14.1 C
عمّان
الثلاثاء, 3 ديسمبر 2024, 15:02
صحيفة الأمم اليومية الشاملة

عربي دولي

73 قتيلا باحتجاجات العراق وأكثر من 3 آلاف جريح

abrahem daragmeh

أعلنت مفوضية حقوق الإنسان العراقية ارتفاع عدد الضحايا خلال المظاهرات إلى 73 قتيلا وأكثر من ثلاثة آلاف جريح، فيما أكد مصدر طبي لوكالة الأناضول ارتفاع الأعداد إلى مئة قتيل وألفي مصاب.

وكانت المفوضية أعلنت أمس مقتل ستين شخصا خلال الاحتجاجات المستمرة منذ الثلاثاء الماضي على سوء الأحوال المعيشية.

لكن مصدرا طبيا عراقيا أفاد لوكالة الأناضول صباح اليوم السبت بأن أعداد القتلى وصلت إلى مئة وهي في ازدياد بسبب وجود إصابات في حالة خطرة، مشيرا إلى أن المستشفيات تعاني من نقص في المستلزمات والدم المطلوب لإسعاف المصابين.

ولفت المصدر -الذي رفض الكشف عن اسمه لأسباب أمنية- إلى أن أعداد المصابين أكبر مما يعلن عنه، لأن بعضهم يفضل عدم التوجه إلى المستشفيات الحكومية خوفا من الاعتقال، وفق المصدر الطبي.

وذكر مراسل الأناضول في بغداد أن الحركة محدود اليوم السبت بعد رفع حظر التجوال الذي فرضته السلطات العراقية لاحتواء الاحتجاجات، وأن أغلب المتاجر أغلقت أبوابها خوفا من التطورات الأمنية.

وأمس الجمعة، أشارت وكالة الصحافة الفرنسية إلى أن وسط العاصمة بغداد تحول إلى ساحة حرب بين قوات الأمن والمتظاهرين الذين توافدوا صباحا وكأنهم يتجهون إلى أعمالهم.

وقد أغلقت الشرطة الشوارع الرئيسية والفرعية بالكتل الإسمنتية والآليات المدرعة، وكان أزيز الرصاص كثيفا في الشوارع المؤدية إلى ساحة التجمع، بالتزامن مع وصول شاحنات وحافلات تقل متظاهرين ملثمين يرفعون أعلام العراق.

ويبدو أن المتظاهرين لم يقتنعوا بخطاب رئيس الوزراء عادل بعد المهدي الذي وعد فيه بإجراء إصلاحات وتلبية مطالب المحتجين، ولكنه أكد ألا حلول سحرية بيديه.

وقد أكدت المرجعية الدينية الشيعية العليا دعمها لمطالب المتظاهرين، وفي الوقت نفسه لفتت إلى وجود “أعمال شغب”، وتركت الباب مفتوحا أمام السلطة لاغتنام فرصة امتصاص غضب الشارع بالإصلاح “قبل فوات الأوان”.

أما رئيس البرلمان أحمد الحلبوسي فقد أعرب عن أسفه لسقوط عدد كبير من المتظاهرين الذين قال إن سلاحهم الوحيد كان الكلمة، وحث رئيس الوزراء على إجراء تحقيق فوري في الأحداث ومحاسبة المعتدين من قوى الأمن على المتظاهرين.

وعلى الصعيد الدولي، دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الجمعة قوات الأمن إلى التحلي بضبط النفس واحترام حرية التعبير خلال التظاهرات التي يشهدها العالم، وذلك في بيان لم يذكر فيه أي بلد بالإسم.

ويشهد العراق احتجاجات عنيفة منذ الثلاثاء، بدأت من بغداد للمطالبة بتحسين الخدمات العامة وتوفير فرص العمل ومحاربة الفساد، قبل أن تمتد إلى محافظات في الجنوب.

ورفع المتظاهرون سقف مطالبهم وباتوا يدعون لاستقالة رئيس الوزراء عادل عبد المهدي، إثر لجوء قوات الأمن للعنف من أجل احتواء الاحتجاجات.

Share and Enjoy !

Shares

السعودية تدرس وقف إطلاق النار باليمن

abrahem daragmeh

تدرس السعودية اقتراحا للحوثيين المتحالفين مع إيران في اليمن لوقف إطلاق النار، الأمر الذي قد يعزز جهود الأمم المتحدة إذا تم التوصل لاتفاق لإنهاء حرب مدمرة تشوه سمعة الرياض.

