32.1 C
عمّان
الإثنين, 16 يونيو 2025, 16:11
صحيفة الأمم اليومية الشاملة

عربي دولي

إصابة 4 مستوطنين بقصف للمقاومة على اسدود وعسقلان

abrahem daragmeh


اصيب 4 مستوطنين احدهم بجراح خطيرة بشظايا صوارخ اطلقت من قطاع غزة، مساء اليوم الثلاثاء، على مستوطنات” غلاف غزة”

وقال جيش الاحتلال في بيان له ان صاروخين على الاقل اطلاقا من غزة باتجاه عسقلان واسدود واديا الى اصابات واضرار في المنازل.

وهرع عشرات المستوطنين الى الملاجئ بعد سماع دوي الانفجارات وصافرات الانذار، فيما تزامن القصف مع توقيع اتفاقيات السلام بين اسرائيل والبحرين والامارات في واشنطن.

Share and Enjoy !

Shares

توقيع اتفاقيتي تطبيع علاقات الإمارات والبحرين مع إسرائيل

abrahem daragmeh

بدأت مراسم توقيع الإمارات العربية المتحدة والبحرين، الثلاثاء، اتفاقيتي تطبيع علاقات مع إسرائيل، في احتفال يستضيفه الرئيس الأميركي دونالد ترامب في البيت الأبيض في واشنطن.

ووصلت سابقا، وفود إسرائيل والإمارات والبحرين إلى البيت الأبيض لتوقيع الاتفاقين.

وتوصلت الإمارات وإسرائيل للاتفاق في 13 آب/أغسطس الماضي، والبحرين وإسرائيل في 12 أيلول / سبتمبر الحالي، وقد أعلن عن الاتفاقين ترامب شخصيا.

وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، قال، إن ما نشهده اليوم سوف يغير الشرق الأوسط، ويبعث الأمل حول العالم.

وأضاف “أمد يد سلام واستقبل يد السلام … البحث عن السلم مبدأ أصيل … المبادئ تتحقق عندما تتحول إلى الأفعال”.

وقال الوزير الإماراتي لرئيس الوزراء الإسرائيلي: “شكرا لك على اختيار السلام، ووقف ضم الأراضي الفلسطينية بما يعزز إرادتنا المجتمعة لتحقيق مستقبل أفضل للأجيال القادمة”.

ورأى عبدالله بن زايد أن الاتفاقية ستمكن الإمارات بشكل أكثر من الوقوف مع الشعب الفلسطيني، وتحقيق آماله في دولة مستقلة ضمن منطقة مستقرة ومزدهرة.

وتابع “نشهد اليوم فكرا أفضل سيخلق مسارا أفضل لمنطقة الشرق الأوسط … نؤمن أن الثمار ستنعكس على المنطقة بأسرها، وكل خيار غير السلام سيعني دمارا وفقرا ومعاناة إنسانية … الجميع يتطلع لخلق مستقبل أكثر استقرارا”.

وزير خارجية البحرين عبد اللطيف الزياني قال، إن “الشرق الأوسط تأخر لفترة طويلة بسبب النزاع، وانعدام الثقة؛ مما سبب دمارا كبيرا وقوض قدرات أجيال من أفضل وألمع الشباب، لكنه أضاف “الآن أنا مقتنع أنه أمامنا فرصة لتغيير ذلك”.

ودعا وزير خارجية البحرين قبيل توقيع الاتفاق مع إسرائيل إلى “حل الدولتين”.

أما نتنياهو فاعتبر أن الاتفاقين “يمكن أن يضعا حدا للنزاع الإسرائيلي-العربي”.

وتعد إقامة علاقات دبلوماسية بين إسرائيل وحلفاء الولايات المتحدة في الشرق الأوسط، أمرا مهما لاستراتيجية ترامب الإقليمية القائمة على احتواء إيران عدو إسرائيل، إضافة إلى أن ترامب يعوّل على تقديم نفسه من خلال هذه الاتفاقات على أنه “صانع سلام” قبل 7 أسابيع من الانتخابات الرئاسية الأميركية.

وبتوقيع هذه الاتفاقات، تصبح الإمارات والبحرين ثالث ورابع دولتين عربيتين تقيمان علاقات دبلوماسية مع إسرائيل، بعد مصر في عام 1979، والأردن في عام 1994.

