أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، تسجيل حالة وفاة لمواطنة، 60 عاما، من بيت أولا في محافظة الخليل متأثرة بإصابتها بفيروس كورونا المستجد.
وأضافت الوزارة، أنه بتسجيل هذه الوفاة ترتفع حصيلة الوفيات في الأراضي الفلسطينية نتيجة الفيروس إلى 41 حالة.
أودى فيروس كورونا المستجدّ بما لا يقلّ عن 571 ألف شخص في العالم منذ ظهوره في الصين في كانون الأوّل/ديسمبر، وفق تعداد استند إلى مصادر رسميّة حتى الساعة 19,00 ت غ الأحد.
وسُجّلت رسميّا إصابة أكثر من 13,036,587 شخصا في 196 بلداً ومنطقة بالفيروس منذ بدء تفشّيه، تعافى منهم 7 ملايين شخص على الأقلّ.
ولا تعكس هذه الأرقام إلّا جزءاً من العدد الحقيقي للإصابات، إذ إنّ دولاً عدّة لا تُجري فحوصاً إلاّ للحالات الأكثر خطورة، فيما تعطي دول أخرى أولويّة في إجراء الفحوص لتتبّع مخالطي المصابين، ويملك عدد من الدول الفقيرة إمكانات فحص محدودة.
ومنذ التعداد الذي أجري السبت الساعة 19,00 ت غ، أُحصيت 4,442 وفاة و202,975 إصابة إضافيّة في العالم. والدول التي سجّلت أكبر عدد من الوفيات الإضافيّة هي البرازيل (1071) والولايات المتّحدة (636) والهند (551).
والولايات المتّحدة التي سُجّلت فيها أوّل وفاة بكوفيد-19 مطلع شباط/فبراير، هي البلد الأكثر تضرّراً من حيث عدد الوفيات والإصابات مع تسجيلها 135,066 وفاة من أصل 3,282,554 إصابة. وشُفي ما لا يقلّ عن 995,576 شخصاً.
بعد الولايات المتحدة، الدول الأكثر تضرّراً بالجائحة هي البرازيل حيث سُجّلت 71,469 وفاة من أصل 1,839,850 إصابة، تليها المملكة المتّحدة بتسجيلها 44,819 وفاة (289,503 إصابات)، وإيطاليا مع 34,954 وفاة (243,061 إصابة) والمكسيك مع 34,730 وفاة (295,268 إصابة).
وبلجيكا هي البلد الذي سجّل أكبر عدد من الوفيات قياساً بعدد السكان مع 84 وفاة لكلّ مئة ألف شخص، تليها المملكة المتحدة (66 وفاة)، وإسبانيا (61 وفاة)، وإيطاليا (58 وفاة) والسويد (55 وفاة).
وحتّى اليوم، أعلنت الصين (بدون احتساب ماكاو وهونغ كونغ) رسميّاً تسجيل 4,634 وفاة من أصل 83,594 إصابة (7 إصابات جديدة بين السبت والأحد) فيما شُفي 78,634 شخصاً.
وأحصت أوروبا الأحد حتّى الساعة 19,00 ت غ، 202,502 وفاة من أصل 2,831,366 إصابة، فيما بلغ عدد الوفيات المعلنة في الولايات المتحدة وكندا 143,884 (3,390,143 إصابة).
وفي أميركا اللاتينيّة والكاريبي سُجّلت 143,316 وفاة (3,329,791 إصابة)، وآسيا 42,916 وفاة (1,737,064 إصابة)، والشرق الأوسط 20,314 وفاة (919,184 إصابة) وإفريقيا 13,006 وفيات (579,499 إصابة) وأوقيانيا 137 وفاة (11,371 إصابة).
أعدّت هذه الحصيلة استناداً إلى بيانات جمعتها مكاتب وكالة فرانس برس من السلطات الوطنيّة المختصّة وإلى معلومات نشرتها منظّمة الصحّة العالميّة.
لندن :وصل عدد حالات الإصابة المؤكدة بفيروس كورونا المستجد في بريطانيا 290 ألفا و504 حالات، حتى الساعة السابعة والنصف من صباح الأحد بتوقيت لندن، بحسب بيانات لجامعة جونز هوبكنز ووكالة بلومبرغ للأنباء.
وأشارت البيانات إلى أن الوفيات في بريطانيا جراء الإصابة الفيروس وصلت إلى 44 ألفا و883. وتوقف عدد من تعافوا من مرض “كوفيد19-” الذي يسببه الفيروس عند 1378 شخصا حتى الآن.
ومر حوالي 23 أسبوعا حتى الآن منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة إصابة بالفيروس في البلاد.
(د ب أ)
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم السبت، عن وفاة رجل يبلغ من العمر 95 عامًا من مخيم عايدة في مدينة بيت لحم جنوب الضفة الغربية المحتلة، متأثرًا بإصابته بفيروس “كورونا”، المستجد.
وقالت وزارة الصحة في بيان مقتضب إنه وبوفاة المواطن يرتفع عدد إجمالي الوفيات في فلسطين إلى 32.
وكانت وزارة الصحة اعلنت في وقت سابق من صباح اليوم، عن وفاة مواطن (69عامًا) من يطا في مدينة الخليل جنوبًا متأثرًا بإصابته بفيروس كورونا.