وعرض الحوثيون قبل أسبوعين التوقف عن شن هجمات بالصواريخ والطائرات المسيرة على السعودية إذا فعل التحالف بقيادة الرياض والمدعوم من الغرب الشيء نفسه كخطوة نحو ما وصفه زعيم الحوثيين ”بالمصالحة الوطنية الشاملة“.

ولم تقبل السعودية عرض الحوثيين أو ترفضه،  لكن الرياض رحبت هذا الأسبوع بالخطوة وقالت ثلاثة مصادر دبلوماسية ومصدران مطلعان آخران لرويترز إن المملكة تدرس بجدية شكلا من أشكال وقف إطلاق النار في محاولة لوقف تصعيد الصراع.

ودفعت حرب اليمن المستمرة منذ أربعة أعوام ونصف العام واحدة من أفقر الدول العربية بالفعل إلى شفا المجاعة. وتصف الأمم المتحدة الحرب بأنها أسوأ كارثة إنسانية في العالم.

وكانت جهود الوساطة التي تبذلها الأمم المتحدة لإنهاء الحرب المعقدة شاقة إذ شكلت الضربات عبر الحدود من الجانبين شكوى أساسية للحوثيين والسعودية التي تتاخم اليمن.

ويضغط حلفاء السعودية الغربيون، بمن فيهم الذين يقدمون أسلحة ومعلومات مخابراتية للتحالف، من أجل إنهاء الحرب التي قتلت عشرات الآلاف.

وقال مصدران إن الضربات الجوية السعودية على مناطق الحوثيين تراجعت بشكل كبير وإن هناك ما يدعو للتفاؤل بشأن التوصل لحل قريبا.

وقال نائب وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان يوم الخميس على تويتر إن المملكة تنظر إلى هدنة الحوثيين بإيجابية مكررا تعليقات سابقة هذا الأسبوع لولي العهد الحاكم الفعلي للمملكة الأمير محمد بن سلمان.

وقال الأمير محمد بن سلمان في مقابلة مع محطة (سي.بي.إس) التلفزيونية إن اقتراح الحوثيين يمثل خطوة إيجابية نحو حوار سياسي أكثر جدية مضيفا أن السعودية منفتحة على كل المبادرات من أجل حل سياسي في اليمن. وأضاف أن المملكة تأمل أن يحدث ذلك اليوم بدلا من الغد.

وفي يوليو تموز أعلنت الإمارات، الشريك الرئيسي في التحالف بقيادة السعودية والقوة البرية الرئيسية التي تقاتل على الأرض، تقليص وجودها في اليمن في إشارة إلى الانسحاب من قتال الحوثيين.

وفي ذلك الحين، لم تسفر الجهود الدبلوماسية والعسكرية لإنهاء الحرب عن أي شيء وكانت التوترات الأمريكية الإيرانية المتزايدة تهدد أمن الإمارات.

وتعهدت الرياض بمواصلة مواجهة الحوثيين لكن بعد شهرين وفي ظل خسارة الشريك الرئيسي على الأرض، تبدو الرياض الآن أكثر انفتاحا على خيارات أخرى بخلاف الحرب.

وقال مسؤول إقليمي مطلع إن السعوديين يدرسون عرض الحوثيين الذي يستخدمه دبلوماسيون غربيون لإقناع الرياض بتغيير المسار.

وأردف المصدر قائلا ”يبدو أنهم منفتحون عليه“.

وقال مصدر عسكري كبير في اليمن مقرب من الحوثيين إن السعودية ”فتحت اتصالا“ مع مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى للحوثيين عبر طرف ثالث لكن لم يتم التوصل لاتفاق.

وأضاف المصدر أن هذا العرض تضمن وقفا جزئيا لإطلاق النار في مناطق محددة.

وقال مصدران دبلوماسيان والمصدر المطلع أيضا إن وقف إطلاق النار الجزئي مطروح على الطاولة.

لكن مسؤولين من الحوثيين قالوا إن الاتفاق الجزئي غير مقبول. وقال وزير الإعلام في حكومة الحوثيين إن المطلوب هو الوقف الكامل للغارات الجوية في جميع أنحاء اليمن ووضع حد لحصار الشعب اليمني.

وقال دبلوماسي أوروبي ”يريد الأمير محمد بن سلمان الخروج من اليمن لذا علينا أن نجد سبيلا له للخروج مع حفظ ماء الوجه“.رويترز

Share and Enjoy !

Shares

الأردنية اللبدي في خطر وتلويح بالاعتصام قرب سفارة الإحتلال

abrahem daragmeh

طالب ذوو الأسيرة الأردنية هبه اللبدي بضرورة العمل بكافة السبل للإفراج عنها مشيرين الى أن هبه تمر بظروف غير انسانية داخل المعتقل الصهيوني.