المملكة

Share and Enjoy !

Shares

ترامب: 5 أو 6 بلدان عربية ستوقع “قريبا” اتفاقات مع إسرائيل

abrahem daragmeh

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إن خمسة أو ستة بلدان عربية ستوقع “قريبا” اتفاقات مع إسرائيل.

وذكر، أنه سيوقع اتفاقا مع إيران في حال فوزه في الانتخابات الرئاسية الأميركية المقبلة.

ترامب أجرى مباحثات مع وزيري خارجية الإمارات والبحرين، ورئيس الوزراء الإسرائيلي قبيل توقيع اتفاق لتطبيع العلاقات.

Share and Enjoy !

Shares

بدء مراسم توقيع اتفاق التطبيع بين الإمارات والبحرين وإسرائيل في البيت الأبيض

abrahem daragmeh

توقّع الإمارات العربية المتحدة والبحرين، الثلاثاء، اتفاقيتي تطبيع علاقات مع إسرائيل، في احتفال يستضيفه الرئيس الأميركي دونالد ترامب في البيت الأبيض بواشنطن.

ووصلت وفود إسرائيل والإمارات والبحرين إلى البيت الأبيض لتوقيع الاتفاقين.

وتوصلت الإمارات وإسرائيل للاتفاق في 13 آب/أغسطس الماضي، والبحرين وإسرائيل في 12 أيلول / سبتمبر الحالي، وقد أعلن عن الاتفاقين ترامب شخصيا.

وتعد إقامة علاقات دبلوماسية بين إسرائيل وحلفاء الولايات المتحدة في الشرق الأوسط، أمرا مهما لاستراتيجية ترامب الإقليمية القائمة على احتواء إيران عدو إسرائيل، إضافة إلى أن ترامب يعوّل على تقديم نفسه من خلال هذه الاتفاقات على أنه “صانع سلام” قبل 7 أسابيع من الانتخابات الرئاسية الأميركية.

وبتوقيع هذه الاتفاقات، تصبح الإمارات والبحرين ثالث ورابع دولتين عربيتين تقيمان علاقات دبلوماسية مع إسرائيل، بعد مصر في عام 1979، والأردن في عام 1994.

وأكد بيان ثلاثي صدر عن البحرين وإسرائيل والولايات المتحدة أن وزير خارجية البحرين عبد اللطيف الزياني ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سيوقعان “إعلان السلام”، خلال مراسم توقيع الاتفاق بين الإمارات وإسرائيل في البيت الأبيض في 15 أيلول/سبتمبر الحالي، حيث يوقّع عن الإمارات وزير الخارجية عبدالله بن زايد.

وقالت وكالة الأنباء الإماراتية الرسمية، إنّ بن زايد “سيتوجّه على رأس وفد يضم كبار المسؤولين” إلى واشنطن الثلاثاء بدعوة من ترامب “للمشاركة في مراسم التوقيع على معاهدة السلام بين دولة الإمارات ودولة إسرائيل”.

“يوم أسود”

قال رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، إن الثلاثاء سيكون “يوما أسود” للعرب، منتقدا “الانقسامات” فيه، ودعا الفلسطينيين الذين اعتبروا الاتفاقات “طعنة في الظهر” طالما أن النزاع مع إسرائيل لم يحل، إلى تظاهرات الثلاثاء.

وأضاف أن مجلس الوزراء يدرس التوصية للرئيس محمود عباس، بتصويب علاقة فلسطين في جامعة الدول العربية “لوقوفها صامتة أمام الخرق الفاضح لقراراتها، التي لم ينفذ منها شيء أصلا، وأصبحت رمزا للعجز العربي”.

لكن إدارة ترامب، قالت دائما إنها “تريد هز المنطقة بشكل أعمق عبر تحقيق تقارب بين إسرائيل والعالم العربي في شكل من اتحاد مقدس ضد إيران”. 

ومنذ الإعلان في 13 آب/أغسطس عن اتفاق إسرائيل والإمارات الذي تلاه الجمعة اتفاق مماثل مع البحرين، لا يكف معسكر ترامب عن الإشادة بعمله الذي يستحق برأيه “جائزة نوبل للسلام”.

