولين بما في ذلك أوستن عن مخاوفهم لإسرائيل بشأن تخفيف الضرر الذي يلحق بالمدنيين في غاراتها الجوية، وخاصة في جنوب بيروت، وهي منطقة مكتظة بالسكان حيث تم تسوية العديد من المباني السكنية بالأرض في الأسابيع الأخيرة.

وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) باتريك رايدر، الاثنين، عندما سئل عما إذا كان يدعم عمليات إسرائيل في بيروت: “كان الوزير واضحًا جدًا بشأن أهمية مراعاة سلامة المدنيين عند التخطيط للعمليات وإجرائها، وهذا لم يتغير، لا يزال هذا موضوع نقاش بين [أوستن] والوزير غالانت”.

وتقول إسرائيل إنها تعمل على التخفيف من الخسائر بين المدنيين، مشيرة إلى أنها أصدرت إشعارات إخلاء للسكان اللبنانيين في الأيام الأخيرة قبل إجراء العمليات لكن فرق شبكة سي إن إن في بيروت الأسبوع الماضي، وجدت أن العديد من الضربات الإسرائيلية حدثت دون سابق إنذار كما ترسل إسرائيل أوامر الإخلاء عبر الرسائل النصية في منتصف الليل، عندما يكون معظم الناس نائمين.

ويشعر المسؤولون الأميركيون بالقلق إزاء العمليات التي تقوم بها إسرائيل على مقربة شديدة من مطار بيروت، والتي قد تهدد قدرة المواطنين الأميركيين على مغادرة البلاد عبر الرحلات المحدودة المتبقية.

وقال المتحدث باسم البنتاغون إن الولايات المتحدة تجري مناقشات مع إسرائيل بشأن المطار فيما يتعلق بسلامة الأميركيين الذين يعيشون في البلاد، وصرح المتحدث باسم وزارة الخارجية ميلر بأن الولايات المتحدة “أوضحت” لإسرائيل أنها تريد استمرار عمل الطرق المؤدية إلى مطار بيروت.

CNN

Share and Enjoy !

Shares

ارتفاع حصيلة العدوان على غزة إلى 41,909 شهداء و97,303 إصابات

abrahem daragmeh

 أعلنت مصادر طبية، اليوم الإثنين، ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 41,909، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.

وأضافت المصادر، أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 97,303 منذ بدء العدوان، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.

وأشارت إلى أن قوات الاحتلال ارتكبت 43 مجازر بحق العائلات في القطاع، وصل منها إلى المستشفيات 39 شهيدا، و137 مصابا خلال الساعات الـ24 الماضية.

وأوضحت أن عددا من الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.

Share and Enjoy !

Shares

غارات عنيفة على الضاحية ومقتل جندي إسرائيلي جنوب لبنان

abrahem daragmeh

 دخل العدوان الإسرائيلي الواسع على لبنان يومه الخامس عشر، حيث واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي هجماته الجوية على الضاحية الجنوبية لبيروت ومدن وبلدات الجنوب اللبناني، بالإضافة إلى محاولاته للتوغل براً في بعض المناطق الحدودية.

وأطلق حزب الله رشقات صاروخية على بلدات حدودية وتحشدات للجيش الإسرائيلي ومواقع عسكرية، إذا دوت صافرات الإنذار بشكل دوري في مناطق بالجليل الأعلى لتنذر عن رشقات صاروخية ومسيرات مفخخة أطلقت من الأراضي اللبنانية.

يأتي ذلك، في وقت وسعت المدفعية الإسرائيلية قصف البلدات اللبنانية الحدودية، حيث تعرضت أطراف بلدة الخيام بالقطاع الشرقي للجنوب اللبناني إلى قصف عنيف.

إلى ذلك، أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي مقتل جندي إسرائيلي وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة خلال المعارك البرية في جنوب لبنان.

Share and Enjoy !