سجّلت الولايات المتّحدة مساء أمس خمسة وخمسين ألف إصابة وثمانمئة وثلاث وثلاثين حالة وفاة جديدة بفيروس كورونا المستجدّ خلال أربع وعشرين ساعة، بحسب بيانات نشرها مركز جامعة جونز هوبكنز.
وأظهرت بيانات نشرها مركز الجامعة المتخصص بالإصابات والوفيات الناجمة عن المستجد،فجر اليوم أنّ إجمالي عدد المصابين بالفيروس، ارتفع إلى ثلاثة ملايين وستة وأربعين الفا وواحد وخمسين شخصاً، توفي منهم لغاية اليوم مئة واثنان وثلاثون ألفا ومئة وخمسة وتسعون ألف شخص.
قالت رئيسة بوليفيا جانيني آنييس الخميس إنه ثبتت إصابتها بفيروس كورونا المستجد.
وقالت في تغريدة إنها في حالة “جيدة” وتواصل العمل وهي في العزل. وأضافت “معا سنتجاوز ذلك”.
وجاء التأكيد بعد أسبوع من إعلان وزيرة الصحة ماريا إيدي روكا إصابتها بفيروس كورونا.
وسجلت بوليفيا التي يسكنها أكثر من 11.5 مليون نسمة أكثر من 42 ألف حالة إصابة مؤكدة بالمرض و1500 وفاة، وهي واحدة من أكثر الدول تضررا في العالم من حيث نسبة الوفيات من الإصابات.
رويترز
بلغ عدد الأشخاص الذين أصيبوا بفيروس كورونا حول العالم، أكثر من 12 مليونا.
وكانت آخر حصيلة أعدتها وكالة “فرانس برس” قد أظهرت أن الفيروس أودى بحياة ما لا يقل عن 544 ألفا و311 شخصا في العالم منذ أن أعلنت الصين رسمياً ظهوره في كانون الأول/ديسمبر الماضي.
وسُجّلت رسمياً إصابة أكثر من 11 مليونا و853 ألفا و530 شخصا في 196 بلداً ومنطقة بالفيروس منذ بدء تفشيه، تعافى منهم ستة ملايين و266 ألفا ومئة شخص على الأقل.
ولا تعكس هذه الأرقام إلا جزءا من العدد الحقيقي للإصابات، إذ لا تجري دول عدة فحوصاً إلا للحالات الأكثر خطورة، فيما تعطي دول أخرى أولوية في إجراء الفحوص لتتبع مخالطي المصابين، بينما يملك عدد من الدول الفقيرة إمكانات فحص محدودة.
والولايات المتحدة، التي سجلت أول وفاة بكوفيد-19 مطلع شباط/فبراير الماضي، هي البلد الأكثر تضرراً من حيث عدد الوفيات والإصابات مع تسجيلها 131 ألفا و480 وفاة من أصل مليونين و996 ألفا و98 إصابة. وشفي ما لا يقل عن 936 ألفا و476 شخصاً من كورونا في الولايات المتحدة.
بعد الولايات المتحدة، الدول الأكثر تضرراً بالوباء هي البرازيل، حيث سجلت 66741 وفاة من أصل مليون و668 ألفا و589 إصابة، تليها المملكة المتحدة بتسجيلها 44391 وفاة من أصل 286 ألفا و349 إصابة، ثم إيطاليا مع 34899 وفاة من أصل 241 ألفا و956 إصابة، والمكسيك مع 32014 وفاة من أصل 268 ألفا وثماني إصابات.
وحتى اليوم، أعلنت الصين رسمياً (من دون احتساب ماكاو وهونغ كونغ) 4634 وفاة من أصل 83572 إصابة (7 إصابات جديدة بين الثلاثاء والأربعاء) تعافى منها 78548 شخصاً.
وأحصت أوروبا، الأربعاء، 200 ألف و524 وفاة من أصل مليونين و764 ألفا و140 إصابة، فيما بلغ عدد الوفيات المعلنة في الولايات المتحدة وكندا 140 ألفا و231 وفاة من أصل ثلاثة ملايين و102 ألف و205 إصابات.
وفي أميركا اللاتينية والكاريبي، سجّلت 132 ألفا و750 وفاة (ثلاثة ملايين و36 ألفا و382 إصابة)، وآسيا 39959 وفاة (مليون و573 ألفا و249 إصابة)، والشرق الأوسط 18716 وفاة (856 ألفا و790 إصابة)، وإفريقيا 11996 وفاة (510 آلاف و323 إصابة)، وأوقيانيا 135 وفاة (10443 إصابة).
العربية.نت
توصلت دراسة جديدة، إلى أن الأشخاص الذين لا تظهر عليهم أعراض كوفيد-19 واضحة، قد يتحملون المسؤولية عن وقوع نصف حالات الإصابة بهذا المرض في العالم.
وخلصت الدراسة التي نشرت في مجلة وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم ونقلتها “سي إن إن”، أن الانتقال عبر الأشخاص الذين ليس لديهم أعراض، أو خلال الأيام القليلة التي تسبق ظهور الأعراض، يعد بمثابة المحرك الأساسي لانتشار مرض كوفيد-19.
وقدرت الدراسة أنه يجب تحديد أكثر من ثلثي العدوى الصامتة، وعزلها لكبح تفشي المرض في المستقبل.