لكن خلافات ظهرت بالفعل بشأن شروط مرتبطة بالاتفاق مع الإمارات. ففي نظر دول الخليج، وافقت إسرائيل على “إنهاء استمرار ضم الأراضي الفلسطينية”.

 لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي قال له إنه “لم يتخل” عن ضم مساحات واسعة من الضفة الغربية المحتلة، بل أن الأمر “مؤجل” فقط.

من جهة أخرى، قال نتنياهو إنه يعارض، بيع الإمارات مقاتلات أميركية من طراز “اف-35” تريد أبوظبي شراءها، للحفاظ على التفوق العسكري لبلاده في المنطقة.

“أثر الاتفاق بتحقيق إسرائيل للسلام”

قال وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، الجمعة، إن التغيير المطلوب والخطوة الأساسية المطلوبة والقادرة على تحقيق السلام العادل والشامل في المنطقة هما تغيير وخطوة يجب أن يأتيا من إسرائيل بحيث توقف إسرائيل إجراءاتها التي تقوض حل الدولتين وتنهي الاحتلال اللاشرعي للأراضي الفلسطينية وتلبي جميع الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.

وقال الصفدي في بيان، بعد الإعلان عن تطبيع العلاقات البحرينية-الإسرائيلية، أن أساس الصراع هو القضية الفلسطينية، وأن شرط السلام العادل والشامل هو زوال الاحتلال وتجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة وعاصمتها القدس المحتلة على خطوط الرابع من يونيو/حزيران 1967، على أساس حل الدولتين ووفق القانون الدولي ومبادرة السلام العربية ومعادلة الأرض مقابل السلام.

وشدد الصفدي على أن “أثر اتفاق تطبيع العلاقات البحرينية-الإسرائيلية وكل اتفاقات السلام مع إسرائيل يعتمد على ما ستقوم به إسرائيل”، فإن بقي الاحتلال واستمرت إسرائيل في إجراءاتها التي تنسف الأسس التي قامت عليها العملية السلمية وضم الأراضي وبناء المستوطنات وتوسعتها والانتهاكات في المسجد الأقصى المبارك/الحرم القدسي الشريف سيتفاقم الصراع وسيتعمق ولن تنعم المنطقة بالسلام العادل الذي تقبله الشعوب والذي يمثل ضرورة إقليمية ودولية.

وأكد أن لا سلام عادلاً شاملاً ولا أمن ولا استقرار شاملين إلا إذا تم تلبية جميع الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وفي مقدمها حقه في الحرية والدولة المستقلة ذات السيادة على كامل ترابه الوطني وفق حل الدولتين.

وأكد الصفدي أن الأردن سيظل يعمل بالتنسيق مع الأشقاء والأصدقاء من أجل تحقيق السلام العادل الذي يشكل خياراً استراتيجياً أردنياً وفلسطينياً وعربياً، والذي لن يكون شاملاً ودائماً إلا اذا قبلته الشعوب وتبنته، وذاك شرطه تلبية جميع حقوق الشعب الفلسطيني وفق قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.

“لا اتفاق عربي في رفض التطبيع”

وزراء الخارجية العرب، لم يتوصلوا في اجتماعهم الافتراضي للدورة العادية الـ 154 لمجلس جامعة الدول العربية الأربعاء، إلى مشروع قرار بشأن اتفاق التطبيع بين الإمارات وإسرائيل، الذي دعا الفلسطينيون إلى رفضه، قبل أن تعلن البحرين توصلها إلى اتفاق تطبيع آخر مع إسرائيل.

وقال الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية خلال مؤتمر صحفي، عقد بمقر الجامعة في القاهرة عقب اختتام الاجتماع، حسام زكي “إن الاجتماع شهد حوارا جادا وشاملا أخذ بعض الوقت، ولكن لم يؤدِ إلى توافق حول مشروع القرار الذي كان مطروحا من الجانب الفلسطيني”.

وطالب وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي، رئيس الدورة الحالية لمجلس الجامعة على المستوى الوزاري، بـ “موقف رافض لهذا الخطوة، وإلّا سيعتبر اجتماعنا هذا مباركة للخطوة أو تواطؤا معها، أو غطاء لها، وهذا ما لن تقبله دولة فلسطين”.