وقال ذووها في رسائل بثت عبر مواقع التواصل الإجتماعي ، عقب اتصال أجرته المحامية تغريد جهشان ، أن صحة هبه في تراجع ، وأن ظروف اعتقالها غير آدمية ، ناهيك عن مصادرة الإحتلال لملابسها.

وأشار ذووها الى افتقار المكان المعتقلة فيه لأدنى درجات النظافة ، ناهيك عن قيام السجانين الرجال بمداهمة غرفهم ليلا للتفتيش.

مستخدمو مواقع التواصل الإجتماعي وجهوا رسائل شديدة اللهجة للحكومة مطالبين اياها بسرعة التدخل والضغط على الكيان الصهيوني للإفراج عن المعتقلين الأردنيين ، وإلا ستتم الدعوة لاعتصام حاشد قرب سفارة الإحتلال.

Share and Enjoy !

Shares

ارتفاع قتلى الإحتجاجات في العراق

abrahem daragmeh

تصاعدت حركة الاحتجاجات في العراق، وكان أمس الخميس اليوم الأكثر دموية منذ اندلاعها الثلاثاء الماضي، حيث ارتفع عدد القتلى إلى 31 شخصا خلال المواجهات بين المحتجين وقوات الأمن.

وقد اتسعت رقعة المظاهرات، التي تطالب برحيل “الفاسدين” وتوفير حياة كريمة ولم تعد فقط بغداد ساحة لها وامتدت إلى معظم المدن الجنوبية.

واستخدمت القوات الخاصة أمس الخميس مدرعات في بغداد لصد الحشود، فيما أطلقت القوات الأمنيّة الرصاص الحي ما أدى إلى إصابة عدد من المتظاهرين.

في الأثناء توجه رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي ليل الخميس/ الجمعة، بكلمة إلى الشعب، لكن المحتجين اعتبروا الخطاب أقل من مستوى التوقعات، إذ لم يخاطب عبد المهدي المتظاهرين مباشرةً، بل دافع عن إنجازات حكومته وإدارته للأزمة الحالية.

وقال عبد المهدي إن ما يجري الآن هو “تدمير الدولة كل الدولة… التصعيد في التظاهر بات يؤدي إلى إصابات وخسائر في الأرواح”.

ودعا رئيس الوزراء إلى “إعادة الحياة إلى طبيعتها في كل المحافظات”، معلنا في الوقت نفسه عن تقديم مشروع إلى مجلس الوزراء يقر بموجبه “راتبا شهريا” للعائلات الفقيرة التي لا تمتلك دخلا.

ويبدو هذا الحراك حتى الساعة عفويا، إذ لم يعلن أي حزب أو زعيم سياسي أو ديني تبنيه له.

ومع سقوط 31 قتيلا، بينهم شرطيان، 18 منهم في محافظة ذي قار الجنوبية وحدها، تحوّل الحراك الخميس إلى معركة في بغداد على محاور عدّة تؤدّي إلى ساحة التحرير (وسط العاصمة)، نقطة التجمّع المركزيّة الرمزيّة للمتظاهرين.

ودعت منظمة العفو الدولية بغداد في بيان إلى “أمر قوات الأمن على الفور بالتوقّف عن استخدام القوة، بما في ذلك القوة المفرطة المميتة”، وإعادة شبكة الاتصالات.

وفي هذا الإطار، اعتبر عبد المهدي في خطابه أن القوات الأمنية “تتقيد بالمعايير الدوليّة” وأن “هناك محاولات لركوب وتسييس التظاهرات”.

وسُجّل انقطاع واسع للإنترنت في العراق وصل الخميس إلى نحو 75%، بحسب ما أفادت منظمة متخصصة.

وسعى المحتجّون في بغداد للتوجه إلى ساحة التحرير، التي يفصلها عن المنطقة الخضراء جسر الجمهوريّة حيث ضربت القوات الأمنية طوقا مشددا منذ الثلاثاء.

Share and Enjoy !

Shares

ارتفاع قتلى احتجاجات العراق الى 22 شخصاً

abrahem daragmeh


ارتفعت حصيلة القتلى في احتجاجات العراق اليوم الخميس إلى 22 شخصا، سقطوا خلال التظاهرات التي خرجت رفضا للفساد واحتجاجا على الأوضاع الاقتصادية المتردية، فيما انسحبت قوات الأمن أمام الأعداد الكبيرة من المحتجين المتجهين نحو ساحة التحرير وسط العاصمة بغداد.