Shares

إسرائيل تكشف عن خسائرها بعد عام على هجوم 7 أكتوبر

abrahem daragmeh

– بدء كيان الاحتلال، اليوم الاثنين، مراسم إحياء الذكرى السنوية الأولى لهجوم 7 أكتوبر، الذي كان سببا في اندلاع الحرب في قطاع غزة.

ففي مستوطنة رعيم، بدأ حشد من الأشخاص المراسم بالوقوف دقيقة صمت في تمام الساعة 3:29 بتوقيت غرينتش، وهو توقيت بدء الهجوم على مستوطنات غلاف غزة.

وقال جيش الاحتلال، في الذكرى السنوية الأولى للهجمات التي شنتها حركة حماس واستتبعت حملة عسكرية إسرائيلية على قطاع غزة، إن إسرائيل أصابت أكثر من 40 ألف هدف في القطاع خلال العام المنصرم، واكتشفت 4700 فتحة نفق ودمرت ألف موقع لإطلاق الصواريخ.

خسائر جيش الاحتلال التي أعلن عنها منذ 7 أكتوبر 2023:

قتل 726 جنديا إسرائيليا.
380 منهم قتلوا في الحملة العسكرية.
346 قتلوا في المعارك داخل غزة.
4576 جنديا أصيبوا في المعارك.
قتل 56 جنديا نتيجة لحوادث خلال العمليات لم يحددها الجيش.
300 ألف جندي احتياطي تم تجنيدهم منذ بدء الحرب.
82 % من المجندين من الرجال و18 % من النساء.



وتشير الإحصاءات التي أعلنها جيش الاحتلال إلى أنه منذ بدء الحرب:

انطلق 13200 صاروخ على إسرائيل من غزة.
انطلق 12400 صاروخ آخر من لبنان.
انطلق 60 صاروخا من سوريا.
180 صاروخا من اليمن.
400 صاروخ من إيران.

Share and Enjoy !

Shares

مقتل مجندة صهيونية واصابة 10 بعملية فدائية في بئر السبع

abrahem daragmeh

 – اعلن موقع يسرائيل هيوم العبري ، عن ورود أنباء أولية عن إطلاق نار في المحطة المركزية في بئر السبع جنوبي الكيان الصهيوني 

وتاليا ابرز التفاصيل : 

الإسعاف الإسرائيلي: إصابة شخص في عملية إطلاق نار في بئر السبع جنوبي إسرائيل

إذاعة الجيش الإسرائيلي: إصابة عدة أشخاص في عملية إطلاق النار في بئر السبع وتحييد المنفذ

الإسعاف الإسرائيلي: إصابة 10 أشخاص أحدهم بحالة حرجة جراء عملية إطلاق نار في بئر السبع جنوبي إسرائيل

فضائية الجزيرة: إصابة عدة أشخاص في عملية طعن  في بئر السبع ومقتل المنفذ

إذاعة الجيش الإسرائيلي: التحقيق جار في احتمال أن يكون الهجوم في بئر السبع مزدوجا بين إطلاق نار وطعن

القناة 12 الإسرائيلية: إصابة 10 أشخاص أحدهم بحالة حرجة في عملية إطلاق النار في بئر السبع

مقتل مجندة و إصابة مجندتين من قوات حرس الحدود بالاحتلال في العملية ببئر السبع جنوب فلسطين المحتلة.

Share and Enjoy !

Shares

القسام تفجر دبابة بجباليا وتقصف جنودا بقذيفة

abrahem daragmeh

 – اعلنت كتائب عز الدين القسام ، ظهر الأحد، عن  عملية مركبة تمكن مقاتليها من تفجير عبوة شديدة الانفجار في دبابة صهيونية من نوع “ميركفاه 4” حولها عدد من الجنود، واستهداف مجموعة الإخلاء بقذيفة مضادة للأفراد خلال محاولتها نقل الجنود القتلى والجرحى قرب ستوديو سلطان شرق معسكر جباليا شمال قطاع غزة.  

Share and Enjoy !

Shares