وأكد زكي على أن “بقية القرارات الخاصة بفلسطين لم يحدث بها أي تغيير في المفاهيم الأساسية الثابتة (..) مثل رفض ما يسمى خطة السلام الأميركية ورفض الاعتراف بنقل السفارة الأميركية للقدس وحقوق اللاجئين الفلسطينيين”.

وتأمل واشنطن في أن يقيم مزيد من الدول العربية علاقات مع إسرائيل من أجل إرساء استقرار في منطقة الشرق الأوسط المضطربة.

“رحلات طيران مباشرة”

حطّت في أبوظبي في 31 آب/ أغسطس، أول رحلة تجارية بين إسرائيل والإمارات انطلقت من مطار بن غوريون بالقرب من تل أبيب وعلى متنها وفد إسرائيلي أميركي يترأسه صهر الرئيس الأميركي ومستشاره جاريد كوشنر، بعد نحو أسبوعين من الإعلان عن اتفاق تطبيع العلاقات.

نتنياهو، أكد أن أول رحلة تجارية بين إسرائيل والإمارات لن تكون الأخيرة، في إشارة إلى أن الرحلات بين البلدين عبر الأجواء السعودية ستتواصل.

وأعلنت هيئة الطيران المدني السعودية في تغريدة “الموافقة على الطلب الإماراتي بالسماح بعبور أجواء المملكة للرحلات الجوية القادمة إليها والمغادرة منها إلى الدول كافة”، إلا أن الرياض أكدت على أن فتح الأجواء أمام الطائرات الإسرائيلية لن يغير مواقف المملكة “الثابتة والراسخة تجاه القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني” والقائمة على مبادرة السلام العربية التي تنص على أن لا تطبيع قبل قيام دولة فلسطينية مستقلة.

وبحسب بيان مشترك للوفد الأميركي-الإسرائيلي والمسؤولين الإماراتيين، تمت مناقشة ” آفاق التعاون الثنائي” في مجالات “الاستثمار، والتمويل، والصحة، وبرنامج الفضاء المدني، والطيران المدني، والسياسة الخارجية والشؤون الدبلوماسية، والسياحة والثقافة”.

شركة طيران العال الإسرائيلية، أعلنت إطلاق أول رحلة شحن جوي إلى دبي، بعد أيام من رحلتها التجارية إلى الإمارات، حيث ذكرت في بيان أنّ رحلة الشحن الجوي مدرجة لأن تغادر مطار بن غوريون قرب تل أبيب في 16 أيلول/سبتمبر المقبل.

وأوضحت العال أنّ “رحلة الشحن الأسبوعية لشركة العال إلى دبي ستمكن الشركات الإسرائيلية من التواصل في الاستيراد والتصدير من وإلى دبي، وكذلك آسيا عبر النقل من دبي”، فيما أعلنت شركة الطيران الإسرائيلية الخاصة “إسرا إير” أنّها ستسيّر رحلات مباشرة بين تلّ أبيب وأبوظبي، فور الحصول على الموافقات النهائية”.

وأعلنت مملكة البحرين أيضا، الخميس، أنّها ستسمح بعبور الرحلات بين الإمارات وإسرائيل لأجوائها، بعد اتفاق تطبيع العلاقات مع أبوظبي وقرار السعودية فتح أجوائها للرحلات ذاتها.

وقال مصدر مسؤول في شؤون الطيران المدني بوزارة المواصلات والاتصالات البحرينية إنه “صدرت موافقة” على طلب إماراتي حول “الرغبة في السماح بعبور أجواء المملكة للرحلات الجوية القادمة إلى دولة الإمارات العربية المتحدة والمغادرة منها إلى كافة الدول” ما يعني أن إسرائيل إحدى هذه الدول.

المملكة

Share and Enjoy !

Shares

الإمارات والبحرين توقعان اليوم اتفاق تطبيع علاقات مع إسرائيل

abrahem daragmeh

توقّع الإمارات العربية المتحدة والبحرين، الثلاثاء، اتفاقيتي تطبيع علاقات مع إسرائيل، في احتفال يستضيفه الرئيس الأميركي دونالد ترامب في البيت الأبيض بواشنطن.