وقالت مصادر طبية، إن 22 شخصا قتلوا وأصيب مئات آخرون في مختلف أنحاء البلاد، وذلك منذ انطلاق الاحتجاجات يوم الثلاثاء الماضي.

وأشارت وسائل اعلام محلية إلى أن المتظاهرين استمروا في تقدمهم نحو ساحة التحرير وساحة الطيران وسط بغداد، بالرغم من حظر التجول المفروض، لافتا إلى أن قوات الأمن تراجعت.

وأقرت السلطات العراقية سلسلة إجراءات أمنية، قالت إنها للمحافظة على النظام العام والأمن الداخلي والعام، وفق تعبيرها. وأوضحت الحكومة أن هذه الإجراءات اعتمدت بغرض حماية المتظاهرين “من بعض المندسين”.

من جانبه، أكد مكتب رئيس الوزراء، عادل عبد المهدي، إنه “يتابع الأوضاع من أجل التهدئة ولتلبية تطلعات الشعب”.

وقال المكتب: “متابعة عبد المهدي هدفها تلبية تطلعات الشعب وفئة الشباب منهم خاصة، لتهدئة الأوضاع والعودة إلى الحياة الطبيعية”، لافتا إلى أن رئيس الحكومة “يتهيأ للقاء بهم”، حسب ما ذكرت وكالة الأنباء العراقية.

وأوضح رئيس مجلس الوزراء أنه “يتابع الاتصالات المستمرة بممثلين عن المتظاهرين السلميين، للنظر بالطلبات المشروعة”.

وعلى صعيد متصل، نفت الخارجية العراقية أن تكون الخارجية الأميركية قد طلبت من موظفيها غير الأساسيين مغادرة البلاد.

Share and Enjoy !

Shares

الاتحاد الأوروبي: لابد من محاسبة جميع المسؤولين عن قتل خاشقجي

abrahem daragmeh

أكد الاتحاد الأوروبي، الأربعاء، على ضرورة ضمان محاسبة جميع المسؤولين عن قتل الصحافي السعودي جمال خاشقجي، وذلك في ذكرى مرور عام على مقتله داخل قنصلية بلاده في إسطنبول.

وذكر الاتحاد الأوروبي في بيان نشره على موقعه الإلكتروني: “مرّ عام على مقتله (خاشقجي)، ولا تزال هناك العديد من الأسئلة دون جواب”.

وأضاف البيان أن “الاتحاد الأوروبي يؤكد الحاجة لضمان محاسبة تامة لجميع المسؤولين ويشدد على ضرورة إجراء تحقيق شفاف وموثوق لكشف ملابسات قتله”.

وتابع أن الاتحاد “يؤكد على ضرورة القيام بالإجراءات القانونية بحق المتهمين الذين يحاكمون في قضية خاشقجي بالرياض”.

ومضى البيان بالقول: “يؤكد الاتحاد الأوروبي من جديد التزامه القاطع بحرية الصحافة وحماية الصحافيين في جميع أنحاء العالم”.

وقتل خاشقجي في 2 أكتوبر/ تشرين الثاني الماضي، داخل القنصلية السعودية بإسطنبول، في قضية هزت الرأي العام الدولي وأثارت استنكارا واسعا لم ينضب حتى اليوم.

Share and Enjoy !

Shares

فرض حظر التجول بمحافظة ذي قار جنوبي العراق

abrahem daragmeh

أعلنت السلطات العراقية فرض حظر تجوال في محافظة ذي قار جنوبي البلاد، حسبما كشفت وكالة الأنباء العراقية، في اليوم الثاني للاحتجاجات التي تجتاح مناطق متفرقة منها العاصمة بغداد.

ونقلت الوكالة دعوة محافظ ذي قار إلى التهدئة وضبط النفس والتعاون مع القوات الأمنية، للحفاظ على الأرواح والممتلكات العامة والخاصة.

وأشارت مصادر أمنية في المحافظة، إلى وقوع اشتباكات بالأسلحة بمدينة الناصرية بمحافظة ذي قار، بين المحتجين وقوات الأمن.

وحسب مصادر “سكاي نيوز عربية”، تشارك قوات مكافحة الإرهاب القوات الأمنية في إحكام السيطرة على الناصرية.

Share and Enjoy !

Shares

إصابة العاهل المغربي بـ”مرض حاد” ويفوض ولي العهد

abrahem daragmeh

أعلن الديوان الملكي في المغرب، في بيان أن الملك محمد السادس تعرض لالتهاب الرئتين الفيروسي الحاد.