وتوصلت الإمارات وإسرائيل للاتفاق في 13 آب/أغسطس الماضي، والبحرين وإسرائيل في 12 أيلول / سبتمبر الحالي، وقد أعلن عن الاتفاقين ترامب شخصيا.

وتعد إقامة علاقات دبلوماسية بين إسرائيل وحلفاء الولايات المتحدة في الشرق الأوسط، أمرا مهما لاستراتيجية ترامب الإقليمية القائمة على احتواء إيران عدو إسرائيل، إضافة إلى أن ترامب يعوّل على تقديم نفسه من خلال هذه الاتفاقات على أنه “صانع سلام” قبل 7 أسابيع من الانتخابات الرئاسية الأميركية.

وبتوقيع هذه الاتفاقات، تصبح الإمارات والبحرين ثالث ورابع دولتين عربيتين تقيمان علاقات دبلوماسية مع إسرائيل، بعد مصر في عام 1979، والأردن في عام 1994.

وأكد بيان ثلاثي صدر عن البحرين وإسرائيل والولايات المتحدة أن وزير خارجية البحرين عبد اللطيف الزياني ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سيوقعان “إعلان السلام”، خلال مراسم توقيع الاتفاق بين الإمارات وإسرائيل في البيت الأبيض في 15 أيلول/سبتمبر الحالي، حيث يوقّع عن الإمارات وزير الخارجية عبدالله بن زايد.

وقالت وكالة الأنباء الإماراتية الرسمية، إنّ بن زايد “سيتوجّه على رأس وفد يضم كبار المسؤولين” إلى واشنطن الثلاثاء بدعوة من ترامب “للمشاركة في مراسم التوقيع على معاهدة السلام بين دولة الإمارات ودولة إسرائيل”.

“يوم أسود”

قال رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، إن الثلاثاء سيكون “يوما أسود” للعرب، منتقدا “الانقسامات” فيه، ودعا الفلسطينيين الذين اعتبروا الاتفاقات “طعنة في الظهر” طالما أن النزاع مع إسرائيل لم يحل، إلى تظاهرات الثلاثاء.

وأضاف أن مجلس الوزراء يدرس التوصية للرئيس محمود عباس، بتصويب علاقة فلسطين في جامعة الدول العربية “لوقوفها صامتة أمام الخرق الفاضح لقراراتها، التي لم ينفذ منها شيء أصلا، وأصبحت رمزا للعجز العربي”.

لكن إدارة ترامب، قالت دائما إنها “تريد هز المنطقة بشكل أعمق عبر تحقيق تقارب بين إسرائيل والعالم العربي في شكل من اتحاد مقدس ضد إيران”.

ومنذ الإعلان في 13 آب/أغسطس عن اتفاق إسرائيل والإمارات الذي تلاه الجمعة اتفاق مماثل مع البحرين، لا يكف معسكر ترامب عن الإشادة بعمله الذي يستحق برأيه “جائزة نوبل للسلام”.

لكن خلافات ظهرت بالفعل بشأن شروط مرتبطة بالاتفاق مع الإمارات. ففي نظر دول الخليج، وافقت إسرائيل على “إنهاء استمرار ضم الأراضي الفلسطينية”.

لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي قال له إنه “لم يتخل” عن ضم مساحات واسعة من الضفة الغربية المحتلة، بل أن الأمر “مؤجل” فقط.

من جهة أخرى، قال نتنياهو إنه يعارض، بيع الإمارات مقاتلات أميركية من طراز “اف-35” تريد أبوظبي شراءها، للحفاظ على التفوق العسكري لبلاده في المنطقة.

“أثر الاتفاق بتحقيق إسرائيل للسلام”

قال وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، الجمعة، إن التغيير المطلوب والخطوة الأساسية المطلوبة والقادرة على تحقيق السلام العادل والشامل في المنطقة هما تغيير وخطوة يجب أن يأتيا من إسرائيل بحيث توقف إسرائيل إجراءاتها التي تقوض حل الدولتين وتنهي الاحتلال اللاشرعي للأراضي الفلسطينية وتلبي جميع الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.

وقال الصفدي في بيان، بعد الإعلان عن تطبيع العلاقات البحرينية-الإسرائيلية، أن أساس الصراع هو القضية الفلسطينية، وأن شرط السلام العادل والشامل هو زوال الاحتلال وتجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة وعاصمتها القدس المحتلة على خطوط الرابع من يونيو/حزيران 1967، على أساس حل الدولتين ووفق القانون الدولي ومبادرة السلام العربية ومعادلة الأرض مقابل السلام.

وشدد الصفدي على أن “أثر اتفاق تطبيع العلاقات البحرينية-الإسرائيلية وكل اتفاقات السلام مع إسرائيل يعتمد على ما ستقوم به إسرائيل”، فإن بقي الاحتلال واستمرت إسرائيل في إجراءاتها التي تنسف الأسس التي قامت عليها العملية السلمية وضم الأراضي وبناء المستوطنات وتوسعتها والانتهاكات في المسجد الأقصى المبارك/الحرم القدسي الشريف سيتفاقم الصراع وسيتعمق ولن تنعم المنطقة بالسلام العادل الذي تقبله الشعوب والذي يمثل ضرورة إقليمية ودولية.

وأكد أن لا سلام عادلاً شاملاً ولا أمن ولا استقرار شاملين إلا إذا تم تلبية جميع الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وفي مقدمها حقه في الحرية والدولة المستقلة ذات السيادة على كامل ترابه الوطني وفق حل الدولتين.

وأكد الصفدي أن الأردن سيظل يعمل بالتنسيق مع الأشقاء والأصدقاء من أجل تحقيق السلام العادل الذي يشكل خياراً استراتيجياً أردنياً وفلسطينياً وعربياً، والذي لن يكون شاملاً ودائماً إلا اذا قبلته الشعوب وتبنته، وذاك شرطه تلبية جميع حقوق الشعب الفلسطيني وفق قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.

“لا اتفاق عربي في رفض التطبيع”

وزراء الخارجية العرب، لم يتوصلوا في اجتماعهم الافتراضي للدورة العادية الـ 154 لمجلس جامعة الدول العربية الأربعاء، إلى مشروع قرار بشأن اتفاق التطبيع بين الإمارات وإسرائيل، الذي دعا الفلسطينيون إلى رفضه، قبل أن تعلن البحرين توصلها إلى اتفاق تطبيع آخر مع إسرائيل.

وقال الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية خلال مؤتمر صحفي، عقد بمقر الجامعة في القاهرة عقب اختتام الاجتماع، حسام زكي “إن الاجتماع شهد حوارا جادا وشاملا أخذ بعض الوقت، ولكن لم يؤدِ إلى توافق حول مشروع القرار الذي كان مطروحا من الجانب الفلسطيني”.

وطالب وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي، رئيس الدورة الحالية لمجلس الجامعة على المستوى الوزاري، بـ “موقف رافض لهذا الخطوة، وإلّا سيعتبر اجتماعنا هذا مباركة للخطوة أو تواطؤا معها، أو غطاء لها، وهذا ما لن تقبله دولة فلسطين”.

وأكد زكي على أن “بقية القرارات الخاصة بفلسطين لم يحدث بها أي تغيير في المفاهيم الأساسية الثابتة (..) مثل رفض ما يسمى خطة السلام الأميركية ورفض الاعتراف بنقل السفارة الأميركية للقدس وحقوق اللاجئين الفلسطينيين”.

وتأمل واشنطن في أن يقيم مزيد من الدول العربية علاقات مع إسرائيل من أجل إرساء استقرار في منطقة الشرق الأوسط المضطربة.

“رحلات طيران مباشرة”

حطّت في أبوظبي في 31 آب/ أغسطس، أول رحلة تجارية بين إسرائيل والإمارات انطلقت من مطار بن غوريون بالقرب من تل أبيب وعلى متنها وفد إسرائيلي أميركي يترأسه صهر الرئيس الأميركي ومستشاره جاريد كوشنر، بعد نحو أسبوعين من الإعلان عن اتفاق تطبيع العلاقات.

نتنياهو، أكد أن أول رحلة تجارية بين إسرائيل والإمارات لن تكون الأخيرة، في إشارة إلى أن الرحلات بين البلدين عبر الأجواء السعودية ستتواصل.