وجاء في نص البيان، أن “صاحب الجلالة الملك محمد السادس، تعرض لالتهاب الرئتين الفيروسي الحاد”، مشيرا إلى أن طبيبه الخاص نصحه بـ”الخلود لفترة راحة طبية لبضعة أيام”.

وكان ملك المغرب، في طريقه إلى فرنسا من أجل تقديم التعازي لأسرة وأقارب الرئيس الفرنسي الراحل جاك شيراك، في إطار خاص، وذلك “اعتبارا للعلاقات الوطيدة والعميقة التي جمعت على الدوام العائلتين ولروابط المحبة والتقدير الخاصة التي يكنها جلالة الملك لهذا الصديق الكبير للمغرب”.

وأشار البيان إلى أن ولي العهد الأمير مولاي الحسن، سيقوم برئاسة وفد المغرب في المراسم الرسمية لجنازة شيراك.

Share and Enjoy !

Shares

وزير الخارجية الإماراتي يهنئ اليهود

abrahem daragmeh

 قدم وزير الخارجية الإماراتي، عبد الله بن زايد آل نهيان، التهنئة لليهود بمناسبة عيد رأس السنة العبرية، في خطوة أثارت تساؤلات بشأن الدافع وراءها.

ونشر آل نهيان تغريدة في “تويتر” كتب فيها Shana Tovah، ما يعني باللغة العربية “سنة سعيدة”، في إشارة إلى العيد اليهودي، الذي يصادف اليوم الأحد.

وأثارت تغريدة بن زايد ردود فعل مختلفة بين متابعيه على حسابه الشخصي في “تويتر” حيث اعتبرها البعض نوعا من التطبيع، وتساءل أحدهم: “سؤال بسيط هل نحن في سلام مع إسرائيل كي نتبادل التهاني والتبريك بالسنة الجديدة لهم؟”

فيما رأى آخرون أن التهنئة تحمل روح التسامح إذ جاء في أحد التعليقات على تغريدة بن زايد: “ليش البعض يخلط بين الديانة والبلد! الإمارات بلد التسامح وتحترم كل الأديان”.

Share and Enjoy !

Shares

رغم مواصلة الفرز.. عبدالله يعلن الفوز برئاسة أفغانستان

abrahem daragmeh

علن عبدالله عبدالله، رئيس السلطة التنفيذية في أفغانستان وأبرز منافس للرئيس أشرف غني، الاثنين، فوزه في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية التي جرت السبت، رغم تواصل عملية فرز الأصوات.

وقال عبدالله في مؤتمر صحفي: “ستعلن لجنة الانتخابات المستقلة النتائج، لكننا حصلنا على غالبية الأصوات. لن تجري جولة ثانية”.

وأوضح عبدالله، الذي ترشح للرئاسة للمرة الثالثة بعد خسارته في عامي 2009 و2014، أنّ فريقه “سيشكّل الحكومة الجديدة”.

وعلى الفور، اعتبر رئيس لجنة الانتخابات المستقلة حبيب رحمن نانغ إعلان عبد الله “سابقًا لأوانه”.

وأكّد “ليس من حق أي مرشح إعلان نفسه فائزا”، وتابع “بموجب القانون، لجنة الانتخابات المستقلة هي التي تعلن هوية الفائز”.

ولا يتوقع أن تعلن اللجنة الانتخابية النتائج الأولية قبل 19 أكتوبر.

وجاءت تصريحاته بعد انتشار مقاطع فيديو عدة مواقع التواصل الاجتماعي أظهرت موظفين في مراكز الاقتراع يقومون بحشو الصناديق.

ويحتاج المرشّح للحصول على أكثر من 50 بالمئة من الأصوات للفوز من الجولة الأولى، وإلا فتجري جولة ثانية بين المرشّحين الحائزين أعلى نسبة من الأصوات في نوفمبر المقبل.

ورغم العدد الكبير من المرشحين، ينظر إلى الانتخابات الرئاسية على أنها سباق ثنائي بين عبدالله وغني.

والسياسيان خصمان لدودان وسبق أن تنافسا في اقتراع العام 2014 في انتخابات شهدت مخالفات خطيرة إلى حد أن الولايات المتحدة فرضت على كابل استحداث منصب رئيس السلطة التنفيذية لعبد الله.

ودون أن يقدم تفاصيل، أشار عبد الله إلى تقارير ذكرت أنّ “بعض المسؤولين الحكوميين” تدخلوا في العملية الانتخابية.

Share and Enjoy !

Shares