وأعلنت هيئة الطيران المدني السعودية في تغريدة “الموافقة على الطلب الإماراتي بالسماح بعبور أجواء المملكة للرحلات الجوية القادمة إليها والمغادرة منها إلى الدول كافة”، إلا أن الرياض أكدت على أن فتح الأجواء أمام الطائرات الإسرائيلية لن يغير مواقف المملكة “الثابتة والراسخة تجاه القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني” والقائمة على مبادرة السلام العربية التي تنص على أن لا تطبيع قبل قيام دولة فلسطينية مستقلة.

وبحسب بيان مشترك للوفد الأميركي-الإسرائيلي والمسؤولين الإماراتيين، تمت مناقشة ” آفاق التعاون الثنائي” في مجالات “الاستثمار، والتمويل، والصحة، وبرنامج الفضاء المدني، والطيران المدني، والسياسة الخارجية والشؤون الدبلوماسية، والسياحة والثقافة”.

شركة طيران العال الإسرائيلية، أعلنت إطلاق أول رحلة شحن جوي إلى دبي، بعد أيام من رحلتها التجارية إلى الإمارات، حيث ذكرت في بيان أنّ رحلة الشحن الجوي مدرجة لأن تغادر مطار بن غوريون قرب تل أبيب في 16 أيلول/سبتمبر المقبل.

وأوضحت العال أنّ “رحلة الشحن الأسبوعية لشركة العال إلى دبي ستمكن الشركات الإسرائيلية من التواصل في الاستيراد والتصدير من وإلى دبي، وكذلك آسيا عبر النقل من دبي”، فيما أعلنت شركة الطيران الإسرائيلية الخاصة “إسرا إير” أنّها ستسيّر رحلات مباشرة بين تلّ أبيب وأبوظبي، فور الحصول على الموافقات النهائية”.

وأعلنت مملكة البحرين أيضا، الخميس، أنّها ستسمح بعبور الرحلات بين الإمارات وإسرائيل لأجوائها، بعد اتفاق تطبيع العلاقات مع أبوظبي وقرار السعودية فتح أجوائها للرحلات ذاتها.

وقال مصدر مسؤول في شؤون الطيران المدني بوزارة المواصلات والاتصالات البحرينية إنه “صدرت موافقة” على طلب إماراتي حول “الرغبة في السماح بعبور أجواء المملكة للرحلات الجوية القادمة إلى دولة الإمارات العربية المتحدة والمغادرة منها إلى كافة الدول” ما يعني أن إسرائيل إحدى هذه الدول.

المملكة

Share and Enjoy !

Shares

زعيم معارضة الاحتلال: نتانياهو لا ينوي التفاوض مع الفلسطينيين

abrahem daragmeh

القدس المحتلة- أكد زعيم معارضة الاحتلال يائير لابيد في مقابلة مع وكالة فرانس برس أن “لا نية” لدى رئيس الوزراء بينامين نتنياهو لإجراء محادثات سلام مع الفلسطينيين.

وقال لابيد الذي دفع باتجاه استئناف المفاوضات في المقابلة إن “هذه الحكومة لا تنوي مناقشة أي شيء مع الفلسطينيين”.

وتأتي تصريحات لابيد قبل ساعات من توقيع الاحتلال اتفاقيتين تاريخيتين لتطبيع العلاقات مع الإمارات والبحرين، هما أول اتفاقين منذ تسعينات القرن الماضي.-(أ ف ب)

Share and Enjoy !

Shares

رقم قياسي للإصابات اليومية بالفيروس في العالم يقترب من 308 آلاف

abrahem daragmeh

كشفت منظمة الصحة العالمية عن تسجيل رقم قياسي لعدد الإصابات اليومية بفيروس كورونا بأنحاء العالم الأحد بلغ 307 آلاف و930 حالة إجمالا خلال 24 ساعة.

وذكرت المنظمة على موقعها الالكتروني أن الهند والولايات المتحدة والبرازيل سجلت أكبر الزيادات.

وزاد العدد اليومي للوفيات بواقع 5537 ليصل الإجمالي إلى 917 ألفا و417 حالة وفاة بأنحاء العالم.

وأعلنت المنظمة الرقم القياسي السابق لعدد الإصابات اليومية في السادس من سبتمبر/أيلول وهو 306 آلاف و857 حالة.

وخلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، سجلت الولايات المتحدة والهند أكثر من ألف حالة وفاة، وأعلنت البرازيل وفاة 874.

ويعود الرقم القياسي لعدد الوفيات اليومية إلى 17 أبريل نيسان حين أعلنت منظمة الصحة وفاة 12 ألفا و430 حالة.

رويترز

Share and Enjoy !

Shares

الصحة العالمية: الشهران المقبلان سيكونان “أقسى”

abrahem daragmeh

 أعلن المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في أوروبا، الاثنين، أن المنظمة تتوقع ارتفاعا في عدد الوفيات بفيروس كورونا المستجد في أوروبا في تشرين الأول وتشرين الثاني اللذين سيكونا “أقسى” في مواجهة الوباء.

وقال هانز كلوغي في مقابلة مع فرانس برس “سيصبح الأمر أقسى”.

وأضاف “في تشرين الأول وتشرين الثاني سنشهد ارتفاعا في الوفيات”، بينما يسجل عدد الإصابات ارتفاعا في القارة العجوز لكن عدد الوفيات اليومية مستقر فيها.

أ ف ب

Share and Enjoy !

Shares

أكثر من 20 مليون شخص تعافوا من الفيروس في العالم

abrahem daragmeh

أودى فيروس كورونا المستجد، بحياة 924,580 شخصا على الأقل منذ ظهوره في الصين في كانون الأول/ديسمبر، بحسب تعداد استند إلى مصادر رسمية في أكثر من 210 دول ومناطق.

وتم تسجيل أكثر من 28,944,152 إصابة مثبتة بينما تم شفاء 20,812,603 شخص على الأقل.

ولا تعكس هذه الإحصاءات المبنية على بيانات جمعت من السلطات المحلية في دول العالم ومن منظمة الصحة العالمية إلا جزءا من العدد الحقيقي للإصابات إذ لا تجري دول عدة اختبارات للكشف عن الفيروس إلا للحالات الأخطر.

وتصدرت الولايات المتحدة القائمة مسجلة ستة ملايين و500589 إصابة و193735 وفاة.

وجاءت الهند في المركز الثاني من حيث عدد المصابين مسجلة أربعة ملايين و659984 إصابة و77472 حالة وفاة.

وحلت البرازيل في المركز الثالث من حيث عدد المصابين مسجلة أربعة ملايين و315687 إصابة و131210 وفيات وهو ثاني أكبر عدد وفيات في العالم بعد الولايات المتحدة.

وجاءت روسيا في المركز الرابع من حيث عدد المصابين حيث سجلت مليونا و057362 حالة و18484 حالة وفاة.

Share and Enjoy !

Shares

أكثر من 28.3 مليون إصابة و910 آلاف وفاة بكورونا في العالم

abrahem daragmeh

أظهر إحصاء لوكالة “رويترز” أن عدد المصابين بفيروس كورونا في العالم بلغ أكثر من 28.33 مليون شخص، في حين وصل إجمالي عدد الوفيات جراء الفيروس إلى 910 آلاف و229 حالة.

وتم تسجيل إصابات بالفيروس في أكثر من 210 دول ومناطق منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة في الصين في ديسمبر عام 2019.

وتصدرت الولايات المتحدة القائمة مسجلة 6 ملايين و414 ألفا و694 إصابة و191 ألفا و916 وفاة.

وجاءت الهند في المركز الثاني من حيث عدد المصابين، مسجلة 4 ملايين و562 ألفا و414 إصابة و76271 حالة وفاة.

وحلت البرازيل في المركز الثالث من حيث عدد المصابين الذين بلغوا 4 ملايين و282 ألفا و164، بالإضافة إلى 130 ألفا و396 وفاة، ما يعتبر ثاني أكبر حصيلة عالميا للوفيات.

وجاءت روسيا في المركز الرابع من حيث عدد الإصابات الذي وصل إلى مليون و51 ألفا و874 حالة، بينما بلغت حصيلة الوفيات 18365 حالة فقط.

رويترز

Share and Enjoy !

Shares